نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1781

1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية

1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية

الفصل 1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية

بطبيعة الحال ، كان لهذه القوى الخارقة ضغط عقلي هائل في الوقت الحالي ، فقد أرادوا أن تكتشف عشيرة فانغ الجاني الحقيقي.

 

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

 

 

 

حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!

في هذه الأيام ، كان المسار الصالح للصحراء الغربية يمر بأجواء غريبة.

“هجومنا على واحة قمر الكنز بدأ بالفعل في الظهور.” الخالدون من عشيرة فانغ كانوا سعداء للغاية.

 

في يوم إعلانهم ، أرسل سيد الغو الخالد من عشيرة فانغ عددًا كبيرًا من نوى الروح ، من بينها نواة روح سحيقة من المرتبة الثامنة!

على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.

“تحقق سريعًا في الأمر ، واعثر على الجاني وامسح اسم عشيرة دونغ الخاصة بي!” سرا ، كان دونغ لو تشن يتطلع إلى نتائج التحقيق مع عشيرة فانغ. لكن ظاهريًا ، احتفظ بموقف صارم ، فقد سعى باستمرار للحصول على تعويض من عشيرة فانغ عن هذه المسألة في واحة قمر الكنز.

 

على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.

لكن الحقيقة هي أن قمعهم لعشيرة فانغ أصبح كله ضجيجًا وبدون اتخاذ أي إجراء.

بعد فترة وجيزة ، أعلن فانغ غونغ علنًا: أن عشيرة فانغ ستسعى بنشاط وراء الحقيقة ، لقد حققوا بالفعل الكثير من التقدم نحو العثور على الجاني. لن تسمح عشيرة فانغ بأي مجرم ، لكنهم لن يسيءوا أيضًا إلى شخص بريء.

 

حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!

بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.

على الرغم من أن عشيرة دونغ كانت الأكثر شكوكًا ، إلا أن فانغ دي تشانغ وفانغ غونغ كانا أذكياء ، لكنهما لم يرغبا في اتخاذ أي إجراء بعد.

 

 

“هجومنا على واحة قمر الكنز بدأ بالفعل في الظهور.” الخالدون من عشيرة فانغ كانوا سعداء للغاية.

لم يكن لدى دونغ لو تشن وقت سهل ، لقد كان خائفًا جدًا. لن يتفاجأ إذا ظهرت أنباء عن هجوم عشيرة فانغ في اللحظة التالية!

 

لكن الحقيقة هي أن قمعهم لعشيرة فانغ أصبح كله ضجيجًا وبدون اتخاذ أي إجراء.

كان تعبير فانغ دي تشانغ قبيحًا: “إنه لأمر مؤسف ، إذا لم يحدث الوضع في صحراء اليراع المحترق ، فسيكون ذلك مثاليًا. لم نعثر على الجاني حتى الآن ، إنه أمر مؤسف حقًا! ”

بعد فترة وجيزة ، أعلن فانغ غونغ علنًا: أن عشيرة فانغ ستسعى بنشاط وراء الحقيقة ، لقد حققوا بالفعل الكثير من التقدم نحو العثور على الجاني. لن تسمح عشيرة فانغ بأي مجرم ، لكنهم لن يسيءوا أيضًا إلى شخص بريء.

 

 

على الرغم من أن عشيرة دونغ كانت الأكثر شكوكًا ، إلا أن فانغ دي تشانغ وفانغ غونغ كانا أذكياء ، لكنهما لم يرغبا في اتخاذ أي إجراء بعد.

 

 

في الأيام الأخيرة ، هدأ فانغ دي تشانغ بالفعل ، أخبر فانغ غونغ عن وجهة نظره في السر: يجب أن يحاولوا إيقاف التحقيق في الحقيقة. أهم شيء الآن هو الوقت ، فقد احتاجوا إلى إصلاح منازل الغو الخالد الثلاثة وصقل قصر الفاصوليا الإلهي!

لم يكن لديهم أي دليل أو سبب للتحرك ، كان هناك أيضًا احتمال أن يكون هذا فخًا.

 

 

 

لم تتخذ عشيرة فانغ أي إجراء ، لكن عشيرة دونغ كانت تعاني من ضجة كبيرة ، في الأيام الأخيرة ، كان دونغ لو تشن ينشر الناس لتعزيز دفاعاتهم ضد عشيرة فانغ.

 

 

 

لم يكن لدى دونغ لو تشن وقت سهل ، لقد كان خائفًا جدًا. لن يتفاجأ إذا ظهرت أنباء عن هجوم عشيرة فانغ في اللحظة التالية!

 

 

 

“تحقق سريعًا في الأمر ، واعثر على الجاني وامسح اسم عشيرة دونغ الخاصة بي!” سرا ، كان دونغ لو تشن يتطلع إلى نتائج التحقيق مع عشيرة فانغ. لكن ظاهريًا ، احتفظ بموقف صارم ، فقد سعى باستمرار للحصول على تعويض من عشيرة فانغ عن هذه المسألة في واحة قمر الكنز.

 

 

لقد كانت ، بعد كل شيء ، من صنع الموقر الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت قوية بشكل لا يصدق.

بدلاً من الانتقام ، كانوا يطالبون فقط بالتعويض ، وكان ذلك بالفعل موقفًا واضحًا.

إذا اكتشفوا الجاني الفعلي وأدى ذلك إلى قوة مسار صالح معينة ، فهل سينتقمون؟

 

في ضوء الحكمة ، قام استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بإجراء استنتاجات طوال الوقت تقريبًا دون راحة.

كانت قوى المسار الصالح الأخرى في الصحراء الغربية تحاول أيضًا تخمين الجاني.

كانت قوى المسار الصالح الأخرى في الصحراء الغربية تحاول أيضًا تخمين الجاني.

 

ولكن الآن ، لأنهم استولوا على فانغ يوان ، فإن هذا الخائن ذو النوايا السيئة تسبب في جعل وضعهم غير مستقر.

تم وضع معظم انتباههم على بعضهم البعض ، لأنه كان من الواضح أنه إذا نجحت خطة زرع الفتنة ، فإن قوى المسار الصالح الأخرى ستحقق أكبر فائدة.

على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.

 

 

من بين هؤلاء ، كانت العشائر التي تحد عشيرة فانغ ، بما في ذلك عشيرة دونغ ، الأكثر إثارة للريبة.

 

 

بطبيعة الحال ، كان لهذه القوى الخارقة ضغط عقلي هائل في الوقت الحالي ، فقد أرادوا أن تكتشف عشيرة فانغ الجاني الحقيقي.

في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.

 

لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.

كانت عشيرة فانغ تبحث عن الجاني.

 

 

 

لكن الحقيقة هي أنهم لم يعملوا بجد على ذلك ، كانت أفعالهم روتينية تمامًا!

كانت قوة الغو الخالد خطة الحظ هي إجراء استنتاجات حول كيفية تحسين استخدام موارد سيد الغو الخالد.

 

 

لم تكن الأزمة الحقيقية لعشيرة فانغ هي السبب وراء احتراق صحراء اليراع المحترق ، ولكن قمع المسار الصالح للصحراء الغربية بالكامل.

 

 

في الحياة السابقة ، بسبب غياب فانغ يوان ، اجتازوا الأزمة وأخافوا المسار الصالح للصحراء الغربية ، وفي النهاية تعاونوا وتوصلوا إلى اتفاق معين.

كان وضع عشيرة فانغ محرجًا للغاية الآن.

بعد البحث عن روحه ، حصل فانغ يوان على اثنين من الميراث الحقيقي من لوتس المنشأ ، وهما شجرة الكارما الإلهية ونقل الكارما.

 

الفصل 1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية

إذا اكتشفوا الجاني الفعلي وأدى ذلك إلى قوة مسار صالح معينة ، فهل سينتقمون؟

لكن إذا انتقموا؟

 

 

كان عليهم الانتقام إذا علموا!

كان عقله سليمًا.

 

“وعلى الرغم من أن الغو الخالد الخيزران الناضج هو من مسار الخشب ، إلا أنه ليس مناسبًا باعتباره جوهر شجرة الكارما الإلهية.”

خلاف ذلك ، فإن سمعة عشيرة فانغ ستعاني بشدة ، ولن يقبل هؤلاء من الرتبة السادسة والسابعة في عشيرة فانغ التقاعس عن العمل.

كان أسياد الغو الخالدين هم الرؤساء الأعلى لقوة فائقة ، إذا ماتوا ولم تحميهم القوة أو تنتقم لهم ، فما الفائدة من الانضمام إلى منظمة؟ هل يستحق المخاطرة بحياتهم من أجلها؟

 

 

كان أسياد الغو الخالدين هم الرؤساء الأعلى لقوة فائقة ، إذا ماتوا ولم تحميهم القوة أو تنتقم لهم ، فما الفائدة من الانضمام إلى منظمة؟ هل يستحق المخاطرة بحياتهم من أجلها؟

على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.

 

برعت هذه الحركة في استنتاج مسألة واحدة من البداية إلى النهاية ، كانت هذه هي قوتها.

 

زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.

 

 

 

لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.

 

 

لكن إذا انتقموا؟

ولكن بسبب ذلك ، أصبحت الخطوات معقدة ، وكان عليه أن يبذل الكثير من الجهد عليها ، واستغرقت شجرة الكارما الإلهية وقتًا أطول لتفعيلها ولا يمكن استخدامها في المعركة الفعلية.

 

بعد تفعيل هذه الحركة القاتلة ، سيكون هناك ضوء يشم يتخلل صدر فانغ يوان.

هل سيبذلون قصارى جهدهم ويقاتلون قوة فائقة؟

ولكن الآن ، لأنهم استولوا على فانغ يوان ، فإن هذا الخائن ذو النوايا السيئة تسبب في جعل وضعهم غير مستقر.

 

كان تعبير فانغ دي تشانغ قبيحًا: “إنه لأمر مؤسف ، إذا لم يحدث الوضع في صحراء اليراع المحترق ، فسيكون ذلك مثاليًا. لم نعثر على الجاني حتى الآن ، إنه أمر مؤسف حقًا! ”

كانت عشيرة فانغ تمتلك سرقة الداو ، لكن كان للقوى العظمى الأخرى أوراق رابحة خاصة بها!

 

 

سميت هذه الحركة بصدر الخيزران الناضج ، وكانت حركة قاتلة لمسار الخشب من المرتبة السابعة ، باستخدام غو الخيزران الناضج الخالد كنواة أساسية ولكن له تأثير مسار الحكمة.

والأهم من ذلك ، إذا قاتلت قوتان عظميان بعضهما البعض بجدية ، فلن يكون المستفيدون هم أنفسهم بل قوى عظمى أخرى بدلاً من ذلك.

“من الواضح أن عشيرة فانغ تحاول استرضائي.” ابتسم فانغ يوان بخفة في ذهنه.

 

 

في الأيام الأخيرة ، هدأ فانغ دي تشانغ بالفعل ، أخبر فانغ غونغ عن وجهة نظره في السر: يجب أن يحاولوا إيقاف التحقيق في الحقيقة. أهم شيء الآن هو الوقت ، فقد احتاجوا إلى إصلاح منازل الغو الخالد الثلاثة وصقل قصر الفاصوليا الإلهي!

ولكن الآن ، كانت عشيرة فانغ تمنح فانغ يوان جوهر روح سحيق.

 

 

طالما أنهم تجاوزوا هذه العقبة ، فإن قوة عشيرة فانغ سترتفع ، وبعد ذلك عندما يجدون الجاني ، بغض النظر عن القوة الخارقة ، سيكون لديهم سبب وجيه لإيجاد مشكلة معهم ولديهم القوة الكافية للحصول على أقصى حد المنفعة.

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

 

 

استمع فانغ غونغ إلى تحليله ووافق عليه ، وأشاد بفانغ دي تشانغ على تخطيطه.

ولأن الحركة القاتلة فشلت ، سيعاني سيد الغو الخالد من رد فعل عنيف.

 

 

بعد فترة وجيزة ، أعلن فانغ غونغ علنًا: أن عشيرة فانغ ستسعى بنشاط وراء الحقيقة ، لقد حققوا بالفعل الكثير من التقدم نحو العثور على الجاني. لن تسمح عشيرة فانغ بأي مجرم ، لكنهم لن يسيءوا أيضًا إلى شخص بريء.

 

 

 

في يوم إعلانهم ، أرسل سيد الغو الخالد من عشيرة فانغ عددًا كبيرًا من نوى الروح ، من بينها نواة روح سحيقة من المرتبة الثامنة!

 

 

 

في الحياة السابقة ، عندما ابتز فانغ يوان عشيرة فانغ ، لم يعطوا سوى نوى روح بالرتبة السادسة والسابعة ، ولم تكن هناك أنوية روحية قديمة.

 

 

 

“من الواضح أن عشيرة فانغ تحاول استرضائي.” ابتسم فانغ يوان بخفة في ذهنه.

تم وضع معظم انتباههم على بعضهم البعض ، لأنه كان من الواضح أنه إذا نجحت خطة زرع الفتنة ، فإن قوى المسار الصالح الأخرى ستحقق أكبر فائدة.

 

بعد كل شيء ، لم تكن هذه حركة قاتلة لمسار الحكمة الخالصة ، لقد كانت من مسار ااخشب.

في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.

 

 

في ضوء الحكمة ، قام استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بإجراء استنتاجات طوال الوقت تقريبًا دون راحة.

ولكن بعد قضية القتل في صحراء اليراع المحترق ، كانت خطة الترهيب لعشيرة فانغ أقل فاعلية ، وكان المسار الصالح للصحراء الغربية لا يزال مليئًا بالتيارات الخفية. كان الجميع يخمن أي جانب سيتحرك بعد ذلك ، كان لدى الجميع الرغبة في اتخاذ إجراء.

 

 

برعت هذه الحركة في استنتاج مسألة واحدة من البداية إلى النهاية ، كانت هذه هي قوتها.

وهكذا ، احتاجت عشيرة فانغ إلى التأكد من أن فانغ يوان ، الذي كان لديه قوة معركة بالمرتبة السابعة ، لا يزال إلى جانبهم.

 

 

في الحياة السابقة ، بسبب غياب فانغ يوان ، اجتازوا الأزمة وأخافوا المسار الصالح للصحراء الغربية ، وفي النهاية تعاونوا وتوصلوا إلى اتفاق معين.

لكنهم لم يتمكنوا من إعادة عشرين قطرة من الندى السماوي ، لم يستطع فانغ دي تشانغ العودة بهذا الأمر.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي لا يزال عاديًا ، ولم أصل حتى إلى مستوى السيد.”

وهكذا ، استخدموا نواة روح سحيقة لتعويضه واسترضائه.

 

 

بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.

خاطر فانغ يوان بمهاجمة صحراء اليراع المحترقة ، كانت هذه النتيجة التي أرادها.

 

 

خاطر فانغ يوان بمهاجمة صحراء اليراع المحترقة ، كانت هذه النتيجة التي أرادها.

لم يرغب فانغ يوان في رؤية عشيرة فانغ في وضع مستقر.

“وفقًا للدراسات البيولوجية على الأرض ، فإن الخيزران هو نوع من العشب وليس الأشجار [2].”

 

 

إذا أصبحت عشيرة فانغ مستقرة ، فلن يحتاجوا إليه ، ولن يتمكن من الاستفادة منه بعد الآن ، وسيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر بطيئًا للغاية ، ولن يبذلوا جهدًا.

لكن إذا انتقموا؟

 

 

ولكن الآن ، كانت عشيرة فانغ تمنح فانغ يوان جوهر روح سحيق.

في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، احتاج فانغ يوان إلى المسار الصالح للصحراء الغربية لجذب انتباه فانغ دي تشانغ والبقية. إذا كان لديهم وقت سهل ، فسيكون فانغ دي تشانغ قادرًا على الانتباه إلى فانغ يوان ، فقد يكون قادرًا على الشعور بشيء خاطئ.

حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!

 

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

 

 

 

ولكن بعد قضية القتل في صحراء اليراع المحترق ، كانت خطة الترهيب لعشيرة فانغ أقل فاعلية ، وكان المسار الصالح للصحراء الغربية لا يزال مليئًا بالتيارات الخفية. كان الجميع يخمن أي جانب سيتحرك بعد ذلك ، كان لدى الجميع الرغبة في اتخاذ إجراء.

بالحديث عن ذلك ، كانت عشيرة فانغ سيئة الحظ.

 

 

كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل نقاط القوة والضعف في الحركة القاتلة صدر الخيزران الناضج.

في الحياة السابقة ، بسبب غياب فانغ يوان ، اجتازوا الأزمة وأخافوا المسار الصالح للصحراء الغربية ، وفي النهاية تعاونوا وتوصلوا إلى اتفاق معين.

 

 

 

ولكن الآن ، لأنهم استولوا على فانغ يوان ، فإن هذا الخائن ذو النوايا السيئة تسبب في جعل وضعهم غير مستقر.

 

 

 

في الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بهدوء في واحة الندى السماوي.

 

 

كانت قوى المسار الصالح الأخرى في الصحراء الغربية تحاول أيضًا تخمين الجاني.

في صحراء الشبح الأخضر ، استفاد يينغ وو شي من رمز وحش الروح للتطور بسرعة.

 

 

عندما يستخدم فانغ يوان الجوهر الخالد لاستنتاج مسألة معينة ، إذا نجح في الاستنتاج ، سيظهر وشم غابة الخيزران الخضراء الداكنة على صدره.

بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.

 

 

لأنه كان يفتقر إلى غو السبب الخالد لمسار الحكم الأساسي ، وغو مسار الخشب الخالد الأساسي “التأثير” [1] ، كان على فانغ يوان استخدام عدد كبير من الغو الفاني كبديل.

داخل الفتحة الخالدة السيادية ، كانت أرواح الأرض والبشر المتحولين يعملون بجد.

 

 

 

في ضوء الحكمة ، قام استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بإجراء استنتاجات طوال الوقت تقريبًا دون راحة.

على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.

 

 

حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!

وهكذا ، استخدموا نواة روح سحيقة لتعويضه واسترضائه.

 

بالمقارنة مع طرق مسار الحكمة الفعلية ، كانت أقل فائدة.

فوق رأس فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الدخان الأخضر ، وتحولت إلى شجرة رقيقة صغيرة ، وكان عليها عدد قليل من الأغصان ، وبدا أن الثمرتين أو الثلاث المعلقة عليها تعاني من سوء التغذية.

 

 

زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.

إذا رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية هذا ، فسيصابون بالصدمة ويغمرون بالغضب.

بالحديث عن ذلك ، كانت عشيرة فانغ سيئة الحظ.

 

 

كانت شجرة الكارما الإلهية طريقة الموقر الخالد لوتس المنشأ المميزة ، للاعتقاد بأنها ستنتهي في يد هذا الشيطان فانغ يوان!

بعد كل شيء ، لم تكن هذه حركة قاتلة لمسار الحكمة الخالصة ، لقد كانت من مسار ااخشب.

 

 

بعد أن قتل فانغ يوان تشن يي ، تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الوهمية ، ولم يحصل إلا على روح وجثة تشن يي.

وهكذا ، احتاجت عشيرة فانغ إلى التأكد من أن فانغ يوان ، الذي كان لديه قوة معركة بالمرتبة السابعة ، لا يزال إلى جانبهم.

 

كانت عشيرة فانغ تبحث عن الجاني.

بعد البحث عن روحه ، حصل فانغ يوان على اثنين من الميراث الحقيقي من لوتس المنشأ ، وهما شجرة الكارما الإلهية ونقل الكارما.

على الرغم من أنها ركزت على الدفاع ، كونها على نفس مستوى ختم حماية التدفق العكسي ورداء لهب الشمس الخضراء ، إلا أنها كانت أكثر شمولاً ولديها إمكانات أكبر ، ويمكن استخدامها في جوانب أخرى مثل الهجوم أو الحركة أو الشفاء.

 

بالمقارنة مع طرق مسار الحكمة الفعلية ، كانت أقل فائدة.

مع الحركة القاتلة الأصلية ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل وإنشاء حركة شجرة الكارما الإلهية من الرتبة السادسة ، وذلك باستخدام الغو الخالد الخيزران الناضج من الدرجة السابعة كجوهر جنبًا إلى جنب مع غو مسار الخشب الخالد من الرتبة السادسة.

اختبرها فانغ يوان عن قصد.

 

 

لأنه كان يفتقر إلى غو السبب الخالد لمسار الحكم الأساسي ، وغو مسار الخشب الخالد الأساسي “التأثير” [1] ، كان على فانغ يوان استخدام عدد كبير من الغو الفاني كبديل.

 

 

[2] هذه حقيقة واقعة.

ولكن بسبب ذلك ، أصبحت الخطوات معقدة ، وكان عليه أن يبذل الكثير من الجهد عليها ، واستغرقت شجرة الكارما الإلهية وقتًا أطول لتفعيلها ولا يمكن استخدامها في المعركة الفعلية.

عندما يستخدم فانغ يوان الجوهر الخالد لاستنتاج مسألة معينة ، إذا نجح في الاستنتاج ، سيظهر وشم غابة الخيزران الخضراء الداكنة على صدره.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي لا يزال عاديًا ، ولم أصل حتى إلى مستوى السيد.”

 

 

 

“وعلى الرغم من أن الغو الخالد الخيزران الناضج هو من مسار الخشب ، إلا أنه ليس مناسبًا باعتباره جوهر شجرة الكارما الإلهية.”

 

 

 

“وفقًا للدراسات البيولوجية على الأرض ، فإن الخيزران هو نوع من العشب وليس الأشجار [2].”

لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.

 

 

وهكذا ، كان الجوهر في المرتبة السابعة ، لكن هذه الحركة القاتلة كانت في المرتبة السادسة فقط بعد التنشيط.

 

 

 

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

[2] هذه حقيقة واقعة.

 

كان عقله سليمًا.

على الرغم من أنها ركزت على الدفاع ، كونها على نفس مستوى ختم حماية التدفق العكسي ورداء لهب الشمس الخضراء ، إلا أنها كانت أكثر شمولاً ولديها إمكانات أكبر ، ويمكن استخدامها في جوانب أخرى مثل الهجوم أو الحركة أو الشفاء.

 

 

 

 

 

 

 

كان نقل الكارما طريقة حركة تم تطويرها على أساس شجرة الكارما الإلهية. ومع ذلك ، فإنها لم تستهدف سيد الغو الخالد نفسه، ولكن الآخرين من حوله مثل أسياد الغو الخالدين أو النباتات أو الوحوش أو الحركات القاتلة.

كان تعبير فانغ دي تشانغ قبيحًا: “إنه لأمر مؤسف ، إذا لم يحدث الوضع في صحراء اليراع المحترق ، فسيكون ذلك مثاليًا. لم نعثر على الجاني حتى الآن ، إنه أمر مؤسف حقًا! ”

 

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

لقد كانت ، بعد كل شيء ، من صنع الموقر الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت قوية بشكل لا يصدق.

[1] تنقسم الكارما أيضًا إلى سبب ونتيجة. التأثير له نفس طبيعة الفاكهة ، لذا فهي تورية في هذه الحالة.

 

في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.

كان فانغ يوان بعيدًا عن إعادة إنشاء القوة الحقيقية لهذه الحركة القاتلة.

 

 

 

كانت شجرة الكارما الإلهية لا تزال في مرحلتها الأولى ، لكن فانغ يوان اكتسب حركة قاتلة جديدة لمسار الخشب كانت مفيدة جدًا.

 

 

في هذه الأيام ، كان المسار الصالح للصحراء الغربية يمر بأجواء غريبة.

سميت هذه الحركة بصدر الخيزران الناضج ، وكانت حركة قاتلة لمسار الخشب من المرتبة السابعة ، باستخدام غو الخيزران الناضج الخالد كنواة أساسية ولكن له تأثير مسار الحكمة.

بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.

 

 

بعد تفعيل هذه الحركة القاتلة ، سيكون هناك ضوء يشم يتخلل صدر فانغ يوان.

كان فانغ يوان بعيدًا عن إعادة إنشاء القوة الحقيقية لهذه الحركة القاتلة.

 

كانت عشيرة فانغ تبحث عن الجاني.

عندما يستخدم فانغ يوان الجوهر الخالد لاستنتاج مسألة معينة ، إذا نجح في الاستنتاج ، سيظهر وشم غابة الخيزران الخضراء الداكنة على صدره.

 

 

 

كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل نقاط القوة والضعف في الحركة القاتلة صدر الخيزران الناضج.

 

 

 

برعت هذه الحركة في استنتاج مسألة واحدة من البداية إلى النهاية ، كانت هذه هي قوتها.

بعد أن قتل فانغ يوان تشن يي ، تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الوهمية ، ولم يحصل إلا على روح وجثة تشن يي.

 

 

علامة النجاح ستكون وشم غابة الخيزران على صدره.

 

 

بعد فترة وجيزة ، أعلن فانغ غونغ علنًا: أن عشيرة فانغ ستسعى بنشاط وراء الحقيقة ، لقد حققوا بالفعل الكثير من التقدم نحو العثور على الجاني. لن تسمح عشيرة فانغ بأي مجرم ، لكنهم لن يسيءوا أيضًا إلى شخص بريء.

ولكن إذا لم ينجح الاستنتاج ، أو إذا كان يفتقر إلى الجوهر الخالد أو تشتت انتباهه لأسباب أخرى ، فإن صدر الخيزران الناضج سيفشل ، وهذا هو ضعفها.

 

 

 

ولأن الحركة القاتلة فشلت ، سيعاني سيد الغو الخالد من رد فعل عنيف.

 

 

بعد تفعيل هذه الحركة القاتلة ، سيكون هناك ضوء يشم يتخلل صدر فانغ يوان.

اختبرها فانغ يوان عن قصد.

 

 

استمع فانغ غونغ إلى تحليله ووافق عليه ، وأشاد بفانغ دي تشانغ على تخطيطه.

ضوء اليشم تخلل صدره وتلاشى نصف وشم غابة الخيزران المكتمل حيث أصيبت روحه وجسده بجروح.

لم تتخذ عشيرة فانغ أي إجراء ، لكن عشيرة دونغ كانت تعاني من ضجة كبيرة ، في الأيام الأخيرة ، كان دونغ لو تشن ينشر الناس لتعزيز دفاعاتهم ضد عشيرة فانغ.

 

على الرغم من أنها ركزت على الدفاع ، كونها على نفس مستوى ختم حماية التدفق العكسي ورداء لهب الشمس الخضراء ، إلا أنها كانت أكثر شمولاً ولديها إمكانات أكبر ، ويمكن استخدامها في جوانب أخرى مثل الهجوم أو الحركة أو الشفاء.

كان عقله سليمًا.

 

 

لكن الحقيقة هي أن قمعهم لعشيرة فانغ أصبح كله ضجيجًا وبدون اتخاذ أي إجراء.

بعد كل شيء ، لم تكن هذه حركة قاتلة لمسار الحكمة الخالصة ، لقد كانت من مسار ااخشب.

الفصل 1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية

 

 

وبالتالي ، عند استخدام صدر الخيزران الناضج لاستنتاج هدف ، لا يمكن أن يكون النطاق كبيرًا جدًا ، وإلا ستفشل الحركة القاتلة وسيصاب المستخدم.

كان وضع عشيرة فانغ محرجًا للغاية الآن.

 

 

بخلاف صندوق الخيزران الناضج ، اكتسب فانغ يوان أيضًا حركة قاتلة جديدة كان لها نفس الموقف.

 

 

 

لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.

 

 

 

استخدمت هذه الحركة الغو الخالد خطة الحظ في المرتبة السادسة باعتباره جوهرًا ، وهو ينتمي إلى مسار الحظ ولكن له تأثير مسار الحكمة.

“وفقًا للدراسات البيولوجية على الأرض ، فإن الخيزران هو نوع من العشب وليس الأشجار [2].”

 

وبالتالي ، عند استخدام صدر الخيزران الناضج لاستنتاج هدف ، لا يمكن أن يكون النطاق كبيرًا جدًا ، وإلا ستفشل الحركة القاتلة وسيصاب المستخدم.

كانت قوة الغو الخالد خطة الحظ هي إجراء استنتاجات حول كيفية تحسين استخدام موارد سيد الغو الخالد.

تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!

 

 

كانت حركة استراتيجية خطة الحظ القاتلة متخصصة في صنع تكتيكات المعركة.

 

 

 

زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.

من بين هؤلاء ، كانت العشائر التي تحد عشيرة فانغ ، بما في ذلك عشيرة دونغ ، الأكثر إثارة للريبة.

 

وهكذا ، احتاجت عشيرة فانغ إلى التأكد من أن فانغ يوان ، الذي كان لديه قوة معركة بالمرتبة السابعة ، لا يزال إلى جانبهم.

لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.

 

 

كانت حركة استراتيجية خطة الحظ القاتلة متخصصة في صنع تكتيكات المعركة.

بالمقارنة مع طرق مسار الحكمة الفعلية ، كانت أقل فائدة.

إذا أصبحت عشيرة فانغ مستقرة ، فلن يحتاجوا إليه ، ولن يتمكن من الاستفادة منه بعد الآن ، وسيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر بطيئًا للغاية ، ولن يبذلوا جهدًا.

 

 

[1] تنقسم الكارما أيضًا إلى سبب ونتيجة. التأثير له نفس طبيعة الفاكهة ، لذا فهي تورية في هذه الحالة.

خاطر فانغ يوان بمهاجمة صحراء اليراع المحترقة ، كانت هذه النتيجة التي أرادها.

 

فوق رأس فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الدخان الأخضر ، وتحولت إلى شجرة رقيقة صغيرة ، وكان عليها عدد قليل من الأغصان ، وبدا أن الثمرتين أو الثلاث المعلقة عليها تعاني من سوء التغذية.

[2] هذه حقيقة واقعة.

كان نقل الكارما طريقة حركة تم تطويرها على أساس شجرة الكارما الإلهية. ومع ذلك ، فإنها لم تستهدف سيد الغو الخالد نفسه، ولكن الآخرين من حوله مثل أسياد الغو الخالدين أو النباتات أو الوحوش أو الحركات القاتلة.

لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط