نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1657

1657 أدلة على غو الندم

1657 أدلة على غو الندم

الفصل 1657: أدلة على غو الندم

“أنا الثالث …” سرعان ما وجد فانغ يوان ترتيبه.

 

وبالتالي ، كان من المفترض أن تساعد قرية الصيد هذه أسياد الغو على إكمال المهمة وأيضًا التأكد من التخمين الذي كان يدور في ذهن فانغ يوان.

 

 

 

جاءت المعلومات الأكثر قيمة من فنغ جيانغ.

داخل المنزل الصغير ، كان هناك اضطراب هائل.

بعد أيام ، عاد فانغ يوان إلى مسلة الاستحقاق.

 

 

تحركت الأضواء الحمراء الداكنة مثل الأمواج ، واندفعت حول فانغ يوان.

 

 

 

كان يصقل الغو.

التقطه فانغ يوان ونظر إليه.

 

اختار البعض المهمات الصعبة ، على الرغم من أنهم قتلوا الوحش المقفر ، فقد تورط العديد من البشر وفقدوا حياتهم. عندما عادوا ، وجدوا أنهم كانوا في أسفل الترتيب.

كانت أصابعه العشرة ممدودة ، وكانت يداه ممسكتين بكرة مخيفة.

 

 

 

كانت هذه الكرة بحجم الحوض ، وكانت تتدفق على السطح ، وكان هذا هو جوهر الزيت الأسود الذي استخرجه فانغ يوان.

جعلتها محادثة أسياد الغو هذه تفكر في سيد الغو الخبير. يجب أن يكون لديه شعر أبيض ، ومزاج طيب ، وطبيعة هادئة ومركبة ، وقوة كبيرة ، ولطف وشهامة هائلة.

 

كان فانغ يوان يحاول حقًا مساعدة أسياد الغو في قرية الصيد في جمع الزيت.

كان صقل الغو بالفعل في المرحلة المتأخرة ، والآن كانت لحظة حاسمة.

 

 

هل كانت المهمات على مسلة الاستحقاق بهذه البساطة؟ كلما فكر فانغ يوان في الأمر ، شعر أكثر بالهدف الذي كان يحاول الموقر الخالد أرض الجنة تحقيقه.

شاء فانغ يوان عندما انفتح صدع في مدخل الفتحة الخالدة ، أخرج قطعة من الحرشفة الذهبية اللامعة.

 

 

اهتزت أصابع فانغ يوان العشرة ، طفت كرة الزيت السوداء في الهواء وبدأت تدور حول نفسها.

طارت الحرشفة في كرة الزيت الأسود ، مما تسبب في انفجار صغير. في رؤية فانغ يوان ، رأى أنه في اللحظة التي انفجرت فيها كرة الزيت السوداء ، توسعت بسرعة. في الوقت نفسه ، كان الضوء الذهبي يتلألأ في كرة الزيت السوداء ، قبل أن يتكثف في نقطة صغيرة.

 

 

 

اهتزت أصابع فانغ يوان العشرة ، طفت كرة الزيت السوداء في الهواء وبدأت تدور حول نفسها.

 

 

اختار البعض المهمات الصعبة ، على الرغم من أنهم قتلوا الوحش المقفر ، فقد تورط العديد من البشر وفقدوا حياتهم. عندما عادوا ، وجدوا أنهم كانوا في أسفل الترتيب.

خلال هذه العملية ، استمر الضوء الذهبي في الوميض.

بعد أيام ، عاد فانغ يوان إلى مسلة الاستحقاق.

 

 

بدأت الرائحة الكريهة بالانتشار ، هذه كانت الشوائب التي طردها فانغ يوان.

“أنت حورية بحر محظوظة جدًا ، لو وجدناك في وقت متأخر ، لكنت ميتة. كنت ستتآكلين وتتحولين إلى زيت أسود “. رأى سيد الغو في منتصف العمر أن حورية البحر استيقظت ودخل الغرفة.

 

“بعد العشاء ، قال السيد تشو إنه سيصقل الغو. أغلق على نفسه في الغرفة وأمر ألا يزعجه أحد “. شاهد رئيس القرية العجوز وهو يقول: “هذا يعني أن صقل غو السيد تشو قد أحرز تقدمًا بالفعل.”

كانت الرائحة الكريهة على وشك التسرب من المنزل عندما ومض ضوء التشكيل الخالد ، كان مثل غطاء وعاء أزرق اللون ، يحبس الرائحة الكريهة ويمنعها من الخروج.

كان فانغ يوان يحاول حقًا مساعدة أسياد الغو في قرية الصيد في جمع الزيت.

 

 

كانت هذه الرائحة الكريهة مادة خالدة من مسار الطعام ، كانت مرعبة أكثر من الزيت الأسود. إذا لامسها الفانون ، سيموتون.

طارت الحرشفة في كرة الزيت الأسود ، مما تسبب في انفجار صغير. في رؤية فانغ يوان ، رأى أنه في اللحظة التي انفجرت فيها كرة الزيت السوداء ، توسعت بسرعة. في الوقت نفسه ، كان الضوء الذهبي يتلألأ في كرة الزيت السوداء ، قبل أن يتكثف في نقطة صغيرة.

 

 

صقل الغو لفانغ يوان كان بالفعل في المستوى الخالد ، لأنه اشتمل على مادتين خالدتين. أحدهما كان الزيت الأسود ، والآخر كان الحرشفة الذهبية ، تم سحبه من وحش سمكة التنين الذهبية المقفر.

اختار البعض المهمات الصعبة ، على الرغم من أنهم قتلوا الوحش المقفر ، فقد تورط العديد من البشر وفقدوا حياتهم. عندما عادوا ، وجدوا أنهم كانوا في أسفل الترتيب.

 

 

بعد سلسلة من الاستنتاجات ، وجد فانغ يوان أن سمكة التنين الذهبية والزيت الأسود يتمتعان بمستوى عالٍ من التوافق.

بالنظر إلى هذا من منظور الموقر الخالد أرض الجنة ، فإن الاستحقاق كان مساعدة الآخرين ، لقد كان عمل الخير. رأى فانغ يوان ترتيبه وقارنه بالآخرين ، وكان متأكدًا: إذا فعل هذا بمفرده وجمع الزيت الأسود شخصيًا ، فلن يحتل المرتبة الثالثة.

 

يمكن رؤية هذه الظاهرة من جميع أنحاء المناطق المحيطة ، وقد تم تنبيه العديد من أسياد الغو في القرية عندما جاءوا للمراقبة.

حرشفة واحدة لم تكن كافية بالطبع ، استمر فانغ يوان في إلقاء المزيد من الحراشف الذهبية.

تحولت كرة الزيت السوداء ببطء إلى لون ذهبي أسود ، وشوهدت الكثير من الصور الظلية غير المكتملة لدودة غو في الكرة.

 

 

تحولت كرة الزيت السوداء ببطء إلى لون ذهبي أسود ، وشوهدت الكثير من الصور الظلية غير المكتملة لدودة غو في الكرة.

كانت هذه الرائحة الكريهة مادة خالدة من مسار الطعام ، كانت مرعبة أكثر من الزيت الأسود. إذا لامسها الفانون ، سيموتون.

 

في الوقت الحالي ، في مواجهة الميراث الحقيقي لأرض الجنة ، سيكون فانغ يوان على استعداد لارتكاب الأعمال الصالحة لضمان حصوله على أقصى الفوائد.

كان فانغ يوان يحاول صقل غو جمع الزيت .

مع تلاشي الضوء الذهبي الداكن ، انتشر العطر في جميع أنحاء المنطقة ، وتم إنشاء ثقب كبير على سطح المنزل الصغير.

 

 

تم صنع هذا خصيصًا لأسياد الغو في قرية الصيد. ابتكر فانغ يوان الوصفة بنفسه ، كما استخدم المعلومات الموجودة في الميراث الحقيقي لطائفة الظل والميراث الحقيقي للانغ يا كمرجع.

 

 

 

كان فانغ يوان يحاول حقًا مساعدة أسياد الغو في قرية الصيد في جمع الزيت.

 

 

فعل فانغ يوان أشياء سيئة دون الشعور بأي ندم. وبالمثل ، قام بأشياء جيدة دون أي تغيير في المشاعر.

السبب؟

كانت هذه الكرة بحجم الحوض ، وكانت تتدفق على السطح ، وكان هذا هو جوهر الزيت الأسود الذي استخرجه فانغ يوان.

 

حرشفة واحدة لم تكن كافية بالطبع ، استمر فانغ يوان في إلقاء المزيد من الحراشف الذهبية.

كان ذلك بسبب مهمة مسلة الاستحقاق.

 

 

التقطه فانغ يوان ونظر إليه.

ما هو الاستحقاق؟

“لا داعي ، لقد كانت مجرد مسألة بسيطة.” أعطى فانغ يوان الفتاة حورية البحر لمحة ، لم تكن شي هان مو بعد كل شيء.

 

 

كان فانغ يوان يفكر في هذه المشكلة منذ البداية.

بعد سلسلة من الاستنتاجات ، وجد فانغ يوان أن سمكة التنين الذهبية والزيت الأسود يتمتعان بمستوى عالٍ من التوافق.

 

بعد سلسلة من الاستنتاجات ، وجد فانغ يوان أن سمكة التنين الذهبية والزيت الأسود يتمتعان بمستوى عالٍ من التوافق.

هل كانت المهمات على مسلة الاستحقاق بهذه البساطة؟ كلما فكر فانغ يوان في الأمر ، شعر أكثر بالهدف الذي كان يحاول الموقر الخالد أرض الجنة تحقيقه.

 

 

 

وبالتالي ، كان من المفترض أن تساعد قرية الصيد هذه أسياد الغو على إكمال المهمة وأيضًا التأكد من التخمين الذي كان يدور في ذهن فانغ يوان.

 

 

كانت هذه الكرة بحجم الحوض ، وكانت تتدفق على السطح ، وكان هذا هو جوهر الزيت الأسود الذي استخرجه فانغ يوان.

فعل فانغ يوان أشياء سيئة دون الشعور بأي ندم. وبالمثل ، قام بأشياء جيدة دون أي تغيير في المشاعر.

 

 

 

بصراحة ، فقد أصبح بالفعل غير مبال بالحسنات والسيئات ، ولم يكن يهتم بالطيبة أو الشر. في هذا العالم ، لم يكن هناك سوى شيئين ، ما أفاده وما أساء إليه.

“اسمي شيا لين ، هل أنقذتني؟” كافحت الفتاة حورية البحر من أجل النهوض.

 

 

في الوقت الحالي ، في مواجهة الميراث الحقيقي لأرض الجنة ، سيكون فانغ يوان على استعداد لارتكاب الأعمال الصالحة لضمان حصوله على أقصى الفوائد.

 

 

“ليس أنا ، لقد كان السيد تشو. يجب أن تشكريه حقًا ، لقد كان الشخص الذي شفى إصاباتك “. ابتسم سيد الغو وهو يتحدث.

فتحت شيا لين عينيها ببطء ، كانت مستيقظة.

تحولت كرة الزيت السوداء ببطء إلى لون ذهبي أسود ، وشوهدت الكثير من الصور الظلية غير المكتملة لدودة غو في الكرة.

 

 

“أنا … لست ميتة.” بعد أن أصابها الذهول للحظات ، تفاعلت وبدأت عيناها تلمعان.

بعد أيام ، عاد فانغ يوان إلى مسلة الاستحقاق.

 

 

“أنت حورية بحر محظوظة جدًا ، لو وجدناك في وقت متأخر ، لكنت ميتة. كنت ستتآكلين وتتحولين إلى زيت أسود “. رأى سيد الغو في منتصف العمر أن حورية البحر استيقظت ودخل الغرفة.

 

 

 

“اسمي شيا لين ، هل أنقذتني؟” كافحت الفتاة حورية البحر من أجل النهوض.

 

 

 

“ليس أنا ، لقد كان السيد تشو. يجب أن تشكريه حقًا ، لقد كان الشخص الذي شفى إصاباتك “. ابتسم سيد الغو وهو يتحدث.

وبقول ذلك ، فكر سيد الغو في منتصف العمر في المشهد عندما أنقذها فانغ يوان ، وجعل كل أسياد الغو مبهرين ، معظمهم لم يتمكنوا من استعادة حواسهم بعد فترة طويلة.

 

 

فتشت الفتاة الحورية نفسها عند التذكير ، وكانت سعيدة للغاية بعد ذلك.

 

 

“لا يصدق!”

“لا يصدق!”

 

 

 

“لقد تآكلت بسبب الزيت الأسود وأصبت بجروح بالغة ، حتى أعظم سيد غو في قبيلتي لن يتمكن من إنقاذي ، لكنني شفيت تمامًا الآن.”

 

 

 

ابتسم سيد الغو في منتصف العمر بغرور: “بالطبع! كان السيد تشو هو الذي أنقذك بعد كل شيء! ”

 

 

“السيد تشو أنقذ حياتي وشفى إصاباتي ، كيف لا يمكنني رد هذا اللطف؟” أطبقت الفتاة حورية البحر شفتيها ، وأظهرت تعبيراً حازماً: “سيدي ، أرجوك خذني إليه ، بغض النظر عن السعر ، يجب أن أرد دينه”.

وبقول ذلك ، فكر سيد الغو في منتصف العمر في المشهد عندما أنقذها فانغ يوان ، وجعل كل أسياد الغو مبهرين ، معظمهم لم يتمكنوا من استعادة حواسهم بعد فترة طويلة.

اهتزت أصابع فانغ يوان العشرة ، طفت كرة الزيت السوداء في الهواء وبدأت تدور حول نفسها.

 

 

“السيد تشو أنقذ حياتي وشفى إصاباتي ، كيف لا يمكنني رد هذا اللطف؟” أطبقت الفتاة حورية البحر شفتيها ، وأظهرت تعبيراً حازماً: “سيدي ، أرجوك خذني إليه ، بغض النظر عن السعر ، يجب أن أرد دينه”.

وبقول ذلك ، فكر سيد الغو في منتصف العمر في المشهد عندما أنقذها فانغ يوان ، وجعل كل أسياد الغو مبهرين ، معظمهم لم يتمكنوا من استعادة حواسهم بعد فترة طويلة.

 

كان كل من أسياد الغو من قرية الصيد ينتظرون بترقب ، في اللحظة التي خرج فيها فانغ يوان ، انحنوا وحيوا: “السيد تشو!”

“حسنا ، اتبعيني.” اعتبر سيد الغو في منتصف العمر ذلك للحظة قبل أن يخرج من الغرفة.

 

 

 

أجبرت الفتاة حورية البحر شيا لين نفسها على النهوض ، واستخدمت دودة الغو لتشكيل موجة حملتها وهي تتحرك خلف سيد الغو في منتصف العمر.

 

 

“لا داعي ، لقد كانت مجرد مسألة بسيطة.” أعطى فانغ يوان الفتاة حورية البحر لمحة ، لم تكن شي هان مو بعد كل شيء.

ذهب الاثنان إلى عقار ، وتخطيا الحديقة ووصلا أمام منزل فانغ يوان.

فتحت شيا لين عينيها ببطء ، كانت مستيقظة.

 

 

قعقعة!

“لا داعي ، لقد كانت مجرد مسألة بسيطة.” أعطى فانغ يوان الفتاة حورية البحر لمحة ، لم تكن شي هان مو بعد كل شيء.

 

 

فجأة ، اندلع ضوء أسود ذهبي في السماء من المنزل الصغير.

 

 

فعل فانغ يوان أشياء سيئة دون الشعور بأي ندم. وبالمثل ، قام بأشياء جيدة دون أي تغيير في المشاعر.

“هذا ؟”

جعل اكتشاف مياو مينغ شن عيون فانغ يوان تتألق. وجد أنهم ليسوا المجموعة الأولى التي جاءت إلى هنا ، كان هناك أسياد غو خالدون دخلوا من قبل.

 

داخل المنزل الصغير ، كان هناك اضطراب هائل.

“ماذا حدث؟”

كانت هذه الرائحة الكريهة مادة خالدة من مسار الطعام ، كانت مرعبة أكثر من الزيت الأسود. إذا لامسها الفانون ، سيموتون.

 

 

يمكن رؤية هذه الظاهرة من جميع أنحاء المناطق المحيطة ، وقد تم تنبيه العديد من أسياد الغو في القرية عندما جاءوا للمراقبة.

 

 

“لا داعي ، لقد كانت مجرد مسألة بسيطة.” أعطى فانغ يوان الفتاة حورية البحر لمحة ، لم تكن شي هان مو بعد كل شيء.

“بعد العشاء ، قال السيد تشو إنه سيصقل الغو. أغلق على نفسه في الغرفة وأمر ألا يزعجه أحد “. شاهد رئيس القرية العجوز وهو يقول: “هذا يعني أن صقل غو السيد تشو قد أحرز تقدمًا بالفعل.”

 

 

 

“إن تحقيق السيد تشو في صقل الغو بسيط للغاية ، انظر إلى هذا المشهد ، يجب ألا يكون صقل الغو بسيطًا على الإطلاق.”

وجد أن هناك منطقة ممنوعة في مغارة السماء هذه ، كانت منطقة بحرية أطلق عليها الناس اسم بحر بكاء ندم قمع الشياطين.

 

 

“شكرًا لتوضيح ما هو واضح ، السيد تشو غير عادي ، كيف يمكنه أن يكون بسيطًا؟”

 

 

 

استمعت شيا لين بعناية.

 

 

 

جعلتها محادثة أسياد الغو هذه تفكر في سيد الغو الخبير. يجب أن يكون لديه شعر أبيض ، ومزاج طيب ، وطبيعة هادئة ومركبة ، وقوة كبيرة ، ولطف وشهامة هائلة.

 

 

تم صنع هذا خصيصًا لأسياد الغو في قرية الصيد. ابتكر فانغ يوان الوصفة بنفسه ، كما استخدم المعلومات الموجودة في الميراث الحقيقي لطائفة الظل والميراث الحقيقي للانغ يا كمرجع.

مع تلاشي الضوء الذهبي الداكن ، انتشر العطر في جميع أنحاء المنطقة ، وتم إنشاء ثقب كبير على سطح المنزل الصغير.

كانت هذه الرائحة الكريهة مادة خالدة من مسار الطعام ، كانت مرعبة أكثر من الزيت الأسود. إذا لامسها الفانون ، سيموتون.

 

فتشت الفتاة الحورية نفسها عند التذكير ، وكانت سعيدة للغاية بعد ذلك.

بعد لحظة ، تم فتح باب المنزل الصغير ، خرج فانغ يوان.

 

 

كانت الرائحة الكريهة على وشك التسرب من المنزل عندما ومض ضوء التشكيل الخالد ، كان مثل غطاء وعاء أزرق اللون ، يحبس الرائحة الكريهة ويمنعها من الخروج.

كان كل من أسياد الغو من قرية الصيد ينتظرون بترقب ، في اللحظة التي خرج فيها فانغ يوان ، انحنوا وحيوا: “السيد تشو!”

“أنا الثالث …” سرعان ما وجد فانغ يوان ترتيبه.

 

ذهب الاثنان إلى عقار ، وتخطيا الحديقة ووصلا أمام منزل فانغ يوان.

نظرت فتاة حورية البحر شيا لين إلى فانغ يوان بفضول ، واتضح أن السيد تشو كان شابًا جدًا ، ولم تكن تتوقع ذلك.

 

 

 

ركعت بسرعة: “سيد تشو ، لقد أنقذت حياتي. أحتاج إلى رد هذا اللطف حتى لو اضطررت إلى كسر كل عظام جسدي! ”

جاءت المعلومات الأكثر قيمة من فنغ جيانغ.

 

 

“لا داعي ، لقد كانت مجرد مسألة بسيطة.” أعطى فانغ يوان الفتاة حورية البحر لمحة ، لم تكن شي هان مو بعد كل شيء.

 

 

ركعت بسرعة: “سيد تشو ، لقد أنقذت حياتي. أحتاج إلى رد هذا اللطف حتى لو اضطررت إلى كسر كل عظام جسدي! ”

لقد ماتت المتوفاة بالفعل ، وذهبت مع الريح.

 

 

 

بعد أيام ، عاد فانغ يوان إلى مسلة الاستحقاق.

تحركت الأضواء الحمراء الداكنة مثل الأمواج ، واندفعت حول فانغ يوان.

 

 

“أوه؟ ظهرت مهمة جديدة! ” ركزت نظرة فانغ يوان على التغييرات في المسلة.

 

 

“أنت حورية بحر محظوظة جدًا ، لو وجدناك في وقت متأخر ، لكنت ميتة. كنت ستتآكلين وتتحولين إلى زيت أسود “. رأى سيد الغو في منتصف العمر أن حورية البحر استيقظت ودخل الغرفة.

كانت هناك عشر مهام في الأصل ، والآن لا تزال هناك عشر مهام ، لكن معظم المحتوى قد تغير.

بعد سلسلة من الاستنتاجات ، وجد فانغ يوان أن سمكة التنين الذهبية والزيت الأسود يتمتعان بمستوى عالٍ من التوافق.

 

 

على الجانب الآخر من مسلة الاستحقاق ، تغير الترتيب أيضًا.

كان فانغ يوان يفكر في هذه المشكلة منذ البداية.

 

 

“أنا الثالث …” سرعان ما وجد فانغ يوان ترتيبه.

“بعد العشاء ، قال السيد تشو إنه سيصقل الغو. أغلق على نفسه في الغرفة وأمر ألا يزعجه أحد “. شاهد رئيس القرية العجوز وهو يقول: “هذا يعني أن صقل غو السيد تشو قد أحرز تقدمًا بالفعل.”

 

رأى فانغ يوان هذه المعلومات ، وظهر اسم دودة غو في ذهنه – غو الندم!

كان سعيدًا بعض الشيء ، وقد تم تأكيد تخميناته بالفعل.

بالطبع ، لم يكن من الممكن أيضًا مساعدة أسياد الغو هؤلاء بدون العمل.

 

هل كانت المهمات على مسلة الاستحقاق بهذه البساطة؟ كلما فكر فانغ يوان في الأمر ، شعر أكثر بالهدف الذي كان يحاول الموقر الخالد أرض الجنة تحقيقه.

بالنظر إلى هذا من منظور الموقر الخالد أرض الجنة ، فإن الاستحقاق كان مساعدة الآخرين ، لقد كان عمل الخير. رأى فانغ يوان ترتيبه وقارنه بالآخرين ، وكان متأكدًا: إذا فعل هذا بمفرده وجمع الزيت الأسود شخصيًا ، فلن يحتل المرتبة الثالثة.

 

 

“شكرًا لتوضيح ما هو واضح ، السيد تشو غير عادي ، كيف يمكنه أن يكون بسيطًا؟”

بالطبع ، لم يكن من الممكن أيضًا مساعدة أسياد الغو هؤلاء بدون العمل.

 

 

 

وهكذا ، بعد صقل غو جمع الزيت ، قام بتوزيعه وذهب إلى البحر ، وجمع معظم الزيت الأسود ، ولم يتبق سوى كمية صغيرة لأسياد الغو من قرية الصيد.

 

 

 

في قاعدة مسلة الاستحقاق ، كان هناك بعض غو مسار المعلومات المتناثر.

فجأة ، اندلع ضوء أسود ذهبي في السماء من المنزل الصغير.

 

جعلتها محادثة أسياد الغو هذه تفكر في سيد الغو الخبير. يجب أن يكون لديه شعر أبيض ، ومزاج طيب ، وطبيعة هادئة ومركبة ، وقوة كبيرة ، ولطف وشهامة هائلة.

التقطه فانغ يوان ونظر إليه.

 

 

 

كما توقع ، تركها مياو مينغ شن وآخرون ، وقد سجلوا النتائج التي توصلوا إليها.

 

 

 

وجد البعض أن البشر والحوريات يعيشون معًا في سلام مع أوضاع متساوية.

هل كانت المهمات على مسلة الاستحقاق بهذه البساطة؟ كلما فكر فانغ يوان في الأمر ، شعر أكثر بالهدف الذي كان يحاول الموقر الخالد أرض الجنة تحقيقه.

 

 

اختار البعض المهمات الصعبة ، على الرغم من أنهم قتلوا الوحش المقفر ، فقد تورط العديد من البشر وفقدوا حياتهم. عندما عادوا ، وجدوا أنهم كانوا في أسفل الترتيب.

كانت أصابعه العشرة ممدودة ، وكانت يداه ممسكتين بكرة مخيفة.

 

التقطه فانغ يوان ونظر إليه.

لقد فهم البعض أن معنى لوحة الاستحقاق هو فعل الأعمال الصالحة ومساعدة الناس ، لكنهم كانوا قد خمنوا ذلك فقط ، ولم يتم تأكيد التخمين.

 

 

فتشت الفتاة الحورية نفسها عند التذكير ، وكانت سعيدة للغاية بعد ذلك.

تم اختيار هؤلاء أسياد الغو الخالدين بواسطة مياو مينغ شن شخصيًا ، ولم يكونوا أغبياء.

تحركت الأضواء الحمراء الداكنة مثل الأمواج ، واندفعت حول فانغ يوان.

 

داخل المنزل الصغير ، كان هناك اضطراب هائل.

جعل اكتشاف مياو مينغ شن عيون فانغ يوان تتألق. وجد أنهم ليسوا المجموعة الأولى التي جاءت إلى هنا ، كان هناك أسياد غو خالدون دخلوا من قبل.

“هذا ؟”

 

 

جاءت المعلومات الأكثر قيمة من فنغ جيانغ.

كان فانغ يوان يحاول حقًا مساعدة أسياد الغو في قرية الصيد في جمع الزيت.

 

“هذا ؟”

وجد أن هناك منطقة ممنوعة في مغارة السماء هذه ، كانت منطقة بحرية أطلق عليها الناس اسم بحر بكاء ندم قمع الشياطين.

كان سعيدًا بعض الشيء ، وقد تم تأكيد تخميناته بالفعل.

 

 

في الأسطورة ، بعد أن حول الموقر الخالد أرض الجنة مغارة السماء هذه إلى جنة ، قام بقمع شيطان أعظم في هذه المنطقة البحرية ، وأقام تشكيلًا خالداً فائق ليجعله يندم ويتوب.

 

 

في الوقت الحالي ، في مواجهة الميراث الحقيقي لأرض الجنة ، سيكون فانغ يوان على استعداد لارتكاب الأعمال الصالحة لضمان حصوله على أقصى الفوائد.

وهكذا ، كان يمكن سماع صرخات الندم التي يطلقها هذا الشيطان الأعظم في منطقة البحر طوال الوقت.

ركعت بسرعة: “سيد تشو ، لقد أنقذت حياتي. أحتاج إلى رد هذا اللطف حتى لو اضطررت إلى كسر كل عظام جسدي! ”

 

كان فانغ يوان يفكر في هذه المشكلة منذ البداية.

رأى فانغ يوان هذه المعلومات ، وظهر اسم دودة غو في ذهنه – غو الندم!

 

طارت الحرشفة في كرة الزيت الأسود ، مما تسبب في انفجار صغير. في رؤية فانغ يوان ، رأى أنه في اللحظة التي انفجرت فيها كرة الزيت السوداء ، توسعت بسرعة. في الوقت نفسه ، كان الضوء الذهبي يتلألأ في كرة الزيت السوداء ، قبل أن يتكثف في نقطة صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط