نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1656

1656 تم إنقاذ فانغ يوان

1656 تم إنقاذ فانغ يوان

الفصل 1656: تم إنقاذ فانغ يوان

 

 

 

 

 

 

 

عند هذا العمق ، كان البحر أسود بالكامل.

“القديسة ، لماذا أنقذت سيد الغو البشري؟ كل هذه السنوات ، ألم يتنمر علينا البشر بما فيه الكفاية! ”

 

هدأ ، اقترب بعناية من الزيت الأسود. مد ذراعيه وتوقف عندما كان على بعد عدة أمتار من الزيت الأسود.

لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.

 

 

 

“حسنًا ، هذا الغو الجديد الذي استبدلت به مفيد جدًا ، ومعه بالكاد أستطيع الرؤية في أعماق البحار.” كان فانغ يوان سعيدًا جدًا.

 

 

كانت أعماق البحار معقدة ، ولا يمكن للمرء أن يضيء الضوء هنا بلا مبالاة ، أو قد يتم إغراء الحيوانات المفترسة إليه دون علم.

ابتسم فانغ يوان بمرارة ، سقط في اليأس العميق.

 

 

في هذه المنطقة الخضراء الداكنة ، كان هناك بعض البقع السوداء العميقة.

“القديسة ، أنت لطيفة للغاية ، هل هذا جيد؟”

 

 

كانت بالطبع الزيت الأسود.

 

 

 

كان الزيت الأسود متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال في مكانها تقريبًا ، لكن التأثير البصري كان كبيرًا.

“هذا صحيح ، أيتها القديسة ، من الواضح أن هذا هو سيد الغو الذي يجمع الزيت ، هذه المنطقة البحرية ملك لنا حوريات البحر. إنه لص يسرق زيتنا الأسود ، إنه وقح للغاية. يمكننا تركه يموت بمفرده “.

 

مر الوقت ، لكن فانغ يوان استمر في الحفاظ على يقظته.

تنفس فانغ يوان بعمق ، وتحركت الخياشيم الموجودة على وجهه عندما أخذت الأكسجين من مياه البحر ، مما سمح له بالتنفس تحت الماء.

أومأ فانغ يوان.

 

“حسنا ، أنتما الاثنان ، يكفي.” تنهدت الشخصية البيضاء بصوت لطيف ، وقالت لفانغ يوان: “على الرغم من شعورك بالضعف الآن ، فقد شفيت بالفعل من إصاباتك. لقد تآكلت بفعل الزيت الأسود في وقت سابق ، لا يمكنني علاج هذه الإصابة في محاولة واحدة ، لكنني تركت لك دودة غو ، يمكنك أن تشفي نفسك بها “.

هدأ ، اقترب بعناية من الزيت الأسود. مد ذراعيه وتوقف عندما كان على بعد عدة أمتار من الزيت الأسود.

 

 

 

بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.

 

 

“سأعتني بها ، لا تقلق يا سيدي. عندما تستيقظ ، سأحضرها إليك”. أضاف سيد الغو في منتصف العمر.

كانت راحتا يد فانغ يوان مثل فتحتين بلا قاع تمتصان الزيت الأسود.

“هذه هي اللحظة الأخيرة في حياتي … تنهد ، أردت تجميع المزيد من الزيت الأسود لجمع الثروة وتبادلها للحصول على طريقة للتخلص من تآكل الزيت الأسود من السوق … ولكن الآن ، لا داعي للقلق بشأن هذا المشكلة بعد الآن … ههههه … ”

 

 

مر الوقت ، لكن فانغ يوان استمر في الحفاظ على يقظته.

 

 

ابتسم فانغ يوان بمرارة ، سقط في اليأس العميق.

لم يحافظ فقط على أساليب التحقيق الخاصة به في المناطق المحيطة ، بل اهتم أيضًا بتخزين الجوهر البدائي في الفتحة الخاصة به.

“هل سأموت هنا؟” لم يستطع فانغ يوان الهروب ، شاهد الزيت الأسود عالقًا به ، قبل أن ينتشر ويلتهمه.

 

 

نظرًا لأنه استخدم عدة ديدان غو في وقت واحد ، لم يكن إنفاق فانغ يوان على الجوهر البدائي منخفضًا. بعد فترة وصل إلى مستوى حرج.

أغمض فانغ يوان عينيه.

 

“أوه لا ، تيار صدمة!”

حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”

بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.

 

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

تنهد فانغ يوان في قلبه ، وفي الوقت نفسه ، توقف عن استخدام ديدان الغو ، واستعد للمغادرة.

الفصل 1656: تم إنقاذ فانغ يوان

 

لم يحافظ فقط على أساليب التحقيق الخاصة به في المناطق المحيطة ، بل اهتم أيضًا بتخزين الجوهر البدائي في الفتحة الخاصة به.

لكن أثناء عملية المغادرة ، وقع حادث.

 

 

 

فجأة ، ظهرت قوة هائلة في البحر الهادئ ، مما أدى إلى طيران فانغ يوان.

 

 

 

“أوه لا ، تيار صدمة!”

“يبدو أن مغارة السماء هذه هي جنة البشر والحوريات أيضًا.”

 

 

اهتز قلب فانغ يوان ، وأراد استخدام ديدان الغو للهروب.

كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.

 

 

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

 

 

 

بام بام بام!

 

 

 

في عملية الهروب ، التقى فانغ يوان بالعديد من تيارات الصدمة، وكُسرت عظامه ونزف الدم من أنفه وفمه.

كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.

 

 

صر فانغ يوان على أسنانه ، وكانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما واحتقنت بالدم ، وحاول إيجاد طريقة للهروب من هذا المأزق.

 

 

لكنه لم يكن في أفضل حالة ، فقد استخدم الكثير من جوهره البدائي ، وفي الوقت نفسه ، كان حجم تيارات الصدمة هذه ضخمًا وكان فانغ يوان يفتقر إلى طريقة للتعامل معها ، ولم يكن بإمكانه سوى المراوغة باستخدام حظه .

لكنه لم يكن في أفضل حالة ، فقد استخدم الكثير من جوهره البدائي ، وفي الوقت نفسه ، كان حجم تيارات الصدمة هذه ضخمًا وكان فانغ يوان يفتقر إلى طريقة للتعامل معها ، ولم يكن بإمكانه سوى المراوغة باستخدام حظه .

بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.

 

 

سرعان ما أنفق فانغ يوان كل جوهره البدائي ، دفعه تيار الصدمة من الخلف إلى الزيت الأسود.

 

 

في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.

“هل سأموت هنا؟” لم يستطع فانغ يوان الهروب ، شاهد الزيت الأسود عالقًا به ، قبل أن ينتشر ويلتهمه.

لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.

 

 

تم استخدام جوهره البدائي ، ولكن لحسن الحظ ، تم صنع الخياشيم من ديدان غو من مسار التحول ، يمكن أن تستمر لبعض الوقت.

الفصل 1656: تم إنقاذ فانغ يوان

 

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

لكن هذه كانت لحظاته الأخيرة حقًا.

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

 

 

“هذه هي اللحظة الأخيرة في حياتي … تنهد ، أردت تجميع المزيد من الزيت الأسود لجمع الثروة وتبادلها للحصول على طريقة للتخلص من تآكل الزيت الأسود من السوق … ولكن الآن ، لا داعي للقلق بشأن هذا المشكلة بعد الآن … ههههه … ”

كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.

 

 

ابتسم فانغ يوان بمرارة ، سقط في اليأس العميق.

 

 

 

في النهاية ، غطاه الزيت الأسود بالكامل ، ولف جسده الزيت الأسود.

أومأ فانغ يوان.

 

 

“هل سأموت …”

جسم الإنسان ، ذيل السمكة … من الأشكال الضبابية ، كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا ثلاث حوريات.

 

 

كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.

 

 

 

أو بالأحرى ، بشكل أكثر دقة ، كان غير مبال.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استعاد حواسه ببطء.

 

 

قرب لحظة وفاته ، كان غير مكترث حيال ذلك.

 

 

 

“حسنا … فليكن إذا مت.”

 

 

“همف ، لسنا بحاجة إلى السداد الخاص بك. لولا القديسة ، لما آنقذنا إنسانًا قذرًا مثلك “.

“بعد مجيئي إلى هذا العالم ، بعد سنوات عديدة ، كنت أتجول من مكان إلى آخر ، أنا متعب للغاية ، متعب للغاية.”

فجأة ، ظهرت قوة هائلة في البحر الهادئ ، مما أدى إلى طيران فانغ يوان.

 

كان هناك شيء مثير للاهتمام.

“من يستطيع حقاً أن يتجنب الموت؟”

 

 

اهتز قلب فانغ يوان ، وأراد استخدام ديدان الغو للهروب.

“قد أرتاح الآن أيضًا.”

“سيد تشو ، لا تقلق ، لن نجد مشكلة معها!”

 

 

أغمض فانغ يوان عينيه.

كان هناك شيء مثير للاهتمام.

 

لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استعاد حواسه ببطء.

 

 

من ناحية ، كان لدى فانغ يوان قوة لا يمكن فهمها ، ومن ناحية أخرى ، منحهم فانغ يوان فوائد هائلة. كان غو صدفة الماء مفيدًا جدًا ، وقد جربوها جميعًا في هذه الرحلة.

في ذهول ، سمع شخصًا من حوله يتكلم.

 

 

 

“القديسة ، لماذا أنقذت سيد الغو البشري؟ كل هذه السنوات ، ألم يتنمر علينا البشر بما فيه الكفاية! ”

لقد أدى التعب الشديد والضعف إلى تحول رؤيته إلى اللون الأسود مرة أخرى.

 

كانت راحتا يد فانغ يوان مثل فتحتين بلا قاع تمتصان الزيت الأسود.

“هذا صحيح ، أيتها القديسة ، من الواضح أن هذا هو سيد الغو الذي يجمع الزيت ، هذه المنطقة البحرية ملك لنا حوريات البحر. إنه لص يسرق زيتنا الأسود ، إنه وقح للغاية. يمكننا تركه يموت بمفرده “.

لم يحافظ فقط على أساليب التحقيق الخاصة به في المناطق المحيطة ، بل اهتم أيضًا بتخزين الجوهر البدائي في الفتحة الخاصة به.

 

 

في هذا الوقت ، دوى صوت لطيف ومنعش: “منذ أن التقينا ، كيف يمكننا أن نتركه في مأزق؟ أعلم أنه إنسان وليس حوري بحر ، لكنه لا يزال كائنًا حيًا. البشر يتنمرون علينا ، لكن سيد غو وحيدا مثله بريء. إنه هنا لسرقة الزيت الأسود ، لكن ما المقدار الذي يمكن أن يأخذه الإنسان؟ لقد خاطر بمثل هذه المخاطر لسرقة الزيت الأسود ، فهذا يُظهر مدى تعرضه للنبذ والاضطراب ، فلماذا نكون بخلاء في مساعدته؟ ”

“هل سأموت …”

 

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

“القديسة ، أنت لطيفة للغاية ، هل هذا جيد؟”

بعد ذلك ، قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به. تجمع الضوء الأزرق الساطع ببطء في كفيه ، وتشكل الضوءان الأزرقان في أشعة من الضوء تتلألأ في الزيت الأسود. تدفقت قطرات وكتل من الزيت الأسود على طول أشعة الضوء الأزرق وتجمعت ببطء في راحتي فانغ يوان.

 

سرعان ما أنفق فانغ يوان كل جوهره البدائي ، دفعه تيار الصدمة من الخلف إلى الزيت الأسود.

“إنه ليس أحدًا مهمًا ، إنه متواضع جدًا ، لا فائدة من إنقاذه!”

“شكرا … شكرا … سأرد على هذا اللطف. هل لي أن أعرف أسماءكم؟ ” تحدث فانغ يوان بصعوبة ، وأصبح صوته الخشن أكثر سلاسة أثناء حديثه.

 

أومأ فانغ يوان برأسه بخفة عندما دخلوا.

بذل فانغ يوان قصارى جهده وتمكن ببطء من فتح عينيه.

 

 

 

كان مجال رؤيته لا يزال غير واضح ، ورأى ثلاث شخصيات غامضة.

 

 

فجأة ، ظهرت قوة هائلة في البحر الهادئ ، مما أدى إلى طيران فانغ يوان.

الأبيض والأزرق والأحمر.

“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.

 

 

جسم الإنسان ، ذيل السمكة … من الأشكال الضبابية ، كان بإمكانه أن يقول إنهم كانوا ثلاث حوريات.

 

 

تم استخدام جوهره البدائي ، ولكن لحسن الحظ ، تم صنع الخياشيم من ديدان غو من مسار التحول ، يمكن أن تستمر لبعض الوقت.

كانت الحوريات نوعًا من البشر المتحولين ، يمكنهم التنفس بشكل طبيعي تحت الماء والعيش. تم ربط حوريات البحر بالأنهار والمسطحات المائية ، وكانوا أكثر مهارة في مسار المياه. سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، فقد كانوا جميلين جدًا وذوي مظهر جيد.

 

 

 

“شكرا … شكرا … سأرد على هذا اللطف. هل لي أن أعرف أسماءكم؟ ” تحدث فانغ يوان بصعوبة ، وأصبح صوته الخشن أكثر سلاسة أثناء حديثه.

 

 

هذا ما حدث في الخمسمائة عام من حياته السابقة.

لكن هذا كان حده الحالي ، كان جسده ضعيفًا جدًا ، ولم يكن قادرًا على حشد أي قوة ، كانت هذه الكلمات هي كل ما يمكن أن يقوله.

 

 

“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.

“همف ، لسنا بحاجة إلى السداد الخاص بك. لولا القديسة ، لما آنقذنا إنسانًا قذرًا مثلك “.

“حسنا ، أنتما الاثنان ، يكفي.” تنهدت الشخصية البيضاء بصوت لطيف ، وقالت لفانغ يوان: “على الرغم من شعورك بالضعف الآن ، فقد شفيت بالفعل من إصاباتك. لقد تآكلت بفعل الزيت الأسود في وقت سابق ، لا يمكنني علاج هذه الإصابة في محاولة واحدة ، لكنني تركت لك دودة غو ، يمكنك أن تشفي نفسك بها “.

 

 

“لا تحتاج إلى معرفة أسمائنا ، بل اسم القديسة شي هان مو ، يجب أن تتذكرها ، وحفرها في ذاكرتك إلى الأبد! لقد كنت محظوظًا بشكل لا يصدق لأن القديسة أنقذتك “.

سرعان ما أنفق فانغ يوان كل جوهره البدائي ، دفعه تيار الصدمة من الخلف إلى الزيت الأسود.

 

 

“حسنا ، أنتما الاثنان ، يكفي.” تنهدت الشخصية البيضاء بصوت لطيف ، وقالت لفانغ يوان: “على الرغم من شعورك بالضعف الآن ، فقد شفيت بالفعل من إصاباتك. لقد تآكلت بفعل الزيت الأسود في وقت سابق ، لا يمكنني علاج هذه الإصابة في محاولة واحدة ، لكنني تركت لك دودة غو ، يمكنك أن تشفي نفسك بها “.

كان هذا أحد منازل رئيس القرية العجوز ، ولم يكن الظلام.

 

بدت هذه التيارات مثل مياه البحر العادية ، ولكن عندما تدخلها أشكال الحياة ، فإنها تنبعث منها قوة دفع قوية.

بقول ذلك ، جلبت الشخصية البيضاء مرافقيْها وغادرت ، لتخرج من رؤية فانغ يوان.

 

 

“السيد تشو”. في هذا الوقت ، وصل رئيس القرية العجوز و سيد الغو في منتصف العمر إلى الباب.

أراد فانغ يوان التحدث ، لكنه استنفذ قوته ، ولم يستطع التحدث.

 

 

 

لقد أدى التعب الشديد والضعف إلى تحول رؤيته إلى اللون الأسود مرة أخرى.

 

 

 

هذا ما حدث في الخمسمائة عام من حياته السابقة.

في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.

 

 

أصبحت نظرة فانغ يوان واضحة ، وعاد من ذكرياته.

 

 

 

في هذا الوقت ، قاد بالفعل أسياد الغو من قرية الصيد إلى الجزيرة.

كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.

 

كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.

كان هذا أحد منازل رئيس القرية العجوز ، ولم يكن الظلام.

 

 

 

عند الغسق ، دخلت أشعة الضوء العالقة الغرفة من خلال النوافذ.

لكنه لم يكن في أفضل حالة ، فقد استخدم الكثير من جوهره البدائي ، وفي الوقت نفسه ، كان حجم تيارات الصدمة هذه ضخمًا وكان فانغ يوان يفتقر إلى طريقة للتعامل معها ، ولم يكن بإمكانه سوى المراوغة باستخدام حظه .

 

 

خارج النافذة ، كانت طيور النورس تطير حول الشاطئ ، تزقزق بصوت عالٍ.

حان الوقت للتوقف والعودة إلى سطح البحر. تنهد ، كفاءتي منخفضة للغاية ، إذا كانت لدي كفاءة بدرجة A ، فسأكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول! ”

 

 

حورية البحر التي تم إنقاذها كانت شابة ، كانت لا تزال فاقدة الوعي حتى الآن. بعد أن أنقذها فانغ يوان ، بدأ وجهها الشاحب يصبح ورديًا مرة أخرى. كان لديها رموش كثيفة تلقي بظلالها على وجهها.

 

 

بام بام بام!

بالنظر إلى هذه الفتاة حورية البحر ، كان فانغ يوان شارد الذهن قليلاً.

أصبحت نظرة فانغ يوان واضحة ، وعاد من ذكرياته.

 

أغمض فانغ يوان عينيه.

بالنظر إليها بعناية ، لم تكن تبدو مثل شي هان مو من ذكريات فانغ يوان ، كان مظهرهما مختلفًا تمامًا ، على الرغم من أن كلاهما كانا بنفس القدر من الجمال.

لقد أدى التعب الشديد والضعف إلى تحول رؤيته إلى اللون الأسود مرة أخرى.

 

الفصل 1656: تم إنقاذ فانغ يوان

“إنهما متشابهان فقط في التصرف ، و …”

“يبدو أن مغارة السماء هذه هي جنة البشر والحوريات أيضًا.”

 

في هذا الوقت ، دوى صوت لطيف ومنعش: “منذ أن التقينا ، كيف يمكننا أن نتركه في مأزق؟ أعلم أنه إنسان وليس حوري بحر ، لكنه لا يزال كائنًا حيًا. البشر يتنمرون علينا ، لكن سيد غو وحيدا مثله بريء. إنه هنا لسرقة الزيت الأسود ، لكن ما المقدار الذي يمكن أن يأخذه الإنسان؟ لقد خاطر بمثل هذه المخاطر لسرقة الزيت الأسود ، فهذا يُظهر مدى تعرضه للنبذ والاضطراب ، فلماذا نكون بخلاء في مساعدته؟ ”

وكان الاختلاف الأكبر بين هذه الفتاة حورية البحر و شي هان مو هو لون حراشفها.

كان الزيت الأسود متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال في مكانها تقريبًا ، لكن التأثير البصري كان كبيرًا.

 

 

كان لدى الحوريات أجسام بشرية وذيل سمكة ، وكانت حراشفها مختلفة الألوان. كان اللون الأزرق والأحمر شائعًا ، بينما كان الأبيض والأسود نادرًا جدًا.

 

 

“حسنا ، أنتما الاثنان ، يكفي.” تنهدت الشخصية البيضاء بصوت لطيف ، وقالت لفانغ يوان: “على الرغم من شعورك بالضعف الآن ، فقد شفيت بالفعل من إصاباتك. لقد تآكلت بفعل الزيت الأسود في وقت سابق ، لا يمكنني علاج هذه الإصابة في محاولة واحدة ، لكنني تركت لك دودة غو ، يمكنك أن تشفي نفسك بها “.

يمكن أن تصبح حوريات البحر وحوريوا البحر ذوو القشور البيضاء قديسين وقديسات ، بينما يتم التعامل مع الحراشف السوداء على أنها ملعونة ومشؤومة ، سيتم قتلهم لحظة ولادتهم ، وكان آباؤهم هم القتلة في كثير من الأحيان.

 

 

 

كانت شي هان مو حورية بحر ذات حراشف بلون أبيض ، وكانت قديسة قبيلة حوريات البحر. وكانت هذه الفتاة حورية بحر ذات حراشف زرقاء ، كانت شائعة جدًا بين حوريات البحر.

 

 

 

“السيد تشو”. في هذا الوقت ، وصل رئيس القرية العجوز و سيد الغو في منتصف العمر إلى الباب.

 

 

“هل سأموت …”

أومأ فانغ يوان برأسه بخفة عندما دخلوا.

 

 

كانت أعماق البحار معقدة ، ولا يمكن للمرء أن يضيء الضوء هنا بلا مبالاة ، أو قد يتم إغراء الحيوانات المفترسة إليه دون علم.

بعد جمع الزيت الأسود من أعماق البحار ، سواء كان رئيس القرية العجوز أو سيد الغو في منتصف العمر ، نظروا إلى فانغ يوان بأقصى درجات الاحترام.

“حسنا … فليكن إذا مت.”

 

 

من ناحية ، كان لدى فانغ يوان قوة لا يمكن فهمها ، ومن ناحية أخرى ، منحهم فانغ يوان فوائد هائلة. كان غو صدفة الماء مفيدًا جدًا ، وقد جربوها جميعًا في هذه الرحلة.

لكن رؤية فانغ يوان كانت خضراء داكنة.

 

 

والأهم من ذلك ، وعد فانغ يوان بعد عودته بأنه سيصنع لهم دودة غو ، ستكون دودة الغو مفيدة جدًا لهم.

 

 

 

“سيد تشو ، تم إعداد الطعام. هل يجب أن … “ابتسم رئيس القرية العجوز.

 

 

بعد جمع الزيت الأسود من أعماق البحار ، سواء كان رئيس القرية العجوز أو سيد الغو في منتصف العمر ، نظروا إلى فانغ يوان بأقصى درجات الاحترام.

“سأعتني بها ، لا تقلق يا سيدي. عندما تستيقظ ، سأحضرها إليك”. أضاف سيد الغو في منتصف العمر.

 

 

 

نظر فانغ يوان إلى الفتاة حورية البحر وهو يهز رأسه ، وخرج من المنزل: “لا داعي لرؤيتي ، عندما تستيقظ ، اجعلها تغادر. على الرغم من أن هذه هي أرض البشر ، وعملها يشبه السرقة ، في رأيي ، لديها حياة صعبة ، أعطني بعض الوجه واتركها “.

 

 

 

“سيد تشو ، لا تقلق ، لن نجد مشكلة معها!”

 

 

 

“نعم ، كل هذه السنوات ، كان هناك العديد من حوريات البحر الذين أتوا إلى هنا لسرقة الزيت الأسود. لقد حاولنا دائمًا غض الطرف عن ذلك ، ففي النهاية ، لا يمكننا الانتهاء من استخراج كل الزيت الأسود تحت سطح البحر ، فلا بأس من مشاركة بعضه “. ضحك زعيم القرية العجوز.

كان الزيت الأسود متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال في مكانها تقريبًا ، لكن التأثير البصري كان كبيرًا.

 

لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.

أومأ فانغ يوان.

كان الموت يقترب ، لكن فانغ يوان كان مسالمًا تمامًا في قلبه.

 

 

لقد حصل بالفعل على أي معلومات يحتاجها من رئيس القرية العجوز والفتاة حورية البحر الشابة من خلال بحث الروح.

 

 

 

كان هناك شيء مثير للاهتمام.

من ناحية ، كان لدى فانغ يوان قوة لا يمكن فهمها ، ومن ناحية أخرى ، منحهم فانغ يوان فوائد هائلة. كان غو صدفة الماء مفيدًا جدًا ، وقد جربوها جميعًا في هذه الرحلة.

 

بام بام بام!

في العالم الخارجي ، كان لدى الحوريات مكانة أقل من البشر ، وكان لكلا الجانبين صراعات ضخمة وغالبًا ما تقاتلوا. ولكن هنا ، كان لدى الحوريات والبشر علاقات أفضل ، وتفاعلوا كثيرًا وكانوا في سلام ، بل كانت هناك حالات زواج بينهم.

 

 

 

“يبدو أن مغارة السماء هذه هي جنة البشر والحوريات أيضًا.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط