نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1738

1738 المحكمة السماوية للأصل البدائي!

1738 المحكمة السماوية للأصل البدائي!

الفصل 1738: المحكمة السماوية للأصل البدائي!

“مم ، تحدث.” الأصل البدائي قال.

 

“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.

 

“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.

 

 

أصبح الجو في الكهف مكبوتًا بشكل متزايد ، ابتسم سيد غو خالد شاب ابتسامة قسرية: “اللورد الخالد الموقر ، أنت فقط بضع مئات من السنين الآن ، لا يزال لديك آلاف السنين وحتى أكثر من عشرة آلاف سنة من العمر. أليس من السابق لأوانه التفكير في هذا؟ ”

 

 

“أي نوع من الطائفة تريد أن تنشئ ، وأين نبني طوائفنا؟ ما هي قواعد الطائفة ، وما هي العوامل الرئيسية في تشكيل الطائفة؟ ”

تحول تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي إلى مهيب ، ونظر إلى الشاب سيد الغو الخالد بنظرة هادئة ، ولم يستطع الأخير أن يدوم لبضعة أنفاس وسرعان ما أنزل رأسه.

“من هذا؟ من لديه الشجاعة لغزو المحكمة السماوية! ”

 

اهتز كل أسياد الغو الخالدين البشر.

تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.

قال رجل مسن معين من أسياد الغو الخالدين بصوت ثقيل: “بناءً على كلمات اللورد الخالد الموقر ، الطريقة التي تحكم بها البشرية على المدى الطويل هي بالتخلي عن نظام عشيرتنا وإقامة الطوائف؟”

 

ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.

“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.

علاوة على ذلك ، حتى لو أسس أسياد الغو الخالدين طوائف ، فلا يزال بإمكانهم رعاية أحفادهم وأصدقائهم.

 

“بالطبع لا.” هزّ الموقر الخالد الأصل البدائي رأسه: “المنظمة التي يديرها الناس سيكون لها بالتأكيد أنانية وصراع على المكاسب الشخصية. تؤسس العشيرة أساسها على علاقات الدم أو الزواج ، بينما تقرر الطائفة بناءً على القدرات والموهبة ، والأخيرة بطبيعة الحال أكثر انفتاحًا وشفافية ، وستذهب موارد الزراعة المحدودة إلى الأشخاص الأكثر ملاءمة ، وهو أمر أكثر فائدة للوضع العام ! ”

نظر أسياد الغو الخالدون إلى بعضهم البعض ، ولم يتحدث أحد.

 

 

 

على الرغم من أن البشر قد نشأوا ، فقد اعتمدوا على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. الآخرون ، بغض النظر عن الرتب التي كانوا فيها أو حتى مقارنة الكمية ، كانوا بعيدين عن مطابقة أجناس البشر المتحولين.

 

 

 

أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي تنهيدة عميقة: “القارة الوسطى كبيرة جدًا ، كم عدد أسياد الغو الخالدين البشر ، وكم عدد أسياد الغو الخالدين البشر المتحولين هناك؟ ماذا عن البشر؟ ما هو تعداد الجنس البشري بأكمله وما هو تعداد البشر المتحولين؟ اختلافنا هائل “.

 

 

تحول تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي إلى مهيب ، ونظر إلى الشاب سيد الغو الخالد بنظرة هادئة ، ولم يستطع الأخير أن يدوم لبضعة أنفاس وسرعان ما أنزل رأسه.

“حتى لو تمكنا من حكم القارة الوسطى في حياتنا وتوحيد هذه المنطقة ، فماذا عن المناطق الأربع الأخرى؟”

 

 

مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.

“حاليًا ، تم الكشف عن قوتي ، والبشر المتحولون يدركون تمامًا أنهم لا يستطيعون محاربتي ، لذا فقد اختبأوا بالفعل. ليس لدينا أي طرق فعالة للعثور على مواقعهم بدقة. خاصةً تلك الكهوف لأسياد الغو الخالدين البشر المتحولين والأراضي المباركة ، إذا وضعوها في الخارج ، فلن نتمكن من ملاحظتها حتى لو كنا أمامها مباشرةً “.

تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.

 

 

لقد فهم الخالدون تمامًا نية الأصل البدائي الخالد الموقر الآن.

 

 

“هذه ثمرة عمل أجدادنا ، لن أسمح لكم بتدميرها.”

حتى لو ارتفع الجنس البشري ، فقد كان ذلك بالاعتماد على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. وكان عمر الموقر الخالد الأصل البدائي محدودًا ، وسيموت يومًا ما.

 

 

“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”

علاوة على ذلك ، حتى الآن عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، سيكون من الصعب جدًا على الجنس البشري توحيد القارة الوسطى. كان من الصعب جدًا العثور على البشر المتحولين ، وكان بإمكانهم الاختباء والاستمرار و الازدهار.

واصل الموقر الخالد الأصل البدائي بصوت جاد: “أعلم أن نظام الطائفة لن يتم قبوله حقًا في البداية. نسعى جاهدين للحصول على طريقة زراعة أسياد الغو الخالدين ، ودفعنا ثمنًا لا يقاس لتحقيق النجاح ، ولا بأس إذا تركناها لأحفادنا ، لكن الطائفة تعني أننا بحاجة لمنحها للغرباء “.

 

 

الأصل البدائي الخالد الموقر كان لا يقهر لكنه لم يكن لديه طريقة فعالة لاستكشاف مواقعهم.

 

 

“اللورد الخالد الموقر ، لا يزال لدي بعض الأشياء التي لا أفهمها عن تأسيس الطائفة.”

قال رجل مسن معين من أسياد الغو الخالدين بصوت ثقيل: “بناءً على كلمات اللورد الخالد الموقر ، الطريقة التي تحكم بها البشرية على المدى الطويل هي بالتخلي عن نظام عشيرتنا وإقامة الطوائف؟”

 

 

 

أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه: “نعم”.

 

 

تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!

“كيف يمكننا الانتصار على البشر المتحولين وتوفير مستقبل مشرق للبشرية جمعاء؟ هذا غير ممكن معي وحدي “.

يمكن اعتبار هذا بمثابة حل وسط لـ الموقر الخالد الأصل البدائي تجاه الواقع ، ولكن هذا أظهر أيضًا حكمته وبعد نظره.

 

“لكن الحقيقة هي أن إنشاء الطوائف لا يعني أنك ستنقل بشكل عرضي أعمق زراعتك الخالدة للآخرين. لكنك ستختار العباقرة ، هؤلاء العباقرة لا يجب أن يمتلكوا فقط موهبة فطرية كبيرة ولكن أيضًا لديهم فضائل أخلاقية مستقيمة ، والأهم من ذلك ، يجب أن يكونوا مخلصين لطائفتهم “.

يمكن للبشر المتحولين الاختباء في أسوأ السيناريوهات. حتى لو كنت لا أقهر ، يمكنني فقط قيادة البشر في القارة الوسطى إلى الاستقلال وجعلهم يكتسبون مكانة مستقرة في العالم “.

 

 

كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.

“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.

استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!

 

 

“إذا استخدمنا نظام العشيرة ، فما هو الفرق بيننا وبين البشر المتحولين؟ نحن بالفعل متأخرون للغاية ، إذا واصلنا استخدام نظام العشيرة هذا ، فلن نتمكن أبدًا من تجاوزهم “.

 

 

 

“تأسيس الطوائف والبحث الفعال عن العباقرة والتنقيب عنهم هو السبيل الوحيد. لا داعي للقلق بشأن التكاليف وتخلوا عن الأفكار المسبقة لرعايتهم ، عندها فقط سيكون لدينا الأمل في تجاوز هذه الأجناس البشرية المتحولة! ”

تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!

 

 

أعادت الكلمات الموقر الخالد الأصل البدائي صمت فريق أسياد الغو الخالدين مرة أخرى.

 

 

أخذ الموقر الخالد الأصل البدائي نفساً عميقاً: “لقد تصورت بالفعل مفهوم الطوائف لفترة طويلة ، وستشمل هذه الخطة جميع الجوانب الممكنة التي يمكننا النظر فيها. خذني كمثال ، أولاً ، سيتم تسمية طائفتي بالمحكمة السماوية … ”

لقد استعاد الكثير بالفعل هدوئهم ، وكانوا يعرفون أن كلمات الموقر الخالد الأصل البدائي كانت معقولة. ولكن كان لا يزال هناك بعض أسياد الغو الخالدين الذين عبسوا ، غير قادرين على قبول هذا.

ومع ذلك ، استمر أعضاء المحكمة السماوية في الاستيقاظ من المقبرة الخالدة.

 

 

سأل سيد غو خالد : “هل يمكن لنظام الطائفة أن يسمح لنا بالتعاون بإخلاص؟ هل سنكون قادرين حقًا على أن نصبح من ذوي الجدارة ، هل هذا يعني أنه لن يكون هناك صراع داخلي أو قمع؟ ”

“محكمتنا السماوية هي الأرض المقدسة للبشرية ، وملاذ البشرية ، والزعيم الشرعي للإنسانية!”

 

أكرمونا بدعمكم يا شباب ._. لا دعم منذ أيام

“بالطبع لا.” هزّ الموقر الخالد الأصل البدائي رأسه: “المنظمة التي يديرها الناس سيكون لها بالتأكيد أنانية وصراع على المكاسب الشخصية. تؤسس العشيرة أساسها على علاقات الدم أو الزواج ، بينما تقرر الطائفة بناءً على القدرات والموهبة ، والأخيرة بطبيعة الحال أكثر انفتاحًا وشفافية ، وستذهب موارد الزراعة المحدودة إلى الأشخاص الأكثر ملاءمة ، وهو أمر أكثر فائدة للوضع العام ! ”

“أنت…”

 

“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.

هذا الشخص فتح فمه ولكنه لم يستطع انتقاد ميزة الطوائف ، فلم يستطع إلا أن يقترب من هذا من زاوية أخرى: “هل هذا يعني أن العشائر غير قادرة على إيجاد المواهب؟ تتمتع العشائر أيضًا بنظام استيعاب المواهب الخارجية من خلال الزواج أو تبني الأطفال “.

حتى لو ارتفع الجنس البشري ، فقد كان ذلك بالاعتماد على الأصل البدائي الخالد الموقر وحده. وكان عمر الموقر الخالد الأصل البدائي محدودًا ، وسيموت يومًا ما.

 

 

“أنت على صواب.” أومأ “الأصل البدائي الخالد الموقر” برأسه: “لكن كم عدد عمليات الزواج التي يمكن الحصول عليها؟ حتى إذا قمت بتبني العديد من الأطفال ، فمن المحتمل أن يتم نبذهم وقمعهم عند مقارنتهم بأحفاد أفراد العشائر المرتبطين بالدم ، أليس كذلك؟ ”

مر وقت طويل.

 

 

أخيرًا لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين البشر ما يقولونه.

 

 

 

واصل الموقر الخالد الأصل البدائي بصوت جاد: “أعلم أن نظام الطائفة لن يتم قبوله حقًا في البداية. نسعى جاهدين للحصول على طريقة زراعة أسياد الغو الخالدين ، ودفعنا ثمنًا لا يقاس لتحقيق النجاح ، ولا بأس إذا تركناها لأحفادنا ، لكن الطائفة تعني أننا بحاجة لمنحها للغرباء “.

 

 

 

“لكن الحقيقة هي أن إنشاء الطوائف لا يعني أنك ستنقل بشكل عرضي أعمق زراعتك الخالدة للآخرين. لكنك ستختار العباقرة ، هؤلاء العباقرة لا يجب أن يمتلكوا فقط موهبة فطرية كبيرة ولكن أيضًا لديهم فضائل أخلاقية مستقيمة ، والأهم من ذلك ، يجب أن يكونوا مخلصين لطائفتهم “.

 

 

“محكمتنا السماوية هي الأرض المقدسة للبشرية ، وملاذ البشرية ، والزعيم الشرعي للإنسانية!”

“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.

 

 

استمرت المعركة الشرسة ، احتلت سماء طول العمر ، التي حصلت على مساعدة الشمس العملاقة ، اليد العليا.

“طالما أننا ندافع عن قواعد الطائفة ، فإن أحفادنا وتلاميذنا وأطفالنا سيلتزمون بنشاط أيضًا بقواعد الطائفة. طالما أننا نخلق الطوائف ونتحد ، أعتقد أنه يمكن للإنسانية أن تنهض حقًا في المستقبل! ”

“اتباع اللورد هو بالتأكيد أفضل قرار سأتخذه في حياتي.”

 

ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.

“لا يمكن أن يمتد نفوذي إلى المناطق الأربع البعيدة ، لكن في القارة الوسطى ، آمل أن ينشئ الجميع طوائف ويتخلوا عن نظام العشائر. من أجل الإنسانية ، يجب أن أؤكد على هذه النقطة الوحيدة: كل القارة الوسطى تحتاج أسياد الغو الخالدين إلى إنشاء طائفة أو الانضمام إليها ، لا يمكنكم إنشاء عشيرة. أي سيد غو خالد مستقبلي سيتبع هذه القاعدة أيضًا. إذا خالف أي شخص القاعدة ، فسيواجه الحكم مني شخصيًا بالإضافة إلى القوة الجماعية لجميع أسياد الغو الخالدين الآخرين! ”

استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!

 

 

لم ينطق أسياد الغو الخالدين البشريون بكلمة واحدة ، عندما أظهر الموقر الخالد الأصل البدائي موقفًا صارمًا ، لم يتمكنوا ببساطة من مواجهته.

 

 

ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.

ولكن ما جعلهم شاكرين هو أن الموقر الخالد الأصل البدائي لم يمنع نظام العشيرة بشكل أعمى. تم تطبيق نظام الطائفة فقط على أسياد الغو الخالدين ، أي أن الفانين و أسياد الغو يمكنهم استخدام نظام العشيرة لمواصلة الحياة.

“لقد تخلّى الكثير من الناس عن دمائهم وأرواحهم ، تريد” سماء طول العمر “، التي تعمل على نظام قبلي مجرد ، هزيمة المحكمة السماوية؟ همف ، في أحلامكم! ”

 

مجد الذين دافعوا عن معتقداتهم …

علاوة على ذلك ، حتى لو أسس أسياد الغو الخالدين طوائف ، فلا يزال بإمكانهم رعاية أحفادهم وأصدقائهم.

نظر أسياد الغو الخالدون إلى بعضهم البعض ، ولم يتحدث أحد.

 

 

يمكن اعتبار هذا بمثابة حل وسط لـ الموقر الخالد الأصل البدائي تجاه الواقع ، ولكن هذا أظهر أيضًا حكمته وبعد نظره.

 

 

واصل الموقر الخالد الأصل البدائي بصوت جاد: “أعلم أن نظام الطائفة لن يتم قبوله حقًا في البداية. نسعى جاهدين للحصول على طريقة زراعة أسياد الغو الخالدين ، ودفعنا ثمنًا لا يقاس لتحقيق النجاح ، ولا بأس إذا تركناها لأحفادنا ، لكن الطائفة تعني أننا بحاجة لمنحها للغرباء “.

تابع الموقر الخالد الأصل البدائي: “كقائد لكم ، سأكون قدوة! بموجب هذا أقسم أنني سأخلق الطوائف وليس العشائر. سأستقبل تلاميذ وأنقل لهم ما تعلمته من حياتي دون أن أتراجع عن أي شيء “.

استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!

 

 

“علاوة على ذلك ، عندما أموت في المستقبل ، ستساهم فتحتي الخالدة أيضًا في أن تكون أساس الطائفة ولن تُترك لأحفاد سلالتي.”

 

 

 

“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي!”

 

 

لم ينطق أسياد الغو الخالدين البشريون بكلمة واحدة ، عندما أظهر الموقر الخالد الأصل البدائي موقفًا صارمًا ، لم يتمكنوا ببساطة من مواجهته.

“أنت…”

“أعتقد أنه طالما أننا نواصل خطتنا ، فإن الطوائف ستطلق إشراقًا مبهرًا تدريجيًا على مدار التاريخ الطويل. ستصبح المحكمة السماوية وطوائفنا مشهورة في جميع أنحاء العالم ، وسنصبح كائنات يخشىها أعداؤنا! ”

 

“أنت على صواب.” أومأ “الأصل البدائي الخالد الموقر” برأسه: “لكن كم عدد عمليات الزواج التي يمكن الحصول عليها؟ حتى إذا قمت بتبني العديد من الأطفال ، فمن المحتمل أن يتم نبذهم وقمعهم عند مقارنتهم بأحفاد أفراد العشائر المرتبطين بالدم ، أليس كذلك؟ ”

اهتز كل أسياد الغو الخالدين البشر.

“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.

 

 

في هذه اللحظة ، نظروا نحو التعبير الهادئ لـ الموقر الخالد الأصل البدائي واستشعروا عزمه على تقديم تضحيات من أجل الصورة الكبيرة.

“محكمتنا السماوية هي الأرض المقدسة للبشرية ، وملاذ البشرية ، والزعيم الشرعي للإنسانية!”

 

“إذا كنا نريد حقًا أن ترتفع البشرية ، فعلينا الاعتماد على أنفسنا. يجب علينا زيادة عدد سكاننا ورعاية أكبر عدد ممكن من أسياد الغو الخالدين. طالما أن جنسنا البشري أقوى وأكثر عددًا من حيث أسياد الغو الخالدين مقارنة بالبشر المتحولين ، فإن مستقبل البشرية سيكون مشرقًا “.

إذا كان حتى الموقر الخالد الأصل البدائي يفعل هذا ، فما سبب عدم اتباعه؟

 

 

 

“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”

اهتز كل أسياد الغو الخالدين البشر.

 

 

“من اليوم فصاعدًا ، سننشئ طوائف وليس عشائر”.

لقد فهم الخالدون تمامًا نية الأصل البدائي الخالد الموقر الآن.

 

 

“إن وجود اللورد الخالد الموقر هو حقًا نعمة البشرية!”

“اللورد الموقر الخالد الأصل البدائي ، أنت محق ، سأتبع أوامرك!”

 

تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!

“اتباع اللورد هو بالتأكيد أفضل قرار سأتخذه في حياتي.”

في هذه اللحظة ، نظروا نحو التعبير الهادئ لـ الموقر الخالد الأصل البدائي واستشعروا عزمه على تقديم تضحيات من أجل الصورة الكبيرة.

 

“إن وجود اللورد الخالد الموقر هو حقًا نعمة البشرية!”

“اللورد الخالد الموقر ، لا يزال لدي بعض الأشياء التي لا أفهمها عن تأسيس الطائفة.”

تحول تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي إلى مهيب ، ونظر إلى الشاب سيد الغو الخالد بنظرة هادئة ، ولم يستطع الأخير أن يدوم لبضعة أنفاس وسرعان ما أنزل رأسه.

 

 

“مم ، تحدث.” الأصل البدائي قال.

لم ينطق أسياد الغو الخالدين البشريون بكلمة واحدة ، عندما أظهر الموقر الخالد الأصل البدائي موقفًا صارمًا ، لم يتمكنوا ببساطة من مواجهته.

 

“طالما أننا ندافع عن قواعد الطائفة ، فإن أحفادنا وتلاميذنا وأطفالنا سيلتزمون بنشاط أيضًا بقواعد الطائفة. طالما أننا نخلق الطوائف ونتحد ، أعتقد أنه يمكن للإنسانية أن تنهض حقًا في المستقبل! ”

“أي نوع من الطائفة تريد أن تنشئ ، وأين نبني طوائفنا؟ ما هي قواعد الطائفة ، وما هي العوامل الرئيسية في تشكيل الطائفة؟ ”

علاوة على ذلك ، حتى لو أسس أسياد الغو الخالدين طوائف ، فلا يزال بإمكانهم رعاية أحفادهم وأصدقائهم.

 

“أنت…”

أخذ الموقر الخالد الأصل البدائي نفساً عميقاً: “لقد تصورت بالفعل مفهوم الطوائف لفترة طويلة ، وستشمل هذه الخطة جميع الجوانب الممكنة التي يمكننا النظر فيها. خذني كمثال ، أولاً ، سيتم تسمية طائفتي بالمحكمة السماوية … ”

 

 

“تجاهلوا أي شيء آخر ، بمجرد وفاتي ، من منكم سيكون قادرًا على تحمل المسؤولية كقائد بمجرد أن ينتقم البشر المتحولون؟” طلب الموقر الخالد الأصل البدائي.

مر وقت طويل.

كان مبهرًا ورائعًا جدا!

 

ولكن ما جعلهم شاكرين هو أن الموقر الخالد الأصل البدائي لم يمنع نظام العشيرة بشكل أعمى. تم تطبيق نظام الطائفة فقط على أسياد الغو الخالدين ، أي أن الفانين و أسياد الغو يمكنهم استخدام نظام العشيرة لمواصلة الحياة.

أجاب الموقر الخالد الأصل البدائي على أسئلة جميع الخالدين.

 

 

سأل سيد غو خالد : “هل يمكن لنظام الطائفة أن يسمح لنا بالتعاون بإخلاص؟ هل سنكون قادرين حقًا على أن نصبح من ذوي الجدارة ، هل هذا يعني أنه لن يكون هناك صراع داخلي أو قمع؟ ”

لم يعد لديهم أي شك.

 

 

 

ثم نظر إلى الخالدين: “بعد ذلك ، سوف يعتمد عليكم. أعتقد أنه طالما أننا نؤسس الطوائف على نطاق واسع ونتقدم ، حتى لو مت ، ستصبح البشرية أكثر ازدهارًا ، وإذا لم يقم البشر المتحولون بأي تغييرات ، فسوف يموتون بالتأكيد! ”

 

 

تابع الموقر الخالد الأصل البدائي: “كقائد لكم ، سأكون قدوة! بموجب هذا أقسم أنني سأخلق الطوائف وليس العشائر. سأستقبل تلاميذ وأنقل لهم ما تعلمته من حياتي دون أن أتراجع عن أي شيء “.

“من فضلكم ثقوا بي!”

كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.

 

 

“لا تعتقدوا أن طوائفنا مجرد مفهوم وليست حقيقة”.

 

 

 

“أعتقد أنه طالما أننا نواصل خطتنا ، فإن الطوائف ستطلق إشراقًا مبهرًا تدريجيًا على مدار التاريخ الطويل. ستصبح المحكمة السماوية وطوائفنا مشهورة في جميع أنحاء العالم ، وسنصبح كائنات يخشىها أعداؤنا! ”

 

 

“لكن الحقيقة هي أن إنشاء الطوائف لا يعني أنك ستنقل بشكل عرضي أعمق زراعتك الخالدة للآخرين. لكنك ستختار العباقرة ، هؤلاء العباقرة لا يجب أن يمتلكوا فقط موهبة فطرية كبيرة ولكن أيضًا لديهم فضائل أخلاقية مستقيمة ، والأهم من ذلك ، يجب أن يكونوا مخلصين لطائفتهم “.

ثلاثة ملايين وثمانمائة وسبعة عشر ألفًا وستمائة وسبعة وثمانون عامًا بعد ذلك.

“من هذا؟ من لديه الشجاعة لغزو المحكمة السماوية! ”

 

أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه: “نعم”.

ساحة معركة المحكمة السماوية.

 

 

 

استمرت المعركة الشرسة ، احتلت سماء طول العمر ، التي حصلت على مساعدة الشمس العملاقة ، اليد العليا.

 

 

 

ومع ذلك ، استمر أعضاء المحكمة السماوية في الاستيقاظ من المقبرة الخالدة.

 

 

 

“من هذا؟ من لديه الشجاعة لغزو المحكمة السماوية! ”

 

 

“علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكن لدينا عشائر ، فهل هذا يعني أن أحفادكم لن يتمكنوا من الحصول على مساعدتكم؟ بالطبع لا. عندما يدخل هؤلاء الناس في الطوائف المعنية ، فإنهم سيحصلون بشكل طبيعي على رعايتكم. لكن أتمنى أن تحافظوا على هدوء هذه الأفعال وألا تنتهكوا قواعد الطائفة علانية “.

“هذه ثمرة عمل أجدادنا ، لن أسمح لكم بتدميرها.”

أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي تنهيدة عميقة: “القارة الوسطى كبيرة جدًا ، كم عدد أسياد الغو الخالدين البشر ، وكم عدد أسياد الغو الخالدين البشر المتحولين هناك؟ ماذا عن البشر؟ ما هو تعداد الجنس البشري بأكمله وما هو تعداد البشر المتحولين؟ اختلافنا هائل “.

 

أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه: “نعم”.

“لقد تخلّى الكثير من الناس عن دمائهم وأرواحهم ، تريد” سماء طول العمر “، التي تعمل على نظام قبلي مجرد ، هزيمة المحكمة السماوية؟ همف ، في أحلامكم! ”

واصل الموقر الخالد الأصل البدائي بصوت جاد: “أعلم أن نظام الطائفة لن يتم قبوله حقًا في البداية. نسعى جاهدين للحصول على طريقة زراعة أسياد الغو الخالدين ، ودفعنا ثمنًا لا يقاس لتحقيق النجاح ، ولا بأس إذا تركناها لأحفادنا ، لكن الطائفة تعني أننا بحاجة لمنحها للغرباء “.

 

“مم ، تحدث.” الأصل البدائي قال.

“سماء طول العمر ، أنتم حقراء. من أجل مكاسبكم الشخصية ، هل حرضتم على معركة داخلية بين البشر؟ ”

ثم نظر إلى الخالدين: “بعد ذلك ، سوف يعتمد عليكم. أعتقد أنه طالما أننا نؤسس الطوائف على نطاق واسع ونتقدم ، حتى لو مت ، ستصبح البشرية أكثر ازدهارًا ، وإذا لم يقم البشر المتحولون بأي تغييرات ، فسوف يموتون بالتأكيد! ”

 

 

“محكمتنا السماوية هي الأرض المقدسة للبشرية ، وملاذ البشرية ، والزعيم الشرعي للإنسانية!”

ولكن ما جعلهم شاكرين هو أن الموقر الخالد الأصل البدائي لم يمنع نظام العشيرة بشكل أعمى. تم تطبيق نظام الطائفة فقط على أسياد الغو الخالدين ، أي أن الفانين و أسياد الغو يمكنهم استخدام نظام العشيرة لمواصلة الحياة.

 

 

“نحن نمثل الروح القتالية للإنسانية ، فهي لم تتغير منذ ملايين السنين!”

 

 

 

“سأتبع الموقر الخالد الأصل البدائي ، الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، سأدافع عن محكمتنا السماوية بحياتي !!”

تحدث الموقر الخالد الأصل البدائي بنبرة جادة: “من لا يفكر في المشاكل البعيدة سيجد قريبًا المعاناة. إذا لم نفكر في هذا مبكرًا واتخذنا الاحتياطات ، بعد موتي ، ستصبح كل تضحياتنا بلا معنى. إنجازاتنا التي حققناها بشق الأنفس من معارك لا حصر لها ستنهار وتتفكك أيضًا “.

 

الأصل البدائي الخالد الموقر كان لا يقهر لكنه لم يكن لديه طريقة فعالة لاستكشاف مواقعهم.

ترددت صيحات صاخبة عندما خرج أسياد الغو الخالدين ذوو المظهر العجوز والشباب والذكور والإناث من المقبرة الخالدة للانضمام إلى المعركة.

لم يعد لديهم أي شك.

 

أجاب الموقر الخالد الأصل البدائي على أسئلة جميع الخالدين.

مثل ما قاله الموقر الخالد الأصل البدائي منذ ثلاثة ملايين عام ، أصبحت محكمته السماوية وحشًا هائلاً يلوح في الأفق فوق العالم.

لم يعد لديهم أي شك.

 

 

استمرت روحه في التوارث ولم تتغير أبدًا!

مجد الذين دافعوا عن معتقداتهم …

 

أجاب الموقر الخالد الأصل البدائي على أسئلة جميع الخالدين.

تم العثور على عدد لا يحصى من العباقرة ورعايتهم من قبل الطوائف ، بعد أول موقر مات منذ زمن طويل ومتمسكين بروحه وأيديولوجيته!

“لكن الحقيقة هي أن إنشاء الطوائف لا يعني أنك ستنقل بشكل عرضي أعمق زراعتك الخالدة للآخرين. لكنك ستختار العباقرة ، هؤلاء العباقرة لا يجب أن يمتلكوا فقط موهبة فطرية كبيرة ولكن أيضًا لديهم فضائل أخلاقية مستقيمة ، والأهم من ذلك ، يجب أن يكونوا مخلصين لطائفتهم “.

 

 

كان أسياد الغو الخالدون في السهول الشمالية شجعانًا بشكل لا يضاهى ، لكن الخالدين في المحكمة السماوية كانوا يظهرون هالة من الجنون ، حتى لو لم يكن لديهم الغو الخالد ، حتى لو لقوا حتفهم مع العدو ، فإن وجوههم لم تظهر الحيرة أو الخوف.

 

 

 

بدلا من ذلك.

 

 

سأل سيد غو خالد : “هل يمكن لنظام الطائفة أن يسمح لنا بالتعاون بإخلاص؟ هل سنكون قادرين حقًا على أن نصبح من ذوي الجدارة ، هل هذا يعني أنه لن يكون هناك صراع داخلي أو قمع؟ ”

بدت وجوههم تتألق مع لمعان.

 

 

“إذا استخدمنا نظام العشيرة ، فما هو الفرق بيننا وبين البشر المتحولين؟ نحن بالفعل متأخرون للغاية ، إذا واصلنا استخدام نظام العشيرة هذا ، فلن نتمكن أبدًا من تجاوزهم “.

مجد الذين دافعوا عن معتقداتهم …

 

 

 

كان مبهرًا ورائعًا جدا!

“سماء طول العمر ، أنتم حقراء. من أجل مكاسبكم الشخصية ، هل حرضتم على معركة داخلية بين البشر؟ ”

 

لقد فهم الخالدون تمامًا نية الأصل البدائي الخالد الموقر الآن.

“لماذا؟ من الواضح أننا أقوى ، لماذا يُقمعنا زخم المحكمة السماوية؟! ” صر بينغ ساي تشوان أسنانه ، وتحول وجهه إلى الرماد.

ثم نظر إلى الخالدين: “بعد ذلك ، سوف يعتمد عليكم. أعتقد أنه طالما أننا نؤسس الطوائف على نطاق واسع ونتقدم ، حتى لو مت ، ستصبح البشرية أكثر ازدهارًا ، وإذا لم يقم البشر المتحولون بأي تغييرات ، فسوف يموتون بالتأكيد! ”

 

“أنت على صواب.” أومأ “الأصل البدائي الخالد الموقر” برأسه: “لكن كم عدد عمليات الزواج التي يمكن الحصول عليها؟ حتى إذا قمت بتبني العديد من الأطفال ، فمن المحتمل أن يتم نبذهم وقمعهم عند مقارنتهم بأحفاد أفراد العشائر المرتبطين بالدم ، أليس كذلك؟ ”

….

 

أكرمونا بدعمكم يا شباب ._. لا دعم منذ أيام

“هذه ثمرة عمل أجدادنا ، لن أسمح لكم بتدميرها.”

أصبح الجو في الكهف مكبوتًا بشكل متزايد ، ابتسم سيد غو خالد شاب ابتسامة قسرية: “اللورد الخالد الموقر ، أنت فقط بضع مئات من السنين الآن ، لا يزال لديك آلاف السنين وحتى أكثر من عشرة آلاف سنة من العمر. أليس من السابق لأوانه التفكير في هذا؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط