نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1671

1671 الحياة والقناع

1671 الحياة والقناع

الفصل 1671: الحياة والقناع

نظر فانغ يوان إلى الشارع خارج الزقاق وأشار إلى الحشد المار: “ألقي نظرة الآن ، هؤلاء الناس لا يريدون أن يتفقدوا نفسك الحقيقية ومن هي شيا لين حقًا. عندما كنا نرقص ونغني ، لم يرغبوا أيضًا في معرفة أسمائنا. إنهم يعبرون فقط عن موقفهم ، والوضع الحقيقي ليس مهمًا بالنسبة لهم. يلاحق الأشخاص العاديون الحقيقة لأنهم عادة ما يكونون غاضبين من أن يصبحوا حمقى “.

 

 

 

 

 

اصطدمت بصدر فانغ يوان ، دخلت رائحة رجولية قوية في أنفها. وسرعان ما حملت القناع الذي كاد أن يسقط ، مخبأة وجهها المحمر.

فرقعة.

 

 

سلسلة من الأسئلة وجدت شيا لين غير مستعدة وغير قادرة على الرد.

فرقع فانغ يوان أصابعه مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك ، شعرت بقليل من الفرح مثل فرح المخادع. عندما كانت على وشك انتقاد نفسها ، أمسك فانغ يوان بيدها.

بدأت البيئة المحيطة على الفور في التحرك مرة أخرى من حالة السكون.

 

 

سقوط.

واصل الزوجان الحوريان السير إلى الأمام وهما يمسكان بأيديهما.

 

 

 

وسط المساومة في الكشك ، سقط اللعاب على وجه العميل لكنه لم يدرك ذلك.

“أنت كبير جدًا ، ألا تعرف كيف تمشي؟” وبخ شخص ما.

 

الشارع هنا ، على الرغم من أنه ليس مفعمًا بالحيوية مثل السابق ، كان مليئًا أيضًا بالحشود وكان صاخبًا.

هبطت أرجل الكلب الصغير الثلاث على الأرض ، وتحرك بسلاسة متجاوزًا حوري البحر الأزرق واستمر في المرور برشاقة بين حشد الأرجل.

 

 

أخذت شيا لين كل شيء بمفاجأة وفضول.

أخذت شيا لين كل شيء بمفاجأة وفضول.

 

 

أشار فانغ يوان إلى شيا لين ثم أشار إلى نفسه: “إنه نحن، أنفسنا. إنها مشاعرنا الحقيقية. اسألي نفسك ، استمعي إلى الصوت في أعماق قلبك. ماالذي تريدين فعله، أي نوع من الأشخاص تريدين أن تصبحي ، إلى أين تريدين الذهاب ؟ سوف تحصلين على الجواب في أعماق قلبك.

كان هذا سحريًا للغاية!

خمنت شيا لين.

 

 

“أساليب السيد تشو قوية حقًا! ربما تكون هذه حركة قاتلة للمسار الزمني من المرتبة الخامسة “.

 

 

 

خمنت شيا لين.

هبطت أرجل الكلب الصغير الثلاث على الأرض ، وتحرك بسلاسة متجاوزًا حوري البحر الأزرق واستمر في المرور برشاقة بين حشد الأرجل.

 

 

سقوط.

 

 

“سيدي ، ماذا تقول؟ لقد أظهرت لطفًا هائلاً معي من خلال إهدائي غو جمع الزيت. أنت لا تدين لي بأي شيء على الإطلاق ، في الواقع ، أنا مدينة لك بكل شيء! ” قالت شيا لين بسرعة.

سيد الغو البشري ، الذي اصطدمت به شيا لين سابقا ، سقط على الأرض وحتى أثر على الشخص الذي خلفه ، مما تسبب في فوضى صغيرة.

اصطدمت بصدر فانغ يوان ، دخلت رائحة رجولية قوية في أنفها. وسرعان ما حملت القناع الذي كاد أن يسقط ، مخبأة وجهها المحمر.

 

 

“أنت كبير جدًا ، ألا تعرف كيف تمشي؟” وبخ شخص ما.

تابع فانغ يوان: “لقد خلعت قناعي عندما دخلت الزقاق ، لكنك ما زلت ترتدينه. لماذا ا؟ هل تشعرين بالخجل؟ هل تشعرين بالخوف من النظر إلى الناس بوجهك؟ قلقة من أنك إذا واجهت الحياة ، فستفقدين السعادة من قبل؟ ”

 

“آسف آسف.” اعتذر سيد الغو البشري ذو البنية الجيدة بأدب. كانت هذه ، بعد كل شيء ، مدينة الحوريات المقدسة ، وفي الوقت نفسه ، كان الناس في هذه الجنة أقل غضبًا مما كانوا عليه في المناطق الخمس.

“آسف آسف.” اعتذر سيد الغو البشري ذو البنية الجيدة بأدب. كانت هذه ، بعد كل شيء ، مدينة الحوريات المقدسة ، وفي الوقت نفسه ، كان الناس في هذه الجنة أقل غضبًا مما كانوا عليه في المناطق الخمس.

كان فريق رقصة الأسد يرتدي أزياء ملونة وأقنعة غريبة المظهر. كان هناك أيضًا بعض الذين عملوا بشكل مشترك كأسد بحر ذهبي ضخم. لقد جذبوا الانتباه أينما تحركوا.

 

 

“كنت أسير بشكل صحيح ، كيف يمكنني أن أنزلق؟ غريب.” بدا سيد الغو في حيرة حيث وقف سريعًا وتحرك مع الحشد.

 

 

 

اعتذرت شيا لين بهدوء بينما كانت تحدق في الشكل المتراجع لسيد الغو .

 

 

شيا لين ذهلت مرة أخرى.

ومع ذلك ، شعرت بقليل من الفرح مثل فرح المخادع. عندما كانت على وشك انتقاد نفسها ، أمسك فانغ يوان بيدها.

أصبحت الأصوات من الشارع الصاخب أكثر ليونة ونعومة كلما تحركت أكثر في الزقاق.

 

فوجئت شيا لين: “فكرت … فكرت بماذا؟”

“اتبعيني!” جرها فانغ يوان إلى فريق رقصة الأسد.

“لدينا كل الشخصيات الآن ، هاها!” ضحك أحد الراقصين بحرارة.

 

“لم أنتهي من الكلام. نظرًا لأن موقف الغرباء ليس مهمًا ، ما هو المهم حقًا في حياتنا؟ ” سأل فانغ يوان بابتسامة.

ذهل فريق رقصة الأسد في البداية قبل أن يرقصوا ببهجة أكبر ، وأثيرت الموسيقى المصاحبة على الفور.

كان هذا سحريًا للغاية!

 

 

“لدينا كل الشخصيات الآن ، هاها!” ضحك أحد الراقصين بحرارة.

 

 

سقوط.

“أنت تعرفين كيف ترقصين ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ يوان وحرك ساقيه ، وكان يلعب دور الصياد الإبن ، وكانت حركاته دقيقة وطبيعية ، ولها جمالها الخاص.

 

 

 

هتف الناس المحيطون على الفور وصاحوا ، تبع فانغ يوان الحشد بينما كان يرقص نحو شيا لين.

كان قلب شيا لين ينبض بصوت عالٍ من التوتر. على الرغم من أنها كانت تمارس هذه المسرحية كثيرًا عندما كانت طفلة ، إلا أنها لم تقم بأدائها أمام حشد كبير من الناس.

 

 

“دورك.” تم نقل صوت فانغ يوان سرًا إلى آذان شيا لين.

 

 

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت شيا لين أن عقلها قد تلاشى ، كما لو أنها تلقت التنوير ، فقد تلاشت كل مخاوفها السابقة وضيقها تمامًا.

كان قلب شيا لين ينبض بصوت عالٍ من التوتر. على الرغم من أنها كانت تمارس هذه المسرحية كثيرًا عندما كانت طفلة ، إلا أنها لم تقم بأدائها أمام حشد كبير من الناس.

سيد الغو البشري ، الذي اصطدمت به شيا لين سابقا ، سقط على الأرض وحتى أثر على الشخص الذي خلفه ، مما تسبب في فوضى صغيرة.

 

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت شيا لين أن عقلها قد تلاشى ، كما لو أنها تلقت التنوير ، فقد تلاشت كل مخاوفها السابقة وضيقها تمامًا.

بدأت ترقص بحركات قاسية.

 

 

بدأت البيئة المحيطة على الفور في التحرك مرة أخرى من حالة السكون.

ضحك فانغ يوان وهو يأخذ يديها ويقودها.

 

 

 

لقد استخدم سرا طرق مسار الحكمة ، وبدأت شيا لين على الفور في الشعور بالذكاء ، وظهرت جميع أنواع مواقف الرقص لهذه المسرحية في ذهنها بوضوح شديد.

 

 

 

غنى الاثنان ورقصا وتحركا مع الحشد.

 

 

 

كان فريق رقصة الأسد يرتدي أزياء ملونة وأقنعة غريبة المظهر. كان هناك أيضًا بعض الذين عملوا بشكل مشترك كأسد بحر ذهبي ضخم. لقد جذبوا الانتباه أينما تحركوا.

 

 

الشارع هنا ، على الرغم من أنه ليس مفعمًا بالحيوية مثل السابق ، كان مليئًا أيضًا بالحشود وكان صاخبًا.

وباعتبارهما البطلين ، ركزت المزيد من الأنظار على فانغ يوان وشيا لين.

 

 

 

كانت شيا لين متوترة للغاية في البداية ولكن كلما رقصت أكثر ، شعرت بثقة أكبر. كانت منغمسة في الأجواء المبهجة ، متناسية الظلم الذي عانت منه حيث ملأت أذنيها الهتافات والصراخ والصفير.

تم القبض على شيا لين غير مستعدة وتم جذبها مباشرة إلى أحضان فانغ يوان.

 

 

حتى عندما ارتكبت شيا لين بعض الأخطاء في تحركاتها ، لم يكن هناك سوى ضحك لطيف.

 

 

تم القبض على شيا لين غير مستعدة وتم جذبها مباشرة إلى أحضان فانغ يوان.

استمر الحشد في التحرك ، وغادر البعض فريق رقصة الأسد بينما انضم البعض الآخر.

أخذت شيا لين نفسًا عميقًا: “سيد تشو ، شكرًا لك على إرضائي ، لا يمكنني حقًا أن أشكرك بما فيه الكفاية …”

 

 

دون أن تدري ، بدأت شيا لين في الضحك بشكل مشرق.

 

 

كان فريق رقصة الأسد يرتدي أزياء ملونة وأقنعة غريبة المظهر. كان هناك أيضًا بعض الذين عملوا بشكل مشترك كأسد بحر ذهبي ضخم. لقد جذبوا الانتباه أينما تحركوا.

ملأ قلبها مستوى غير مسبوق من السعادة لم تشعر به من قبل في المدينة المقدسة.

 

 

 

كانت منغمسة في هذه السعادة ، غير قادرة على إخراج نفسها منها. في الوقت نفسه ، شعرت بالخوف من أن هذا لم يكن حقيقياً.

 

 

 

“إنه حقًا كما لو كنت أحلم!” كان قلب شيا لين مليئا بالعواطف ، ونظراتها لم تترك فانغ يوان.

 

 

كانت منغمسة في هذه السعادة ، غير قادرة على إخراج نفسها منها. في الوقت نفسه ، شعرت بالخوف من أن هذا لم يكن حقيقياً.

“وقت الرحيل.” فجأة ، تغيرت حركات فانغ يوان ، جر شيا لين بعيدًا عن فريق الأوبرا ومشى إلى جانب الشارع.

“أنت تعرفين كيف ترقصين ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ يوان وحرك ساقيه ، وكان يلعب دور الصياد الإبن ، وكانت حركاته دقيقة وطبيعية ، ولها جمالها الخاص.

 

تحرك الاثنان في الزقاق الطويل ، أحدهما في الأمام والآخر في الخلف. لم ينطق فانغ يوان بأي صوت ، وكان الزقاق يردد خطواته الرتيبة.

تم القبض على شيا لين غير مستعدة وتم جذبها مباشرة إلى أحضان فانغ يوان.

كانت منغمسة في هذه السعادة ، غير قادرة على إخراج نفسها منها. في الوقت نفسه ، شعرت بالخوف من أن هذا لم يكن حقيقياً.

 

 

اصطدمت بصدر فانغ يوان ، دخلت رائحة رجولية قوية في أنفها. وسرعان ما حملت القناع الذي كاد أن يسقط ، مخبأة وجهها المحمر.

 

 

“لم أنتهي من الكلام. نظرًا لأن موقف الغرباء ليس مهمًا ، ما هو المهم حقًا في حياتنا؟ ” سأل فانغ يوان بابتسامة.

“هنا.” تحرك فانغ يوان بسرعة بينما كان يسحبها ، يسير في زقاق.

 

 

شعرت شيا لين على الفور بشعور فارغ وهي تتبعه.

كان زقاقًا آخر منعزلاً به إضاءة خافتة ورائحة القمامة النتنة.

 

 

هتف الناس المحيطون على الفور وصاحوا ، تبع فانغ يوان الحشد بينما كان يرقص نحو شيا لين.

حرر فانغ يوان يد شيا لين ومضى قدمًا بسرعة.

 

 

كانت منغمسة في هذه السعادة ، غير قادرة على إخراج نفسها منها. في الوقت نفسه ، شعرت بالخوف من أن هذا لم يكن حقيقياً.

شعرت شيا لين على الفور بشعور فارغ وهي تتبعه.

 

 

 

تحرك الاثنان في الزقاق الطويل ، أحدهما في الأمام والآخر في الخلف. لم ينطق فانغ يوان بأي صوت ، وكان الزقاق يردد خطواته الرتيبة.

 

 

 

أصبحت الأصوات من الشارع الصاخب أكثر ليونة ونعومة كلما تحركت أكثر في الزقاق.

 

 

ساد شعور بالوحدة والبرد في جسد شيا لين وقلبها.

وسط المساومة في الكشك ، سقط اللعاب على وجه العميل لكنه لم يدرك ذلك.

 

اعتذرت شيا لين بهدوء بينما كانت تحدق في الشكل المتراجع لسيد الغو .

بدأت السعادة السابقة والمشاعر السعيدة تختفي من قلب شيا لين. بالتدريج ، بدأت المخاوف تجدها مرة أخرى ، وبدأ اكتئابها السابق في الازدياد.

 

 

 

أرادت شيا لين العثور على بعض الموضوعات للتحدث مع فانغ يوان ، لكن فانغ يوان كان يمضي قدمًا دون أن يدير رأسه للخلف. جعلت الأجواء القمعية شيا لين لا تجرؤ على التحدث بشكل عرضي.

شيا لين ذهلت مرة أخرى.

 

“هذه طريقتك في تفسير الأمر ، وليست طريقتي.” هز فانغ يوان رأسه ، وأصبح تعبيره مهيبًا: “انظري إلى الوراء ، لقد تعرضت سابقًا للسخرية والاستهزاء من قبل الآخرين ، ولكن قبل ذلك بقليل ، تم الاستحمام بالترحيب والترحيب ، ما هو سبب هذا الاختلاف الكبير؟ هل يمكن بسبب هذا القناع؟ لكن في الحقيقة ، لقد كنت على طبيعتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟ ”

أخيرًا ، وصلوا إلى مخرج الزقاق.

 

 

 

الشارع هنا ، على الرغم من أنه ليس مفعمًا بالحيوية مثل السابق ، كان مليئًا أيضًا بالحشود وكان صاخبًا.

 

 

“آسف آسف.” اعتذر سيد الغو البشري ذو البنية الجيدة بأدب. كانت هذه ، بعد كل شيء ، مدينة الحوريات المقدسة ، وفي الوقت نفسه ، كان الناس في هذه الجنة أقل غضبًا مما كانوا عليه في المناطق الخمس.

توقف فانغ يوان فجأة واستدار نحو شيا لين: “هل فكرت في الأمر؟”

كانت شيا لين متوترة للغاية في البداية ولكن كلما رقصت أكثر ، شعرت بثقة أكبر. كانت منغمسة في الأجواء المبهجة ، متناسية الظلم الذي عانت منه حيث ملأت أذنيها الهتافات والصراخ والصفير.

 

“لم أنتهي من الكلام. نظرًا لأن موقف الغرباء ليس مهمًا ، ما هو المهم حقًا في حياتنا؟ ” سأل فانغ يوان بابتسامة.

فوجئت شيا لين: “فكرت … فكرت بماذا؟”

 

 

فرقع فانغ يوان أصابعه مرة أخرى.

ابتسم فانغ يوان ، مشيرًا إلى القناع الذي كانت ترتديه شيا لين: “هل تريدين أن ترتديه لعبور الشارع أم تريدين أن تمشي وسط الحشد لتظهري وجهك؟”

كان فريق رقصة الأسد يرتدي أزياء ملونة وأقنعة غريبة المظهر. كان هناك أيضًا بعض الذين عملوا بشكل مشترك كأسد بحر ذهبي ضخم. لقد جذبوا الانتباه أينما تحركوا.

 

“أنت تعرفين كيف ترقصين ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ يوان وحرك ساقيه ، وكان يلعب دور الصياد الإبن ، وكانت حركاته دقيقة وطبيعية ، ولها جمالها الخاص.

شيا لين ذهلت مرة أخرى.

 

 

 

تابع فانغ يوان: “لقد خلعت قناعي عندما دخلت الزقاق ، لكنك ما زلت ترتدينه. لماذا ا؟ هل تشعرين بالخجل؟ هل تشعرين بالخوف من النظر إلى الناس بوجهك؟ قلقة من أنك إذا واجهت الحياة ، فستفقدين السعادة من قبل؟ ”

ذهل فريق رقصة الأسد في البداية قبل أن يرقصوا ببهجة أكبر ، وأثيرت الموسيقى المصاحبة على الفور.

 

بعد فترة من الصمت ، بدت وكأنها قد فهمت شيئًا لأنها خلعت القناع ، وكشفت عن وجهها: “سيد تشو ، أفهم نواياك ، شكرًا لك ، أشكرك حقًا. أنا مجرد حورية بحر عادية … ”

سلسلة من الأسئلة وجدت شيا لين غير مستعدة وغير قادرة على الرد.

كان فريق رقصة الأسد يرتدي أزياء ملونة وأقنعة غريبة المظهر. كان هناك أيضًا بعض الذين عملوا بشكل مشترك كأسد بحر ذهبي ضخم. لقد جذبوا الانتباه أينما تحركوا.

 

“كنت أسير بشكل صحيح ، كيف يمكنني أن أنزلق؟ غريب.” بدا سيد الغو في حيرة حيث وقف سريعًا وتحرك مع الحشد.

بعد فترة من الصمت ، بدت وكأنها قد فهمت شيئًا لأنها خلعت القناع ، وكشفت عن وجهها: “سيد تشو ، أفهم نواياك ، شكرًا لك ، أشكرك حقًا. أنا مجرد حورية بحر عادية … ”

 

 

 

مد فانغ يوان يده ، وقاطعها: “لقد قلت ذلك من قبل ، وضعك الحالي بسببي إلى حد كبير ، أحتاج إلى تعويضك عن هذا.”

 

 

حتى عندما ارتكبت شيا لين بعض الأخطاء في تحركاتها ، لم يكن هناك سوى ضحك لطيف.

“سيدي ، ماذا تقول؟ لقد أظهرت لطفًا هائلاً معي من خلال إهدائي غو جمع الزيت. أنت لا تدين لي بأي شيء على الإطلاق ، في الواقع ، أنا مدينة لك بكل شيء! ” قالت شيا لين بسرعة.

 

 

اعتذرت شيا لين بهدوء بينما كانت تحدق في الشكل المتراجع لسيد الغو .

“هذه طريقتك في تفسير الأمر ، وليست طريقتي.” هز فانغ يوان رأسه ، وأصبح تعبيره مهيبًا: “انظري إلى الوراء ، لقد تعرضت سابقًا للسخرية والاستهزاء من قبل الآخرين ، ولكن قبل ذلك بقليل ، تم الاستحمام بالترحيب والترحيب ، ما هو سبب هذا الاختلاف الكبير؟ هل يمكن بسبب هذا القناع؟ لكن في الحقيقة ، لقد كنت على طبيعتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟ ”

 

 

كانت منغمسة في هذه السعادة ، غير قادرة على إخراج نفسها منها. في الوقت نفسه ، شعرت بالخوف من أن هذا لم يكن حقيقياً.

أومأت شيا لين برأسها.

 

 

 

نظر فانغ يوان إلى الشارع خارج الزقاق وأشار إلى الحشد المار: “ألقي نظرة الآن ، هؤلاء الناس لا يريدون أن يتفقدوا نفسك الحقيقية ومن هي شيا لين حقًا. عندما كنا نرقص ونغني ، لم يرغبوا أيضًا في معرفة أسمائنا. إنهم يعبرون فقط عن موقفهم ، والوضع الحقيقي ليس مهمًا بالنسبة لهم. يلاحق الأشخاص العاديون الحقيقة لأنهم عادة ما يكونون غاضبين من أن يصبحوا حمقى “.

 

 

ملأ قلبها مستوى غير مسبوق من السعادة لم تشعر به من قبل في المدينة المقدسة.

“لذلك بالنسبة لهم ، لسنا مهمين على الإطلاق ، وبالنسبة لنا ، يجب ألا يكون موقفهم مهمًا بالمثل.”

 

 

 

أخذت شيا لين نفسًا عميقًا: “سيد تشو ، شكرًا لك على إرضائي ، لا يمكنني حقًا أن أشكرك بما فيه الكفاية …”

أشار فانغ يوان إلى شيا لين ثم أشار إلى نفسه: “إنه نحن، أنفسنا. إنها مشاعرنا الحقيقية. اسألي نفسك ، استمعي إلى الصوت في أعماق قلبك. ماالذي تريدين فعله، أي نوع من الأشخاص تريدين أن تصبحي ، إلى أين تريدين الذهاب ؟ سوف تحصلين على الجواب في أعماق قلبك.

 

 

“لم أنتهي من الكلام. نظرًا لأن موقف الغرباء ليس مهمًا ، ما هو المهم حقًا في حياتنا؟ ” سأل فانغ يوان بابتسامة.

“إنه حقًا كما لو كنت أحلم!” كان قلب شيا لين مليئا بالعواطف ، ونظراتها لم تترك فانغ يوان.

 

صُدمت شيا لين للمرة الثالثة: “سيدي ، سامح جهلي …”

صُدمت شيا لين للمرة الثالثة: “سيدي ، سامح جهلي …”

توقف فانغ يوان فجأة واستدار نحو شيا لين: “هل فكرت في الأمر؟”

 

 

أشار فانغ يوان إلى شيا لين ثم أشار إلى نفسه: “إنه نحن، أنفسنا. إنها مشاعرنا الحقيقية. اسألي نفسك ، استمعي إلى الصوت في أعماق قلبك. ماالذي تريدين فعله، أي نوع من الأشخاص تريدين أن تصبحي ، إلى أين تريدين الذهاب ؟ سوف تحصلين على الجواب في أعماق قلبك.

 

 

 

“إذا كنت ترغبين في السفر ، إذن سافري حول العالم. إذا كنت تريدين معاملة الآخرين بشكل جيد ، فعامليهم بشكل صحيح. إذا كنت ترغبين في محاولة الطيران ، فاجمعي المال والموارد لشراء وممارسة الطيران عبر ديدان الغو “.

“لدينا كل الشخصيات الآن ، هاها!” ضحك أحد الراقصين بحرارة.

 

 

أشار فانغ يوان إلى الزقاق ثم إلى الشارع: “إذا كنت تريدين البقاء في الزقاق ، يمكنك البقاء. إذا كنت تريدين السير في الشارع والاستمتاع بالحدث مع الآخرين ، فاخرجي. لا تسيئي معاملة مشاعرك بسبب موقفهم. إذا كنت تسيئين معاملة نفسك بشكل متكرر ، فسوف ينتهي بك الأمر بالندم ، وسترتدين قناعًا باستمرار لتتصرفي كشخص آخر ، ولن تكوني على طبيعتك بعد الآن “.

ساد شعور بالوحدة والبرد في جسد شيا لين وقلبها.

 

 

في اللحظة التي سمعت فيها ذلك ، شعرت شيا لين أن عقلها قد تلاشى ، كما لو أنها تلقت التنوير ، فقد تلاشت كل مخاوفها السابقة وضيقها تمامًا.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط