نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1655

1655 جمع الزيت الأسود

1655 جمع الزيت الأسود

الفصل 1655: جمع الزيت الأسود

 

 

 

 

لكن جامعي الزيت أسياد الغو في قرية الصيد لن يشكلوا مجموعات ، وكان من السهل جدًا نشوء الخلافات ، وقد تؤدي مواجهة مواقف خطيرة إلى هلاك الجميع.

 

كان أسياد الغو في إعجاب وحسد ، زاد احترامهم تجاه فانغ يوان مرة أخرى.

كانت تموجات المياه الغامضة تتحرك أمام العيون ، في هدوء شديد ، غاصت مجموعة من أسياد الغو في البحر.

 

 

بدأت حياتها بدون أسنان ، وبدلاً من ذلك ، عندما تكبر ، كانت تنتقي الأصداف البحرية في البحر وتضعها في أفواهها. مع مرور الوقت ، تتجذر هذه الأصداف البحرية وتنمو ، وكلما مرت السنوات ، أصبحت أكثر بياضًا وأصلب.

أصبح الضوء فوقهم خافتًا ، وأصدرت مياه البحر المحيطة ضغطًا أكبر عليهم.

 

 

 

بدأ شخص ما في استخدام غو صدفة الماء.

“غادروا بسرعة ، لا يمكنني تحمله لفترة طويلة.” قال فانغ يوان عمدا.

 

كانت مجموعة عناكب البحر ضخمة ، وكانت أكثر مهارة في القتال بالأعداد ، لهزيمة عدو أقوى بجهد جماعي. غالبًا ما تموت العديد من الكائنات البحرية بسبب معركة الاستنزاف.

صدفة الماء التي اخترعها فانغ يوان كانت مذهلة بكل بساطة!

“انظروا إلى ما وجدته؟ حورية بحر محاصرة “. قام سيد الغو بسحب جثة حورية البحر.

 

“أنصحكم بمحاولة سحب أسماك القرش الصدفية العالقة ، فهذه كلها مواد غو قابلة للاستخدام.” نقل فانغ يوان.

في لحظة تنشيطها تقريبًا ، شعر أسياد الغو في قرية الصيد أن ضغطهم ينخفض ​​، وشعرت أجسادهم بالراحة ، كما لو أنهم تخلصوا من الكثير من الأوزان المميتة.

 

 

 

أظهر جميع أسياد الغو تعبيرات مرحة ، على الرغم من أنهم قد اختبروا بالفعل غو صدفة الماء في قريتهم في وقت سابق.

 

 

 

لكن في هذا الوقت ، أطلق شخص ما إشارة تنبيه فجأة.

“السيد تشو لا يسبر غوره حقًا!”

 

 

كان هناك عدد كبير من عناكب النسيج البحرية تقترب منهم.

بدأوا في جمع الزيت ، وكانوا يتنقلون مثل النحل العامل.

 

 

تحركت هذه العناكب البحرية بسرعة كبيرة تحت الماء ، وسوف تنفصل عندما تواجه فريسة ، وتطلق شباكها العنكبوتية التي من شأنها أن تشبك الفريسة قبل مهاجمتها.

 

 

أظهر جميع أسياد الغو تعبيرات مرحة ، على الرغم من أنهم قد اختبروا بالفعل غو صدفة الماء في قريتهم في وقت سابق.

عند رؤية هذه المجموعة من العناكب البحرية ، أصبح أسياد الغو من قرية الصيد شاحبين ، حتى أن رئيس القرية من الرتبة الثالثة كان مليئًا بالخوف ، ولم يستطع الهدوء.

 

 

 

كانت مجموعة عناكب البحر ضخمة ، وكانت أكثر مهارة في القتال بالأعداد ، لهزيمة عدو أقوى بجهد جماعي. غالبًا ما تموت العديد من الكائنات البحرية بسبب معركة الاستنزاف.

سرعان ما استخدم أسياد الغو في قرية الصيد ديدان الغو للاقتراب من الزيت الأسود المتسرب.

 

 

حتى أسياد الغو من المرتبة الثالثة لم يكونوا ندًا لها في معركة طويلة.

“انظروا إلى ما وجدته؟ حورية بحر محاصرة “. قام سيد الغو بسحب جثة حورية البحر.

 

لم يتصرف فانغ يوان ، شاهد من بعيد.

كان في أعماق البحار خطر كبير. على السطح ، كان البحر هادئًا ، ولكن تحت سطح البحر ، اندفعت التيارات السفلية ، والمخاطر كانت كامنة في كل مكان.

 

 

 

“لا داعى للقلق.” انتقل فانغ يوان قبل أن يلوح بيده في اللحظة الحاسمة.

من الطبيعي أن يعمل أسياد الغو في جمع الزيت في مجموعات ، وكانوا يخشون أن يلتصق الزيت الأسود بهم ويقتلهم أثناء عملية الجمع.

 

 

في اللحظة التالية ، صُدم أسياد الغو في قرية الصيد لدرجة أن عيونهم كادت أن تنفجر!

 

 

لم يتصرف فانغ يوان ، شاهد من بعيد.

تشكلت دوامة ضخمة على الفور ، اصطدمت بعناكب البحر ، كان مثل إعصار اجتاح كل العناكب البحرية.

 

 

 

“غادروا بسرعة ، لا يمكنني تحمله لفترة طويلة.” قال فانغ يوان عمدا.

في اللحظة التالية ، صُدم أسياد الغو في قرية الصيد لدرجة أن عيونهم كادت أن تنفجر!

 

صدفة الماء التي اخترعها فانغ يوان كانت مذهلة بكل بساطة!

أدرك أسياد الغو من قرية الصيد في الحال وسرعان ما غاصوا بشكل أعمق.

كافحت أسماك القرش الصدفية هذه حتى لم يتبق لها أي قوة ، والتهمها الزيت الأسود ببطء.

 

 

بعد أن وصلوا إلى مسافة آمنة ، عاد أسياد الغو إلى الوراء للنظر ، وبدأت الدوامة في التبدد. كانت عناكب البحر مشوشة تمامًا ، وكان ذكاءها منخفضًا وتحركت وفقًا للغريزة ، ورأت أن الفريسة اختفت ، فتجمعت مرة أخرى وابتعدت.

لكن في هذا الوقت ، أطلق شخص ما إشارة تنبيه فجأة.

 

 

استرخى أسياد الغو أخيرًا ، وكانت نظراتهم نحو فانغ يوان مليئة بالإعجاب والتوقير.

كانت تموجات المياه الغامضة تتحرك أمام العيون ، في هدوء شديد ، غاصت مجموعة من أسياد الغو في البحر.

 

من الطبيعي أن يعمل أسياد الغو في جمع الزيت في مجموعات ، وكانوا يخشون أن يلتصق الزيت الأسود بهم ويقتلهم أثناء عملية الجمع.

رأى أسياد الغو الذين قاتلوا ضد فانغ يوان في وقت سابق أخيرًا مدى قوة السيد تشو! والأهم من ذلك ، كانت طريقته حكيمة للغاية.

أصبح الضوء فوقهم خافتًا ، وأصدرت مياه البحر المحيطة ضغطًا أكبر عليهم.

 

كانت تموجات المياه الغامضة تتحرك أمام العيون ، في هدوء شديد ، غاصت مجموعة من أسياد الغو في البحر.

إذا قاتلوا في البحر ، فإن الدم سوف يجذب المزيد من المشاكل.

من الطبيعي أن يستغرق الزيت الأسود وقتًا طويلاً ليؤدي إلى تآكل أسماك القرش الصدفية تمامًا ، حيث سيتحول كل لحمها وعظامها ودمها إلى زيت أسود جديد.

 

تحركت هذه العناكب البحرية بسرعة كبيرة تحت الماء ، وسوف تنفصل عندما تواجه فريسة ، وتطلق شباكها العنكبوتية التي من شأنها أن تشبك الفريسة قبل مهاجمتها.

الاصطياد وليس القتل ، كان هذا عمل خبير.

لم يكن معظمها ميتًا ، ولا يزال لديها بعض الحيوية.

 

في لحظة تنشيطها تقريبًا ، شعر أسياد الغو في قرية الصيد أن ضغطهم ينخفض ​​، وشعرت أجسادهم بالراحة ، كما لو أنهم تخلصوا من الكثير من الأوزان المميتة.

استمرت المجموعة في التحرك مع فانغ يوان كوصي عليهم ، ولم يواجهوا أي خطر.

كانت أسماك القرش الصدفية ضخمة ولا يمكنها التحرك بسهولة في منطقة الزيت الأسود هذه ، إذا التصق الزيت بها ، فإنها ستصبح أبطأ وتكافح للتحرك مع زيادة كثافة الزيت.

 

كان أسياد الغو مصدومين للغاية ، حيث انهم رأوا أن الزيت الأسود يتحرك مثل طفل مطيع ، يبتعد عن حورية البحر ويتجمع أمام فانغ يوان ككرة سوداء كبيرة.

كانت عناكب البحر مجرد واحدة من الأخطار الكامنة ، فقد واجه أسياد الغو الذين جمعوا الزيت مئات الأنواع من الوحوش المائية ، وفي بعض الأحيان ، كانوا ينجرفون في تيارات خاصة ، ويتحركون بلا حول ولا قوة معها.

تحركت هذه العناكب البحرية بسرعة كبيرة تحت الماء ، وسوف تنفصل عندما تواجه فريسة ، وتطلق شباكها العنكبوتية التي من شأنها أن تشبك الفريسة قبل مهاجمتها.

 

تحركت هذه العناكب البحرية بسرعة كبيرة تحت الماء ، وسوف تنفصل عندما تواجه فريسة ، وتطلق شباكها العنكبوتية التي من شأنها أن تشبك الفريسة قبل مهاجمتها.

في الرحلة التالية ، استمرت بعض المشاكل ، لكنها لم تكن كوارث مثل عناكب البحر.

 

 

 

غطسوا وتوقفوا بشكل مستمر ، بعد عمل شاق ، وصلوا أخيرًا إلى خندق الأرض.

 

 

 

لم يكونوا بحاجة إلى الغوص في خندق الأرض ، لأنه كان هناك الكثير من الزيت الأسود هنا بالفعل. لم يكن هناك الخالدون الذين جاءوا للتنقيب عنهم.

 

 

حتى أسياد الغو من المرتبة الثالثة لم يكونوا ندًا لها في معركة طويلة.

امتلأ خندق الأرض بالزيت الأسود ، وفي الوقت نفسه ، تسربت بعض تدفقات الزيت الأسود إلى الخارج. كانت تيارات الزيت الأسود مثل الأخطبوطات ذات المجسات الطويلة ، كما بدت وكأنها أعشاب بحرية ، فوضوية ومبعثرة.

الفصل 1655: جمع الزيت الأسود

 

 

سرعان ما استخدم أسياد الغو في قرية الصيد ديدان الغو للاقتراب من الزيت الأسود المتسرب.

 

 

“أنصحكم بمحاولة سحب أسماك القرش الصدفية العالقة ، فهذه كلها مواد غو قابلة للاستخدام.” نقل فانغ يوان.

بدأوا في جمع الزيت ، وكانوا يتنقلون مثل النحل العامل.

كانت أسماك القرش الصدفية مميزة للغاية.

 

 

لم يتصرف فانغ يوان ، شاهد من بعيد.

 

 

لقد صمم وصفة غو تستخدم أسماك القرش الصدفية كمواد رئيسية.

كانت ديدان الغو هذه المستخدمة خصيصًا لجمع الزيت الأسود هي جوهر وحيوية أسياد الغو هؤلاء ، ولم يسألهم فانغ يوان عن هذا في تفاعلاتهم السابقة لأنه كان من المحرمات ، ولكن بفضل قدرته ، يمكنه فهم كل شيء بمفرده بنظرة واحدة.

كانت هذه المجموعة من أسماك القرش تهاجم ، سواء أكانت قوة فردية أم جماعية ، فقد تفوقت كثيرًا على عناكب البحر. لكن أسياد الغو من قرية الصيد لم يكونوا خائفين.

 

 

لم يكن مسار صقله بمستوى التحصيل شبه السامي مزحة!

 

 

المورد الأول حول هذه الجزيرة غير المسماة هو الزيت الأسود. عندما أستخدم هذا الزيت الأسود كمواد لصقل ديدان الغو من أجلهم ، ستزداد كفاءتهم “.

المورد الأول حول هذه الجزيرة غير المسماة هو الزيت الأسود. عندما أستخدم هذا الزيت الأسود كمواد لصقل ديدان الغو من أجلهم ، ستزداد كفاءتهم “.

تم جر جميع أسماك القرش الصدفية.

 

حتى أسياد الغو من المرتبة الثالثة لم يكونوا ندًا لها في معركة طويلة.

بينما كان يفكر في هذا ، فجأة ، اقتربت منهم مجموعة ضخمة من أسماك القرش الصدفية.

“أنصحكم بمحاولة سحب أسماك القرش الصدفية العالقة ، فهذه كلها مواد غو قابلة للاستخدام.” نقل فانغ يوان.

 

 

فتحت أسماك القرش أفواهها المتعطشة للدماء ، المليئة بالأصداف التي كانت تستخدم كأسنان حادة.

كان هناك عدد كبير من عناكب النسيج البحرية تقترب منهم.

 

“السيد تشو لا يسبر غوره حقًا!”

كانت أسماك القرش الصدفية مميزة للغاية.

أظهر جميع أسياد الغو تعبيرات مرحة ، على الرغم من أنهم قد اختبروا بالفعل غو صدفة الماء في قريتهم في وقت سابق.

 

 

بدأت حياتها بدون أسنان ، وبدلاً من ذلك ، عندما تكبر ، كانت تنتقي الأصداف البحرية في البحر وتضعها في أفواهها. مع مرور الوقت ، تتجذر هذه الأصداف البحرية وتنمو ، وكلما مرت السنوات ، أصبحت أكثر بياضًا وأصلب.

كان بصره عالقًا على وجه حورية البحر ، ودخل في حالة ذهول.

 

كانت أسماك القرش الصدفية مميزة للغاية.

كانت أسماك القرش الصدفية تستخدم الأصداف كأسنان لتمزيق الفريسة التي كانت أقوى من أسماك القرش الصدفية.

 

 

أظهر جميع أسياد الغو تعبيرات مرحة ، على الرغم من أنهم قد اختبروا بالفعل غو صدفة الماء في قريتهم في وقت سابق.

جعلت هذه العلاقة الخاصة أسماك القرش الصغيرة ضعيفة للغاية ، ولكن عندما تصل إلى سن الرشد ، فإنها ستكون سادة أسماك القرش.

 

 

لم يتصرف فانغ يوان ، شاهد من بعيد.

كانت هذه المجموعة من أسماك القرش تهاجم ، سواء أكانت قوة فردية أم جماعية ، فقد تفوقت كثيرًا على عناكب البحر. لكن أسياد الغو من قرية الصيد لم يكونوا خائفين.

كانت أسماك القرش الصدفية ضخمة ولا يمكنها التحرك بسهولة في منطقة الزيت الأسود هذه ، إذا التصق الزيت بها ، فإنها ستصبح أبطأ وتكافح للتحرك مع زيادة كثافة الزيت.

 

 

لقد تحركوا حول التضاريس الزيتية السوداء بسهولة وخفة حركة. من وقت لآخر ، كانوا يرشون الزيت الأسود الذي يجمعونه كحاجز لحماية أنفسهم.

 

 

“مو إر ؟!”

كانت أسماك القرش الصدفية ضخمة ولا يمكنها التحرك بسهولة في منطقة الزيت الأسود هذه ، إذا التصق الزيت بها ، فإنها ستصبح أبطأ وتكافح للتحرك مع زيادة كثافة الزيت.

 

 

كانت ديدان الغو هذه المستخدمة خصيصًا لجمع الزيت الأسود هي جوهر وحيوية أسياد الغو هؤلاء ، ولم يسألهم فانغ يوان عن هذا في تفاعلاتهم السابقة لأنه كان من المحرمات ، ولكن بفضل قدرته ، يمكنه فهم كل شيء بمفرده بنظرة واحدة.

استخدم أسياد الغو من قرية الصيد المنطقة لإطعام أسماك القرش الصدفية هذه بسرعة بالزيت الأسود كغذاء.

 

 

كان أسياد الغو في إعجاب وحسد ، زاد احترامهم تجاه فانغ يوان مرة أخرى.

كافحت أسماك القرش الصدفية هذه حتى لم يتبق لها أي قوة ، والتهمها الزيت الأسود ببطء.

 

 

بدأت حياتها بدون أسنان ، وبدلاً من ذلك ، عندما تكبر ، كانت تنتقي الأصداف البحرية في البحر وتضعها في أفواهها. مع مرور الوقت ، تتجذر هذه الأصداف البحرية وتنمو ، وكلما مرت السنوات ، أصبحت أكثر بياضًا وأصلب.

من الطبيعي أن يستغرق الزيت الأسود وقتًا طويلاً ليؤدي إلى تآكل أسماك القرش الصدفية تمامًا ، حيث سيتحول كل لحمها وعظامها ودمها إلى زيت أسود جديد.

كان في أعماق البحار خطر كبير. على السطح ، كان البحر هادئًا ، ولكن تحت سطح البحر ، اندفعت التيارات السفلية ، والمخاطر كانت كامنة في كل مكان.

 

 

كان الزيت الأسود مادة خالدة تحتوي على علامات داو للمسار الغذائي ، ولم تكن آمنة ، وكان خندق الأرض المليء بالزيت الأسود منطقة خطرة.

 

 

الاصطياد وليس القتل ، كان هذا عمل خبير.

رأى فانغ يوان هذا وهو يتنهد في قلبه.

 

 

 

لقد تذكر أنه في الخمسمائة عام من حياته السابقة ، رأى ذات مرة كيف يلتهم الزيت الأسود فريسته لأول مرة. من ذلك اليوم فصاعدًا ، راودته كوابيس لعدة ليال ، من التصاق الزيت الأسود به والتهامه ببطء دون أي أمل في الخلاص.

 

 

في الوقت الحالي ، اجتمع الجميع معًا ، لكنها كانت حالة خاصة.

من الطبيعي أن يعمل أسياد الغو في جمع الزيت في مجموعات ، وكانوا يخشون أن يلتصق الزيت الأسود بهم ويقتلهم أثناء عملية الجمع.

 

 

“انظروا إلى ما وجدته؟ حورية بحر محاصرة “. قام سيد الغو بسحب جثة حورية البحر.

لكن جامعي الزيت أسياد الغو في قرية الصيد لن يشكلوا مجموعات ، وكان من السهل جدًا نشوء الخلافات ، وقد تؤدي مواجهة مواقف خطيرة إلى هلاك الجميع.

إذا قاتلوا في البحر ، فإن الدم سوف يجذب المزيد من المشاكل.

 

 

في الوقت الحالي ، اجتمع الجميع معًا ، لكنها كانت حالة خاصة.

 

 

لم يكونوا بحاجة إلى الغوص في خندق الأرض ، لأنه كان هناك الكثير من الزيت الأسود هنا بالفعل. لم يكن هناك الخالدون الذين جاءوا للتنقيب عنهم.

“أنصحكم بمحاولة سحب أسماك القرش الصدفية العالقة ، فهذه كلها مواد غو قابلة للاستخدام.” نقل فانغ يوان.

كان الزيت الأسود مادة خالدة تحتوي على علامات داو للمسار الغذائي ، ولم تكن آمنة ، وكان خندق الأرض المليء بالزيت الأسود منطقة خطرة.

 

إذا قاتلوا في البحر ، فإن الدم سوف يجذب المزيد من المشاكل.

“السيد تشو ، أسماك قرش الصدفية هذه ملوثة بالزيت الأسود.” تردد رئيس القرية العجوز.

حتى أسياد الغو من المرتبة الثالثة لم يكونوا ندًا لها في معركة طويلة.

 

كان الزيت الأسود مادة خالدة تحتوي على علامات داو للمسار الغذائي ، ولم تكن آمنة ، وكان خندق الأرض المليء بالزيت الأسود منطقة خطرة.

“لا تقلق ، لدي طريقة لإزالة الزيت الأسود. صدقني ، أسماك القرش هذه مفيدة جدًا لك “. ابتسم فانغ يوان.

 

 

 

لقد صمم وصفة غو تستخدم أسماك القرش الصدفية كمواد رئيسية.

عند رؤية هذه المجموعة من العناكب البحرية ، أصبح أسياد الغو من قرية الصيد شاحبين ، حتى أن رئيس القرية من الرتبة الثالثة كان مليئًا بالخوف ، ولم يستطع الهدوء.

 

 

بدون غو صدفة الماء ، لن يصدقه أسياد الغو هؤلاء ، ولكن بعد أن أظهر فانغ يوان هذه القوة ، توقف رئيس القرية العجوز عن التردد ، وأمر: “لقد سمعتموه جميعًا ، أسرعوا وافعلوا ذلك. لكن كونوا حذرين ، لا تدعوا الزيت الأسود يلتصق بكم ، فهو مزعج للغاية بخلاف ذلك “.

 

 

بينما كان يفكر في هذا ، فجأة ، اقتربت منهم مجموعة ضخمة من أسماك القرش الصدفية.

ليس فقط مزعجًا ، فالثمن سيكون باهظًا!

في الوقت الحالي ، اجتمع الجميع معًا ، لكنها كانت حالة خاصة.

 

 

كان الزيت الأسود مادة خالدة ، بمجرد أن يعلق ، سيتم نحت علامات الداو لمسار الطعام على جسم سيد الغو. مجرد مشكلة علامات الداو المتضاربة ستكون قاتلة ، ولأنهم كانوا يمتلكون أجسادًا فانية ، فلن يستطيعوا تحمل تآكل الزيت الأسود.

 

 

رأى فانغ يوان هذا وهو يتنهد في قلبه.

“لا تقلقوا ، يمكنني إزالة الزيت الأسود عنكم حتى لو التصق بكم.” تحدث فانغ يوان.

لم يكونوا بحاجة إلى الغوص في خندق الأرض ، لأنه كان هناك الكثير من الزيت الأسود هنا بالفعل. لم يكن هناك الخالدون الذين جاءوا للتنقيب عنهم.

 

 

أثارت كلماته سعادة أسياد الغو ، ولكن حتى مع تأكيداته ، كان أسياد الغو يتصرفون بحذر ، كانوا يخشون لمس هذا الزيت الأسود المحبوب والملعون.

 

 

 

تم جر جميع أسماك القرش الصدفية.

كان هناك عدد كبير من عناكب النسيج البحرية تقترب منهم.

 

لم يكونوا بحاجة إلى الغوص في خندق الأرض ، لأنه كان هناك الكثير من الزيت الأسود هنا بالفعل. لم يكن هناك الخالدون الذين جاءوا للتنقيب عنهم.

لم يكن معظمها ميتًا ، ولا يزال لديها بعض الحيوية.

 

 

تشكلت دوامة ضخمة على الفور ، اصطدمت بعناكب البحر ، كان مثل إعصار اجتاح كل العناكب البحرية.

الوقوع في الزيت الأسود لن يسبب الاختناق على الفور.

 

 

 

في هذا الوقت ، حدثت مفاجأة صغيرة.

 

 

كانت عناكب البحر مجرد واحدة من الأخطار الكامنة ، فقد واجه أسياد الغو الذين جمعوا الزيت مئات الأنواع من الوحوش المائية ، وفي بعض الأحيان ، كانوا ينجرفون في تيارات خاصة ، ويتحركون بلا حول ولا قوة معها.

“انظروا إلى ما وجدته؟ حورية بحر محاصرة “. قام سيد الغو بسحب جثة حورية البحر.

كانت تموجات المياه الغامضة تتحرك أمام العيون ، في هدوء شديد ، غاصت مجموعة من أسياد الغو في البحر.

 

من الطبيعي أن يستغرق الزيت الأسود وقتًا طويلاً ليؤدي إلى تآكل أسماك القرش الصدفية تمامًا ، حيث سيتحول كل لحمها وعظامها ودمها إلى زيت أسود جديد.

كان جسدها مغطى بالزيت الأسود ، ولم يكن من الممكن رؤية مظهرها ، لكن من بنيتها ، بدت وكأنها فتاة.

 

 

 

قال سيد الغو الذي أنقذ حورية البحر بدهشة: “لديها بعض القوة الحياتية المتبقية …”.

 

 

سرعان ما استخدم أسياد الغو في قرية الصيد ديدان الغو للاقتراب من الزيت الأسود المتسرب.

“دعني أتصرف.” تصرف فانغ يوان.

استخدم أسياد الغو من قرية الصيد المنطقة لإطعام أسماك القرش الصدفية هذه بسرعة بالزيت الأسود كغذاء.

 

بدأ شخص ما في استخدام غو صدفة الماء.

كان أسياد الغو مصدومين للغاية ، حيث انهم رأوا أن الزيت الأسود يتحرك مثل طفل مطيع ، يبتعد عن حورية البحر ويتجمع أمام فانغ يوان ككرة سوداء كبيرة.

 

 

المورد الأول حول هذه الجزيرة غير المسماة هو الزيت الأسود. عندما أستخدم هذا الزيت الأسود كمواد لصقل ديدان الغو من أجلهم ، ستزداد كفاءتهم “.

“السيد تشو لا يسبر غوره حقًا!”

 

 

 

“مثل هذه الأساليب ، ما مقدار الزيت الأسود الذي يمكنه الحصول عليه في كل مرة؟”

 

 

 

كان أسياد الغو في إعجاب وحسد ، زاد احترامهم تجاه فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

استخدم أسياد الغو من قرية الصيد المنطقة لإطعام أسماك القرش الصدفية هذه بسرعة بالزيت الأسود كغذاء.

“لا تقلقوا ، معي ، ستكونون جميعًا بأمان.” كان تصرف فانغ يوان مجرد طمأنة لهؤلاء الناس ، ولكن في اللحظة التالية ، تجمدت الابتسامة على وجهه.

من الطبيعي أن يعمل أسياد الغو في جمع الزيت في مجموعات ، وكانوا يخشون أن يلتصق الزيت الأسود بهم ويقتلهم أثناء عملية الجمع.

 

 

كان بصره عالقًا على وجه حورية البحر ، ودخل في حالة ذهول.

 

 

في لحظة تنشيطها تقريبًا ، شعر أسياد الغو في قرية الصيد أن ضغطهم ينخفض ​​، وشعرت أجسادهم بالراحة ، كما لو أنهم تخلصوا من الكثير من الأوزان المميتة.

“مو إر ؟!”

كان أسياد الغو مصدومين للغاية ، حيث انهم رأوا أن الزيت الأسود يتحرك مثل طفل مطيع ، يبتعد عن حورية البحر ويتجمع أمام فانغ يوان ككرة سوداء كبيرة.

إذا قاتلوا في البحر ، فإن الدم سوف يجذب المزيد من المشاكل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط