نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1825

1825 الحصول على الزهرة الحمراء

1825 الحصول على الزهرة الحمراء

1825 الحصول على الزهرة الحمراء

أصبح الطلاب تحت المسرح أكثر نشاطًا.

 

أصبح المعلم جيانغ قلقًا مرة أخرى ، وفقًا لطبيعة وأسس لي شياو باي ، فقد كان قد أدى بالفعل أعلى من المستوى في المرة السابقة ، هذه المرة

“الطالب لي شياو باي يحيي كلا المعلمين.” صعد لي شياو باي إلى المسرح وقال بأدب.

“أليس هذا رائعًا؟ مع قصيدته كمرساة ، سيكون الفائزان التاليان محظوظين للغاية “.

 

 

ابتسم الباحث العظيم شين في وجهه ، أومأ برأسه.

 

 

 

في هذه الأثناء ، سأل المعلم جيانغ من هذه المدرسة: “شياو باي ، هل لديك أي قصائد؟”

هناك أخبار معينة جعلت جسد فانغ يوان الرئيسي يتوقف عن زراعته.

 

 

كان لدى المعلم جيانغ بعض القلق الذي يظهر بين حواجبه. كان شياو باي عاديًا جدًا في الموهبة ، وأمل أن يكون لديه نوع من الاستعداد قبل ذلك ، وإلا مع معاييره الحالية ، سيكون هذا عرضًا مخيبًا للآمال.

ابتسم لي شياو باي بمرارة: “أيها المعلم ، لا أجرؤ على الكذب ، هذه القصيدة تحتوي على ثلاثة أسطر فقط في الأصل ، فكرت في ذلك وأضفت السطر الأخير في وقت سابق عندما كنت قلقًا ، لم أعتقد أن كلا السيدين سيستمتعان به ، أنا أيضا مندهش جدا! ”

 

 

لا بأس إذا كان هو الشخص الوحيد الذي أصيب بخيبة أمل ، ولكن الآن مع الباحث العظيم شين هنا … خاصة عندما كان النصف الأول من هذه المسابقة ممتعًا للغاية وسيصبح مشهورًا في العالم ، إذا كان النصف الأخير مخيبًا للآمال ، الجميع في العالم سيعرف أن المعلم جيانغ كان شخصًا موهوبًا ولكنه لا يستطيع تعليم المواهب الشابة بنفسه.

 

 

“مري لي! مري لي!”

“معلم ، لدي قصيدة جاهزة.” أجاب لي شياو باي على الفور ، كان واثقًا تمامًا.

“لقد اكتشفت أخيرًا موقع قصر التنين.”

 

“بانغ!”

“إذن دعنا نسمعها.” أصبح المعلم جيانغ أكثر ثقة الآن.

توقفت الطبول فجأة بصوت عالٍ.

 

 

لم تكن مغارة الأدب العميق هذه مثل أي مكان آخر ، فقد كانت تتمتع بثقافة أدبية مزدهرة.

 

 

 

إذا كان بإمكان أي شخص أن يكتب قصيدة جيدة ، حتى لو لم يكافئه أحد ، فإن السماء والأرض ستعطيه فوائد!

 

 

“حتى لو حاولت أن أوضح أنه ليس عملي بعد ذلك ، فسيكون الأوان قد فات. سينظر إلي على أنني غير أمين ، في هذا العالم ، سيحتقرني الجميع ويكرهونني “.

وبالتالي ، كان فن تأليف القصائد مهمة مهمة ، فقد أثر بشكل مباشر على معيشة الشخص ومكانته وسمعته ومستقبله.

بعد كل شيء ، كانت موهبة لي شياو باي ومهاراته الأدبية أدنى منهم ، ألم يكن يعاني من الصعود إلى المسرح؟

 

 

عادةً ما يقوم معظم العلماء بتجميع أساساتهم وحفظ بعض سطور القصائد الجيدة كأسرار ، حتى لو لم يتمكنوا من تأليف قصيدة بهذه السطور ، فإنهم سيحتفظون بها للمستقبل.

“أوه؟” كان لي شياو باي مندهشًا أيضًا.

 

 

وهكذا ، على الرغم من أن العديد من العلماء يمكنهم تأليف قصائد رائعة ، إلا أنهم لن ينشروها. سيخفون قوتهم ويستخدمونها للتعامل مع مسابقات الشعر الصعبة.

وهكذا ، على الرغم من أن العديد من العلماء يمكنهم تأليف قصائد رائعة ، إلا أنهم لن ينشروها. سيخفون قوتهم ويستخدمونها للتعامل مع مسابقات الشعر الصعبة.

 

خاصة عندما يكون لدى بعض الطلاب العديد من القصائد الثمينة التي أعدوها مسبقًا.

لهذا السبب ، لم يكن غريباً أو مفاجئًا أن يكون لي شياو باي قد أعد قصيدة.

 

 

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

كان للي شياو باي اعتباراته.

 

 

 

“لقد قرأت عددًا لا يحصى من القصائد في حياتي ، معظمها إبداعات صادمة في العالم ، وهي مشهورة على الأرض حتى بعد آلاف السنين ، وبعد هذا الوقت الطويل ، ازدهر الأدب على الأرض بشكل كبير.”

 

 

تم تأليف هذه القصائد بدقة من قبلهم ، باستخدام الكثير من الوقت والجهد لإنشاءها ، وكانت جيدة جدًا بالنسبة للمواقف الأخرى ، ولكن كان هذا الإعداد المناسب لاستخدامها.

“لكن إذا حاولت استخدام هذه القصائد ، فستكون هناك مشكلة!”

 

 

 

“عالم مغارة السماء هذا به بيئة مسار معلومات ، وهي تتفوق في جمع المعلومات. لا سيما طريقة مراقبة التشي الأدبي و تشي المواهب ، فكل شخص تقريبًا لديه مثل هذه الأساليب ، فهي تختلف فقط في عمق القدرات “.

 

 

 

“أفتقر إلى التشي الأدبي والموهبة ، قبل أن أستخدم استبدال الروح ، كان هذا مجرد طالب عادي. من خلال إنشاء قصيدة صادمة للعالم الآن ، لن يفندني الناس فحسب ، بل سيكونون أيضًا مرتابين ويبدأون في التحقيق معي “.

 

 

لكن لي شياو باي بدأ في تلاوة قصيدته مرة أخرى.

“حتى لو حاولت أن أوضح أنه ليس عملي بعد ذلك ، فسيكون الأوان قد فات. سينظر إلي على أنني غير أمين ، في هذا العالم ، سيحتقرني الجميع ويكرهونني “.

“جلست بجانب لي شياو باي لمدة ثلاث سنوات في الفصل ، وهذا يتجاوز معاييره المعتادة ، هاهاها.”

 

 

كان فانغ يوان قد خطط للعديد من الأشياء قبل التسلل إلى مغارة سماء الأدب العميق للتعامل مع جميع أنواع المواقف.

“أليس هذا رائعًا؟ مع قصيدته كمرساة ، سيكون الفائزان التاليان محظوظين للغاية “.

 

 

افتقر استنساخ لي شياو باي إلى التشي الأدبي وتشي الموهبة في البداية ، ولم يكن ذلك بسبب نقص مواهب فانغ يوان الخاصة.

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

 

قالت تشين دينغ لينغ: “كنت أستخدم حركة قاتلة لتفقد الحظ ، وجدت أنه بعد تنشيط حركتك القاتلة ، تغير حظ فانغ تشنغ مرة أخرى. كان حظه الأصلي مثل تل ، ومورق ومربّع ، لكنه تحول الآن إلى … همم … يبدو وكأنه غطاء وعاء. ”

ومع ذلك ، كان لدى لي شياو باي عدد كبير من القصائد الشهيرة في ذكرياته ، بخلاف تلك الموجودة على الأرض ، كان هناك أيضًا إبداعات فانغ يوان الخاصة.

 

 

 

وهكذا ، اختار لي شياو باي واحدًا منها وبدأ في التلاوة.

“لكن إذا حاولت استخدام هذه القصائد ، فستكون هناك مشكلة!”

 

شعر المعلم جيانغ بضغوط شديدة ، فقرر أن يتأكد من أن لي شياو باي كان باحثًا مناسبًا حتى لو اضطر إلى إنفاق قدر كبير من الجهد والموارد. حتى لو كان قطعة خشب رخيصة ، فإنه يحتاج إلى أن يتم نحته في مظهر اليشم!

أطلق المعلم جيانغ نفساً من الهواء ، وكانت هذه القصيدة جيدة الإنشاء ، وبالكاد كانت ترقى إلى مستوى المنافسة اليوم.

“لو كنت قد صعدت على خشبة المسرح ، لكان الباحثان العظيمان بالتأكيد متفاجئين بسرور. لكن لم أحصل على فرصة “.

 

وهكذا ، على الرغم من أن العديد من العلماء يمكنهم تأليف قصائد رائعة ، إلا أنهم لن ينشروها. سيخفون قوتهم ويستخدمونها للتعامل مع مسابقات الشعر الصعبة.

“ماذا ، إنه ليس شيئًا مثيرًا للإعجاب.”

أصبح الطلاب تحت المسرح أكثر نشاطًا.

 

 

“جلست بجانب لي شياو باي لمدة ثلاث سنوات في الفصل ، وهذا يتجاوز معاييره المعتادة ، هاهاها.”

 

 

 

“أليس هذا رائعًا؟ مع قصيدته كمرساة ، سيكون الفائزان التاليان محظوظين للغاية “.

كان غو ليو رو في حيرة شديدة: “ما هذا الهاجس؟”

 

 

أصبح الطلاب تحت المسرح أكثر نشاطًا.

ابتسم لي شياو باي بمرارة: “أيها المعلم ، لا أجرؤ على الكذب ، هذه القصيدة تحتوي على ثلاثة أسطر فقط في الأصل ، فكرت في ذلك وأضفت السطر الأخير في وقت سابق عندما كنت قلقًا ، لم أعتقد أن كلا السيدين سيستمتعان به ، أنا أيضا مندهش جدا! ”

 

أوقف غو ليو رو حركة قاتله بينما كان يمسح العرق عن جبهته ، وأطلق نفسًا من الهواء: “لقد انتهى الأمر ، لقد تم تغيير وقت الفتحة الخالدة إلى أقصى حد ، وستواجه الكوارث والمحن في كثير من الأحيان.”

على الرغم من أن قصيدة لي شياو باي كانت متوافقة تمامًا مع قدراته المعروفة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من زملاء الدراسة الموهوبين.

 

 

“في المستقبل ، إذا ذكر أي شخص لي شياو باي ، فسيظهر اسمي أيضًا. سمعتنا مرتبطة بالفعل ببعضها البعض ، أنا بحاجة إلى رعايته جيدًا ، وإلا … ”

خاصة عندما يكون لدى بعض الطلاب العديد من القصائد الثمينة التي أعدوها مسبقًا.

 

 

 

تم تأليف هذه القصائد بدقة من قبلهم ، باستخدام الكثير من الوقت والجهد لإنشاءها ، وكانت جيدة جدًا بالنسبة للمواقف الأخرى ، ولكن كان هذا الإعداد المناسب لاستخدامها.

“انتظر.” فكر المعلم جيانغ فجأة: “هذه المنافسة ستشتهر في العالم ، لقد انتشرت سمعتي بالفعل في جميع أنحاء العالم قبل ذلك ، هذا ليس مفتاحًا. لكن لي شياو باي سيصبح مشهورًا من هذا ، إذا كان هناك ثلاثة طلاب قدموا أداءً ، فسيكون ذلك أقل تأثيرًا ، لكنه في الواقع انتهز جميع الفرص الثلاثة ، وبهذه الطريقة ، سيكون مركز الاهتمام “.

 

 

عندما بدأت الطبول تتدحرج وتناثرت الزهرة الحمراء ، أصبح هؤلاء الطلاب النخبة متحمسين للغاية ، وكانت عيونهم مشرقة.

 

 

هز الباحث العظيم شين رأسه: “لي شياو باي ، أنت صادق جدًا.”

توقفت الطبول.

 

 

ومع ذلك ، كان لدى لي شياو باي عدد كبير من القصائد الشهيرة في ذكرياته ، بخلاف تلك الموجودة على الأرض ، كان هناك أيضًا إبداعات فانغ يوان الخاصة.

خاب أمل معظم الطلاب ، فلماذا لم يتم اختيارهم؟

“أليس هذا رائعًا؟ مع قصيدته كمرساة ، سيكون الفائزان التاليان محظوظين للغاية “.

 

 

بعد ذلك ، تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر ، لقد كان هو مرة أخرى!

كان فانغ يوان قد خطط للعديد من الأشياء قبل التسلل إلى مغارة سماء الأدب العميق للتعامل مع جميع أنواع المواقف.

 

القارة الوسطى ، جبل فاي هي.

توقفت الزهرة الحمراء عند طاولة لي شياو باي.

“ولكن ليس من النادر أن يحصل على وميض من الإلهام وأداء أفضل من المعتاد.” لم يكن لدى العالم العظيم شين أي شكوك.

 

وهكذا ، اختار لي شياو باي واحدًا منها وبدأ في التلاوة.

“أوه؟” كان لي شياو باي مندهشًا أيضًا.

 

 

 

“القواعد هي القواعد ، يمكنك العودة مرة أخرى.” ضحك الباحث العظيم شين وهو يهز رأسه.

 

 

 

أصبح المعلم جيانغ قلقًا مرة أخرى ، وفقًا لطبيعة وأسس لي شياو باي ، فقد كان قد أدى بالفعل أعلى من المستوى في المرة السابقة ، هذه المرة

 

 

“مري لي! مري لي!”

لكن لي شياو باي بدأ في تلاوة قصيدته مرة أخرى.

 

 

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

كانت هذه القصيدة على نفس مستوى القصيدة السابقة.

 

 

 

استرخى المعلم جيانغ أخيرًا عندما نظر إلى لي شياو باي بتعبير ألطف: “يبدو أنه على الرغم من أن هذا الطالب ليس موهوبًا ، إلا أنه يعمل بجد ، فقد قام بتخزين قصيدتين كنسخة احتياطية. يجب أن تكون هتان من صنعه ، ولم يكن من السهل أن يتمكن من تأليفهما “.

على الرغم من أن قصيدة لي شياو باي كانت متوافقة تمامًا مع قدراته المعروفة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من زملاء الدراسة الموهوبين.

 

 

لم يقدم لي شياو باي أداءً مخجلًا ، وكان المعلم جيانغ سعيدًا جدًا بذلك.

ابتسم الباحث العظيم شين في وجهه ، أومأ برأسه.

 

 

“الشخص الأخير”.

 

 

“مري لي! مري لي!”

“كلتا الفرصتين ذهبت إلى لي شياو باي ، تنهد ، كان هذا حظًا سيئًا حقًا!”

 

 

“في المستقبل ، إذا ذكر أي شخص لي شياو باي ، فسيظهر اسمي أيضًا. سمعتنا مرتبطة بالفعل ببعضها البعض ، أنا بحاجة إلى رعايته جيدًا ، وإلا … ”

“لو كنت قد صعدت على خشبة المسرح ، لكان الباحثان العظيمان بالتأكيد متفاجئين بسرور. لكن لم أحصل على فرصة “.

في الواقع ، بدأ جزء من الناس يشعرون بالشفقة على لي شياو باي.

 

 

“أتساءل من سيحصل على الفرصة الثالثة؟ إذا لم يكن أنا ، آمل ألا يكونوا هم أيضًا “.

 

 

وهكذا ، اختار لي شياو باي واحدًا منها وبدأ في التلاوة.

لم يكن الطلاب قادرين على الجلوس بلا حراك ، فقد كانت لديهم أفكارهم الخاصة لأنهم فقدوا أعصابهم.

لا بأس إذا كان هو الشخص الوحيد الذي أصيب بخيبة أمل ، ولكن الآن مع الباحث العظيم شين هنا … خاصة عندما كان النصف الأول من هذه المسابقة ممتعًا للغاية وسيصبح مشهورًا في العالم ، إذا كان النصف الأخير مخيبًا للآمال ، الجميع في العالم سيعرف أن المعلم جيانغ كان شخصًا موهوبًا ولكنه لا يستطيع تعليم المواهب الشابة بنفسه.

 

 

دارت الطبول بينما كان الطلاب ينظرون إلى الزهرة الحمراء بعيون محتقنة بالدماء.

كان لدى المعلم جيانغ بعض القلق الذي يظهر بين حواجبه. كان شياو باي عاديًا جدًا في الموهبة ، وأمل أن يكون لديه نوع من الاستعداد قبل ذلك ، وإلا مع معاييره الحالية ، سيكون هذا عرضًا مخيبًا للآمال.

 

“ولكن ليس من النادر أن يحصل على وميض من الإلهام وأداء أفضل من المعتاد.” لم يكن لدى العالم العظيم شين أي شكوك.

“مري لي! مري لي!”

 

 

“لو كنت قد صعدت على خشبة المسرح ، لكان الباحثان العظيمان بالتأكيد متفاجئين بسرور. لكن لم أحصل على فرصة “.

“تنهد ، لقد مرت علي … آمل أن تستمر الطبول وتشق طريقها إلي مرة أخرى.”

وهكذا ، على الرغم من أن العديد من العلماء يمكنهم تأليف قصائد رائعة ، إلا أنهم لن ينشروها. سيخفون قوتهم ويستخدمونها للتعامل مع مسابقات الشعر الصعبة.

 

على الرغم من أن قصيدة لي شياو باي كانت متوافقة تمامًا مع قدراته المعروفة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من زملاء الدراسة الموهوبين.

“بانغ!”

 

 

 

توقفت الطبول فجأة بصوت عالٍ.

لا بأس إذا كان هو الشخص الوحيد الذي أصيب بخيبة أمل ، ولكن الآن مع الباحث العظيم شين هنا … خاصة عندما كان النصف الأول من هذه المسابقة ممتعًا للغاية وسيصبح مشهورًا في العالم ، إذا كان النصف الأخير مخيبًا للآمال ، الجميع في العالم سيعرف أن المعلم جيانغ كان شخصًا موهوبًا ولكنه لا يستطيع تعليم المواهب الشابة بنفسه.

 

لم يكن الطلاب قادرين على الجلوس بلا حراك ، فقد كانت لديهم أفكارهم الخاصة لأنهم فقدوا أعصابهم.

فتح الباحث العظيم شين عينيه وهو يبتسم: “من هو هذه المرة ، ااه”.

“كلتا الفرصتين ذهبت إلى لي شياو باي ، تنهد ، كان هذا حظًا سيئًا حقًا!”

 

 

أصيب بالدوار ، ظهر تعبير غريب على وجهه وهو يشير إلى نجم الحظ الأخير ، لم يكن يعرف هل يبكي أو يضحك: “لماذا أنت مرة أخرى؟”

 

 

 

أمسك لي شياو باي الزهرة بينما كان يصعد المسرح بتعبير قاتم.

أصبح الطلاب تحت المسرح أكثر نشاطًا.

 

 

قام أولاً بضرب قبضتيه أمام العالمين قبل أن يتجه إلى الطلاب تحت المسرح: “زملائي في الصف ، لم أفعل ذلك عن قصد ، صعود المسرح ثلاث مرات أقل مفاجأة وأكثر صدمة بالنسبة لي. أعلم أن معظمكم موهوب أكثر مني ، لكن علي أن أقرأ ثلاث مرات ، أعتذر بصدق “.

لهذا السبب ، لم يكن غريباً أو مفاجئًا أن يكون لي شياو باي قد أعد قصيدة.

 

“جلست بجانب لي شياو باي لمدة ثلاث سنوات في الفصل ، وهذا يتجاوز معاييره المعتادة ، هاهاها.”

في الأصل ، أصيب زملائه بالصدمة والغضب ، ولكن بعد سماع كلمات وتعبيرات لي شياو باي ، تبدد الغضب في قلوبهم.

القارة الوسطى ، جبل فاي هي.

 

 

في الواقع ، بدأ جزء من الناس يشعرون بالشفقة على لي شياو باي.

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت موهبة لي شياو باي ومهاراته الأدبية أدنى منهم ، ألم يكن يعاني من الصعود إلى المسرح؟

وهكذا ، على الرغم من أن العديد من العلماء يمكنهم تأليف قصائد رائعة ، إلا أنهم لن ينشروها. سيخفون قوتهم ويستخدمونها للتعامل مع مسابقات الشعر الصعبة.

 

“لقد اكتشفت أخيرًا موقع قصر التنين.”

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

“أتساءل من سيحصل على الفرصة الثالثة؟ إذا لم يكن أنا ، آمل ألا يكونوا هم أيضًا “.

 

القارة الوسطى ، جبل فاي هي.

بدأ لي شياو باي عرضه مرة أخرى ، كان المعيار عاديًا لكن السطر الأخير كان مثيرًا للإعجاب.

“حتى لو حاولت أن أوضح أنه ليس عملي بعد ذلك ، فسيكون الأوان قد فات. سينظر إلي على أنني غير أمين ، في هذا العالم ، سيحتقرني الجميع ويكرهونني “.

 

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

على الرغم من أنها كانت مجرد نقطة ثانوية ، إلا أنها رفعت القصيدة بأكملها إلى مستوى جديد.

 

 

 

لم يكتف الباحث الكبير شين بالضحك والثناء عليه ، بل حتى الأستاذ جيانغ كان متفاجئًا بعض الشيء: “السطر الأخير من قصيدتك ممتع للغاية. كيف تصورته؟ ”

 

 

 

ابتسم لي شياو باي بمرارة: “أيها المعلم ، لا أجرؤ على الكذب ، هذه القصيدة تحتوي على ثلاثة أسطر فقط في الأصل ، فكرت في ذلك وأضفت السطر الأخير في وقت سابق عندما كنت قلقًا ، لم أعتقد أن كلا السيدين سيستمتعان به ، أنا أيضا مندهش جدا! ”

 

 

في الواقع ، بدأ جزء من الناس يشعرون بالشفقة على لي شياو باي.

ذهل المعلم جيانغ قبل أن يضحك بصوت عالٍ.

لم تكن مغارة الأدب العميق هذه مثل أي مكان آخر ، فقد كانت تتمتع بثقافة أدبية مزدهرة.

 

“كلتا الفرصتين ذهبت إلى لي شياو باي ، تنهد ، كان هذا حظًا سيئًا حقًا!”

هز الباحث العظيم شين رأسه: “لي شياو باي ، أنت صادق جدًا.”

 

 

 

اتضح أنه استخدم طريقة سرا لتفقد التشي الأدبي والموهبة التي يمتلكها لي شياو باي ، حصل على معلومات تفيد بأن هذا الشخص لديه موهبة عادية تمامًا.

وهكذا ، اختار لي شياو باي واحدًا منها وبدأ في التلاوة.

 

“بعد الانتهاء بالتعادل ضد الأخ شين ، لن يجدني أحد في مبارزة في الفترة القصيرة. ولكن قد يكون هناك بعض الأشخاص المخادعين الذين يستهدفون تلميذي للتأثير علي! ”

“ولكن ليس من النادر أن يحصل على وميض من الإلهام وأداء أفضل من المعتاد.” لم يكن لدى العالم العظيم شين أي شكوك.

“أفتقر إلى التشي الأدبي والموهبة ، قبل أن أستخدم استبدال الروح ، كان هذا مجرد طالب عادي. من خلال إنشاء قصيدة صادمة للعالم الآن ، لن يفندني الناس فحسب ، بل سيكونون أيضًا مرتابين ويبدأون في التحقيق معي “.

 

 

أعاد المعلم جيانغ تقييم لي شياو باي في نظرة جديدة.

أمسك لي شياو باي الزهرة بينما كان يصعد المسرح بتعبير قاتم.

 

 

نظر إلى لي شياو باي بشكل غير واضح كما كان يعتقد: “على الرغم من أن لي شياو باي عادي جدًا في الموهبة ، إلا أنه يعمل بجد بشكل طبيعي ، هكذا أعد ثلاث قصائد. أن تكون قادرًا على اكتساب الإلهام وتشكيل بيت على الفور يدل على أن لديه إمكانات. لكن أفضل شيء عنه هو أنه قال هذه الكلمات في وقت سابق قبل الجولة الثالثة ، واعتذر لزملائه في الفصل ، وكانت تلك مهاراته الشخصية الجيدة. كونه قادرًا على التعبير وكذلك كتاباته ، وأنه متطور في التفاعل البشري ، فهو ليس سيئًا “.

“لقد اكتشفت أخيرًا موقع قصر التنين.”

 

 

“انتظر.” فكر المعلم جيانغ فجأة: “هذه المنافسة ستشتهر في العالم ، لقد انتشرت سمعتي بالفعل في جميع أنحاء العالم قبل ذلك ، هذا ليس مفتاحًا. لكن لي شياو باي سيصبح مشهورًا من هذا ، إذا كان هناك ثلاثة طلاب قدموا أداءً ، فسيكون ذلك أقل تأثيرًا ، لكنه في الواقع انتهز جميع الفرص الثلاثة ، وبهذه الطريقة ، سيكون مركز الاهتمام “.

 

 

“أليس هذا رائعًا؟ مع قصيدته كمرساة ، سيكون الفائزان التاليان محظوظين للغاية “.

“بعد الانتهاء بالتعادل ضد الأخ شين ، لن يجدني أحد في مبارزة في الفترة القصيرة. ولكن قد يكون هناك بعض الأشخاص المخادعين الذين يستهدفون تلميذي للتأثير علي! ”

 

 

 

وكانت المشكلة أن لي شياو باي كان طالبًا عاديًا.

 

 

خاصة عندما يكون لدى بعض الطلاب العديد من القصائد الثمينة التي أعدوها مسبقًا.

عبس المعلم جيانغ عندما اتخذ قراره: “بعد ذلك ، أحتاج إلى رعاية لي شياو باي وإعطائه دروسًا سراً! بعد هذه المسابقة ، سيعرف الجميع أن لي شياو باي هو تلميذي. على الرغم من أن لدي العديد من الطلاب ، فهو الوحيد المشهور “.

وبالتالي ، كان فن تأليف القصائد مهمة مهمة ، فقد أثر بشكل مباشر على معيشة الشخص ومكانته وسمعته ومستقبله.

 

وكانت المشكلة أن لي شياو باي كان طالبًا عاديًا.

“في المستقبل ، إذا ذكر أي شخص لي شياو باي ، فسيظهر اسمي أيضًا. سمعتنا مرتبطة بالفعل ببعضها البعض ، أنا بحاجة إلى رعايته جيدًا ، وإلا … ”

على الرغم من أن قصيدة لي شياو باي كانت متوافقة تمامًا مع قدراته المعروفة ، إلا أنه لا يزال لديه العديد من زملاء الدراسة الموهوبين.

 

 

شعر المعلم جيانغ بضغوط شديدة ، فقرر أن يتأكد من أن لي شياو باي كان باحثًا مناسبًا حتى لو اضطر إلى إنفاق قدر كبير من الجهد والموارد. حتى لو كان قطعة خشب رخيصة ، فإنه يحتاج إلى أن يتم نحته في مظهر اليشم!

“انتظر.” فكر المعلم جيانغ فجأة: “هذه المنافسة ستشتهر في العالم ، لقد انتشرت سمعتي بالفعل في جميع أنحاء العالم قبل ذلك ، هذا ليس مفتاحًا. لكن لي شياو باي سيصبح مشهورًا من هذا ، إذا كان هناك ثلاثة طلاب قدموا أداءً ، فسيكون ذلك أقل تأثيرًا ، لكنه في الواقع انتهز جميع الفرص الثلاثة ، وبهذه الطريقة ، سيكون مركز الاهتمام “.

 

 

القارة الوسطى ، جبل فاي هي.

“شكرا لك على العمل الشاق.” ابتسمت تشين دينغ لينغ وهي تنظر إلى غو يوي فانغ تشنغ النائم ، فجأة ، تلهث.

 

وبالتالي ، كان فن تأليف القصائد مهمة مهمة ، فقد أثر بشكل مباشر على معيشة الشخص ومكانته وسمعته ومستقبله.

أوقف غو ليو رو حركة قاتله بينما كان يمسح العرق عن جبهته ، وأطلق نفسًا من الهواء: “لقد انتهى الأمر ، لقد تم تغيير وقت الفتحة الخالدة إلى أقصى حد ، وستواجه الكوارث والمحن في كثير من الأحيان.”

 

 

“أفتقر إلى التشي الأدبي والموهبة ، قبل أن أستخدم استبدال الروح ، كان هذا مجرد طالب عادي. من خلال إنشاء قصيدة صادمة للعالم الآن ، لن يفندني الناس فحسب ، بل سيكونون أيضًا مرتابين ويبدأون في التحقيق معي “.

“شكرا لك على العمل الشاق.” ابتسمت تشين دينغ لينغ وهي تنظر إلى غو يوي فانغ تشنغ النائم ، فجأة ، تلهث.

 

 

 

“ما هذا؟” سأل غو ليو رو في حيرة.

 

 

“عالم مغارة السماء هذا به بيئة مسار معلومات ، وهي تتفوق في جمع المعلومات. لا سيما طريقة مراقبة التشي الأدبي و تشي المواهب ، فكل شخص تقريبًا لديه مثل هذه الأساليب ، فهي تختلف فقط في عمق القدرات “.

قالت تشين دينغ لينغ: “كنت أستخدم حركة قاتلة لتفقد الحظ ، وجدت أنه بعد تنشيط حركتك القاتلة ، تغير حظ فانغ تشنغ مرة أخرى. كان حظه الأصلي مثل تل ، ومورق ومربّع ، لكنه تحول الآن إلى … همم … يبدو وكأنه غطاء وعاء. ”

 

 

لكن لي شياو باي بدأ في تلاوة قصيدته مرة أخرى.

كان غو ليو رو في حيرة شديدة: “ما هذا الهاجس؟”

“حظك لا يصدق للغاية. انسَ الأمر ، ابدأ في التلاوة “. ضحك المعلم جيانغ وهو يتحدث.

 

 

هزت تشين دينغ لينغ رأسها ، وكانت مضطربة أيضًا: “على المدى القصير ، لا يمكنني فهم ذلك.”

 

 

خاصة عندما يكون لدى بعض الطلاب العديد من القصائد الثمينة التي أعدوها مسبقًا.

بعد شهرين.

 

 

 

هناك أخبار معينة جعلت جسد فانغ يوان الرئيسي يتوقف عن زراعته.

لا بأس إذا كان هو الشخص الوحيد الذي أصيب بخيبة أمل ، ولكن الآن مع الباحث العظيم شين هنا … خاصة عندما كان النصف الأول من هذه المسابقة ممتعًا للغاية وسيصبح مشهورًا في العالم ، إذا كان النصف الأخير مخيبًا للآمال ، الجميع في العالم سيعرف أن المعلم جيانغ كان شخصًا موهوبًا ولكنه لا يستطيع تعليم المواهب الشابة بنفسه.

 

 

“لقد اكتشفت أخيرًا موقع قصر التنين.”

“إذن دعنا نسمعها.” أصبح المعلم جيانغ أكثر ثقة الآن.

 

“الطالب لي شياو باي يحيي كلا المعلمين.” صعد لي شياو باي إلى المسرح وقال بأدب.

“جيد ، لقد تعلمت بشكل أساسي جميع طرق مسار التشي الموجودة ، يجب أن أتصرف مقدمًا وأقوم بسرقة منزل الغو الخالد هذا سراً قبل أن تفعل المحكمة السماوية!”

 

وهكذا ، اختار لي شياو باي واحدًا منها وبدأ في التلاوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط