نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1726

1726 أغنية القدر

1726 أغنية القدر

الفصل 1726: أغنية القدر

 

 

وكان هذان توقيتان حاسمان.

 

 

 

 

لم تستطع هوا كاي يون إلا الابتسام بمرارة.

 

 

مرتين ، أفسد فنغ جيو جي خطط وو يونغ مرتين!

اتضح أنه على الرغم من أنها بدت ناجحة ، إلا أن هذا كان مجرد فخ ضخم نصبته المحكمة السماوية بدقة!

 

 

أعطى الخالدون للحدود الجنوبية ضغوطًا كبيرة عليها ، وخاصة وو يونغ ، حيث تم إخفاء جميع هالاته القاتلة قبل إطلاق العنان لها ، وكانت باي كانغ شوي حذرة جدًا منه. حتى لو لم تهاجم وو يونغ ، كان عليها أن تبقي انتباهها عليه في جميع الأوقات.

“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.

 

 

 

رد تشينغ يوي آن والباقي أخيرًا.

 

 

 

“من أجل طمأنتنا ، سمحتم لي في الواقع باستعباد الرجل العجوز باي فنغ ، مخططاتكم عميقة حقًا.” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة.

المحكمة السماوية.

 

كانت الرياح اللامحدودة هائلة ولا تتوقف ، اقتربت من فنغ جيو جي والباقي بقوة إلهية.

“لم تكن هذه نيتنا ، كما أنها لم تكن جزءًا من خطة اللورد دوك لونغ.” هز تشانغ يين رأسه ، بصفته قائد المجموعة ، قال: “هل تعلم أن كل ما حدث هنا كان بالفعل جزءًا من استنتاجات الجنية زي وي. كانت هي التي كلفتنا بهذه المهمة “.

معظم الحركات القاتلة الخالدة ستطلق الهالة عند تفعيلها.

 

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.

حطت نظرة سونغ تشي يوان على قصر التنين مرة أخرى: “هذا يعني أن منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هو في الواقع منزل غو خالد من مسار الاستعباد … يمكنه في الواقع استعباد المرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين ، وحتى أربعة منهم! حتى بعد ذلك ، لا يزال بإمكانه الاستمرار في قمع واستعباد دي زانغ شنغ … عبر التاريخ ، يجب أن يكون هذا هو منزل غو الخالد الأول من مسار الاستعباد ! ”

 

 

 

تشانغ يين والبقية تغيروا في التعبير.

“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”

 

في المرة الأخيرة ، أراد قتل فانغ يوان لكن فنغ جيو جي أنقذه.

نظر كل من تشينغ يوي آن و هوا كاي يون و شن كونغ شنغ إلى سونغ تشي يوان لمدة ثانية ، مدركين أنه لم يستسلم.

 

 

 

على الرغم من وقوع هذا الحادث ، إلا أن سونغ تشي يوان والبقية كانوا من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكيف يمكنهم الاستسلام بهذه السهولة؟

على الرغم من أنه حصل على العديد من ميراث الموقرين ، إلا أنه من خلال النهب نمت قوته أيضًا بسرعة غير مسبوقة ، وقد مرت المحكمة السماوية والقارة الوسطى بثلاثة ملايين سنة من التراكم ، فقد تم رعايتها بجهود أجيال لا حصر لها من النخب!

 

ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”

على الرغم من تعرضهم للهجوم والتسلل والإصابة ، إلا أن قوتهم القتالية لا تزال محفوظة جيدًا ، وإذا استمروا في القتال ، فلا يزال هناك أمل.

هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.

 

 

لم يكن من السهل شن هجوم على أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة.

لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.

 

رد تشينغ يوي آن والباقي أخيرًا.

معظم الحركات القاتلة الخالدة ستطلق الهالة عند تفعيلها.

 

 

 

وهكذا ، لم يستخدم تشانغ يين والبقية أي حركات قاتلة مرعبة ، فقد واجهوا صعوبة في إخفاء هالة حركاتهم القاتلة في البداية.

 

نظر كل من تشينغ يوي آن و هوا كاي يون و شن كونغ شنغ إلى سونغ تشي يوان لمدة ثانية ، مدركين أنه لم يستسلم.

كانت الطرق التي يمكن أن تخفي هالة الحركات القاتلة نادرة جدًا.

أمسكت باي كانغ شوي تشن يي: “لقد حان الوقت ، فلنذهب!”

 

 

في الوقت الحالي ، كان وو يونغ من الحدود الجنوبية فقط لديه مثل هذه الأساليب. لم يكن لدى الآخرين ، بمن فيهم أعضاء المحكمة السماوية ، أي منها.

 

 

 

بوم بوم بوم!

“بالضبط.” ابتسم تشانغ يين والبقية بهدوء.

 

لكن فجأة توقفت الأغنية ، استيقظ الجميع على الفور.

دوى دوي الانفجارات مرة أخرى.

 

 

 

لم يستسلم سونغ تشي يوان والباقي ، لقد قاتلوا ضد تشانغ يين والباقي مرة أخرى.

أمسكت باي كانغ شوي تشن يي: “لقد حان الوقت ، فلنذهب!”

 

 

ساحة معركة الأرض المباركة المعصومة.

 

 

 

تراجعت باي كانغ شوي إلى جانب تشن يي.

انتهت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى.

 

 

هاجم وو يونغ والبقية ، محاولين إجبارها على الابتعاد عن التشكيل الذي يقف خلفها ، وذلك لقتل هذين الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية خارج التشكيل.

هاجم وو يونغ والبقية ، محاولين إجبارها على الابتعاد عن التشكيل الذي يقف خلفها ، وذلك لقتل هذين الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية خارج التشكيل.

 

وهكذا ، لم يستخدم تشانغ يين والبقية أي حركات قاتلة مرعبة ، فقد واجهوا صعوبة في إخفاء هالة حركاتهم القاتلة في البداية.

تحركت باي كانغ شوي في اتجاهات مختلفة ، متجنبة الهجمات القاتلة مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

أعطى الخالدون للحدود الجنوبية ضغوطًا كبيرة عليها ، وخاصة وو يونغ ، حيث تم إخفاء جميع هالاته القاتلة قبل إطلاق العنان لها ، وكانت باي كانغ شوي حذرة جدًا منه. حتى لو لم تهاجم وو يونغ ، كان عليها أن تبقي انتباهها عليه في جميع الأوقات.

 

 

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

“دعني أسقط ، يجب أن تهرب!” قال تشن يي.

“ماذا حدث؟” دعمته باي كانغ شوي بسرعة.

 

على الرغم من تعرضهم للهجوم والتسلل والإصابة ، إلا أن قوتهم القتالية لا تزال محفوظة جيدًا ، وإذا استمروا في القتال ، فلا يزال هناك أمل.

لقد صدمته ريح الوداع غير التقليدية ، ولم يستطع التحرك ولا يمكنه سوى انتظار وفاته.

في الوقت الحالي ، كان وو يونغ من الحدود الجنوبية فقط لديه مثل هذه الأساليب. لم يكن لدى الآخرين ، بمن فيهم أعضاء المحكمة السماوية ، أي منها.

 

انتهت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى.

في الوقت الحالي ، كانت ملابسه وحاجبه وشعره تختفي ، وكانت أطرافه تختفي أيضًا ، وكانت القوة الرهيبة لرياح وداع الصديق على وشك أن تتآكل أطرافه تمامًا ، يليها جسده.

كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.

 

تصادمت الحمم البركانية والأمواج ، فتفاعلت وخلقت بخارًا غطى السماء بأكملها.

لحسن الحظ ، لم تنتشر رياح وداع الصديق بين الناس ، بل استهدفت تشن يي فقط ، والذي أعطى باي كانغ شوي الشجاعة لحمايته.

 

 

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

“هل تعتقد أنني أريد أن أنقذك؟” نقلت باي كانغ شوي سرا.

خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.

 

في البداية ، كانت الأغنية مثل تيار صغير من الماء يتدفق ببطء في الجبال. تدريجيًا ، تحول التيار إلى حمم متدفقة وسعت عرض النهر ، في نطاق الجبال ، بدا وكأنه صدى تنين صاخب.

ذهل تشن يي.

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

 

 

أدرك فجأة.

“انت مجددا!” حدق وو يونغ في فنغ جيو جي بغضب شديد.

 

 

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

تصادمت الحمم البركانية والأمواج ، فتفاعلت وخلقت بخارًا غطى السماء بأكملها.

 

في الوقت الحالي ، كانت ملابسه وحاجبه وشعره تختفي ، وكانت أطرافه تختفي أيضًا ، وكانت القوة الرهيبة لرياح وداع الصديق على وشك أن تتآكل أطرافه تمامًا ، يليها جسده.

كان تشن يي صامتًا ، وأراد فجأة أن يبتسم ، في هذه اللحظة ، بدا الموت ضئيلًا للغاية.

لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.

 

 

على الرغم من أنه كان شخصًا مهووسًا بالسلطة ، إلا أنه كان أيضًا شخصًا يؤيد استقامة الإنسانية. كان مثل باي كانغ شوي ، لم يكن يخشى التضحية ، لولا هذا ، لما جعلته الجنية زي وي عضوًا في المحكمة السماوية.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.

 

 

لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.

تشانغ يين والبقية تغيروا في التعبير.

 

“دعني أكون مفيدًا في اللحظة الأخيرة من حياتي.” تحدث تشن يي علانية ، كان مصمما على الموت.

بقول ذلك ، هبت ريح شديدة.

 

على الرغم من وقوع هذا الحادث ، إلا أن سونغ تشي يوان والبقية كانوا من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكيف يمكنهم الاستسلام بهذه السهولة؟

لكن في هذه اللحظة ، سمع أغنية تلعب من أذنيه.

لكن في هذه اللحظة ، سمع أغنية تلعب من أذنيه.

 

 

في مثل هذه المعركة الشديدة ، من سيكون لديه مزاج الغناء؟

لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.

 

على الرغم من أنها لطالما اعتبرت موهبته وقدراته عالية ، فقد أدركت الآن أنها قد قللت من شأنه إلى حد كبير.

ذهل تشن يي قبل أن ينجذب انتباهه الكامل إلى الأغنية.

 

 

ساحة معركة الأرض المباركة المعصومة.

كانت باي كانغ شوي ، وو يونغ ، والبقية في نفس الوضع الذي كان عليه.

“دعني أكون مفيدًا في اللحظة الأخيرة من حياتي.” تحدث تشن يي علانية ، كان مصمما على الموت.

 

اتضح أنه على الرغم من أنها بدت ناجحة ، إلا أن هذا كان مجرد فخ ضخم نصبته المحكمة السماوية بدقة!

كان صوت الغناء خادعًا وعميقًا ، وكان مليئًا بالصراع وكان فريدًا جدًا.

 

 

 

في البداية ، كانت الأغنية مثل تيار صغير من الماء يتدفق ببطء في الجبال. تدريجيًا ، تحول التيار إلى حمم متدفقة وسعت عرض النهر ، في نطاق الجبال ، بدا وكأنه صدى تنين صاخب.

 

 

تشانغ يين والبقية تغيروا في التعبير.

في الوقت نفسه ، تحول نهر الحمم البركانية على الجبل إلى مد هائج ، بحفيف خفيف ، ومد وجذر ، واستمر دون توقف.

 

 

 

تصادمت الحمم البركانية والأمواج ، فتفاعلت وخلقت بخارًا غطى السماء بأكملها.

 

 

هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.

تكثف البخار في السحب التي أرادت أن تطير نحو السماء العالية.

 

 

 

فجأة ، ضرب البرق واندفع الرعد ، سقطت صواعق البرق على الغيوم حيث شعر الخالدون وكأنهم سقطوا من السماء ، شعروا بإحساس بالجو في قلوبهم.

 

 

“انت مجددا!” حدق وو يونغ في فنغ جيو جي بغضب شديد.

الوهم أو الحقيقة ، العلو أو السقوط ، الفخر والثقة في بعض الأحيان ، والشعور بالضياع واليأس أثناء الكوارث. ثني المرء للوراء في بعض الأحيان ، ونشر كلماته في بعض الأحيان …

 

 

ذهل تشن يي.

في ساحة المعركة ، توقف كل الصراع ، وانخرط الجميع في الأغنية ، ونسوا كل شيء آخر.

“ماذا حدث؟” دعمته باي كانغ شوي بسرعة.

 

خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة من التشكيلة ، وكان يرتدي رداءًا أحمر وأبيض ، وكان يتمتع بأناقة فائقة وهو يبتسم: “هذه هي أغنية القدر خاصتي التي تم إنشاؤها حديثًا”.

لكن فجأة توقفت الأغنية ، استيقظ الجميع على الفور.

 

 

 

تشي تشو يو كان لديه تعبير رسمي: “ما هذه الأغنية؟ إنه أمر مرعب ، لقد جعلتنا جميعًا منغمسين فيها دون مقاومة! ”

“دعني أسقط ، يجب أن تهرب!” قال تشن يي.

 

 

كان وجه تشياو جي كاي شاحبًا كما قال بخوف مستمر: “لحسن الحظ توقف الأمر ، وإلا فلن يتحرر أي منا ، لكنا قد أصبنا بشدة.”

 

 

 

“ما هذه الاغنية؟” سأل يي هاو فانغ.

هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.

 

 

خرج سيد غو خالد من الرتبة الثامنة من التشكيلة ، وكان يرتدي رداءًا أحمر وأبيض ، وكان يتمتع بأناقة فائقة وهو يبتسم: “هذه هي أغنية القدر خاصتي التي تم إنشاؤها حديثًا”.

 

 

ذهل تشن يي قبل أن ينجذب انتباهه الكامل إلى الأغنية.

لقد كان فنغ جيو جي!

 

 

 

“همف ، القدر؟ أنت تتحدث بشكل كبير “. كان با شي با يشخر ببرود.

 

 

ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”

“لا يصدق! أغنية القدر هذه أنقذت حياتي بالفعل “. هتف تشن يي ، لم يتبق سوى جسده ورأسه ، لكن رياح وداع الصديق توقفت. على الرغم من أن إصاباته كانت خطيرة ، إلا أن حياة تشن يي لم تنته بعد.

 

 

على الرغم من أنها لطالما اعتبرت موهبته وقدراته عالية ، فقد أدركت الآن أنها قد قللت من شأنه إلى حد كبير.

كان الخالدون على الحدود الجنوبية في حالة ذهول.

حطت نظرة سونغ تشي يوان على قصر التنين مرة أخرى: “هذا يعني أن منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة هو في الواقع منزل غو خالد من مسار الاستعباد … يمكنه في الواقع استعباد المرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين ، وحتى أربعة منهم! حتى بعد ذلك ، لا يزال بإمكانه الاستمرار في قمع واستعباد دي زانغ شنغ … عبر التاريخ ، يجب أن يكون هذا هو منزل غو الخالد الأول من مسار الاستعباد ! ”

 

 

احتلت رياح وداع الصديق لوو يونغ المرتبة الثامنة. استخدمت أغنية القدر لفنغ جيو جي درع القدر كنواة أساسية ، كما احتلت المرتبة الثامنة!

لكن تشن يي لم يستطع الابتسام ، وأظهر وجهه المزيد من الألم والمرارة ، وكان بحاجة إلى العمل والتعاون مع باي كانغ شوي وخداع الخالدين على الحدود الجنوبية.

 

ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”

“انت مجددا!” حدق وو يونغ في فنغ جيو جي بغضب شديد.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.

 

“ما هذه الاغنية؟” سأل يي هاو فانغ.

في المرة الأخيرة ، أراد قتل فانغ يوان لكن فنغ جيو جي أنقذه.

 

 

 

هذه المرة ، أراد قتل تشن يي لكن فنغ جيو جي أوقفه مرة أخرى.

 

 

كانت باي كانغ شوي ، وو يونغ ، والبقية في نفس الوضع الذي كان عليه.

مرتين ، أفسد فنغ جيو جي خطط وو يونغ مرتين!

ساحة معركة الأرض المباركة المعصومة.

 

دوت موجة من الهتافات في مدينة الإمبراطور.

وكان هذان توقيتان حاسمان.

 

 

 

حتى مع تصرف وو يونغ الفائق وقدرته على تحمل أي ظرف ، لم يستطع إلا أن يغضب بشدة.

خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.

 

بقول ذلك ، هبت ريح شديدة.

“فنغ جيو جي ، أنت حقًا عبقري منقطع النظير.” حدق وو يونغ بعينيه ، كان صوته باردًا مثل عاصفة ثلجية ، يمكن أن يرسل قشعريرة عبر جسد شخص ما: “تعال ، أرني كل ما لديك ، سأتولى أمرك بنفسي.”

 

 

كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.

بقول ذلك ، هبت ريح شديدة.

لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.

 

 

كانت هذه رياح وو يونغ اللامحدودة ، فقد كانت تخرب ساحة المعركة ، مثل عمود ضخم يدعم السماء والأرض.

ابتسم فنغ جيو جي بتعبير قبيح ، وكان تنفسه ضعيفًا للغاية: “قمت بإنشاء أغنية القدر في عجلة من أمري ، حتى أنني لم أنتهي من نصف أغنيتي. لأنه لم يكن لدي خيار سوى استخدامها هذه المرة ، فقد عانيت من إصابات خطيرة نتيجة لذلك “.

 

 

أنفقت هذه الحركة عشرة آلاف علامة داو لمسار الرياح لوو يونغ!

 

 

لقد كان فنغ جيو جي!

كانت الرياح اللامحدودة هائلة ولا تتوقف ، اقتربت من فنغ جيو جي والباقي بقوة إلهية.

 

 

 

ابتسم فنغ جيو جي بمرارة: “اللورد وو يونغ قوي حقًا ، ليس لدي خيار سوى تجنبك.”

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

 

 

أمسكت باي كانغ شوي تشن يي: “لقد حان الوقت ، فلنذهب!”

أنفقت هذه الحركة عشرة آلاف علامة داو لمسار الرياح لوو يونغ!

 

لكن في هذه اللحظة ، سمع أغنية تلعب من أذنيه.

خلف الثلاثة ، تم توسيع التشكيل ، ونجحوا في التراجع مرة أخرى إلى التشكيل.

 

 

 

بمجرد دخولهم التشكيل ، بصق فنغ جيو جي الدم ، كان وجهه شاحبًا كالورق ، وكان يقف مرتعشًا.

 

 

 

“ماذا حدث؟” دعمته باي كانغ شوي بسرعة.

 

 

لحسن الحظ ، لم تنتشر رياح وداع الصديق بين الناس ، بل استهدفت تشن يي فقط ، والذي أعطى باي كانغ شوي الشجاعة لحمايته.

ابتسم فنغ جيو جي بتعبير قبيح ، وكان تنفسه ضعيفًا للغاية: “قمت بإنشاء أغنية القدر في عجلة من أمري ، حتى أنني لم أنتهي من نصف أغنيتي. لأنه لم يكن لدي خيار سوى استخدامها هذه المرة ، فقد عانيت من إصابات خطيرة نتيجة لذلك “.

في النهاية ، كان أساس المحكمة السماوية عميقًا جدًا ، ولم يكن فانغ يوان ندًا لهم.

 

كانت باي كانغ شوي ، وو يونغ ، والبقية في نفس الوضع الذي كان عليه.

“الأخ فنغ، خاطرت بحياتك لإنقاذي ، لن أنسى أبدًا دين الامتنان هذا!” تنهد تشن يي.

 

 

مرتين ، أفسد فنغ جيو جي خطط وو يونغ مرتين!

“في الوقت الحالي ، القارة الوسطى في حالة من الفوضى ، والخالدون من الحدود الجنوبية هنا مع الانتقام ، وأنا أنقذك من أجل القارة الوسطى.” هز فنغ جيو جي رأسه.

تراجعت باي كانغ شوي إلى جانب تشن يي.

 

بوم بوم بوم!

نظر تشن يي إلى فنغ جيو جي وباي كانغ شوي ، مفكرًا في أفعالهما التي لا هوادة فيها ، ضحك ببطولة: “بغض النظر عن مدى خطورتها ، مع أشخاص مثلنا لا يخشون التضحية أو الموت ، ستفوز القارة الوسطى بالتأكيد ، ستخرج المحكمة السماوية منتصرة! ”

 

 

“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”

المحكمة السماوية.

“فنغ جيو جي ، أنت حقًا عبقري منقطع النظير.” حدق وو يونغ بعينيه ، كان صوته باردًا مثل عاصفة ثلجية ، يمكن أن يرسل قشعريرة عبر جسد شخص ما: “تعال ، أرني كل ما لديك ، سأتولى أمرك بنفسي.”

 

 

أطلقت الجنية زي وي التي كانت تراقب الأرض المباركة المعصومة نفسًا من الهواء وهي تبتسم.

في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!

 

تشانغ يين والبقية تغيروا في التعبير.

“لا يصدق حقًا ، فنغ جيو جي وأغنية القدر!”

لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.

 

 

عرفت الجنية زي وي بخطة المحكمة السماوية لغو القدر. كانت سماء طول العمر أيضًا طموحة تجاهها. في وقت سابق ، أرادت المحكمة السماوية الحصول على الغو الخالد ثروة تنافس السماء ، بينما الآن ، سماء طول العمر كانت تلاحق غو القدر ، كانوا جميعًا يحاولون الحصول على غو القدر .

في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!

 

في البداية ، كانت الأغنية مثل تيار صغير من الماء يتدفق ببطء في الجبال. تدريجيًا ، تحول التيار إلى حمم متدفقة وسعت عرض النهر ، في نطاق الجبال ، بدا وكأنه صدى تنين صاخب.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي اتخذ خطوة كبيرة في هذا الاتجاه لم تكن القوتان الفائقتان ، بل كان سيد غو خالد وحيد.

 

 

 

“فنغ جيو جي!” تمتمت الجنية زي وي.

لم يستسلم سونغ تشي يوان والباقي ، لقد قاتلوا ضد تشانغ يين والباقي مرة أخرى.

 

كانت باي كانغ شوي ، وو يونغ ، والبقية في نفس الوضع الذي كان عليه.

على الرغم من أنها لطالما اعتبرت موهبته وقدراته عالية ، فقد أدركت الآن أنها قد قللت من شأنه إلى حد كبير.

“كل شيء انتهى.”

 

 

كانت تضحية تشن يي مؤكدة من منظور الجنية زي وي. لأنه لا يمكن التراجع عن رياح وداع الصديق، إلا إذا دافعوا عنها مسبقًا.

لم يستسلم سونغ تشي يوان والباقي ، لقد قاتلوا ضد تشانغ يين والباقي مرة أخرى.

 

 

من يعتقد أن فنغ جيو جي قد تم تجاوز هذه القاعدة اليوم.

أمسكت باي كانغ شوي تشن يي: “لقد حان الوقت ، فلنذهب!”

 

كان وجه تشياو جي كاي شاحبًا كما قال بخوف مستمر: “لحسن الحظ توقف الأمر ، وإلا فلن يتحرر أي منا ، لكنا قد أصبنا بشدة.”

في التاريخ ، لم تكن هناك أي حالة تحطمت فيها رياح وداع الصديق. لا يمكن إنكاره ، بعد أغنية رياح الاستيعاب ، كتب فنغ جيو جي التاريخ مرة أخرى!

 

 

 

ساحة معركة مدينة الإمبراطور.

 

 

 

دوت موجة من الهتافات في مدينة الإمبراطور.

لحسن الحظ ، لم تنتشر رياح وداع الصديق بين الناس ، بل استهدفت تشن يي فقط ، والذي أعطى باي كانغ شوي الشجاعة لحمايته.

 

 

انتهت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى.

 

 

 

هذا يعني أن هذا لم يعد ضعف المحكمة السماوية.

 

 

 

الخالدون في الصحراء الغربية الذين شعروا بهذا تراجعوا بسرعة ، أرادوا الهروب.

ذهل تشن يي.

 

“دعني أكون مفيدًا في اللحظة الأخيرة من حياتي.” تحدث تشن يي علانية ، كان مصمما على الموت.

لم يتمكنوا من تدمير مدينة الإمبراطور أو مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى.

لم يستسلم سونغ تشي يوان والباقي ، لقد قاتلوا ضد تشانغ يين والباقي مرة أخرى.

 

على الرغم من أنه كان شخصًا مهووسًا بالسلطة ، إلا أنه كان أيضًا شخصًا يؤيد استقامة الإنسانية. كان مثل باي كانغ شوي ، لم يكن يخشى التضحية ، لولا هذا ، لما جعلته الجنية زي وي عضوًا في المحكمة السماوية.

“كل شيء انتهى.”

تحركت باي كانغ شوي في اتجاهات مختلفة ، متجنبة الهجمات القاتلة مرارًا وتكرارًا.

 

“دعني أكون مفيدًا في اللحظة الأخيرة من حياتي.” تحدث تشن يي علانية ، كان مصمما على الموت.

“تنهد ، نجحت المحكمة السماوية في النهاية.”

لكن فجأة توقفت الأغنية ، استيقظ الجميع على الفور.

 

 

كان فريق أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية محبطًا ، ولم يكن من السهل التراجع الآن ، فقد تم دعم القارة الوسطى بأبطال بين الناس ، ولم يتمكنوا من الهروب بسهولة.

 

 

في المرة الأخيرة ، أراد قتل فانغ يوان لكن فنغ جيو جي أنقذه.

كان لفانغ يوان قلب ثقيل.

 

 

على الرغم من أنه كان شخصًا مهووسًا بالسلطة ، إلا أنه كان أيضًا شخصًا يؤيد استقامة الإنسانية. كان مثل باي كانغ شوي ، لم يكن يخشى التضحية ، لولا هذا ، لما جعلته الجنية زي وي عضوًا في المحكمة السماوية.

لقد بذل قصارى جهده ولكن لم يكن هناك بيده حيلة.

 

 

كما توقع ، تابعت باي كانغ شوي: “إنني أفعل هذا عن قصد وأتظاهر بأني لا أريد أن أتخلى عنك ، لأعرض نفسي للخطر وأجذب انتباه الخالدين من الحدود الجنوبية ، حتى نتمكن من المماطلة لبعض الوقت وترك الآخرين ينشئون المزيد من التشكيلات الخالدة. أنت تحتضر بالتأكيد ، لكن لا يزال بإمكانك أن تكون مفيدًا. قد أموت أيضًا ، لكن يجب أن نماطل لبعض الوقت. من أجل المحكمة السماوية ، للقارة الوسطى ، من أجل الناس في هذا العالم ، فماذا لو ضحينا بأنفسنا؟ ”

كانت أساليب المحكمة السماوية خارج نطاق توقعاته حقًا ، ولم يستطع التعامل معها.

 

 

 

في النهاية ، كان أساس المحكمة السماوية عميقًا جدًا ، ولم يكن فانغ يوان ندًا لهم.

 

 

 

على الرغم من أنه حصل على العديد من ميراث الموقرين ، إلا أنه من خلال النهب نمت قوته أيضًا بسرعة غير مسبوقة ، وقد مرت المحكمة السماوية والقارة الوسطى بثلاثة ملايين سنة من التراكم ، فقد تم رعايتها بجهود أجيال لا حصر لها من النخب!

“الأخ فنغ، خاطرت بحياتك لإنقاذي ، لن أنسى أبدًا دين الامتنان هذا!” تنهد تشن يي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط