نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1539

1539 إصلاح فانغ يوان

1539 إصلاح فانغ يوان

الفصل 1539: إصلاح فانغ يوان

 

 

مقارنة بجروحه ، كان قلبه أثقل.

 

 

 

 

 

 

 

 

استقر الوضع فانغ يوان كان محاصرا مؤقتا في حركة متاهة جنين الأرض القاتلة ، على الفور.

 

 

لم يستطع الرد على الجنية زي وي ، وأيضًا بصفته الشيخ السامي الأول لطائفة اللوتس السماوية ، لم يستطع استعادة ملكية سلفه في طائفته ، فقد شعر بالخجل الشديد.

 

تحدث يي نان مين مباشرة “شكرًا لك أيها الكبير على إنقاذنا ، أود أن يفتح الكبير ساحة المعركة هذه ويدعنا نعود إلى عشيرتنا.”

 

 

ومض الضوء الساطع في عيون تاي ميان شن ، طار إلى أسفل واستقبل لو وي يين ، متسائلاً “أيها الكبير ، كيف سنقتل هذا الشيطان فانغ يوان؟”

طلب الجنية زي وي من تشين يي تعويض فشله ، وكان بحاجة إلى التوجه إلى السماء البيضاء السحيقة في السهول الشمالية لمهمته.

 

 

 

 

 

 

ابتسم لو وي يين قائلاً بهدوء: “كل حياة تستحق أن تحيا ، على الرغم من أن فانغ يوان هذا شيطان من عالم آخر ، إلا أنه لا يزال كائنًا حيًا ، كيف يمكننا أن نقول أشياء مثل قتله؟”

أصيبت شانغ شين سي بالدوار قبل أن تسأل: “كبير ، كيف يمكنني مساعدته؟”

 

 

 

 

 

 

صُعق تاي ميان شن ، حلق أسياد الغو الخالدون من عشيرة يي أيضًا ، قال يي نان مين بقلق: “كبير ، كيف يمكننا تركه ، هذا الشيطان قد ارتكب خطايا عظيمة ، إنه يعطل نظام العالم ، والآن هو أفضل وقت قتله ، فكيف نكون رحماء بشكل خاطئ؟ ”

هز لو وي يين رأسه: “أيها الأصدقاء ، لا تقلقوا ، لن أؤذيكم ، لكن الآن ليس الوقت المناسب لفتح ساحة المعركة. إذا غادر الجميع ، أخشى أنه قد تكون هناك تقارير للعشائر ودعوات للتعزيزات للتعامل مع فانغ يوان. هذا يتعارض مع هدفي ، عليكم جميعًا الانتظار هنا الآن “.

 

 

 

“لم أفشل فقط في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل خسرت في المعركة ولم أستطع قتل تشينغ تشو. تنهد! كنت جشعًا جدًا ، لقد استغلوا ذلك ، لقد كان خطأي ، كان كله خطأي! ”

 

 

حث يي يو أيضًا : “كبير ، إذا لم نقتله اليوم ، فسوف يؤذي العالم ويقتل الكائنات الحية الأخرى في المستقبل ، أليس هذا أسوأ؟ موته ثروة هذا العالم. ”

 

 

 

 

 

 

“بالطبع يمكن ذلك. يمكن للناس أن يتغيروا ، ويمكن أن يصبحوا سيئين ، لكن يمكنهم أيضًا أن يصبحوا جيدين. أوه شانغ شين سي ، هل تعتقدين أن فانغ يوان شخص سيء بطبيعته؟ ” ابتسم لو وي يين وسأل.

لكن لو وي يين هز رأسه: “كلمات الجميع منطقية ، لكنكم متحيزون أيضًا. لا يوجد شخص شرير مطلق في هذا العالم ، ولا أحد يولد كقاتل. وإلا فلماذا نحتاج إلى تعلم أساليب القتال والقتل؟ البشر في قلوبهم لطف وشر ، لا يوجد شر خالص أو لطف خالص. على الرغم من أن فانغ يوان هذا هو سيد غو خالد من المسار الشيطاني مع يدين ملطختين بالدماء بعد أن ارتكب شرًا عظيمًا ، لم يولد كشخص شرير “.

 

 

 

 

 

 

 

“الشخص المكروه لديه أسباب للشفقة ، كل شيء في هذا العالم له أسبابه وآثاره. ما خلق فانغ يوان اليوم هو كارما الأمس. بما أن فانغ يوان يمكن أن ينمو ليصبح هذا الشخص الشرير الآن ، فلماذا لا يمكن أن يتحول إلى شخص طيب في المستقبل؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“إنه قوي ولديه أساليب لا حصر لها ، إذا كان في المسار الصالح ، فسيحقق البركات لهذا العالم ، وينقذ عددًا لا يحصى من الناس ، أليس هذا أكثر فائدة للعالم؟”

 

 

 

 

 

 

 

أذهلت كلمات لو وي يين تاي ميان شن ويي نان مين ويي يو!

“السيدة الجنية زي وي ، كما هو متوقع من خبير كبير في مسار الحكمة!” نظر تشين يي إلى الرسالة بنظرة مشرقة ، أومأ برأسه وهو يتنهد بعمق.

 

استدار لو وي يين وربت على رأس يي فان: “أي شيء يمكن أن يكون ممكنًا في هذا العالم ، أليس كذلك؟ أنا على استعداد لإعطائه فرصة للتوبة وفتح صفحة جديدة. إذا فعل ذلك ، فأنا متأكد من أن هذه ستكون نعمة كبيرة للعالم ، وستصبح قصة رائعة للسجلات التاريخية المستقبلية “.

 

 

 

 

أراد سيد الغو الخالد ذو المرتبة الثامنة الغامض إصلاح فانغ يوان!

 

 

 

 

 

 

 

“نظرًا لأن الكبير لديه هدفه ، فإن الصغير سينتظر نجاح الكبير.” تنهد التعادل ميان شن.

تحدث يي نان مين مباشرة “شكرًا لك أيها الكبير على إنقاذنا ، أود أن يفتح الكبير ساحة المعركة هذه ويدعنا نعود إلى عشيرتنا.”

 

 

 

لقد كانت سيد غو من المسار الصالح طوال حياتها ، ولم ترغب في أن يسير الشخص الذي تحبه ، فانغ يوان ، على طريق اللاعودة الشيطاني هذا.

 

 

نظر الخالدان الاثنان من عشيرة يي ، ورأوا العجز في عيون بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن كلاهما ندًا لفانغ يوان ، فقد احتاجوا إلى الاعتماد على هذا الخالد الغامض من المرتبة الثامنة لو وي يين للتعامل مع فانغ يوان.

“الشخص المكروه لديه أسباب للشفقة ، كل شيء في هذا العالم له أسبابه وآثاره. ما خلق فانغ يوان اليوم هو كارما الأمس. بما أن فانغ يوان يمكن أن ينمو ليصبح هذا الشخص الشرير الآن ، فلماذا لا يمكن أن يتحول إلى شخص طيب في المستقبل؟ ”

 

 

 

 

 

 

كان لدى لو وي يين أساليب عميقة بشكل لا يصدق ، على الرغم من أنه ظهر بشكل مفاجئ وأعد حركة قاتلة لساحة المعركة مقدمًا ، موضحًا دافعه ، أشارت جميع العلامات إلى حقيقة أنه يمكنه القضاء على فانغ يوان.

 

 

ولكن للاعتقاد أنه بعد محادثة ، لا يزال لو وي يين يحمل الهدف السخيف لإصلاح فانغ يوان ، لتحويل هذا الشيطان الكبير إلى نوع خالد من شأنه أن ينقذ العالم.

 

 

 

 

ولكن للاعتقاد أنه بعد محادثة ، لا يزال لو وي يين يحمل الهدف السخيف لإصلاح فانغ يوان ، لتحويل هذا الشيطان الكبير إلى نوع خالد من شأنه أن ينقذ العالم.

لقد كانت سيد غو من المسار الصالح طوال حياتها ، ولم ترغب في أن يسير الشخص الذي تحبه ، فانغ يوان ، على طريق اللاعودة الشيطاني هذا.

 

 

 

 

 

لم يحالف الحظ الاثنان من عشيرة يي أسياد الغو الخالدين ، فقد التقيا بكل من فانغ يوان و لو وي يين ، وقد فشلت أهدافهما قبل أن يبدآ في فعل أي شيء.

“أخشى أن يكون لدى هذا الخالد من المرتبة الثامنة طريقة ما لتغيير شخصية فانغ يوان؟” خمن يي يو.

 

 

لم يكن كلاهما ندًا لفانغ يوان ، فقد احتاجوا إلى الاعتماد على هذا الخالد الغامض من المرتبة الثامنة لو وي يين للتعامل مع فانغ يوان.

 

“اللورد تشين يي ، من فضلك أعطنا التعليمات.” سأل أسياد الغو الخالدون الثلاثة من الرتبة السابعة. كانت مهمتهم هي تسليم تشين يي غو مسار المعلومات هذا الذي يحتوي على مهمتهم ، ولم يعرفوا ما يتعين عليهم القيام به بعد ذلك.

 

 

تحدث يي نان مين مباشرة “شكرًا لك أيها الكبير على إنقاذنا ، أود أن يفتح الكبير ساحة المعركة هذه ويدعنا نعود إلى عشيرتنا.”

 

 

 

 

 

 

استدار لو وي يين وربت على رأس يي فان: “أي شيء يمكن أن يكون ممكنًا في هذا العالم ، أليس كذلك؟ أنا على استعداد لإعطائه فرصة للتوبة وفتح صفحة جديدة. إذا فعل ذلك ، فأنا متأكد من أن هذه ستكون نعمة كبيرة للعالم ، وستصبح قصة رائعة للسجلات التاريخية المستقبلية “.

جاء أسياد الغو الخالدين من عشيرة يي إلى هنا للتعامل مع عشيرة تاي ، و شانغ ، و هو ، ولكن الوضع تطور بسرعة كبيرة ، وظهور فانغ يوان أخرج الأمور تمامًا من سيطرتهم.

 

 

 

 

 

 

 

لم يحالف الحظ الاثنان من عشيرة يي أسياد الغو الخالدين ، فقد التقيا بكل من فانغ يوان و لو وي يين ، وقد فشلت أهدافهما قبل أن يبدآ في فعل أي شيء.

 

 

 

 

 

 

ابتسم لو وي يين قائلاً بهدوء: “كل حياة تستحق أن تحيا ، على الرغم من أن فانغ يوان هذا شيطان من عالم آخر ، إلا أنه لا يزال كائنًا حيًا ، كيف يمكننا أن نقول أشياء مثل قتله؟”

في هذه الحالة ، لم يرغبا في البقاء ، كان من الطبيعي أن يرغبا في المغادرة.

 

 

“الشخص المكروه لديه أسباب للشفقة ، كل شيء في هذا العالم له أسبابه وآثاره. ما خلق فانغ يوان اليوم هو كارما الأمس. بما أن فانغ يوان يمكن أن ينمو ليصبح هذا الشخص الشرير الآن ، فلماذا لا يمكن أن يتحول إلى شخص طيب في المستقبل؟ ”

 

 

 

 

نظر تاي ميان شن إلى أسياد الغو الخالدين من عشيرة يي، ومض بصره لكنه لم يتكلم.

 

 

“إنه قوي ولديه أساليب لا حصر لها ، إذا كان في المسار الصالح ، فسيحقق البركات لهذا العالم ، وينقذ عددًا لا يحصى من الناس ، أليس هذا أكثر فائدة للعالم؟”

 

هزت شانغ شين سي رأسها ، وكان لديها موقف حازم: “لن أكذب على الكبير ، أعتقد أن فانغ يوان لم يولد شريرًا ، يمكنني أن أشعر بموقفه البارد ، لكن تحت ذلك ، يمكنني أن أشعر بحزن لا نهاية له.”

 

داخل حركة ساحة المعركة الخالدة هذه ، لم يتمكنوا من التواصل مع العالم الخارجي ، لأنهم كانوا أضعف من كل من فانغ يوان ولو وي يين ، لم يتمكنوا إلا من الانصياع لترتيباته بلا حول ولا قوة.

هز لو وي يين رأسه: “أيها الأصدقاء ، لا تقلقوا ، لن أؤذيكم ، لكن الآن ليس الوقت المناسب لفتح ساحة المعركة. إذا غادر الجميع ، أخشى أنه قد تكون هناك تقارير للعشائر ودعوات للتعزيزات للتعامل مع فانغ يوان. هذا يتعارض مع هدفي ، عليكم جميعًا الانتظار هنا الآن “.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا …” نظر أسياد الغو الخالدين الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ولم يكن لديهم خيار سوى قبول ذلك.

داخل حركة ساحة المعركة الخالدة هذه ، لم يتمكنوا من التواصل مع العالم الخارجي ، لأنهم كانوا أضعف من كل من فانغ يوان ولو وي يين ، لم يتمكنوا إلا من الانصياع لترتيباته بلا حول ولا قوة.

 

 

 

 

 

 

داخل حركة ساحة المعركة الخالدة هذه ، لم يتمكنوا من التواصل مع العالم الخارجي ، لأنهم كانوا أضعف من كل من فانغ يوان ولو وي يين ، لم يتمكنوا إلا من الانصياع لترتيباته بلا حول ولا قوة.

 

 

 

 

 

 

 

“معلمي ، هل يمكن أن يتحول فانغ يوان هذا حقًا إلى المسار الصالح؟” سأل يي فان في حيرة.

لم يحالف الحظ الاثنان من عشيرة يي أسياد الغو الخالدين ، فقد التقيا بكل من فانغ يوان و لو وي يين ، وقد فشلت أهدافهما قبل أن يبدآ في فعل أي شيء.

 

 

 

الفصل 1539: إصلاح فانغ يوان

 

 

استدار لو وي يين وربت على رأس يي فان: “أي شيء يمكن أن يكون ممكنًا في هذا العالم ، أليس كذلك؟ أنا على استعداد لإعطائه فرصة للتوبة وفتح صفحة جديدة. إذا فعل ذلك ، فأنا متأكد من أن هذه ستكون نعمة كبيرة للعالم ، وستصبح قصة رائعة للسجلات التاريخية المستقبلية “.

 

 

 

 

 

 

داخل حركة ساحة المعركة الخالدة هذه ، لم يتمكنوا من التواصل مع العالم الخارجي ، لأنهم كانوا أضعف من كل من فانغ يوان ولو وي يين ، لم يتمكنوا إلا من الانصياع لترتيباته بلا حول ولا قوة.

“هل يمكن أن تنجح حقًا؟” سألت شانغ شين سي بتردد ، أشرق الترقب في أعماق عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت سيد غو من المسار الصالح طوال حياتها ، ولم ترغب في أن يسير الشخص الذي تحبه ، فانغ يوان ، على طريق اللاعودة الشيطاني هذا.

 

 

في الوقت الحالي ، من منظور شانغ شين سي ، كان فانغ يوان محاصرًا بالفعل ، وقد أظهر هذا أن لو وي يين كان قويًا للغاية وأن فانغ يوان كان في خطر. في هذا الوقت ، إذا تمكن فانغ يوان من فتح صفحة جديدة ، فلن تكون نعمة كبيرة فحسب ، بل سيحافظ أيضًا على حياته.

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، من منظور شانغ شين سي ، كان فانغ يوان محاصرًا بالفعل ، وقد أظهر هذا أن لو وي يين كان قويًا للغاية وأن فانغ يوان كان في خطر. في هذا الوقت ، إذا تمكن فانغ يوان من فتح صفحة جديدة ، فلن تكون نعمة كبيرة فحسب ، بل سيحافظ أيضًا على حياته.

 

 

عند رؤية هذا ، هدأ عقل لو وي يين ، فكر: “مع حظ شانغ شين سي إلى جانبنا ، لن يتم قمعنا بالكامل من قبل حظ فانغ يوان. بعد ذلك ، سيعتمد على الطرف الآخر “.

 

 

 

 

“بالطبع يمكن ذلك. يمكن للناس أن يتغيروا ، ويمكن أن يصبحوا سيئين ، لكن يمكنهم أيضًا أن يصبحوا جيدين. أوه شانغ شين سي ، هل تعتقدين أن فانغ يوان شخص سيء بطبيعته؟ ” ابتسم لو وي يين وسأل.

أراد سيد الغو الخالد ذو المرتبة الثامنة الغامض إصلاح فانغ يوان!

 

في السماء البيضاء السحيقة ، تحرك تشين يي مثل البرق ، وحلق بسرعة بين الغيوم.

 

 

 

 

هزت شانغ شين سي رأسها ، وكان لديها موقف حازم: “لن أكذب على الكبير ، أعتقد أن فانغ يوان لم يولد شريرًا ، يمكنني أن أشعر بموقفه البارد ، لكن تحت ذلك ، يمكنني أن أشعر بحزن لا نهاية له.”

 

 

 

 

 

 

لم يكن كلاهما ندًا لفانغ يوان ، فقد احتاجوا إلى الاعتماد على هذا الخالد الغامض من المرتبة الثامنة لو وي يين للتعامل مع فانغ يوان.

أومأ لو وي يين برأسه: “من الصعب جدًا فهمك. أعلم أنه قد ساعدك من قبل ، هل تعلمين أنه الآن بحاجة إلى مساعدتك أكثر؟ ”

 

 

 

 

نظر الخالدان الاثنان من عشيرة يي ، ورأوا العجز في عيون بعضهما البعض.

 

 

أصيبت شانغ شين سي بالدوار قبل أن تسأل: “كبير ، كيف يمكنني مساعدته؟”

“الشخص المكروه لديه أسباب للشفقة ، كل شيء في هذا العالم له أسبابه وآثاره. ما خلق فانغ يوان اليوم هو كارما الأمس. بما أن فانغ يوان يمكن أن ينمو ليصبح هذا الشخص الشرير الآن ، فلماذا لا يمكن أن يتحول إلى شخص طيب في المستقبل؟ ”

 

 

 

داخل حركة ساحة المعركة الخالدة هذه ، لم يتمكنوا من التواصل مع العالم الخارجي ، لأنهم كانوا أضعف من كل من فانغ يوان ولو وي يين ، لم يتمكنوا إلا من الانصياع لترتيباته بلا حول ولا قوة.

 

 

ابتسم لو وي يين: “بسيط جدًا ، لقد قلت بالفعل إنك بحاجة إلى تشجيعه وحثه على التخلي عن طرقه الشريرة ويصبح صالحًا. تسمى حركتي القاتلة متاهة جنين الأرض ، ويمكنها أن تسمح للإنسان أن يعيش ثلاث مرات ، ويختبر الحياة الفانية بشكل كامل ويفهم الحياة والموت ، ويفهم تقلبات الطرق الإنسانية وينسى الشر في قلبه ، ويفتح صفحة جديدة. ”

 

 

 

 

صُعق تاي ميان شن ، حلق أسياد الغو الخالدون من عشيرة يي أيضًا ، قال يي نان مين بقلق: “كبير ، كيف يمكننا تركه ، هذا الشيطان قد ارتكب خطايا عظيمة ، إنه يعطل نظام العالم ، والآن هو أفضل وقت قتله ، فكيف نكون رحماء بشكل خاطئ؟ ”

 

 

“لدينا جميعًا طبيعة متأصلة ، ولكن تجاربنا الحياتية مهمة جدًا أيضًا. أوه شانغ شين سي ، إذا استثمرت إرادتك في متاهة جنين الأرض ، فإن فانغ يوان سيشعر بها بالتأكيد ، وتدعه يختبر جمال الحياة ، وتستدعي اللطف والسطوع في قلبه. ”

ومض الضوء الساطع في عيون تاي ميان شن ، طار إلى أسفل واستقبل لو وي يين ، متسائلاً “أيها الكبير ، كيف سنقتل هذا الشيطان فانغ يوان؟”

 

 

 

 

 

 

“أفهم ، شكرًا لك على التوجيه!” كانت شانغ شين سي قد وصلت إلى إدراك ، وأصبحت نظرتها ثابتة. خرجت كتلة من الإرادة من جسدها ، تدخل متاهة جنين الأرض مثل أي شخص آخر.

 

 

 

 

“لم أفشل فقط في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل خسرت في المعركة ولم أستطع قتل تشينغ تشو. تنهد! كنت جشعًا جدًا ، لقد استغلوا ذلك ، لقد كان خطأي ، كان كله خطأي! ”

 

 

عند رؤية هذا ، هدأ عقل لو وي يين ، فكر: “مع حظ شانغ شين سي إلى جانبنا ، لن يتم قمعنا بالكامل من قبل حظ فانغ يوان. بعد ذلك ، سيعتمد على الطرف الآخر “.

 

 

 

 

 

 

 

في السماء البيضاء السحيقة ، تحرك تشين يي مثل البرق ، وحلق بسرعة بين الغيوم.

كان لا يزال مصابًا ، وقد تسبب في ذلك الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ووحش الروح الأقدم تشينغ تشو ، وكانت إصاباته مغطاة بعلامات داو مسار القوة وعلامات داو مسار الروح ، كانت عميقة جدًا.

 

 

 

لم يستطع الرد على الجنية زي وي ، وأيضًا بصفته الشيخ السامي الأول لطائفة اللوتس السماوية ، لم يستطع استعادة ملكية سلفه في طائفته ، فقد شعر بالخجل الشديد.

 

 

كان لا يزال مصابًا ، وقد تسبب في ذلك الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ووحش الروح الأقدم تشينغ تشو ، وكانت إصاباته مغطاة بعلامات داو مسار القوة وعلامات داو مسار الروح ، كانت عميقة جدًا.

 

 

 

 

 

 

حث يي يو أيضًا : “كبير ، إذا لم نقتله اليوم ، فسوف يؤذي العالم ويقتل الكائنات الحية الأخرى في المستقبل ، أليس هذا أسوأ؟ موته ثروة هذا العالم. ”

كان لدى تشين يي طرق شفاء رائعة ، لكن هذه الإصابات لم تستطع الشفاء بسرعة.

 

 

 

 

جاء أسياد الغو الخالدين من عشيرة يي إلى هنا للتعامل مع عشيرة تاي ، و شانغ ، و هو ، ولكن الوضع تطور بسرعة كبيرة ، وظهور فانغ يوان أخرج الأمور تمامًا من سيطرتهم.

 

 

مقارنة بجروحه ، كان قلبه أثقل.

 

 

سلم أحد الرتب السابعة الثلاثة تشين يي غو مسار معلومات.

 

 

 

أصيبت شانغ شين سي بالدوار قبل أن تسأل: “كبير ، كيف يمكنني مساعدته؟”

“لقد فشلت بالفعل!”

 

 

 

 

 

 

 

“لم أفشل فقط في الحصول على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل خسرت في المعركة ولم أستطع قتل تشينغ تشو. تنهد! كنت جشعًا جدًا ، لقد استغلوا ذلك ، لقد كان خطأي ، كان كله خطأي! ”

 

 

 

 

كان لدى لو وي يين أساليب عميقة بشكل لا يصدق ، على الرغم من أنه ظهر بشكل مفاجئ وأعد حركة قاتلة لساحة المعركة مقدمًا ، موضحًا دافعه ، أشارت جميع العلامات إلى حقيقة أنه يمكنه القضاء على فانغ يوان.

 

 

كان تشين يي نادمًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع الرد على الجنية زي وي ، وأيضًا بصفته الشيخ السامي الأول لطائفة اللوتس السماوية ، لم يستطع استعادة ملكية سلفه في طائفته ، فقد شعر بالخجل الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

“بعد العودة ، سأترك دوري كالشيخ السامي الأول في طائفة اللوتس السماوية وأزرع في عزلة! سأستعيد قصر الفاصوليا الإلهي بعد أن تنفجر زراعتي! ”

 

 

 

 

 

 

 

اتخذ تشين يي قراره ، وكان بحاجة إلى تعويض هذا الخطأ ، وإلا فلن يرتاح.

“الشخص المكروه لديه أسباب للشفقة ، كل شيء في هذا العالم له أسبابه وآثاره. ما خلق فانغ يوان اليوم هو كارما الأمس. بما أن فانغ يوان يمكن أن ينمو ليصبح هذا الشخص الشرير الآن ، فلماذا لا يمكن أن يتحول إلى شخص طيب في المستقبل؟ ”

 

 

 

 

 

 

لقد طار لعدة أيام ، كانت القارة الوسطى في الأفق بالفعل ، ولكن الآن ، اقترب منه ثلاثة من أسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة.

 

 

أذهلت كلمات لو وي يين تاي ميان شن ويي نان مين ويي يو!

 

 

 

 

“اللورد تشين يي ، انتظر ، لقد كنا في انتظارك.” قال أسياد الغو الخالدون الثلاثة من الرتبة السابعة.

 

 

 

 

سلم أحد الرتب السابعة الثلاثة تشين يي غو مسار معلومات.

 

 

أخذ تشين يي نظرة ، وكانوا أشخاصًا مألوفين ، وكانوا من الشيوخ السامين من الطوائف العشر العظيمة الأخرى في القارة الوسطى.

 

 

 

 

الفصل 1539: إصلاح فانغ يوان

 

 

“لماذا أنتم …” لم يستطع تشين يي أن يفهم.

 

 

لقد كانت سيد غو من المسار الصالح طوال حياتها ، ولم ترغب في أن يسير الشخص الذي تحبه ، فانغ يوان ، على طريق اللاعودة الشيطاني هذا.

 

أخذ تشين يي نظرة ، وكانوا أشخاصًا مألوفين ، وكانوا من الشيوخ السامين من الطوائف العشر العظيمة الأخرى في القارة الوسطى.

 

 

سلم أحد الرتب السابعة الثلاثة تشين يي غو مسار معلومات.

 

 

اتخذ تشين يي قراره ، وكان بحاجة إلى تعويض هذا الخطأ ، وإلا فلن يرتاح.

 

 

 

كان تشين يي نادمًا للغاية.

نظر تشين يي في الأمر ، لقد كانت رسالة من الجنية زي وي.

لم يحالف الحظ الاثنان من عشيرة يي أسياد الغو الخالدين ، فقد التقيا بكل من فانغ يوان و لو وي يين ، وقد فشلت أهدافهما قبل أن يبدآ في فعل أي شيء.

 

 

 

 

 

 

طلب الجنية زي وي من تشين يي تعويض فشله ، وكان بحاجة إلى التوجه إلى السماء البيضاء السحيقة في السهول الشمالية لمهمته.

سلم أحد الرتب السابعة الثلاثة تشين يي غو مسار معلومات.

 

 

 

 

 

 

“السيدة الجنية زي وي ، كما هو متوقع من خبير كبير في مسار الحكمة!” نظر تشين يي إلى الرسالة بنظرة مشرقة ، أومأ برأسه وهو يتنهد بعمق.

“معلمي ، هل يمكن أن يتحول فانغ يوان هذا حقًا إلى المسار الصالح؟” سأل يي فان في حيرة.

 

 

 

 

 

 

“اللورد تشين يي ، من فضلك أعطنا التعليمات.” سأل أسياد الغو الخالدون الثلاثة من الرتبة السابعة. كانت مهمتهم هي تسليم تشين يي غو مسار المعلومات هذا الذي يحتوي على مهمتهم ، ولم يعرفوا ما يتعين عليهم القيام به بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

نظر تشين يي إلى الثلاثة منهم: “لقد تحركت المحكمة السماوية بالفعل ضد فانغ يوان ، اتبعوني!”

 

 

 

 

 

 

 

ملاحظة المترجم: كلما وجدت هذا أكثر إزعاج ، كلما شعرت بتحسن في وقت لاحق.

 

كان لدى تشين يي طرق شفاء رائعة ، لكن هذه الإصابات لم تستطع الشفاء بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط