نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1703

1703 تجنب الأضواء مؤقتًا

1703 تجنب الأضواء مؤقتًا

الفصل 1703: تجنب الأضواء مؤقتًا

 

 

 

 

تم خداع الروح السماوية لكارثة الوحش تمامًا ، حتى عندما تم ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، لم تكتشف هوية فانغ يوان الحقيقية.

 

 

تحركت الغيوم البيضاء بجانبه ، عوت الرياح من أذنيه ، طار فانغ يوان بسرعة في السماء.

 

 

 

كان أثر الدم لا يزال في زاوية شفتيه ، في المعركة الشديدة ضد الرتبة الثامنة في وقت سابق ، لم يترك سالماً.

 

 

 

خاصة في النهاية ، بعد أن نجحت مؤامراته في قتل تشو شيونغ شين ، قرر بقية أفراد الرتبة الثامنة الهروب ، وتعاونوا وكسروا تشكيل فانغ يوان.

كانت مغارة سماء كارثة الوحش نقطة تحول حاسمة.

 

الآن بعد أن تم تدمير التشكيل الخالد الفائق ، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في مواجهة دوك لونغ بمفرده.

لم يتم إنشاء هذا التشكيل بواسطة فانغ يوان ، لقد أنشأته طائفة الظل منذ فترة طويلة باستخدام علامات الداو الطبيعية للمنطقة ، لقد كان تشكيلًا طبيعيًا فائقًا.

 

 

 

كان لهذا التشكيل الخالد الفائق قوة كبيرة ، كان مشابهًا لتلك التي استخدمها فانغ يوان للقبض على شيا تشا والبقية.

 

 

بالطبع ، من المؤكد أن أسياد الغو الموقرين من الرتبة التاسعة سيحوزون على أكثر من ثلاثمائة ألف علامة داو ، كانت هذه مجرد نقطة انطلاق.

عادة ما يتم إخفاء هذا التشكيل الخالد دون أي آثار مكشوفة ، وقد أنشأته طائفة الظل بحيث يمكن لمنظمة التحدي أن يكون لها معسكر أساسي عندما يحين الوقت.

 

 

 

احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى أراضيها ، وكان لديها أكبر قدر من الموارد. المسار الصالح ، الخالدون الوحيدون والشيطانيون كانوا جميعًا يحاولون يائسين البقاء على قيد الحياة بين شقوق هذه الطوائف العشر القديمة.

فكرت طائفة الظل في هذا وجمعت سراً الخالدين الذين كانوا غير راضين عن الطوائف العشر القديمة العظيمة ، مما أدى إلى إنشاء منظمة فضفاضة كانت سرية للغاية ، تُعرف باسم التحدي.

 

في هذه المرحلة ، لم يعد لدى فانغ يوان أي مخاوف ، فقد غير هويته مرة أخرى وورث الميراث الحقيقي لكارثة الوحش.

لكن النظام الطائفي كان مختلفًا عن نظام العشيرة ، فقد ركزوا فقط على المواهب. العديد من عباقرة الزراعة لم يفتقروا إلى المواهب ، وكانوا يفتقرون إلى موارد الزراعة ، وكان ذلك سبب ركودهم.

كان بو تشينغ سيد غو خالد بالرتبة الثامنة وقد اجتاز محنتين لا معدودتين ، وكان دوك لونغ كذلك.

 

 

مع مرور الوقت ، طور هؤلاء الناس بشكل طبيعي الكثير من الصراع مع الطوائف العشرة القديمة العظيمة من القارة الوسطى.

عادة ما يتم إخفاء هذا التشكيل الخالد دون أي آثار مكشوفة ، وقد أنشأته طائفة الظل بحيث يمكن لمنظمة التحدي أن يكون لها معسكر أساسي عندما يحين الوقت.

 

الموقر الخالد الزائف لم يكن موقرًا خالدًا ، وكان الفرق بين الاثنين كالليل والنهار.

فكرت طائفة الظل في هذا وجمعت سراً الخالدين الذين كانوا غير راضين عن الطوائف العشر القديمة العظيمة ، مما أدى إلى إنشاء منظمة فضفاضة كانت سرية للغاية ، تُعرف باسم التحدي.

 

 

لكي نكون صادقين ، كان رفض دوك لونغ للحضور يسبب ضغطًا وتهديدًا هائلين لـ فانغ يوان ، وكان عليه إخفاء آثاره وتقليل المخاطر التي ينطوي عليها.

كان التحدي مشابهًا لـ تحالف الزومبي ، فقد كان فرعًا من طائفة الظل. كان هذا مشابهًا للطوائف العشر القديمة والمحكمة السماوية.

 

 

 

لقد وضع طائفة الظل بعض الأمل في التحدي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ندًا للجنية زي وي على الرغم من أنه حاول الاختباء.

 

 

كان هذا التشكيل الفائق ورقته الرابحة.

في الوقت الحالي ، لم يعد التحدي أكثر من ذلك ، وكان للجنية زي وي الفضل الكبير في القضاء عليه تمامًا.

استخدم لأول مرة الوجه المألوف للتنكر قبل دخول مغارة السماء واستخدام طرق مسار السرقة لسرقة كل ما بداخلها من الغو الخالد .

 

ماذا يعني ذلك؟

منذ ظهور فانغ يوان وتدميره لمواقع المنافسة لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، كان يفكر أيضًا في مطاردي المحكمة السماوية المحتملين.

كان هذا التشكيل الفائق ورقته الرابحة.

 

 

كان هذا التشكيل الفائق ورقته الرابحة.

ولكن عندما أصبح قرد عام سحيق ، ارتفعت قوته القتالية إلى المرتبة الثامنة.

 

 

عندما أدرك أن شيئًا ما غير صحيح ، هرب إلى هذا المكان دون الذهاب إلى أي مكان آخر.

كانت هذه مجرد أرقام متوسطة ، وكانت بعض الكوارث والمحن أكثر شراسة وسيكسب أسياد الغو الخالدون المزيد من علامات الداو لتجاوزها.

 

كان أثر الدم لا يزال في زاوية شفتيه ، في المعركة الشديدة ضد الرتبة الثامنة في وقت سابق ، لم يترك سالماً.

استخدم تشو شيونغ شين حركة قفص الشائعات وحاصر فانغ يوان ، وشعر بسعادة غامرة ، لكنه لم يعتقد أن هذا كان كمين فانغ يوان منذ البداية.

وفانغ يوان نفسه كان لديه بالفعل ما يقرب من مائة ألف علامة داو لمسار التحول! كان لديه في الأصل خمسون ألفًا ، لكنه قتل العديد من خبراء المحكمة السماوية في نهر الزمن ، وضم الكثير من الأراضي المباركة واكتسب الكثير من علامات الداو من مسارات مختلفة.

 

 

التشكيل الخالد الفائق لم يخذل توقعات فانغ يوان ، عندما استخدمه ، كسر على الفور علاقة قفص الشائعات بالعالم الخارجي ، قبل أن يسحق ساحة المعركة الخالدة هذه تمامًا.

 

 

كان بو تشينغ سيد غو خالد بالرتبة الثامنة وقد اجتاز محنتين لا معدودتين ، وكان دوك لونغ كذلك.

بعد ذلك ، أوقف التشكيل الخالد الخالدين الثلاثة من المرتبة الثامنة لقضاء وقت ممتع ، بحيث كان لدى فانغ يوان الوقت الحاسم لقتل تشو شيونغ شين.

وهكذا ، بعد ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، وصلت علامات داو مسار تحوله إلى مائتي ألف!

 

 

أخيرًا ، باستخدام التشكيل الخالد ، قاتل فانغ يوان ضد البقية ، لكن التشكيل الخالد قد استنفذ نفسه بالفعل ، هذا النوع من التشكيل الخالد الذي تم إنشاؤه باستخدام علامات الداو الطبيعية كان له ضعف أيضًا ، يمكن تدمير البيئة.

 

 

 

عرف أفراد الرتبة الثامنة في القارة الوسطى هذا الأمر وتمكنوا من تدمير التشكيل الخالد.

كانت الحركات القاتلة الخالدة على هذا النحو ، فكلما كانت أقوى ، كلما زاد رد الفعل العنيف عند كسرها ، كانت مجرد سيوف ذات حدين.

 

 

تم تدمير التشكيل الخالد ، كما عانى فانغ يوان من رد فعل عنيف مثل تشو شيونغ شين.

 

 

 

كانت الحركات القاتلة الخالدة على هذا النحو ، فكلما كانت أقوى ، كلما زاد رد الفعل العنيف عند كسرها ، كانت مجرد سيوف ذات حدين.

 

 

بسبب كل هذه العناصر ، كان لدى دوك لونغ قوة معركة موقر زائف!

لكن فانغ يوان كان مستعدًا عقليًا ، ولم يتم القبض عليه بدون حراسة مثل تشو شيونغ شين.

 

 

 

لم تستغل المراكز الثمانية في القارة الوسطى هذه الفرصة ، فقد كانت مصممة على التراجع.

 

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان ساحة معركة خالدة أو تشكيل خالد لعرقلتهم ، فقد تمكنوا من الهروب.

كان هذا الرقم مرعباً.

 

“لا يمكنني حل اتهام الناس باستخدام الإمبراطور ياما. كلما ظهرت مرات أكثر في القارة الوسطى وكلما طالت مدة بقائي ، أصبحت هذه الحركة القاتلة اتهام الناس أقوى “.

كان لديه ذروة قوة معركة من الرتبة الثامنة ، كان بإمكانه هزيمة هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، لكن قتلهم كان صعبًا للغاية. ما لم يتمكن من محاصرتهم أو الاستفادة من فرصة نادرة مثل الطريقة التي قتل بها تشو شيونغ شين.

استخدم فانغ يوان أيضًا عالم الأحلام لرفع مستوى تحصيل مسار التحول الخاص به خلال هذه الفترة.

 

 

في العادة ، اعتمد فانغ يوان على ختم لوو بو ، ومقص الربيع ، ومعطف الشتاء ، وسيف قلب قبضة الأصابع الخمسة ، وطرق أخرى للحفاظ على قوته من الدرجة الثامنة .

وهكذا ، بعد ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، وصلت علامات داو مسار تحوله إلى مائتي ألف!

 

بسبب كل هذه العناصر ، كان لدى دوك لونغ قوة معركة موقر زائف!

لقد عمل بجد لتربية ذلك الغو الخالد ، ولم يكن ذلك من أجل المتعة.

عبس فانغ يوان بخفة.

 

عندما أدرك أن شيئًا ما غير صحيح ، هرب إلى هذا المكان دون الذهاب إلى أي مكان آخر.

ولكن عندما أصبح قرد عام سحيق ، ارتفعت قوته القتالية إلى المرتبة الثامنة.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يعد التحدي أكثر من ذلك ، وكان للجنية زي وي الفضل الكبير في القضاء عليه تمامًا.

كان الاختلاف بسبب علامات الداو الخاصة به!

 

 

 

في مسابقة الميراث الحقيقي للوتس الأحمر ، لم يفز فانغ يوان ولم يخسر. في مسابقة قصر التنين ، خسر فانغ يوان. ولكن بعد ذلك ، لم يخيبه شكل السماء ، فقد وجد أخيرًا الموقع الخفي لـ الغو الخالد الحاسم داخل كهف مغارة سماء كارثة الوحش.

مع مرور الوقت ، طور هؤلاء الناس بشكل طبيعي الكثير من الصراع مع الطوائف العشرة القديمة العظيمة من القارة الوسطى.

 

 

استخدم فانغ يوان أيضًا عالم الأحلام لرفع مستوى تحصيل مسار التحول الخاص به خلال هذه الفترة.

كان أثر الدم لا يزال في زاوية شفتيه ، في المعركة الشديدة ضد الرتبة الثامنة في وقت سابق ، لم يترك سالماً.

 

بسبب كل هذه العناصر ، كان لدى دوك لونغ قوة معركة موقر زائف!

استخدم لأول مرة الوجه المألوف للتنكر قبل دخول مغارة السماء واستخدام طرق مسار السرقة لسرقة كل ما بداخلها من الغو الخالد .

ومع ذلك ، من حيث علامات داو المسار الزمني ، وصل فانغ يوان إلى مستوى الموقر الخالد الزائف. جنبا إلى جنب مع الغو الخالد من المسار الزمني من المرتبة الثامنة خاصته ، والعديد من الحركات القاتلة للمسار الزمني من المرتبة الثامنة ، كانت قوته القتالية تصل إلى ذروة الرتبة الثامنة.

 

 

على الرغم من أن الروح السماوية لكارثة الوحش كانت صافية الذهن ، كيف يمكن مقارنتها بفانغ يوان الماكر؟

 

 

 

في هذه المرحلة ، لم يعد لدى فانغ يوان أي مخاوف ، فقد غير هويته مرة أخرى وورث الميراث الحقيقي لكارثة الوحش.

أما بالنسبة إلى دوك لونغ ، فقد شهد فانغ يوان معركته ضد عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي ، سواء كان ذلك علامات داو مسار التحول أو علامات داو مسار التشي، فقد كان لديه ما لا يقل عن ثلاثمائة ألف علامة داو.

 

على وجه التحديد ، تمكن دوك لونغ من الحصول على منزل الغو الخالد قصر التنين أمام جميع أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، وقد أظهر هذا مدى قوته.

تم خداع الروح السماوية لكارثة الوحش تمامًا ، حتى عندما تم ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، لم تكتشف هوية فانغ يوان الحقيقية.

قام فانغ يوان بضم مغارة سماء كارثة الوحش ، والتي مرت بالفعل بمحنة لا معدودة واحدة. على الرغم من أن المالك الأصلي لمغارة السماء، خالد كارثة الوحش ، مات بعد المحنة الأولى اللامعدودة ، إلا أن مغارة سماء كارثة الوحش التي تركها خلفه مرت بالعديد من الكوارث والمحن بعد ذلك ، لكنها لم تكن بعيدة عن محنتها الثانية اللامعدودة .

 

 

كانت مغارة سماء كارثة الوحش نقطة تحول حاسمة.

كان يعرف بوضوح شديد مدى قوته حقًا.

 

 

من الناحية الطبيعية ، أعطت كارثة أرضية مائتين وخمسين علامة داو ، وكانت المحنة السماوية تعطي سبعمائة وخمسين ، وكانت المحنة الكبرى تعطي سبعة آلاف ومائتين وخمسين ، في حين كانت المحن اللامعدودة أعلى ، عند ستة وثمانين ألفًا وسبعمائة وخمسين.

عندما يتحول فانغ يوان إلى قرد عام سحيق ، تتحول علامات الداو لمسار التحول هذه إلى علامات داو للمسار الزمني.

 

 

كانت هذه مجرد أرقام متوسطة ، وكانت بعض الكوارث والمحن أكثر شراسة وسيكسب أسياد الغو الخالدون المزيد من علامات الداو لتجاوزها.

بسبب كل هذه العناصر ، كان لدى دوك لونغ قوة معركة موقر زائف!

 

 

واجه أسياد الغو الخالدين في المرتبة السابعة كارثة أرضية كل عشر سنوات ، بينما واجه أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة محنة سماوية كل عشر سنوات.

 

 

 

واجه أسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة محنة سماوية كل خمسين عامًا ، بينما واجه أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة محنة كبرى كل خمسين عامًا.

 

 

كان التحدي مشابهًا لـ تحالف الزومبي ، فقد كان فرعًا من طائفة الظل. كان هذا مشابهًا للطوائف العشر القديمة والمحكمة السماوية.

واجه أسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة محنة كبرى كل مائة عام ، بينما واجه أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة محنة لا معدودة كل مائة عام.

لم يكن لدى فانغ يوان ساحة معركة خالدة أو تشكيل خالد لعرقلتهم ، فقد تمكنوا من الهروب.

 

في هذه المرحلة ، لم يعد لدى فانغ يوان أي مخاوف ، فقد غير هويته مرة أخرى وورث الميراث الحقيقي لكارثة الوحش.

أعطت إحدى المحن اللامعدودة ثمانين ألف علامة داو ، وكانت أكثر من عشر مرات من المحنة الكبرى ، وكان هذا أيضًا السبب في أن أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة غالبًا ما قاموا بقمع المرتبة السابعة ، وكان الفارق في علامات الداو لديهم مرتفعًا جدًا.

 

 

“لكن ضد دوك لونغ ، سيظل الأمر صعبًا.” كانت نظرة فانغ يوان عميقة.

قام فانغ يوان بضم مغارة سماء كارثة الوحش ، والتي مرت بالفعل بمحنة لا معدودة واحدة. على الرغم من أن المالك الأصلي لمغارة السماء، خالد كارثة الوحش ، مات بعد المحنة الأولى اللامعدودة ، إلا أن مغارة سماء كارثة الوحش التي تركها خلفه مرت بالعديد من الكوارث والمحن بعد ذلك ، لكنها لم تكن بعيدة عن محنتها الثانية اللامعدودة .

 

 

 

كان هذا يعني ، انسَ كل علامات الداو الأخرى في مغارة سماء كارثة الوحش ، فقط من حيث علامات داو مسار التحول وحدها ، كان لديها أكثر من مائة ألف!

 

 

 

وفانغ يوان نفسه كان لديه بالفعل ما يقرب من مائة ألف علامة داو لمسار التحول! كان لديه في الأصل خمسون ألفًا ، لكنه قتل العديد من خبراء المحكمة السماوية في نهر الزمن ، وضم الكثير من الأراضي المباركة واكتسب الكثير من علامات الداو من مسارات مختلفة.

 

 

 

وهكذا ، بعد ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، وصلت علامات داو مسار تحوله إلى مائتي ألف!

 

 

كان هذا الرقم مرعباً.

تم خداع الروح السماوية لكارثة الوحش تمامًا ، حتى عندما تم ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، لم تكتشف هوية فانغ يوان الحقيقية.

 

 

سيحتاج الخالدون في المرتبة الثامنة الذين يزرعون مسار التحول إلى اجتياز محنتين لا معدودتين من أجل الحصول على العديد من علامات داو مسار التحول.

أخيرًا ، باستخدام التشكيل الخالد ، قاتل فانغ يوان ضد البقية ، لكن التشكيل الخالد قد استنفذ نفسه بالفعل ، هذا النوع من التشكيل الخالد الذي تم إنشاؤه باستخدام علامات الداو الطبيعية كان له ضعف أيضًا ، يمكن تدمير البيئة.

 

على وجه التحديد ، تمكن دوك لونغ من الحصول على منزل الغو الخالد قصر التنين أمام جميع أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، وقد أظهر هذا مدى قوته.

كان بو تشينغ سيد غو خالد بالرتبة الثامنة وقد اجتاز محنتين لا معدودتين ، وكان دوك لونغ كذلك.

استخدم لأول مرة الوجه المألوف للتنكر قبل دخول مغارة السماء واستخدام طرق مسار السرقة لسرقة كل ما بداخلها من الغو الخالد .

 

 

عندما يتحول فانغ يوان إلى قرد عام سحيق ، تتحول علامات الداو لمسار التحول هذه إلى علامات داو للمسار الزمني.

 

 

أخيرًا ، باستخدام التشكيل الخالد ، قاتل فانغ يوان ضد البقية ، لكن التشكيل الخالد قد استنفذ نفسه بالفعل ، هذا النوع من التشكيل الخالد الذي تم إنشاؤه باستخدام علامات الداو الطبيعية كان له ضعف أيضًا ، يمكن تدمير البيئة.

لا تنسَ ، بعد ضم مغارة سماء شيا تشا ، كان لدى فانغ يوان سبعون ألفًا من علامات داو مسار الزمن. في نهر الزمن ، بعد قتل الثلاثة شونزي وضم فتحاتهم الخالدة ، تجاوزت علامات داو مساره الزمني مائة ألف.

أخيرًا ، باستخدام التشكيل الخالد ، قاتل فانغ يوان ضد البقية ، لكن التشكيل الخالد قد استنفذ نفسه بالفعل ، هذا النوع من التشكيل الخالد الذي تم إنشاؤه باستخدام علامات الداو الطبيعية كان له ضعف أيضًا ، يمكن تدمير البيئة.

 

 

تمت إضافة مائتي ألف مع مائة ألف ، بعد أن أصبح قرد عام سحيقًا ، سيكون لدى فانغ يوان إجمالي ثلاثمائة ألف علامة داو للمسار الزمني!

ولكن عندما أصبح قرد عام سحيق ، ارتفعت قوته القتالية إلى المرتبة الثامنة.

 

 

ماذا يعني ذلك؟

ملاحظة مت: هذا الفصل عبارة عن تكهنات من وجهة نظر وفهم فانغ يوان ، وليس بالضرورة حقائق ثابتة.

 

إذا كان مزارعًا من المسار الزمني من المرتبة الثامنة دون أي لقاءات عرضية خاصة ، فسيحتاج إلى اجتياز محنة ثالثة لامعدودة.

 

 

كان التحدي مشابهًا لـ تحالف الزومبي ، فقد كان فرعًا من طائفة الظل. كان هذا مشابهًا للطوائف العشر القديمة والمحكمة السماوية.

ولكن بعد اجتيازهم لمحنة لامعدودة ، سيكونون موقرين من الرتبة التاسعة.

إذا كان مزارعًا من المسار الزمني من المرتبة الثامنة دون أي لقاءات عرضية خاصة ، فسيحتاج إلى اجتياز محنة ثالثة لامعدودة.

 

 

بالطبع ، من المؤكد أن أسياد الغو الموقرين من الرتبة التاسعة سيحوزون على أكثر من ثلاثمائة ألف علامة داو ، كانت هذه مجرد نقطة انطلاق.

 

 

 

ومع ذلك ، من حيث علامات داو المسار الزمني ، وصل فانغ يوان إلى مستوى الموقر الخالد الزائف. جنبا إلى جنب مع الغو الخالد من المسار الزمني من المرتبة الثامنة خاصته ، والعديد من الحركات القاتلة للمسار الزمني من المرتبة الثامنة ، كانت قوته القتالية تصل إلى ذروة الرتبة الثامنة.

 

 

واجه أسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة محنة سماوية كل خمسين عامًا ، بينما واجه أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة محنة كبرى كل خمسين عامًا.

في وقت سابق ، عندما حارب فانغ يوان ضد لي هوانغ ، استخدم ختم لوو بو ولم يتمكن من اختراق رداء لهب الشمس الخضراء من ختم لوو بو. ولكن الآن ، أصبح فانغ يوان قرد عام سحيق ، كان يتطلع إلى الصدام بين مقص الربيع ورداء لهب الشمس الخضراء!

خاصة في النهاية ، بعد أن نجحت مؤامراته في قتل تشو شيونغ شين ، قرر بقية أفراد الرتبة الثامنة الهروب ، وتعاونوا وكسروا تشكيل فانغ يوان.

 

لم يكن فانغ يوان يفتقر إلى علامات الداو. كان لديه ثلاثة غو مسار زمني خالد ، كان فقط مقبولاً. لكن فيما يتعلق بالحركات القاتلة ، كان ضعيفًا جدًا ، على الرغم من أنه قام بتعديل حركة مقص الربيع عدة مرات ورفع قوتها ، إلا أن الجوهر لم يتغير. كان لديه هذه الحركات القليلة فقط.

“لكن ضد دوك لونغ ، سيظل الأمر صعبًا.” كانت نظرة فانغ يوان عميقة.

فكرت طائفة الظل في هذا وجمعت سراً الخالدين الذين كانوا غير راضين عن الطوائف العشر القديمة العظيمة ، مما أدى إلى إنشاء منظمة فضفاضة كانت سرية للغاية ، تُعرف باسم التحدي.

 

 

كان هناك العديد من الأشياء التي أثرت على قوة المعركة ، كانت علامات الداو جانبًا واحدًا ، وكان الغو الخالد أيضًا جانبًا آخر ، وكان أساس الفتحة الخالدة آخر ، وكان عدد الأساليب أيضًا أحد الجوانب.

 

 

من الناحية الطبيعية ، أعطت كارثة أرضية مائتين وخمسين علامة داو ، وكانت المحنة السماوية تعطي سبعمائة وخمسين ، وكانت المحنة الكبرى تعطي سبعة آلاف ومائتين وخمسين ، في حين كانت المحن اللامعدودة أعلى ، عند ستة وثمانين ألفًا وسبعمائة وخمسين.

لم يكن فانغ يوان يفتقر إلى علامات الداو. كان لديه ثلاثة غو مسار زمني خالد ، كان فقط مقبولاً. لكن فيما يتعلق بالحركات القاتلة ، كان ضعيفًا جدًا ، على الرغم من أنه قام بتعديل حركة مقص الربيع عدة مرات ورفع قوتها ، إلا أن الجوهر لم يتغير. كان لديه هذه الحركات القليلة فقط.

لم يتم إنشاء هذا التشكيل بواسطة فانغ يوان ، لقد أنشأته طائفة الظل منذ فترة طويلة باستخدام علامات الداو الطبيعية للمنطقة ، لقد كان تشكيلًا طبيعيًا فائقًا.

 

 

أما بالنسبة إلى دوك لونغ ، فقد شهد فانغ يوان معركته ضد عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي ، سواء كان ذلك علامات داو مسار التحول أو علامات داو مسار التشي، فقد كان لديه ما لا يقل عن ثلاثمائة ألف علامة داو.

فكرت طائفة الظل في هذا وجمعت سراً الخالدين الذين كانوا غير راضين عن الطوائف العشر القديمة العظيمة ، مما أدى إلى إنشاء منظمة فضفاضة كانت سرية للغاية ، تُعرف باسم التحدي.

 

 

دوك لونغ كان لديه أكثر من ثلاثة من الغو الخالد من المرتبة الثامنة بالتأكيد.

كان هناك العديد من الأشياء التي أثرت على قوة المعركة ، كانت علامات الداو جانبًا واحدًا ، وكان الغو الخالد أيضًا جانبًا آخر ، وكان أساس الفتحة الخالدة آخر ، وكان عدد الأساليب أيضًا أحد الجوانب.

 

 

كانت الحركات القاتلة الخالدة لـ دوك لونغ عديدة وعميقة ، خاصةً الحركات مثل تراجع التشي الثلاثي ، لقد كانت تقنية إلهية لا يمكن الحماية منها.

“هذه الحركة القاتلة الخالدة من المسار البشري اتهام الناس تزداد قوة. على الرغم من أن لدي القليل من الفهم للمسار البشري ، يمكنني أن أرى أن الوضع يزداد سوءًا “.

 

 

بسبب كل هذه العناصر ، كان لدى دوك لونغ قوة معركة موقر زائف!

لكن فانغ يوان كان مستعدًا عقليًا ، ولم يتم القبض عليه بدون حراسة مثل تشو شيونغ شين.

 

 

كان الموقر الزائف الخالد يحتوي على كلمة “الموقر” فيه ، ولم يكن من السهل تحقيقه.

 

 

 

على وجه التحديد ، تمكن دوك لونغ من الحصول على منزل الغو الخالد قصر التنين أمام جميع أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، وقد أظهر هذا مدى قوته.

في العادة ، اعتمد فانغ يوان على ختم لوو بو ، ومقص الربيع ، ومعطف الشتاء ، وسيف قلب قبضة الأصابع الخمسة ، وطرق أخرى للحفاظ على قوته من الدرجة الثامنة .

 

لم تستغل المراكز الثمانية في القارة الوسطى هذه الفرصة ، فقد كانت مصممة على التراجع.

على الرغم من إصابته في هذه العملية.

 

 

 

الموقر الخالد الزائف لم يكن موقرًا خالدًا ، وكان الفرق بين الاثنين كالليل والنهار.

 

 

لكي نكون صادقين ، كان رفض دوك لونغ للحضور يسبب ضغطًا وتهديدًا هائلين لـ فانغ يوان ، وكان عليه إخفاء آثاره وتقليل المخاطر التي ينطوي عليها.

لم يكن فانغ يوان يفتقر إلى الثقة ، فقد كان مليئًا بالثقة في نفسه ، لكن هذا كان مبنيًا على وعيه الذاتي!

 

 

 

كان يعرف بوضوح شديد مدى قوته حقًا.

بالتفكير في هذا ، اتخذ فانغ يوان قراره: “جمع القوات لمعركة واحدة فقط ، حان الوقت للسماح لهم بالخروج!”

 

لم يكن لدى فانغ يوان ساحة معركة خالدة أو تشكيل خالد لعرقلتهم ، فقد تمكنوا من الهروب.

وهكذا ، كان فانغ يوان حذرًا من دوك لونغ لمجرد أن قوة معركته لم تكن على قدم المساواة مع الأخير!

ماذا يعني ذلك؟

 

 

“هذه الحركة القاتلة الخالدة من المسار البشري اتهام الناس تزداد قوة. على الرغم من أن لدي القليل من الفهم للمسار البشري ، يمكنني أن أرى أن الوضع يزداد سوءًا “.

لقد عمل بجد لتربية ذلك الغو الخالد ، ولم يكن ذلك من أجل المتعة.

 

لقد وضع طائفة الظل بعض الأمل في التحدي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن ندًا للجنية زي وي على الرغم من أنه حاول الاختباء.

عبس فانغ يوان بخفة.

 

 

تحركت الغيوم البيضاء بجانبه ، عوت الرياح من أذنيه ، طار فانغ يوان بسرعة في السماء.

كان لديه تحصيل مسار حكمة عميق لم تجرؤ حتى الجنية زي وي على التقليل من شأنه. لم تكن مشاعر أسياد الغو الخالدين من مسار الحكمة عادةً بدون سبب ، بل كانت في الغالب هاجسًا.

 

 

 

“لا يمكنني حل اتهام الناس باستخدام الإمبراطور ياما. كلما ظهرت مرات أكثر في القارة الوسطى وكلما طالت مدة بقائي ، أصبحت هذه الحركة القاتلة اتهام الناس أقوى “.

 

 

“ولكن الآن ، المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد ، على الرغم من وقوع العديد من الحوادث في القارة الوسطى ، إلا أنها مجرد مشاجرات صغيرة.”

“ولكن الآن ، المعركة الحقيقية لم تبدأ بعد ، على الرغم من وقوع العديد من الحوادث في القارة الوسطى ، إلا أنها مجرد مشاجرات صغيرة.”

 

 

لكي نكون صادقين ، كان رفض دوك لونغ للحضور يسبب ضغطًا وتهديدًا هائلين لـ فانغ يوان ، وكان عليه إخفاء آثاره وتقليل المخاطر التي ينطوي عليها.

بالتفكير في هذا ، اتخذ فانغ يوان قراره: “جمع القوات لمعركة واحدة فقط ، حان الوقت للسماح لهم بالخروج!”

 

 

 

في المعركة ضد تشو شيونغ شين في وقت سابق ، انتظر فانغ يوان بصبر لكنه لم يتمكن من مقابلة دوك لونغ.

 

 

عرف أفراد الرتبة الثامنة في القارة الوسطى هذا الأمر وتمكنوا من تدمير التشكيل الخالد.

الآن بعد أن تم تدمير التشكيل الخالد الفائق ، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في مواجهة دوك لونغ بمفرده.

 

 

استخدم فانغ يوان أيضًا عالم الأحلام لرفع مستوى تحصيل مسار التحول الخاص به خلال هذه الفترة.

لكي نكون صادقين ، كان رفض دوك لونغ للحضور يسبب ضغطًا وتهديدًا هائلين لـ فانغ يوان ، وكان عليه إخفاء آثاره وتقليل المخاطر التي ينطوي عليها.

 

 

 

“بعد ذلك ، سأترك باي نينغ بينغ والباقي يتسببون في الفوضى في كل مكان. يجب أن أحاول أن أتوقف الآن ، هذه المعركة العظيمة بدأت للتو! ” لمعت عيون فانغ يوان بضوء بارد.

وهكذا ، بعد ضم مغارة سماء كارثة الوحش ، وصلت علامات داو مسار تحوله إلى مائتي ألف!

 

عادة ما يتم إخفاء هذا التشكيل الخالد دون أي آثار مكشوفة ، وقد أنشأته طائفة الظل بحيث يمكن لمنظمة التحدي أن يكون لها معسكر أساسي عندما يحين الوقت.

ملاحظة مت: هذا الفصل عبارة عن تكهنات من وجهة نظر وفهم فانغ يوان ، وليس بالضرورة حقائق ثابتة.

 

كان الاختلاف بسبب علامات الداو الخاصة به!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط