نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1853

1853 الطفل الجيد

1853 الطفل الجيد

الفصل 1853 الطفل الجيد

 

 

 

كو كو…

في الأصل ، أراد فانغ يوان استخدام هذا العدو لرفع سمعته . ولكن مع كارثة طيور المؤخرة السمينه هذه ، كانت لديه فرصة أفضل .

 

“هل هذا صحيح؟ براز الطيور ذو الرائحة النتنة هو كنز ؟! ” كان استنساخ فانغ يوان متفاجئًا للغاية.

دوت اصوات الطيور الغريبة في هذه السماء . كان حجم مجموعة الطيور ضخمًا ، بدا وكأنه سحابة مظلمة عملاقة تقترب من مدينة جرف الجبل.

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

 

فكر فانغ يوان في هذا الأمر عندما ذهب إلى المدينة الخارجية.

داخل مغارة سماء كارثة الوحش، كانت مدينة جرف الجبل واحدة من أكثر عشر مدن مميزة .

كانت شفرة الرياح اللازوردية مثل النصل المنحني الذي يذبح مباشرة الطائر السمين الذي طارده .

 

ولكن الآن يبدو أن قدرة تشان بو دو القتالية قد تجاوزته كثيرًا ، حتى أنه أنقذه دون التفكير في صراعهم السابق.

بنيت هذه المدينة على قمة منحدر ، في أعلى نقطة . كان الناس والسلوك الاجتماعي هنا مميزين تمامًا .

مع تلاشي الضوء اللازوردي ، نما تشان بو دو إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار برأس نسر وجسم بشري ، وكان لديه أجنحة زرقاء على ظهره ، وتحولت ذراعاه وساقاه إلى مخالب طائر صفراء .

 

 

“طيور المؤخرة السمينة قادمة!”

 

 

“ولكن إذا تاخرت طريقة زراعة سيد غو هذه ، فلن تكون هذه المدينة مصنوعة من الصخور والطين فقط ، بل سيكون بها العشرات من منازل الغو كأبراج دفاعية . إن كارثة طيور المؤخرة السمينة لم تكن لتسبب مثل هذه الخسائر “.

“بسرعة ، بسرعة ، استعدوا للدفاع !”

فكر فانغ يوان في هذا الأمر عندما ذهب إلى المدينة الخارجية.

 

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

“الجميع ، لا داعي للذعر ، لم يصل مبعوثو مكافحة الوحوش بعد.”

“بسرعة ، بسرعة ، استعدوا للدفاع !”

 

“يمكن لمدينة جرف الجبل استخدام هذا الاختبار لتجنيد المزيد من المواهب . إن إعطاء المدينة بعض الضغط الخارجي سيعزز الوحدة أيضًا ، وسيضع سكان المدينة هؤلاء ثقتهم في الحاكم “.

في هذه اللحظة ، كانت مدينة جرف الجبل مليئة بالأصوات واليقظة الشديدة.

“مرحبا أيها السيد الشاب!”

 

على الرغم من أن مبعوثي وحوش القتال كانت لديهم مشاعر إيجابية غنية ، إلا أن القوة غالبًا ما تغير الناس ، وكان الكثير من الناس يهتمون بوضعهم الخاص ، والذين سيتصرفون مثل فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان تلميذ لورد مدينة جرف الجبل ، فقد جاء إلى المنطقة الفانية ولم يكن لديه خوف من التعب أو القذارة ، ساعد هؤلاء الفانين بقوته الخاصة.

أصدرت مجموعة الطيور ذات المؤخرة السمينة أصواتًا صاخبة أثناء تحليقها باتجاه قمة مدينة جرف الجبل .

 

 

بعد سماع كلماته ، شعر مبعوث وحوش القتال بأنه أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

كان لديها تاج على رؤوسها ، وأجسادها مغطاة بالريش الفوضوي ، وأجسادها سمينة ، و أعقابها كبيرة بشكل خاص.

 

 

كان أداء تشان بو دو لافتًا للنظر ، فقد كان على وشك قتل ملك الطيور عندما أرسل لورد مدينة جرف الجبل صوته وأوقفه.

ضمن مجموعة الطيور ، كان هناك ملك طيور يبلغ حجمه ضعف حجم طائر سمين عادي . حلق على قمة مدينة جرف الجبل و هو ينظر إلى الأسفل ، تحركت مؤخرته بقوة أثناء ضغطه ، وسقطت كتلة من براز الطيور على الفور.

 

 

 

كان براز هذا الطائر كريهًا وقاتمًا ، كان ضخمًا ، بحجم كوخ ، يسقط من السماء.

بعد المعركة ، ذهب تشان بو دو عن قصد ليسأل لورد مدينة جرف الجبل ، موضحًا ارتباكه : “جدي ، لماذا لم تدعني أقتل ملك الطيور الشرير ؟ بدونه ، لن يواجه لورد مدينة جرف الجبل مثل هذه الكارثة بعد الآن “.

 

 

سووش -!

 

 

 

انفجار!

“ أنا أفهم الآن ، سوف أتذكر كلمات جدي بعمق.” أومأ استنساخ فانغ يوان برأسه .

 

بنيت هذه المدينة على قمة منحدر ، في أعلى نقطة . كان الناس والسلوك الاجتماعي هنا مميزين تمامًا .

سقطت الفضلات بسرعة متزايدة ، وكان هناك صوت حاد أثناء تحطمها ، ودمرت جزءًا من أسوار المدينة.

 

 

بعد أن قال وداعًا للورد مدينة جرف الجبل ، غادر فانغ يوان قصر لورد المدينة.

لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الناس ، وأصيب القليل منهم.

 

 

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

سووش سووش سووش!

“مرحبا أيها السيد الشاب!”

 

 

بوم بوم بوم!

قطع بمخلبه الأيمن ، وأطلق شفرة رياح.

 

 

بدأ ملك الطيور الهجوم على الخط الهجومي لمجموعة الطيور ، وبدأت كتل من الطيور تتساقط من السماء ، وتحطمت في مدينة جرف الجبل .

 

 

على طول الطريق ، تم استقبال فانغ يوان بشكل جيد مع تحيات الجميع.

في الحال ، بدا الأمر كما لو أن السماء بدأت تمطر بغزارة.

أومأ لورد مدينة جرف الجبل برأسه ، ولم يقل أي شيء.

 

 

لكن هذا المطر احتوى على قطرات مطر غريبة ، كانت فضلات طيور كبيرة الحجم.

 

 

 

انهار عدد كبير من المنازل حيث تم تحطيمها ، وتم تغطية الممر والحدائق والنوافير وحتى تمثال لورد المدينة في وسط المدينة بلا رحمة بقذارة الطيور .

بعد المعركة ، ذهب تشان بو دو عن قصد ليسأل لورد مدينة جرف الجبل ، موضحًا ارتباكه : “جدي ، لماذا لم تدعني أقتل ملك الطيور الشرير ؟ بدونه ، لن يواجه لورد مدينة جرف الجبل مثل هذه الكارثة بعد الآن “.

 

 

بعد الموجة الأولى من الهجمات ، رفرف ملك الطيور بجناحيه وارتفع في الهواء بجيشه. كان هناك عدد كبير منها ، ودارت حولها قبل أن تعود وتقترب من مدينة جرف الجبل مرة أخرى.

“ولكن إذا تاخرت طريقة زراعة سيد غو هذه ، فلن تكون هذه المدينة مصنوعة من الصخور والطين فقط ، بل سيكون بها العشرات من منازل الغو كأبراج دفاعية . إن كارثة طيور المؤخرة السمينة لم تكن لتسبب مثل هذه الخسائر “.

 

 

“ مبعوثي وحوش القتال ، هاجموا !” في هذه اللحظة ، صرخ قائد القوات المدافعة عن مدينة جرف الجبل بصوت عالٍ بينما كان يقود الطريق ، وحلّق في السماء وواجه هذه الطيور ذات المؤخرة السمينة في المعركة.

“بعد هذه المعركة ، سيتحسن انطباع الجميع عني مرة أخرى.” كان تشان بو دو هادئًا جدًا ، وقام بتحليل الوضع.

 

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

تبع عدد كبير من مبعوثي وحوش القتال ، في الحال ، بشرًا وطيورًا شاركوا في معركة جوية ضخمة.

بعد المعركة الشديدة ، هزمت الطيور المؤخرة السمينة.

 

“بسرعة ، بسرعة ، استعدوا للدفاع !”

“أيها النسر الصغير ، لنذهب للقتال أيضًا ، هل تجرؤ أم لا ؟” الشاب تشان بو دو قد تسلل بالفعل من قصر لورد المدينة ، وتحدث إلى نسر السهم على كتفه.

 

 

أظهر تشان بو دو قدرة كبيرة على الفهم ، كما عمل بجد ، وكان لورد مدينة جرف الجبل راضٍ جدًا. والأكثر إرضاءً هو أن تشان بو دو كان يتمتع بطبيعة مفيدة ، كان شجاعًا ولطيف القلب ، كان مثل ضوء الشمس الذي يمكن أن يخترق قلوب الناس.

صرخ النسر ذو ذيل السهم بينما تومض الغطرسة على وجهه اللطيف و الشاب . رفرف بجناحيه ونقر على وجه تشان بو دو بخفة ، كما لو كان غاضبًا من موقف سيده للتقليل من شأنه.

مع تلاشي الضوء اللازوردي ، نما تشان بو دو إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار برأس نسر وجسم بشري ، وكان لديه أجنحة زرقاء على ظهره ، وتحولت ذراعاه وساقاه إلى مخالب طائر صفراء .

 

 

“بما أنك لست خائفًا ، دعني أذهب معك!” ابتسم تشان بو دو ، بدا وكأنه شاب بريء ، لكنه في الواقع كان استنساخًا لفانغ يوان ، وقد تم أخذه كتلميذ لورد مدينة جرف الجبل ، وقد قضى الكثير من الوقت مع النسر الصغير ، وكان لديه فهم جيد لطبيعته . مع قليل من الاستفزاز الآن ، انطلق النسر الصغير بنيّة المعركة .

 

 

بعد أن أخذ لورد مدينة جرف الجبل تشان بو دو تلميذاً له ، سرعان ما أصبح عضوًا في هذه العائلة. جعلته الجميلة في منتصف العمر الابن الروحي لها و وضعت كل حبها لطفلها المتوفى على تشان بو دو .

“تعال أيها النسر الصغير.” صرخ تشان بو دو بصوت عال.

كان قصر لورد المدينة ضخمًا وطويلًا ، وكان مدينة داخل المدينة . كان بإمكان فانغ يوان رؤية المدينة بأكملها من هذا الارتفاع .

 

“ملك الطيور السمين هو ملك وحش متحور ، وله الرتبة الخامسة من قوة معركة سيد الغو . أنا مجرد سيد غو من الرتبة الأولى ، لكن بقوة نسر ذيل السهم ، بعد الاندماج معه ، يمكنني أن أقتله تقريبًا . يتم الحصول على قوة المعركة بسهولة داخل مغارة السماء ، وبالتالي لا يمكن أن تتاخر زراعة سيد الغو التقليدية “.

صرخ نسر ذيل السهم الصغير وهو يرفرف بجناحيه ، و أنطلق نحو السماء مثل السهم قبل أن يعود نحو تشان بو دو .

 

 

 

 

 

 

 

صرخ تشان بو دو مرة أخرى: “مبعوث وحش القتال — تحول [1]!”

بينما أثنى سكان المدينة على فانغ يوان كثيرًا ، لم يكن لديهم أي فكرة عن أنه كان يخطط لمخطط خادع وشرير من شأنه أن يضر بكامل مغارة السماء في الوقت الحالي.

 

تبع عدد كبير من مبعوثي وحوش القتال ، في الحال ، بشرًا وطيورًا شاركوا في معركة جوية ضخمة.

قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به بينما كان جسده يتألق بضوء أزرق سماوي مبهر . ارتطم النسر الصغير بجسده واندمج مع الشكل البشري الساطع.

الفصل 1853 الطفل الجيد

 

“حسنا!” أومأ مبعوث وحوش القتال برأسه بجدية عندما انضم إلى المعركة الشديدة مرة أخرى .

في اللحظة التالية ، مر الضوء على شكل الإنسان ومر بتصادم سريع وتغير شكله .

 

 

 

مع تلاشي الضوء اللازوردي ، نما تشان بو دو إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار برأس نسر وجسم بشري ، وكان لديه أجنحة زرقاء على ظهره ، وتحولت ذراعاه وساقاه إلى مخالب طائر صفراء .

كانت شفرة الرياح اللازوردية مثل النصل المنحني الذي يذبح مباشرة الطائر السمين الذي طارده .

 

“السيد الشاب تشان بو دو.”

خفق تشان بو دو بجناحيه بشدة مع هبوب الرياح البرية ، وحلّق في السماء ودخل ساحة المعركة.

قام بتنشيط دودة الغو الخاصة به بينما كان جسده يتألق بضوء أزرق سماوي مبهر . ارتطم النسر الصغير بجسده واندمج مع الشكل البشري الساطع.

 

“عمي ، خذ قسطًا من الراحة ، دعني أساعدك في حفر البراز.” قال فانغ يوان.

“انظر ، إنه دو الصغير . لقد تسلل للانضمام إلى المعركة بعد كل شيء. هذا الطفل!” نظرت سيدة جميلة في منتصف العمر إلى شخصية دو الصغير الطائر بقلق .

كان قد تبنى في الأصل تشان بو دو من خلال صدفة ، لأن النسر الشاب قد عامل تشان بو دو كعائلته ، ولم يستطع فصلهما. ولكن بعد تعليمه جيدًا ، وجد لورد مدينة جرف الجبل أن تشان بو دو كان في الواقع موهبة خام ، وكلما علمه أكثر ، زاد تألقه.

 

“هذا الطفل.” خففت الجميلة في منتصف العمر من عبوسها: “سأتعامل معه عندما يعود!”

كانت زوجة لورد مدينة جرف الجبل ، ولديها ابن واحد لكنه مات عندما كان لا يزال طفلاً.

 

 

على طول الطريق ، تم استقبال فانغ يوان بشكل جيد مع تحيات الجميع.

بعد أن أخذ لورد مدينة جرف الجبل تشان بو دو تلميذاً له ، سرعان ما أصبح عضوًا في هذه العائلة. جعلته الجميلة في منتصف العمر الابن الروحي لها و وضعت كل حبها لطفلها المتوفى على تشان بو دو .

 

 

“يمكن لمدينة جرف الجبل استخدام هذا الاختبار لتجنيد المزيد من المواهب . إن إعطاء المدينة بعض الضغط الخارجي سيعزز الوحدة أيضًا ، وسيضع سكان المدينة هؤلاء ثقتهم في الحاكم “.

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

“إنه ابن جيد أيضًا.” قام لورد مدينة جرف الجبل بفرك لحيته كما قال في سعادة.

 

 

نظر إلى تشان بو دو وهو يمتدح بعد فترة : “هاهاها ، قدرة هذا الطفل القتالية تزداد . كما هو متوقع من الشخص الذي تلقى تعليمي ، أبي ، أخذت تلميذًا جيدًا “.

كان أداء تشان بو دو لافتًا للنظر ، فقد كان على وشك قتل ملك الطيور عندما أرسل لورد مدينة جرف الجبل صوته وأوقفه.

 

 

“إنه ابن جيد أيضًا.” قام لورد مدينة جرف الجبل بفرك لحيته كما قال في سعادة.

 

 

بدأ ملك الطيور الهجوم على الخط الهجومي لمجموعة الطيور ، وبدأت كتل من الطيور تتساقط من السماء ، وتحطمت في مدينة جرف الجبل .

كان قد تبنى في الأصل تشان بو دو من خلال صدفة ، لأن النسر الشاب قد عامل تشان بو دو كعائلته ، ولم يستطع فصلهما. ولكن بعد تعليمه جيدًا ، وجد لورد مدينة جرف الجبل أن تشان بو دو كان في الواقع موهبة خام ، وكلما علمه أكثر ، زاد تألقه.

ولكن الآن يبدو أن قدرة تشان بو دو القتالية قد تجاوزته كثيرًا ، حتى أنه أنقذه دون التفكير في صراعهم السابق.

 

 

أظهر تشان بو دو قدرة كبيرة على الفهم ، كما عمل بجد ، وكان لورد مدينة جرف الجبل راضٍ جدًا. والأكثر إرضاءً هو أن تشان بو دو كان يتمتع بطبيعة مفيدة ، كان شجاعًا ولطيف القلب ، كان مثل ضوء الشمس الذي يمكن أن يخترق قلوب الناس.

انفجار!

 

“السيد الشاب تشان بو دو.”

“ انتبه !” في السماء ، صاح تشان بو دو وهو يرفع سرعته.

“دو الصغير” ربت لورد مدينة جرف الجبل على رأس استنساخ فانغ يوان الصغير ، قال بفرح: “حتى لو قتل ملك الطيور ، فسيختارون ملكًا جديدًا.”

 

 

قطع بمخلبه الأيمن ، وأطلق شفرة رياح.

 

 

 

كانت شفرة الرياح اللازوردية مثل النصل المنحني الذي يذبح مباشرة الطائر السمين الذي طارده .

“لن تكون كارثة الوحوش للجسم الرئيسي مشكلة صغيرة مثل الطيور ذات المؤخرة السمينة .”

 

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

“شكرا لك ، الصغير دو.” كان مبعوث وحوش القتال الذي تم إنقاذه حارسًا لمدينة جرف الجبل ، في هذه اللحظة ، كان لديه شعور معقد.

“لكن هذا لا يعني أن الناس هنا أبرياء ، فالرؤساء لا يزالون يمتلكون قدرات وأساليب المكيدة الماكرة.”

 

“أيها النسر الصغير ، لنذهب للقتال أيضًا ، هل تجرؤ أم لا ؟” الشاب تشان بو دو قد تسلل بالفعل من قصر لورد المدينة ، وتحدث إلى نسر السهم على كتفه.

لأنه في العادة ، عندما نظر إلى الصغير دو ، ضحك على قوته الضعيفة ، ولم يكتسب إلا اعتراف نسر السهم لأنه كان محظوظًا.

 

 

“السيد الشاب تشان بو دو.”

ولكن الآن يبدو أن قدرة تشان بو دو القتالية قد تجاوزته كثيرًا ، حتى أنه أنقذه دون التفكير في صراعهم السابق.

“ مبعوثي وحوش القتال ، هاجموا !” في هذه اللحظة ، صرخ قائد القوات المدافعة عن مدينة جرف الجبل بصوت عالٍ بينما كان يقود الطريق ، وحلّق في السماء وواجه هذه الطيور ذات المؤخرة السمينة في المعركة.

 

 

“لا تقلق بشأن ذلك ، فنحن جميعًا سكان مدينة جرف الجبل.” فتح تشان بو دو منقاره وهو يتكلم بكلمات بشرية.

 

 

 

بعد سماع كلماته ، شعر مبعوث وحوش القتال بأنه أكثر تعقيدًا من ذي قبل.

 

 

 

“أعد تجميع مجموعاتك بسرعة ، قاتل مجموعة الطيور ذات المؤخرة السمينة وقم بحماية المدينة ! ” حث تشان بو دو.

تبع عدد كبير من مبعوثي وحوش القتال ، في الحال ، بشرًا وطيورًا شاركوا في معركة جوية ضخمة.

 

“ انتبه !” في السماء ، صاح تشان بو دو وهو يرفع سرعته.

“حسنا!” أومأ مبعوث وحوش القتال برأسه بجدية عندما انضم إلى المعركة الشديدة مرة أخرى .

 

 

 

شاهد لورد مدينة جرف الجبل هذا المشهد حيث ارتفع تقييمه لـ تشان بو دو مرة أخرى.

 

 

فتح فمه وحك رأسه ، وابتسم بطريقة محرجة ، وكشف عن أسنانه البيضاء: “مرحبًا بالجميع ، مرحباً بالجميع ، لا تدعوني سيدًا أو سيدًا صغيرًا ، فقط ادعوني بالصغير دو !”

“هذا الطفل.” خففت الجميلة في منتصف العمر من عبوسها: “سأتعامل معه عندما يعود!”

 

 

“بدون شخص مثله ، كيف يمكنها إظهار شخصيتي المتفوقة؟”

“ها ها ها ها.” ضحك الرجل في منتصف العمر المقعد على كرسي متحرك بمرح.

 

 

 

أومأ لورد مدينة جرف الجبل برأسه ، ولم يقل أي شيء.

 

 

بعد المعركة الشديدة ، هزمت الطيور المؤخرة السمينة.

“بعد هذه المعركة ، سيتحسن انطباع الجميع عني مرة أخرى.” كان تشان بو دو هادئًا جدًا ، وقام بتحليل الوضع.

 

 

خفق تشان بو دو بجناحيه بشدة مع هبوب الرياح البرية ، وحلّق في السماء ودخل ساحة المعركة.

كان مبعوث وحوش القتال الذي أنقذه ممتنًا جدًا له ، ولكن الحقيقة كانت أن تشان بو دو كان ممتنًا جدًا له أيضًا.

تقع مدينة جرف الجبل على قمة منحدر ، وهو محاط بصخور جبلية صلبة ، وهناك حاجة إلى براز الطيور لتخصيب الأرض حتى تتم الزراعة بكفاءة . كما أن فضلات الطيور هي أيضًا مورد ضخم يمكن أن يجذب القوافل التجارية لتأتي من بعيد وتنخرط في التجارة “.

 

 

“بدون شخص مثله ، كيف يمكنها إظهار شخصيتي المتفوقة؟”

بعد حصوله على اعتراف نسر السهم ، ارتفعت مكانته بشكل كبير حيث أصبح تلميذا لورد مدينة جرف الجبل ، مما جعل الكثير من الناس يحسدونه.

 

داخل المدينة ، بدأ الناس بالفعل في إعادة البناء والتعافي . توقف البشر عن الاختباء ، وخرجوا من مخابئهم و كهوفهم .

بعد حصوله على اعتراف نسر السهم ، ارتفعت مكانته بشكل كبير حيث أصبح تلميذا لورد مدينة جرف الجبل ، مما جعل الكثير من الناس يحسدونه.

إن كارثة طيور المؤخرة السمينة هذه لم تمنح استنساخ فانغ يوان سمعة كبيرة فحسب ، بل اكتسب فهماً أعمق لهذا العالم.

 

في اللحظة التالية ، مر الضوء على شكل الإنسان ومر بتصادم سريع وتغير شكله .

استفاد فانغ يوان من عقلية الجميع حيث اختار عدوًا شريرًا على ما يبدو كان في الواقع غير ضار به.

عمل فانغ يوان كما كان يعتقد: “بالنظر إلى الوقت ، جسدي الرئيسي على وشك اتخاذ إجراء . تقدمي وحده لن يصل إلى أهدافي في وقت قصير ، فأنا بحاجة إلى الجسد الرئيسي لإطلاق العنان لكارثة وحشية بينما أتعاون معه “.

 

“بما أنك لست خائفًا ، دعني أذهب معك!” ابتسم تشان بو دو ، بدا وكأنه شاب بريء ، لكنه في الواقع كان استنساخًا لفانغ يوان ، وقد تم أخذه كتلميذ لورد مدينة جرف الجبل ، وقد قضى الكثير من الوقت مع النسر الصغير ، وكان لديه فهم جيد لطبيعته . مع قليل من الاستفزاز الآن ، انطلق النسر الصغير بنيّة المعركة .

بعد أن التقى بالعدو عن قصد “ بالصدفة ” ، دخلوا في شجار لفظي.

“ها ها ها ها.” ضحك الرجل في منتصف العمر المقعد على كرسي متحرك بمرح.

 

 

بعد ذلك ، كثف فانغ يوان هذا الصراع وتعرض للضرب من قبل عدوه في منطقة عامة.

لأنه في العادة ، عندما نظر إلى الصغير دو ، ضحك على قوته الضعيفة ، ولم يكتسب إلا اعتراف نسر السهم لأنه كان محظوظًا.

 

“أوه ، الصغير دو ، أتيت لمساعدتي مرة أخرى . أنت طفل جيد ، أنت طفل جيد! ” تأثر الرجل العجوز لدرجة احمرار عينيه.

بعد ذلك ، عاد إلى منزله مصابًا بكدمات وتحدث إلى لورد مدينة جرف الجبل ، طالبًا منه تكثيف تدريبه دون توضيح السبب . بهذه الطريقة ، سيتمكن لورد مدينة جرف الجبل من تفسير ذلك بنفسه.

“لن تكون كارثة الوحوش للجسم الرئيسي مشكلة صغيرة مثل الطيور ذات المؤخرة السمينة .”

 

 

في الأصل ، أراد فانغ يوان استخدام هذا العدو لرفع سمعته . ولكن مع كارثة طيور المؤخرة السمينه هذه ، كانت لديه فرصة أفضل .

 

 

بجانبها كان رجل في منتصف العمر ، ولم يتبق سوى الجزء العلوي من جسده ، وكان الجزء السفلي منه مقطوعًا بشكل نظيف. لكن وجهه كان لا يزال مفعمًا بالحيوية.

بمجرد ظهور الفرصة ، استغل استنساخ فانغ يوان الفرصة على الفور لإنقاذ عدوه تحت إشراف الجميع.

بينما أثنى سكان المدينة على فانغ يوان كثيرًا ، لم يكن لديهم أي فكرة عن أنه كان يخطط لمخطط خادع وشرير من شأنه أن يضر بكامل مغارة السماء في الوقت الحالي.

 

سقطت الفضلات بسرعة متزايدة ، وكان هناك صوت حاد أثناء تحطمها ، ودمرت جزءًا من أسوار المدينة.

“بعد دخولي إلى هذا المكان ، كان حظي دائمًا جيدًا ، على الرغم من أن بيضة الطيور الساقطة أنفقت الكثير من حظي . يبدو أن تحصيل مسار الحظ للجسم الرئيسي أصبح أعمق و أكثر تعمقًا ، ويمكنه أن يقدم لي الكثير من المساعدة “.

 

 

“ومع ذلك ، هناك مزايا كبيرة للحفاظ على هذه الكارثة.”

بعد المعركة الشديدة ، هزمت الطيور المؤخرة السمينة.

صرخ نسر ذيل السهم الصغير وهو يرفرف بجناحيه ، و أنطلق نحو السماء مثل السهم قبل أن يعود نحو تشان بو دو .

 

على الرغم من أن مبعوثي وحوش القتال كانت لديهم مشاعر إيجابية غنية ، إلا أن القوة غالبًا ما تغير الناس ، وكان الكثير من الناس يهتمون بوضعهم الخاص ، والذين سيتصرفون مثل فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان تلميذ لورد مدينة جرف الجبل ، فقد جاء إلى المنطقة الفانية ولم يكن لديه خوف من التعب أو القذارة ، ساعد هؤلاء الفانين بقوته الخاصة.

كان أداء تشان بو دو لافتًا للنظر ، فقد كان على وشك قتل ملك الطيور عندما أرسل لورد مدينة جرف الجبل صوته وأوقفه.

“أعد تجميع مجموعاتك بسرعة ، قاتل مجموعة الطيور ذات المؤخرة السمينة وقم بحماية المدينة ! ” حث تشان بو دو.

 

بعد المعركة ، ذهب تشان بو دو عن قصد ليسأل لورد مدينة جرف الجبل ، موضحًا ارتباكه : “جدي ، لماذا لم تدعني أقتل ملك الطيور الشرير ؟ بدونه ، لن يواجه لورد مدينة جرف الجبل مثل هذه الكارثة بعد الآن “.

شاهد لورد مدينة جرف الجبل هذا المشهد حيث ارتفع تقييمه لـ تشان بو دو مرة أخرى.

 

 

“دو الصغير” ربت لورد مدينة جرف الجبل على رأس استنساخ فانغ يوان الصغير ، قال بفرح: “حتى لو قتل ملك الطيور ، فسيختارون ملكًا جديدًا.”

 

 

 

“إذن لماذا لم يتعامل الجد معهم شخصيًا؟ بقوتك ، يمكنك القضاء على مجموعة الطيور “. سأل فانغ يوان ببراءة.

 

 

لكن هذا المطر احتوى على قطرات مطر غريبة ، كانت فضلات طيور كبيرة الحجم.

ابتسم لورد مدينة جرف الجبل مرة أخرى: “هذا لأن براز الطيور شيء جيد. يمكن أن يجعل تربتنا خصبة ، ويمكن أن يساعد القمح على النمو بشكل أكثر صحة ، في الواقع ، ترغب العديد من القوافل في مبادلة البضائع ببراز الطيور لدينا “.

“مم ، ولد جيد.” ابتسم لورد مدينة جرف الجبل مرة أخرى ، وفكر في نفسه: “بخلاف ذلك ، هناك أسباب أخرى بالطبع. لكنك ما زلت صغيرًا و بريئًا ، تلميذي ، ما زال من السابق لأوانه معرفة هذه الأسباب “.

 

 

“هل هذا صحيح؟ براز الطيور ذو الرائحة النتنة هو كنز ؟! ” كان استنساخ فانغ يوان متفاجئًا للغاية.

 

 

 

عند نظره إليه ، ضحك لورد مدينة جرف الجبل بحرارة : “يا دو الصغير ، لقد علمك جدك ألا تحكم على كتاب من غلافه ، يجب ألا تنظر فقط إلى مظهر الأشياء في هذا العالم.”

صرخ نسر ذيل السهم الصغير وهو يرفرف بجناحيه ، و أنطلق نحو السماء مثل السهم قبل أن يعود نحو تشان بو دو .

 

انهار عدد كبير من المنازل حيث تم تحطيمها ، وتم تغطية الممر والحدائق والنوافير وحتى تمثال لورد المدينة في وسط المدينة بلا رحمة بقذارة الطيور .

“ أنا أفهم الآن ، سوف أتذكر كلمات جدي بعمق.” أومأ استنساخ فانغ يوان برأسه .

في هذه اللحظة ، كانت مدينة جرف الجبل مليئة بالأصوات واليقظة الشديدة.

 

نظر إلى تشان بو دو وهو يمتدح بعد فترة : “هاهاها ، قدرة هذا الطفل القتالية تزداد . كما هو متوقع من الشخص الذي تلقى تعليمي ، أبي ، أخذت تلميذًا جيدًا “.

“مم ، ولد جيد.” ابتسم لورد مدينة جرف الجبل مرة أخرى ، وفكر في نفسه: “بخلاف ذلك ، هناك أسباب أخرى بالطبع. لكنك ما زلت صغيرًا و بريئًا ، تلميذي ، ما زال من السابق لأوانه معرفة هذه الأسباب “.

 

 

“بسرعة ، بسرعة ، استعدوا للدفاع !”

بعد أن قال وداعًا للورد مدينة جرف الجبل ، غادر فانغ يوان قصر لورد المدينة.

بينما أثنى سكان المدينة على فانغ يوان كثيرًا ، لم يكن لديهم أي فكرة عن أنه كان يخطط لمخطط خادع وشرير من شأنه أن يضر بكامل مغارة السماء في الوقت الحالي.

 

كو كو…

كان قصر لورد المدينة ضخمًا وطويلًا ، وكان مدينة داخل المدينة . كان بإمكان فانغ يوان رؤية المدينة بأكملها من هذا الارتفاع .

عمل فانغ يوان كما كان يعتقد: “بالنظر إلى الوقت ، جسدي الرئيسي على وشك اتخاذ إجراء . تقدمي وحده لن يصل إلى أهدافي في وقت قصير ، فأنا بحاجة إلى الجسد الرئيسي لإطلاق العنان لكارثة وحشية بينما أتعاون معه “.

 

“بعد دخولي إلى هذا المكان ، كان حظي دائمًا جيدًا ، على الرغم من أن بيضة الطيور الساقطة أنفقت الكثير من حظي . يبدو أن تحصيل مسار الحظ للجسم الرئيسي أصبح أعمق و أكثر تعمقًا ، ويمكنه أن يقدم لي الكثير من المساعدة “.

داخل المدينة ، بدأ الناس بالفعل في إعادة البناء والتعافي . توقف البشر عن الاختباء ، وخرجوا من مخابئهم و كهوفهم .

كان براز هذا الطائر كريهًا وقاتمًا ، كان ضخمًا ، بحجم كوخ ، يسقط من السماء.

 

“ملك الطيور السمين هو ملك وحش متحور ، وله الرتبة الخامسة من قوة معركة سيد الغو . أنا مجرد سيد غو من الرتبة الأولى ، لكن بقوة نسر ذيل السهم ، بعد الاندماج معه ، يمكنني أن أقتله تقريبًا . يتم الحصول على قوة المعركة بسهولة داخل مغارة السماء ، وبالتالي لا يمكن أن تتاخر زراعة سيد الغو التقليدية “.

إن كارثة طيور المؤخرة السمينة هذه لم تمنح استنساخ فانغ يوان سمعة كبيرة فحسب ، بل اكتسب فهماً أعمق لهذا العالم.

 

 

 

“ملك الطيور السمين هو ملك وحش متحور ، وله الرتبة الخامسة من قوة معركة سيد الغو . أنا مجرد سيد غو من الرتبة الأولى ، لكن بقوة نسر ذيل السهم ، بعد الاندماج معه ، يمكنني أن أقتله تقريبًا . يتم الحصول على قوة المعركة بسهولة داخل مغارة السماء ، وبالتالي لا يمكن أن تتاخر زراعة سيد الغو التقليدية “.

 

 

 

“ولكن إذا تاخرت طريقة زراعة سيد غو هذه ، فلن تكون هذه المدينة مصنوعة من الصخور والطين فقط ، بل سيكون بها العشرات من منازل الغو كأبراج دفاعية . إن كارثة طيور المؤخرة السمينة لم تكن لتسبب مثل هذه الخسائر “.

لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الناس ، وأصيب القليل منهم.

 

لأنه في العادة ، عندما نظر إلى الصغير دو ، ضحك على قوته الضعيفة ، ولم يكتسب إلا اعتراف نسر السهم لأنه كان محظوظًا.

“ومع ذلك ، هناك مزايا كبيرة للحفاظ على هذه الكارثة.”

ابتسم لورد مدينة جرف الجبل مرة أخرى: “هذا لأن براز الطيور شيء جيد. يمكن أن يجعل تربتنا خصبة ، ويمكن أن يساعد القمح على النمو بشكل أكثر صحة ، في الواقع ، ترغب العديد من القوافل في مبادلة البضائع ببراز الطيور لدينا “.

 

 

تقع مدينة جرف الجبل على قمة منحدر ، وهو محاط بصخور جبلية صلبة ، وهناك حاجة إلى براز الطيور لتخصيب الأرض حتى تتم الزراعة بكفاءة . كما أن فضلات الطيور هي أيضًا مورد ضخم يمكن أن يجذب القوافل التجارية لتأتي من بعيد وتنخرط في التجارة “.

 

 

 

“يمكن لمدينة جرف الجبل استخدام هذا الاختبار لتجنيد المزيد من المواهب . إن إعطاء المدينة بعض الضغط الخارجي سيعزز الوحدة أيضًا ، وسيضع سكان المدينة هؤلاء ثقتهم في الحاكم “.

تبع عدد كبير من مبعوثي وحوش القتال ، في الحال ، بشرًا وطيورًا شاركوا في معركة جوية ضخمة.

 

 

“إن تأثير الحركة القاتلة تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة يؤثر على مغارة السماء بأكملها. يمكن لأسياد الغو استخدام الحركات القاتلة القوية للتحول هنا ، وستتطلب العملية منهم إنفاق مشاعرهم الإيجابية. وبالتالي ، فإن مبعوثي وحوش القتال هم عادةً أشخاص لديهم مشاعر إيجابية غنية “.

 

 

 

“لكن هذا لا يعني أن الناس هنا أبرياء ، فالرؤساء لا يزالون يمتلكون قدرات وأساليب المكيدة الماكرة.”

 

 

 

فكر فانغ يوان في هذا الأمر عندما ذهب إلى المدينة الخارجية.

كان مبعوث وحوش القتال الذي أنقذه ممتنًا جدًا له ، ولكن الحقيقة كانت أن تشان بو دو كان ممتنًا جدًا له أيضًا.

 

 

“آه ، اللورد تشان بو دو.”

شاهد لورد مدينة جرف الجبل هذا المشهد حيث ارتفع تقييمه لـ تشان بو دو مرة أخرى.

 

كان قصر لورد المدينة ضخمًا وطويلًا ، وكان مدينة داخل المدينة . كان بإمكان فانغ يوان رؤية المدينة بأكملها من هذا الارتفاع .

“السيد الشاب تشان بو دو.”

كان قد تبنى في الأصل تشان بو دو من خلال صدفة ، لأن النسر الشاب قد عامل تشان بو دو كعائلته ، ولم يستطع فصلهما. ولكن بعد تعليمه جيدًا ، وجد لورد مدينة جرف الجبل أن تشان بو دو كان في الواقع موهبة خام ، وكلما علمه أكثر ، زاد تألقه.

 

“بعد دخولي إلى هذا المكان ، كان حظي دائمًا جيدًا ، على الرغم من أن بيضة الطيور الساقطة أنفقت الكثير من حظي . يبدو أن تحصيل مسار الحظ للجسم الرئيسي أصبح أعمق و أكثر تعمقًا ، ويمكنه أن يقدم لي الكثير من المساعدة “.

“مرحبا أيها السيد الشاب!”

“شكرا لك ، الصغير دو.” كان مبعوث وحوش القتال الذي تم إنقاذه حارسًا لمدينة جرف الجبل ، في هذه اللحظة ، كان لديه شعور معقد.

 

بعد الموجة الأولى من الهجمات ، رفرف ملك الطيور بجناحيه وارتفع في الهواء بجيشه. كان هناك عدد كبير منها ، ودارت حولها قبل أن تعود وتقترب من مدينة جرف الجبل مرة أخرى.

“السيد الشاب قاتل ببطولة ، كل منا شاهده من هنا.”

عمل فانغ يوان كما كان يعتقد: “بالنظر إلى الوقت ، جسدي الرئيسي على وشك اتخاذ إجراء . تقدمي وحده لن يصل إلى أهدافي في وقت قصير ، فأنا بحاجة إلى الجسد الرئيسي لإطلاق العنان لكارثة وحشية بينما أتعاون معه “.

 

 

على طول الطريق ، تم استقبال فانغ يوان بشكل جيد مع تحيات الجميع.

 

 

بعد أن التقى بالعدو عن قصد “ بالصدفة ” ، دخلوا في شجار لفظي.

فتح فمه وحك رأسه ، وابتسم بطريقة محرجة ، وكشف عن أسنانه البيضاء: “مرحبًا بالجميع ، مرحباً بالجميع ، لا تدعوني سيدًا أو سيدًا صغيرًا ، فقط ادعوني بالصغير دو !”

سووش سووش سووش!

 

 

“هنا ، عمي ، دعني أساعدك.” تلمع عينا فانغ يوان وهو يمشي إلى الأمام إلى رجل عجوز ، و ينتزع مجرفته بعيدا.

 

 

كان أداء تشان بو دو لافتًا للنظر ، فقد كان على وشك قتل ملك الطيور عندما أرسل لورد مدينة جرف الجبل صوته وأوقفه.

“عمي ، خذ قسطًا من الراحة ، دعني أساعدك في حفر البراز.” قال فانغ يوان.

بعد المعركة ، ذهب تشان بو دو عن قصد ليسأل لورد مدينة جرف الجبل ، موضحًا ارتباكه : “جدي ، لماذا لم تدعني أقتل ملك الطيور الشرير ؟ بدونه ، لن يواجه لورد مدينة جرف الجبل مثل هذه الكارثة بعد الآن “.

 

 

“أوه ، الصغير دو ، أتيت لمساعدتي مرة أخرى . أنت طفل جيد ، أنت طفل جيد! ” تأثر الرجل العجوز لدرجة احمرار عينيه.

سووش سووش سووش!

 

بعد المعركة ، ذهب تشان بو دو عن قصد ليسأل لورد مدينة جرف الجبل ، موضحًا ارتباكه : “جدي ، لماذا لم تدعني أقتل ملك الطيور الشرير ؟ بدونه ، لن يواجه لورد مدينة جرف الجبل مثل هذه الكارثة بعد الآن “.

على الرغم من أن مبعوثي وحوش القتال كانت لديهم مشاعر إيجابية غنية ، إلا أن القوة غالبًا ما تغير الناس ، وكان الكثير من الناس يهتمون بوضعهم الخاص ، والذين سيتصرفون مثل فانغ يوان ، على الرغم من أنه كان تلميذ لورد مدينة جرف الجبل ، فقد جاء إلى المنطقة الفانية ولم يكن لديه خوف من التعب أو القذارة ، ساعد هؤلاء الفانين بقوته الخاصة.

 

 

 

عمل فانغ يوان كما كان يعتقد: “بالنظر إلى الوقت ، جسدي الرئيسي على وشك اتخاذ إجراء . تقدمي وحده لن يصل إلى أهدافي في وقت قصير ، فأنا بحاجة إلى الجسد الرئيسي لإطلاق العنان لكارثة وحشية بينما أتعاون معه “.

 

 

 

“لن تكون كارثة الوحوش للجسم الرئيسي مشكلة صغيرة مثل الطيور ذات المؤخرة السمينة .”

 

 

 

بينما أثنى سكان المدينة على فانغ يوان كثيرًا ، لم يكن لديهم أي فكرة عن أنه كان يخطط لمخطط خادع وشرير من شأنه أن يضر بكامل مغارة السماء في الوقت الحالي.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط