نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1824

1824 بيضة تسقط من السماء

1824 بيضة تسقط من السماء

1824 بيضة تسقط من السماء

“هذا ليس مفاجأة.”

 

“بالطبع ، هذه أيضًا نية خالد كارثة الوحش.”

الميراث الحقيقي لحظ الذات لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة كان له وصف شامل لجميع أشكال الحظ المختلفة.

“ما هذا؟”

 

 

بشكل عام ، كانت الألوان السبعة الرئيسية للحظ هي الأسود والرمادي والأبيض والأحمر والذهبي والأزرق السماوي والأرجواني. ولكن كان هناك أيضًا ألوان غير شائعة تم إنشاؤها عن طريق خلط الألوان المذكورة أعلاه.

 

 

على الفور تقريبًا ، اصطدم الجسم الأسود بسلالم هذا المحل وتحطم.

كان للحظ جميع أنواع الأشكال والمظاهر الخاصة ، وتنوع حسب المواقف والظروف التي كان الأفراد فيها.

 

 

الميراث الحقيقي لحظ الذات لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة كان له وصف شامل لجميع أشكال الحظ المختلفة.

على سبيل المثال ، كان لدى فانغ يوان حظ مختلف جدًا مقارنةً بنسخه المختلفة.

 

 

 

يمتلك فانغ يوان الميراث الحقيقي للحظ الذاتي الكامل لـ الشمس العملاقة وجزءًا من ميراث جميع الكائنات الحية الحقيقي ، كان بحاجة فقط إلى إلقاء نظرة على هذه الألوان والأشكال للتعرف على ظروفهم واستنتاج الكثير من المعلومات.

 

 

“وفقًا لخطتي ، في غضون شهر ، سيكون لدي موارد مالية كافية لشراء دودة غو.”

كان وعاء طبخ الحظ لديه الغو الخالد حظ الزمن ، وفحص الحظ ، و حظ براز الكلب، و تشي الحظ ، و ربط الحظ ، وكانت قدرات غو مسار الحظ الخالد مجرد الوظائف الأساسية لـ وعاء طبخ الحظ.

كان شكل وحجم ولون حظ المرء بمثابة تمثيل لوضعه الحالي والتغييرات المحتملة.

 

 

القدرة الرئيسية لمنزل الغو الخالد هذا كانت – طبخ الحظ.

 

 

 

كان شكل وحجم ولون حظ المرء بمثابة تمثيل لوضعه الحالي والتغييرات المحتملة.

“ما هذا؟”

 

فوق مبعوث الوحوش القتالية ، كان محارب الوحوش القتالية ، وكان هذا يحتاج إلى مستوى زراعة سيد الغو الخالد وكان معظمهم من أمراء المدينة.

على سبيل المثال ، إذا حظي فانغ يوان بحظ نعش أسود كثيف الآن ، فهذا يعني أنه سيواجه خطرًا مميتًا. يمكن لـ فانغ يوان استخدام وعاء طبخ الحظ لطهي وتغيير حظ التابوت الأسود هذا إلى حظ جديد تمامًا داخل الوعاء.

 

 

كان للرجل العجوز تعبير معقد وهو ينظر إلى هذا النسر الصغير ، قام بتقييم تشان بو دو عن كثب: “تنهد ، شريكي حامل منذ ثلاثين عامًا ، لقد وضع البيضة أخيرًا اليوم. من قبيل الصدفة ، هبطت هنا وفقست كنسر ذيل سهم صغير. لقد كنت أول شخص يراه ، لذلك عاملك كأقرب أقربائه “.

على سبيل المثال ، حظ الثروة أو حظ زهر الخوخ.

إذا انضم تشان بو دو إليها ، فسيكون لديه أدنى مرتبة في وضع تلاميذ الوحوش القتالية. سيكون المستوى الأعلى من التلميذ هو القوى الرئيسية في نقابة الوحوش القتالية – مبعوث الوحوش القتالية.

 

انفجر الأشخاص المحيطون في ضجة ، وتزايدت نقاشاتهم بصوت عالٍ.

يدور الميراث الحقيقي لحظ الذات للشمس العملاقة حول البحث عن حظ الفرد وكيفية تعديله. كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء ضمن هذا الميراث الحقيقي ، وكان لديه القدرة على طهي أي شكل من أشكال الحظ وتحويله إلى شيء يريده المستخدم.

 

 

 

“ومع ذلك ، فقد احتللت المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة بينما يحتل وعاء طبخ الحظ المرتبة السادسة فقط ، ويمكن أن يؤثر ذلك بصعوبة على حظ جسدي الرئيسي”.

 

 

 

“ومع ذلك ، فإن النسخ الأخرى الخاصة بي مختلفة ، حيث أعلى رتبة هي السابعة ومعظم البقية فانون.”

 

 

 

“مع طبخ الحظ الذي استخدمته سابقًا ، يجب أن يكون التأثير والتغيير فوريًا.”

بشكل عام ، كانت الألوان السبعة الرئيسية للحظ هي الأسود والرمادي والأبيض والأحمر والذهبي والأزرق السماوي والأرجواني. ولكن كان هناك أيضًا ألوان غير شائعة تم إنشاؤها عن طريق خلط الألوان المذكورة أعلاه.

 

كانت هذه هي الخطوة الأساسية.

قام فانغ يوان باختباره لفترة من الوقت قبل الاستمرار في زراعة وممارسة حركاته القاتلة في مسار التشي.

“أسياد الغو بحاجة إلى موارد للزراعة ، أنا مفلس تمامًا الآن. أهم مهمة لي الآن هي كسب المال “.

 

كان البعض يدوسون بأقدامهم بغضب ، ويشعرون بالأسف الشديد ، فلماذا لم ينتهزوا هذه الفرصة النادرة في وقت سابق؟

كان عليه بالتأكيد رفع رتبة وعاء طبخ الحظ ، ولكن في الوقت الحالي ، نأسف لأن الغو كان داخل الجنة ، مغارة سماء حوت التنين.

بينما كان يفكر ، انكسرت قشرة البيضة بينما شق نسر صغير لطيف طريقه إلى العالم.

 

 

يمكن لـ فانغ يوان أن يأمر الرجال الشعرين أسياد الغو الخالدين لصقل غو مسار الحظ الخالد من الرتبة السادسة بشكل جماعي ، ولكن لتعزيزه إلى المرتبة السابعة ، كان يفتقر إلى بعض العناصر الحاسمة

كان هيكل التنظيم بسيطًا وخشنًا.

 

 

مغارة سماء كارثة الوحش.

“أسياد الغو بحاجة إلى موارد للزراعة ، أنا مفلس تمامًا الآن. أهم مهمة لي الآن هي كسب المال “.

 

 

كان استنساخ فانغ يوان ، تشان بو دو ، يمشي ببطء.

 

 

“اخترني ، اخترني!”

كان الحشد صاخبًا ، وتحرك الناس بسرعة مثل التيار.

يدور الميراث الحقيقي لحظ الذات للشمس العملاقة حول البحث عن حظ الفرد وكيفية تعديله. كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء ضمن هذا الميراث الحقيقي ، وكان لديه القدرة على طهي أي شكل من أشكال الحظ وتحويله إلى شيء يريده المستخدم.

 

 

“هذا هو أكبر سوق لأسياد الغو في المدينة ، إنه صاخب.” لاحظ تشان بو دو وفكر.

 

 

 

لقد كان الآن في المرتبة الأولى فقط ، وكان صغيرًا جدًا.

 

 

 

ولأنه كان مفلسًا ، فقد جاء إلى هنا هذه المرة لجمع المعلومات وزيادة فهمه لما يحيط به.

 

 

 

“أسياد الغو بحاجة إلى موارد للزراعة ، أنا مفلس تمامًا الآن. أهم مهمة لي الآن هي كسب المال “.

 

 

 

كان لدى تشان بو دو وجه شاب بريء لكنه كان مليئًا بالثقة في الداخل.

 

 

 

لقد كان روحًا منفصلة عن فانغ يوان ، وهو سيد غو خالد ، ما مدى صعوبة العثور على طريقة لكسب ثروة بصفتك سيد غو؟

مد الباحث العظيم شين يده: “الأخ جيانغ ، نحن متكافئون تمامًا في هذه المعركة ، دعنا نعتبرها التعادل. بعد ذلك ، دعنا نلعب لعبة تمرير الزهرة [1] ، الطلاب الثلاثة الذين فازوا سوف يرددون قصائدهم ، دعني أرى المهارات الأدبية لهؤلاء الصغار ، ماذا عن ذلك؟ ”

 

“سأشتري الجرذ القاطع أولاً وأستخدمه لبعض الوقت. يتم التقليل من شأن هذا الوحش البري إلى حد كبير من قبل الجميع ، فهو ذو قيمة كبيرة بالنسبة لسعره “.

ولكن بعد بعض الملاحظات ، أصبحت حواجب تشان بو دو مغطاة بطبقة رقيقة من المرارة.

 

 

 

يُعرف أسياد الغو باسم مبعوثي وحوش القتال في هذا المكان. على الرغم من أن كلاهما يستخدم ديدان الغو ، إلا أن ديدان الغو هذه تستخدم لرعاية الوحوش القتالية أو للاندماج مع الوحوش والنباتات البرية. لا توجد أمثلة على قتال أسياد الغو بمفردهم في هذا المكان “.

“إنه لورد مدينة جرف الجبل؟ أوه! سمعت أن لورد مدينة جرف الجبل سيأتي إلى مدينتنا في أحد هذه الأيام للتفاوض بشأن الأمور مع سيد مدينتنا “.

 

 

تجول فانغ يوان في السوق ، وجد عددًا قليلاً جدًا من ديدان الغو هنا ، وكانت معظم المتاجر تبيع الوحوش أو النباتات.

 

 

 

“هذا ليس مفاجأة.”

“أليس حظ هذا الشاب جيد للغاية؟”

 

على سبيل المثال ، إذا حظي فانغ يوان بحظ نعش أسود كثيف الآن ، فهذا يعني أنه سيواجه خطرًا مميتًا. يمكن لـ فانغ يوان استخدام وعاء طبخ الحظ لطهي وتغيير حظ التابوت الأسود هذا إلى حظ جديد تمامًا داخل الوعاء.

“مغارة سماء كارثة الوحش هذه لها قوة الحركة القاتلة تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة ، ومن السهل جدًا على أسياد الغو الاندماج مع الوحوش أو النباتات.”

بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى نقابة الوحوش القتالية وإنفاق الأموال للتسجيل ويصبح عضوًا في النقابة.

 

 

“في العالم الخارجي ، سيحتاجون إلى دفع أكثر من عشرة أضعاف السعر لتحقيق ذلك.”

 

 

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

“نظرًا لأن طريقة الدمج مع الوحوش والنباتات سهلة ومفيدة للغاية ، فقد أصبحت زراعة الغو التقليدية مدفونة في التاريخ.”

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

 

 

“بالطبع ، هذه أيضًا نية خالد كارثة الوحش.”

لقد كان الآن في المرتبة الأولى فقط ، وكان صغيرًا جدًا.

 

 

حتى خالد كارثة الوحش مات بعد تعرضه لإصابات خطيرة من محنته اللامعدودة الأولى ، لقد بذل الكثير من الجهد في تطوير مغارة السماء هذه في الماضي ، وربما خلق هذا الاتجاه حتى يتمكن من التحكم في الكائنات الحية في الداخل بشكل جيد.

على الفور ، أضاءت عيون العديد من الطلاب تحت المسرح.

 

 

بعد كل شيء ، كان في مغارة سماء كارثة الوحش عدد كبير من الناس.

 

 

نظر عالم كبير مشهور إلى الطلاب في القاعة وهو يضحك: “هذه المدينة مليئة بالمواهب الأدبية ، أرى أن جميع طلابك يفيضون بالهالة العلمية. يبدو أن تعاليم الأخ جيانغ قد آتت أكلها “.

أراد تشان بو دو تولي هذا المكان ، ولم يتمكن من استخدام طريقة زراعة الغو التقليدية ، وكان عليه أن يندمج ويصبح مبعوث وحش قتالي.

“هذه بيضة؟” نظر تشان بو دو إلى البيضة التي كانت بطول الإنسان ، مفكرًا: “هذه الهالة ، من الواضح أنها بيضة وحش مقفر.”

 

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

يمكن القول أن الحصول على مبعوث الوحوش القتالية أمر سهل ولكنه صعب أيضًا – فقد تطلب الأمر فقط من سيد الغو أن يندمج بنجاح مع وحش أو نبات بري.

“وفقًا لخطتي ، في غضون شهر ، سيكون لدي موارد مالية كافية لشراء دودة غو.”

 

“نعم سيدي العجوز.” تبع تشان بو دو الرجل العجوز بينما ركبوا على نسر السهم ، وحلق بعيدًا تحت مرأى من الجميع.

كانت هذه هي الخطوة الأساسية.

 

 

نظر النسر الشاب إلى تشان بو دو وهو يغرد ، قفز عليه واستخدم منقاره الصغير للنقر على خدي تشان بو دو.

بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى نقابة الوحوش القتالية وإنفاق الأموال للتسجيل ويصبح عضوًا في النقابة.

 

 

“في العالم الخارجي ، سيحتاجون إلى دفع أكثر من عشرة أضعاف السعر لتحقيق ذلك.”

داخل مغارة سماء كارثة الوحش ، كانت نقابة الوحوش القتالية هي أكبر قوة عظمى وحيدة.

“هذه بيضة؟” نظر تشان بو دو إلى البيضة التي كانت بطول الإنسان ، مفكرًا: “هذه الهالة ، من الواضح أنها بيضة وحش مقفر.”

 

كان لدى تشان بو دو وجه شاب بريء لكنه كان مليئًا بالثقة في الداخل.

إذا انضم تشان بو دو إليها ، فسيكون لديه أدنى مرتبة في وضع تلاميذ الوحوش القتالية. سيكون المستوى الأعلى من التلميذ هو القوى الرئيسية في نقابة الوحوش القتالية – مبعوث الوحوش القتالية.

بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى نقابة الوحوش القتالية وإنفاق الأموال للتسجيل ويصبح عضوًا في النقابة.

 

“هذه بيضة؟” نظر تشان بو دو إلى البيضة التي كانت بطول الإنسان ، مفكرًا: “هذه الهالة ، من الواضح أنها بيضة وحش مقفر.”

فوق مبعوث الوحوش القتالية ، كان محارب الوحوش القتالية ، وكان هذا يحتاج إلى مستوى زراعة سيد الغو الخالد وكان معظمهم من أمراء المدينة.

“تنهد! توقفت الطبول “.

 

 

وفوقًا كان محارب الوحوش القتالية هو ملك الوحوش القتالية الوحيد.

على الفور تقريبًا ، اصطدم الجسم الأسود بسلالم هذا المحل وتحطم.

 

 

كان هيكل التنظيم بسيطًا وخشنًا.

“همم؟!”

 

فوق مبعوث الوحوش القتالية ، كان محارب الوحوش القتالية ، وكان هذا يحتاج إلى مستوى زراعة سيد الغو الخالد وكان معظمهم من أمراء المدينة.

لم يكن تشان بو دو يفتقر إلى ديدان الغو الآن فحسب ، بل كان يفتقر أيضًا إلى الوحوش القتالية والنباتات القتالية. خاصة الأخيرين ، كانت باهظة الثمن.

“هذا الرجل العجوز هو سيد مدينة جرف الجبل.”

 

ضحك سيد الغو الخالد العجوز: “اسمك تشان بو دو؟ سأناديك الصغير دو. يا الصغير دو ، لا تتوتر ، أنا لا ألومك. في الواقع ، أريد أن أعتذر لك ، لقد كادت البيضة أن تقتلك سابقًا “.

بعد جمع معلومات كافية ، كان لدى تشان بو دو خطة في ذهنه.

 

 

 

“وفقًا لخطتي ، في غضون شهر ، سيكون لدي موارد مالية كافية لشراء دودة غو.”

“هذه بيضة؟” نظر تشان بو دو إلى البيضة التي كانت بطول الإنسان ، مفكرًا: “هذه الهالة ، من الواضح أنها بيضة وحش مقفر.”

 

 

“بعد شهر آخر ، سأتمكن من شراء وحش قتالي من الدرجة الأدنى.”

 

 

نظر إلى الأعلى بسرعة ورأى شخصية سوداء تنزل بسرعة من السماء.

“سأشتري الجرذ القاطع أولاً وأستخدمه لبعض الوقت. يتم التقليل من شأن هذا الوحش البري إلى حد كبير من قبل الجميع ، فهو ذو قيمة كبيرة بالنسبة لسعره “.

 

 

 

“مع القوة الكافية ، سوف أنضم إلى نقابة الوحوش القتالية وأستخدمها لتلقي المهام وزيادة قوتي بسرعة.”

تدحرجت الطبول.

 

“أشعر بالإطراء ، يا أخي شين ، طلابي هؤلاء ضحلون في المعرفة ، ولا يزالون صغارًا. هذه هي فرصتهم الكبيرة وحظهم العظيم ليتمكنوا من مشاهدة معركتنا الأدبية “. قال معلم هذا المكان ، الأستاذ جيانغ ، بتواضع.

“همم؟!”

 

 

 

في هذه اللحظة ، سمع تشان بو دو صراخًا: “احذر ، فوقك !!”

[1] إنها مثل الكراسي الموسيقية ولكن من لديه الزهرة عندما تتوقف الموسيقى يفوز

 

 

نظر إلى الأعلى بسرعة ورأى شخصية سوداء تنزل بسرعة من السماء.

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

 

نظر عالم كبير مشهور إلى الطلاب في القاعة وهو يضحك: “هذه المدينة مليئة بالمواهب الأدبية ، أرى أن جميع طلابك يفيضون بالهالة العلمية. يبدو أن تعاليم الأخ جيانغ قد آتت أكلها “.

حتى أعلى في السماء ، كان رجل عجوز يتلاعب بطائر ضخم أسفله ، ينزل بسرعة بينما كان يحاول التقاط الشكل الأسود ، لكن بدا أنه فات الأوان.

 

 

 

“ما هذا؟”

 

 

 

“اهربوا بسرعة!”

 

 

 

سرعان ما تفرق الناس المحيطون.

 

 

 

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

ذهل تشان بو دو ، ولوح بيديه بسرعة: “سيدي العجوز ، أنا آسف جدًا ، أنا … لم أقصد القيام بذلك.”

 

على الفور ، أضاءت عيون العديد من الطلاب تحت المسرح.

بووم!

 

 

على سبيل المثال ، حظ الثروة أو حظ زهر الخوخ.

على الفور تقريبًا ، اصطدم الجسم الأسود بسلالم هذا المحل وتحطم.

 

 

 

وتطايرت الشظايا في كل مكان فيما كان الناس يصرخون من الألم والعذاب.

 

 

تجول فانغ يوان في السوق ، وجد عددًا قليلاً جدًا من ديدان الغو هنا ، وكانت معظم المتاجر تبيع الوحوش أو النباتات.

كان تشان بو دو هو الأقرب إليه ، لكنه لم يصب بأذى.

 

 

“من هذا الشاب؟ يبدو أنه يُدعى تشان بو دو؟ لماذا حظه جيد جدا! ”

“هذه بيضة؟” نظر تشان بو دو إلى البيضة التي كانت بطول الإنسان ، مفكرًا: “هذه الهالة ، من الواضح أنها بيضة وحش مقفر.”

 

 

بينما كان يفكر ، انكسرت قشرة البيضة بينما شق نسر صغير لطيف طريقه إلى العالم.

 

 

كان للحظ جميع أنواع الأشكال والمظاهر الخاصة ، وتنوع حسب المواقف والظروف التي كان الأفراد فيها.

نظر النسر الشاب إلى تشان بو دو وهو يغرد ، قفز عليه واستخدم منقاره الصغير للنقر على خدي تشان بو دو.

 

 

 

“كيف يمكن حصول هذا؟!” هبط الرجل العجوز الذي يركب طائرًا ضخمًا على الأرض وهو ينظر إلى هذا بتعبير مذهول.

 

 

 

“مرحبا سيدي العجوز ، اسمي تشان بو دو.” كان تشان بو دو على دراية ، وكان يعلم أن هذا الرجل العجوز كان سيد غو خالد ، ولم يجرؤ على الانتظار وسرعان ما قدم احترامه.

 

 

 

قبل أن يتكلم الرجل العجوز ، توجه ذلك النسر الصغير الذي تجاهل تشان بو دو تجاهه مرة أخرى وهو يربت على ظهره باستخدام أجنحته الصغيرة.

تدحرجت الطبول.

 

 

كان للرجل العجوز تعبير معقد وهو ينظر إلى هذا النسر الصغير ، قام بتقييم تشان بو دو عن كثب: “تنهد ، شريكي حامل منذ ثلاثين عامًا ، لقد وضع البيضة أخيرًا اليوم. من قبيل الصدفة ، هبطت هنا وفقست كنسر ذيل سهم صغير. لقد كنت أول شخص يراه ، لذلك عاملك كأقرب أقربائه “.

يمكن لـ فانغ يوان أن يأمر الرجال الشعرين أسياد الغو الخالدين لصقل غو مسار الحظ الخالد من الرتبة السادسة بشكل جماعي ، ولكن لتعزيزه إلى المرتبة السابعة ، كان يفتقر إلى بعض العناصر الحاسمة

 

سرعان ما تفرق الناس المحيطون.

ذهل تشان بو دو ، ولوح بيديه بسرعة: “سيدي العجوز ، أنا آسف جدًا ، أنا … لم أقصد القيام بذلك.”

شد قبضتيه: “حلمي الأكبر هو أن أصبح محارب وحوش قتالية! سيدي العجوز ، هل يمكنني فعل ذلك حقًا؟ هل يمكنني الزراعة بجانبك؟ ”

 

“ما هذا؟”

ضحك سيد الغو الخالد العجوز: “اسمك تشان بو دو؟ سأناديك الصغير دو. يا الصغير دو ، لا تتوتر ، أنا لا ألومك. في الواقع ، أريد أن أعتذر لك ، لقد كادت البيضة أن تقتلك سابقًا “.

سرعان ما تفرق الناس المحيطون.

 

على سبيل المثال ، إذا حظي فانغ يوان بحظ نعش أسود كثيف الآن ، فهذا يعني أنه سيواجه خطرًا مميتًا. يمكن لـ فانغ يوان استخدام وعاء طبخ الحظ لطهي وتغيير حظ التابوت الأسود هذا إلى حظ جديد تمامًا داخل الوعاء.

“هذا شعور حقيقي كأنه ترتيب للقدر ، إذا كان حفيدي لا يزال على قيد الحياة ، فسيكون في عمرك. أيها الصغير دو ، هل أنت على استعداد للزراعة معي؟ لقد حصلت على اعتراف النسر الصغير ، فقد تتمكن من أن تصبح محارب وحوش قتالية في المستقبل “.

 

 

“أليس حظ هذا الشاب جيد للغاية؟”

“محارب وحوش قتالية؟” اتسعت عينا تشان بو دو بينما كانت تتألق بالنور ، وكان لديه تعبير صبي بريء ومتحمس.

نظر النسر الشاب إلى تشان بو دو وهو يغرد ، قفز عليه واستخدم منقاره الصغير للنقر على خدي تشان بو دو.

 

“ومع ذلك ، فإن النسخ الأخرى الخاصة بي مختلفة ، حيث أعلى رتبة هي السابعة ومعظم البقية فانون.”

شد قبضتيه: “حلمي الأكبر هو أن أصبح محارب وحوش قتالية! سيدي العجوز ، هل يمكنني فعل ذلك حقًا؟ هل يمكنني الزراعة بجانبك؟ ”

لم يكن تشان بو دو يفتقر إلى ديدان الغو الآن فحسب ، بل كان يفتقر أيضًا إلى الوحوش القتالية والنباتات القتالية. خاصة الأخيرين ، كانت باهظة الثمن.

 

كان للحظ جميع أنواع الأشكال والمظاهر الخاصة ، وتنوع حسب المواقف والظروف التي كان الأفراد فيها.

ضحك الرجل العجوز بصوت عالٍ: “الصغير دو ، سوف يعتمد على عملك الجاد لتحديد ما إذا كان بإمكانك أن تصبح محاربًا وحوش قتالية. لكن في الوقت الحالي ، دعنا نرحل “.

 

 

 

“نعم سيدي العجوز.” تبع تشان بو دو الرجل العجوز بينما ركبوا على نسر السهم ، وحلق بعيدًا تحت مرأى من الجميع.

“بالطبع ، هذه أيضًا نية خالد كارثة الوحش.”

 

ولأنه كان مفلسًا ، فقد جاء إلى هنا هذه المرة لجمع المعلومات وزيادة فهمه لما يحيط به.

“بحق السماء!”

مد الباحث العظيم شين يده: “الأخ جيانغ ، نحن متكافئون تمامًا في هذه المعركة ، دعنا نعتبرها التعادل. بعد ذلك ، دعنا نلعب لعبة تمرير الزهرة [1] ، الطلاب الثلاثة الذين فازوا سوف يرددون قصائدهم ، دعني أرى المهارات الأدبية لهؤلاء الصغار ، ماذا عن ذلك؟ ”

 

 

“ماذا رأيت للتو؟”

 

 

 

“أليس حظ هذا الشاب جيد للغاية؟”

لقد كان روحًا منفصلة عن فانغ يوان ، وهو سيد غو خالد ، ما مدى صعوبة العثور على طريقة لكسب ثروة بصفتك سيد غو؟

 

“مع طبخ الحظ الذي استخدمته سابقًا ، يجب أن يكون التأثير والتغيير فوريًا.”

“هذا الرجل العجوز هو سيد مدينة جرف الجبل.”

 

 

 

“إنه لورد مدينة جرف الجبل؟ أوه! سمعت أن لورد مدينة جرف الجبل سيأتي إلى مدينتنا في أحد هذه الأيام للتفاوض بشأن الأمور مع سيد مدينتنا “.

“عليك اللعنة! كان تشان بو دو يرتدي ملابس ممزقة ، ومن الواضح أنه فتى فقير ، لكنه في الواقع تم استضافته من قبل محارب وحوش قتالية محترم. لقد غير مصيره حقًا ، ومستقبله مشرق بشكل لا يضاهى الآن “.

 

1824 بيضة تسقط من السماء

انفجر الأشخاص المحيطون في ضجة ، وتزايدت نقاشاتهم بصوت عالٍ.

1824 بيضة تسقط من السماء

 

يدور الميراث الحقيقي لحظ الذات للشمس العملاقة حول البحث عن حظ الفرد وكيفية تعديله. كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء ضمن هذا الميراث الحقيقي ، وكان لديه القدرة على طهي أي شكل من أشكال الحظ وتحويله إلى شيء يريده المستخدم.

“من هذا الشاب؟ يبدو أنه يُدعى تشان بو دو؟ لماذا حظه جيد جدا! ”

بعد كل شيء ، كان في مغارة سماء كارثة الوحش عدد كبير من الناس.

 

كانت هذه فرصة نادرة بشكل لا يصدق ، كان هناك عالمان عظيمان على المسرح ، بغض النظر عن مدى جودة قصائدهم ، طالما كان بإمكانهم عرض أعمالهم ، فإن سمعتهم ستنتشر بين الناس.

“تنهد ، لماذا لم يكن أنا؟”

“ما هذا؟”

 

يدور الميراث الحقيقي لحظ الذات للشمس العملاقة حول البحث عن حظ الفرد وكيفية تعديله. كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء ضمن هذا الميراث الحقيقي ، وكان لديه القدرة على طهي أي شكل من أشكال الحظ وتحويله إلى شيء يريده المستخدم.

“لو كنت أعرف هذا ، لكنت دفعته جانبًا.”

ذهل تشان بو دو ، ولوح بيديه بسرعة: “سيدي العجوز ، أنا آسف جدًا ، أنا … لم أقصد القيام بذلك.”

 

 

“عليك اللعنة! كان تشان بو دو يرتدي ملابس ممزقة ، ومن الواضح أنه فتى فقير ، لكنه في الواقع تم استضافته من قبل محارب وحوش قتالية محترم. لقد غير مصيره حقًا ، ومستقبله مشرق بشكل لا يضاهى الآن “.

“ما هذا؟”

 

 

“لقد حصل حتى على اعتراف نسر ذيل السهم ، إنه وحش خالد ، وحش خالد!”

ضحك الرجل العجوز بصوت عالٍ: “الصغير دو ، سوف يعتمد على عملك الجاد لتحديد ما إذا كان بإمكانك أن تصبح محاربًا وحوش قتالية. لكن في الوقت الحالي ، دعنا نرحل “.

 

 

“في الواقع ، بالمقارنة مع الوحوش الخالدة ، فإن جميع الوحوش والنباتات الموجودة في السوق هي نفايات ، فهي أقل قيمة من براز النسر!”

على الفور ، أضاءت عيون العديد من الطلاب تحت المسرح.

 

 

كان البعض يدوسون بأقدامهم بغضب ، ويشعرون بالأسف الشديد ، فلماذا لم ينتهزوا هذه الفرصة النادرة في وقت سابق؟

 

 

قام فانغ يوان باختباره لفترة من الوقت قبل الاستمرار في زراعة وممارسة حركاته القاتلة في مسار التشي.

كان البعض يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها تحولت إلى الأحمر ، والبعض يصرخ ويصيح ، ولعابهم يبصق في كل مكان.

كان البعض يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها تحولت إلى الأحمر ، والبعض يصرخ ويصيح ، ولعابهم يبصق في كل مكان.

 

 

مغارة سماء الأدب العميق.

 

 

 

كانت هناك مسابقة شعرية.

 

 

نظر عالم كبير مشهور إلى الطلاب في القاعة وهو يضحك: “هذه المدينة مليئة بالمواهب الأدبية ، أرى أن جميع طلابك يفيضون بالهالة العلمية. يبدو أن تعاليم الأخ جيانغ قد آتت أكلها “.

“ومع ذلك ، فقد احتللت المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة بينما يحتل وعاء طبخ الحظ المرتبة السادسة فقط ، ويمكن أن يؤثر ذلك بصعوبة على حظ جسدي الرئيسي”.

 

وسارع تشان بو دو أيضًا ، مختبئًا تحت سقف متجر.

“أشعر بالإطراء ، يا أخي شين ، طلابي هؤلاء ضحلون في المعرفة ، ولا يزالون صغارًا. هذه هي فرصتهم الكبيرة وحظهم العظيم ليتمكنوا من مشاهدة معركتنا الأدبية “. قال معلم هذا المكان ، الأستاذ جيانغ ، بتواضع.

بووم!

 

“في الواقع ، بالمقارنة مع الوحوش الخالدة ، فإن جميع الوحوش والنباتات الموجودة في السوق هي نفايات ، فهي أقل قيمة من براز النسر!”

مد الباحث العظيم شين يده: “الأخ جيانغ ، نحن متكافئون تمامًا في هذه المعركة ، دعنا نعتبرها التعادل. بعد ذلك ، دعنا نلعب لعبة تمرير الزهرة [1] ، الطلاب الثلاثة الذين فازوا سوف يرددون قصائدهم ، دعني أرى المهارات الأدبية لهؤلاء الصغار ، ماذا عن ذلك؟ ”

 

 

ولأنه كان مفلسًا ، فقد جاء إلى هنا هذه المرة لجمع المعلومات وزيادة فهمه لما يحيط به.

“حسنا.” فكر المعلم جيانغ في الأمر وأومأ بالموافقة.

 

 

 

على الفور ، أضاءت عيون العديد من الطلاب تحت المسرح.

 

 

كان البعض يحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها تحولت إلى الأحمر ، والبعض يصرخ ويصيح ، ولعابهم يبصق في كل مكان.

كانت هذه فرصة نادرة بشكل لا يصدق ، كان هناك عالمان عظيمان على المسرح ، بغض النظر عن مدى جودة قصائدهم ، طالما كان بإمكانهم عرض أعمالهم ، فإن سمعتهم ستنتشر بين الناس.

 

 

مغارة سماء كارثة الوحش.

تدحرجت الطبول.

 

 

 

“اخترني ، اخترني!”

 

 

سرعان ما تفرق الناس المحيطون.

“مررها لي ، مررها لي.”

 

 

“تنهد! توقفت الطبول “.

“تنهد! توقفت الطبول “.

 

 

بعد ذلك ، يمكنه الذهاب إلى نقابة الوحوش القتالية وإنفاق الأموال للتسجيل ويصبح عضوًا في النقابة.

“من لديه الزهرة الحمراء؟ يرجى قراءة قصيدتك “. فتح الباحث العظيم شين عينيه وهو يبتسم.

كان استنساخ فانغ يوان ، تشان بو دو ، يمشي ببطء.

 

حتى أعلى في السماء ، كان رجل عجوز يتلاعب بطائر ضخم أسفله ، ينزل بسرعة بينما كان يحاول التقاط الشكل الأسود ، لكن بدا أنه فات الأوان.

بينما كان الجميع ينظرون بنظرات الترقب ، صعد لي شياو باي إلى المسرح بينما كان يفرك أنفه.

 

 

ولكن بعد بعض الملاحظات ، أصبحت حواجب تشان بو دو مغطاة بطبقة رقيقة من المرارة.

__________________

 

 

 

[1] إنها مثل الكراسي الموسيقية ولكن من لديه الزهرة عندما تتوقف الموسيقى يفوز

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط