نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1878

1878 منقذ العالم الصغير دو

1878 منقذ العالم الصغير دو

الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو

“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.

 

جلس محارب النسر على الأرض ، وكان لديه تعبير شاحب: “يبدو أنه لا يسعنا سوى انتظار التعزيزات. آمل أن يتمكنوا من الوصول قريبًا “.

مغارة سماء كارثة الوحش ، مدينة النسر المقدسة.

بام.

 

ابتسم محارب النسر: “الصغير دو ، ملاحظتك صحيحة. لكن لا تكن متفائلاً للغاية ، فهذه التماسيح الصفراء لا تستطيع الاقتراب بسبب هذا المذبح. إنه قديم للغاية، تقول الأساطير أن الجيل الأول من ملك وحوش القتال رتبه هنا ، وجزء من قوته محكم في الداخل “.

من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.

” اللعنة.” صر دو الصغير على أسنانه ، فجأة ، شهق: “انتظر ، عمي ، أليس هذا غريباً؟ لماذا هذه التماسيح تحيط بهذا المكان فقط ولكنها لا تهاجمنا؟ قد يكون النسر في السماء فخورًا ولا يشعر وكأنه يحتاج أن يهاجمنا ، ولكن لماذا تنتظر تماسيح التربة الصفراء في الخارج ، يبدو أنها تتجنب شيئًا ما “.

 

أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.

في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.

 

 

 

في هذه الحياة ، كانت مدينة النسر المقدسة حاليًا في وضع رهيب.

 

 

لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.

تحولت المدينة بأكملها إلى مملكة مستنقعات ، وانتقلت تماسيح التربة الصفراء في المستنقع ، واصطادت الناس في المدينة.

 

 

رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”

دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.

 

 

تحدث دو الصغير بصوت أعلى وأعلى صوتًا وهو يبكي في النهاية.

أصابه نسر مقفر قديم ، وكان لا يزال يطير في السماء ، إذا ظهر أي محارب ، فسوف يغوص ويهاجم.

“هذا صحيح ، أنت منقذ العالم.”

 

“كيف يمكن حصول هذا!” كان محارب النسر مغمورًا بالدماء ، ورقد في الوحل بينما كان يشاهد شعبه يذبح ، كان غاضبًا ومصدومًا.

 

 

 

لا أحد يستطيع أن يتخيل أن مثل هذه المجموعة الكبيرة من الوحوش الشرسة ستهاجم مدينة النسر المقدسة فجأة.

 

 

 

كانت لا تزال سلمية في وقت سابق ، كانت هذه المدينة هادئة وصاخبة ، لكنها تحولت في لحظة إلى مسلخ دموي.

 

 

 

“لا ، لا يمكنني مشاهدة هذا يحدث ، أحتاج إلى إيقاف كل شيء!” كافح محارب النسر من أجل النهوض ، وأراد الوقوف لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، وسقط أرضًا مرة أخرى.

“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.

 

 

عندما كان على وشك السقوط على الأرض ، تمسكت ذراع شابة وعضلية بـ محارب النسر.

 

 

 

“العم النسر ، لا يمكنك القتال بعد الآن ، إذا واصلت ، سوف تموت.” قال صوت شاب.

لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.

 

“العم النسر ، دعني أفعل ذلك!” كانت عيون دو الصغير مشرقة عندما تحدث بتصميم.

التفت محارب النسر لإلقاء نظرة على الشاب الذي دعمه ، ابتسم بمرارة: “الصغير دو ، شكرا لإنقاذ حياتي. لكنني لورد مدينة النسر المقدسة ، لا أستطيع أن أشاهد كارثة الوحوش تستمر في التسبب في الدمار ، ولا يمكنني السماح لشعبي أن يصبح طعامًا لهذه الوحوش “.

 

 

“الصغير … الصغير دو ؟!” تلعثم محارب النسر.

“العم النسر ، دعني أفعل ذلك!” كانت عيون دو الصغير مشرقة عندما تحدث بتصميم.

كان محارب النسر قد أغمي عليه بالفعل في وقت سابق ، عندما استيقظ ، رأى الصغير دو بجانبه.

 

 

“أنت؟” نظر محارب النسر إلى الإصابة في صدر الصغير دو ، هز رأسه: “الصغير دو ، أنت لست عضوًا في مدينة النسر المقدسة ، لقد أتيت إلى هنا لأنني دعوتك للحضور والتجول في المدينة لرد امتنانك لإنقاذ حياتي. لقد أصبت بالفعل لإنقاذي ، فأنت لست ندًا لهذه الوحوش ، غادر بسرعة! اذهب الآن! ”

 

 

 

“لا ، لن أغادر ، أريد القتال معك يا عم. دعنا نهزم هذه الوحوش الشريرة “. هز دو الصغير رأسه.

أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.

 

شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”

تأثر محارب النسر ، وربت على كتف الصغير دو ، قال بفرح: “لورد مدينة جرف الجبل أخذ تلميذًا جيدًا حقًا. لماذا لا أجد تلميذا مثلك؟ الصغير دو ، ما زلت صغيرًا جدًا ، لديك مستقبل أكثر إشراقًا مني ، لا يمكنك أن تموت هنا. أريدك أن تعدني بشيء ، بعد أن تغادر هنا ، انتظر وصول تعزيزات النقابة ، ثم تعال واسترجع جثتي. تذكر ، أريد أن أدفن في الحديقة. ”

عندما رأى أن الصغير دو كان ينزف ويكتسب المزيد من الجروح ، شعر بألم عميق.

 

 

“أيها العم!” تحولت عيون الصغير دو إلى اللون الأحمر ، وشوهدت الدموع في عينيه ، واختنق بالدموع ولم يستطع الكلام.

“تنهد!” تنهد محارب النسر بعمق: “يبدو أننا لا نستطيع هزيمة هذا النسر في معركة أمامية.”

 

 

“غادر بسرعة !!” بذل محارب النسر قوته فجأة وسحب يد الصغير دو بعيدًا ، طار في السماء.

من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.

 

“يبدو أنه يريد أن يعطيها لوارث. هناك العديد من المذابح الأخرى في المدن الرئيسية الأخرى ، وكل من يمكنه جمع كل هذه القوى سيحصل على قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ” قال محارب النسر ببطء.

تحول إلى نسر فضي مصاب بجروح بالغة مرة أخرى وهو يتجه نحو النسر القديم المقفر في السماء.

 

 

 

“إن أسياد الغو الخالدين هنا مختلفون حقًا عن الآخرين ، فهم على استعداد للتضحية بأرواحهم من أجل البشر.” تنهد دو الصغير في قلبه ، وشعر بالتأثر.

 

 

كان فانغ يوان قاسياً مع الآخرين ، لكنه كان أكثر قسوة مع نفسه.

“ولكن لا فائدة من ذلك ، فقد رعا جسدي الرئيسي هذا النسر القديم المقفر عمدًا للتعامل معك.”

إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.

 

استدار دو الصغير بتعبير فرح: “عمي ، كنت على حق. لقد ورثت قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ”

مغارة سماء كارثة الوحش لم تكن مغارة سماء الأدب العميق ، كان هناك قيود قليلة هنا. بعد أن تلقى الصغير دو دعوة محارب النسر ، أبلغ الجسد الرئيسي وأقام هذا الفخ.

شاهد محارب النسر بقلب يخفق ، قاتل بنفسه دون أي خوف ، ولكن عندما شاهد الصغير دو يقاتل ، أصبح قلقًا للغاية ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بتحذيرات بسبب توتره الشديد.

 

“معجزة! هذه معجزة!!” كان رد فعل محارب النسر وهو يرفع رأسه نحو السماء ، وأصبح سعيدًا للغاية.

كانت هذه فرصة عظيمة.

 

 

“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.

لأن الميراث الحقيقي لـ كارثة الوحش تم تقسيمه إلى عدة أجزاء محفوظة في المدن الرئيسية لمغارة سماء كارثة الوحش.

لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.

 

دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.

لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.

إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.

 

“عمي ، أنت مستيقظ!” شعر دو الصغير بسعادة غامرة.

أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.

“الصغير دو ، لماذا لم تغادر ؟!” أصيب محارب النسر بالصدمة والقلق الشديد.

 

 

إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.

 

 

كانت هذه فرصة عظيمة.

لم يكن محارب النسر ندًا للنسر القديم المقفر ، وسرعان ما وقع في وضع غير مؤات.

 

 

استدار دو الصغير بتعبير فرح: “عمي ، كنت على حق. لقد ورثت قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ”

هاجم النسر القديم المقفر مرة أخرى ، على وشك أن ينقر على محارب النسر حتى الموت ، عندما تحول الصغير دو إلى نسر ذيل السهم مرة أخرى وأنقذه في لحظة الحياة والموت.

 

 

 

“الصغير دو ، لماذا لم تغادر ؟!” أصيب محارب النسر بالصدمة والقلق الشديد.

 

 

 

“عمي ، كيف يمكنني رؤيتك تموت هنا؟ كيف يمكنني السماح للجميع بالدخول في مثل هذا الخطر العظيم؟ حتى لو اضطررت للتضحية بحياتي ، حتى لو جف دمي ، سأقاتل حتى النهاية! ” قال دو الصغير بتصميم حازم.

هاجم النسر القديم المقفر مرة أخرى ، على وشك أن ينقر على محارب النسر حتى الموت ، عندما تحول الصغير دو إلى نسر ذيل السهم مرة أخرى وأنقذه في لحظة الحياة والموت.

 

ابتسم محارب النسر: “الصغير دو ، ملاحظتك صحيحة. لكن لا تكن متفائلاً للغاية ، فهذه التماسيح الصفراء لا تستطيع الاقتراب بسبب هذا المذبح. إنه قديم للغاية، تقول الأساطير أن الجيل الأول من ملك وحوش القتال رتبه هنا ، وجزء من قوته محكم في الداخل “.

“الصغير دو …” كان محارب النسر عاجزًا عن الكلام ، وكان ضعيفًا للغاية الآن ، وعاد إلى الشكل البشري حيث أمسكت به مخالب الصغير دو.

“لم يمض وقت طويل ، لم تأت تعزيزات النقابة ، بعد أن هاجمنا النسر ، ظل يطير في السماء بدلاً من ملاحقتنا”. أجاب الصغير دو .

 

 

قاتل دو الصغير ضد النسر القديم المقفر لكنه لم يكن ندًا له.

 

 

 

لكن النسر القديم كان بيدق الجسد الرئيسي في البداية ، وغالبًا ما دخل الصغير دو في مواقف خطيرة حيث كانت حياته على المحك ، فقد أصيب باستمرار ولكنه تمكن من التراجع في كل مرة.

 

 

“الصغير دو ، لماذا لم تغادر ؟!” أصيب محارب النسر بالصدمة والقلق الشديد.

شاهد محارب النسر بقلب يخفق ، قاتل بنفسه دون أي خوف ، ولكن عندما شاهد الصغير دو يقاتل ، أصبح قلقًا للغاية ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بتحذيرات بسبب توتره الشديد.

من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.

 

 

عندما رأى أن الصغير دو كان ينزف ويكتسب المزيد من الجروح ، شعر بألم عميق.

إذا لم يستطع أن يصبح وحشًا خالدًا ، فلن يكون قادرًا على التحكم في الموقف.

 

 

لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.

ولكن في الخارج ، عبس الصغير دو وهو يلقي بقبضته على الأرض: “تبا! هل سننتظر هنا حتى تأتي التعزيزات؟ اين نحن؟ لماذا يوجد مذبح هنا؟ ”

 

ابتسم محارب النسر: “الصغير دو ، ملاحظتك صحيحة. لكن لا تكن متفائلاً للغاية ، فهذه التماسيح الصفراء لا تستطيع الاقتراب بسبب هذا المذبح. إنه قديم للغاية، تقول الأساطير أن الجيل الأول من ملك وحوش القتال رتبه هنا ، وجزء من قوته محكم في الداخل “.

كان فانغ يوان قاسياً مع الآخرين ، لكنه كان أكثر قسوة مع نفسه.

 

“ولكن لا فائدة من ذلك ، فقد رعا جسدي الرئيسي هذا النسر القديم المقفر عمدًا للتعامل معك.”

كنسخة له ، كان الصغير دو يمتلك نفس الأسلوب والشخصية.

 

 

كان محارب النسر قد أغمي عليه بالفعل في وقت سابق ، عندما استيقظ ، رأى الصغير دو بجانبه.

كانت هذه جروحًا وإصابات حقيقية ، وقد تأثر محارب النسر تمامًا به.

 

 

“لا ، لا يمكنني مشاهدة هذا يحدث ، أحتاج إلى إيقاف كل شيء!” كافح محارب النسر من أجل النهوض ، وأراد الوقوف لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، وسقط أرضًا مرة أخرى.

كان الصغير دو قد أصبح سيد غو خالدًا ، وكان محارب وحوش قتال جديدًا ، وأصغرهم في نقابة وحوش القتال. مع هذا المستوى من القوة ، لم يكن بالتأكيد ند النسر القديم المقفر.

دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.

 

“همم؟” حدق محارب النسر بعينين واسعتين ، فتح فمه وضاعت الكلمات: “ماذا ، ما الذي يحدث ؟!”

بعد فترة من القتال ، صُدم من قبل النسر القديم المقفر وسقط في قصر لورد المدينة .

كانت هذه فرصة عظيمة.

 

 

كان هذا بطبيعة الحال خطته ، فقد سقط الصغير دو بشدة وتحطم على الأرض ، ودخل مذبح الأرض.

مغارة سماء كارثة الوحش ، مدينة النسر المقدسة.

 

 

كان محارب النسر قد أغمي عليه بالفعل في وقت سابق ، عندما استيقظ ، رأى الصغير دو بجانبه.

“حسنًا عمي.” خطا دو الصغير خطوات كبيرة وسرعان ما وصل إلى المذبح.

 

 

“عمي ، أنت مستيقظ!” شعر دو الصغير بسعادة غامرة.

الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو

 

شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”

لم يستطع محارب النسر والصغير دو أن يتحولوا إلى وحوش خالدة ، ولم يتمكنوا من محاربة الوحشين المقفرين ، كان عليهم التراجع.

 

“لا ، لن أغادر ، أريد القتال معك يا عم. دعنا نهزم هذه الوحوش الشريرة “. هز دو الصغير رأسه.

“لم يمض وقت طويل ، لم تأت تعزيزات النقابة ، بعد أن هاجمنا النسر ، ظل يطير في السماء بدلاً من ملاحقتنا”. أجاب الصغير دو .

“إن أسياد الغو الخالدين هنا مختلفون حقًا عن الآخرين ، فهم على استعداد للتضحية بأرواحهم من أجل البشر.” تنهد دو الصغير في قلبه ، وشعر بالتأثر.

 

 

“تنهد!” تنهد محارب النسر بعمق: “يبدو أننا لا نستطيع هزيمة هذا النسر في معركة أمامية.”

شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”

 

 

حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”

كان بإمكانه فقط محاربة تماسيح التربة الصفراء وإنقاذ جميع المواطنين واحدًا تلو الآخر ، وكانت الكفاءة منخفضة جدًا.

 

 

“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.

 

 

مغارة سماء كارثة الوحش ، مدينة النسر المقدسة.

إذا لم يستطع أن يصبح وحشًا خالدًا ، فلن يكون قادرًا على التحكم في الموقف.

“تنهد!” تنهد محارب النسر بعمق: “يبدو أننا لا نستطيع هزيمة هذا النسر في معركة أمامية.”

 

 

كان بإمكانه فقط محاربة تماسيح التربة الصفراء وإنقاذ جميع المواطنين واحدًا تلو الآخر ، وكانت الكفاءة منخفضة جدًا.

رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”

 

 

لم يكن هناك خيار ، كان عليهم أن يفعلوا ذلك.

 

 

 

لكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، وجدوا أن عددًا كبيرًا من تماسيح التربة الصفراء قد تشكلت في مجموعة ، وقد أغلقوا جميع المداخل.

 

 

 

كان هناك اثنان من التماسيح الصفراء المقفرة.

عندما كان على وشك السقوط على الأرض ، تمسكت ذراع شابة وعضلية بـ محارب النسر.

 

“كيف يمكن حصول هذا!” كان محارب النسر مغمورًا بالدماء ، ورقد في الوحل بينما كان يشاهد شعبه يذبح ، كان غاضبًا ومصدومًا.

لم يستطع محارب النسر والصغير دو أن يتحولوا إلى وحوش خالدة ، ولم يتمكنوا من محاربة الوحشين المقفرين ، كان عليهم التراجع.

 

 

شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”

جلس محارب النسر على الأرض ، وكان لديه تعبير شاحب: “يبدو أنه لا يسعنا سوى انتظار التعزيزات. آمل أن يتمكنوا من الوصول قريبًا “.

 

 

 

“لن يفعلوا”. فكر الصغير دو في نفسه: “وفقًا لخططي ، سيتم إعاقة التعزيزات ، ولا يزال لدي بعض الوقت لتنفيذ خططي”.

 

 

لأن الميراث الحقيقي لـ كارثة الوحش تم تقسيمه إلى عدة أجزاء محفوظة في المدن الرئيسية لمغارة سماء كارثة الوحش.

ولكن في الخارج ، عبس الصغير دو وهو يلقي بقبضته على الأرض: “تبا! هل سننتظر هنا حتى تأتي التعزيزات؟ اين نحن؟ لماذا يوجد مذبح هنا؟ ”

حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”

 

أصابه نسر مقفر قديم ، وكان لا يزال يطير في السماء ، إذا ظهر أي محارب ، فسوف يغوص ويهاجم.

أجاب محارب النسر: “نحن الآن تحت قصر لورد المدينة. بالنسبة لهذا المذبح … ”

ثم ، في اللحظة التالية!

 

“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.

قبل أن ينتهي ، تدخل الصغير دو.

بعد فترة من القتال ، صُدم من قبل النسر القديم المقفر وسقط في قصر لورد المدينة .

 

 

تم رفع حواجب الصغير دو: “أعتقد أن هناك مساحة كبيرة أسفل قصر لورد المدينة. لقد وجدتها ، يمكننا التحرك تحت الأرض وتجاوز تماسيح التربة الصفراء للهروب “.

رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”

 

دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.

هز محارب النسر رأسه: “لا فائدة. تغطي هذه المنطقة تحت الأرض فقط قصر لورد المدينة ، ولا يمكننا الذهاب إلى المدينة الخارجية. تماسيح التربة الصفراء هذه ماهرة أيضًا في الحفر تحت الأرض ، وغالبًا ما تعيش في المستنقعات بعد كل شيء “.

“أيها العم!” تحولت عيون الصغير دو إلى اللون الأحمر ، وشوهدت الدموع في عينيه ، واختنق بالدموع ولم يستطع الكلام.

 

 

” اللعنة.” صر دو الصغير على أسنانه ، فجأة ، شهق: “انتظر ، عمي ، أليس هذا غريباً؟ لماذا هذه التماسيح تحيط بهذا المكان فقط ولكنها لا تهاجمنا؟ قد يكون النسر في السماء فخورًا ولا يشعر وكأنه يحتاج أن يهاجمنا ، ولكن لماذا تنتظر تماسيح التربة الصفراء في الخارج ، يبدو أنها تتجنب شيئًا ما “.

 

 

لكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، وجدوا أن عددًا كبيرًا من تماسيح التربة الصفراء قد تشكلت في مجموعة ، وقد أغلقوا جميع المداخل.

ابتسم محارب النسر: “الصغير دو ، ملاحظتك صحيحة. لكن لا تكن متفائلاً للغاية ، فهذه التماسيح الصفراء لا تستطيع الاقتراب بسبب هذا المذبح. إنه قديم للغاية، تقول الأساطير أن الجيل الأول من ملك وحوش القتال رتبه هنا ، وجزء من قوته محكم في الداخل “.

تأثر محارب النسر ، وربت على كتف الصغير دو ، قال بفرح: “لورد مدينة جرف الجبل أخذ تلميذًا جيدًا حقًا. لماذا لا أجد تلميذا مثلك؟ الصغير دو ، ما زلت صغيرًا جدًا ، لديك مستقبل أكثر إشراقًا مني ، لا يمكنك أن تموت هنا. أريدك أن تعدني بشيء ، بعد أن تغادر هنا ، انتظر وصول تعزيزات النقابة ، ثم تعال واسترجع جثتي. تذكر ، أريد أن أدفن في الحديقة. ”

 

 

“الجيل الأول من ملك وحوش القتال؟ لماذا ختم قوته؟ ” سأل دو الصغير بفضول.

لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.

 

 

“يبدو أنه يريد أن يعطيها لوارث. هناك العديد من المذابح الأخرى في المدن الرئيسية الأخرى ، وكل من يمكنه جمع كل هذه القوى سيحصل على قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ” قال محارب النسر ببطء.

“لا ، لن أغادر ، أريد القتال معك يا عم. دعنا نهزم هذه الوحوش الشريرة “. هز دو الصغير رأسه.

 

الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو

رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”

“هذا صحيح ، أنت منقذ العالم.”

 

من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.

ابتسم محارب النسر بمرارة: “لا فائدة من ذلك! هذه كلها شائعات ، ولا توجد سجلات فعلية عنها. حاول عدد لا يحصى من الناس ولكن لم ينجح أحد. من المحتمل أن تكون هذه إشاعات كاذبة ، ولكن هذه المذابح قوية جدًا بالفعل ، ولديها قوة غامضة ولا يمكن تدميرها ، كما أن الوحوش لا تستطيع الاقتراب منها”.

رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”

 

تحدث دو الصغير بصوت أعلى وأعلى صوتًا وهو يبكي في النهاية.

بقول ذلك ، رأى محارب النسر أن الصغير دو كان متحمسًا وضحك: “إذا كنت ترغب في تجربته ، فابدأ. لكن تذكر كلماتي ، لا تكن متفائلاً للغاية ، ولا تخيب أملك إذا لم يحدث شيء “.

 

 

 

“حسنًا عمي.” خطا دو الصغير خطوات كبيرة وسرعان ما وصل إلى المذبح.

 

“هذا يعني أنه يمكنك أن ترث بقية الميراث. أنت ملك وحوش القتال المستقبلي! لا ، بدقة أكثر ، أنت منقذ العالم! ” أصبح محارب النسر متحمسًا بشكل لا يصدق.

سار عدة جولات حول المذبح لكن لم يحدث شيء.

 

 

كانت هذه فرصة عظيمة.

صعد ولكن لم يكن هناك رد فعل.

“إن أسياد الغو الخالدين هنا مختلفون حقًا عن الآخرين ، فهم على استعداد للتضحية بأرواحهم من أجل البشر.” تنهد دو الصغير في قلبه ، وشعر بالتأثر.

 

 

كان هذا الوضع طبيعيًا ، شاهده محارب النسر في الجانب.

بقول ذلك ، رأى محارب النسر أن الصغير دو كان متحمسًا وضحك: “إذا كنت ترغب في تجربته ، فابدأ. لكن تذكر كلماتي ، لا تكن متفائلاً للغاية ، ولا تخيب أملك إذا لم يحدث شيء “.

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، ركع الصغير دو وبدأ بالصلاة بصوت عالٍ: “الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، لا أعرفك ولم ألتقي بك من قبل! لكن آمل أن تتمكن من مساعدتنا ، فالحيوانات بالخارج تأكل الناس ، في كل نفس من الوقت ، تضيع حياة. أتوسل إليك ، الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، إذا كنت تسمعني في السماء ، من فضلك افعل شيئًا ، افعل شيئًا! ”

إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.

 

 

تحدث دو الصغير بصوت أعلى وأعلى صوتًا وهو يبكي في النهاية.

 

 

ابتسم محارب النسر بمرارة: “لا فائدة من ذلك! هذه كلها شائعات ، ولا توجد سجلات فعلية عنها. حاول عدد لا يحصى من الناس ولكن لم ينجح أحد. من المحتمل أن تكون هذه إشاعات كاذبة ، ولكن هذه المذابح قوية جدًا بالفعل ، ولديها قوة غامضة ولا يمكن تدميرها ، كما أن الوحوش لا تستطيع الاقتراب منها”.

“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.

تحول إلى نسر فضي مصاب بجروح بالغة مرة أخرى وهو يتجه نحو النسر القديم المقفر في السماء.

 

 

ثم ، في اللحظة التالية!

 

 

لا أحد يستطيع أن يتخيل أن مثل هذه المجموعة الكبيرة من الوحوش الشرسة ستهاجم مدينة النسر المقدسة فجأة.

اندلع الضوء الأبيض من المذبح ، ولف جسد الصغير دو.

إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.

 

 

“همم؟” حدق محارب النسر بعينين واسعتين ، فتح فمه وضاعت الكلمات: “ماذا ، ما الذي يحدث ؟!”

لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.

 

 

بام.

لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.

 

 

يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.

 

 

 

“الصغير … الصغير دو ؟!” تلعثم محارب النسر.

 

 

 

استدار دو الصغير بتعبير فرح: “عمي ، كنت على حق. لقد ورثت قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ”

 

 

 

“معجزة! هذه معجزة!!” كان رد فعل محارب النسر وهو يرفع رأسه نحو السماء ، وأصبح سعيدًا للغاية.

 

 

 

ضحك لفترة من الوقت قبل أن يلتفت لينظر إلى الصغير دو ، كانت نظرته مليئة بالجدية والإثارة: “الصغير دو ، لقد ورثت بالفعل قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! هل تعرف ماذا يعني هذا؟”

حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”

 

 

“ماذا؟” كان دو الصغير مذهولًا.

أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.

 

قبل أن ينتهي ، تدخل الصغير دو.

“هذا يعني أنه يمكنك أن ترث بقية الميراث. أنت ملك وحوش القتال المستقبلي! لا ، بدقة أكثر ، أنت منقذ العالم! ” أصبح محارب النسر متحمسًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

“هذا صحيح ، أنت منقذ العالم.”

 

 

كانت هذه فرصة عظيمة.

“منقذ العالم الصغير دو!”

 

تحول إلى نسر فضي مصاب بجروح بالغة مرة أخرى وهو يتجه نحو النسر القديم المقفر في السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط