نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1856

1856 هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟

1856 هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟

الفصل 1856 هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟

 

 

مع هذه الروح اليائسة والعنيدة ، على الرغم من أن صقل قصر الفاصوليا الإلهي كان لا يزال صعبًا للغاية ، إلا أن التقدم قد تراكم قليلاً.

مقر عشيرة فانغ.

 

 

 

منزل الغو الخالد الذي كان مصنوعًا من الطوب الأخضر والبلاط الذهبي ، كان مرتفعًا مثل الجبل ، والحيوية مختلطة في جلالته ، وتنبعث منه رائحة كثيفة من النباتات والأشجار.

 

 

فتحت عيون فانغ دي تشانغ على مصراعيها قليلا.

يمكن رؤية قاعة القصر الواسعة والهائلة من خلال الباب المفتوح. كانت هناك العشرات من الأعمدة الكبيرة في القاعة ، كانت سميكة ومتينة ، متلألئة ببريق برونزي.

مقر عشيرة فانغ.

 

في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.

نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

 

 

وحول قصر الفاصوليا الإلهي كان هناك تشكيل غو مسار حكمة على شكل هلال يحيط بنصف قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

وحول قصر الفاصوليا الإلهي كان هناك تشكيل غو مسار حكمة على شكل هلال يحيط بنصف قصر الفاصوليا الإلهي.

ومض تشكيل الغو لمسار الحكمة هذا بإشراق أزرق فاتح أشرق على قصر الفاصوليا الإلهي. كان الضوء الأزرق مثل الماء الذي بذل قصارى جهده للتسلل إلى قصر الفاصولياء ولكن لم يحقق الكثير من التأثير.

 

 

تحدث فانغ يوان بجدية ، وباعتباره سيدا كبيراً عظيمًا لمسار الحكمة ، فهم فانغ دي تشانغ على الفور المعنى الأساسي.

بعد الاستمرار لفترة ، توقف تشكيل مسار الحكمة وخرج اثنان من أسياد الغو الخالدين من الداخل.

“ها ها ها ها.” بضحك عالٍ ، مشى سيد غو خالد نحو فانغ يوان و فانغ دي تشانغ.

 

إذا كان عليهم التنافس حقًا ، فإن فانغ دي تشانغ كان سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة ، وهو بمستوى أعلى من فانغ يوان.

كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.

كان الشخص الآخر يرتدي رداءًا أسود ، كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر بشعر رمادي طويل وبدا فخورًا ومتعجرفًا ، لقد كان تنكر فانغ يوان ، سوان بو جين.

”أسأت فهمك؟ أنا أسأت فهمك ؟! ” شخر فانغ دي تشانغ عقليا.

 

 

تنهد فانغ يوان: “قصر الفاصوليا الإلهي هذا مذهل حقًا ، إنه شعور كأنه كائن حي حتى دون أن يتحكم فيه أحد. إنه مثل شجرة عملاقة بينما نحن مثل دودتين نبذل كل جهودنا للتسلل إليها ، لكننا بالكاد نستطيع إحداث ثغرة في قصر الفاصوليا الإلهي “.

 

 

“أنت محق ، إنها المحكمة السماوية! قال دوك لونغ إنه سيرسل أسياد غو خالدين من مسار الخشب لاستعادة قصر الفاصوليا الإلهي ، وضمن أن جميع صراعاتنا السابقة ستُلغى ووعد أيضًا بموارد لا حصر لها “. ابتسم فانغ دي تشانغ ببرود.

“في الواقع.” أومأ فانغ دي تشانغ برأسه: “الأسوأ من ذلك أننا دمرنا بعض أغصان هذه الشجرة العملاقة لكنها ستنمو مرة أخرى بعد فترة وجيزة.”

 

 

قال فانغ يوان بصراحة: “أخي ، من فضلك لا تنظر إليّ باحتقار ، أنا أيضًا عضو في عشيرة فانغ ، كيف يمكنني أن أضيف المشاكل إلى عشيرة فانغ بابتزازها في هذا الوضع الحالي؟ هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟ شعرت أن مكافأة الغو الخالد السابقة كانت كبيرة جدًا ، لذا فأنا على استعداد للتراجع خطوة إلى الوراء ، ولست بحاجة إلى مكافأة من الغو الخالد “.

حلل فانغ يوان قائلاً: “هذا بالفعل أسلوب الموقر الخالد لوتس المنشأ. وفقًا للسجلات التاريخية ، كان هو صاحب الجوهر الخالد الأكثر وفرة والأعلى قدرة على التعافي ، وهو جوهر مسار الخشب. الشيخ السامي الثاني ، نحن من أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة ، سيكون من الصعب جدًا علينا صقل منزل الغو الخالد من مسار الخشب هذا! ماذا لو قمنا بدعوة خبير أو اثنين من خبراء المسار الخشبي للتعاون معنا ، ستكون هناك بالتأكيد نتائج رائعة “.

 

 

 

ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.

كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.

 

ضحك: “أخي ، فهمت ، هاهاها. كما أننا لم ننس الاتفاق في ذلك الوقت. لقد ساعدت عشيرة فانغ في القتال من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، ووفقًا للاتفاقية ، تحتاج عشيرة فانغ لدينا إلى إعطائك غو خالد ، ولكن تم تأجيله حتى الآن ، وهذا خطأ عشيرة فانغ! أعتذر عن هذا. أخبرني أي غو خالد تحتاجه ، سأرتب على الفور شخصًا ما لإرساله. ”

“بطبيعة الحال ، هناك أيضًا قوة أخذت زمام المبادرة لإرسال أسياد الغو الخالدين من مسار الخشب ، يا أخي ، هل يمكنك تخمين أي قوة هي؟” سأل فانغ دي تشانغ.

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال هذا ، كان بحاجة إلى مساعدة سوان بو جين! كان هناك بالفعل تقدم جيد بمساعدة سوان بو جين.

 

 

تحرك فكر فانغ يوان وأجاب على الفور: “يجب أن تكون المحكمة السماوية ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“أنت محق ، إنها المحكمة السماوية! قال دوك لونغ إنه سيرسل أسياد غو خالدين من مسار الخشب لاستعادة قصر الفاصوليا الإلهي ، وضمن أن جميع صراعاتنا السابقة ستُلغى ووعد أيضًا بموارد لا حصر لها “. ابتسم فانغ دي تشانغ ببرود.

مقر عشيرة فانغ.

 

 

بعد معركة البحر الشرقي ، كان لدى فانغ يوان فهم أعمق لدوك لونغ ، لذلك لم يفاجأ بسماع أن دوك لونغ على استعداد لتقديم تنازلات.

في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.

 

“حتى مع هذه المساعدة ، فإن تقدم فانغ دي تشانغ بطيء. ليست هناك حاجة للتفكير في نوع التقدم الذي أحرزه بدون مساعدتي “.

قال: “إن المحكمة السماوية تنغمس في التمني ، فهم يريدون استخدام الوضع الحالي للصحراء الغربية لجعل عشيرة فانغ تستسلم. بغض النظر عن عدد الموارد التي يقدمونها ، كيف يمكن مقارنتها بالمرتبة الثامنة منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ؟ طالما يمكننا استخدام منزل الغو الخالد هذا ، يمكننا ببساطة نهب الموارد “.

وعد فانغ يوان على الفور باستخدام كل قوته للمساعدة.

 

“الأخ سوان بو جين ، أنت محق حقًا.” كان سيد الغو الخالد رجلاً عجوزًا ، كان طويلًا وقويًا ، بشعر أبيض طويل ولحية منتشرة حول رأسه مثل عرف الأسد ، كان الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، فانغ غونغ.

“ها ها ها ها.” بضحك عالٍ ، مشى سيد غو خالد نحو فانغ يوان و فانغ دي تشانغ.

 

 

كانت المأدبة كريمة ، أرادت عشيرة فانغ حقًا الحصول على مساعدة سوان بو جين. كان لدى المناصب العليا في عشيرة فانغ موقف ودي وكان فانغ غونغ ذو المرتبة الثامنة أكثر ودًا.

“الأخ سوان بو جين ، أنت محق حقًا.” كان سيد الغو الخالد رجلاً عجوزًا ، كان طويلًا وقويًا ، بشعر أبيض طويل ولحية منتشرة حول رأسه مثل عرف الأسد ، كان الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، فانغ غونغ.

قصر الفاصوليا الإلهي لديه حيوية لا تنتهي ، يمكنه استعادة نفسه وصد التسلل. إذا كان تقدم التسلل اليوم عشر مرات ، لكان قد انخفض إلى ثلاثة أو أربعة غدًا.

 

 

ربت فانغ غونغ على كتف فانغ يوان وقال بحماس: “أخي ، كان الأمر صعبًا عليك ؛ في اللحظة التي وصلت فيها ، كان عليك البدء في إجراء استنتاجات في التشكيل قبل حتى أن ترتاح. لقد رتبت بالفعل مأدبة عشاء للترحيب بك “.

لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.

 

كان الشخص الآخر يرتدي رداءًا أسود ، كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر بشعر رمادي طويل وبدا فخورًا ومتعجرفًا ، لقد كان تنكر فانغ يوان ، سوان بو جين.

ابتسم فانغ يوان: “شكرًا لك على الاهتمام ، الشيخ السامي الأول . لقد حفز فك رموز قصر الفاصوليا الإلهي حماستي ومعنوياتي. علاوة على ذلك ، أنا الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ أيضًا ، فإن مساعدة عشيرة فانغ تساعد نفسي ، أليس كذلك؟ ”

فتحت عيون فانغ دي تشانغ على مصراعيها قليلا.

 

فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.

ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.

 

 

لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.

لا شك في ذلك ، كان فانغ يوان شريرًا ومحتسبًا!

 

 

في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.

لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.

في الأيام التالية ، تبع فانغ يوان فانغ دي تشانغ وساعده في صقل قصر الفاصوليا الإلهي من خلال تشكيل مسار الحكمة.

 

قال فانغ يوان بجدية ، “أخي ، من فضلك لا تعتقد أنني أحاول الاستقالة عن قصد! أنا لست من هذا النوع من الأشخاص! أنا أؤمن بعشيرة فانغ والانضمام إلى عشيرة فانغ هو أفضل دليل على ذلك. في الوقت نفسه ، بدأ تعاوننا منذ فترة طويلة ، في ذلك الوقت عندما قاتلنا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، توصلنا إلى اتفاق. لم أنس هذه الاتفاقية أبدًا”.

كانت عشيرة فانغ غير محظوظة تمامًا لأنها جندته. في الحياة السابقة ، بدون تدخل فانغ يوان ، كان وضع عشيرة فانغ جيدًا. لقد حلوا مأزقهم بقوتهم الخاصة ، على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم صقلوا قصر الفاصوليا الإلهي حتى في وقت اتفاقية مسار الصقل.

“بطبيعة الحال ، هناك أيضًا قوة أخذت زمام المبادرة لإرسال أسياد الغو الخالدين من مسار الخشب ، يا أخي ، هل يمكنك تخمين أي قوة هي؟” سأل فانغ دي تشانغ.

 

فتحت عيون فانغ دي تشانغ على مصراعيها قليلا.

كانت المأدبة كريمة ، أرادت عشيرة فانغ حقًا الحصول على مساعدة سوان بو جين. كان لدى المناصب العليا في عشيرة فانغ موقف ودي وكان فانغ غونغ ذو المرتبة الثامنة أكثر ودًا.

كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.

 

 

وعد فانغ يوان على الفور باستخدام كل قوته للمساعدة.

 

 

ضحك: “أخي ، فهمت ، هاهاها. كما أننا لم ننس الاتفاق في ذلك الوقت. لقد ساعدت عشيرة فانغ في القتال من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، ووفقًا للاتفاقية ، تحتاج عشيرة فانغ لدينا إلى إعطائك غو خالد ، ولكن تم تأجيله حتى الآن ، وهذا خطأ عشيرة فانغ! أعتذر عن هذا. أخبرني أي غو خالد تحتاجه ، سأرتب على الفور شخصًا ما لإرساله. ”

كان كل من المضيفين والضيف سعداء.

 

 

 

لو عرفت عشيرة فانغ أن الخالد الذي كانوا يستمتعون معه بشغف كان العقل المدبر وراء مشاكلهم ، فقد يرغبون في جلد فانغ يوان مباشرة وسحب أوتاره!

ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.

 

 

في الأيام التالية ، تبع فانغ يوان فانغ دي تشانغ وساعده في صقل قصر الفاصوليا الإلهي من خلال تشكيل مسار الحكمة.

 

 

 

قصر الفاصوليا الإلهي لديه حيوية لا تنتهي ، يمكنه استعادة نفسه وصد التسلل. إذا كان تقدم التسلل اليوم عشر مرات ، لكان قد انخفض إلى ثلاثة أو أربعة غدًا.

لا شك في ذلك ، كان فانغ يوان شريرًا ومحتسبًا!

 

شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.

في كل مرة يستنتج فيها فانغ يوان وفانغ دي تشانغ ، لن يتوقفوا إلا عندما تسخن عقولهم وتستخدم إلى أقصى حد.

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.

“على الرغم من أنني لم أستخدم كل قوتي ، إلا أنني أعرض معيار حكمة من الدرجة الأولى لسيد غو خالد من الرتبة السابعة.”

“ها ها ها ها.” بضحك عالٍ ، مشى سيد غو خالد نحو فانغ يوان و فانغ دي تشانغ.

 

 

“حتى مع هذه المساعدة ، فإن تقدم فانغ دي تشانغ بطيء. ليست هناك حاجة للتفكير في نوع التقدم الذي أحرزه بدون مساعدتي “.

ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.

 

 

فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.

كان الشخص الآخر يرتدي رداءًا أسود ، كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر بشعر رمادي طويل وبدا فخورًا ومتعجرفًا ، لقد كان تنكر فانغ يوان ، سوان بو جين.

 

شعر فانغ دي تشانغ بعدم الارتياح أكثر عندما سمع فانغ يوان يتابع: “إذا كنت تريدني حقًا أن أتحدث ، فسأكون منفتحًا معك. أخي ، نحن في نفس الجانب ، لا يمكنني أيضًا إخفاء أي شيء عنك. لقول الحقيقة ، لدي بعض الاهتمام تجاه الميراث الحقيقي لمسار السرقة للموقر الشيطان سارق السماء . لست بحاجة إلى أي غو خالد من مسار السرقة، أريد فقط إلقاء نظرة على محتويات الميراث الحقيقي. بطبيعة الحال ، يا أخي ، إذا كنت تعتقد أن هذا كثير جدًا ، فعليك أن تنسى ذلك “.

كان ذلك لأن فانغ دي تشانغ استخدم كل قوته في كل مرة لصقل قصر الفاصولياء ولم يتبق لديه طاقة احتياطية ، مما جعل مخطط فانغ يوان ضد عشيرة فانغ يمكن أن ينجح.

حلل فانغ يوان قائلاً: “هذا بالفعل أسلوب الموقر الخالد لوتس المنشأ. وفقًا للسجلات التاريخية ، كان هو صاحب الجوهر الخالد الأكثر وفرة والأعلى قدرة على التعافي ، وهو جوهر مسار الخشب. الشيخ السامي الثاني ، نحن من أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة ، سيكون من الصعب جدًا علينا صقل منزل الغو الخالد من مسار الخشب هذا! ماذا لو قمنا بدعوة خبير أو اثنين من خبراء المسار الخشبي للتعاون معنا ، ستكون هناك بالتأكيد نتائج رائعة “.

 

“الأخ سوان بو جين ، أنت محق حقًا.” كان سيد الغو الخالد رجلاً عجوزًا ، كان طويلًا وقويًا ، بشعر أبيض طويل ولحية منتشرة حول رأسه مثل عرف الأسد ، كان الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، فانغ غونغ.

إذا كان عليهم التنافس حقًا ، فإن فانغ دي تشانغ كان سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة ، وهو بمستوى أعلى من فانغ يوان.

حتى فانغ دي تشانغ ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة الذي كان له تأثير ممتاز بشكل طبيعي ، قد تغير في تعبيره عندما نظر إلى فانغ يوان ولعن في رأسه: “إذن كان هدفك هو الميراث الحقيقي اسارق السماء لعشيرتي طوال الوقت! يا لها من شجاعة ضخمة! “

 

 

استنفذ كلاهما قوتهما في كل مرة ، كان فانغ يوان يخفي جزءًا من قوته ولكنه أيضًا بدأ يشعر بالتعب ببطء.

 

 

شعر فانغ دي تشانغ بعدم الارتياح أكثر عندما سمع فانغ يوان يتابع: “إذا كنت تريدني حقًا أن أتحدث ، فسأكون منفتحًا معك. أخي ، نحن في نفس الجانب ، لا يمكنني أيضًا إخفاء أي شيء عنك. لقول الحقيقة ، لدي بعض الاهتمام تجاه الميراث الحقيقي لمسار السرقة للموقر الشيطان سارق السماء . لست بحاجة إلى أي غو خالد من مسار السرقة، أريد فقط إلقاء نظرة على محتويات الميراث الحقيقي. بطبيعة الحال ، يا أخي ، إذا كنت تعتقد أن هذا كثير جدًا ، فعليك أن تنسى ذلك “.

كان فانغ دي تشانغ أكثر من ذلك لأنه كان يستخدم جهده الكامل.

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

 

مع هذه الروح اليائسة والعنيدة ، على الرغم من أن صقل قصر الفاصوليا الإلهي كان لا يزال صعبًا للغاية ، إلا أن التقدم قد تراكم قليلاً.

لقد أحرزوا بعض التقدم بصعوبة كبيرة ، إذا لم يثابروا عليه كل يوم ، فسيضيع هذا التقدم بسرعة.

 

 

“عشيرة فانغ لديها مسار الحكمة ومسار التشكيل ، يريدون استخدام هذا للسيطرة بالقوة على قصر الفاصوليا الإلهي.”

 

 

 

“هذا صقل قوي حقيقي!”

 

 

 

” هناك أمل في النجاح بطبيعة الحال. لكن الثمن الذي يتعين عليهم دفعه هائل ، فقط الجوهر الخالد وحده سيصل إلى مبلغ ضخم “.

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

 

“قد يكون هذا أسهل كثيرًا إذا حصلوا على مساعدة من مسار الخشب ومسار الصقل. بطبيعة الحال ، إذا استخدمت كل قوتي دون إخفاء إنجازاتي ، فستكون هذه نتيجة أخرى “.

لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.

 

حلل فانغ يوان قائلاً: “هذا بالفعل أسلوب الموقر الخالد لوتس المنشأ. وفقًا للسجلات التاريخية ، كان هو صاحب الجوهر الخالد الأكثر وفرة والأعلى قدرة على التعافي ، وهو جوهر مسار الخشب. الشيخ السامي الثاني ، نحن من أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة ، سيكون من الصعب جدًا علينا صقل منزل الغو الخالد من مسار الخشب هذا! ماذا لو قمنا بدعوة خبير أو اثنين من خبراء المسار الخشبي للتعاون معنا ، ستكون هناك بالتأكيد نتائج رائعة “.

لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.

“ها ها ها ها.” بضحك عالٍ ، مشى سيد غو خالد نحو فانغ يوان و فانغ دي تشانغ.

 

 

شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.

في كل مرة يستنتج فيها فانغ يوان وفانغ دي تشانغ ، لن يتوقفوا إلا عندما تسخن عقولهم وتستخدم إلى أقصى حد.

 

 

سأل فانغ دي تشانغ بسرعة: “أخي ، هل أنت مصاب؟ هل الأمر بالغ؟ لقد اتخذت بالفعل الترتيبات المناسبة للعلاج “.

قصر الفاصوليا الإلهي لديه حيوية لا تنتهي ، يمكنه استعادة نفسه وصد التسلل. إذا كان تقدم التسلل اليوم عشر مرات ، لكان قد انخفض إلى ثلاثة أو أربعة غدًا.

 

 

سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.

 

 

 

فتحت عيون فانغ دي تشانغ على مصراعيها قليلا.

 

 

ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.

أراد سوان بو جين إنهاء المهمة!

 

 

ماذا يجب أن يفعلوا الآن؟

 

 

 

لقد أحرزوا بعض التقدم بصعوبة كبيرة ، إذا لم يثابروا عليه كل يوم ، فسيضيع هذا التقدم بسرعة.

كانت عشيرة فانغ غير محظوظة تمامًا لأنها جندته. في الحياة السابقة ، بدون تدخل فانغ يوان ، كان وضع عشيرة فانغ جيدًا. لقد حلوا مأزقهم بقوتهم الخاصة ، على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم صقلوا قصر الفاصوليا الإلهي حتى في وقت اتفاقية مسار الصقل.

 

 

بالتفكير في وضع عشيرة فانغ أيضًا ، كان فانغ دي تشانغ قلقًا.

 

 

كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.

“أخي!” ابتسم فانغ دي تشانغ: “عشيرة فانغ لن تسيء معاملتك ، يمكنك أن تطمئن.”

ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.

 

”أسأت فهمك؟ أنا أسأت فهمك ؟! ” شخر فانغ دي تشانغ عقليا.

قال فانغ يوان بجدية ، “أخي ، من فضلك لا تعتقد أنني أحاول الاستقالة عن قصد! أنا لست من هذا النوع من الأشخاص! أنا أؤمن بعشيرة فانغ والانضمام إلى عشيرة فانغ هو أفضل دليل على ذلك. في الوقت نفسه ، بدأ تعاوننا منذ فترة طويلة ، في ذلك الوقت عندما قاتلنا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، توصلنا إلى اتفاق. لم أنس هذه الاتفاقية أبدًا”.

 

 

كانت عشيرة فانغ غير محظوظة تمامًا لأنها جندته. في الحياة السابقة ، بدون تدخل فانغ يوان ، كان وضع عشيرة فانغ جيدًا. لقد حلوا مأزقهم بقوتهم الخاصة ، على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم صقلوا قصر الفاصوليا الإلهي حتى في وقت اتفاقية مسار الصقل.

 

كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.

 

لا شك في ذلك ، كان فانغ يوان شريرًا ومحتسبًا!

تحدث فانغ يوان بجدية ، وباعتباره سيدا كبيراً عظيمًا لمسار الحكمة ، فهم فانغ دي تشانغ على الفور المعنى الأساسي.

 

 

 

ضحك: “أخي ، فهمت ، هاهاها. كما أننا لم ننس الاتفاق في ذلك الوقت. لقد ساعدت عشيرة فانغ في القتال من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، ووفقًا للاتفاقية ، تحتاج عشيرة فانغ لدينا إلى إعطائك غو خالد ، ولكن تم تأجيله حتى الآن ، وهذا خطأ عشيرة فانغ! أعتذر عن هذا. أخبرني أي غو خالد تحتاجه ، سأرتب على الفور شخصًا ما لإرساله. ”

 

 

“في الواقع.” أومأ فانغ دي تشانغ برأسه: “الأسوأ من ذلك أننا دمرنا بعض أغصان هذه الشجرة العملاقة لكنها ستنمو مرة أخرى بعد فترة وجيزة.”

“تنهد! لا أقصد ذلك ، لا أقصد ذلك. الشيخ السامي الثاني ، لم أقصد هذا حقًا ، لقد أسأت فهمي “. قال فانغ يوان.

 

 

 

”أسأت فهمك؟ أنا أسأت فهمك ؟! ” شخر فانغ دي تشانغ عقليا.

كانت المأدبة كريمة ، أرادت عشيرة فانغ حقًا الحصول على مساعدة سوان بو جين. كان لدى المناصب العليا في عشيرة فانغ موقف ودي وكان فانغ غونغ ذو المرتبة الثامنة أكثر ودًا.

 

 

لقد رأى بالفعل من خلال سوان بو جين ، كان هذا شخصًا طموحًا لن يتصرف بدون فوائد!

قال: “إن المحكمة السماوية تنغمس في التمني ، فهم يريدون استخدام الوضع الحالي للصحراء الغربية لجعل عشيرة فانغ تستسلم. بغض النظر عن عدد الموارد التي يقدمونها ، كيف يمكن مقارنتها بالمرتبة الثامنة منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ؟ طالما يمكننا استخدام منزل الغو الخالد هذا ، يمكننا ببساطة نهب الموارد “.

 

 

في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.

في كل مرة يستنتج فيها فانغ يوان وفانغ دي تشانغ ، لن يتوقفوا إلا عندما تسخن عقولهم وتستخدم إلى أقصى حد.

 

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

كان يلعب نفس الحيلة مرة أخرى!

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

ربت فانغ غونغ على كتف فانغ يوان وقال بحماس: “أخي ، كان الأمر صعبًا عليك ؛ في اللحظة التي وصلت فيها ، كان عليك البدء في إجراء استنتاجات في التشكيل قبل حتى أن ترتاح. لقد رتبت بالفعل مأدبة عشاء للترحيب بك “.

أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.

 

 

 

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال هذا ، كان بحاجة إلى مساعدة سوان بو جين! كان هناك بالفعل تقدم جيد بمساعدة سوان بو جين.

 

 

 

عندئذٍ ، أصر فانغ دي تشانغ بشدة على إعطاء فانغ يوان غو خالدًا ، لكن فانغ يوان استمر في رفضه بشدة.

لو عرفت عشيرة فانغ أن الخالد الذي كانوا يستمتعون معه بشغف كان العقل المدبر وراء مشاكلهم ، فقد يرغبون في جلد فانغ يوان مباشرة وسحب أوتاره!

 

سأل فانغ دي تشانغ بسرعة: “أخي ، هل أنت مصاب؟ هل الأمر بالغ؟ لقد اتخذت بالفعل الترتيبات المناسبة للعلاج “.

شعر فانغ دي تشانغ بقلق سيء ، وكان لدى سوان بو جين بالتأكيد مخطط أكبر. بعد عدة جولات من التأخير ، قال فانغ دي تشانغ مباشرة: “أخي ، فقط تحدث بأفكارك.”

 

 

 

قال فانغ يوان بصراحة: “أخي ، من فضلك لا تنظر إليّ باحتقار ، أنا أيضًا عضو في عشيرة فانغ ، كيف يمكنني أن أضيف المشاكل إلى عشيرة فانغ بابتزازها في هذا الوضع الحالي؟ هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟ شعرت أن مكافأة الغو الخالد السابقة كانت كبيرة جدًا ، لذا فأنا على استعداد للتراجع خطوة إلى الوراء ، ولست بحاجة إلى مكافأة من الغو الخالد “.

 

 

لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.

شعر فانغ دي تشانغ بعدم الارتياح أكثر عندما سمع فانغ يوان يتابع: “إذا كنت تريدني حقًا أن أتحدث ، فسأكون منفتحًا معك. أخي ، نحن في نفس الجانب ، لا يمكنني أيضًا إخفاء أي شيء عنك. لقول الحقيقة ، لدي بعض الاهتمام تجاه الميراث الحقيقي لمسار السرقة للموقر الشيطان سارق السماء . لست بحاجة إلى أي غو خالد من مسار السرقة، أريد فقط إلقاء نظرة على محتويات الميراث الحقيقي. بطبيعة الحال ، يا أخي ، إذا كنت تعتقد أن هذا كثير جدًا ، فعليك أن تنسى ذلك “.

 

 

 

حتى فانغ دي تشانغ ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة الذي كان له تأثير ممتاز بشكل طبيعي ، قد تغير في تعبيره عندما نظر إلى فانغ يوان ولعن في رأسه: “إذن كان هدفك هو الميراث الحقيقي اسارق السماء لعشيرتي طوال الوقت! يا لها من شجاعة ضخمة! “

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط