نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1870

1870 سوف أتحمل المسؤولية

1870 سوف أتحمل المسؤولية

الفصل 1870 سوف أتحمل المسؤولية

 

 

 

الليتيف العميق

داخل مغارة سماء الأدب العميق ، يمكن أن يصبح الرجال والنساء خالدين دون تمييز ، ويمكن أن يصبح كلاهما مسؤولين أيضًا ، بطبيعة الحال. كانت العديد من النساء أكثر موهبة من الرجال.

 

“سو تشي هان هذه هي ابنة المستشار سو الحالي رفيع المستوى ، وهي مسؤولة عن مسابقة اختيار العشرة علماء عظماء الحالية. لقد أصيبت في الواقع لدرجة أنها فقدت وعيها! ”

مغارة سماء راتور.

 

 

 

كانت سفينة حربية من خمسة طوابق تتحرك على نهر كبير يتدفق نحو الشرق.

 

 

كانت سو تشي هان في خضم ارتداء ملابسها بجانبه.

“نهر اليشم يمتد عبر الأرض ، ليعكس قلب اليشم الأحمر للناس! من الصعب تخيل موهبة الإمبراطور غو ون التي لا تضاهى. يمكنه بالفعل كتابة مثل هذا البيت عندما كان عمره سبع سنوات فقط “. تنهدت سو تشي هان بينما كانت تحدق في النهر الشاسع.

 

 

 

كانت ابنة الوزير الإمبراطوري الحالي. كانت رشيقة وجميلة ومثقفة وأنيقة. إلى جانب جمالها ، تم الإشادة بها على موهبتها الأدبية. كان عقلها مليئًا بالقصائد ولديها معرفة جيدة بالسجلات التاريخية ، مما جعل معظم الرجال يشعرون بالخزي.

 

 

أومأ برأسه وكان على وشك التحدث.

“السيدة الشابة ، بدأت الرياح تهب ، عليك أن تكون حريصًا من الإصابة بنزلة برد. ما رأيك أن نعود إلى الغرفة “. حثت خادمتها.

 

 

 

تنهدت سو تشي هان لكنها ما زالت تقف خلف درابزين السفينة وتراقب النهر المتدفق.

كل قوة واجهت وقاتلت باستخدام جميع أنواع الروابط والعلاقات ، حاولوا الحصول على الموقف عن طريق الخطف أو الاحتيال.

 

وبطبيعة الحال ، كانت هناك أيضًا خطة احتياطية.

واصلت الخادمة: “آنستي الشابة ، هل أنت قلقة بشأن الرحلة؟ ألم تجبري هذا اللص على الابتعاد عنك؟ لقد اخترنا بالفعل ثمانية من العلماء العشرة العظماء ، ألا يمكننا اختيار الاثنين التاليين عرضًا؟ ”

كان مرهقًا للغاية وظهرت آثار ضعف في جسده.

 

 

هزت سو تشي هان رأسها: “أنت لا تفهمين. إن اختيار العشرة علماء العظماء ليس مجرد مرسوم إمبراطوري ولكنه يتعلق أيضًا بازدهار عشيرتي سو “.

 

 

 

لفت الخادمة شفتيها: “آنسة يونغ ، أنا لا أفهم هذه القوانين الإمبراطورية ولكن يجب أن تأخذي دوائك الآن.”

كانت ابنة الوزير الإمبراطوري الحالي. كانت رشيقة وجميلة ومثقفة وأنيقة. إلى جانب جمالها ، تم الإشادة بها على موهبتها الأدبية. كان عقلها مليئًا بالقصائد ولديها معرفة جيدة بالسجلات التاريخية ، مما جعل معظم الرجال يشعرون بالخزي.

 

 

ابتسمت سو تشي هان بمرارة: “ما هو تأثير الأدوية العشبية الشائعة على إصاباتي؟ إنه فقط لتهدئة نفسي ، لا يهم حتى لو شربته “.

 

 

في حالته المذهلة ، شعر وكأنه هبط في كهف جليدي ، بعد ذلك ، بدا الأمر وكأنه سقط في أمواج مستعرة ، تتحرك صعودًا وهبوطًا.

وداست الخادمة على قدمها: “يا سيدتي الشابة ، لا تحاولي خداعي. هذا الدواء العشبي ليس له أي تأثير على إصاباتك ، لكنك دائمًا ما تكونين ضعيفة تجاه البرد منذ أن كنت طفلة ، إذا لم تشربي هذا الدواء الدافئ ، فقد تتضرر رئتاك. لذا ، يجب أن تشربي هذا الدواء “.

بعد فترة وجيزة ، قفز شخص من الماء وهبط على سطح السفينة.

 

 

“حسنًا ، حسنًا ، أحضريه.” كانت سو تشي هان عاجزة ضد خادمتها الشخصية ، وأخذت الوعاء وأتمت كل شيء.

 

 

لا يمكن القول إن المعلم جيانغ والباحث العظيم شين لم يكن لهما مستقبل. إذا تمكنا من حل لغز الصعود الخالد واجتياز المحنة بنجاح ، فسيصبحان أيضًا من أسياد الغو الخالدين.

كانت قد انتهت لتوها من الشرب عندما سمعت ضحكة شديدة.

“هذا اللص مرة أخرى!”

 

وقعت سو تشي هان في تردد عميق.

بعد فترة وجيزة ، قفز شخص من الماء وهبط على سطح السفينة.

في كهف الأدب العميق هذا ، كان مسار المعلومات هو المسار الرئيسي ، في كل مرة يكتب فيها سيد الغو قطعة أدبية عظيمة ، سيكافأ من مغارة السماء .

 

 

“من هذا؟”

أومأ برأسه وكان على وشك التحدث.

 

 

“هذا اللص مرة أخرى!”

لكن لا يزال يتعين أداء العرض.

 

كان لي شياو باي ينتحب داخليًا عندما توقفت خطواته.

تحرك حراس السفينة على الفور وحاصروا الشخص.

 

 

 

لكن هذا الشخص كان قوياً للغاية ، بعد معركة فوضوية ، انتهى الحراس بالاستلقاء على الأرض.

استخدم فانغ يوان استبدال الروح ورتب هذا الاستنساخ سراً ، لي شياو باي ، لتوفير الوقت والسماح للاستنساخ بفتح الطريق ، وحتى السيطرة على مغارة سماء الأدب العميق هذه وحده.

 

 

“أنتم لستم ندًا له، تراجعوا الآن.” كان تعبير سو تشي هان جادًا وهي تتحرك إلى الأمام وتستعد للقتال.

 

 

 

كان لدى الشخص وجه قبيح وشرس المظهر ، كان لديه جسم كبير وواسع مع بشرته ذات اللون الأسود المزرق مثل سمكة القرش ، وكان هذا نتيجة لاستخدام غو جلد سمك القرش .

 

 

لكن مغارة سماء الأدب العميق هذه كانت صغيرة عند مقارنتها بالمناطق الخمس ، وكانت مواردها محدودة للغاية. علاوة على ذلك ، سيطر البلاط الإمبراطوري الضخم على جميع المواد الخالدة تقريبًا ، وكان من الصعب للغاية ويكاد يائسًا لأشخاص مثل المعلم جيانغ والباحث العظيم شين أن يصبحوا من أسياد الغو الخالدين.

“آنسة سو.” استقبل بابتسامة عريضة ، كاشفًا عن أسنانه الحادة التي جعلته يبدو أكثر شراسة.

لفت الخادمة شفتيها: “آنسة يونغ ، أنا لا أفهم هذه القوانين الإمبراطورية ولكن يجب أن تأخذي دوائك الآن.”

 

“سيدتي الشابة ، غادري بسرعة ، سوف أعيقهما!” في اللحظة الحاسمة ، وقفت الخادمة وضحت بنفسها لكسب بعض الوقت من أجل سو تشي هان.

ابتسمت سو تشي هان ببرود: “لص القرش ، لقد خسرت أمامي منذ وقت ليس ببعيد ، ألم يكن هذا الدرس كافياً؟ ما زلت تجرؤ على العودة! ”

 

 

“آنسة … آنسة سو …” فتح لي شياو باي فمه بالكاد ، حتى أنه لم يكن لديه القوة للتحدث كثيرًا.

 

شعرت أن جسدها كله بدأ بالتخدير.

 

 

 

 

 

 

ضحك لص القرش بشكل شرير: “سيدة سو ، أنا لست ندًا لك ولكن هذا كان قبل أن تشربي هذا الدواء. ألا تشعرين بخدر أطرافك؟ ”

 

 

“إذا تم اختياري كعالم عظيم ، فستكون بالتأكيد نقطة انطلاق بالنسبة لي. لسوء الحظ ، ليس لدي قوة أو خلفية ، وليس لدي سوى معلم. بالتأكيد لن أحصل على نهاية جيدة إذا شاركت في الاختيار “.

تغير تعبير سو تشي هان على الفور.

 

 

 

“الدواء تم العبث به ؟!” نظرت إلى خادمتها الشخصية.

 

 

 

هزت الخادمة رأسها بسرعة ، وشحب وجهها كالورق: “مستحيل! كان الدواء دائمًا في عيني. سيدتي الشابة ، يجب أن تصدقيني “.

 

 

داخل مغارة سماء الأدب العميق ، يمكن أن يصبح الرجال والنساء خالدين دون تمييز ، ويمكن أن يصبح كلاهما مسؤولين أيضًا ، بطبيعة الحال. كانت العديد من النساء أكثر موهبة من الرجال.

“الدواء … كح ، ليس له مشكلة. كح كح … ولكن الأعشاب … كح ، تم العبث بها. ” في هذه اللحظة ، صعد ضيف غير مدعو على قضبان السفينة وداس على سطح السفينة.

بكت سو تشي هان وهي تقفز وركضت عبر الماء: “لص القرش ، شيطان الطب ، لن أسامحكما أبدًا. سيبيد البلاط الإمبراطوري أيضًا أجيالكما التسعة! ”

 

وبطبيعة الحال ، كانت هناك أيضًا خطة احتياطية.

تجعدت حواجب سو تشي هان بشدة ، وغرق قلبها في الحضيض: “شيطان الطب ، أنت لا تزال على قيد الحياة!”

 

 

“آنسة سو.” استقبل بابتسامة عريضة ، كاشفًا عن أسنانه الحادة التي جعلته يبدو أكثر شراسة.

بدا شيطان الطب كرجل مسن لكنه كان في العشرينات فقط من عمره. لقد زرع مسار السم وطارد القوة بشكل أعمى ، مما جعله يعاني من رد فعل عنيف جعل جسمه كله يشيخ داخليًا وخارجيًا.

“الدواء … كح ، ليس له مشكلة. كح كح … ولكن الأعشاب … كح ، تم العبث بها. ” في هذه اللحظة ، صعد ضيف غير مدعو على قضبان السفينة وداس على سطح السفينة.

 

 

أظهرت عيون شيطان الطب كراهية عميقة: “كل الشكر لابن عمك الأكبر ، لن أعيش طويلا. لكن القدرة على تذوق جسد السيدة سو قبل أن أموت سوف يستحق كل هذا العناء “.

بعد فترة وجيزة ، قفز شخص من الماء وهبط على سطح السفينة.

 

في حالته المذهلة ، شعر وكأنه هبط في كهف جليدي ، بعد ذلك ، بدا الأمر وكأنه سقط في أمواج مستعرة ، تتحرك صعودًا وهبوطًا.

كان تعبير سو تشي هان باهتًا حيث تراجعت خطوة إلى الوراء: “ما الدواء الذي أعطيته لي؟”

 

 

 

شعرت أن جسدها كله بدأ بالتخدير.

 

 

 

ضحك شيطان الطب بصوت عالٍ: “بطبيعة الحال – أقوى مثير للشهوة الجنسية! يمكن أن يجعل الفتاة الأكثر عفة من أكثر الفاسقات بذيئة وفاحشة! ” (يا مؤلف منحرف انت ._.)

 

“هذا اللص مرة أخرى!”

قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق لص القرش إلى الأمام.

 

 

“موهبتي بالكاد تلبي معايير الاختيار. علاوة على ذلك ، أنا تلميذ أستاذي ولدي تأثيره ، لن يكون البلاط الإمبراطوري هكذا ، حتى لو تم اختياري ، ربما لن أكون مسؤولًا رفيع المستوى. على الأكثر ، سأكون مسؤولًا صغيرًا فقط سيضطر إلى العمل الجاد من أجل البلاط الإمبراطوري وهذا سيؤخر زراعتي. ليس لدي من يدعمني ، لذا ستستمر زراعتي في التأخير طوال حياتي “.

بوم بوم بوم!

كان مرهقًا للغاية وظهرت آثار ضعف في جسده.

 

 

دوى صوت الانفجارات حيث أُجبرت سو تشي هان على التراجع مرارًا وتكرارًا.

“أنتم لستم ندًا له، تراجعوا الآن.” كان تعبير سو تشي هان جادًا وهي تتحرك إلى الأمام وتستعد للقتال.

 

لم يكن هذا شيئًا على الإطلاق يريده.

“سيدتي الشابة ، غادري بسرعة ، سوف أعيقهما!” في اللحظة الحاسمة ، وقفت الخادمة وضحت بنفسها لكسب بعض الوقت من أجل سو تشي هان.

 

 

“هذا ، ما الذي تحاولين فعله؟” تشدد جسد لي شياو باي ، كان مشوشًا قليلاً ، ما الذي كانت تخطط له؟

وقعت سو تشي هان في تردد عميق.

 

 

 

“سيدتي الشابة ، غادري بسرعة!” قامت الخادمة بتنشيط تقنية محظورة ، وارتفعت قوتها القتالية بشكل كبير ولكن النتيجة ستكون موتها المؤكد.

كانت سفينة حربية من خمسة طوابق تتحرك على نهر كبير يتدفق نحو الشرق.

 

بعد فترة وجيزة ، قفز شخص من الماء وهبط على سطح السفينة.

بكت سو تشي هان وهي تقفز وركضت عبر الماء: “لص القرش ، شيطان الطب ، لن أسامحكما أبدًا. سيبيد البلاط الإمبراطوري أيضًا أجيالكما التسعة! ”

عندما حمل الفتاة الفاقدة للوعي إلى الشاطئ ، اكتشف بشكل صادم أن هذا الشخص كان في الواقع سو تشي هان!

 

 

في جناح بجانب النهر.

كان تعبير سو تشي هان باهتًا حيث تراجعت خطوة إلى الوراء: “ما الدواء الذي أعطيته لي؟”

 

 

كان هناك شخصان.

لكن هذا الشخص كان قوياً للغاية ، بعد معركة فوضوية ، انتهى الحراس بالاستلقاء على الأرض.

 

 

كان أحدهما استنساخ فانغ يوان لي شياو باي ، والآخر كان معلمه ، المعلم جيانغ.

 

 

 

حدق المعلم جيانغ في مشهد النهر في الليل وقال للي شياو باي: “تعال ، اكتب قصيدة واقرأها لي. لديك عشر خطوات من الوقت “.

كان لدى الشخص وجه قبيح وشرس المظهر ، كان لديه جسم كبير وواسع مع بشرته ذات اللون الأسود المزرق مثل سمكة القرش ، وكان هذا نتيجة لاستخدام غو جلد سمك القرش .

 

 

تشير الخطوات العشر إلى الوقت الذي يستغرقه الشخص العادي في المشي عشر خطوات.

الفصل 1870 سوف أتحمل المسؤولية

 

 

لم تكن موهبة لي شياو باي جيدة مثل الجسد الرئيسي ، ولكن خلال هذه الفترة من الجهد والتدريب المضني ، كان هناك تقدم كبير وكان قادرًا على قراءة سطرين على الفور.

 

 

كما كان يفكر ، استيقظت سو تشي هان بصوت خفيف.

بعد فترة من التفكير ، أضاف سطرين آخرين.

إذا تم اكتشاف سره ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية!

 

 

ظل المعلم جيانغ صامتًا لبعض الوقت قبل أن يهز رأسه: “الصغير باي ، لقد أحرزت تقدمًا هائلاً خلال هذا الوقت ، ولكن مع موهبتك ، ما زلت تفتقر للقتال من أجل منصب عالم عظيم.”

ألقت سو تشي هان نظرة عميقة على لي شياو باي ، أحمرار خدود غير طبيعي طفا على وجهها وهي تتنهد بعمق: “لقد فات الأوان ، معلمك بعيد بالفعل. الآن ، في نطاق عشرة لي ، هناك أنا وأنت فقط “.

 

استدار المعلم جيانغ ونظر إلى تلميذه المفضل ، وتحدث بابتسامة: “الصغير باي ، أنت لا تعرف الوضع برمته. يبدو اختيار العلماء العشرة العظماء وكأنه منافسة مجيدة على السطح ، لكنها في الواقع منافسة لتنمية مسئولي البلاط الإمبراطوري المستقبليين “.

 

“الباحث العظيم شين الذي تنافس مع الأستاذ جيانغ كان أحد العلماء العشرة العظماء في واحدة من الاختيارات. لكن موهبته السياسية ليست رائعة ، أو ربما ليس لديه خلفية قوية ، لذلك لا يزال في مرحلة ذروة الرتبة الخامسة “.

 

 

“أيها المعلم ، أعرف أن تشكيل القصيدة في غضون عشر خطوات هو اختبار الإمبراطور غو ون. أنشأ الإمبراطور غو ون اختبار اختيار العلماء ، وستختار البلاط الإمبراطوري عشرة علماء عظماء كل عشرين عامًا. تأليف هذه القصيدة هذا في عشر خطوات هو الاختبار الأول لاختيار الباحث. لقد نجحت بالفعل ، أيها المعلم ، فلماذا لا تنصحني بالمشاركة في الاختيار؟ ” سأل لي شياو باي في حيرة.

دعا المعلم جيانغ لي شياو باي وحده إلى ضفة النهر وتحدث معه لإقناع هذا الطالب بالتخلي عن اختيار العلماء العشرة الحاليين. كان في الواقع يبدي قلقًا عميقًا.

 

 

استدار المعلم جيانغ ونظر إلى تلميذه المفضل ، وتحدث بابتسامة: “الصغير باي ، أنت لا تعرف الوضع برمته. يبدو اختيار العلماء العشرة العظماء وكأنه منافسة مجيدة على السطح ، لكنها في الواقع منافسة لتنمية مسئولي البلاط الإمبراطوري المستقبليين “.

 

 

 

“المعلم ، أنت تتحدث عن الصعود الخالد؟” دهش لي شياو باي.

 

 

 

كان لي شياو باي يتصرف بشكل طبيعي فقط. في الواقع ، كان يعرف بالفعل كل شيء.

 

 

 

كانت حركة فانغ يوان القاتلة شكل السماء طريقة قوية لتفقد مغارة السماء ، حتى لو كانت مغارة الأدب العميق تحمل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد كانت عاجزة أمام التفتيش المستمر عن طريق شكل السماء من خارج مغارة السماء .

 

 

 

في كهف الأدب العميق هذا ، كان مسار المعلومات هو المسار الرئيسي ، في كل مرة يكتب فيها سيد الغو قطعة أدبية عظيمة ، سيكافأ من مغارة السماء .

لا يمكن القول إن المعلم جيانغ والباحث العظيم شين لم يكن لهما مستقبل. إذا تمكنا من حل لغز الصعود الخالد واجتياز المحنة بنجاح ، فسيصبحان أيضًا من أسياد الغو الخالدين.

 

 

في الأصل ، كانت مغارة السماء هذه مليئة بالعديد من القوات الفردية ، مع إنشاء أسياد الغو الخالدين لأراضي مستقلة. لكن لاحقًا ، ظهر شخص يُدعى الإمبراطور غو ون. كانت الكفاءة الطبيعية لهذا الشخص عالية للغاية ولديه موهبة غير مسبوقة ، وأصبح سيد غو خالد بسرعة مخيفة. في وقت لاحق ، قام بخطوة ضد أسياد الغو الخالدين الآخرين ، إما بقتلهم أو جعلهم يستسلمون. أنشأ البلاط الإمبراطوري ووضع السماء بأكملها تحت حكمه.

 

 

قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق لص القرش إلى الأمام.

في سنواته الأخيرة ، أنشأ عشرة علماء لاختيار أفضل المواهب في العالم كله ، ومنحهم الشرف والألقاب.

كانت حركة فانغ يوان القاتلة شكل السماء طريقة قوية لتفقد مغارة السماء ، حتى لو كانت مغارة الأدب العميق تحمل سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد كانت عاجزة أمام التفتيش المستمر عن طريق شكل السماء من خارج مغارة السماء .

 

لكن مغارة سماء الأدب العميق هذه كانت صغيرة عند مقارنتها بالمناطق الخمس ، وكانت مواردها محدودة للغاية. علاوة على ذلك ، سيطر البلاط الإمبراطوري الضخم على جميع المواد الخالدة تقريبًا ، وكان من الصعب للغاية ويكاد يائسًا لأشخاص مثل المعلم جيانغ والباحث العظيم شين أن يصبحوا من أسياد الغو الخالدين.

اختارت البلاط الإمبراطوري الأشخاص المناسبين من بين هؤلاء العلماء وجندتهم ، ومنحتهم الموارد ورفعتهم إلى أسياد غو خالدين، قبل تعيينهم كمسؤولين.

 

 

كانت سفينة حربية من خمسة طوابق تتحرك على نهر كبير يتدفق نحو الشرق.

على هذا النحو ، كان البلاط الإمبراطوري أقوى قوة عظمى في مغارة سماء الأدب العميق. كل مسؤول رفيع المستوى كان سيد غو خالد بدون استثناء.

“آنسة ، ما خطبك؟” بعد التأكد من الحالة المحيطة ، ذهب لي شياو باي لمساعدة الفتاة.

 

 

كان الإمبراطور الحالي بطبيعة الحال سيد غو خالد . وكان سيد الغو الخالد ذو المرتبة الثامنة الذي يحرس هذه المغارة هو الإمبراطور المتقاعد منذ ثلاثة أجيال.

كانت ابنة الوزير الإمبراطوري الحالي. كانت رشيقة وجميلة ومثقفة وأنيقة. إلى جانب جمالها ، تم الإشادة بها على موهبتها الأدبية. كان عقلها مليئًا بالقصائد ولديها معرفة جيدة بالسجلات التاريخية ، مما جعل معظم الرجال يشعرون بالخزي.

 

كان أحدهما استنساخ فانغ يوان لي شياو باي ، والآخر كان معلمه ، المعلم جيانغ.

نظرًا لأنها تنطوي على فرصة أن تصبح خالدًا ، بدا اختيار العلماء العشرة كمسابقة جميلة ، لكن التيارات الخفية كانت تفوح منها رائحة الدم.

 

 

 

كل قوة واجهت وقاتلت باستخدام جميع أنواع الروابط والعلاقات ، حاولوا الحصول على الموقف عن طريق الخطف أو الاحتيال.

استدار المعلم جيانغ ونظر إلى تلميذه المفضل ، وتحدث بابتسامة: “الصغير باي ، أنت لا تعرف الوضع برمته. يبدو اختيار العلماء العشرة العظماء وكأنه منافسة مجيدة على السطح ، لكنها في الواقع منافسة لتنمية مسئولي البلاط الإمبراطوري المستقبليين “.

 

وداست الخادمة على قدمها: “يا سيدتي الشابة ، لا تحاولي خداعي. هذا الدواء العشبي ليس له أي تأثير على إصاباتك ، لكنك دائمًا ما تكونين ضعيفة تجاه البرد منذ أن كنت طفلة ، إذا لم تشربي هذا الدواء الدافئ ، فقد تتضرر رئتاك. لذا ، يجب أن تشربي هذا الدواء “.

“الباحث العظيم شين الذي تنافس مع الأستاذ جيانغ كان أحد العلماء العشرة العظماء في واحدة من الاختيارات. لكن موهبته السياسية ليست رائعة ، أو ربما ليس لديه خلفية قوية ، لذلك لا يزال في مرحلة ذروة الرتبة الخامسة “.

كان هناك شخصان.

 

 

 

تجعدت حواجب سو تشي هان بشدة ، وغرق قلبها في الحضيض: “شيطان الطب ، أنت لا تزال على قيد الحياة!”

 

 

“معلمي هذا هو نفسه أيضًا. لقد كان ذات مرة أحد العلماء العشرة العظماء ، لكنه لم يتم تجنيده ليكون مسؤولاً “.

 

 

 

“موهبتي بالكاد تلبي معايير الاختيار. علاوة على ذلك ، أنا تلميذ أستاذي ولدي تأثيره ، لن يكون البلاط الإمبراطوري هكذا ، حتى لو تم اختياري ، ربما لن أكون مسؤولًا رفيع المستوى. على الأكثر ، سأكون مسؤولًا صغيرًا فقط سيضطر إلى العمل الجاد من أجل البلاط الإمبراطوري وهذا سيؤخر زراعتي. ليس لدي من يدعمني ، لذا ستستمر زراعتي في التأخير طوال حياتي “.

 

 

 

ربما رأى المعلم جيانغ والباحث العظيم شين هذا المستقبل ، لذلك لم يكونوا مستعدين ليصبحوا مسؤولين وتجولوا خارج البلاط الإمبراطوري. افتتح أحدهما مدرسة خاصة بينما كان الآخر يتجول في كل مكان “.

 

 

 

كان لي شياو باي واضحًا في ذهنه.

 

 

 

لا يمكن القول إن المعلم جيانغ والباحث العظيم شين لم يكن لهما مستقبل. إذا تمكنا من حل لغز الصعود الخالد واجتياز المحنة بنجاح ، فسيصبحان أيضًا من أسياد الغو الخالدين.

كان هناك شخصان.

 

 

لكن مغارة سماء الأدب العميق هذه كانت صغيرة عند مقارنتها بالمناطق الخمس ، وكانت مواردها محدودة للغاية. علاوة على ذلك ، سيطر البلاط الإمبراطوري الضخم على جميع المواد الخالدة تقريبًا ، وكان من الصعب للغاية ويكاد يائسًا لأشخاص مثل المعلم جيانغ والباحث العظيم شين أن يصبحوا من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

دعا المعلم جيانغ لي شياو باي وحده إلى ضفة النهر وتحدث معه لإقناع هذا الطالب بالتخلي عن اختيار العلماء العشرة الحاليين. كان في الواقع يبدي قلقًا عميقًا.

“أيها المعلم ، أعرف أن تشكيل القصيدة في غضون عشر خطوات هو اختبار الإمبراطور غو ون. أنشأ الإمبراطور غو ون اختبار اختيار العلماء ، وستختار البلاط الإمبراطوري عشرة علماء عظماء كل عشرين عامًا. تأليف هذه القصيدة هذا في عشر خطوات هو الاختبار الأول لاختيار الباحث. لقد نجحت بالفعل ، أيها المعلم ، فلماذا لا تنصحني بالمشاركة في الاختيار؟ ” سأل لي شياو باي في حيرة.

 

 

كان يعلم أن قوة لي شياو باي كانت منخفضة ، على الرغم من أنها حققت الحد الأدنى من المعايير ، لم يكن هناك أمل.

وقعت سو تشي هان في تردد عميق.

 

 

كان اختيار العلماء العشرة العظماء دوامة قتلت العديد من العلماء الشباب. بذل المعلم جيانغ جهودًا مضنية لتعليم وتوجيه لي شياو باي ، ولم يكن يريد أن يتورط هذا الطالب ويموت موتًا بائسًا.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يعرف أن لي شياو باي كان على دراية بكل شيء ، حتى أنه كان واضحًا كيف يصبح خالدًا.

ربما رأى المعلم جيانغ والباحث العظيم شين هذا المستقبل ، لذلك لم يكونوا مستعدين ليصبحوا مسؤولين وتجولوا خارج البلاط الإمبراطوري. افتتح أحدهما مدرسة خاصة بينما كان الآخر يتجول في كل مكان “.

 

 

لكن لا يزال يتعين أداء العرض.

 

 

هزت الخادمة رأسها بسرعة ، وشحب وجهها كالورق: “مستحيل! كان الدواء دائمًا في عيني. سيدتي الشابة ، يجب أن تصدقيني “.

طرح لي شياو باي الأسئلة أولاً ثم تبعها معربًا عن أسفه وعدم رغبته في الاستسلام. أخيرًا ، شكر المعلم جيانغ رسميًا وقال إنه على استعداد للتخلي عن هذا الاختيار ، وحتى التخلي عن الاختيارات المستقبلية.

كل قوة واجهت وقاتلت باستخدام جميع أنواع الروابط والعلاقات ، حاولوا الحصول على الموقف عن طريق الخطف أو الاحتيال.

 

 

“هذا الطفل يستحق التدريس!” شعر المعلم جيانغ بارتياح كبير وغادر بقلب مسترخي.

 

 

لكن مغارة سماء الأدب العميق هذه كانت صغيرة عند مقارنتها بالمناطق الخمس ، وكانت مواردها محدودة للغاية. علاوة على ذلك ، سيطر البلاط الإمبراطوري الضخم على جميع المواد الخالدة تقريبًا ، وكان من الصعب للغاية ويكاد يائسًا لأشخاص مثل المعلم جيانغ والباحث العظيم شين أن يصبحوا من أسياد الغو الخالدين.

تحرك لي شياو باي على طول ضفة النهر باتجاه طريق العودة إلى المنزل.

غطت سو تشي هان شفتيها واستدارت فجأة ، وضغطت على لي شياو باي على الأرض.

 

 

“يمكنني أن أصبح خالداً بنفسي. ولكن إذا خضعت على نحو متهور لصعود خالد بهذه السرعة ، فسوف يجعل ذلك بالتأكيد سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة يقظًا. سيحقق بالتأكيد وإذا وجد أي أدلة أو حتى مجرد أثر للشك ، فسأكون في خطر مميت “.

 

 

 

لم تكن هذه هي النتيجة التي أراد كل من لي شياو باي و فانغ يوان رؤيتها.

بعد فترة من التفكير ، أضاف سطرين آخرين.

 

 

استخدم فانغ يوان استبدال الروح ورتب هذا الاستنساخ سراً ، لي شياو باي ، لتوفير الوقت والسماح للاستنساخ بفتح الطريق ، وحتى السيطرة على مغارة سماء الأدب العميق هذه وحده.

واصلت سو تشي هان ارتداء ملابسها دون النظر إليه ، وكان صوتها هادئًا: “لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ منذ أن التقينا”.

 

“يمكنني أن أصبح خالداً بنفسي. ولكن إذا خضعت على نحو متهور لصعود خالد بهذه السرعة ، فسوف يجعل ذلك بالتأكيد سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة يقظًا. سيحقق بالتأكيد وإذا وجد أي أدلة أو حتى مجرد أثر للشك ، فسأكون في خطر مميت “.

 

ضحك شيطان الطب بصوت عالٍ: “بطبيعة الحال – أقوى مثير للشهوة الجنسية! يمكن أن يجعل الفتاة الأكثر عفة من أكثر الفاسقات بذيئة وفاحشة! ” (يا مؤلف منحرف انت ._.)

 

نظرًا لأنها تنطوي على فرصة أن تصبح خالدًا ، بدا اختيار العلماء العشرة كمسابقة جميلة ، لكن التيارات الخفية كانت تفوح منها رائحة الدم.

على الرغم من أن هذه كانت مجرد خطوة صغيرة ، إلا أنها إذا نجحت ، فمن المؤكد أنها ستوفر الكثير من وقت وطاقة فانغ يوان.

 

 

 

وبطبيعة الحال ، كانت هناك أيضًا خطة احتياطية.

 

 

 

عندما ينمو لي شياو باي إلى مرحلة معينة ، يمكنه التعاون مع الجسم الرئيسي في الخارج للتخطيط ضد سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة.

كان لي شياو باي ينتحب داخليًا عندما توقفت خطواته.

 

 

“لكن من السابق لأوانه ذلك.”

 

 

 

“يمكن اعتبار أنني قد أثبتت قدمي بسبب الأستاذ جيانغ. لقد درست بجد في هذه الفترة الزمنية واكتسبت بعض الشهرة. لكن هذه البيئة ليست كافية لمواصلة تقدمي “.

 

 

على الرغم من أن هذه كانت مجرد خطوة صغيرة ، إلا أنها إذا نجحت ، فمن المؤكد أنها ستوفر الكثير من وقت وطاقة فانغ يوان.

“إذا تم اختياري كعالم عظيم ، فستكون بالتأكيد نقطة انطلاق بالنسبة لي. لسوء الحظ ، ليس لدي قوة أو خلفية ، وليس لدي سوى معلم. بالتأكيد لن أحصل على نهاية جيدة إذا شاركت في الاختيار “.

كل قوة واجهت وقاتلت باستخدام جميع أنواع الروابط والعلاقات ، حاولوا الحصول على الموقف عن طريق الخطف أو الاحتيال.

 

تحرك لي شياو باي على طول ضفة النهر باتجاه طريق العودة إلى المنزل.

“في الواقع ، يعد الانضمام إلى البلاط الإمبراطوري أفضل مسار للزراعة. يتحكم البلاط الإمبراطوري في معظم المواد الخالدة ، حتى لو أصبحت خالدًا في المستقبل ، فسيكون من الصعب تحقيق أي شيء إضافي بدون موارد الزراعة هذه “.

ألقت سو تشي هان نظرة عميقة على لي شياو باي ، أحمرار خدود غير طبيعي طفا على وجهها وهي تتنهد بعمق: “لقد فات الأوان ، معلمك بعيد بالفعل. الآن ، في نطاق عشرة لي ، هناك أنا وأنت فقط “.

 

“حسنًا ، حسنًا ، أحضريه.” كانت سو تشي هان عاجزة ضد خادمتها الشخصية ، وأخذت الوعاء وأتمت كل شيء.

كان لي شياو باي ينتحب داخليًا عندما توقفت خطواته.

 

 

أظهرت عيون شيطان الطب كراهية عميقة: “كل الشكر لابن عمك الأكبر ، لن أعيش طويلا. لكن القدرة على تذوق جسد السيدة سو قبل أن أموت سوف يستحق كل هذا العناء “.

رأى شخصًا مستلقيًا على شجيرة على ضفاف النهر.

 

 

 

“آنسة ، ما خطبك؟” بعد التأكد من الحالة المحيطة ، ذهب لي شياو باي لمساعدة الفتاة.

كان لي شياو باي يتصرف بشكل طبيعي فقط. في الواقع ، كان يعرف بالفعل كل شيء.

 

 

عندما حمل الفتاة الفاقدة للوعي إلى الشاطئ ، اكتشف بشكل صادم أن هذا الشخص كان في الواقع سو تشي هان!

 

 

ضحك لص القرش بشكل شرير: “سيدة سو ، أنا لست ندًا لك ولكن هذا كان قبل أن تشربي هذا الدواء. ألا تشعرين بخدر أطرافك؟ ”

“ماذا حدث؟”

طرح لي شياو باي الأسئلة أولاً ثم تبعها معربًا عن أسفه وعدم رغبته في الاستسلام. أخيرًا ، شكر المعلم جيانغ رسميًا وقال إنه على استعداد للتخلي عن هذا الاختيار ، وحتى التخلي عن الاختيارات المستقبلية.

 

تغير تعبير سو تشي هان على الفور.

“سو تشي هان هذه هي ابنة المستشار سو الحالي رفيع المستوى ، وهي مسؤولة عن مسابقة اختيار العشرة علماء عظماء الحالية. لقد أصيبت في الواقع لدرجة أنها فقدت وعيها! ”

ابتسمت سو تشي هان بمرارة: “ما هو تأثير الأدوية العشبية الشائعة على إصاباتي؟ إنه فقط لتهدئة نفسي ، لا يهم حتى لو شربته “.

 

 

“المستشار سو هو سيد غو خالد بالرتبة السادسة ، وسو تشي هان هي أيضًا مسؤولة مستقبلية محددة سلفًا للبلاط الإمبراطوري ، ولديها بالتأكيد أساليب خالدة لحمايتها. لكنها وقعت في الواقع في مثل هذا المأزق ، فالتيارات الخفية لاختيار العلماء العشرة هذه عميقة جدًا حقًا “.

 

 

 

داخل مغارة سماء الأدب العميق ، يمكن أن يصبح الرجال والنساء خالدين دون تمييز ، ويمكن أن يصبح كلاهما مسؤولين أيضًا ، بطبيعة الحال. كانت العديد من النساء أكثر موهبة من الرجال.

 

 

على هذا النحو ، كان البلاط الإمبراطوري أقوى قوة عظمى في مغارة سماء الأدب العميق. كل مسؤول رفيع المستوى كان سيد غو خالد بدون استثناء.

انتشر عدد كبير من المدارس والمعاهد الخاصة للفتيات في جميع أنحاء مغارة سماء الأدب العميق.

 

 

 

ومن الطبيعي أن العشرة من العلماء العظماء لم يكونوا ذكورًا فحسب ، بل كان من بينهم نساء أيضًا.

 

 

بعد ذلك ، أصبح الكهف أكثر دفئًا مثل هبوب ريح لطيفة على وجهه ، وتساقطت أمطار خفيفة حيث أصبح أكثر دفئًا ورطوبة.

كما كان يفكر ، استيقظت سو تشي هان بصوت خفيف.

لم يكن هذا شيئًا على الإطلاق يريده.

 

“ماذا حدث؟”

“قمت بإنقاذي؟” نظرت إلى لي شياو باي بنظرة ساخنة.

“موهبتي بالكاد تلبي معايير الاختيار. علاوة على ذلك ، أنا تلميذ أستاذي ولدي تأثيره ، لن يكون البلاط الإمبراطوري هكذا ، حتى لو تم اختياري ، ربما لن أكون مسؤولًا رفيع المستوى. على الأكثر ، سأكون مسؤولًا صغيرًا فقط سيضطر إلى العمل الجاد من أجل البلاط الإمبراطوري وهذا سيؤخر زراعتي. ليس لدي من يدعمني ، لذا ستستمر زراعتي في التأخير طوال حياتي “.

 

 

فكر لي شياو باي: “لماذا هناك شيء خاطئ في هذه النظرة؟”

 

 

فكر لي شياو باي: “لماذا هناك شيء خاطئ في هذه النظرة؟”

أومأ برأسه وكان على وشك التحدث.

ظل المعلم جيانغ صامتًا لبعض الوقت قبل أن يهز رأسه: “الصغير باي ، لقد أحرزت تقدمًا هائلاً خلال هذا الوقت ، ولكن مع موهبتك ، ما زلت تفتقر للقتال من أجل منصب عالم عظيم.”

 

 

غطت سو تشي هان شفتيها واستدارت فجأة ، وضغطت على لي شياو باي على الأرض.

 

 

ربما رأى المعلم جيانغ والباحث العظيم شين هذا المستقبل ، لذلك لم يكونوا مستعدين ليصبحوا مسؤولين وتجولوا خارج البلاط الإمبراطوري. افتتح أحدهما مدرسة خاصة بينما كان الآخر يتجول في كل مكان “.

“هذا ، ما الذي تحاولين فعله؟” تشدد جسد لي شياو باي ، كان مشوشًا قليلاً ، ما الذي كانت تخطط له؟

 

 

 

جلست سو تشي هان على جسده وبدأت في خلع ملابسها على عجل.

 

 

وداست الخادمة على قدمها: “يا سيدتي الشابة ، لا تحاولي خداعي. هذا الدواء العشبي ليس له أي تأثير على إصاباتك ، لكنك دائمًا ما تكونين ضعيفة تجاه البرد منذ أن كنت طفلة ، إذا لم تشربي هذا الدواء الدافئ ، فقد تتضرر رئتاك. لذا ، يجب أن تشربي هذا الدواء “.

كان لي شياو باي في حيرة من أمره وقال وهو يتلعثم: “آنسة سو ، آنسة سو ، كوني محترمة من فضلك !”

اختارت البلاط الإمبراطوري الأشخاص المناسبين من بين هؤلاء العلماء وجندتهم ، ومنحتهم الموارد ورفعتهم إلى أسياد غو خالدين، قبل تعيينهم كمسؤولين.

 

 

 

 

 

 

توقفت حركات سو تشي هان مؤقتًا مع تضييق عينيها: “هل تعرفني؟”

 

 

الليتيف العميق

ابتلع لي شياو باي لعابه ، وامتلأت جبهته بالعرق البارد: “آنسة سو ، أنت تختارين العشرة علماء العظماء ، بالطبع أنا أعرفك. الآنسة سو ، أنا طالب المدرس جيانغ وقد انفصلت عن المعلم جيانغ في وقت سابق “.

 

 

 

كان لي شياو باي خائفًا حقًا ، وكانت سو تشي هان قد احتلت المرتبة الخامسة في ذروة مرحلة الزراعة ، ولم يكن ندًا لها.

تغير تعبير سو تشي هان على الفور.

 

على هذا النحو ، كان البلاط الإمبراطوري أقوى قوة عظمى في مغارة سماء الأدب العميق. كل مسؤول رفيع المستوى كان سيد غو خالد بدون استثناء.

في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى كلاهما على ضفاف النهر. كانت سو تشي هان في حالة غريبة ، ذكر لي شياو باي المعلم جيانغ لمنع نفسه من التعرض للأذى.

 

 

 

ألقت سو تشي هان نظرة عميقة على لي شياو باي ، أحمرار خدود غير طبيعي طفا على وجهها وهي تتنهد بعمق: “لقد فات الأوان ، معلمك بعيد بالفعل. الآن ، في نطاق عشرة لي ، هناك أنا وأنت فقط “.

تشير الخطوات العشر إلى الوقت الذي يستغرقه الشخص العادي في المشي عشر خطوات.

 

وقعت سو تشي هان في تردد عميق.

“ماذا تحاولين أن تفعلي؟ آه!” تم ضرب لي شياو باي بلطف من قبل سو تشي هان وسقط في حالة ذهول.

“ماذا تحاولين أن تفعلي؟ آه!” تم ضرب لي شياو باي بلطف من قبل سو تشي هان وسقط في حالة ذهول.

 

في الوقت الحاضر ، لم يكن هناك سوى كلاهما على ضفاف النهر. كانت سو تشي هان في حالة غريبة ، ذكر لي شياو باي المعلم جيانغ لمنع نفسه من التعرض للأذى.

لم يكن هذا شيئًا على الإطلاق يريده.

داخل مغارة سماء الأدب العميق ، يمكن أن يصبح الرجال والنساء خالدين دون تمييز ، ويمكن أن يصبح كلاهما مسؤولين أيضًا ، بطبيعة الحال. كانت العديد من النساء أكثر موهبة من الرجال.

 

تنهدت سو تشي هان لكنها ما زالت تقف خلف درابزين السفينة وتراقب النهر المتدفق.

وفقًا لخطته ، يمكن أن ينمو بثبات. لكن الآن ، أصبح مثل اللحم على لوح التقطيع ، يمكن للآخرين أن يفعلوا ما يريدون به.

كان تعبير سو تشي هان باهتًا حيث تراجعت خطوة إلى الوراء: “ما الدواء الذي أعطيته لي؟”

 

 

إذا تم اكتشاف سره ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية!

إذا تم اكتشاف سره ، فسيكون ذلك سيئًا للغاية!

 

كان لي شياو باي خائفًا حقًا ، وكانت سو تشي هان قد احتلت المرتبة الخامسة في ذروة مرحلة الزراعة ، ولم يكن ندًا لها.

أراد لي شياو باي أن يظل صريح الذهن ، لكن أساليب سو تشي هان كانت فريدة من نوعها. لقد استخدم كل قوته للنضال لكنه لم يستطع التزحزح.

عندما حمل الفتاة الفاقدة للوعي إلى الشاطئ ، اكتشف بشكل صادم أن هذا الشخص كان في الواقع سو تشي هان!

 

 

في حالته المذهلة ، شعر وكأنه هبط في كهف جليدي ، بعد ذلك ، بدا الأمر وكأنه سقط في أمواج مستعرة ، تتحرك صعودًا وهبوطًا.

لفت الخادمة شفتيها: “آنسة يونغ ، أنا لا أفهم هذه القوانين الإمبراطورية ولكن يجب أن تأخذي دوائك الآن.”

 

بعد فترة من التفكير ، أضاف سطرين آخرين.

بعد ذلك ، أصبح الكهف أكثر دفئًا مثل هبوب ريح لطيفة على وجهه ، وتساقطت أمطار خفيفة حيث أصبح أكثر دفئًا ورطوبة.

كانت ابنة الوزير الإمبراطوري الحالي. كانت رشيقة وجميلة ومثقفة وأنيقة. إلى جانب جمالها ، تم الإشادة بها على موهبتها الأدبية. كان عقلها مليئًا بالقصائد ولديها معرفة جيدة بالسجلات التاريخية ، مما جعل معظم الرجال يشعرون بالخزي.

 

شعرت أن جسدها كله بدأ بالتخدير.

أخيرًا ، شعر وكأنه تحول إلى شلال ، مع انفجار غزير ، أغمي عليه من المتعة.

 

 

“موهبتي بالكاد تلبي معايير الاختيار. علاوة على ذلك ، أنا تلميذ أستاذي ولدي تأثيره ، لن يكون البلاط الإمبراطوري هكذا ، حتى لو تم اختياري ، ربما لن أكون مسؤولًا رفيع المستوى. على الأكثر ، سأكون مسؤولًا صغيرًا فقط سيضطر إلى العمل الجاد من أجل البلاط الإمبراطوري وهذا سيؤخر زراعتي. ليس لدي من يدعمني ، لذا ستستمر زراعتي في التأخير طوال حياتي “.

من يعرف كم مضى ، استيقظ ببطء.

 

 

 

كان مرهقًا للغاية وظهرت آثار ضعف في جسده.

انتشر عدد كبير من المدارس والمعاهد الخاصة للفتيات في جميع أنحاء مغارة سماء الأدب العميق.

 

 

فتش الوضع بسرعة ورأى ملابسه ممزقة بالكامل بالفعل وكان مستلقيًا داخل كهف.

 

 

 

كانت سو تشي هان في خضم ارتداء ملابسها بجانبه.

 

 

“لكن من السابق لأوانه ذلك.”

“آنسة … آنسة سو …” فتح لي شياو باي فمه بالكاد ، حتى أنه لم يكن لديه القوة للتحدث كثيرًا.

“معلمي هذا هو نفسه أيضًا. لقد كان ذات مرة أحد العلماء العشرة العظماء ، لكنه لم يتم تجنيده ليكون مسؤولاً “.

 

 

واصلت سو تشي هان ارتداء ملابسها دون النظر إليه ، وكان صوتها هادئًا: “لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ منذ أن التقينا”.

“نهر اليشم يمتد عبر الأرض ، ليعكس قلب اليشم الأحمر للناس! من الصعب تخيل موهبة الإمبراطور غو ون التي لا تضاهى. يمكنه بالفعل كتابة مثل هذا البيت عندما كان عمره سبع سنوات فقط “. تنهدت سو تشي هان بينما كانت تحدق في النهر الشاسع.

 

“في الواقع ، يعد الانضمام إلى البلاط الإمبراطوري أفضل مسار للزراعة. يتحكم البلاط الإمبراطوري في معظم المواد الخالدة ، حتى لو أصبحت خالدًا في المستقبل ، فسيكون من الصعب تحقيق أي شيء إضافي بدون موارد الزراعة هذه “.

“استرخ ، أنا …” توقفت مؤقتًا لأنها لم تتمكن أخيرًا من إخفاء الاضطراب في قلبها ، بل إن صوتها كان يرتجف قليلاً: “سأتحمل المسؤولية”.

تجعدت حواجب سو تشي هان بشدة ، وغرق قلبها في الحضيض: “شيطان الطب ، أنت لا تزال على قيد الحياة!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط