نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1851

1851 التدخل في المناطق الثلاث

1851 التدخل في المناطق الثلاث

 

 

 

 

الفصل 1851 التدخل في المناطق الثلاث

 

 

نظرًا لأن جنس المتوحشين أصبح ضعيفًا بينما كان البشر يسيطرون على العالم ، كان على هذه المجموعة من المتوحشين تتعافي في البحر ، ولم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء .

 

فكر فانغ دي تشانغ في الأمر لكنه لم يستطع اتخاذ قراره ، وفي النهاية تنهد: “دعني أفكر في الأمر.”

 

 

دخل استنساخ رجل التنين أولاً إلى قصر التنين ، قبل أن يطير إلى الأرض المباركة أثناء وجوده داخل منزل الغو الخالد .

نظرًا لأن جنس المتوحشين أصبح ضعيفًا بينما كان البشر يسيطرون على العالم ، كان على هذه المجموعة من المتوحشين تتعافي في البحر ، ولم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء .

 

“ الأرض المباركة لقبيلة غو، تطورت لأكثر من مليون سنة ! كان لدى أجيال من زعماء قبيلة غو مستوى زراعة من المرتبة السابعة على الأقل ، وكان معظمهم في المرتبة الثامنة ، ومع وجود مثل هذا الخبير يدافع عنها ، لم تكن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة تشكل تهديدًا “.

كانت الأرض المباركة مقرًا لقبيلة غو ، وكانت منطقة خارجية وكان زعيم قبيلة غو يحتل المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، وكان من الأكثر أمانًا أن يكون يقظًا في هذا الموقف.

بإلقاء نظرة ، تحولت الواحة المزدهرة هنا إلى ركام ، ولم يبق شيء.

 

الحدود الجنوبية.

بمجرد دخوله الأرض المباركة ، رأى مساحة شاسعة. كانت هذه الأرض المباركة شاسعة ، كانت أكبر من بعض مغارات السماء .

 

 

كانت هذه حركة عظيمة.

داخل الأرض المباركة ، يمكن أن يرى أنواعًا مختلفة من المواد الخالدة حولها ، ومعظمها انقرض بالفعل في العصر الحالي ، اكتسب استنساخ فانغ يوان قدرًا كبيرًا من البصيرة .

في رأيه ، شارك سوان بو جين في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي ، وقد دخله من قبل ، والآن بعد أن أصبح شيخ الخارجي لعشيرة فانغ ، كان واحدًا منهم وكان جديرًا بالثقة.

 

 

“على الرغم من أن أساس هذه الأرض المباركة لا يمكن مقارنته بأرض لانغ يا المباركة ، فهي ليست بعيدة .” استنساخ رجل التنين وو شواي يعتقد هذا .

 

 

 

من بين الأراضي المباركة التي رآها فانغ يوان ، كان لأرض لانغ يا المباركة أعمق أساس ، تليها أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، كانت هذه الأرض الحالية هي الثالثة.

وأكد على أن التوازن في مسار السماء هو إزالة الفوائض مع تجديد العجز. في الوقت الحالي ، كان البشر هم أسياد العالم ، واضطرت جميع قوى البشر المتحولين إلى العيش في حالة يرثى لها في بعض أركان العالم.

 

 

“ الأرض المباركة لقبيلة غو، تطورت لأكثر من مليون سنة ! كان لدى أجيال من زعماء قبيلة غو مستوى زراعة من المرتبة السابعة على الأقل ، وكان معظمهم في المرتبة الثامنة ، ومع وجود مثل هذا الخبير يدافع عنها ، لم تكن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة تشكل تهديدًا “.

فكر وو شواي في نفسه.

 

لأنه تحت الأنقاض ، كانت هناك بعض الكلمات مكتوبة وتركت وراءهم — كان دونغ لو تشن هنا .

“علاوة على ذلك … لا تتكون قبيلة غو من البشر ، فهي تتلقى مساعدة إرادة السماء . حتى لو كانت هناك كوارث ومحن ، فلن تكون قوية جدًا. ”

“على الرغم من أن أساس هذه الأرض المباركة لا يمكن مقارنته بأرض لانغ يا المباركة ، فهي ليست بعيدة .” استنساخ رجل التنين وو شواي يعتقد هذا .

 

استنساخ رجل التنين وو شواي تبعه عن كثب ، بعد الطيران لبعض الوقت ، هبط الاثنان في غابة كثيفة.

فكر وو شواي في نفسه.

عاش هؤلاء المتوحشون في الأصل في البحر ، في ذلك الوقت ، تحول جنس المتوحشين من مستبد إلى ضعيف ، تم القضاء عليهم في البر الرئيسي ، فقط هذه المجموعة الصغيرة التي تعيش في البحر تم إنقاذها .

 

“أنا مشلولة الآن!”

وأكد على أن التوازن في مسار السماء هو إزالة الفوائض مع تجديد العجز. في الوقت الحالي ، كان البشر هم أسياد العالم ، واضطرت جميع قوى البشر المتحولين إلى العيش في حالة يرثى لها في بعض أركان العالم.

 

 

“ الأرض المباركة لقبيلة غو، تطورت لأكثر من مليون سنة ! كان لدى أجيال من زعماء قبيلة غو مستوى زراعة من المرتبة السابعة على الأقل ، وكان معظمهم في المرتبة الثامنة ، ومع وجود مثل هذا الخبير يدافع عنها ، لم تكن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة تشكل تهديدًا “.

وهكذا ، فإن أي مجموعة بشر متحولين ستحصل على مساعدة إرادة السماء.

وهكذا ، فإن أي مجموعة بشر متحولين ستحصل على مساعدة إرادة السماء.

 

 

“ الكبير وو شواي ، من فضلك تعال معي.” قال زعيم قبيلة غو بأدب بينما كان يقود الطريق .

بالتفكير في ذلك ، تنهدت شيا تشا مرة أخرى.

 

تلقى وو شواي ترحيبا حارا من القبيلة بأكملها.

استنساخ رجل التنين وو شواي تبعه عن كثب ، بعد الطيران لبعض الوقت ، هبط الاثنان في غابة كثيفة.

 

 

 

في هذه الغابة البدائية ، كانت هناك قبيلة ضخمة تضم أكثر من عشرة آلاف شخص ، وكان كل من يعيشون في هذه القبيلة من المتوحشين .

 

 

 

في الواقع ، كانت قبيلة غو قبيلة متوحشين .

كان دونغ لو تشن الشيخ السامي الأول لعشيرة دونغ، في وقت سابق ، انتقمت عشيرة فانغ منه ، باستخدام منزل الغو الخالد لمسار السرقة و تدمير إحدى نقاط موارد واحة عشيرة دونغ .

 

 

وفقًا للسجلات التاريخية البشرية ، انقرض المتوحشون ، ولكن الحقيقة هي أن السماء تركت لهم فرصة للبقاء على قيد الحياة ، وقد نجت سلالة من سلالات المتوحشين وعاشت حتى اليوم معزولة عن العالم.

 

 

 

تلقى وو شواي ترحيبا حارا من القبيلة بأكملها.

تستر دونغ لو تشن على هذه العشائر القليلة ، ولم يكن يريد فضحها ، لقد احتاجها للتعامل مع عشيرة فانغ بعد كل شيء.

 

ضحكت شيا تشا ببرود: “هذا الشيطان مخادع وجشع ، لم يأسرنا فحسب ، بل قام بفصل أجسادنا وأرواحنا ، وابتزازنا مرارًا وتكرارًا ، إنه حقًا يستحق الموت!”

بعد فترة وجيزة ، كانت المأدبة جاهزة ، دعا زعيم قبيلة غو وو شواي للجلوس .

 

 

تلقى وو شواي ترحيبا حارا من القبيلة بأكملها.

خرج وو شواي من قصر التنين ، وكان برفقته جنرالا تنين كحراسه الشخصيين .

 

 

وهكذا ، حصلت عشيرة فانغ وعشيرة دونغ على ردهم ، فأشاروا إلى القوات الأخرى القريبة منهم.

تقلص بؤبؤ زعيم قبيلة غو قليلاً بينما كان يضحك بصوت عالٍ ، وكان موقفه أكثر حماسة من ذي قبل.

“حتى لو كنت في المرتبة الثامنة في الماضي ، فماذا في ذلك؟”

 

 

كشف وو شواي فقط نصف جنرالات التنين ، لكن كل واحد منهم حصل على مستوى زراعة في المرتبة الثامنة مثل زعيم قبيلة غو . داخل هذه الأرض المباركة للمتوحشين ، بخلاف زعيم قبيلة غو ، لم يكن هناك وجود آخر من الرتبة الثامنة.

 

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا في الاسم ، شعرت شيا تشا أن هذا الوضع كان مزحة.

 

 

 

 

بسبب استكشافات عالم أحلامه ، كان لنسخة فانغ يوان فهم كبير لقبيلة المتوحشين هذه.

 

 

في الواقع ، كانت قبيلة غو قبيلة متوحشين .

بعد التحدث لبعض الوقت ، اكتسب وو شواي فهمًا أوضح لقبيلة غو . كما بدد زعيم قبيلة غو الشكوك في قلبه بعد هذه المحادثة.

 

 

سلم الشيخ السامي ثالث لعشيرة شيا إلى شيا تشا غو مسار معلومات : “ كانت هذه هي الرسالة التي أرسلها الشيطان فانغ يوان باستخدام سماء الكنوز الصفراء ” .

تكون أفراد قبيلة المتوحشين هذه في الغالب من رأس سمكة و أعضاء من جسم الإنسان ، وكانت خدودهم بها خياشيم ، وآذانهم بها زعانف ، وكان لديهم زعانف شائكة على ظهورهم. بخلاف ذلك ، كان لبعضهم أرجل ضفادع ، وبعضهم كان لديه أجنحة طيور بحرية ، وبعضهم يحمل صدفة سلحفاة ، وبعضهم كان لديه حلقة من الأعشاب البحرية الخضراء على رؤوسهم.

الفصل 1851 التدخل في المناطق الثلاث

 

 

عاش هؤلاء المتوحشون في الأصل في البحر ، في ذلك الوقت ، تحول جنس المتوحشين من مستبد إلى ضعيف ، تم القضاء عليهم في البر الرئيسي ، فقط هذه المجموعة الصغيرة التي تعيش في البحر تم إنقاذها .

لأنه تحت الأنقاض ، كانت هناك بعض الكلمات مكتوبة وتركت وراءهم — كان دونغ لو تشن هنا .

 

 

نظرًا لأن جنس المتوحشين أصبح ضعيفًا بينما كان البشر يسيطرون على العالم ، كان على هذه المجموعة من المتوحشين تتعافي في البحر ، ولم يجرؤوا على اتخاذ أي إجراء .

بعد سماع الأخبار ، تحول وجه دونغ لو تشن إلى الظلام وهو يوبخ : “هؤلاء الناس الوقحون ، ما يسمون بأفراد المسار الصالح! لقد تجرأوا على أذيتي واستخدموا بالفعل هذه الطريقة الرهيبة ! إذا وجدت الجاني ، فلن أتركه ! ”

 

بمجرد دخوله الأرض المباركة ، رأى مساحة شاسعة. كانت هذه الأرض المباركة شاسعة ، كانت أكبر من بعض مغارات السماء .

لكن عداوتهم للبشر لم تنسى قط. كان لدى كل جيل من زعماء قبيلة غو تقريبًا مثل هذه النوايا ، فقد أرادوا خلق صراع داخلي بين البشر و السماح لأنفسهم بفرصة الانتفاض.

 

 

كما صدمت عشيرة دونغ !

في التاريخ ، التقى وو شواي الحقيقي بزعيم قبيلة غو في جيله ، وبسبب اصطفافهم ساعد وو شواي في أن يصبح خالدًا ، وطاردوا غو القدر معًا ، لقد كان شخصًا رائعًا!

 

 

 

من أجل التعامل مع إبادة رجل التنين ، تحدث وو شواي مع زعيم قبيلة غو ، توصلوا إلى اتفاق تحالف بين كلا العرقين .

وفقًا للسجلات التاريخية البشرية ، انقرض المتوحشون ، ولكن الحقيقة هي أن السماء تركت لهم فرصة للبقاء على قيد الحياة ، وقد نجت سلالة من سلالات المتوحشين وعاشت حتى اليوم معزولة عن العالم.

 

في مقر عشيرة شيا ، كانت شيا تشا تتنهد أيضًا.

في وقت سابق عند باب الأرض المباركة ، تحدث استنساخ فانغ يوان وزعيم قبيلة غو لهذا الجيل ، وكانا يتحدثان عن هذه الاتفاقية.

 

 

 

كان هذا هو الترتيب الذي تركه وو شواي الحقيقي ، لقد أعده لقيادة عرق رجال التنين إلى الازدهار. الآن بعد أن ورث فانغ يوان قصر التنين ، أراد بطبيعة الحال الاستفادة من هذا الترتيب.

“دعونا نفحص أولاً ، ونرى ما إذا كنا قد تركنا أي أدلة وراءنا.”

 

 

تطورت قبيلة غو تحت سطح البحر لسنوات عديدة ، بينما كان زعيم قبيلة غو خبيرًا في المرتبة الثامنة ، مع أساسهم العميق ، أراد فانغ يوان الاستفادة من قوتهم .

 

 

”فانغ يوان! لديك طرق مذهلة ، إذا كان بإمكاني الانتقام من هذه الضغينة الهائلة ، فسأمزق جلدك ، وأزيل أوتارك ، وأطحن عظامك حتى تتحول إلى غبار! ”

جمع المزيد من القوة للتعامل مع المحكمة السماوية ، كان هذا شيئًا أراد فانغ يوان فعله .

 

 

بينما كان استنساخ وو شواي لفانغ يوان وزعيم قبيلة غو يتحدثان بسعادة ، في الصحراء الغربية ، نجح يانغ زي هي وزانغ يين .

بعد خسارة ثلاث نقاط موارد كبيرة في يوم واحد ، لم تكن خسائر عشيرة فانغ صغيرة على الإطلاق.

 

 

قعقعة!

وقفت بسرعة وقالت بنبرة لا جدال فيها: “يجب أن أمتلك هذا الغو الفاني ، نحتاج إلى الحصول عليه بغض النظر عن السعر! فانغ يوان يريد المواد الخالدة لمسار الحظ ؟ أعطه ، أعطه كل شيء ! ”

 

 

بصوت شديد ، أنهى يانغ زي هجومه الأخير.

 

 

 

بإلقاء نظرة ، تحولت الواحة المزدهرة هنا إلى ركام ، ولم يبق شيء.

 

 

“ما الاخبار الجيدة؟” عبست شيا تشا عندما نظرت إليه.

كانت هذه نقطة موارد كبيرة لعشيرة فانغ ، وقد تم تدميرها دون أي إمكانية للتعافي الآن .

 

 

 

“علينا الذهاب!”

 

 

 

“هذا هو المكان الثالث الذي دمرناه ، وفقًا لأوامر السيد ، يمكننا العودة بالفعل.”

 

 

كان دونغ لو تشن الشيخ السامي الأول لعشيرة دونغ، في وقت سابق ، انتقمت عشيرة فانغ منه ، باستخدام منزل الغو الخالد لمسار السرقة و تدمير إحدى نقاط موارد واحة عشيرة دونغ .

“دعونا نفحص أولاً ، ونرى ما إذا كنا قد تركنا أي أدلة وراءنا.”

وعشيرة فانغ ، من أجل الحفاظ على الاستقرار ، لن تقاوم هذه القوى الخارقة علانية. بعد كل شيء ، كانت بمفردها تماما، بينما كان قصر الفاصولية السماوي لا يزال بعيدًا عن انتهاء الصقل .

 

وعشيرة فانغ ، من أجل الحفاظ على الاستقرار ، لن تقاوم هذه القوى الخارقة علانية. بعد كل شيء ، كانت بمفردها تماما، بينما كان قصر الفاصولية السماوي لا يزال بعيدًا عن انتهاء الصقل .

قام جنرال تنين بتفتيش دقيق ، وغادروا بعد التأكد من عدم ترك أي شيء وراءهم.

 

 

 

عشيرة فانغ دخلت في اضطراب!

 

 

 

بعد خسارة ثلاث نقاط موارد كبيرة في يوم واحد ، لم تكن خسائر عشيرة فانغ صغيرة على الإطلاق.

فكر فانغ دي تشانغ في الأمر لكنه لم يستطع اتخاذ قراره ، وفي النهاية تنهد: “دعني أفكر في الأمر.”

 

 

كما صدمت عشيرة دونغ !

لم تعد شيا تشا سيدة غو خالدة من الرتبة الثامنة ، لقد كانت فانية .

 

 

لأنه تحت الأنقاض ، كانت هناك بعض الكلمات مكتوبة وتركت وراءهم — كان دونغ لو تشن هنا .

من الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على العثور على الحقيقة ، نظرًا لأن فانغ يوان أرسل جنرالات التنين للتعامل مع هذه المسألة ، كان لديه بالتأكيد طرق لإبعادهم عن الحقيقة .

 

 

كان دونغ لو تشن الشيخ السامي الأول لعشيرة دونغ، في وقت سابق ، انتقمت عشيرة فانغ منه ، باستخدام منزل الغو الخالد لمسار السرقة و تدمير إحدى نقاط موارد واحة عشيرة دونغ .

 

 

لم تعد شيا تشا سيدة غو خالدة من الرتبة الثامنة ، لقد كانت فانية .

بعد سماع الأخبار ، تحول وجه دونغ لو تشن إلى الظلام وهو يوبخ : “هؤلاء الناس الوقحون ، ما يسمون بأفراد المسار الصالح! لقد تجرأوا على أذيتي واستخدموا بالفعل هذه الطريقة الرهيبة ! إذا وجدت الجاني ، فلن أتركه ! ”

 

 

ابتسم الشيخ السامي الثالث لعشيرة شيا: “سيدة شيا تشا ، يجب أن تنظري إلى هذا أولاً.”

لم يشك دونغ لو تشن في فانغ يوان بالطبع ، كانت شكوكه في القوى العظمى إلى جانب عشيرة فانغ و دونغ .

“ الأرض المباركة لقبيلة غو، تطورت لأكثر من مليون سنة ! كان لدى أجيال من زعماء قبيلة غو مستوى زراعة من المرتبة السابعة على الأقل ، وكان معظمهم في المرتبة الثامنة ، ومع وجود مثل هذا الخبير يدافع عنها ، لم تكن كوارث ومحن هذه الأرض المباركة تشكل تهديدًا “.

 

 

كانت هذه مؤامرة واضحة لزرع الفتنة ، إذا سقطت عشيرة فانغ وبدأت في الانتقام من عشيرة دونغ ، كانت تلك العشائر الكبرى في الصحراء الغربية هي أول من استفاد.

بسبب استكشافات عالم أحلامه ، كان لنسخة فانغ يوان فهم كبير لقبيلة المتوحشين هذه.

 

الحدود الجنوبية.

لم يستطع دونغ لو تشن الجلوس و الانتظار ، سرعان ما أرسل رسالة إلى الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ” فانج جونج ” .

 

 

داخل الأرض المباركة ، يمكن أن يرى أنواعًا مختلفة من المواد الخالدة حولها ، ومعظمها انقرض بالفعل في العصر الحالي ، اكتسب استنساخ فانغ يوان قدرًا كبيرًا من البصيرة .

كان لعشيرة فانغ سيد غو خالد لمسار الحكمة فانغ دي تشانغ ، لن يقعوا في مثل هذه المؤامرة ، بعد التفكير في الأمر ، طلب فانغ دي تشانغ من فانغ جونغ إرسال خطاب إلى دونغ لو تشن للعمل معًا للعثور على الجاني الحقيقي .

الحدود الجنوبية.

 

 

كانت هذه حركة عظيمة.

بينما كان استنساخ وو شواي لفانغ يوان وزعيم قبيلة غو يتحدثان بسعادة ، في الصحراء الغربية ، نجح يانغ زي هي وزانغ يين .

 

 

 

لم يشك دونغ لو تشن في فانغ يوان بالطبع ، كانت شكوكه في القوى العظمى إلى جانب عشيرة فانغ و دونغ .

 

داخل الأرض المباركة ، يمكن أن يرى أنواعًا مختلفة من المواد الخالدة حولها ، ومعظمها انقرض بالفعل في العصر الحالي ، اكتسب استنساخ فانغ يوان قدرًا كبيرًا من البصيرة .

بعد أن تلقى دونغ لو تشن الرسالة ، أدرك أنها مزعجة بعض الشيء.

شيا تشا هزت رأسها باستمرار.

 

فكر دونغ لو تشن في الأمر لفترة ، وقرر التوجه إلى مسرح الجريمة ومحاولة العثور على الجاني مع اسياد غو الخالدين من عشيرة فانغ .

كان يعلم أن عشيرة فانغ كانت تحاول ربط عشيرة دونغ وجعلهم حلفاء في نفس الجانب.

 

 

“ الكبير وو شواي ، من فضلك تعال معي.” قال زعيم قبيلة غو بأدب بينما كان يقود الطريق .

لكن دونغ لو تشن لم يكن غبيًا.

فكر وو شواي في نفسه.

 

 

تشترك عشيرة دونغ وعشيرة فانغ في الحدود ، وعندما تصبح عشيرة فانغ أقوى في المستقبل ، فإنهم سيلتهمون أولاً أراضي عشيرة دونغ وفوائدها.

كان لعشيرة فانغ سيد غو خالد لمسار الحكمة فانغ دي تشانغ ، لن يقعوا في مثل هذه المؤامرة ، بعد التفكير في الأمر ، طلب فانغ دي تشانغ من فانغ جونغ إرسال خطاب إلى دونغ لو تشن للعمل معًا للعثور على الجاني الحقيقي .

 

 

ولكن إذا لم يحاول العثور على الجاني ، فهل سيعني ذلك أنه ليس لديه ضمير ؟

بعد التحدث لبعض الوقت ، اكتسب وو شواي فهمًا أوضح لقبيلة غو . كما بدد زعيم قبيلة غو الشكوك في قلبه بعد هذه المحادثة.

 

 

فكر دونغ لو تشن في الأمر لفترة ، وقرر التوجه إلى مسرح الجريمة ومحاولة العثور على الجاني مع اسياد غو الخالدين من عشيرة فانغ .

لكن عداوتهم للبشر لم تنسى قط. كان لدى كل جيل من زعماء قبيلة غو تقريبًا مثل هذه النوايا ، فقد أرادوا خلق صراع داخلي بين البشر و السماح لأنفسهم بفرصة الانتفاض.

 

من بين الأراضي المباركة التي رآها فانغ يوان ، كان لأرض لانغ يا المباركة أعمق أساس ، تليها أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، كانت هذه الأرض الحالية هي الثالثة.

من الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على العثور على الحقيقة ، نظرًا لأن فانغ يوان أرسل جنرالات التنين للتعامل مع هذه المسألة ، كان لديه بالتأكيد طرق لإبعادهم عن الحقيقة .

بعد أن تلقى دونغ لو تشن الرسالة ، أدرك أنها مزعجة بعض الشيء.

 

ضحكت شيا تشا ببرود: “هذا الشيطان مخادع وجشع ، لم يأسرنا فحسب ، بل قام بفصل أجسادنا وأرواحنا ، وابتزازنا مرارًا وتكرارًا ، إنه حقًا يستحق الموت!”

وهكذا ، حصلت عشيرة فانغ وعشيرة دونغ على ردهم ، فأشاروا إلى القوات الأخرى القريبة منهم.

استنساخ رجل التنين وو شواي تبعه عن كثب ، بعد الطيران لبعض الوقت ، هبط الاثنان في غابة كثيفة.

 

فكر دونغ لو تشن في الأمر لفترة ، وقرر التوجه إلى مسرح الجريمة ومحاولة العثور على الجاني مع اسياد غو الخالدين من عشيرة فانغ .

لكن عشيرة فانغ وعشيرة دونغ كانوا هادئين ، ولم يذهبوا لاستجواب الآخرين ، لقد تذكروا ذلك في قلوبهم فقط.

في رأيه ، شارك سوان بو جين في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي ، وقد دخله من قبل ، والآن بعد أن أصبح شيخ الخارجي لعشيرة فانغ ، كان واحدًا منهم وكان جديرًا بالثقة.

 

 

كلاهما كانا مقيدين للغاية.

 

 

كان هذا هو الترتيب الذي تركه وو شواي الحقيقي ، لقد أعده لقيادة عرق رجال التنين إلى الازدهار. الآن بعد أن ورث فانغ يوان قصر التنين ، أراد بطبيعة الحال الاستفادة من هذا الترتيب.

تستر دونغ لو تشن على هذه العشائر القليلة ، ولم يكن يريد فضحها ، لقد احتاجها للتعامل مع عشيرة فانغ بعد كل شيء.

 

 

 

وعشيرة فانغ ، من أجل الحفاظ على الاستقرار ، لن تقاوم هذه القوى الخارقة علانية. بعد كل شيء ، كانت بمفردها تماما، بينما كان قصر الفاصولية السماوي لا يزال بعيدًا عن انتهاء الصقل .

 

 

 

“الشيخ السامي الثاني ، الوضع يزداد خطورة ، هل يمكنك حقًا تفكيك قصر الفاصولية السماوي وحده ، أليس هذا متعبًا للغاية ؟ أن سوان بو جين هو سيد غو خالد لمسار الحكمة ، ربما يمكنه مساعدتك والقيام ببعض الأعمال نيابة عنك “. اقترح فانغ جونغ على فانغ دي تشانغ.

 

 

كانت هذه حركة عظيمة.

في رأيه ، شارك سوان بو جين في المعركة على قصر الفاصوليا الإلهي ، وقد دخله من قبل ، والآن بعد أن أصبح شيخ الخارجي لعشيرة فانغ ، كان واحدًا منهم وكان جديرًا بالثقة.

 

 

تطورت قبيلة غو تحت سطح البحر لسنوات عديدة ، بينما كان زعيم قبيلة غو خبيرًا في المرتبة الثامنة ، مع أساسهم العميق ، أراد فانغ يوان الاستفادة من قوتهم .

فكر فانغ دي تشانغ في الأمر لكنه لم يستطع اتخاذ قراره ، وفي النهاية تنهد: “دعني أفكر في الأمر.”

 

 

جمع المزيد من القوة للتعامل مع المحكمة السماوية ، كان هذا شيئًا أراد فانغ يوان فعله .

الحدود الجنوبية.

لكن عشيرة فانغ وعشيرة دونغ كانوا هادئين ، ولم يذهبوا لاستجواب الآخرين ، لقد تذكروا ذلك في قلوبهم فقط.

 

في وقت سابق عند باب الأرض المباركة ، تحدث استنساخ فانغ يوان وزعيم قبيلة غو لهذا الجيل ، وكانا يتحدثان عن هذه الاتفاقية.

في مقر عشيرة شيا ، كانت شيا تشا تتنهد أيضًا.

 

 

كانت هذه حركة عظيمة.

تم إطلاق سراحها من قبل فانغ يوان ، على الرغم من أنها كانت تمتلك جسدها وروحها ، فقد التقط فانغ يوان فتحتها الخالدة وضمها لفتحته الخالدة السيادية.

بمجرد دخوله الأرض المباركة ، رأى مساحة شاسعة. كانت هذه الأرض المباركة شاسعة ، كانت أكبر من بعض مغارات السماء .

 

الفصل 1851 التدخل في المناطق الثلاث

لم تعد شيا تشا سيدة غو خالدة من الرتبة الثامنة ، لقد كانت فانية .

 

 

“هذه المرة ، فانغ يوان يعرض غو فاني .”

على الرغم من أنها كانت لا تزال الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا في الاسم ، شعرت شيا تشا أن هذا الوضع كان مزحة.

قام جنرال تنين بتفتيش دقيق ، وغادروا بعد التأكد من عدم ترك أي شيء وراءهم.

 

 

“أنا مشلولة الآن!”

“علينا الذهاب!”

 

 

“حتى لو كنت في المرتبة الثامنة في الماضي ، فماذا في ذلك؟”

”فانغ يوان! لديك طرق مذهلة ، إذا كان بإمكاني الانتقام من هذه الضغينة الهائلة ، فسأمزق جلدك ، وأزيل أوتارك ، وأطحن عظامك حتى تتحول إلى غبار! ”

 

تكون أفراد قبيلة المتوحشين هذه في الغالب من رأس سمكة و أعضاء من جسم الإنسان ، وكانت خدودهم بها خياشيم ، وآذانهم بها زعانف ، وكان لديهم زعانف شائكة على ظهورهم. بخلاف ذلك ، كان لبعضهم أرجل ضفادع ، وبعضهم كان لديه أجنحة طيور بحرية ، وبعضهم يحمل صدفة سلحفاة ، وبعضهم كان لديه حلقة من الأعشاب البحرية الخضراء على رؤوسهم.

”فانغ يوان! لديك طرق مذهلة ، إذا كان بإمكاني الانتقام من هذه الضغينة الهائلة ، فسأمزق جلدك ، وأزيل أوتارك ، وأطحن عظامك حتى تتحول إلى غبار! ”

بعد سماع الأخبار ، تحول وجه دونغ لو تشن إلى الظلام وهو يوبخ : “هؤلاء الناس الوقحون ، ما يسمون بأفراد المسار الصالح! لقد تجرأوا على أذيتي واستخدموا بالفعل هذه الطريقة الرهيبة ! إذا وجدت الجاني ، فلن أتركه ! ”

 

 

بالتفكير في ذلك ، تنهدت شيا تشا مرة أخرى.

“حتى لو كنت في المرتبة الثامنة في الماضي ، فماذا في ذلك؟”

 

 

عرفت بنفسها أن أمل الانتقام هذا كان ضئيلاً للغاية.

 

 

 

“أخبار سارة ، أخبار جيدة ، سيدة شيا تشا !” في هذه اللحظة ، جاء الشيخ السامي الثالث لعشيرة شيا يركض بحماس.

بينما كان استنساخ وو شواي لفانغ يوان وزعيم قبيلة غو يتحدثان بسعادة ، في الصحراء الغربية ، نجح يانغ زي هي وزانغ يين .

 

 

“ما الاخبار الجيدة؟” عبست شيا تشا عندما نظرت إليه.

 

 

 

سلم الشيخ السامي ثالث لعشيرة شيا إلى شيا تشا غو مسار معلومات : “ كانت هذه هي الرسالة التي أرسلها الشيطان فانغ يوان باستخدام سماء الكنوز الصفراء ” .

من أجل التعامل مع إبادة رجل التنين ، تحدث وو شواي مع زعيم قبيلة غو ، توصلوا إلى اتفاق تحالف بين كلا العرقين .

 

لم يشك دونغ لو تشن في فانغ يوان بالطبع ، كانت شكوكه في القوى العظمى إلى جانب عشيرة فانغ و دونغ .

ضحكت شيا تشا ببرود: “هذا الشيطان مخادع وجشع ، لم يأسرنا فحسب ، بل قام بفصل أجسادنا وأرواحنا ، وابتزازنا مرارًا وتكرارًا ، إنه حقًا يستحق الموت!”

 

 

“في الوقت الحالي ، ليس لدى فانغ يوان الكثير لابتزازنا بالفعل . لست بحاجة لقراءة هذه الرسالة ، إنها مجرد فكرة جديدة من فانغ يوان لابتزاز مسارنا الصالح على الحدود الجنوبية “.

الحدود الجنوبية.

 

 

شيا تشا هزت رأسها باستمرار.

 

 

 

 

“ الكبير وو شواي ، من فضلك تعال معي.” قال زعيم قبيلة غو بأدب بينما كان يقود الطريق .

 

 

أومأ الشيخ السامي الثالث لعشيرة شيا: “السيدة شيا تشا محقة ، نوايا فانغ يوان واضحة . لقد كان يشتري مواد الخالدة من مسار الحظ مؤخرًا ، ويبدو أنه يقوم بصقل العديد من غو مسار الحظ الخالد . لكن هذه المرة ، عرضه حقًا … ”

وعشيرة فانغ ، من أجل الحفاظ على الاستقرار ، لن تقاوم هذه القوى الخارقة علانية. بعد كل شيء ، كانت بمفردها تماما، بينما كان قصر الفاصولية السماوي لا يزال بعيدًا عن انتهاء الصقل .

 

 

“ماذا؟ انه يقدم الغو الخالد ؟ أم أنه يريد استبدال غو بـغو ؟ ” عبست شيا تشا قبل أن تلوح بيدها: “أنت لست بحاجة إلى موافقتي لهذه المسألة ، دع الشيخ السامي الثاني يتولى الأمر. إذا كان الغو خالد مفيدًا لعشيرتنا ، فلنستبدله “.

 

 

 

“هذه المرة ، فانغ يوان يعرض غو فاني .”

دخل استنساخ رجل التنين أولاً إلى قصر التنين ، قبل أن يطير إلى الأرض المباركة أثناء وجوده داخل منزل الغو الخالد .

 

 

“ همممف ، هل يرغب في استبدال الغو الفاني مقابل الغو الخالد أو المواد الخالدة ؟ تفكير حكيم ! ”

“هممم ؟!” رأت شيا تشا المعلومات الحاسمة في الرسالة ، وتغير تعبيرها فجأة.

 

 

ابتسم الشيخ السامي الثالث لعشيرة شيا: “سيدة شيا تشا ، يجب أن تنظري إلى هذا أولاً.”

 

 

 

شيا تشا تلقت دودة غو مسار المعلومات وهي تنظر إليها و تتلاعب بها: “هل أصيب فانغ يوان بالجنون؟ إنه يريد الحصول على الكثير من المواد الخالدة بغو فاني واحد فقط. أريد أن أرى ما هو هذا الغو ! ”

 

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا في الاسم ، شعرت شيا تشا أن هذا الوضع كان مزحة.

“هممم ؟!” رأت شيا تشا المعلومات الحاسمة في الرسالة ، وتغير تعبيرها فجأة.

 

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا في الاسم ، شعرت شيا تشا أن هذا الوضع كان مزحة.

وقفت بسرعة وقالت بنبرة لا جدال فيها: “يجب أن أمتلك هذا الغو الفاني ، نحتاج إلى الحصول عليه بغض النظر عن السعر! فانغ يوان يريد المواد الخالدة لمسار الحظ ؟ أعطه ، أعطه كل شيء ! ”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط