نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1869

1869 اختراق الجسم الرئيسي

1869 اختراق الجسم الرئيسي

1869 اختراق الجسم الرئيسي

لكن هل كان فانغ يوان من هذا النوع من الأشخاص؟ لم يكن على استعداد للانخراط في أي حديث آخر حيث قام على الفور بسجن هذه السمكة الرمادية العملاقة وتفتيشها بذكرياتها.

 

ارتجفت السمكة الرمادية العملاقة ، تلعثمت لكنها لم تستطع قول أي شيء ، فقد أخافها فانغ يوان.

كانت الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون أكثر اتساعًا بكثير من توقعات فانغ يوان.

ولدت السمكة الرمادية العملاقة في حقل داو الأرض الصفراء ، ورأى فانغ يوان المشهد الغني لهذا العالم من ذكرياتها.

 

“وضع لي شياو باي جيد حاليًا ، لكن المستقبل لا يبدو مشرقا. إذا حدث حادث غير متوقع وهبطت الرياح الباردة ، فستذبل الزهرة. لكن الفراشة قريبة جدًا من الزهرة ، مما يشير إلى مواجهة مصادفة “.

بعد أن علم بوجود حقول داو موقرين هنا ، بدأ البحث لفترة طويلة لكنه لم يحصل على أي نتائج جيدة.

 

 

كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

رأى فانغ يوان إنشاء وتدمير العديد من العوالم ودخل أيضًا بعض العوالم الكبيرة ، لكنه لم يتمكن من العثور على حقول داو الموقرين.

 

 

لم يكن تحويل الحظ عشوائيًا ولكنه اتبع قاعدة معينة.

لكنه لم يكن بلا مكاسب. هذه الأيام من البحث عمقت فهمه للطبقة الثامنة.

 

 

ثاني أكبر حظ كان في استنساخ فانغ دي تشانغ.

“لا يوجد مفهوم مثل الاتجاه في هذا الفراغ ، مثل أعلى أو أسفل أو لليسار أو لليمين ، لذلك فهو محدود ولانهائي.”

“عندما تأتي الفرصة ، يمكنهم العودة إلى حقل الداو بشكل طبيعي – هذا قول مأثور في حقل داو الأرض الصفراء. علاوة على ذلك ، في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة ، عاد العديد من الكبار على هذا النحو “.

 

“من المحتمل أن يكون هذا تلميذًا حكيمًا ذكره الضباب ذو شكل الإنسان.” أعطى فانغ يوان مطاردة.

“كانت الطبقة الثامنة عبارة عن كهف في الأصل فقط ، ولكن بعد ترتيبات الموقر الشيطان بلا حدود ، أصبحت منطقة لا حدود لها”.

على هذا النحو ، أصبح الدعم في جانب الحظ أكبر مساعدة يمكن أن يقدمها الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان إلى لي شياو باي.

 

“همم؟” قفزت حواجب فانغ يوان ، وقام باكتشاف ممتع بعد فترة وجيزة من تعديل حظه.

“ربما ، أنا أتحرك فقط في دائرة صغيرة خلال هذه الأيام. في الواقع ، قد لا أتمكن من العثور على حقول الداو الموقرة دون فهم الترتيبات هنا “.

لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.

 

على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.

خمّن فانغ يوان.

 

 

أصبح تشان بو دو مؤخرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة بينما كان لي شياو باي لا يزال في مستوى سيد الغو .

للعثور على وجهته في هذا الفراغ ، احتاج فانغ يوان بلا شك إلى رفع مستوى تحصيل مسار الوهم.

 

 

 

كان المسار الوهمي مجرد مسار ثانوي ، مشتق من مسار الحكم.

كان للمسار الوهمي أيضًا أعماق أسمى ، تمامًا مثل كيف كان أحد أعماق مسار الروح هو زراعة مئة مليون روح مقفرة ، مثل الروح الشيطانية ذات الرؤوس الثلاثة للروح الطيفية. كان لمسار التحول عمقان رئيسيان ، أحدهما الخضوع لتغييرات لا تعد ولا تحصى كما يشاء المرء ، والآخر هو تجميع قوة جميع المسارات في مسار واحد ، مثل تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة.

 

لكن السمكة الرمادية العملاقة هزت رأسها: “يا حكيم ، لا يعني ذلك أنني لا أريد مساعدتك ، لكنني غير قادر على العثور على موقع حقل داو الأرض الصفراء.”

ومع ذلك ، كان لهذا المسار الصغير إنجاز كبير.

ثاني أكبر حظ كان في استنساخ فانغ دي تشانغ.

 

كان حقل داو الأرض الصفراء واسعًا ، ولم يكن أقل شأناً حتى من الفتحة الخالدة السيادية. كان هناك قدر كثيف من علامات داو مسار الأرض مع كمية جيدة من علامات الداو الأخرى أيضًا. كانت خزنتها المادية الخالدة وفيرة وكان بها العديد من ديدان الغو بما في ذلك الغو الخالد. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الكائنات الحية ، على الرغم من عدم وجود بشر ، كانت حقًا أرض الكنوز.

ركز المسار الوهمي على الوهم والواقع ، إذا لم يتم ضرب المرء ، فلن يخسر.

 

بدت تلك السمكة الرمادية مثل سمكة ذهبية. بعد أن رأت فانغ يوان ، صُدمت للغاية وسرعان ما تملأ: “الزهرة الصغيرة تلميذة الحكيم الأرض الصفراء تحترم الحكيم!”

كان التحول الوهمي هو الطريقة المميزة للمسار الوهمي ، عندما تحول برج مراقبة السماء إلى شبح ، كان آمنًا للغاية مع عدم وجود طرق قادرة على إلحاق أي ضرر به إلى جانب مسار الأحلام.

 

 

“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.

كان للمسار الوهمي أيضًا أعماق أسمى ، تمامًا مثل كيف كان أحد أعماق مسار الروح هو زراعة مئة مليون روح مقفرة ، مثل الروح الشيطانية ذات الرؤوس الثلاثة للروح الطيفية. كان لمسار التحول عمقان رئيسيان ، أحدهما الخضوع لتغييرات لا تعد ولا تحصى كما يشاء المرء ، والآخر هو تجميع قوة جميع المسارات في مسار واحد ، مثل تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة.

لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.

 

كان حجم السمكة الرمادية العملاقة مشابهًا للحوت ، لكنها أحدثت صوتًا بشريًا ، وكان صوت فتاة صغيرة.

قدم أعضاء المحكمة السماوية فتحاتهم الخالدة ، وكلما غادروا المحكمة السماوية ، سيتم منحهم فتحة وهمية لتخزين الجوهر الخالد ، والغو الخالد ، وغيرها من الموارد.

كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

 

 

كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

كان الحظ مجرد نوع من المتغير ، فعندما تأتي الفرصة الحقيقية ، فإنه لا يزال يعتمد على الشخص نفسه ، على ما إذا كان لديه القدرة على استيعابها أم لا.

 

 

وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

 

 

لماذا تم ترتيب هذا؟

على الرغم من أن المسار الوهمي كان مجرد فرع فرعي من مسار الحكم ، إلا أن التقدم في مستوى تحصيل المسار الوهمي كان أساسًا لا يزال المعنى الحقيقي لمسار الحكم.

 

 

بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.

لكن هذا المسار كان له عمق كبير ، بناءً على مستوى تحصيل السيد الكبير لمسار الحكم لفانغ يوان الحالي ، لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من فهم هذا الفراغ.

 

 

كان هناك كل أنواع الكائنات في حقل داو الأرض الصفراء ، وعندما قام الموقر الخالد أرض الجنة بترتيبها في ذلك الوقت ، قام بتعليم الجميع دون تمييز.

نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الاختراق بشكل مباشر ، فكر فانغ يوان لفترة وقرر المحاولة من زاوية أخرى.

 

 

 

لقد أراد ذلك وقام بتنشيط وعاء طبخ الحظ ، وبارك نفسه بمسار الحظ قد يكون قادرًا على تحقيق اختراق.

نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الاختراق بشكل مباشر ، فكر فانغ يوان لفترة وقرر المحاولة من زاوية أخرى.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن مستوى وعاء طبخ الحظ كان منخفضًا نوعًا ما وغير قادر على التأثير تمامًا على حظ الجسم الرئيسي ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تغيير جزء.

1869 اختراق الجسم الرئيسي

 

“حسنًا ، حتى لو لم تتكلمي ، فأنا أعرف أسئلتك.” بحث فانغ يوان في جميع ذكريات السمكة الرمادية العملاقة وكان واضحًا مما كان عليه حاجزها.

على الأقل ، يمكن أن يغير فانغ يوان الحظ داخل وعاء طبخ الحظ.

 

 

 

مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.

كل هذه الكائنات الحية كانت تمتلك أرواحًا ، ولأن الموقر الخالد أرض الجنة ترك طريقة زراعة الغو ، امتلكت معظم الكائنات الحية فتحات وبدأت في زراعة أسياد الغو. حتى أن أبرزهم تقدموا إلى مستوى سيد الغو الخالد ، على الرغم من أن الأعداد كانت قليلة.

 

 

لقد تفقد حظ مستنسخيه.

 

 

 

كان حظه في استنساخ المسار الزمني لا يزال كما كان من قبل. كان هناك حظ شبيه بنهر الزمن يتدفق بلطف بينما كان يتلألأ بشكل جميل. عندما تم فحصه بعناية ، كانت هناك آثار لتشكيل تشي أسود وتراكم بشكل مستمر على سطح النهر.

نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الاختراق بشكل مباشر ، فكر فانغ يوان لفترة وقرر المحاولة من زاوية أخرى.

 

 

حظي استنساخ مسار الأحلام لـ فانغ يوان بأدنى قدر من الحظ ، بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى زراعة سيد غو وفتحة محكمة الإغلاق.

 

 

 

أكبرهم كان استنساخ وو شواي. كان وو شواي بالفعل سيد غو خالد في قمة المرتبة السابعة ، وقد حصل على قصر التنين ، وكان حاليًا يزرع النمل العسكري. في الوقت الحالي ، كان حظ وو شواي مثل تنين متجول بحراشف تنين متلألئة وعيون تنين وقرون ومخالب حادة. كانت هناك موجات من هالة الماء ذات اللون الأزرق الفاتح حول حظ التنين واتصل التنين بالمياه ، وهذا يعني أنه حصل على مساعدة خارجية – قبيلة غو و الميرفولك. وكان هناك لؤلؤة تنين عملاقة في فم التنين. احتوت لؤلؤة التنين على قصر ، كانت في الواقع صورة منكمشة لقصر التنين.

لكن هل كان فانغ يوان من هذا النوع من الأشخاص؟ لم يكن على استعداد للانخراط في أي حديث آخر حيث قام على الفور بسجن هذه السمكة الرمادية العملاقة وتفتيشها بذكرياتها.

 

 

تم عقد لؤلؤة تنين أخرى بحجم أصغر بكثير بواسطة مخلب تنين. احتوت لؤلؤة التنين هذه على نمل مكتظ بكثافة يمثل نمل الجيش.

 

 

كان فانغ يوان صبورًا حيث واصل تعليمها. من خلال مساعدة السمكة الرمادية العملاقة على اختراق حاجزها ، قد يكون قادرًا على إطلاق استجابة من حقل داو الأرض الصفراء.

ثاني أكبر حظ كان في استنساخ فانغ دي تشانغ.

خمّن فانغ يوان.

 

وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

كان حظه مميزًا نوعًا ما ، كان مثل شجرة عملاقة ، لم يكن جذعها نحيفًا ولكنه لم يكن أيضًا سميكًا للغاية. كان رأس الشجرة أخضر اللون ومكدسًا ببراعة ليشكل شكل قصر الفاصوليا الإلهي. تحت الأرض ، كانت جذور الشجرة متشابكة وكثير منها مكشوف خارج الأرض – وهذا يعني وجود روابط لا حصر لها بين فانغ دي تشانغ و عشيرة فانغ ، وهي علاقة عميقة غير قابلة للكسر.

 

 

“جيد جيد. لقد كنت أبحث عن حقل داو الأرض الصفراء لفترة طويلة ، في طليعة الطريق. ستكسب فوائد أيضًا “. ضحك فانغ يوان.

إلى جانب هؤلاء كان حظ تشان بو دو و لي شياو باي.

بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.

 

 

كان حظ تشان بو دو أكبر بكثير من حظ لي شياو باي ، كان مثل نسر قوي يفرد جناحيه ليطير عالياً.

 

 

“لا يوجد مفهوم مثل الاتجاه في هذا الفراغ ، مثل أعلى أو أسفل أو لليسار أو لليمين ، لذلك فهو محدود ولانهائي.”

أصبح تشان بو دو مؤخرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة بينما كان لي شياو باي لا يزال في مستوى سيد الغو .

كان حظ لي شياو باي مثل زهرة في إزهار كامل ، حتى أنه كان هناك طبقة رقيقة من الرحيق في الأسدية. كانت هذه الطبقة من الرحيق نتيجة لجهد لي شياو باي الشاق في الزراعة في هذه الفترة الزمنية. خارج حظ الزهرة كانت فراشة ، بيضاء كالثلج ، ترفرف بجناحيها الكبيرين وتفجر رياحًا باردة بينما تنجرف بهدوء نحو الزهرة.

 

 

كان حظ لي شياو باي مثل زهرة في إزهار كامل ، حتى أنه كان هناك طبقة رقيقة من الرحيق في الأسدية. كانت هذه الطبقة من الرحيق نتيجة لجهد لي شياو باي الشاق في الزراعة في هذه الفترة الزمنية. خارج حظ الزهرة كانت فراشة ، بيضاء كالثلج ، ترفرف بجناحيها الكبيرين وتفجر رياحًا باردة بينما تنجرف بهدوء نحو الزهرة.

رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.

 

 

“إشارة الحظ هذه …” حواجب فانغ يوان أصبحت مجعدة قليلاً.

 

 

 

“تشير الفراشة عادة إلى أنثى ، فهي تريد جمع الرحيق وتؤدي أيضًا إلى ظهور رياح باردة ، مما يعني أنها لا تفيد الزهرة.”

 

 

 

“من حجمها ، الفراشة أكبر قليلاً من الزهرة. ومع ذلك ، فإن الرياح الباردة شاسعة وقوية ، فهي تمثل اتجاهًا كبيرًا معينًا. الأهم من ذلك ، أن العنصر الرئيسي ليس الفراشة ، الفراشة ليست سوى مقدمة “.

بدت تلك السمكة الرمادية مثل سمكة ذهبية. بعد أن رأت فانغ يوان ، صُدمت للغاية وسرعان ما تملأ: “الزهرة الصغيرة تلميذة الحكيم الأرض الصفراء تحترم الحكيم!”

 

كان للمسار الوهمي أيضًا أعماق أسمى ، تمامًا مثل كيف كان أحد أعماق مسار الروح هو زراعة مئة مليون روح مقفرة ، مثل الروح الشيطانية ذات الرؤوس الثلاثة للروح الطيفية. كان لمسار التحول عمقان رئيسيان ، أحدهما الخضوع لتغييرات لا تعد ولا تحصى كما يشاء المرء ، والآخر هو تجميع قوة جميع المسارات في مسار واحد ، مثل تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة.

 

 

 

على الرغم من أن المسار الوهمي كان مجرد فرع فرعي من مسار الحكم ، إلا أن التقدم في مستوى تحصيل المسار الوهمي كان أساسًا لا يزال المعنى الحقيقي لمسار الحكم.

“وضع لي شياو باي جيد حاليًا ، لكن المستقبل لا يبدو مشرقا. إذا حدث حادث غير متوقع وهبطت الرياح الباردة ، فستذبل الزهرة. لكن الفراشة قريبة جدًا من الزهرة ، مما يشير إلى مواجهة مصادفة “.

“سيعتمد الأمر الآن على الاستنساخ إذا كان بإمكانه اغتنام الفرصة.” استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

كان المستنسخ لي شياو باي يحاول طوال الوقت التغلب على مغارة سماء الأدب العميق ، لكن هذه المغارة كانت مختلفة عن مغارة سماء كارثة الوحش لأن سيد غو خالد من الرتبة الثامنة كان يحرسها ، لم يستطع فانغ يوان استخدام قوته بحرية كما في مغارة سماء كارثة الوحش .

 

 

 

في مغارة سماء كارثة الوحش ، كان فانغ يوان حراً في استخدام الاستراتيجيات وعمل جميع أنواع الترتيبات. لكن في مغارة سماء الأدب العميق ، كانت يداه مقيدتان ، وللحفاظ على أكبر نتيجة وفوائد ، لم يستطع استخدام معظم أساليبه.

 

 

 

على هذا النحو ، أصبح الدعم في جانب الحظ أكبر مساعدة يمكن أن يقدمها الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان إلى لي شياو باي.

 

 

“ولكن ما هي الفوائد الموجودة في هذه الكائنات التي تقاتل بعضها البعض؟ ما هو الهدف الذي كان لدى هؤلاء الموقرين؟ ”

على الفور ، حشد فانغ يوان وعاء طبخ الحظ لتغيير حظ لي شياو باي.

“ولكن ما هي الفوائد الموجودة في هذه الكائنات التي تقاتل بعضها البعض؟ ما هو الهدف الذي كان لدى هؤلاء الموقرين؟ ”

 

ولدت السمكة الرمادية العملاقة في حقل داو الأرض الصفراء ، ورأى فانغ يوان المشهد الغني لهذا العالم من ذكرياتها.

بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!

لقد أراد ذلك وقام بتنشيط وعاء طبخ الحظ ، وبارك نفسه بمسار الحظ قد يكون قادرًا على تحقيق اختراق.

 

“في ذلك الوقت ، ربما قام الموقرون بهذا الترتيب عندما أنشأوا حقول الداو.”

لم يكن تحويل الحظ عشوائيًا ولكنه اتبع قاعدة معينة.

لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.

 

 

على سبيل المثال ، بعد أن تحول حظ لي شياو باي إلى حظ زهر الخوخ ، كان هناك ضِعف الكفاءة حيث تفاعل ببراعة مع الفراشة!

وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.

 

 

“سيعتمد الأمر الآن على الاستنساخ إذا كان بإمكانه اغتنام الفرصة.” استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.

 

 

 

كان الحظ مجرد نوع من المتغير ، فعندما تأتي الفرصة الحقيقية ، فإنه لا يزال يعتمد على الشخص نفسه ، على ما إذا كان لديه القدرة على استيعابها أم لا.

 

 

على هذا النحو ، أصبح الدعم في جانب الحظ أكبر مساعدة يمكن أن يقدمها الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان إلى لي شياو باي.

“همم؟” قفزت حواجب فانغ يوان ، وقام باكتشاف ممتع بعد فترة وجيزة من تعديل حظه.

حظي استنساخ مسار الأحلام لـ فانغ يوان بأدنى قدر من الحظ ، بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى زراعة سيد غو وفتحة محكمة الإغلاق.

 

حظي استنساخ مسار الأحلام لـ فانغ يوان بأدنى قدر من الحظ ، بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى زراعة سيد غو وفتحة محكمة الإغلاق.

رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.

 

 

بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فانغ يوان كائنًا حيًا يمكنه التجول في الفراغ والهروب من العالم.

عبس فانغ يوان بشدة.

 

 

“من المحتمل أن يكون هذا تلميذًا حكيمًا ذكره الضباب ذو شكل الإنسان.” أعطى فانغ يوان مطاردة.

 

 

“يبدو أن حقل داو الأرض الصفراء نفسه يمتلك القدرة على الاستجابة لهذه الكائنات التي خرجت. في كل فترة زمنية ، سيخرج نخبة أسياد الغو الخالدين من حقل داو الأرض الصفراء لتدريب أنفسهم ، وعندما يتم الانتهاء من تدريبهم ، سوف يلتقطهم مجال الداو “.

بدت تلك السمكة الرمادية مثل سمكة ذهبية. بعد أن رأت فانغ يوان ، صُدمت للغاية وسرعان ما تملأ: “الزهرة الصغيرة تلميذة الحكيم الأرض الصفراء تحترم الحكيم!”

 

 

 

كان حجم السمكة الرمادية العملاقة مشابهًا للحوت ، لكنها أحدثت صوتًا بشريًا ، وكان صوت فتاة صغيرة.

بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!

 

كان حقل داو الأرض الصفراء واسعًا ، ولم يكن أقل شأناً حتى من الفتحة الخالدة السيادية. كان هناك قدر كثيف من علامات داو مسار الأرض مع كمية جيدة من علامات الداو الأخرى أيضًا. كانت خزنتها المادية الخالدة وفيرة وكان بها العديد من ديدان الغو بما في ذلك الغو الخالد. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الكائنات الحية ، على الرغم من عدم وجود بشر ، كانت حقًا أرض الكنوز.

“جيد جيد. لقد كنت أبحث عن حقل داو الأرض الصفراء لفترة طويلة ، في طليعة الطريق. ستكسب فوائد أيضًا “. ضحك فانغ يوان.

 

 

لقد وجهها على الفور بكلمات موجزة وسهلة الفهم.

لكن السمكة الرمادية العملاقة هزت رأسها: “يا حكيم ، لا يعني ذلك أنني لا أريد مساعدتك ، لكنني غير قادر على العثور على موقع حقل داو الأرض الصفراء.”

لقد أراد ذلك وقام بتنشيط وعاء طبخ الحظ ، وبارك نفسه بمسار الحظ قد يكون قادرًا على تحقيق اختراق.

 

 

“ماذا؟ لقد تم نفيك؟ ” عبس فانغ يوان.

 

 

 

هزت السمكة العملاقة رأسها مرة أخرى: “لا ، لا. وصلت زراعتي إلى حاجز ، ودعت زملائي التلاميذ وغادرت عالم الأرض الصفراء الكبير للسفر في الخارج وتدريب نفسي على تحقيق اختراق “.

ارتجفت السمكة الرمادية العملاقة ، تلعثمت لكنها لم تستطع قول أي شيء ، فقد أخافها فانغ يوان.

 

للعثور على وجهته في هذا الفراغ ، احتاج فانغ يوان بلا شك إلى رفع مستوى تحصيل مسار الوهم.

 

 

 

 

كما قيل هذا ، نظرت عيون السمكة الرمادية العملاقة إلى فانغ يوان بأمل.

لكن هذا المسار كان له عمق كبير ، بناءً على مستوى تحصيل السيد الكبير لمسار الحكم لفانغ يوان الحالي ، لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من فهم هذا الفراغ.

 

لماذا تم ترتيب هذا؟

إذا كان هذا الحكيم ينيرها ، فلن يكون حاجزها شيئًا.

 

 

 

لكن هل كان فانغ يوان من هذا النوع من الأشخاص؟ لم يكن على استعداد للانخراط في أي حديث آخر حيث قام على الفور بسجن هذه السمكة الرمادية العملاقة وتفتيشها بذكرياتها.

ابتسم: ألا تريدني أن أنورك؟ لقائي هو ثروتك “.

 

 

“إذن كان الأمر كذلك.”

 

 

 

“على الرغم من وجود حقول داو الموقرين هذه إلى الأبد ، إلا أنها تتحرك دائمًا.”

ومع ذلك ، كان لهذا المسار الصغير إنجاز كبير.

 

لكن هذا المسار كان له عمق كبير ، بناءً على مستوى تحصيل السيد الكبير لمسار الحكم لفانغ يوان الحالي ، لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من فهم هذا الفراغ.

ولدت السمكة الرمادية العملاقة في حقل داو الأرض الصفراء ، ورأى فانغ يوان المشهد الغني لهذا العالم من ذكرياتها.

على الرغم من أن مستوى وعاء طبخ الحظ كان منخفضًا نوعًا ما وغير قادر على التأثير تمامًا على حظ الجسم الرئيسي ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تغيير جزء.

 

مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.

كان حقل داو الأرض الصفراء واسعًا ، ولم يكن أقل شأناً حتى من الفتحة الخالدة السيادية. كان هناك قدر كثيف من علامات داو مسار الأرض مع كمية جيدة من علامات الداو الأخرى أيضًا. كانت خزنتها المادية الخالدة وفيرة وكان بها العديد من ديدان الغو بما في ذلك الغو الخالد. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الكائنات الحية ، على الرغم من عدم وجود بشر ، كانت حقًا أرض الكنوز.

 

 

 

حتى فانغ يوان بأصوله الحالية كان يطمع في حقل داو الأرض الصفراء هذا.

 

 

 

“إذا تمكنت من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء والتهمته بالكامل ، فستزيد أصولي ثلاث مرات على الأقل!”

لكن السمكة الرمادية العملاقة هزت رأسها: “يا حكيم ، لا يعني ذلك أنني لا أريد مساعدتك ، لكنني غير قادر على العثور على موقع حقل داو الأرض الصفراء.”

 

رأى فانغ يوان إنشاء وتدمير العديد من العوالم ودخل أيضًا بعض العوالم الكبيرة ، لكنه لم يتمكن من العثور على حقول داو الموقرين.

كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو الخالد على نطاق واسع ، وكان الإنفاق ضخمًا واستهلك بالفعل معظم موارده. لقد تقلص احتياطي المواد الخالد بالفعل إلى مستوى خطير.

 

 

لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.

إذا تمكن من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء ، فسيكون بالتأكيد تجديدًا ضخمًا ، مثل رجل نحيف يصاب بالسمنة في لحظة.

كانت هذه هي كل المعلومات التي حصل عليها فانغ يوان من السمكة الرمادية العملاقة.

 

 

ومع ذلك ، كان من الصعب الوصول إلى حقل داو الأرض الصفراء.

على الرغم من أن المسار الوهمي كان مجرد فرع فرعي من مسار الحكم ، إلا أن التقدم في مستوى تحصيل المسار الوهمي كان أساسًا لا يزال المعنى الحقيقي لمسار الحكم.

 

حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.

كان هناك كل أنواع الكائنات في حقل داو الأرض الصفراء ، وعندما قام الموقر الخالد أرض الجنة بترتيبها في ذلك الوقت ، قام بتعليم الجميع دون تمييز.

 

 

لم يكن تحويل الحظ عشوائيًا ولكنه اتبع قاعدة معينة.

كل هذه الكائنات الحية كانت تمتلك أرواحًا ، ولأن الموقر الخالد أرض الجنة ترك طريقة زراعة الغو ، امتلكت معظم الكائنات الحية فتحات وبدأت في زراعة أسياد الغو. حتى أن أبرزهم تقدموا إلى مستوى سيد الغو الخالد ، على الرغم من أن الأعداد كانت قليلة.

 

 

تم عقد لؤلؤة تنين أخرى بحجم أصغر بكثير بواسطة مخلب تنين. احتوت لؤلؤة التنين هذه على نمل مكتظ بكثافة يمثل نمل الجيش.

وكان هناك أيضًا نخب من بين هؤلاء الخالدين. كانت لدى هذه النخب القدرة على مغادرة العالم ، وعندما واجهوا عائقًا ولم يتمكنوا من التقدم أكثر ، كانوا يغادرون ميدان داو ويسافرون في كل مكان لتدريب أنفسهم.

 

 

 

عندما غادروا حقل داو وكانوا في الفراغ ، لم يكن لديهم طريقة لإيجاد طريق العودة إلى المنزل.

 

 

كان فانغ يوان صبورًا حيث واصل تعليمها. من خلال مساعدة السمكة الرمادية العملاقة على اختراق حاجزها ، قد يكون قادرًا على إطلاق استجابة من حقل داو الأرض الصفراء.

لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.

مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.

 

كان حظ تشان بو دو أكبر بكثير من حظ لي شياو باي ، كان مثل نسر قوي يفرد جناحيه ليطير عالياً.

كانت هذه هي كل المعلومات التي حصل عليها فانغ يوان من السمكة الرمادية العملاقة.

 

 

رأى فانغ يوان إنشاء وتدمير العديد من العوالم ودخل أيضًا بعض العوالم الكبيرة ، لكنه لم يتمكن من العثور على حقول داو الموقرين.

بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.

 

“وضع لي شياو باي جيد حاليًا ، لكن المستقبل لا يبدو مشرقا. إذا حدث حادث غير متوقع وهبطت الرياح الباردة ، فستذبل الزهرة. لكن الفراشة قريبة جدًا من الزهرة ، مما يشير إلى مواجهة مصادفة “.

عبس فانغ يوان بشدة.

 

 

 

استنتج المزيد من المعلومات.

رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.

 

كان حظه في استنساخ المسار الزمني لا يزال كما كان من قبل. كان هناك حظ شبيه بنهر الزمن يتدفق بلطف بينما كان يتلألأ بشكل جميل. عندما تم فحصه بعناية ، كانت هناك آثار لتشكيل تشي أسود وتراكم بشكل مستمر على سطح النهر.

“عندما تأتي الفرصة ، يمكنهم العودة إلى حقل الداو بشكل طبيعي – هذا قول مأثور في حقل داو الأرض الصفراء. علاوة على ذلك ، في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة ، عاد العديد من الكبار على هذا النحو “.

حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.

 

 

 

 

 

هز فانغ يوان رأسه.

“يبدو أن حقل داو الأرض الصفراء نفسه يمتلك القدرة على الاستجابة لهذه الكائنات التي خرجت. في كل فترة زمنية ، سيخرج نخبة أسياد الغو الخالدين من حقل داو الأرض الصفراء لتدريب أنفسهم ، وعندما يتم الانتهاء من تدريبهم ، سوف يلتقطهم مجال الداو “.

لقد وجهها على الفور بكلمات موجزة وسهلة الفهم.

 

 

لماذا تم ترتيب هذا؟

بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.

 

إلى جانب هؤلاء كان حظ تشان بو دو و لي شياو باي.

كان هناك إجابة في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة.

 

 

لقد تفقد حظ مستنسخيه.

كان هذا لأن حقول الداو لم تتعايش بسلام ، كانت هناك حروب بينها.

على سبيل المثال ، بعد أن تحول حظ لي شياو باي إلى حظ زهر الخوخ ، كان هناك ضِعف الكفاءة حيث تفاعل ببراعة مع الفراشة!

 

 

تقاتلت الكائنات الحية التي ترعاها حقول الداو مع بعضها البعض وحاولت غزو حقل الداو لبعضها البعض.

إذا تمكن من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء ، فسيكون بالتأكيد تجديدًا ضخمًا ، مثل رجل نحيف يصاب بالسمنة في لحظة.

 

توقف جسم السمكة الرمادية العملاقة عن الاهتزاز تدريجيًا حيث انغمست في كلمات فانغ يوان ، متناسية مأزقها مؤقتًا.

“في ذلك الوقت ، ربما قام الموقرون بهذا الترتيب عندما أنشأوا حقول الداو.”

 

 

كان الحظ مجرد نوع من المتغير ، فعندما تأتي الفرصة الحقيقية ، فإنه لا يزال يعتمد على الشخص نفسه ، على ما إذا كان لديه القدرة على استيعابها أم لا.

“ولكن ما هي الفوائد الموجودة في هذه الكائنات التي تقاتل بعضها البعض؟ ما هو الهدف الذي كان لدى هؤلاء الموقرين؟ ”

 

 

عندما غادروا حقل داو وكانوا في الفراغ ، لم يكن لديهم طريقة لإيجاد طريق العودة إلى المنزل.

هز فانغ يوان رأسه.

 

 

 

قد يكون قادرًا على الحصول على الإجابات فقط عندما يدخل حقل داو موقر.

لقد وجهها على الفور بكلمات موجزة وسهلة الفهم.

 

 

حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.

 

 

“كانت الطبقة الثامنة عبارة عن كهف في الأصل فقط ، ولكن بعد ترتيبات الموقر الشيطان بلا حدود ، أصبحت منطقة لا حدود لها”.

ابتسم: ألا تريدني أن أنورك؟ لقائي هو ثروتك “.

 

 

 

ارتجفت السمكة الرمادية العملاقة ، تلعثمت لكنها لم تستطع قول أي شيء ، فقد أخافها فانغ يوان.

“من المحتمل أن يكون هذا تلميذًا حكيمًا ذكره الضباب ذو شكل الإنسان.” أعطى فانغ يوان مطاردة.

 

 

على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل على اتصالها بـ فانغ يوان ، إلا أن السمكة الرمادية العملاقة كانت تدرك تمامًا أن الحكيم قبل أن يكون مرعبًا للغاية ويمتلك طبيعة شيطانية قاسية وغير مبالية. لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق مثل حكيم الأرض الصفراء!

“في ذلك الوقت ، ربما قام الموقرون بهذا الترتيب عندما أنشأوا حقول الداو.”

 

 

كان الوقوع فيه حقا سوء حظها.

 

 

 

“حسنًا ، حتى لو لم تتكلمي ، فأنا أعرف أسئلتك.” بحث فانغ يوان في جميع ذكريات السمكة الرمادية العملاقة وكان واضحًا مما كان عليه حاجزها.

ارتجفت السمكة الرمادية العملاقة ، تلعثمت لكنها لم تستطع قول أي شيء ، فقد أخافها فانغ يوان.

 

 

لقد وجهها على الفور بكلمات موجزة وسهلة الفهم.

 

 

 

توقف جسم السمكة الرمادية العملاقة عن الاهتزاز تدريجيًا حيث انغمست في كلمات فانغ يوان ، متناسية مأزقها مؤقتًا.

“ماذا؟ لقد تم نفيك؟ ” عبس فانغ يوان.

 

“ربما ، أنا أتحرك فقط في دائرة صغيرة خلال هذه الأيام. في الواقع ، قد لا أتمكن من العثور على حقول الداو الموقرة دون فهم الترتيبات هنا “.

“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.

 

 

في مغارة سماء كارثة الوحش ، كان فانغ يوان حراً في استخدام الاستراتيجيات وعمل جميع أنواع الترتيبات. لكن في مغارة سماء الأدب العميق ، كانت يداه مقيدتان ، وللحفاظ على أكبر نتيجة وفوائد ، لم يستطع استخدام معظم أساليبه.

كانت السمكة الرمادية العملاقة لا تزال مشوشة.

 

 

ركز المسار الوهمي على الوهم والواقع ، إذا لم يتم ضرب المرء ، فلن يخسر.

على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.

رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.

 

 

كان فانغ يوان صبورًا حيث واصل تعليمها. من خلال مساعدة السمكة الرمادية العملاقة على اختراق حاجزها ، قد يكون قادرًا على إطلاق استجابة من حقل داو الأرض الصفراء.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط