نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1866

1866 الطبقة الثامنة ، مسار السماء

1866 الطبقة الثامنة ، مسار السماء

1866 الطبقة الثامنة ، مسار السماء

ارتفعت التيارات وتشكلت الدوامة على الفور ، وابتلعت علامة الداو في مسار السماء.

 

 

كانت هذه أرضًا عشبية شاسعة.

“أيها الحكيم ، هل أتيت لإنشاء حقل داو لإنقاذ هذا العالم؟”

 

 

العشب الأخضر والسماء الزرقاء والسحب البيضاء.

 

 

“هذا هو!” اهتز جسده وعقله مما رآه.

لم تكن هناك شمس في السماء لكنها كانت مشرقة.

 

 

 

كان هناك العديد من الزهور البرية الجميلة التي كانت في حالة إزهار كامل.

عندما بدأ تمزق الفراغ بالانتشار ، كان الأمر خطيرًا للغاية. ولكن بعد انتشار قوته ، كان فانغ يوان بالكاد قادرًا على حماية نفسه بالداخل.

 

 

عطر منمق قوي يطفو في مهب الريح وينتشر على وجه فانغ يوان مع نسيم خفيف.

كان فانغ يوان حذرًا ولم يحاول اتخاذ خطوة على علامة الداو هذه.

 

 

كان فانغ يوان مذهولا.

 

 

“كان حكيم آخر حافي القدمين ويرتدي ملابس صفراء ، وكان مليئًا بالرحمة ، وأنقذ عالم الأرض الصفراء العظيم.”

“هذه هي الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون؟” كان مندهشا.

 

 

 

وفقًا لاستنتاج الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ‘، يجب أن تكون الطبقات الثلاث الأخيرة لـ كهف الشيطان المجنون هي نفسها مشهد الطبقة السابعة ، مع وجود علامات داو فوضوية في كل مكان. من المؤكد أن مقياس علامات الداو للطبقة الثامنة سيكون أكبر من مقياس الطبقة السابعة. وفي الطبقة التاسعة كان التشكيل الخالد الذي رتبه الموقر الشيطان بلا حدود ، كان جوهر هذا التشكيل الخالد هو الغو الخالد الأسطوري من المرتبة التاسعة – الاشتقاق !

“علامات داو من الداو السماوي !!”

 

لقد شعر بتهديد شديد من هذا التمزق العملاق ، وكان على يقين من أنه طالما تم لمسه ، سيموت. حتى لو استخدم ختم حماية التدفق العكسي ، فقد يستمر فقط لبضع أنفاس من الوقت.

ولكن بعد أن دخل فانغ يوان الطبقة الثامنة ، اكتشف أن هذا كان في الواقع عالمًا صغيرًا.

 

 

كان من الواضح جدًا أن علامة الداو هذه كانت غير عادية.

“هل دخلت أرضًا مباركة؟” ظهرت فكرة في ذهن فانغ يوان.

 

 

 

لكنه نفى هذا التخمين بسرعة.

 

 

 

عندما استخدم أساليب التحقيق لتفقد محيطه ، ظهر تغيير طفيف في تعبيره: “هذا العالم لا يبدو عاديًا ، إنه ليس أرضًا مباركة عادية أو مغارة سماء. هذا العالم ضعيف بعض الشيء. ”

 

 

 

تماما كما كان يفكر فانغ يوان ، سمع صوت طقطقة عالية.

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد حياة أبدية لكنه غير قادر على تجاوز الداو السماوي. لقد أدرك ذلك ، لذا استهدف مسار السماء مباشرةً وبحث فيه “. خمّن فانغ يوان.

 

 

انتشر تمزق عملاق في السماء مثل البرق ، ممتدًا عبر الأرض كلها.

تباطأت سرعة نمو العالم الصغير ، واستقر كل شيء تدريجيًا في الداخل.

 

 

في تلك اللحظة ، وقف شعر فانغ يوان على نهايته حيث رنّت إشارات التحذير بصوت عالٍ في ذهنه!

 

 

طار فانغ يوان عالياً على طول التمزق وسرعان ما غادر حدود هذا العالم الصغير ، ووصل إلى العالم الخارجي.

لقد شعر بتهديد شديد من هذا التمزق العملاق ، وكان على يقين من أنه طالما تم لمسه ، سيموت. حتى لو استخدم ختم حماية التدفق العكسي ، فقد يستمر فقط لبضع أنفاس من الوقت.

 

 

“حكيم؟” عبس فانغ يوان قليلاً قبل أن يدرك فورًا المعنى الهائل وراء هذا ، “هذا يعني أن هناك حكماء آخرين مثلي؟”

لحسن الحظ ، على الرغم من أن التمزق كان سريعًا للغاية ، إلا أنه لم يركز على فانغ يوان.

 

 

عندما استخدم أساليب التحقيق لتفقد محيطه ، ظهر تغيير طفيف في تعبيره: “هذا العالم لا يبدو عاديًا ، إنه ليس أرضًا مباركة عادية أو مغارة سماء. هذا العالم ضعيف بعض الشيء. ”

تهرب فانغ يوان بسهولة عندما سمع أصوات طقطقة.

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد متابعة الحياة الأبدية ، لكن الداو السماوي لا يسمح بذلك. تنص أساطير رن زو على أن غو القدر قرر أن كل كائن في العالم يجب أن يموت وأن روحه يجب أن تعود إلى باب الحياة والموت “.

 

دخل فانغ يوان ذلك.

“هذا صوت عالم صغير! إنه ينهار وعلى وشك أن يموت “. تفقد فانغ يوان كل شيء بنظرة باردة وبعيدة.

 

 

“نحن نحترم الحكيم !!” كان لهذا العالم في الواقع كائنات حية. عندما رأوا فانغ يوان ، تملأوا على الفور بحماس.

كان ذلك التمزق العملاق يتوسع وينتشر باستمرار. يبدو أن العالم الصغير مقسم إلى قسمين وسرعان ما سينقسم تمامًا.

تباطأت سرعة نمو العالم الصغير ، واستقر كل شيء تدريجيًا في الداخل.

 

“الطبقة السابعة من كهف الشيطان المجنون تستمد علامات الداو ، وهذه الطبقة الثامنة تستمد العوالم!”

التهم التمزق السماء الزرقاء والسحب البيضاء والمراعي والأزهار!

التهم التمزق السماء الزرقاء والسحب البيضاء والمراعي والأزهار!

 

لاحظ فانغ يوان بعناية ، عادةً ، بعد كل جولة من ولادة عالم صغير ودماره ، علامة الداو الخاصة بمسار السماء ستنمو قليلاً.

ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء فيه ، كما لو كان وحشًا شريرًا منقطع النظير كان يعاني من الجوع الدائم.

 

 

 

تقلص بؤبؤ فانغ يوان قليلاً: “هذه قوة مسار الوهم ، تمزق الفراغ!”

 

 

يمكنه فقط الانجراف بلا هدف.

عند رؤية هذا ، سرعان ما استخدم أساليبه لإخفاء نفسه.

 

 

دخل في التمزق لكنه لم يتعرض لأي هجوم مدمر.

انتشر التمزق نحوه ، ولم يراوغ فانغ يوان وبدلاً من ذلك ألقى بنفسه.

 

 

 

دخل في التمزق لكنه لم يتعرض لأي هجوم مدمر.

“إنه يريد إنشاء علامات داو في مسار السماء التي تتوافق مع توقعاته!”

 

عطر منمق قوي يطفو في مهب الريح وينتشر على وجه فانغ يوان مع نسيم خفيف.

عندما بدأ تمزق الفراغ بالانتشار ، كان الأمر خطيرًا للغاية. ولكن بعد انتشار قوته ، كان فانغ يوان بالكاد قادرًا على حماية نفسه بالداخل.

 

 

 

 

أصبح العالم الصغير أصغر وأصغر بينما كان التمزق يكبر أكثر فأكثر.

 

كانت فقاعة الهواء صغيرة للغاية في البداية ، فقط بحجم إصبع فانغ يوان الصغير. لكن سرعان ما توسعت بسرعة.

 

 

 

فتح فم فانغ يوان قليلاً لكنه لم يستطع قول أي شيء من الصدمة!

أصبح العالم الصغير أصغر وأصغر بينما كان التمزق يكبر أكثر فأكثر.

 

 

كان ذلك التمزق العملاق يتوسع وينتشر باستمرار. يبدو أن العالم الصغير مقسم إلى قسمين وسرعان ما سينقسم تمامًا.

طار فانغ يوان عالياً على طول التمزق وسرعان ما غادر حدود هذا العالم الصغير ، ووصل إلى العالم الخارجي.

 

 

من علامة داو هذه ، رأى فانغ يوان مسار الفضاء ، واستشعر مسار الزمن ، وتذوق مسار الخشب ، وأحس بمسار الغيوم.

“هذا هو!” اهتز جسده وعقله مما رآه.

 

 

 

كان مثل حشرة مائية وصلت فجأة إلى محيط شاسع. كان هذا المحيط هو الفراغ!

لاحظ فانغ يوان بعناية ، عادةً ، بعد كل جولة من ولادة عالم صغير ودماره ، علامة الداو الخاصة بمسار السماء ستنمو قليلاً.

 

 

كان هذا الفراغ شاسعًا وواسعًا بلا حدود لأطرافه. كان فانغ يوان وجودًا ضئيلًا للغاية بداخله.

لكنه لم يستسلم ، وبدلاً من ذلك عمل بجد أكثر وتقدم إلى الأمام. لقد أراد معرفة سبب عدم قدرته على تدمير غو القدر وأراد أن يفهم تمامًا حقيقة مسار السماء!

 

 

لكنه لم يكن وحده.

 

 

لأنه لم يعرف كيف يصل إلى الطبقة التاسعة!

إلى جانبه كانت هناك عوالم لا حصر لها!

انتشر التمزق نحوه ، ولم يراوغ فانغ يوان وبدلاً من ذلك ألقى بنفسه.

 

ولكن بعد تدميره ، لن يترك وراءه سوى علامة واحدة أو اثنتين على الأكثر من علامات داو مسار السماء.

كانت هذه العوالم مثل فقاعات الهواء متعددة الألوان: بعضها كان يتشكل ، وبعضها نما بقوة ، وبعضها كان يتدمر.

كانت هذه العوالم مثل فقاعات الهواء متعددة الألوان: بعضها كان يتشكل ، وبعضها نما بقوة ، وبعضها كان يتدمر.

 

في تلك اللحظة ، كانت دوامة الفراغ مصبوغة بجميع أنواع الألوان ، مكونة قرصًا دوار متعدد الألوان.

كان ذلك العالم الصغير الذي كان فيه فانغ يوان في وقت سابق يتم تدميره. في فترة زمنية قصيرة فقط ، لم يتبق منه سوى شظيتين على شكل هلال.

فتح فم فانغ يوان قليلاً لكنه لم يستطع قول أي شيء من الصدمة!

 

“حكيم؟” عبس فانغ يوان قليلاً قبل أن يدرك فورًا المعنى الهائل وراء هذا ، “هذا يعني أن هناك حكماء آخرين مثلي؟”

فتح فم فانغ يوان قليلاً لكنه لم يستطع قول أي شيء من الصدمة!

“لا ، اشتقاق العوالم ليس سوى المظهر السطحي ، ما تفعله في الواقع هو اشتقاق علامات الداو في مسار السماء.”

 

لكنه لم يستسلم ، وبدلاً من ذلك عمل بجد أكثر وتقدم إلى الأمام. لقد أراد معرفة سبب عدم قدرته على تدمير غو القدر وأراد أن يفهم تمامًا حقيقة مسار السماء!

أدرك فجأة أن هذا هو المظهر الحقيقي للطبقة الثامنة.

 

 

“هذه هي الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون؟” كان مندهشا.

تحتوي الطبقة السابعة على عدد لا يحصى من علامات الداو بينما تحتوي الطبقة الثامنة على فراغ لا نهائي. وفي هذا الفراغ ، وُلدت عوالم لا حصر لها ودمرت!

“ما هو مسار علامة الداو هذه؟ في الواقع لديها نوع من القدرة الشاملة؟ ” كان فانغ يوان مرتبكًا عندما فكر فجأة في إجابة.

 

 

“هاه؟ هذا!” اشتعل فانغ يوان بحركة غريبة.

 

 

كانت فقاعة الهواء صغيرة للغاية في البداية ، فقط بحجم إصبع فانغ يوان الصغير. لكن سرعان ما توسعت بسرعة.

العالم الصغير الذي كان فيه سابقًا قد دُمر تمامًا بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى خيط أبيض طويل.

في تلك اللحظة ، كانت دوامة الفراغ مصبوغة بجميع أنواع الألوان ، مكونة قرصًا دوار متعدد الألوان.

 

لقد كانت علامة داو!

هذا الخيط لا يمكن تدميره حتى من خلال الفراغ ، لقد كان عنيدًا للغاية.

أدرك فجأة أن هذا هو المظهر الحقيقي للطبقة الثامنة.

 

“هذه هي الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون؟” كان مندهشا.

لقد كانت علامة داو!

“هاه؟ هذا!” اشتعل فانغ يوان بحركة غريبة.

 

 

على الرغم من أنه كان مجرد خيط من علامة داو ، إلا أنه كان استثنائيًا ومتألقًا بضوء علامة الداو.

 

 

 

“ما علامة الداو هذه؟” لم ير فانغ يوان علامة داو كهذه أبدًا ولاحظها باهتمام كامل.

 

 

كان المسار في الطبقة السابعة واضحًا للغاية ، ولكن في الطبقة الثامنة ، كان فانغ يوان في فراغ لا حدود له بدون أي علامات وقرائن. كيف يدخل الطبقة التاسعة؟

كان من الواضح جدًا أن علامة الداو هذه كانت غير عادية.

 

 

 

لأن هذا العالم الصغير كان له سماء وأرض خاصة به ، فقد كان له مسار فضائي ، وتحركت الكائنات الحية ، لذلك كان له مسار زمني ، وكان هناك أعشاب وأزهار ، لذلك كان له مسار خشبي ، وكان هناك أرض ، لذلك كان له مسار أرضي ، كانت خناك غيوم ، لذلك كان له مسار غيوم.

 

 

 

لكن علامات الداو هذه لم تعد موجودة حيث تم تدميرها بواسطة الفراغ ، ولم يتبق سوى علامة الداو البيضاء الشفافة التي تشبه الخيط.

كانت هذه العوالم مثل فقاعات الهواء متعددة الألوان: بعضها كان يتشكل ، وبعضها نما بقوة ، وبعضها كان يتدمر.

 

لكنه نفى هذا التخمين بسرعة.

من علامة داو هذه ، رأى فانغ يوان مسار الفضاء ، واستشعر مسار الزمن ، وتذوق مسار الخشب ، وأحس بمسار الغيوم.

“الطبقة السابعة من كهف الشيطان المجنون تستمد علامات الداو ، وهذه الطبقة الثامنة تستمد العوالم!”

 

 

“ما هو مسار علامة الداو هذه؟ في الواقع لديها نوع من القدرة الشاملة؟ ” كان فانغ يوان مرتبكًا عندما فكر فجأة في إجابة.

 

 

 

“فهمت ، هذا هو مسار السماء!”

تماما كما كان يفكر فانغ يوان ، سمع صوت طقطقة عالية.

 

 

“علامات داو من الداو السماوي !!”

أصبح العالم الصغير أصغر وأصغر بينما كان التمزق يكبر أكثر فأكثر.

 

 

لقد شعر بالغرابة عندما انتقل إلى الطبقة السابعة: لقد رأى جميع أنواع علامات الداو بما في ذلك مسار الأحلام ، بالإضافة إلى علامات داو أخرى جديدة تمامًا. ولكن كان هناك نوعان من علامات الداو مفقودة.

 

 

 

كان أحدهما المسار البشري والآخر كان مسار السماء.

 

 

في تلك اللحظة ، وقف شعر فانغ يوان على نهايته حيث رنّت إشارات التحذير بصوت عالٍ في ذهنه!

رأى فانغ يوان علامات داو المسار البشري ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها علامة داو في مسار السماء.

 

 

 

“تم تدمير جميع علامات الداو الأخرى ، ولم يتبق سوى علامات داو مسار السماء … إلى ماذا يشير هذا؟” حدق فانغ يوان بصرامة في علامة الداو الخاصة بمسار السماء.

طار فانغ يوان عالياً على طول التمزق وسرعان ما غادر حدود هذا العالم الصغير ، ووصل إلى العالم الخارجي.

 

“فهمت ، هذا هو مسار السماء!”

 

 

 

وفقًا لاستنتاج الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ‘، يجب أن تكون الطبقات الثلاث الأخيرة لـ كهف الشيطان المجنون هي نفسها مشهد الطبقة السابعة ، مع وجود علامات داو فوضوية في كل مكان. من المؤكد أن مقياس علامات الداو للطبقة الثامنة سيكون أكبر من مقياس الطبقة السابعة. وفي الطبقة التاسعة كان التشكيل الخالد الذي رتبه الموقر الشيطان بلا حدود ، كان جوهر هذا التشكيل الخالد هو الغو الخالد الأسطوري من المرتبة التاسعة – الاشتقاق !

يبدو أن علامة داو مسار السماء التي تشبه الخيوط تطفو في مهب الريح ومضت بضوء أبيض مبهر ، وحركتها جذبت بعمق نظرة فانغ يوان.

 

 

 

كان فانغ يوان حذرًا ولم يحاول اتخاذ خطوة على علامة الداو هذه.

استأنف الفراغ في هذه المنطقة هدوءه. لكن فقاعة هواء بيضاء زرقاء ظهرت فجأة من الفراغ.

 

كانت هذه أرضًا عشبية شاسعة.

تبع علامة الداو ، بعد الطيران لفترة ، حدث فجأة تغيير غريب في الفراغ الذي أمامه.

“هذا هو!” اهتز جسده وعقله مما رآه.

 

بقيت علامة الداو في دوامة الفراغ قبل أن تنهار.

ارتفعت التيارات وتشكلت الدوامة على الفور ، وابتلعت علامة الداو في مسار السماء.

 

 

كان فانغ يوان حذرًا ولم يحاول اتخاذ خطوة على علامة الداو هذه.

بقيت علامة الداو في دوامة الفراغ قبل أن تنهار.

“لا ، اشتقاق العوالم ليس سوى المظهر السطحي ، ما تفعله في الواقع هو اشتقاق علامات الداو في مسار السماء.”

 

كانت هذه العوالم مثل فقاعات الهواء متعددة الألوان: بعضها كان يتشكل ، وبعضها نما بقوة ، وبعضها كان يتدمر.

في تلك اللحظة ، كانت دوامة الفراغ مصبوغة بجميع أنواع الألوان ، مكونة قرصًا دوار متعدد الألوان.

هذا الخيط لا يمكن تدميره حتى من خلال الفراغ ، لقد كان عنيدًا للغاية.

 

 

دارت الدوامة لفترة طويلة ، وبصوت خفيف ، انفجرت فجأة.

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد حياة أبدية لكنه غير قادر على تجاوز الداو السماوي. لقد أدرك ذلك ، لذا استهدف مسار السماء مباشرةً وبحث فيه “. خمّن فانغ يوان.

 

 

استأنف الفراغ في هذه المنطقة هدوءه. لكن فقاعة هواء بيضاء زرقاء ظهرت فجأة من الفراغ.

لكنه لم يستسلم ، وبدلاً من ذلك عمل بجد أكثر وتقدم إلى الأمام. لقد أراد معرفة سبب عدم قدرته على تدمير غو القدر وأراد أن يفهم تمامًا حقيقة مسار السماء!

 

 

كانت فقاعة الهواء صغيرة للغاية في البداية ، فقط بحجم إصبع فانغ يوان الصغير. لكن سرعان ما توسعت بسرعة.

 

 

أدرك فجأة أن هذا هو المظهر الحقيقي للطبقة الثامنة.

استخدم فانغ يوان طرقًا استقصائية للتحقق واكتشاف بصدمة: فقاعة الهواء ذات اللون الأزرق والأبيض كانت عبارة عن عالم صغير تم إنشاؤه حديثًا. كانت الأرض في هذا العالم الصغير تتوسع بسرعة ، وكانت السماء تنتشر ، وكان كل شيء يمر بتغيرات جذرية بعد بعض القوانين العميقة والعجيبة.

 

 

 

بعد عشرات الأنفاس من الوقت ، توسع هذا العالم الصغير بالفعل إلى حجم يمكن أن يدخله فانغ يوان.

 

 

 

تباطأت سرعة نمو العالم الصغير ، واستقر كل شيء تدريجيًا في الداخل.

لقد شعر بالغرابة عندما انتقل إلى الطبقة السابعة: لقد رأى جميع أنواع علامات الداو بما في ذلك مسار الأحلام ، بالإضافة إلى علامات داو أخرى جديدة تمامًا. ولكن كان هناك نوعان من علامات الداو مفقودة.

 

كان مثل حشرة مائية وصلت فجأة إلى محيط شاسع. كان هذا المحيط هو الفراغ!

دخل فانغ يوان ذلك.

كان ذلك التمزق العملاق يتوسع وينتشر باستمرار. يبدو أن العالم الصغير مقسم إلى قسمين وسرعان ما سينقسم تمامًا.

 

 

هذا العالم الصغير لم يعد مثل ما رآه من قبل. كانت الغيوم تنجرف في السماء ، والجزر تطفو في الهواء ، وانتشر عدد لا يحصى من الكروم الخضراء الضخمة وتداخلت في شبكة تحيط بهذا العالم.

اهتز عقل فانغ يوان عندما فكر فجأة في تحليل الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار – أراد الموقر الشيطان بلا حدود متابعة الحياة الأبدية ، لذلك استقر في كهف الشيطان المجنون في سنواته الأخيرة بحثًا عن الطريقة الصحيحة.

 

لكنه نفى هذا التخمين بسرعة.

“إنها نفس علامة داو مسار السماء ، لكن مظهر هذا العالم الصغير قد تغير كثيرًا.” اهتز عقل فانغ يوان ، كان على وشك فهم شيء ما لكنه لم يكن قادرًا على الإمساك به ، كما لو كان مفصولًا بحاجز عنه.

 

 

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد حياة أبدية لكنه غير قادر على تجاوز الداو السماوي. لقد أدرك ذلك ، لذا استهدف مسار السماء مباشرةً وبحث فيه “. خمّن فانغ يوان.

كان لدى فانغ يوان هاجس شديد أنه طالما استوعب هذا الإلهام ، يمكنه الحصول على زيادة هائلة في القوة. وهذه الزيادة كانت زيادة نوعية!

 

 

 

لذلك ، ركز بصره على هذه العوالم الصغيرة ، متابعًا ميلادها ودمارها.

فتح فم فانغ يوان قليلاً لكنه لم يستطع قول أي شيء من الصدمة!

 

“كان حكيم آخر حافي القدمين ويرتدي ملابس صفراء ، وكان مليئًا بالرحمة ، وأنقذ عالم الأرض الصفراء العظيم.”

تم استيعاب جسده وعقله في ذلك ، وكان مهووسًا تمامًا ، وغير قادر على تحرير نفسه.

سارع هؤلاء الناس السحابيون لإبلاغ فانغ يوان.

 

لذلك ، ركز بصره على هذه العوالم الصغيرة ، متابعًا ميلادها ودمارها.

“الطبقة السابعة من كهف الشيطان المجنون تستمد علامات الداو ، وهذه الطبقة الثامنة تستمد العوالم!”

 

 

تم استيعاب جسده وعقله في ذلك ، وكان مهووسًا تمامًا ، وغير قادر على تحرير نفسه.

“لا ، اشتقاق العوالم ليس سوى المظهر السطحي ، ما تفعله في الواقع هو اشتقاق علامات الداو في مسار السماء.”

كان غو القدر ، في جوهره ، جزءًا من مسار السماء!

 

 

لاحظ فانغ يوان بعناية ، عادةً ، بعد كل جولة من ولادة عالم صغير ودماره ، علامة الداو الخاصة بمسار السماء ستنمو قليلاً.

 

 

 

كان الوضع أكثر تعقيدًا في الواقع.

في تلك اللحظة ، كانت دوامة الفراغ مصبوغة بجميع أنواع الألوان ، مكونة قرصًا دوار متعدد الألوان.

 

 

في بعض الأحيان ، لا تمتص دوامة الفراغ علامة داو واحدة فقط بل ثلاث إلى أربع علامات داو.

“الطبقة السابعة من كهف الشيطان المجنون تستمد علامات الداو ، وهذه الطبقة الثامنة تستمد العوالم!”

 

 

بعد تبعثر علامات داو مسار السماء ، سيكون العالم الصغير الذي تشكل أكثر اتساعًا وله أساس أعمق ، وينمو بسرعة.

كان عرين اللصوص مجرد منزل غو خالد من مسار السرقة من المرتبة الثامنة وتضرر بشدة من ذلك. ومن الواضح أن هذا التشكيل الخالد كان في المرتبة التاسعة ، حتى أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الموقر الشيطان بلا حدود.

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد تدميره ، لن يترك وراءه سوى علامة واحدة أو اثنتين على الأكثر من علامات داو مسار السماء.

هاجم الموقر الشيطان بلا حدود ذات مرة المحكمة السماوية ، لكنه لم يكن شيطانًا من عالم آخر ولم يكن قادرًا على تدمير غو القدر.

 

 

من حيث الطول الإجمالي ، كان طول علامات الداو الثلاثة إلى الأربعة السابقة أكبر من طول علامات الداو الجديدة.

 

 

 

“علامات داو مسار السماء يمكن أن تضيع أيضًا.”

كان الوضع أكثر تعقيدًا في الواقع.

 

ماذا كان غو القدر؟

“أو ربما ، علامات داو مسار السماء التي رأيتها حتى الآن لم تصل إلى المستوى الذي يريده الموقر الشيطان بلا حدود.”

انتشر تمزق عملاق في السماء مثل البرق ، ممتدًا عبر الأرض كلها.

 

 

“إنه يريد إنشاء علامات داو في مسار السماء التي تتوافق مع توقعاته!”

“يا حكيم ، من فضلك خذني كتلميذ لك!”

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فما نوع علامات داو مسار السماء التي أراد إنشاءها؟

 

 

 

اهتز عقل فانغ يوان عندما فكر فجأة في تحليل الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار – أراد الموقر الشيطان بلا حدود متابعة الحياة الأبدية ، لذلك استقر في كهف الشيطان المجنون في سنواته الأخيرة بحثًا عن الطريقة الصحيحة.

 

 

 

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد متابعة الحياة الأبدية ، لكن الداو السماوي لا يسمح بذلك. تنص أساطير رن زو على أن غو القدر قرر أن كل كائن في العالم يجب أن يموت وأن روحه يجب أن تعود إلى باب الحياة والموت “.

 

 

 

ماذا كان غو القدر؟

تهرب فانغ يوان بسهولة عندما سمع أصوات طقطقة.

 

 

كان الغو جوهر السماء والأرض.

 

 

يمكنه فقط الانجراف بلا هدف.

كان غو القدر ، في جوهره ، جزءًا من مسار السماء!

 

 

كانت هذه أرضًا عشبية شاسعة.

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد حياة أبدية لكنه غير قادر على تجاوز الداو السماوي. لقد أدرك ذلك ، لذا استهدف مسار السماء مباشرةً وبحث فيه “. خمّن فانغ يوان.

 

 

تم استيعاب جسده وعقله في ذلك ، وكان مهووسًا تمامًا ، وغير قادر على تحرير نفسه.

هاجم الموقر الشيطان بلا حدود ذات مرة المحكمة السماوية ، لكنه لم يكن شيطانًا من عالم آخر ولم يكن قادرًا على تدمير غو القدر.

“نعم. كان هناك حكيم يرتدي رداءًا أخضر وعقالًا أبيض ، وكان هناك أزهار لوتس في كل خطوة يخطوها ، ابتكر حقل داو اللوتس الأخضر”.

 

 

لكنه لم يستسلم ، وبدلاً من ذلك عمل بجد أكثر وتقدم إلى الأمام. لقد أراد معرفة سبب عدم قدرته على تدمير غو القدر وأراد أن يفهم تمامًا حقيقة مسار السماء!

 

 

 

هذا الطموح!

“يجب أن آخذ التشكيل الخالد مباشرة!” وقع فانغ يوان في معضلة أخرى.

 

استأنف الفراغ في هذه المنطقة هدوءه. لكن فقاعة هواء بيضاء زرقاء ظهرت فجأة من الفراغ.

مثل هذه الأساليب!

“هذه هي الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون؟” كان مندهشا.

 

هذا العالم الصغير لم يعد مثل ما رآه من قبل. كانت الغيوم تنجرف في السماء ، والجزر تطفو في الهواء ، وانتشر عدد لا يحصى من الكروم الخضراء الضخمة وتداخلت في شبكة تحيط بهذا العالم.

حتى فانغ يوان لم يستطع إلا أن يشعر بالإعجاب.

 

 

 

“كيف أجمع علامات الداو في مسار السماء؟” كان فانغ يوان مضطربًا للغاية.

كان ذلك التمزق العملاق يتوسع وينتشر باستمرار. يبدو أن العالم الصغير مقسم إلى قسمين وسرعان ما سينقسم تمامًا.

 

كان الوضع أكثر تعقيدًا في الواقع.

لقد جرب العديد من الطرق لكنها لم تكن ذات فائدة.

كان من الواضح جدًا أن علامة الداو هذه كانت غير عادية.

 

“هذا صوت عالم صغير! إنه ينهار وعلى وشك أن يموت “. تفقد فانغ يوان كل شيء بنظرة باردة وبعيدة.

حتى أنه كان لديه هاجس: حتى لو أخرج عرين اللصوص في الوقت الحالي ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء لعلامات داو مسار السماء.

انتشر التمزق نحوه ، ولم يراوغ فانغ يوان وبدلاً من ذلك ألقى بنفسه.

 

 

كان عرين اللصوص مجرد منزل غو خالد من مسار السرقة من المرتبة الثامنة وتضرر بشدة من ذلك. ومن الواضح أن هذا التشكيل الخالد كان في المرتبة التاسعة ، حتى أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الموقر الشيطان بلا حدود.

 

 

 

“يجب أن آخذ التشكيل الخالد مباشرة!” وقع فانغ يوان في معضلة أخرى.

 

 

 

لأنه لم يعرف كيف يصل إلى الطبقة التاسعة!

 

 

 

كان المسار في الطبقة السابعة واضحًا للغاية ، ولكن في الطبقة الثامنة ، كان فانغ يوان في فراغ لا حدود له بدون أي علامات وقرائن. كيف يدخل الطبقة التاسعة؟

 

 

ولكن بعد أن دخل فانغ يوان الطبقة الثامنة ، اكتشف أن هذا كان في الواقع عالمًا صغيرًا.

لم يعرف فانغ يوان أي اتجاه يختار.

كان لهذه الكائنات الحية أجسام ضبابية ذات أشكال بشرية. كانت لديهم أنوف وعيون وتحدثوا دون توقف.

 

 

يمكنه فقط الانجراف بلا هدف.

 

 

كان لدى فانغ يوان هاجس شديد أنه طالما استوعب هذا الإلهام ، يمكنه الحصول على زيادة هائلة في القوة. وهذه الزيادة كانت زيادة نوعية!

من عرف كم مضى ، اكتشف عالماً.

فتح فم فانغ يوان قليلاً لكنه لم يستطع قول أي شيء من الصدمة!

 

 

“حتى الآن ، هذا هو أكبر عالم رأيته. لكن يبدو أنه على وشك الانهيار. لنلق نظرة في الداخل “. دخل فانغ يوان هذا العالم.

هذا الخيط لا يمكن تدميره حتى من خلال الفراغ ، لقد كان عنيدًا للغاية.

 

 

 

“الموقر الشيطان بلا حدود يريد حياة أبدية لكنه غير قادر على تجاوز الداو السماوي. لقد أدرك ذلك ، لذا استهدف مسار السماء مباشرةً وبحث فيه “. خمّن فانغ يوان.

 

من عرف كم مضى ، اكتشف عالماً.

“نحن نحترم الحكيم !!” كان لهذا العالم في الواقع كائنات حية. عندما رأوا فانغ يوان ، تملأوا على الفور بحماس.

 

 

“ما هو مسار علامة الداو هذه؟ في الواقع لديها نوع من القدرة الشاملة؟ ” كان فانغ يوان مرتبكًا عندما فكر فجأة في إجابة.

“أيها الحكيم ، هل أتيت لإنشاء حقل داو لإنقاذ هذا العالم؟”

“هل دخلت أرضًا مباركة؟” ظهرت فكرة في ذهن فانغ يوان.

 

 

“يا حكيم ، من فضلك خذني كتلميذ لك!”

لكنه لم يستسلم ، وبدلاً من ذلك عمل بجد أكثر وتقدم إلى الأمام. لقد أراد معرفة سبب عدم قدرته على تدمير غو القدر وأراد أن يفهم تمامًا حقيقة مسار السماء!

 

 

كان لهذه الكائنات الحية أجسام ضبابية ذات أشكال بشرية. كانت لديهم أنوف وعيون وتحدثوا دون توقف.

 

 

 

“حكيم؟” عبس فانغ يوان قليلاً قبل أن يدرك فورًا المعنى الهائل وراء هذا ، “هذا يعني أن هناك حكماء آخرين مثلي؟”

أصبح العالم الصغير أصغر وأصغر بينما كان التمزق يكبر أكثر فأكثر.

 

 

“نعم. كان هناك حكيم يرتدي رداءًا أخضر وعقالًا أبيض ، وكان هناك أزهار لوتس في كل خطوة يخطوها ، ابتكر حقل داو اللوتس الأخضر”.

 

 

كان من الواضح جدًا أن علامة الداو هذه كانت غير عادية.

“كان حكيم آخر حافي القدمين ويرتدي ملابس صفراء ، وكان مليئًا بالرحمة ، وأنقذ عالم الأرض الصفراء العظيم.”

وفقًا لاستنتاج الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ‘، يجب أن تكون الطبقات الثلاث الأخيرة لـ كهف الشيطان المجنون هي نفسها مشهد الطبقة السابعة ، مع وجود علامات داو فوضوية في كل مكان. من المؤكد أن مقياس علامات الداو للطبقة الثامنة سيكون أكبر من مقياس الطبقة السابعة. وفي الطبقة التاسعة كان التشكيل الخالد الذي رتبه الموقر الشيطان بلا حدود ، كان جوهر هذا التشكيل الخالد هو الغو الخالد الأسطوري من المرتبة التاسعة – الاشتقاق !

 

كان من الواضح جدًا أن علامة الداو هذه كانت غير عادية.

“كان هناك أيضًا حكيم آخر ذو مظهر شرس ، كان طويلًا وقوي البنية ، ويمكن سماع هدير عدد لا يحصى من الوحوش من كل عمل له. لقد خلق العالم المتوحش البري العظيم! ”

 

 

 

سارع هؤلاء الناس السحابيون لإبلاغ فانغ يوان.

حتى أنه كان لديه هاجس: حتى لو أخرج عرين اللصوص في الوقت الحالي ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء لعلامات داو مسار السماء.

“الطبقة السابعة من كهف الشيطان المجنون تستمد علامات الداو ، وهذه الطبقة الثامنة تستمد العوالم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط