نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1588

1588 التخطيط ضد بعضهم البعض

1588 التخطيط ضد بعضهم البعض

الفصل 1588: التخطيط ضد بعضهم البعض

صُدم خالدو الحدود الجنوبية ووجدوا هذا أمرًا لا يصدق.

 

 

 

لكنه كان سيد غو خالد من مسار الحكمة بعد كل شيء ، مع تحول في أفكاره ، ابتسم: “الجميع ، اهدأوا ، لا بد أنكم نسيتم أن يانغ سان مو هو الأكثر مهارة في أساليب التحقيق. لقد خرج للقتال لأنه واثق جدًا ، لا بد أنه اكتشف بعض المعلومات أو الحقائق التي لا نعرفها “.

 

 

“لقد مات بالفعل؟” رأى فانغ يوان هذه النتيجة وذهل قليلاً.

 

 

سمع شيا فان حديثهم ، أدار عينيه وفكر في نفسه: “هؤلاء الناس لا يعرفون شيئًا عن مسار الحكمة! هل يعتقدون حقًا أن ساحات المعارك الخالدة سهلة الانهيار والكسر؟ ”

“يبدو أن يانغ سان مو غير محظوظ حقًا. لقد حصلت على الغو الخالد الجوهري لحركاته القاتلة مرتين على التوالي “. كان لدى فانغ يوان تعبير واضح وهو يهز رأسه.

“يبدو أن يانغ سان مو غير محظوظ حقًا. لقد حصلت على الغو الخالد الجوهري لحركاته القاتلة مرتين على التوالي “. كان لدى فانغ يوان تعبير واضح وهو يهز رأسه.

 

كان لساحة المعركة الخالدة للعدو هالة كثيفة من مسار الروح ، دون أي هالة للمسار الزمني. لم يكن هناك فارق زمني بداخلها.

كان هذا التأثير من اختلافهم في الحظ.

“يبدو أن يانغ سان مو غير محظوظ حقًا. لقد حصلت على الغو الخالد الجوهري لحركاته القاتلة مرتين على التوالي “. كان لدى فانغ يوان تعبير واضح وهو يهز رأسه.

 

 

في وقت سابق ، لم يستطع إخضاع فنغ جيو جي لأنه كان حارس الداو مع حظ مشابه لفانغ يوان. لكن يانغ سان مو كان شخصًا عاديًا ، لذلك مات من يد شبح اللص العظيم.

 

 

 

أدرك فانغ يوان فجأة أن مسار الحظ ومسار السرقة كانا قويين للغاية عندما يجتمعان معًا. على الرغم من أن ميراث مسار حظه لم يكن مكتملاً وكان ميراث مسار السرقة الحقيقي أيضًا غير مكتمل ، إلا أن هذه المواريث نشأت من اثنين من الموقرين. لقد كانت حالة نادرة في التاريخ لو ورثت الميراث الحقيقي لاثنين من الموقرين في وقت واحد.

 

 

وهكذا ، كان على هؤلاء الخالدين أن يمدحوا يانغ سان مو للسماء. استخدم شيا فان عقليتهم لتجاوز هجوم تشي تشيو بسهولة.

داخل تشكيل الغو الخالد ، رأى أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح في الحدود الجنوبية أن يانغ سان مو كان محاصرًا في ساحة المعركة الخالدة ، وأصبحوا متوترين تمامًا.

 

 

نظر فانغ يوان إلى التشكيل بينما تومض نظرته في الضوء البارد.

حث تشي تشيو شيا فان: “بسرعة ، بسرعة ، بسرعة ، ألم تستنتج ساحة المعركة الخالدة هذه بعد؟”

 

 

 

كان شيا فان عميقًا في التفكير ، على ما يبدو لم يستمع إلى أي شيء.

ولكن كيف يمكن بسهولة استنتاج وكسر ساحة معركة ياما لفانغ يوان؟

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الآخرون يناقشون مع عدم اليقين.

 

 

في الوقت الحالي ، كانت عروق الأرض في الحدود الجنوبية تتحرك وكانت المواد الخالدة وكذلك الغو الخالد تظهر في كل مكان ، فمن يريد حراسة هذا المكان؟ من منا لا يريد أن يخرج ويبحث عن الثروة؟

“ما ساحة المعركة الخالدة التي استخدمها ، تم إنشاؤها بسرعة كبيرة ، وهذا ببساطة غير مسبوق.”

 

 

لقد قال ذلك سابقًا لمحاصرة شيا فان ، لكن شيا فان عكس الموقف بسهولة ببضع كلمات.

“لا عجب أن لديه الشجاعة لاستفزازنا بمفرده ، لديه حركة لا تصدق.”

بخلاف الصدمة ، كان هناك أيضًا خوف حاولوا بشدة إخفاءه.

 

 

“كل هذا سيعتمد على اللورد شيا فان الآن.”

 

 

ليس فقط يانغ سان مو ، الجميع هنا رغبوا في المغادرة.

سمع شيا فان حديثهم ، أدار عينيه وفكر في نفسه: “هؤلاء الناس لا يعرفون شيئًا عن مسار الحكمة! هل يعتقدون حقًا أن ساحات المعارك الخالدة سهلة الانهيار والكسر؟ ”

لكن لماذا كانت بهذه السرعة؟

 

كان فانغ يوان قد استخدم وجهًا مألوفًا للتنكر في زي وو يي هاي وكان في المسار الصالح لفترة طويلة ، وكان يتجول مع أسياد الغو الخالدين من الحدود الجنوبية في المسار الصالح خلال معركة عالم الأحلام.

شيا فان يمكن أن يشعر بالصعوبة ، فكر في نفسه: “أوه يانغ سان مو ، آمل أن تتمكن من الاستمرار لبعض الوقت.”

أغمض شيا فان عينيه عندما بدأ في الاستنتاج مرة أخرى.

 

 

لكن مع مرور الوقت ، اشتد ضغطه.

كان شيا فان عميقًا في التفكير ، على ما يبدو لم يستمع إلى أي شيء.

 

 

لم يكن هناك سوى سيد غو خالد واحد من مسار الحكمة هنا ، إذا لم يستطع استنتاج ذلك ، بغض النظر عن عدد أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، فلن يتمكنوا من دخول ساحة المعركة الخالدة والمساعدة. إذا فشل ، فإن سمعته الشخصية من حيث القدرة ستعاني من ضربة ، لكن هذا لم يكن شيئًا مقارنة بالإشاعات التي قد تنتشر ، قائلة إن لديه القدرة على فعل ذلك لكنه رفض وشاهد يانغ سان مو يموت ، ستذهب سمعته. في البالوعة إذا حدث ذلك.

 

 

ليس فقط يانغ سان مو ، الجميع هنا رغبوا في المغادرة.

ولكن كيف يمكن بسهولة استنتاج وكسر ساحة معركة ياما لفانغ يوان؟

 

 

 

تمكنت الجنية زي وي من القيام بذلك لأنها كانت من بين أفضل ثلاثة خبراء في مسار الحكمة في العالم الحالي. لكن شيا فان لم يكن!

 

 

لكن مع مرور الوقت ، اشتد ضغطه.

“لا أستطيع أن أستنتج ذلك! أساس هذه الحركة القاتلة عميقة جدًا ، ويبدو أن لها أصل مرعب! ” بعد الاستنتاج لفترة من الوقت ، كان شيا فان مليئا بالعرق بالفعل.

بخلاف الصدمة ، كان هناك أيضًا خوف حاولوا بشدة إخفاءه.

 

“في رأيي ، يجب أن يكون اللورد يانغ سان مو واثقًا جدًا هذه المرة. يجب أن نثق في حكمه ، لا يمكننا أن نرتبك. أحتاج أيضًا إلى تذكير الجميع ، بعد فوز اللورد يانغ سان مو هذه المرة ، نحتاج إلى وضعه في التشكيل الفرعي وتفتيشه بعناية. تذكروا الأمر بشأن فانغ يوان منذ وقت ليس ببعيد “.

كان أسياد الغو الخالدون للحدود الجنوبية لا يزالون يتحدثون فيما بينهم ، وشعر شيا فان بالانزعاج المتزايد ، وفتح عينيه وأظهر الغضب فيهما : “هل يمكن أن تصمتوا؟”

 

 

شيا فان يمكن أن يشعر بالصعوبة ، فكر في نفسه: “أوه يانغ سان مو ، آمل أن تتمكن من الاستمرار لبعض الوقت.”

توقف الخالدون عن الكلام.

“في رأيي ، يجب أن يكون اللورد يانغ سان مو واثقًا جدًا هذه المرة. يجب أن نثق في حكمه ، لا يمكننا أن نرتبك. أحتاج أيضًا إلى تذكير الجميع ، بعد فوز اللورد يانغ سان مو هذه المرة ، نحتاج إلى وضعه في التشكيل الفرعي وتفتيشه بعناية. تذكروا الأمر بشأن فانغ يوان منذ وقت ليس ببعيد “.

 

“ربما يكون اللورد يانغ سان مو قد نجا بالفعل من ساحة المعركة الخالدة تلك باستخدام بعض الأساليب التي كان يمتلكها.”

سعال تشي تشيو: “هذا صحيح ، كونوا هادئين ، لا يجب أن نزعج اللورد شيا فان ، أعتقد أنه لن يخيب آمالنا بقدراته!”

 

 

 

بقول هذا ، تم إجبار شيا فان على البقاء في الزاوية!

 

 

أغمض شيا فان عينيه عندما بدأ في الاستنتاج مرة أخرى.

نظر شيا فان إلى تشي تشيو بنظرة مظلمة بينما كان الأخير لديه نظرة داعمة ، شيا فان صر على أسنانه بغضب.

 

 

 

لكنه كان سيد غو خالد من مسار الحكمة بعد كل شيء ، مع تحول في أفكاره ، ابتسم: “الجميع ، اهدأوا ، لا بد أنكم نسيتم أن يانغ سان مو هو الأكثر مهارة في أساليب التحقيق. لقد خرج للقتال لأنه واثق جدًا ، لا بد أنه اكتشف بعض المعلومات أو الحقائق التي لا نعرفها “.

رسم الخالدون من الحدود الجنوبية نفسا حادا ، وكان للرتبة السابعة شيا فان و تشي تشيو تغيرات في التعبيرات.

 

سرعان ما بدأ الخالدون في تغيير كلماتهم.

لم يكن كل من شيا فان و يانغ سان مو على علاقة جيدة ، لقد كرهوا بعضهم البعض.

كان فانغ يوان قد استخدم وجهًا مألوفًا للتنكر في زي وو يي هاي وكان في المسار الصالح لفترة طويلة ، وكان يتجول مع أسياد الغو الخالدين من الحدود الجنوبية في المسار الصالح خلال معركة عالم الأحلام.

 

 

ولكن الآن ، أشاد شيا فان بـ يانغ سان مو ووضعه على قاعدة عالية.

كان هذا التأثير من اختلافهم في الحظ.

 

 

ذهل الجميع قبل أن يدركوا.

 

 

“لا عجب أن لديه الشجاعة لاستفزازنا بمفرده ، لديه حركة لا تصدق.”

إذا كان الأمر مثل ما قاله شيا فان ، فإن تصرفات يانغ سان مو كانت ببساطة أكثر من اللازم! تركهم جانبا وخرج ليأخذ كل الفضل لنفسه.

 

 

صُدم خالدو الحدود الجنوبية ووجدوا هذا أمرًا لا يصدق.

في الوقت الحالي ، كانت عروق الأرض في الحدود الجنوبية تتحرك وكانت المواد الخالدة وكذلك الغو الخالد تظهر في كل مكان ، فمن يريد حراسة هذا المكان؟ من منا لا يريد أن يخرج ويبحث عن الثروة؟

 

 

 

إذا حصل يانغ سان مو على الفضل هنا ، فسيتم إعادة انتشاره ومغادرة هذا المكان.

لقد قال ذلك سابقًا لمحاصرة شيا فان ، لكن شيا فان عكس الموقف بسهولة ببضع كلمات.

 

 

ليس فقط يانغ سان مو ، الجميع هنا رغبوا في المغادرة.

 

 

تحول تعبير فانغ يوان إلى البرودة بشكل متزايد.

سرعان ما بدأ الخالدون في تغيير كلماتهم.

 

 

شيا فان يمكن أن يشعر بالصعوبة ، فكر في نفسه: “أوه يانغ سان مو ، آمل أن تتمكن من الاستمرار لبعض الوقت.”

بدأوا في الاتفاق مع شيا فان.

 

 

 

“اللورد شيا فان على حق ، أساليب تحقيق اللورد يانغ سان مو مشهورة في الحدود الجنوبية ، من لا يعرف ذلك؟”

كان الوضع واضحًا ، ولم يتبق سوى العدو الآن ، وكان من المحتمل أن يكون يانغ سان مو قد رحل.

 

“بسرعة أطلق سراح اللورد يانغ سان مو!”

“هذا صحيح ، هذا صحيح ، أتذكر الوقت الذي حقق فيه الاضطراب في السماء السوداء بوضوح. بعد إبلاغ عشيرة يانغ ، انتقلوا مقدمًا ووصلوا بالفعل إلى المكان الدقيق لمطر النيازك. يقال أن عشيرة يانغ حصلت على ثلاثة تلال من المواد الخالدة لمسار النجوم من ذلك “.

 

 

في الوقت الحالي ، كانت عروق الأرض في الحدود الجنوبية تتحرك وكانت المواد الخالدة وكذلك الغو الخالد تظهر في كل مكان ، فمن يريد حراسة هذا المكان؟ من منا لا يريد أن يخرج ويبحث عن الثروة؟

“لقد طارد اللورد يانغ سان مو المسار الشيطاني سيد الغو الخالد نيان وانغ هواي من قبل ، كان ذلك الرجل حقيرًا ومراوغًا للغاية ، وظل مختبئًا لفترة طويلة وتجنب القبض عليه من طرف عشيرة تاي عدة مرات ، لكنه انتهى به المطاف في يد اللورد يانغ سان مو “.

كان الوضع واضحًا ، ولم يتبق سوى العدو الآن ، وكان من المحتمل أن يكون يانغ سان مو قد رحل.

 

تنهد تشي تشيو داخليًا: “كما هو متوقع من سيد غو خالد من مسار الحكمة .”

“في رأيي ، يجب أن يكون اللورد يانغ سان مو واثقًا جدًا هذه المرة. يجب أن نثق في حكمه ، لا يمكننا أن نرتبك. أحتاج أيضًا إلى تذكير الجميع ، بعد فوز اللورد يانغ سان مو هذه المرة ، نحتاج إلى وضعه في التشكيل الفرعي وتفتيشه بعناية. تذكروا الأمر بشأن فانغ يوان منذ وقت ليس ببعيد “.

 

 

 

كان فانغ يوان قد استخدم وجهًا مألوفًا للتنكر في زي وو يي هاي وكان في المسار الصالح لفترة طويلة ، وكان يتجول مع أسياد الغو الخالدين من الحدود الجنوبية في المسار الصالح خلال معركة عالم الأحلام.

تمكنت الجنية زي وي من القيام بذلك لأنها كانت من بين أفضل ثلاثة خبراء في مسار الحكمة في العالم الحالي. لكن شيا فان لم يكن!

 

 

في اللحظة التي سمع فيها أسياد الغو الخالدين من الحدود الجنوبية هذا الاسم ، أصبحوا غاضبين للغاية.

 

 

صرخ فريق أسياد الغو الخالدين واحدًا تلو الآخر ، غير قادرين على إخفاء الصدمة على وجوههم.

“همف ، فانغ يوان هو الوغد الشيطاني الذي تسلل إلى المسار الصالح ، في يوم من الأيام ، سوف يعاقب!”

 

 

 

“الشيطاني لن يهزم الصالحين أبدًا ، هذا هو حكم هذا العالم. قد يكون الشيطان متعجرفًا في الوقت الحالي ، لكنه سيواجه عقابًا يومًا ما. حتى الموقر الشيطان الروح الطيفية تم القبض على روحه بعد الموت من قبل المحكمة السماوية ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

“أريد أن أقتل هذا الشيطان شخصيًا ، تنهد ، إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع الانضمام إلى تلك المعركة.”

داخل تشكيل الغو الخالد ، رأى أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح في الحدود الجنوبية أن يانغ سان مو كان محاصرًا في ساحة المعركة الخالدة ، وأصبحوا متوترين تمامًا.

 

بعد ذلك ، استخدم حركة التنانين اللامعدودة ، مما تسبب في بحر من التنانين الشرسة لمهاجمة التشكيل.

لم يتكلم تشي تشيو ، نظر إلى شيا فان بنظرة عميقة.

داخل تشكيل الغو الخالد ، رأى أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح في الحدود الجنوبية أن يانغ سان مو كان محاصرًا في ساحة المعركة الخالدة ، وأصبحوا متوترين تمامًا.

 

 

أغمض شيا فان عينيه عندما بدأ في الاستنتاج مرة أخرى.

تنهد تشي تشيو داخليًا: “كما هو متوقع من سيد غو خالد من مسار الحكمة .”

 

 

تنهد تشي تشيو داخليًا: “كما هو متوقع من سيد غو خالد من مسار الحكمة .”

“بسرعة أطلق سراح اللورد يانغ سان مو!”

 

 

لقد قال ذلك سابقًا لمحاصرة شيا فان ، لكن شيا فان عكس الموقف بسهولة ببضع كلمات.

حث تشي تشيو شيا فان: “بسرعة ، بسرعة ، بسرعة ، ألم تستنتج ساحة المعركة الخالدة هذه بعد؟”

 

“أريد أن أقتل هذا الشيطان شخصيًا ، تنهد ، إنه لأمر مؤسف أنني لم أستطع الانضمام إلى تلك المعركة.”

ألمح شيا فان إلى أن يانغ سان مو كان جشعًا للحصول على الفوائد ولم يرغب في مشاركتها مع البقية. كان جميع أسياد الغو الخالدين هنا أذكياء ، وسرعان ما فهموا ما كان شيا فان يحاول قوله.

“بسرعة أطلق سراح اللورد يانغ سان مو!”

 

كان لساحة المعركة الخالدة للعدو هالة كثيفة من مسار الروح ، دون أي هالة للمسار الزمني. لم يكن هناك فارق زمني بداخلها.

كان يقصد: إذا لم يكن الأمر كذلك ، وكان يانغ سان مو غبيًا ودخل في فخ العدو ، فماذا سيفعلون؟ إذا مات داخل التشكيل ، فسيكون الجميع متورطين ، فسيتم تصنيفهم على أنهم “أناس شريرون شاهدوا رفيقهم يموت في المعركة بينما يختبئون بجبن داخل التشكيل” ، أليس كذلك؟

“تم تعيين هذا التشكيل الخالد من قبل تشي تشو يو شخصيًا ، إذا حاولت استنتاجه خطوة بخطوة ، فلن يكون هناك وقت كافٍ. لا يمكنني سوى شق طريقي الآن ، دعونا نرى مدى صعوبة هذا التشكيل! ”

 

 

وهكذا ، كان على هؤلاء الخالدين أن يمدحوا يانغ سان مو للسماء. استخدم شيا فان عقليتهم لتجاوز هجوم تشي تشيو بسهولة.

 

 

“ربما يكون اللورد يانغ سان مو قد نجا بالفعل من ساحة المعركة الخالدة تلك باستخدام بعض الأساليب التي كان يمتلكها.”

لكن مزاج شيا فان كان سيئًا الآن: “لا يمكنني أن أفكك بمفردي ساحة المعركة الخالدة. اللعنة! نحتاج إلى طلب المساعدة ، لكن قبل ذلك ، أحتاج إلى بعض الائتمان ، لا يمكنني أن أكون عديم الفائدة. همم؟!”

 

 

سمع شيا فان حديثهم ، أدار عينيه وفكر في نفسه: “هؤلاء الناس لا يعرفون شيئًا عن مسار الحكمة! هل يعتقدون حقًا أن ساحات المعارك الخالدة سهلة الانهيار والكسر؟ ”

في هذا الوقت ، اختفت ساحة معركة ياما حيث ظهر فانغ يوان مرة أخرى ، واختفى يانغ سان مو عن الأنظار.

 

 

 

“هذا هذا هذا!”

“كل هذا سيعتمد على اللورد شيا فان الآن.”

 

 

“ماذا حدث؟”

“إنه هنا مرة أخرى ، إنه ببساطة جريء للغاية ، إنه يتصرف بحرية كبيرة ، إنه ينظر حقًا إلى المسار الصالح للحدود الجنوبية!”

 

 

رسم الخالدون من الحدود الجنوبية نفسا حادا ، وكان للرتبة السابعة شيا فان و تشي تشيو تغيرات في التعبيرات.

 

 

 

كان الوضع واضحًا ، ولم يتبق سوى العدو الآن ، وكان من المحتمل أن يكون يانغ سان مو قد رحل.

سرعان ما بدأ الخالدون في تغيير كلماتهم.

 

 

لكن لماذا كانت بهذه السرعة؟

 

 

كان يانغ سان مو شخصًا ماهرًا على الأقل ، كان لديه قوة معركة كبيرة ، كيف يمكن أن يموت بسهولة؟

كان يانغ سان مو شخصًا ماهرًا على الأقل ، كان لديه قوة معركة كبيرة ، كيف يمكن أن يموت بسهولة؟

 

 

 

كان لساحة المعركة الخالدة للعدو هالة كثيفة من مسار الروح ، دون أي هالة للمسار الزمني. لم يكن هناك فارق زمني بداخلها.

 

 

تحدث فريق أسياد الغو الخالدين للحدود الجنوبية ، وكان البعض لا يزال يحمل أوهامًا في أذهانهم.

وبالتالي ، كان الاحتمال الأكبر هو أن هذا الخالد الغامض من المسار الشيطاني في الرتبة السابعة في قوة المعركة سيطر على يانغ سان مو! لكن هل كان ذلك ممكنا؟ أو بالأحرى ، لابد أنه استخدم طريقة غريبة وغير مألوفة. أليس كذلك؟

 

 

 

صُدم خالدو الحدود الجنوبية ووجدوا هذا أمرًا لا يصدق.

لكن مزاج شيا فان كان سيئًا الآن: “لا يمكنني أن أفكك بمفردي ساحة المعركة الخالدة. اللعنة! نحتاج إلى طلب المساعدة ، لكن قبل ذلك ، أحتاج إلى بعض الائتمان ، لا يمكنني أن أكون عديم الفائدة. همم؟!”

 

“هذا صحيح ، هذا صحيح ، أتذكر الوقت الذي حقق فيه الاضطراب في السماء السوداء بوضوح. بعد إبلاغ عشيرة يانغ ، انتقلوا مقدمًا ووصلوا بالفعل إلى المكان الدقيق لمطر النيازك. يقال أن عشيرة يانغ حصلت على ثلاثة تلال من المواد الخالدة لمسار النجوم من ذلك “.

نظر فانغ يوان إلى التشكيل بينما تومض نظرته في الضوء البارد.

 

 

 

في الأصل ، أراد التنكر في صورة يانغ سان مو وتبديد ساحة معركة ياما ، والدخول في التشكيل عن طريق التنكر. ولكن بعد بحث الروح ، اكتشف ترتيبات الحدود الجنوبية وتخلّى عن تلك الخطة.

رسم الخالدون من الحدود الجنوبية نفسا حادا ، وكان للرتبة السابعة شيا فان و تشي تشيو تغيرات في التعبيرات.

 

 

المسار الصالح للحدود الجنوبية كان له أساسات عميقة ، والتقليل من شأنهم سيكون غبيًا. تم الكشف عن الوجه المألوف بالفعل ، وكان من المستحيل تكرار نجاح “وو يي هاي” مرة أخرى.

 

 

“ربما يكون اللورد يانغ سان مو قد نجا بالفعل من ساحة المعركة الخالدة تلك باستخدام بعض الأساليب التي كان يمتلكها.”

على الرغم من أن هذه الحركة القاتلة جاءت من الموقر الشيطان سارق السماء ، في عالم زراعة الغو ، لم تكن هناك حركات قاتلة لا تقهر. بعد هذا الوقت الطويل ، تقدم العصر بشكل كبير.

 

 

بالتفكير في هذا ، قام فانغ يوان بتبديد الإمبراطور ياما ، واستخدم تحول تنين السيف القديم وقام بتفعيل ختم حماية التدفق العكسي.

بالطبع ، قد لا يكون المسار الصالح للحدود الجنوبية قادرًا بسهولة على إنتاج غو خالد أو حركات قاتلة يمكن أن ترى من خلال الوجه المألوف ، لكن لديهم طرقًا أخرى لفك تشفير هوية أسياد الغو الخالدين.

كان أسياد الغو الخالدين الآخرون يناقشون مع عدم اليقين.

 

 

خاصةً بتوجيهات المحكمة السماوية ، كان للمسار الصالح للحدود الجنوبية العديد من الطرق للتحقق من الهويات ، وكانت العملية صارمة ولديها العديد من الإجراءات. كان من الصعب على فانغ يوان أن يتنكر حتى لو كان يملك الوجه المألوف ، خاصةً عندما كان لديهم غو فانوس الروح وغو آخر من نوع كشف الهوية.

صُدم خالدو الحدود الجنوبية ووجدوا هذا أمرًا لا يصدق.

 

تنهد تشي تشيو داخليًا: “كما هو متوقع من سيد غو خالد من مسار الحكمة .”

“الوغد الشيطاني ، ماذا فعلت للورد يانغ سان مو؟”

كان يقصد: إذا لم يكن الأمر كذلك ، وكان يانغ سان مو غبيًا ودخل في فخ العدو ، فماذا سيفعلون؟ إذا مات داخل التشكيل ، فسيكون الجميع متورطين ، فسيتم تصنيفهم على أنهم “أناس شريرون شاهدوا رفيقهم يموت في المعركة بينما يختبئون بجبن داخل التشكيل” ، أليس كذلك؟

 

في الوقت الحالي ، كانت عروق الأرض في الحدود الجنوبية تتحرك وكانت المواد الخالدة وكذلك الغو الخالد تظهر في كل مكان ، فمن يريد حراسة هذا المكان؟ من منا لا يريد أن يخرج ويبحث عن الثروة؟

“بسرعة أطلق سراح اللورد يانغ سان مو!”

“آه! هذا الشخص هو فانغ يوان! ”

 

 

“ربما يكون اللورد يانغ سان مو قد نجا بالفعل من ساحة المعركة الخالدة تلك باستخدام بعض الأساليب التي كان يمتلكها.”

 

 

 

تحدث فريق أسياد الغو الخالدين للحدود الجنوبية ، وكان البعض لا يزال يحمل أوهامًا في أذهانهم.

 

 

وهكذا ، كان على هؤلاء الخالدين أن يمدحوا يانغ سان مو للسماء. استخدم شيا فان عقليتهم لتجاوز هجوم تشي تشيو بسهولة.

تحول تعبير فانغ يوان إلى البرودة بشكل متزايد.

“الشيطاني لن يهزم الصالحين أبدًا ، هذا هو حكم هذا العالم. قد يكون الشيطان متعجرفًا في الوقت الحالي ، لكنه سيواجه عقابًا يومًا ما. حتى الموقر الشيطان الروح الطيفية تم القبض على روحه بعد الموت من قبل المحكمة السماوية ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“تم تعيين هذا التشكيل الخالد من قبل تشي تشو يو شخصيًا ، إذا حاولت استنتاجه خطوة بخطوة ، فلن يكون هناك وقت كافٍ. لا يمكنني سوى شق طريقي الآن ، دعونا نرى مدى صعوبة هذا التشكيل! ”

نظر فانغ يوان إلى التشكيل بينما تومض نظرته في الضوء البارد.

 

“لا أستطيع أن أستنتج ذلك! أساس هذه الحركة القاتلة عميقة جدًا ، ويبدو أن لها أصل مرعب! ” بعد الاستنتاج لفترة من الوقت ، كان شيا فان مليئا بالعرق بالفعل.

بالتفكير في هذا ، قام فانغ يوان بتبديد الإمبراطور ياما ، واستخدم تحول تنين السيف القديم وقام بتفعيل ختم حماية التدفق العكسي.

 

 

 

بعد ذلك ، استخدم حركة التنانين اللامعدودة ، مما تسبب في بحر من التنانين الشرسة لمهاجمة التشكيل.

“هذا هذا هذا!”

 

 

كانت هذه الحركة القاتلة حاليًا علامة مميزة لفانغ يوان ، عند رؤية هذا ، إذا لم يستطع أسياد الغو الخالدين أن يخبروا أنه كان فانغ يوان ، فقد كانوا يتصرفون عن قصد بانهم غير مدركين!

“في رأيي ، يجب أن يكون اللورد يانغ سان مو واثقًا جدًا هذه المرة. يجب أن نثق في حكمه ، لا يمكننا أن نرتبك. أحتاج أيضًا إلى تذكير الجميع ، بعد فوز اللورد يانغ سان مو هذه المرة ، نحتاج إلى وضعه في التشكيل الفرعي وتفتيشه بعناية. تذكروا الأمر بشأن فانغ يوان منذ وقت ليس ببعيد “.

 

 

“آه! هذا الشخص هو فانغ يوان! ”

 

 

 

“يا إلهي ، هذا الشيطان هنا!”

 

 

 

“إنه هنا مرة أخرى ، إنه ببساطة جريء للغاية ، إنه يتصرف بحرية كبيرة ، إنه ينظر حقًا إلى المسار الصالح للحدود الجنوبية!”

 

 

“ماذا حدث؟”

صرخ فريق أسياد الغو الخالدين واحدًا تلو الآخر ، غير قادرين على إخفاء الصدمة على وجوههم.

 

 

 

بخلاف الصدمة ، كان هناك أيضًا خوف حاولوا بشدة إخفاءه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط