نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1618

1618 هل تؤمن بالقدر؟

1618 هل تؤمن بالقدر؟

الفصل 1618: هل تؤمن بالقدر؟

 

 

احتضنت تو جي بإحكام ، تهمس في أذنه: “هل تعلم؟ على الرغم من أنني أقوم بتنمية مسار الحكمة ، إلا أنني لا أؤمن بالقدر. لقد استنتجت ترتيب القدر بالنسبة لي ، لكن من يريد أن يموت؟ لذلك بحثت عنك ، في الواقع ، لم يكن زواجنا حتى جزءًا من ترتيبات القدر. لم أحبك وأردت فقط أن أستخدمك “.

 

 

 

كان هذا الرضيع يكبر تدريجياً ، وأصبح سيد غو خالد .

فتحة السيادة الخالدة ، عالم أحلام وهمي.

 

 

وأخيرا المشهد الثامن.

دخل فانغ يوان إلى عالم الأحلام.

استمرت أسس روح فانغ يوان في الانخفاض مع بدء المشهد الثالث.

 

أظهر وجه روو لي نظرة نادرة من التردد ، بعد فترة طويلة ، قالت بصعوبة: “إذن اقتل أحداً من أجلي”.

تحت غروب الشمس.

 

 

“انا احبك.”

“هل تؤمن بالقدر؟”

“بالتاكيد!” أجاب تو جي دون أي تردد.

 

 

أنثى بشرية خالدة بجلدها مثل الثلج ، ترتدي رداء أصفر ، مع حواجب مقوسة وزوج من العيون الجميلة يكتنفها الضباب ، كانت تنظر بحزن إلى وهج الشمس الجميل.

فتحة السيادة الخالدة ، عالم أحلام وهمي.

 

دخل فانغ يوان إلى عالم الأحلام.

كان فانغ يوان سيد غو خالد رجل صخر في عالم الأحلام هذا ، لكنه لم يكن تحت سيطرته.

“سأقتله!” كافح تو جي للوقوف ، ولكن عندما سار بضع خطوات ، فقد وعيه.

 

 

عالم الأحلام تحرك بنفسه، رجل الصخر الخالد تحدث بصوت منخفض مكتوم: “أنا ، تو جي ، أزرع مسار الحكم وأؤمن بالقدر بشكل طبيعي. الجنية روو لي ، منذ أن رأيتك ، عرفت أنك شريكتي المقدَّرة ، أنت الشخص الذي سأسعى وراء حبه طوال حياتي! ”

تابعت روو لي: “إذن سأخبرك ، هذا الطفل سيصبح سيد غو موقر في المستقبل ، يدعى الوحشي المتهور. وفي المستقبل ، سأموت بالتأكيد على يديه “.

 

عندما استيقظ ، رأى أن الجنية روو لي قد فقدت عمرها ، وشعرها أصبح أبيضًا تمامًا ، وانتحب: “كله خطأي ، كله خطأي ، روو لي ، لقد مررت بمثل هذه الجهود المضنية واستنتجته أخيرًا بعد عدة سنوات من الزراعة المغلقة … لولا عدم قدرتي … ”

ابتسمت الجنية روو لي قليلاً ، لكن حواجبها كانت مجعدة قليلاً. نظرت إلى رجل الصخر سيد الغو الخالد الذي يقف بجانبها: “أنت على حق ، نحن مقدران أن نكون زوجين خالدين.”

 

 

 

“آه … ماذا؟ أنا ، أنا ، أنا … “كان رجل الصخر سيد الغو الخالد مندهشًا قبل أن يبتهج ، حيث صرخ غير مصدق:” الجنية روو لي ، هل قبلتني؟! ”

___________

 

 

أومأت الجنية روو لي برأسها برفق.

 

 

 

“يا سماء ، يا سماء! ها ها ها ها! أنا لا أحلم صحيح؟ يا سمائي! ” لوح تو جي حول ذراعيه نحو السماء وصرخ: “لقد نجحت أخيرًا بعد أن فشلت أكثر من ثلاثة آلاف مرة! ها ها ها ها! الجنية روو لي ، من اليوم فصاعدًا ، أنت زوجتي “.

 

 

“أريد أن أقول لك شيئًا أخيرًا ، الشيء الذي أردت سماعه أكثر من غيره.”

“نعم ، أنت زوجي.”

المشهد الخامس.

 

“انا احبك.”

ارتجف جسد تو جي من الإثارة ، وكان الارتعاش شديدًا لدرجة أن شظايا الصخور بدأت تتساقط من جسده.

أومأت الجنية روو لي برأسها برفق.

 

“ماذاا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”

المشهد الثاني.

بعد عدة سنوات ، كانت المحنة غريبة وبقوة غير مسبوقة ، كاد تو جي أن يموت وهو يمر بالمحنة. عندما كان مستلقيًا على السرير ، غير قادر على الحركة ، سمع أن روو لي قد استنتجت أخيرًا الموقع المحدد لذلك الرضيع.

 

 

كانت روو لي مستلقية برفق بين ذراعي تو جي ، ناعمة مثل الريشة البيضاء.

 

 

 

نظرت إلى السماء حيث كانت الغيوم تتحرك بسرعة ، وكانت عيناها صافيتين مثل الماء.

 

 

ومع ذلك ، أصيبت عيون تو جي بالدوار ، ولم يحول نظره على الإطلاق عن وجه روو لي.

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن لديه أي قوة متبقية ولم يتمكن من إيقافها.

تمتم قائلاً: “لقد مر بالفعل اثنا عشر عامًا ، لكني ما زلت أشعر أن كل شيء هو حلم! يا روو لي ، زوجتي ، أقسم أنني سأحبك وأحميك ، إذا كان لديك أي أمنية ، أخبريني ، سأفعل كل شيء لإرضائك “.

دخل فانغ يوان إلى عالم الأحلام.

 

الفصل 1618: هل تؤمن بالقدر؟

“هل هذا صحيح؟” سألت روو لي بهدوء.

 

 

 

“بالتاكيد!” أجاب تو جي دون أي تردد.

ومع ذلك ، أصيبت عيون تو جي بالدوار ، ولم يحول نظره على الإطلاق عن وجه روو لي.

 

 

أظهر وجه روو لي نظرة نادرة من التردد ، بعد فترة طويلة ، قالت بصعوبة: “إذن اقتل أحداً من أجلي”.

وأخيرا المشهد الثامن.

 

المشهد الثاني.

”أقتل من؟ حتى لو كان وجودًا من المرتبة الثامنة ، صدقيني ، سأخاطر بحياتي لقتله “. وافق تو جي بسهولة وجدية.

 

 

ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة وهي تنظر إلى تو جي: “هل تفهم قوة القدر الآن؟ لست بحاجة إلى المحاولة بعد الآن ، ابق معي ورافقني بهدوء في لحظاتي الأخيرة. أعتقد أنني سأبارك مع كونك بجانبي “.

“طفل ولد للتو.” ابتسمت روو لي ، ابتسامتها مليئة بالمرارة.

تدفقت دموع شبيهة بالكريستال على عيني الجنية روو لي ، وانزلقت على وجهها.

 

تمتم قائلاً: “لقد مر بالفعل اثنا عشر عامًا ، لكني ما زلت أشعر أن كل شيء هو حلم! يا روو لي ، زوجتي ، أقسم أنني سأحبك وأحميك ، إذا كان لديك أي أمنية ، أخبريني ، سأفعل كل شيء لإرضائك “.

تفاجأ تو جي: “رضيع؟”

بدأت هالة تو جي بالتعافي تدريجيًا من حالتها الضعيفة ، بينما أصبح جسد الجنية روو لي ضعيفًا ووهميًا بشكل متزايد.

 

“إذن … إذن سأتوقف عن الإيمان به!” في البداية ، كافح تو جي وتردد ، ولكن عندما قال ذلك أخيرًا ، لم يستطع كبح جماح هديره ، وارتفع غضبه إلى السماء.

أخذت روو لي نفسًا عميقًا: “هل تؤمن بالقدر؟”

المشهد الرابع.

 

 

“أنا أزرع مسار الحكم ، يجب أن أؤمن بقواعد هذا العالم. كل الأشياء لها طريقها المحدد الذي هو القدر “. رد تو جي.

تحرك الموقف بثبات على طول الطريق الذي قرره القدر ، وأخيراً اقترب من يوم وفاة الجنية روو لي.

 

عالم الأحلام تحرك بنفسه، رجل الصخر الخالد تحدث بصوت منخفض مكتوم: “أنا ، تو جي ، أزرع مسار الحكم وأؤمن بالقدر بشكل طبيعي. الجنية روو لي ، منذ أن رأيتك ، عرفت أنك شريكتي المقدَّرة ، أنت الشخص الذي سأسعى وراء حبه طوال حياتي! ”

تابعت روو لي: “إذن سأخبرك ، هذا الطفل سيصبح سيد غو موقر في المستقبل ، يدعى الوحشي المتهور. وفي المستقبل ، سأموت بالتأكيد على يديه “.

 

 

لم يعد تو جي قادرًا على رفع جفونه الثقيلة حيث أغلقت ببطء ، ولم يعد يستجيب.

“ماذاا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”

 

 

“هل تؤمن بالقدر؟”

ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ ذلك لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.

 

 

ارتجف جسد تو جي من الإثارة ، وكان الارتعاش شديدًا لدرجة أن شظايا الصخور بدأت تتساقط من جسده.

أصبح فم تو جي جافًا حيث ارتفعت الأمواج وانحسرت في قلبه.

 

 

بمجرد أن قالت ذلك ، تلاشت الجنية روو لي مثل الوهم ، واختفت من العالم.

لكن بعد فترة وجيزة ، تصاعدت نية القتل فجأة من جسده وهو يقف: “إذن سأقتله! على الرغم من أن هذا هو القدر … لا أعتقد أنني ، تو جي الكبير ، سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، لا يمكنني قتل رضيع !! ”

 

 

فتح رجل الصخر سيد الغو الخالد عينيه مرة أخرى ، عندما رأى ما كان يحدث ، صرخ بصدمة وذعر: “لا ، توقفي ، لا أريد أن أتعافى. ستموتين ، ستموتين !! ”

استمرت أسس روح فانغ يوان في الانخفاض مع بدء المشهد الثالث.

 

 

المشهد الرابع.

أصيب تو جي بجروح بالغة عندما ظهر أمام الجنية روو لي. ارتجفت شفتاه وخجل تعبيره وصدم: “أنا …”

 

 

 

ابتسمت الجنية روو لي: “أعلم ، لقد واجهت عدوك القدر في الطريق إلى هناك ، وقد حقق تقدمًا.”

 

 

 

فوجئ تو جي: “هل استنتجته؟”

 

 

 

أومأت الجنية روو لي برأسها: “في اللحظة التي تعرضت فيها للهجوم ، استنتجت ذلك.”

“لا! لا–!” زأر تو جي مثل وحش مصاب مليء بالغضب والحزن ، كان ضعيفًا ويتألم.

 

أخذت روو لي نفسًا عميقًا: “هل تؤمن بالقدر؟”

كان تو جي في حالة ذهول ، فقد تردد للحظة لكنه سأل: “إذن ، روو لي ، بما أنك استنتجته بالفعل ، لماذا لم تأت لمساعدتي؟ إذا تكاتفنا نحن الزوج والزوجة ، لكان بإمكاننا بالتأكيد قتل ذلك الحثالة!”

 

 

 

هزت روو لي رأسها: “ما زلت لا تفهم؟ هذا ترتيب القدر. إذا لم أخبرك باستنتاجاتي ، لما ذهبت لقتل هذا الرضيع. إذا لم تذهب لقتل هذا الرضيع ، فلن تواجه عدوك القديم. أي شخص يحاول تغيير القدر سيواجه عقوبة القدر. إصاباتك هي العقوبة الآن. لو كنت قد ذهبت لمساعدتك ، لكان قد ظهر عائق آخر “.

لم يعد تو جي قادرًا على رفع جفونه الثقيلة حيث أغلقت ببطء ، ولم يعد يستجيب.

 

 

رمش تو جي بعينيه عدة مرات قبل أن يقول بفرح: “لقد كان الأمر كذلك. هذا جيد ، قرارك كان صحيحًا. لن أتركك تتعرّضين للإصابة ، أفضل أن أمزق على أن أرى حتى شعرك يتضرر “.

 

 

غريبة كيف يضع الكاتب مثل هذه القصص مع بطل شرير لا يهتم بشيء من أجل تحقيق غايته وكأنه يقدم لنا وقت مستقطع وهذه ترجمة AbdouDZ

ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة وهي تنظر إلى تو جي: “هل تفهم قوة القدر الآن؟ لست بحاجة إلى المحاولة بعد الآن ، ابق معي ورافقني بهدوء في لحظاتي الأخيرة. أعتقد أنني سأبارك مع كونك بجانبي “.

ابتسمت الجنية روو لي: “أعلم ، لقد واجهت عدوك القدر في الطريق إلى هناك ، وقد حقق تقدمًا.”

 

أظهر وجه روو لي نظرة نادرة من التردد ، بعد فترة طويلة ، قالت بصعوبة: “إذن اقتل أحداً من أجلي”.

“لا!” اهتز جسد تو جي وهو قال بحزم: “بالتأكيد لا! لن أقف متفرجًا وأشاهد هذا يحدث ، لن أدعك تموتين. لقد وعدت أن أحبك وأحميك بحياتي “.

___________

 

 

“لكن موتي هو ترتيب القدر. أوه تو جي ، زوجي ، قلت ذلك بنفسك ، أنك تؤمن بالقدر “. قالت روو لي بشكل هادف.

 

 

 

“إذن … إذن سأتوقف عن الإيمان به!” في البداية ، كافح تو جي وتردد ، ولكن عندما قال ذلك أخيرًا ، لم يستطع كبح جماح هديره ، وارتفع غضبه إلى السماء.

 

 

“يا سماء ، يا سماء! ها ها ها ها! أنا لا أحلم صحيح؟ يا سمائي! ” لوح تو جي حول ذراعيه نحو السماء وصرخ: “لقد نجحت أخيرًا بعد أن فشلت أكثر من ثلاثة آلاف مرة! ها ها ها ها! الجنية روو لي ، من اليوم فصاعدًا ، أنت زوجتي “.

المشهد الرابع.

أصيب تو جي بجروح بالغة عندما ظهر أمام الجنية روو لي. ارتجفت شفتاه وخجل تعبيره وصدم: “أنا …”

 

 

ذهب تو جي للبحث عن هذا الرضيع مرة أخرى ، ولكن ظهرت كارثة أرضية فجأة ، وحدث انهيار أرضي ، وركض القرويون في كل مكان ، واختفى الرضيع أيضًا. لم يستطع تو جي سوى قتل بعض الفانين، لكنه واجه العديد من الخالدين في المسار الصالح. بعد معركة ضخمة ، قتل تو جي عددًا قليلاً منهم ، لكنه انتهى به الأمر ليصبح مجرمًا رئيسيًا مطلوبًا من قبل أسياد الغو الخالدين البشر.

 

 

 

المشهد الخامس.

فتحة السيادة الخالدة ، عالم أحلام وهمي.

 

 

بعد عدة سنوات ، كانت المحنة غريبة وبقوة غير مسبوقة ، كاد تو جي أن يموت وهو يمر بالمحنة. عندما كان مستلقيًا على السرير ، غير قادر على الحركة ، سمع أن روو لي قد استنتجت أخيرًا الموقع المحدد لذلك الرضيع.

 

 

“بالتاكيد!” أجاب تو جي دون أي تردد.

“سأقتله!” كافح تو جي للوقوف ، ولكن عندما سار بضع خطوات ، فقد وعيه.

المشهد الخامس.

 

 

عندما استيقظ ، رأى أن الجنية روو لي قد فقدت عمرها ، وشعرها أصبح أبيضًا تمامًا ، وانتحب: “كله خطأي ، كله خطأي ، روو لي ، لقد مررت بمثل هذه الجهود المضنية واستنتجته أخيرًا بعد عدة سنوات من الزراعة المغلقة … لولا عدم قدرتي … ”

 

 

 

ابتسمت الجنية روو لي بحرارة ، تواسي: “لا مشكلة ، يمكنني استنتاجه مرة أخرى.”

 

 

غريبة كيف يضع الكاتب مثل هذه القصص مع بطل شرير لا يهتم بشيء من أجل تحقيق غايته وكأنه يقدم لنا وقت مستقطع وهذه ترجمة AbdouDZ

المشهد السادس. واجهوا المد الوحشي.

بمجرد أن قالت ذلك ، تلاشت الجنية روو لي مثل الوهم ، واختفت من العالم.

 

بكت الجنية روو لي بصوت عالٍ ، لم تفقد رباطة جأشها مثل هذا من قبل في حياتها ، هزت رأسها مرارًا وتكرارًا وبكت: “لم أكن أؤمن بالقدر ، لكنني الآن أفعل!”

المشهد السابع. فشل استنتاج روو لي ، وعانت من رد فعل عنيف ، قضت فترة شبابها وأصبحت سيدة عجوز. استراحت في حضن تو جي ، وابتسمت بمرارة: “انظر إلى ما أصبحت عليه ، يجب أن أبدو مثيرة للشفقة ، أليس كذلك؟”

الفصل 1618: هل تؤمن بالقدر؟

 

 

فرك تو جي شعرها بلطف ، وما زالت نظرته تحوي حبًا عميقًا: “لا ، بغض النظر عن مظهرك ، ستظلين حبيبي الجنية روو لي.”

 

 

 

استمر عالم الأحلام الخاص هذا ، ولم يتمكن فانغ يوان إلا من المشاهدة من البداية.

“نعم ، أنت زوجي.”

 

 

بغض النظر عن كيفية مطاردة تو جي و روو لي ، فإن كل محاولاتهم قوبلت بالفشل. ذات مرة ، أسر الرضيع ، لكنه نجا بسبب حادث مؤسف غير متوقع. أمسك بالرضيع ثلاث مرات ، ولكن كلما حاول القيام بهجوم قاتل ، من خلال بعض العوامل والمصادفات الغريبة ، تمكن من الهروب.

أنثى بشرية خالدة بجلدها مثل الثلج ، ترتدي رداء أصفر ، مع حواجب مقوسة وزوج من العيون الجميلة يكتنفها الضباب ، كانت تنظر بحزن إلى وهج الشمس الجميل.

 

 

كان هذا الرضيع يكبر تدريجياً ، وأصبح سيد غو خالد .

 

 

أومأت الجنية روو لي برأسها: “في اللحظة التي تعرضت فيها للهجوم ، استنتجت ذلك.”

تحرك الموقف بثبات على طول الطريق الذي قرره القدر ، وأخيراً اقترب من يوم وفاة الجنية روو لي.

 

 

“لا! لا–!” زأر تو جي مثل وحش مصاب مليء بالغضب والحزن ، كان ضعيفًا ويتألم.

أصبح تو جي متوترًا بشكل متزايد ، وكان يعلم أن الوقت الأكثر أهمية قد حان. كان يخطط كل يوم ويزرع بمرارة ، مستخدمًا أي شيء يمكن أن يزيد من قوته بغض النظر عن المخاطر.

بغض النظر عن كيفية مطاردة تو جي و روو لي ، فإن كل محاولاتهم قوبلت بالفشل. ذات مرة ، أسر الرضيع ، لكنه نجا بسبب حادث مؤسف غير متوقع. أمسك بالرضيع ثلاث مرات ، ولكن كلما حاول القيام بهجوم قاتل ، من خلال بعض العوامل والمصادفات الغريبة ، تمكن من الهروب.

 

أصبح فم تو جي جافًا حيث ارتفعت الأمواج وانحسرت في قلبه.

على العكس من ذلك ، فقد خفت الجنية روو لي ، ولم تعد تستنتج بلا توقف. أقنعت تو جي بعدم المخاطرة بحياته. لم يستمع تو جي ، وأصبح قلقًا أكثر. في بعض الأحيان ، كانت ترافق تو جي ، مستلقية بين ذراعيه ، ثم تنظر إليه بحرارة لفترة طويلة كما لو أنها لا تستطيع تذوقه بما فيه الكفاية.

 

 

“هل تؤمن بالقدر؟”

وأخيرا المشهد الثامن.

ارتجف جسد تو جي من الإثارة ، وكان الارتعاش شديدًا لدرجة أن شظايا الصخور بدأت تتساقط من جسده.

 

كان فانغ يوان سيد غو خالد رجل صخر في عالم الأحلام هذا ، لكنه لم يكن تحت سيطرته.

تم منع الهجوم المميت من قبل تو جي بجسده ، حتى أنه قام بهجوم مضاد ، مما أجبر ذلك العدو العظيم على التراجع.

ارتجف جسد تو جي من الإثارة ، وكان الارتعاش شديدًا لدرجة أن شظايا الصخور بدأت تتساقط من جسده.

 

 

كان تو جي على وشك الموت ، وسقط في ذراعي الجنية روو لي ، قائلاً بفرح: “نحن … أخيرًا انتصرنا على القدر. روو لي … زوجتي … لقد فعلت ذلك ، لقد فعلت ذلك حقًا ، كح كح … ”

 

 

ابتسم تو جي ورد بصوت خافت للغاية: “كنت أعرف ذلك ، لكن ماذا في ذلك؟ أحبك … أنا سعيد ومستعد تمامًا لاستخدامك لي. أشكرك على إعطائي فرصة لاستخدامك … كنت أؤمن ذات مرة بالقدر ، لكنني لم أعد كذلك. انظر ، ما زلت على قيد الحياة ، لقد تغير القدر بالفعل ، هذا رائع … ”

أراد أن يصرخ ويهتف بفرح ، لكنه كان ضعيفًا جدًا وسعل بلا انقطاع.

 

 

كان يعلم أنه سيموت بلا شك ولم يكن لديه الكثير من الوقت ؛ باستخدام هذه الفترة الزمنية الأخيرة ، أمسك بيد الجنية روو لي بصعوبة ، ونظر إليها بحب عميق لا يضاهى كما قال بنبرة جليلة: “بعد أن أموت ، يجب أن تستمري في العيش ، عيشي جيدًا …”

 

 

ذهب تو جي للبحث عن هذا الرضيع مرة أخرى ، ولكن ظهرت كارثة أرضية فجأة ، وحدث انهيار أرضي ، وركض القرويون في كل مكان ، واختفى الرضيع أيضًا. لم يستطع تو جي سوى قتل بعض الفانين، لكنه واجه العديد من الخالدين في المسار الصالح. بعد معركة ضخمة ، قتل تو جي عددًا قليلاً منهم ، لكنه انتهى به الأمر ليصبح مجرمًا رئيسيًا مطلوبًا من قبل أسياد الغو الخالدين البشر.

تدفقت دموع شبيهة بالكريستال على عيني الجنية روو لي ، وانزلقت على وجهها.

 

 

تحرك الموقف بثبات على طول الطريق الذي قرره القدر ، وأخيراً اقترب من يوم وفاة الجنية روو لي.

احتضنت تو جي بإحكام ، تهمس في أذنه: “هل تعلم؟ على الرغم من أنني أقوم بتنمية مسار الحكمة ، إلا أنني لا أؤمن بالقدر. لقد استنتجت ترتيب القدر بالنسبة لي ، لكن من يريد أن يموت؟ لذلك بحثت عنك ، في الواقع ، لم يكن زواجنا حتى جزءًا من ترتيبات القدر. لم أحبك وأردت فقط أن أستخدمك “.

“أريد أن أقول لك شيئًا أخيرًا ، الشيء الذي أردت سماعه أكثر من غيره.”

 

 

ابتسم تو جي ورد بصوت خافت للغاية: “كنت أعرف ذلك ، لكن ماذا في ذلك؟ أحبك … أنا سعيد ومستعد تمامًا لاستخدامك لي. أشكرك على إعطائي فرصة لاستخدامك … كنت أؤمن ذات مرة بالقدر ، لكنني لم أعد كذلك. انظر ، ما زلت على قيد الحياة ، لقد تغير القدر بالفعل ، هذا رائع … ”

“آه … ماذا؟ أنا ، أنا ، أنا … “كان رجل الصخر سيد الغو الخالد مندهشًا قبل أن يبتهج ، حيث صرخ غير مصدق:” الجنية روو لي ، هل قبلتني؟! ”

 

 

لم يعد تو جي قادرًا على رفع جفونه الثقيلة حيث أغلقت ببطء ، ولم يعد يستجيب.

 

 

أظهر وجه روو لي نظرة نادرة من التردد ، بعد فترة طويلة ، قالت بصعوبة: “إذن اقتل أحداً من أجلي”.

بكت الجنية روو لي بصوت عالٍ ، لم تفقد رباطة جأشها مثل هذا من قبل في حياتها ، هزت رأسها مرارًا وتكرارًا وبكت: “لم أكن أؤمن بالقدر ، لكنني الآن أفعل!”

 

 

فتح رجل الصخر سيد الغو الخالد عينيه مرة أخرى ، عندما رأى ما كان يحدث ، صرخ بصدمة وذعر: “لا ، توقفي ، لا أريد أن أتعافى. ستموتين ، ستموتين !! ”

بدأ جسدها كله يخرج ضوءًا أبيض نقيًا دخل ببطء إلى جسد رجل الصخر سيد الغو الخالد تو جي.

 

المشهد الرابع.

بدأت هالة تو جي بالتعافي تدريجيًا من حالتها الضعيفة ، بينما أصبح جسد الجنية روو لي ضعيفًا ووهميًا بشكل متزايد.

 

 

“يا سماء ، يا سماء! ها ها ها ها! أنا لا أحلم صحيح؟ يا سمائي! ” لوح تو جي حول ذراعيه نحو السماء وصرخ: “لقد نجحت أخيرًا بعد أن فشلت أكثر من ثلاثة آلاف مرة! ها ها ها ها! الجنية روو لي ، من اليوم فصاعدًا ، أنت زوجتي “.

فتح رجل الصخر سيد الغو الخالد عينيه مرة أخرى ، عندما رأى ما كان يحدث ، صرخ بصدمة وذعر: “لا ، توقفي ، لا أريد أن أتعافى. ستموتين ، ستموتين !! ”

بغض النظر عن كيفية مطاردة تو جي و روو لي ، فإن كل محاولاتهم قوبلت بالفشل. ذات مرة ، أسر الرضيع ، لكنه نجا بسبب حادث مؤسف غير متوقع. أمسك بالرضيع ثلاث مرات ، ولكن كلما حاول القيام بهجوم قاتل ، من خلال بعض العوامل والمصادفات الغريبة ، تمكن من الهروب.

 

”أقتل من؟ حتى لو كان وجودًا من المرتبة الثامنة ، صدقيني ، سأخاطر بحياتي لقتله “. وافق تو جي بسهولة وجدية.

لسوء الحظ ، لم يكن لديه أي قوة متبقية ولم يتمكن من إيقافها.

 

 

ابتسمت الجنية روو لي قليلاً ، لكن حواجبها كانت مجعدة قليلاً. نظرت إلى رجل الصخر سيد الغو الخالد الذي يقف بجانبها: “أنت على حق ، نحن مقدران أن نكون زوجين خالدين.”

لقد أصبحت شخصية الجنية روو لي شفافة بالفعل ، فقد كشفت عن ابتسامة ، قائلة بدفء لا يضاهى وأثر من البراعة: “أنت على علم بذلك ، لا يمكن إيقاف حركتي القاتلة بمجرد تنشيطها.”

 

 

 

“أريد أن أقول لك شيئًا أخيرًا ، الشيء الذي أردت سماعه أكثر من غيره.”

 

 

 

“أيها الصخرة السخيفة … أنا …”

 

 

“انا احبك.”

“انا احبك.”

 

 

“أنا أزرع مسار الحكم ، يجب أن أؤمن بقواعد هذا العالم. كل الأشياء لها طريقها المحدد الذي هو القدر “. رد تو جي.

بمجرد أن قالت ذلك ، تلاشت الجنية روو لي مثل الوهم ، واختفت من العالم.

كان يعلم أنه سيموت بلا شك ولم يكن لديه الكثير من الوقت ؛ باستخدام هذه الفترة الزمنية الأخيرة ، أمسك بيد الجنية روو لي بصعوبة ، ونظر إليها بحب عميق لا يضاهى كما قال بنبرة جليلة: “بعد أن أموت ، يجب أن تستمري في العيش ، عيشي جيدًا …”

 

 

“لا! لا–!” زأر تو جي مثل وحش مصاب مليء بالغضب والحزن ، كان ضعيفًا ويتألم.

 

 

 

___________

تم منع الهجوم المميت من قبل تو جي بجسده ، حتى أنه قام بهجوم مضاد ، مما أجبر ذلك العدو العظيم على التراجع.

 

 

غريبة كيف يضع الكاتب مثل هذه القصص مع بطل شرير لا يهتم بشيء من أجل تحقيق غايته وكأنه يقدم لنا وقت مستقطع وهذه ترجمة AbdouDZ

”أقتل من؟ حتى لو كان وجودًا من المرتبة الثامنة ، صدقيني ، سأخاطر بحياتي لقتله “. وافق تو جي بسهولة وجدية.

ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ ذلك لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط