نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1660

1660 العقل المدبر

1660 العقل المدبر

الفصل 1660: العقل المدبر

“استخدم طريقة تدخين اللهب.” أضافت شيا لين بعد لحظة.

 

كان الحوري ذو الحراشف الصفراء مرتابًا وغير مؤكد ، فهل كانت هذه الفتاة حورية البحر خبيرة خفية؟

 

 

 

 

كانت لعبة الصخر حقًا مسألة حظ ، ولا يمكن لأحد أن ينكرها. سواء كانوا أسياد الغو أو أسياد الغو الخالدين.

“ماذاا؟” صُدم سيد الغو ولكن سرعان ما استجاب عندما أطلق نفسًا من الهواء ، ومرر الصخرة إلى شيا لين.

 

لقد أدرك شيئًا خاطئًا ، وتدفقت الأفكار في ذهنه.

لكن الحوري الأصفر كان واثقًا جدًا من نفسه.

 

 

عند التفكير في هذا ، نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى سيد الغو الذي يقوم بتشريح الصخور خلف شيا لين بنظرة خفية.

لأنه كان مستعدا.

“طريقة العلامة الزرقاء.”

 

فرقعة.

كل هذه السنوات ، كان يقامر بالحجارة في منزل اليشم الذهبي لديه. لقد لاحظ بعض الصخور وحللها واختارها بدقة كبيرة ، وكان واثقًا جدًا من هذه المقامرة.

“حسنا حسنا.” أومأ سيد الغو برأسه.

 

أصبح الحوري الأصفر شاحبًا ، وشحبت أسنانه ، وميض الضوء القاسي في عينيه ، وكان مثل ابن آوى مجبرًا إلى نهاية الجرف.

بطبيعة الحال ، لم تكن هذه الصخور تحتوي على أشياء ثمينة ، وإلا لكان قد أخذها بنفسه ، ولن يتركها في المحل.

 

 

 

كان عليه أن يحافظ على عمله.

 

 

 

معظم هذه الصخور تحتوي على ديدان الغو ، على الرغم من أنها ليست ذات قيمة ، إلا أنها كانت شكلاً من أشكال الإثارة للعملاء. كان هذا مثل طعم السمك ، كانوا يريدون مواصلة المقامرة والاستثمار.

شهق أسياد الغو المحيطون ، وأرادوا إيقافها.

 

بين الحشد ، ابتسم فانغ يوان بخفة.

عرف الحوري ذو الحراشف الصفراء مواقع وضع هذه الصخور ، وفي بعض الأحيان ، أظهر مهاراته في لعب القمار على الصخور أمام العملاء ، وفتح ديدان الغو وأظهر أنه كان خبيرًا كبيرًا في نشاط القمار على الصخور هذا.

 

 

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

الآن ، كان الحوري الأصفر يستخدم هذه الصخور للمقامرة ضد شيا لين ، كان واثقًا جدًا من نفسه.

 

 

لقد أدرك شيئًا خاطئًا ، وتدفقت الأفكار في ذهنه.

لكن في الجولة الأولى ذاق طعم الهزيمة.

 

 

 

افتتحت شيا لين دودة غو من الرتبة الثالثة ، كانت متفوقة على دودة الغو خاصتخ.

 

 

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

كانت هذه بداية جيدة!

أصيب أسياد الغو المحيطون بالصدمة.

 

لقد أساء للكثير من الناس خلال هذه السنوات ، شعر أن شيا لين كانت طعمًا ، ولقد وقع في الفخ. تم استخدام هذا الغو من الرتبة الخامسة لإغراءه ، لقد كانت حقًا مقامرة ضخمة!

أصيب أسياد الغو المحيطون بالصدمة.

 

 

أومأ سيد الغو برأسه بهدوء.

كان الحوري ذو الحراشف الصفراء مرتابًا وغير مؤكد ، فهل كانت هذه الفتاة حورية البحر خبيرة خفية؟

لكن في الجولة الأولى ذاق طعم الهزيمة.

 

 

كان قد اقترح تنسيقين من ثلاثة في وقت سابق ، لكن شيا لين طلبت تغييره إلى خمس مسابقات ، وكان الرهان أعلى الآن ، لقد راهن على منزل اليشم الذهبي بالكامل. في الوقت نفسه ، إذا خسرت مرة واحدة ، فسيتعين عليها تسليم غو جمع الزيت.

كان عليه أن يحافظ على عمله.

 

تجولت شيا لين في الأنحاء لفترة من الوقت وكانت منبهرة.

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

“طريقة زراعة التشي”.

 

اختار كلا الجانبين صخورهم وشقوها.

“يا لها من مزحة، خسرت ؟!” لم يستطع الحوري الأصفر تصديق ذلك.

 

 

 

حدق في الفتاة حورية البحر ، تلاشت شكوكه ببطء.

 

 

 

كان حوري البحر الأصفر ذو خبرة كبيرة ، كان بإمكانه أن يقول أن شيا لين كانت مبتدئة ، وتعبيرها عن الفرح بعد الحصول على دودة الغو لم يكن مزيفًا ، لقد كان حقيقيًا.

 

 

 

علاوة على ذلك ، لم تعرف شيا لين كيفية تشريح الصخور. لقد طلبت من سيد غو في منزل اليشم الذهبي فتح صخرتها.

اختار كلا الجانبين صخورهم وشقوها.

 

 

“اللعنة ، لقد حظيت ببعض الحظ السيئ!”

فانغ يوان فرقع أصابعه فجأة ، مستخدما حركة قاتلة خالدة في المسار الزمني!

 

في بعض الأحيان ، لحل النقص في المعروض من صخور القمار ، كان الحوري ذو الحراشف الصفراء يصنع صخورًا مزيفة بنفسه. بالطبع ، لن تحتوي كل هذه الصخور على ديدان الغو ، وبعضها يمتلك فقط هذه السمات التي يمكن ملاحظتها.

“لحسن الحظ ، قمنا بتغيير القواعد من ثلاث جولات إلى خمس جولات ، ولدي الكثير من الفرص المتبقية ، أنا لست في موقف سلبي.”

عادةً ما تكون ديدان الغو المصقولة حديثًا نشطة ، لكن فانغ يوان استخدم طريقة صقل غو فريدة جعلت دودة الغو في حالة سبات. سمح له هذا بخداع كل من كان حوله ، ولم يره أحد أو يجد أي عيوب.

 

بدأ تشريح الصخور.

عند التفكير في هذا ، نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى سيد الغو الذي يقوم بتشريح الصخور خلف شيا لين بنظرة خفية.

 

 

 

أومأ سيد الغو برأسه بهدوء.

“لا يمكنني تحمل المزيد من المخاطر ، جاء الطرف الآخر مستعدًا.”

 

ابتسم الحوري الأصفر لنفسه سرًا ، في هذه الحالة ، بغض النظر عن صخرة شيا لين ، حتى لو كان هناك غو ، سيتم تدميره ، كيف يمكنها الفوز ضده!

خرج فانغ يوان من الحشد ، قادمًا أمام الحوري الأصفر ذو الحراشف الصفراء الذي كان يركز على اللهب ويقوم بتشريح صخرته بعناية.

 

 

الجولة الثانية.

لكن الحوري الأصفر كان واثقًا جدًا من نفسه.

 

 

“سأختار أولاً.” قالت شيا لين.

 

 

 

“تفضلي.” ابتسم الحوري الأصفر وأجاب.

“من أرسلك إلى هنا ؟!” صاح الحوري ذو الحراشف الصفراء ، وتلاشت رباطة جأشه.

 

 

تجولت شيا لين في الأنحاء لفترة من الوقت وكانت منبهرة.

صُعق سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة تمامًا ، نظر إلى شيا لين بتعبير مذهول ، مفكرًا في ريبة: “هل هذه الفتاة تخدعنا جميعًا حقًا؟”

 

خرج فانغ يوان من الحشد ، قادمًا أمام الحوري الأصفر ذو الحراشف الصفراء الذي كان يركز على اللهب ويقوم بتشريح صخرته بعناية.

“سأختار هذا.” فجأة ، توقفت وهي تشير إلى صخرة غريبة.

كانت الورقة الرابحة للحوري الأصفر متفوقة بشكل طبيعي ، فقد أخفى جثة غو من الرتبة الخامسة في صخرة مزيفة ، وفقًا لقواعد المقامرة ، لم يتمكن سوى غو من الرتبة الخامسة من التغلب عليه.

 

 

كانت هذه الصخرة غريبة جدًا ، وكانت بها ثقوب متعددة وشكلها مشوه ، ولم تكن مضغوطة جدًا وبدا وكأنها كومة من الرمل.

حتى لو فتحها ، فإن صخرته لم يكن لديها سوى غو من الرتبة الثانية ، لكن الطرف الآخر كان لديه جو حي من المرتبة الثالثة !

 

سيد الغو الذي يشرح كان له تعبير قبيح ، شعر أن شيا لين كانت تتلاعب به عن قصد ، قالت تلك الأسماء التي عرفتها بشكل عشوائي.

من الطبيعي أن مثل هذه الصخرة الرملية لا تحتوي على أي دودة غو.

 

 

 

عند رؤية اختيار شيا لين ، ضحك الحوري ذو الحراشف الصفراء.

لقد جعل في البداية ديدان الغو الحية أو الميتة تبدو وكأنها في حالة سبات ، ثم أضاف شظايا صخرية حولها وفي النهاية صنع “صخورًا” اصطناعية.

 

“اهدأ، اهدأ.”

تظاهر بالتجول ، ولمس الصخور وطرقها ، وبعد فترة اختار صخرة ضخمة وقال: “هذا خياري”.

“اهدأ، اهدأ.”

 

فرقعة.

بدأ تشريح الصخور.

 

 

فعل الحوري الأصفر ذلك بنفسه بينما طلبت شيا لين من سيد الغو تشريح الصخرة.

فعل الحوري الأصفر ذلك بنفسه بينما طلبت شيا لين من سيد الغو تشريح الصخرة.

“كان هناك غو؟”

 

سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة أوقف عمله ، قال: “هل أنت متأكدة؟ هذه الطريقة لها تأثير محدود على الصخور الرملية “.

كانت هذه مقامرة مفتوحة ، قاموا بتشريح الصخور في القاعة. جاء المزيد والمزيد من المتفرجين ، وتحدثوا فيما بينهم عندما علم القادمون الجدد بهذه المقامرة واكتسبوا الاهتمام ، اختاروا البقاء والمراقبة.

 

 

 

بالنسبة لأسياد الغو ، كانت هذه مقامرة كبيرة.

 

 

بطبيعة الحال ، لم تكن هذه الصخور تحتوي على أشياء ثمينة ، وإلا لكان قد أخذها بنفسه ، ولن يتركها في المحل.

أحدهما كان منزل اليشم الذهبي بأكمله ، وكان لديه الكثير من الأموال بعد سنوات من التشغيل.

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

 

الآن ، كان الحوري الأصفر يستخدم هذه الصخور للمقامرة ضد شيا لين ، كان واثقًا جدًا من نفسه.

كان الآخر الغو الرائع من الرتبة الخامسة جمع الزيت.

 

 

 

كان الرهان متساويًا تقريبًا من كلا الجانبين ، كان غو جمع الزيت مذهلاً للغاية ، فقد حقق أرباحًا هائلة من خلال جمع الزيت الأسود.

 

 

معظم هذه الصخور تحتوي على ديدان الغو ، على الرغم من أنها ليست ذات قيمة ، إلا أنها كانت شكلاً من أشكال الإثارة للعملاء. كان هذا مثل طعم السمك ، كانوا يريدون مواصلة المقامرة والاستثمار.

اختار الحوري ذو الحراشف الصفراء صخرة ضخمة ، واحتاج إلى بعض الوقت لتشريحها.

 

 

 

بالنسبة لشيا لين ، كان الأمر سريعًا جدًا. كانت الصخور الرملية خشنة وقاسية للغاية.

 

 

 

لتشريح صخرة شيا لين كان سيد الغو عابرًا جدًا في أفعاله ، ولم يكن لديه أي ضغط. إذا قام بتدمير دودة الغو في هذه العملية ، فسيكون الحوري الأصفر سعيدًا جدًا بعد كل شيء.

كانت لعبة الصخر حقًا مسألة حظ ، ولا يمكن لأحد أن ينكرها. سواء كانوا أسياد الغو أو أسياد الغو الخالدين.

 

 

ولكن في هذا الوقت ، قالت شيا لين: “استخدم طريقة التربة الرمادية.”

كان الرهان متساويًا تقريبًا من كلا الجانبين ، كان غو جمع الزيت مذهلاً للغاية ، فقد حقق أرباحًا هائلة من خلال جمع الزيت الأسود.

 

مسح الحوري الأصفر عرقه البارد وهو يركز بصره.

سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة أوقف عمله ، قال: “هل أنت متأكدة؟ هذه الطريقة لها تأثير محدود على الصخور الرملية “.

 

 

 

“نعم.” ردت شيا لين.

من الطبيعي أن مثل هذه الصخرة الرملية لا تحتوي على أي دودة غو.

 

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

“افعل ما قيل لك.” قالت شيا لين بصراحة.

 

 

“لست بحاجة إلى ذلك ، فقط افعل ما قيل لك ، هذا موجود في الاتفاقية.” أصرت شيا لين.

“تفضلي.” ابتسم الحوري الأصفر وأجاب.

 

 

“حسنا حسنا.” أومأ سيد الغو برأسه.

كانت الصخرة الرملية في حجم قبضة اليد ، لكن لم تظهر ديدان الغو بعد.

 

بالنسبة لأسياد الغو ، كانت هذه مقامرة كبيرة.

بمجرد أن استخدم طريقة التربة الرمادية ، أصبح تشريح الصخور الرملية بطيئًا بشكل مؤلم.

علاوة على ذلك ، لم تعرف شيا لين كيفية تشريح الصخور. لقد طلبت من سيد غو في منزل اليشم الذهبي فتح صخرتها.

 

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

كان تشريح سيد الغو منزعجًا للغاية ، في وقت سابق كان الأمر كما لو كان يستخدم سكينًا لقطع التوفو ، ولكن الآن ، كان يطعنها بإبرة بينما ينفق المزيد من الجوهر البدائي.

كما أوقف الحوري ذو الحراشف الصفراء تشريحه بتعبير قاتم.

 

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

“استخدم طريقة تدخين اللهب.” أضافت شيا لين بعد لحظة.

 

 

 

شهق أسياد الغو المحيطون ، وأرادوا إيقافها.

الفصل 1660: العقل المدبر

 

 

قال سيد الغو الذي قام بتشريح الصخور أيضًا: “طريقة تدخين اللهب سوف تخترق الصخر ، إذا كان هناك غو بالداخل ، سيموت قبل التنقيب عنه.”

 

 

 

“افعل ما قيل لك.” قالت شيا لين بصراحة.

تظاهر بالتجول ، ولمس الصخور وطرقها ، وبعد فترة اختار صخرة ضخمة وقال: “هذا خياري”.

 

 

تنهد أسياد الغو المحيطون ، وقال أحدهم: “هل هذه الفتاة تقامر حقًا؟ لا يمكن حتى اعتبارها مبتدئة ، إنها تتجول فقط! ”

 

 

لم يكن هناك غو في هذه الصخرة الرملية ، لم يكن هناك سوى مادة غو.

لكن شيا لين كان لديها تعبير حازم كان هادئًا إلى حد ما.

 

 

 

سيد الغو المشرح هز رأسه: “بما أنك تريدين ذلك ، فلنفعله ، يمكن للجميع أن يقولوا أنني لا أخرب عليك ، هذا هو طلبك.”

 

 

حدق في الفتاة حورية البحر ، تلاشت شكوكه ببطء.

“استخدم طريقة التنقيط.”

“افعل ما قيل لك.” قالت شيا لين بصراحة.

 

 

“طريقة العلامة الزرقاء.”

تجولت شيا لين في الأنحاء لفترة من الوقت وكانت منبهرة.

 

عرف الحوري ذو الحراشف الصفراء مواقع وضع هذه الصخور ، وفي بعض الأحيان ، أظهر مهاراته في لعب القمار على الصخور أمام العملاء ، وفتح ديدان الغو وأظهر أنه كان خبيرًا كبيرًا في نشاط القمار على الصخور هذا.

“طريقة زراعة التشي”.

 

 

شهق أسياد الغو المحيطون ، وأرادوا إيقافها.

بعد ذلك ، أعطت شيا لين عدة تعليمات دقيقة.

“حسنا حسنا.” أومأ سيد الغو برأسه.

 

 

كانت الصخرة الرملية في حجم قبضة اليد ، لكن لم تظهر ديدان الغو بعد.

كانت لعبة الصخر حقًا مسألة حظ ، ولا يمكن لأحد أن ينكرها. سواء كانوا أسياد الغو أو أسياد الغو الخالدين.

 

 

سيد الغو الذي يشرح كان له تعبير قبيح ، شعر أن شيا لين كانت تتلاعب به عن قصد ، قالت تلك الأسماء التي عرفتها بشكل عشوائي.

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

 

صُعق سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة تمامًا ، نظر إلى شيا لين بتعبير مذهول ، مفكرًا في ريبة: “هل هذه الفتاة تخدعنا جميعًا حقًا؟”

“حسنًا ، أعطني إياها ، سأقوم بتشريحها بنفسي.” أضافت شيا لين.

 

 

 

“ماذاا؟” صُدم سيد الغو ولكن سرعان ما استجاب عندما أطلق نفسًا من الهواء ، ومرر الصخرة إلى شيا لين.

“سأختار هذا.” فجأة ، توقفت وهي تشير إلى صخرة غريبة.

 

عادةً ما تكون ديدان الغو المصقولة حديثًا نشطة ، لكن فانغ يوان استخدم طريقة صقل غو فريدة جعلت دودة الغو في حالة سبات. سمح له هذا بخداع كل من كان حوله ، ولم يره أحد أو يجد أي عيوب.

عضت شيا لين لسانها وبصقت الدم على الصخرة ، قبل استخدام عو جمع الزيت لتطبيق قوة الشفط على الصخرة.

عرف الحوري ذو الحراشف الصفراء مواقع وضع هذه الصخور ، وفي بعض الأحيان ، أظهر مهاراته في لعب القمار على الصخور أمام العملاء ، وفتح ديدان الغو وأظهر أنه كان خبيرًا كبيرًا في نشاط القمار على الصخور هذا.

 

ولكن الآن ، فازت شيا لين ، لم يقتصر الأمر على بقاء غو جمع الزيت معها ، بل فازت بنسبة عشرين بالمائة من منزل اليشم الذهبي.

كسر.

غالبًا ما كان للصخور التي تحتوي على ديدان الغو بعض السمات التي يمكن ملاحظتها ، مما يجعلها مختلفة عن الصخور العادية.

 

 

تشققت الصخرة ، وتم الكشف عن دودة غو من الرتبة الثالثة.

 

 

 

“كان هناك غو؟”

 

 

 

“ما هو هذا الغو؟ لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”

كان عليه أن يحافظ على عمله.

 

 

“إنه نائم ، بمظهره ، إنه كامل وغير مصاب”.

بالنسبة لشيا لين ، كان الأمر سريعًا جدًا. كانت الصخور الرملية خشنة وقاسية للغاية.

 

كما أوقف الحوري ذو الحراشف الصفراء تشريحه بتعبير قاتم.

دخل أسياد الغو المحيطون في حالة من الاضطراب.

عند التفكير في هذا ، نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى سيد الغو الذي يقوم بتشريح الصخور خلف شيا لين بنظرة خفية.

 

لقد جعل في البداية ديدان الغو الحية أو الميتة تبدو وكأنها في حالة سبات ، ثم أضاف شظايا صخرية حولها وفي النهاية صنع “صخورًا” اصطناعية.

صُعق سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة تمامًا ، نظر إلى شيا لين بتعبير مذهول ، مفكرًا في ريبة: “هل هذه الفتاة تخدعنا جميعًا حقًا؟”

 

 

 

كما أوقف الحوري ذو الحراشف الصفراء تشريحه بتعبير قاتم.

 

 

 

حتى لو فتحها ، فإن صخرته لم يكن لديها سوى غو من الرتبة الثانية ، لكن الطرف الآخر كان لديه جو حي من المرتبة الثالثة !

كانت هذه مقامرة مفتوحة ، قاموا بتشريح الصخور في القاعة. جاء المزيد والمزيد من المتفرجين ، وتحدثوا فيما بينهم عندما علم القادمون الجدد بهذه المقامرة واكتسبوا الاهتمام ، اختاروا البقاء والمراقبة.

 

 

”كان هناك غو! السيد تشو لم يكن مخطئا بعد كل شيء! ” شعرت شيا لين بسعادة غامرة.

“ما هو هذا الغو؟ لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”

 

“حسنا حسنا.” أومأ سيد الغو برأسه.

بين الحشد ، ابتسم فانغ يوان بخفة.

بدأ تشريح الصخور.

 

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

لم يكن هناك غو في هذه الصخرة الرملية ، لم يكن هناك سوى مادة غو.

كان الحوري ذو الحراشف الصفراء مرتابًا وغير مؤكد ، فهل كانت هذه الفتاة حورية البحر خبيرة خفية؟

 

 

أمر فانغ يوان شيا لين بالتلاعب بشكل غير مباشر بسيد غو تشريح الصخرة هذا لصقل مادة الغو. في النهاية ، عندما قطرت شيا لين دمها واستخدمت غو جمع الزيت ، اكتملت الخطوة الأخيرة.

علاوة على ذلك ، لم تعرف شيا لين كيفية تشريح الصخور. لقد طلبت من سيد غو في منزل اليشم الذهبي فتح صخرتها.

 

“حسنًا ، أعطني إياها ، سأقوم بتشريحها بنفسي.” أضافت شيا لين.

عادةً ما تكون ديدان الغو المصقولة حديثًا نشطة ، لكن فانغ يوان استخدم طريقة صقل غو فريدة جعلت دودة الغو في حالة سبات. سمح له هذا بخداع كل من كان حوله ، ولم يره أحد أو يجد أي عيوب.

بعد ذلك ، أعطت شيا لين عدة تعليمات دقيقة.

 

أمر فانغ يوان شيا لين بالتلاعب بشكل غير مباشر بسيد غو تشريح الصخرة هذا لصقل مادة الغو. في النهاية ، عندما قطرت شيا لين دمها واستخدمت غو جمع الزيت ، اكتملت الخطوة الأخيرة.

مستوى تحصيل مسار الصقل شبه السامي ، لم يكن مزحة!

 

 

كسر.

لم يكن الجميع هادئين ، لقد نظروا مع شيا لين بنظرة مختلفة الآن.

 

 

لقد أساء للكثير من الناس خلال هذه السنوات ، شعر أن شيا لين كانت طعمًا ، ولقد وقع في الفخ. تم استخدام هذا الغو من الرتبة الخامسة لإغراءه ، لقد كانت حقًا مقامرة ضخمة!

“من أرسلك إلى هنا ؟!” صاح الحوري ذو الحراشف الصفراء ، وتلاشت رباطة جأشه.

أحدهما كان منزل اليشم الذهبي بأكمله ، وكان لديه الكثير من الأموال بعد سنوات من التشغيل.

 

اختار كلا الجانبين صخورهم وشقوها.

لقد أدرك شيئًا خاطئًا ، وتدفقت الأفكار في ذهنه.

تظاهر بالتجول ، ولمس الصخور وطرقها ، وبعد فترة اختار صخرة ضخمة وقال: “هذا خياري”.

 

 

لقد أساء للكثير من الناس خلال هذه السنوات ، شعر أن شيا لين كانت طعمًا ، ولقد وقع في الفخ. تم استخدام هذا الغو من الرتبة الخامسة لإغراءه ، لقد كانت حقًا مقامرة ضخمة!

 

 

 

“اهدأ، اهدأ.”

كان قد اقترح تنسيقين من ثلاثة في وقت سابق ، لكن شيا لين طلبت تغييره إلى خمس مسابقات ، وكان الرهان أعلى الآن ، لقد راهن على منزل اليشم الذهبي بالكامل. في الوقت نفسه ، إذا خسرت مرة واحدة ، فسيتعين عليها تسليم غو جمع الزيت.

 

عند التفكير في هذا ، نظر الحوري ذو الحراشف الصفراء إلى سيد الغو الذي يقوم بتشريح الصخور خلف شيا لين بنظرة خفية.

“لا يمكنني تحمل المزيد من المخاطر ، جاء الطرف الآخر مستعدًا.”

 

 

 

مسح الحوري الأصفر عرقه البارد وهو يركز بصره.

 

 

 

كانت لديه ورقة رابحة.

بعد ذلك ، أعطت شيا لين عدة تعليمات دقيقة.

 

“اهدأ، اهدأ.”

كانت هناك مجموعة خاصة من الصخور في منزل اليشم الذهبي هذا.

تظاهر بالتجول ، ولمس الصخور وطرقها ، وبعد فترة اختار صخرة ضخمة وقال: “هذا خياري”.

 

عادةً ما تكون ديدان الغو المصقولة حديثًا نشطة ، لكن فانغ يوان استخدم طريقة صقل غو فريدة جعلت دودة الغو في حالة سبات. سمح له هذا بخداع كل من كان حوله ، ولم يره أحد أو يجد أي عيوب.

لم تكن هذه الصخور طبيعية ، فقد صنعها الحوري الأصفر الحراشف بشكل مصطنع.

كانت هذه مقامرة مفتوحة ، قاموا بتشريح الصخور في القاعة. جاء المزيد والمزيد من المتفرجين ، وتحدثوا فيما بينهم عندما علم القادمون الجدد بهذه المقامرة واكتسبوا الاهتمام ، اختاروا البقاء والمراقبة.

 

 

لقد جعل في البداية ديدان الغو الحية أو الميتة تبدو وكأنها في حالة سبات ، ثم أضاف شظايا صخرية حولها وفي النهاية صنع “صخورًا” اصطناعية.

بطبيعة الحال ، لم تكن هذه الصخور تحتوي على أشياء ثمينة ، وإلا لكان قد أخذها بنفسه ، ولن يتركها في المحل.

 

لأنه كان مستعدا.

غالبًا ما كان للصخور التي تحتوي على ديدان الغو بعض السمات التي يمكن ملاحظتها ، مما يجعلها مختلفة عن الصخور العادية.

 

 

عرف الحوري ذو الحراشف الصفراء مواقع وضع هذه الصخور ، وفي بعض الأحيان ، أظهر مهاراته في لعب القمار على الصخور أمام العملاء ، وفتح ديدان الغو وأظهر أنه كان خبيرًا كبيرًا في نشاط القمار على الصخور هذا.

لم يكن من السهل العثور على هذه الأنواع من الصخور.

اختار كلا الجانبين صخورهم وشقوها.

 

كسر.

في بعض الأحيان ، لحل النقص في المعروض من صخور القمار ، كان الحوري ذو الحراشف الصفراء يصنع صخورًا مزيفة بنفسه. بالطبع ، لن تحتوي كل هذه الصخور على ديدان الغو ، وبعضها يمتلك فقط هذه السمات التي يمكن ملاحظتها.

 

 

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

الجولة الثالثة ، الهزيمة.

كانت الورقة الرابحة للحوري الأصفر متفوقة بشكل طبيعي ، فقد أخفى جثة غو من الرتبة الخامسة في صخرة مزيفة ، وفقًا لقواعد المقامرة ، لم يتمكن سوى غو من الرتبة الخامسة من التغلب عليه.

 

كان عليه أن يحافظ على عمله.

الجولة الرابعة ، الهزيمة مرة أخرى!

كان تشريح سيد الغو منزعجًا للغاية ، في وقت سابق كان الأمر كما لو كان يستخدم سكينًا لقطع التوفو ، ولكن الآن ، كان يطعنها بإبرة بينما ينفق المزيد من الجوهر البدائي.

 

 

كان أسياد الغو يشاهدون هذا وهم يلهثون ، ولم يتوقع أحد حدوث ذلك.

“من أرسلك إلى هنا ؟!” صاح الحوري ذو الحراشف الصفراء ، وتلاشت رباطة جأشه.

 

 

نظر الجميع إلى شيا لين بحذر ووقار.

صُعق سيد الغو الذي كان يشرح الصخرة تمامًا ، نظر إلى شيا لين بتعبير مذهول ، مفكرًا في ريبة: “هل هذه الفتاة تخدعنا جميعًا حقًا؟”

 

أومأ سيد الغو برأسه بهدوء.

أصبح الحوري الأصفر شاحبًا ، وشحبت أسنانه ، وميض الضوء القاسي في عينيه ، وكان مثل ابن آوى مجبرًا إلى نهاية الجرف.

 

 

“تفضلي.” ابتسم الحوري الأصفر وأجاب.

“الجولة الأخيرة ، لا يمكنني تحمل الخسارة! أحتاج إلى استخدام أقوى بطاقة رابحة “.

سيد الغو هز رأسه: “السيدة الصغيرة ، أنا لا أكذب ، لن أكذب لأنني أنا من أحلل هذا. لماذا لا تسألين من حولك ، يعلم الجميع أن طريقة التربة الرمادية لها تأثير ضئيل على الصخور الرملية “.

 

 

كانت الورقة الرابحة للحوري الأصفر متفوقة بشكل طبيعي ، فقد أخفى جثة غو من الرتبة الخامسة في صخرة مزيفة ، وفقًا لقواعد المقامرة ، لم يتمكن سوى غو من الرتبة الخامسة من التغلب عليه.

 

 

 

اختار كلا الجانبين صخورهم وشقوها.

 

 

أمر فانغ يوان شيا لين بالتلاعب بشكل غير مباشر بسيد غو تشريح الصخرة هذا لصقل مادة الغو. في النهاية ، عندما قطرت شيا لين دمها واستخدمت غو جمع الزيت ، اكتملت الخطوة الأخيرة.

فرقعة.

 

 

كسر.

فانغ يوان فرقع أصابعه فجأة ، مستخدما حركة قاتلة خالدة في المسار الزمني!

معظم هذه الصخور تحتوي على ديدان الغو ، على الرغم من أنها ليست ذات قيمة ، إلا أنها كانت شكلاً من أشكال الإثارة للعملاء. كان هذا مثل طعم السمك ، كانوا يريدون مواصلة المقامرة والاستثمار.

 

 

أصبح منزل اليشم الذهبي بأكمله وحتى الجزيرة ساكنين ، أصبح أي شيء وكل شيء بلا حراك.

“إنه نائم ، بمظهره ، إنه كامل وغير مصاب”.

 

 

خرج فانغ يوان من الحشد ، قادمًا أمام الحوري الأصفر ذو الحراشف الصفراء الذي كان يركز على اللهب ويقوم بتشريح صخرته بعناية.

“نعم.” ردت شيا لين.

 

أصيب أسياد الغو المحيطون بالصدمة.

ضغط فانغ يوان على الصخرة برفق ، ورأى جثة غو من الرتبة الخامسة.

 

 

 

بعد ذلك ، وضع هذه الجثة في صخرة شيا لين وعاد إلى الحشد.

أصبح منزل اليشم الذهبي بأكمله وحتى الجزيرة ساكنين ، أصبح أي شيء وكل شيء بلا حراك.

 

 

في اللحظة التالية ، استؤنف الوقت.

 

لم تكن هذه الصخور طبيعية ، فقد صنعها الحوري الأصفر الحراشف بشكل مصطنع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط