نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1816

1816 امتصاص مغارة سماء بحر التشي

1816 امتصاص مغارة سماء بحر التشي

الفصل 1816 امتصاص مغارة سماء بحر التشي

بالطبع ، لن يخضعوا إلا للسادة الذين استوفوا شروطهم. أو إذا تم استخدام طرق مثل قمع روح ضوء الدم.

 

على الرغم من أن أرض لانغ يا المباركة كان لها تاريخ أطول ، إلا أنها سقطت عمدًا إلى أرض مباركة ، ولم يكن عليها أن تواجه محنًا لا معدودة ، وكانت أقوى المحن التي واجهتها هي المحن الكبرى ، لذلك اكتسبت علامات داو أقل بكثير.

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

كل هذه التغييرات كانت بسبب إضافة مليون علامة داو من مسار التشي.

 

كان التدفق الزمني للفتحة السيادية الخالدة أسرع بكثير مما كان عليه في الحياة السابقة أيضًا!

السماء البيضاء المصغرة.

 

 

 

ابتسم استنساخ رجل التنين وهو يمد يده.

كان هناك أيضًا ثعبان ، ونواة نجم ، وكلب أسود ، وأرواح أرض بجميع أنواعها مبعثرة في مواقع مختلفة فوق الفتحة الخالدة السيادية.

 

إذا كانت المعالجة تقتل روح بحر التشي السماوية ، فما الفائدة من إضاعة الجهد في محاولة إنقاذها؟

أمامه وقف صغير ظبي .

كانت السماوات الثمانية الأخرى متشابهة ، وكان لكل منها ألوانها الخاصة.

 

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

خفض الظبي رأسه أمام استنساخ التنين ، مد لسانه الوردي الصغير ولعق كف رجل التنين المستنسخ.

كل هذه التغييرات كانت بسبب إضافة مليون علامة داو من مسار التشي.

 

 

“سيدي.” تحدث الظبي بلغة البشر.

بخلاف ذلك ، استخدمت أرض لانغ يا المباركة أيضًا حركات قاتلة للتأثير على محتويات الكوارث والمحن ، مما سمح لها بالحصول على عدد كبير من علامات داو المسار المائي.

 

 

لم يكن ظبيا عاديًا بالطبع ، لقد تم إنشاؤه من هوس تشي شيانغ الذي اندمج مع القوة السماوية لمغارة السماء ، مما أدى إلى روح بحر التشي السماوية.

 

 

السماء البيضاء المصغرة.

كانت روح بحر التشي السماوية تبدو وكأنها صغير ظبي أبيض ثلجي ، وكانت عيونها ذهبية اللون ، ومبهرة للغاية.

“بحلول ذلك الوقت ، يمكنني محاولة إخضاع قصر التنين ، وسأكون قادرًا على القتال من أجله ضد العديد من الخالدين من الرتبة الثامنة ، وأخذ منزل الغو الخالد هذا بقوة.”

 

 

لكن على ظهر الظبي ، بالقرب من الجانب الأيمن ، كان هناك جرح عميق كشف العظام ، امتد باتجاه معدته ، تاركًا وراءه كمية كثيفة من علامات الداو.

أعطى هذا فانغ يوان المزيد من الوقت لممارسة حركاته القاتلة.

 

مقارنةً به ، كانت مغارة سماء كارثة الوحش مجرد طفل.

تنهد استنساخ رجل التنين: “إصاباتك شديدة ، وقد لا تنجح أساليبي.”

 

 

 

كانت هذه هي الإصابة التي أصيب بها الظبي عندما استخدم بحر التشي اللامحدود ضد المحنة اللامعدودة في مغارة سماء بحر التشي.

“إذا لم أضم مغارة سماء بحر التشي هذه ، مع إصابات الروح السماوية ، فلن تكون قادرة على البقاء لفترة أطول. مع عدد قليل من المحن اللامعدودة ، سيتم تدمير مغارة السماء هذه. ”

 

 

في الحياة السابقة ، عندما هاجمت باي نينغ بينغ مغارة سماء بحر التشي ، كانت الروح السماوية قد نامت بسبب إصاباتها ، واستيقظت بوقاحة.

 

 

كان فانغ يوان يفكر في لغز أرواح الأرض والأرواح السماوية.

كان الظبي روحًا سماوية ، كان وجودًا خاصًا تم إنشاؤه من اندماج الهوس والقوة السماوية.

إلى جانب تراكمات تشي شيانغ في حياته ، كان هناك أكثر من مليون علامة داو من مسار التشي.

 

في كل مرة يقوم فيها بضم فتحة خالدة ، سيحصل على علامات داو ، وسوف تتغير بيئة الفتحة الخالدة قليلاً.

لشفاء الظبي ، كانت طرق مسار الحكمة هي الأنسب.

 

 

 

وهكذا ، حاول فانغ يوان ولكن لم ينجح.

لكن لم يكن لطائفة الظل أي سجلات لها.

 

 

على الرغم من أن أساليب مسار صقل فانغ يوان كانت أقوى ، إلا أنه لم يجرؤ على استخدامها بتهور.

 

 

بالطبع ، بدون تدخل بشري ، كانت فرص الفتحة السيادية الخالدة بأن تولد نقطة مورد كبيرة الحجم صغيرة جدًا ، وكانت ضئيلة للغاية.

لم يكن الأمر أنه كان عاجزًا بسبب جرح واحد ، لكن هذه الأساليب كانت قوية جدًا ولا يمكن السيطرة عليها ، كانت ضارة بالروح السماوية الظبي. من المحتمل جدًا أن يقتل العلاج هذه الروح السماوية لبحر التشي.

لكن على ظهر الظبي ، بالقرب من الجانب الأيمن ، كان هناك جرح عميق كشف العظام ، امتد باتجاه معدته ، تاركًا وراءه كمية كثيفة من علامات الداو.

 

 

إذا كانت المعالجة تقتل روح بحر التشي السماوية ، فما الفائدة من إضاعة الجهد في محاولة إنقاذها؟

لشفاء الظبي ، كانت طرق مسار الحكمة هي الأنسب.

 

كان لمعظم أسياد الغو الخالدين فتحات صغيرة خالدة مقارنة بهذه الفتحة السيادية الخالدة.

في الوقت الحالي ، لم يستطع فانغ يوان شفاء هذا الظبي.

 

 

سيكون لكل شكل من أشكال الحياة غرائز البقاء الأساسية ، وكانت الأرواح السماوية هي نفسها ، وكانوا يميلون إلى إيجاد سيد والحفاظ على مغارة السماء .

لكن هذه الروح السماوية لم تمانع في ذلك ، كانت في الواقع سعيدة للغاية. بعد ضم مغارة سماء بحر التشي ، لم تمت ، ما زالت موجودة.

 

 

 

سيكون لكل شكل من أشكال الحياة غرائز البقاء الأساسية ، وكانت الأرواح السماوية هي نفسها ، وكانوا يميلون إلى إيجاد سيد والحفاظ على مغارة السماء .

 

 

 

بالطبع ، لن يخضعوا إلا للسادة الذين استوفوا شروطهم. أو إذا تم استخدام طرق مثل قمع روح ضوء الدم.

كان الشيء الأكثر أهمية الآن هو الحركات القاتلة لمسار التشي ، خاصة بحر التشي اللامحدود!

 

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

كان فانغ يوان يفكر في لغز أرواح الأرض والأرواح السماوية.

 

 

كان لمعظم أسياد الغو الخالدين فتحات صغيرة خالدة مقارنة بهذه الفتحة السيادية الخالدة.

كان لعالم الغو أسرار لا حصر لها ، وكلما زاد تفاعل فانغ يوان معها ، أدرك مدى ضآلة معرفته.

السماء البيضاء المصغرة.

 

 

عندما يلحق أسياد الغو الخالدين العاديين الفتحات ، حتى لو كانت أرواح الأرض موجودة ، ستموت عند اكتمال الضم. لكن الفتحة السيادية الخالدة كسرت هذه القاعدة ، وكان لابد من وجود سبب لذلك.

 

 

كان لعالم الغو أسرار لا حصر لها ، وكلما زاد تفاعل فانغ يوان معها ، أدرك مدى ضآلة معرفته.

لكن لم يكن لطائفة الظل أي سجلات لها.

 

 

إذا تطورت بشكل جيد ، فقد تنمو نقاط الموارد الصغيرة هذه لتصبح نقاط موارد صغيرة ومتوسطة وكبيرة الحجم.

ربما أخفى الموقر الشيطان الروح الطيفية التفاصيل ، أو ربما لم يكن الميراث الحقيقي لـ طائفة الظل هو كل شيء يمتلكه الروح الطيفية.

 

 

 

أو ربما لم يكن لدى الموقر الشيطان الروح الطيفية أي فكرة أن الفتحة الخالدة السيادية ستنتهي على هذا النحو.

 

 

 

كان الأمر أشبه بكيفية فهم فانغ يوان للمفهوم العام وراء الغو الخالد غير المعروف والذي صقله للتو ، على الرغم من أنه كان لديه مثل هذا التحصيل القوي لمسار الصقل ، إلا أنه لم يستطع فهمه تمامًا. كان الغو الذي تم إنشاؤه حديثًا وغير المسبوق كذلك بشكل خاص ، فقط باستخدامه يمكن لـ سيد الغو الخالد معرفة المزيد من الأشياء عنه.

 

 

كانت روح بحر التشي السماوية تبدو وكأنها صغير ظبي أبيض ثلجي ، وكانت عيونها ذهبية اللون ، ومبهرة للغاية.

في الوقت الحالي ، كان للفتحة الخالدة لفانغ يوان العديد من الأرواح الأرضية والأرواح السماوية.

ابتسم استنساخ رجل التنين وهو يمد يده.

 

من ناحية ، كان يبذل قصارى جهده لاستيعاب مغارة سماء بحر التشي بالكامل ، من ناحية أخرى ، بدأ في ممارسة حركات قاتلة من مسار التشي.

كانت أرواح الأرض أكثر وفرة ، من بينها ، كانت روح أرض لانغ يا هي الأكثر تفرداً ، لقد صنع من هوسين.

كان لمعظم أسياد الغو الخالدين فتحات صغيرة خالدة مقارنة بهذه الفتحة السيادية الخالدة.

 

لكن على ظهر الظبي ، بالقرب من الجانب الأيمن ، كان هناك جرح عميق كشف العظام ، امتد باتجاه معدته ، تاركًا وراءه كمية كثيفة من علامات الداو.

كان هناك أيضًا ثعبان ، ونواة نجم ، وكلب أسود ، وأرواح أرض بجميع أنواعها مبعثرة في مواقع مختلفة فوق الفتحة الخالدة السيادية.

في الحياة السابقة ، عندما هاجمت باي نينغ بينغ مغارة سماء بحر التشي ، كانت الروح السماوية قد نامت بسبب إصاباتها ، واستيقظت بوقاحة.

 

 

كانت جميعها مساعدين مفيدين في إدارة الفتحة الخالدة السيادية ، وكانوا مسؤولين عن أراضيهم.

وبالتالي ، لا يمكن للمرء أن يقول أن قرار روح أرض لانغ يا كان خاطئًا. إذا تم الاحتفاظ بأرض لانغ يا المباركة كمغارة سماء، حتى لو حصلت على عشرة أضعاف عدد علامات داو مسار الصقل ، فلن تكون موجودة حتى اليوم.

 

 

لم يقتل فانغ يوان هذه الأرواح السماوية والأرواح الأرضية ، لقد حافظ عليها.

 

 

 

الآن ليس الوقت المناسب ، في المستقبل ، كان سيفهم المنطق وراء وجودهم.

 

 

 

وهذا هو السبب أيضًا في رغبته في إنقاذ الروح السماوية لبحر التشي.

كانت جميع أنواع التشي تنمو وتتفاعل ، وكان لدى السماء البيضاء المصغرة أكثر العلامات وضوحًا ، وكانت السحب البيضاء التي لا تعد ولا تحصى تتشكل وتنتشر.

 

 

بعد أن تم استيعاب مغارة سماء بحر التشي ، وضعها فانغ يوان في السماء البيضاء المصغرة.

وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان ، خلال الفترة الزمنية التالية ، سيظهر تشي مختلف في جميع أجزاء الفتحة الخالدة السيادية.

 

 

كانت هناك تغييرات واضحة في الفتحة الخالدة السيادية الآن.

تم التخلي عن طريقة الضربات المتتالية التي امتلكها با شي با بعد أن جربها فانغ يوان.

 

أمامه وقف صغير ظبي .

كانت جميع أنواع التشي تنمو وتتفاعل ، وكان لدى السماء البيضاء المصغرة أكثر العلامات وضوحًا ، وكانت السحب البيضاء التي لا تعد ولا تحصى تتشكل وتنتشر.

 

 

أعطى هذا فانغ يوان المزيد من الوقت لممارسة حركاته القاتلة.

كانت السماوات الثمانية الأخرى متشابهة ، وكان لكل منها ألوانها الخاصة.

مقارنةً به ، كانت مغارة سماء كارثة الوحش مجرد طفل.

 

 

كانت هذه السحب لا تزال مثل ضباب رقيق ، ولم تنمو لتصبح تربة سحابية بألوانها الخاصة.

 

 

 

لكن هذه كانت البداية فقط.

بعد كل شيء ، اتحد الخمسة شيانغ وسيطروا على السماوات ، وكانت سمعتهم عالية في المناطق الخمس ، وكانوا مشهورين بشكل لا يصدق.

 

 

وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان ، خلال الفترة الزمنية التالية ، سيظهر تشي مختلف في جميع أجزاء الفتحة الخالدة السيادية.

استمر فانغ يوان في الزراعة.

 

كانت جميعها مساعدين مفيدين في إدارة الفتحة الخالدة السيادية ، وكانوا مسؤولين عن أراضيهم.

كان هذا التشي من أنواع مختلفة ، وكان معظمها من مواد الغو الفانية.

في كل مرة يقوم فيها بضم فتحة خالدة ، سيحصل على علامات داو ، وسوف تتغير بيئة الفتحة الخالدة قليلاً.

 

 

ولكن بعد فترة من الوقت ، بعد تراكم ما يكفي من تشي المستوى الفاني ، سيبدأ في إنتاج مواد خالدة لمسار التشي.

كانت جميعها مساعدين مفيدين في إدارة الفتحة الخالدة السيادية ، وكانوا مسؤولين عن أراضيهم.

 

بخلاف ذلك ، استخدمت أرض لانغ يا المباركة أيضًا حركات قاتلة للتأثير على محتويات الكوارث والمحن ، مما سمح لها بالحصول على عدد كبير من علامات داو المسار المائي.

وبعد وقت أطول ، ستستقر هذه المواد الخالدة لمسار التشي وتخلق اتصالًا خاصًا بالبيئة ، وهذا سيكون التشكيل الأولي لنقطة الموارد.

وهذا هو السبب أيضًا في رغبته في إنقاذ الروح السماوية لبحر التشي.

 

نظرًا لأن الزيادة في علامات الداو ستؤدي إلى تغيير البيئة بشكل كبير ، فبدون أساليب مسار الحكمة لامتصاص هذه التغييرات ، فإن تطور سيد الغو الخالد داخل الفتحة الخالدة سيتدمر ، ويفقد جميع أصوله.

إذا تطورت بشكل جيد ، فقد تنمو نقاط الموارد الصغيرة هذه لتصبح نقاط موارد صغيرة ومتوسطة وكبيرة الحجم.

 

 

 

بالطبع ، بدون تدخل بشري ، كانت فرص الفتحة السيادية الخالدة بأن تولد نقطة مورد كبيرة الحجم صغيرة جدًا ، وكانت ضئيلة للغاية.

عملت علامات الداو للمسار المائي هذه مع علامات الداو لمسار الصقل ، مما أدى إلى تشكيل مياه صافية.

 

 

كل هذه التغييرات كانت بسبب إضافة مليون علامة داو من مسار التشي.

كان لعالم الغو أسرار لا حصر لها ، وكلما زاد تفاعل فانغ يوان معها ، أدرك مدى ضآلة معرفته.

 

من ناحية ، كان يبذل قصارى جهده لاستيعاب مغارة سماء بحر التشي بالكامل ، من ناحية أخرى ، بدأ في ممارسة حركات قاتلة من مسار التشي.

كانت علامات داو مسار التشي عبارة عن تراكم لمغارة سماء بحر التشي ، والآن بعد أن ضمها فانغ يوان ، انتشرت علامات داو مسار التشي وأصبحت موزعة في جميع أنحاء المناطق الخمس الصغيرة والتسع سماوات.

كانت نظرة فانغ يوان مخيفة ، لقد وضع خططه منذ فترة طويلة.

 

 

في كل مرة يقوم فيها بضم فتحة خالدة ، سيحصل على علامات داو ، وسوف تتغير بيئة الفتحة الخالدة قليلاً.

لكن هذه كانت البداية فقط.

 

 

كما هو الحال في الحياة السابقة ، ضم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، واكتسب علامات داو مسار التحول ، مما تسبب في أن تنتج الفتحة الخالدة السيادية بأكملها مجموعة أكبر من الكائنات الحية. على سبيل المثال ، سوف تتكاثر الثعالب العادية في السهول الشمالية المصغرة ولديها فرصة أكبر لتصبح ثعالب حمراء ، أو ثعالب رمادية ، أو ثعالب رياح ، أو ثعالب سحابية ، أو غيرها ، حتى تصبح كائنات متحولة مثل ثعلب ماء الخريف أو ثعلب النور الدافق …

 

 

 

بعد ضم مغارة سماء شيا تشا ، حصل على مجموعة من علامات داو المسار الزمني ، وأصبح رافد نهر الزمن أوسع. نتيجة لذلك ، يمكن لـ فانغ يوان التحكم في الحد الأعلى والأدنى لمعدل الوقت إلى حد كبير.

كانت روح بحر التشي السماوية تبدو وكأنها صغير ظبي أبيض ثلجي ، وكانت عيونها ذهبية اللون ، ومبهرة للغاية.

 

وبعد وقت أطول ، ستستقر هذه المواد الخالدة لمسار التشي وتخلق اتصالًا خاصًا بالبيئة ، وهذا سيكون التشكيل الأولي لنقطة الموارد.

من الواضح جدًا أن الضم العشوائي للفتحات لم يكن شيئًا جيدًا.

ربما أخفى الموقر الشيطان الروح الطيفية التفاصيل ، أو ربما لم يكن الميراث الحقيقي لـ طائفة الظل هو كل شيء يمتلكه الروح الطيفية.

 

كان الشيء الأكثر أهمية الآن هو الحركات القاتلة لمسار التشي ، خاصة بحر التشي اللامحدود!

نظرًا لأن الزيادة في علامات الداو ستؤدي إلى تغيير البيئة بشكل كبير ، فبدون أساليب مسار الحكمة لامتصاص هذه التغييرات ، فإن تطور سيد الغو الخالد داخل الفتحة الخالدة سيتدمر ، ويفقد جميع أصوله.

كان الشيء الأكثر أهمية الآن هو الحركات القاتلة لمسار التشي ، خاصة بحر التشي اللامحدود!

 

 

كان الموطن الحي لعالم الفتحة الخالدة دائمًا سلسلة ضيقة. إذا انقرض نوع صغير من العشب ، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة لأنواع لا حصر لها في أعلى السلسلة الغذائية. وبالمقارنة ، فإن ضم الفتحات الخالدة سيؤدي إلى تحولات بيئية ضخمة!

 

 

 

كان السبب وراء اكتساب فانغ يوان منها هو أن الفتحة الخالدة السيادية كانت كبيرة جدًا وواسعة ، مما جعل هذه التأثيرات لا تذكر عند انتشارها.

بالطبع ، بدون تدخل بشري ، كانت فرص الفتحة السيادية الخالدة بأن تولد نقطة مورد كبيرة الحجم صغيرة جدًا ، وكانت ضئيلة للغاية.

 

 

كان لمعظم أسياد الغو الخالدين فتحات صغيرة خالدة مقارنة بهذه الفتحة السيادية الخالدة.

 

 

 

عندما يتم تخزين نفس الحجم من الماء في زجاجة وحاوية ، فإن الزجاجة ستكون ممتلئة بينما الحاوية ممتلئة بكمية ضئيلة فقط.

الآن ليس الوقت المناسب ، في المستقبل ، كان سيفهم المنطق وراء وجودهم.

 

تم التخلي عن طريقة الضربات المتتالية التي امتلكها با شي با بعد أن جربها فانغ يوان.

بخلاف ذلك ، كان لدى فانغ يوان تحصيل مسار حكمة عميق ، إلى جانب مسارات أخرى سمحت له بالتعامل بسهولة مع جميع التغييرات التي حدثت.

 

 

كانت روح بحر التشي السماوية تبدو وكأنها صغير ظبي أبيض ثلجي ، وكانت عيونها ذهبية اللون ، ومبهرة للغاية.

“كان لا يزال على ما يرام عندما قمت بضم مغارة سماء شيا تشا ، ولكن بعد ضم مغارة سماء بحر التشي ، أحدث اكتساب مليون علامة داو مسار تشي تغييرًا واضحًا في الفتحة الخالدة السيادية!”

 

 

في الحياة السابقة ، عندما هاجمت باي نينغ بينغ مغارة سماء بحر التشي ، كانت الروح السماوية قد نامت بسبب إصاباتها ، واستيقظت بوقاحة.

لم تمر شيا تشا بأي محن لا معدودة ، ولم يكن لديها سوى سبعين ألفًا من علامات داو المسار الزمني.

 

 

كانت هناك تغييرات واضحة في الفتحة الخالدة السيادية الآن.

في الحياة السابقة ، قام فانغ يوان بضم مغارة سماء كارثة الوحش ، والتي كانت تحتوي على أكثر من مائة ألف علامة داو لمسار التحول. وكان هذا لأن خالد مغارة سماء كارثة الوحش قد مر بمحنة لا معدودة قبل أن يموت ، مغارة سماء كارثة الوحش التي تركها وراءه لم تمر بمحنة لا معدودة ثانية .

 

 

كان الظبي روحًا سماوية ، كان وجودًا خاصًا تم إنشاؤه من اندماج الهوس والقوة السماوية.

كان تشي شيانغ قويًا جدًا في الماضي.

 

 

 

بعد كل شيء ، اتحد الخمسة شيانغ وسيطروا على السماوات ، وكانت سمعتهم عالية في المناطق الخمس ، وكانوا مشهورين بشكل لا يصدق.

“كان لا يزال على ما يرام عندما قمت بضم مغارة سماء شيا تشا ، ولكن بعد ضم مغارة سماء بحر التشي ، أحدث اكتساب مليون علامة داو مسار تشي تغييرًا واضحًا في الفتحة الخالدة السيادية!”

 

أعطى هذا فانغ يوان المزيد من الوقت لممارسة حركاته القاتلة.

بعد وفاة تشي شيانغ ، ترك مغارة سماء بحر التشي وراءه ، ولم تلتهم أي جزء من السماوات التسع ، ولا يزال يتعين عليها مواجهة الكوارث والمحن التي لا تنتهي.

 

 

 

الصعوبات أدت إلى الثروة!

لم يقتل فانغ يوان هذه الأرواح السماوية والأرواح الأرضية ، لقد حافظ عليها.

 

استمر فانغ يوان في الزراعة.

بعد آلاف السنين ، مرت مغارة سماء بحر التشي بأكثر من عشر محن لا معدودة ، أعطت كل واحدة منها حوالي مائة ألف علامة داو.

 

 

 

إلى جانب تراكمات تشي شيانغ في حياته ، كان هناك أكثر من مليون علامة داو من مسار التشي.

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

 

كانت علامات داو مسار التشي عبارة عن تراكم لمغارة سماء بحر التشي ، والآن بعد أن ضمها فانغ يوان ، انتشرت علامات داو مسار التشي وأصبحت موزعة في جميع أنحاء المناطق الخمس الصغيرة والتسع سماوات.

كان هذا إنجازًا صادمًا.

لكن هذه كانت البداية فقط.

 

بخلاف ذلك ، كان لدى فانغ يوان تحصيل مسار حكمة عميق ، إلى جانب مسارات أخرى سمحت له بالتعامل بسهولة مع جميع التغييرات التي حدثت.

لم يكن من السهل فعله!

 

 

 

كانت المحن اللامعدودة مرعبة ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كانوا يخشون منها ، ولم يتمكنوا من المرور إلا بصعوبة كبيرة.

الصعوبات أدت إلى الثروة!

 

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

لكن مغارة سماء بحر التشي قد نجت لفترة طويلة.

 

 

أو ربما لم يكن لدى الموقر الشيطان الروح الطيفية أي فكرة أن الفتحة الخالدة السيادية ستنتهي على هذا النحو.

بشكل رئيسي من خلال الاعتماد على بحر التشي اللامحدود! سيطرت الروح السماوية على هذه الحركة وبفضل ما يكفي من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة ، تمكنت مغارة سماء بحر التشي من المرور في كل مرة.

كانت المحن اللامعدودة مرعبة ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة كانوا يخشون منها ، ولم يتمكنوا من المرور إلا بصعوبة كبيرة.

 

بعد أن تم استيعاب مغارة سماء بحر التشي ، وضعها فانغ يوان في السماء البيضاء المصغرة.

“بالطبع ، هذه الخطوة لا تصدق ، فهي لا تستهلك الجوهر الخالد فحسب ، بل تستهلك أيضًا أنواعًا مختلفة من التشي. من خلال إنفاقه ، يمكن تقليل إنفاق الجوهر الخالد ، مع زيادة قوة هذه الحركة أيضًا! ”

بعد كل شيء ، اتحد الخمسة شيانغ وسيطروا على السماوات ، وكانت سمعتهم عالية في المناطق الخمس ، وكانوا مشهورين بشكل لا يصدق.

 

في الحياة السابقة ، عندما هاجمت باي نينغ بينغ مغارة سماء بحر التشي ، كانت الروح السماوية قد نامت بسبب إصاباتها ، واستيقظت بوقاحة.

“على مدار آلاف السنين الماضية ، كان أسياد الغو الخالدين التابعون لعشيرة تشي يذهبون إلى جميع أنحاء العالم لجمع هذه الأنواع من التشي.”

ولكن بعد فترة من الوقت ، بعد تراكم ما يكفي من تشي المستوى الفاني ، سيبدأ في إنتاج مواد خالدة لمسار التشي.

 

 

مقارنةً به ، كانت مغارة سماء كارثة الوحش مجرد طفل.

 

 

 

على الرغم من أن أرض لانغ يا المباركة كان لها تاريخ أطول ، إلا أنها سقطت عمدًا إلى أرض مباركة ، ولم يكن عليها أن تواجه محنًا لا معدودة ، وكانت أقوى المحن التي واجهتها هي المحن الكبرى ، لذلك اكتسبت علامات داو أقل بكثير.

كان الموطن الحي لعالم الفتحة الخالدة دائمًا سلسلة ضيقة. إذا انقرض نوع صغير من العشب ، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة لأنواع لا حصر لها في أعلى السلسلة الغذائية. وبالمقارنة ، فإن ضم الفتحات الخالدة سيؤدي إلى تحولات بيئية ضخمة!

 

 

بخلاف ذلك ، استخدمت أرض لانغ يا المباركة أيضًا حركات قاتلة للتأثير على محتويات الكوارث والمحن ، مما سمح لها بالحصول على عدد كبير من علامات داو المسار المائي.

 

 

 

عملت علامات الداو للمسار المائي هذه مع علامات الداو لمسار الصقل ، مما أدى إلى تشكيل مياه صافية.

 

 

 

من أجل إنشاء مجال منعزل من صنع الإنسان للسماء والأرض ، أنفقت أرض لانغ يا المباركة عددًا كبيرًا من علامات داو مسار الصقل وعلامات داو المسار المائي.

 

 

 

“إذا لم أضم مغارة سماء بحر التشي هذه ، مع إصابات الروح السماوية ، فلن تكون قادرة على البقاء لفترة أطول. مع عدد قليل من المحن اللامعدودة ، سيتم تدمير مغارة السماء هذه. ”

سيكون لكل شكل من أشكال الحياة غرائز البقاء الأساسية ، وكانت الأرواح السماوية هي نفسها ، وكانوا يميلون إلى إيجاد سيد والحفاظ على مغارة السماء .

 

كانت أرواح الأرض أكثر وفرة ، من بينها ، كانت روح أرض لانغ يا هي الأكثر تفرداً ، لقد صنع من هوسين.

وبالتالي ، لا يمكن للمرء أن يقول أن قرار روح أرض لانغ يا كان خاطئًا. إذا تم الاحتفاظ بأرض لانغ يا المباركة كمغارة سماء، حتى لو حصلت على عشرة أضعاف عدد علامات داو مسار الصقل ، فلن تكون موجودة حتى اليوم.

لم يكن ظبيا عاديًا بالطبع ، لقد تم إنشاؤه من هوس تشي شيانغ الذي اندمج مع القوة السماوية لمغارة السماء ، مما أدى إلى روح بحر التشي السماوية.

 

 

استمر فانغ يوان في الزراعة.

 

 

 

من ناحية ، كان يبذل قصارى جهده لاستيعاب مغارة سماء بحر التشي بالكامل ، من ناحية أخرى ، بدأ في ممارسة حركات قاتلة من مسار التشي.

 

 

السماء البيضاء المصغرة.

تم التخلي عن طريقة الضربات المتتالية التي امتلكها با شي با بعد أن جربها فانغ يوان.

 

 

 

كان الشيء الأكثر أهمية الآن هو الحركات القاتلة لمسار التشي ، خاصة بحر التشي اللامحدود!

بخلاف ذلك ، كان لدى فانغ يوان تحصيل مسار حكمة عميق ، إلى جانب مسارات أخرى سمحت له بالتعامل بسهولة مع جميع التغييرات التي حدثت.

 

 

كانت قوة بحر التشي اللامحدود هائلة حقًا ، فقد ساعدت مغارة سماء بحر التشي على اجتياز العديد من المحن اللامعدودة.

كانت جميع أنواع التشي تنمو وتتفاعل ، وكان لدى السماء البيضاء المصغرة أكثر العلامات وضوحًا ، وكانت السحب البيضاء التي لا تعد ولا تحصى تتشكل وتنتشر.

 

كانت هذه السحب لا تزال مثل ضباب رقيق ، ولم تنمو لتصبح تربة سحابية بألوانها الخاصة.

في الحياة السابقة ، كان فانغ يوان يفتقر إلى الأساس والوقت ، كما كان بحاجة إلى موارد لذلك قام بتفكيك حركة بحر التشي اللامحدود القاتلة.

بشكل رئيسي من خلال الاعتماد على بحر التشي اللامحدود! سيطرت الروح السماوية على هذه الحركة وبفضل ما يكفي من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة ، تمكنت مغارة سماء بحر التشي من المرور في كل مرة.

 

 

ولكن الآن ، بصفته سيدًا كبيراً عظيمًا لمسار التشي والذي ضم مغارة سماء بحر التشي ، كانت هذه الحركة القاتلة قابلة للاستخدام من قبله.

كانت هذه السحب لا تزال مثل ضباب رقيق ، ولم تنمو لتصبح تربة سحابية بألوانها الخاصة.

 

كانت هناك تغييرات واضحة في الفتحة الخالدة السيادية الآن.

كان التدفق الزمني للفتحة السيادية الخالدة أسرع بكثير مما كان عليه في الحياة السابقة أيضًا!

السماء البيضاء المصغرة.

 

“بالطبع ، هذه الخطوة لا تصدق ، فهي لا تستهلك الجوهر الخالد فحسب ، بل تستهلك أيضًا أنواعًا مختلفة من التشي. من خلال إنفاقه ، يمكن تقليل إنفاق الجوهر الخالد ، مع زيادة قوة هذه الحركة أيضًا! ”

أعطى هذا فانغ يوان المزيد من الوقت لممارسة حركاته القاتلة.

كان السبب وراء اكتساب فانغ يوان منها هو أن الفتحة الخالدة السيادية كانت كبيرة جدًا وواسعة ، مما جعل هذه التأثيرات لا تذكر عند انتشارها.

 

 

ارتفعت أسس مسار تشي الموقر الشيطان الصغير يوان إلى ذروتها ، بعد أن يحولها إلى قوة معركة ، سيكتسب بالتأكيد قدرًا هائلاً من القوة التي من شأنها أن تتجاوز وضعه الحالي!

 

 

 

“إذا تم تشكيل قوة معركتي في مسار التشي ، فسوف تتجاوز المسار الزمني وتصبح الطريقة الهجومية الرئيسية.”

ابتسم استنساخ رجل التنين وهو يمد يده.

 

 

“مليون علامة داو من مسار التشي ، هيه ، إنها حقًا ليست مزحة.”

على الرغم من أن أرض لانغ يا المباركة كان لها تاريخ أطول ، إلا أنها سقطت عمدًا إلى أرض مباركة ، ولم يكن عليها أن تواجه محنًا لا معدودة ، وكانت أقوى المحن التي واجهتها هي المحن الكبرى ، لذلك اكتسبت علامات داو أقل بكثير.

 

كان التدفق الزمني للفتحة السيادية الخالدة أسرع بكثير مما كان عليه في الحياة السابقة أيضًا!

“بحلول ذلك الوقت ، يمكنني محاولة إخضاع قصر التنين ، وسأكون قادرًا على القتال من أجله ضد العديد من الخالدين من الرتبة الثامنة ، وأخذ منزل الغو الخالد هذا بقوة.”

 

 

 

كانت نظرة فانغ يوان مخيفة ، لقد وضع خططه منذ فترة طويلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط