نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1889

1889 دخول الفتحة

1889 دخول الفتحة

1889 دخول الفتحة

“غادروا!” صرخ فنغ جيانغ بصوت عال.

 

أخطأ شن تان هدفه ، لقد صُدم وهاجم بثلاث حلقات ماء أخرى ، وظهرت أمام فانغ يوان.

“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.

 

 

لقد تبعوا عن كثب ، بعد أن ناقشوا بالفعل فيما بينهم من يقاتلون. لم يتم تنسيق هجومهم فحسب ، بل ساعدوا بعضهم البعض.

“لولا الوضع الخطير ، إذا لم أشعر بهذه الخصوصية المعتدلة ، لما وجدت هؤلاء الأشخاص. غادروا بسرعة! ” حث زنغ لوو زي كما قال بقلق.

طارت مجموعة أخرى من النسور أسفلهم وتشتت المجموعة من الناس ، وكان المشهد فوضويًا.

 

كان الوضع خطيرًا جدًا!

“هناك خائن بيننا! نحن بحاجة إلى الانقسام! ” قال مياو مينغ شن بتعبير شاحب ، لقد فهم بالفعل. نظر حوله إلى تو تو توو و تونغ هوا و زنغ لوو زي وتوقف عندما نظر إلى فانغ يوان.

وبسبب هذا ، ضحك شن تان بصوت عالٍ وهو يحرك حلقات المياه الأربعة الخاصة به ، مما منع فانغ يوان: “إلى أين يمكنك الهرب إلى الآن؟”

 

“همم؟” رأى فانغ يوان زنغ لوو زي هنا أيضًا.

من الواضح أن شكوكه الأكبر كانت تشو يينغ لأنه لم يكن يعلم بخلفية هذا الشخص.

 

 

لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.

“هاهاها ، أردت أن أتبعكم جميعًا إلى حوت التنين الأزرق ، لكن منذ أن اكتشفت ذلك ، لن يهرب أحد منكم.” قال شن كونغ شنغ بينما كان يحرك إصبعه ، انتشرت الموجات الصوتية وأطلقت نحو مياو مينغ شن والباقي.

 

 

حدق زنغ لوو زي بعيون واسعة حيث سقط رأسه من جسده.

كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.

 

 

“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.

سسسسسس—!

 

 

كان البحر في حالة جنون ، وكانت الأمواج تتصاعد من البحر ، وكان ارتفاعها آلاف الأقدام.

بدأ شن كونغ شنغ صفيرًا في أعماق البحر.

بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.

 

 

شهقت الخالدة هوا داي بينما كانت مقيدة بموجات صوتية لا حصر لها ، سحبها شن كونغ شنغ بعيدًا على الفور.

 

 

كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.

“هوا داي!” شاهد فنغ جيانغ وحدق بتعبير غاضب ، وحاول مساعدتها لكنه كان ضعيفًا جدًا ، وقد أسره شن كونغ شنغ أيضًا.

لم يكن لديه أي فكرة عمن قام بعرقلته ، إذا كان يعرف هوية تشو يينغ الحقيقية ، لكان يرتجف من الخوف الآن.

 

“كما هو متوقع.” لم يتفاجأ فانغ يوان: “بدأ الوهم منذ فترة طويلة ، بداخله ، لن يموت كل من يموت على أرض الواقع.”

كان شن كونغ شنغ في المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، وكانت أساليب مسار الصوت لديه عميقة جدًا. في حياته السابقة ، استولى على الرجل العجوز الخالد من الرتبة الثامنة باي فنغ على قيد الحياة في كهف التنين الخفي ، وأصبح من الأسهل بكثير الآن التقاط الضعفاء مثل الخالدة هوا داي وفنغ جيانغ.

 

 

فجأة ، كان هناك صوت خلفه عندما خرج شن كونغ شنغ من البحر.

“غادروا!” صرخ فنغ جيانغ بصوت عال.

هاجم طائر عنقاء الرعد السحيق بشراسة ، وانفجرت رياح شديدة مع تغير تعبير شن كونغ شنغ ، ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً ، فقد ترك مياو مينغ شن في الوقت الحالي وواجه طائر عنقاء الرعد السحيق بدلاً من ذلك.

 

كان الوضع خطيرًا جدًا!

ولكن سرعان ما أمسك شن كونغ شنغ عنقه وأغمي عليه.

 

 

 

صرخ ببرود: “هجوم”.

أومأ شن كونغ شنغ برأسه ، ونظر إلى مياو مينغ شن ، والخالدة هوا داي ، وفنغ جيانغ ، وزنغ لوو زي.

 

 

وجد الخالدون من عشيرة شن من حوله و رن شيو بينغ أهدافهم وهاجموا.

“العجوز غوي ، اعتني بنفسك!” عرف مياو مينغ شن خطورة الموقف ، كان لديه دموع في عينيه وهو يطير.

 

بصفته سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد استمر لفترة أطول في الوهم ، وكان أيضًا آخر شخص وصل.

لقد تبعوا عن كثب ، بعد أن ناقشوا بالفعل فيما بينهم من يقاتلون. لم يتم تنسيق هجومهم فحسب ، بل ساعدوا بعضهم البعض.

 

 

 

الوحيد الذي هاجم فانغ يوان كان سيد الغو الخالد من عشيرة شن شن تان ، كان سيد غو خالد عادي من مسار الماء.

 

 

 

أطلق حلقة مائية بحجم وعاء ، طار باتجاه رأس فانغ يوان.

بصوت عالٍ ، انتشرت مساحة ضخمة من الضباب الأسود.

 

 

لم يرغب فانغ يوان في القتال ، فقد تحول إلى فرس بحر صغير بحجم راحة اليد ، تحرك بسرعة البرق.

“الشيخ السامي الأول، من المحتمل أن يكون هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة ، فهو مشابه لطريقة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى.” قال شن تان.

 

 

أخطأ شن تان هدفه ، لقد صُدم وهاجم بثلاث حلقات ماء أخرى ، وظهرت أمام فانغ يوان.

“هاهاها ، أردت أن أتبعكم جميعًا إلى حوت التنين الأزرق ، لكن منذ أن اكتشفت ذلك ، لن يهرب أحد منكم.” قال شن كونغ شنغ بينما كان يحرك إصبعه ، انتشرت الموجات الصوتية وأطلقت نحو مياو مينغ شن والباقي.

 

 

تحول فانغ يوان إلى سمكة وانحرف بخفة حركة كبيرة ، متهربًا من الحلقات الثلاث.

 

 

 

تحول تعبير شن تان إلى قبيح ، وصرخ لرن شيو بينغ: “ساعدني.”

 

 

هاجم طائر عنقاء الرعد السحيق بشراسة ، وانفجرت رياح شديدة مع تغير تعبير شن كونغ شنغ ، ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً ، فقد ترك مياو مينغ شن في الوقت الحالي وواجه طائر عنقاء الرعد السحيق بدلاً من ذلك.

كان رن شيو بينغ يهاجم تونغ هوا مع اثنين من أسماك القرش الشريرة. عند سماع كلمات شن تان ، أومأ برأسه: “بالطبع”.

 

 

طار طائر عنقاء الرعد السحيق فوقهم وهاجم شن كونغ شنغ.

سرعان ما استدارت سمكة قرش شريرة كانت تهاجم تونغ هوا وسبحت نحو فانغ يوان.

كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.

 

 

نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أنه إذا تجاوز هذه العقبة ، فسيكون الشخص الأقدم.

تنهد فانغ يوان لنفسه ، استدار وانطلق بسرعة ، واندفع إلى أقرب طريق إلى طائر العنقاء الرعد السحيق.

 

استغل مياو مينغ شن هذه الفرصة ليومض ويهرب ، وكان جسده مغطى بالعرق البارد.

سرعان ما توقف لأنه تظاهر بأن سمكة القرش الشريرة تعرقله.

 

 

نظر فانغ يوان حوله ، ووجد أنه إذا تجاوز هذه العقبة ، فسيكون الشخص الأقدم.

وبسبب هذا ، ضحك شن تان بصوت عالٍ وهو يحرك حلقات المياه الأربعة الخاصة به ، مما منع فانغ يوان: “إلى أين يمكنك الهرب إلى الآن؟”

وهكذا ، لم يفعل فانغ يوان أي شيء من قبل. حتى لو قتل شن كونغ شنغ ، فلن يموت ، بل سيتم نقله إلى هنا في وقت سابق ، بينما كان فانغ يوان سيكشف هويته بدون سبب.

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عمن قام بعرقلته ، إذا كان يعرف هوية تشو يينغ الحقيقية ، لكان يرتجف من الخوف الآن.

 

 

“همم؟” رأى فانغ يوان زنغ لوو زي هنا أيضًا.

تظاهر فانغ يوان بأنه محاصر بينما كان يراقب بصبر حلفائه.

تظاهر فانغ يوان بأنه محاصر بينما كان يراقب بصبر حلفائه.

 

“هناك خائن بيننا! نحن بحاجة إلى الانقسام! ” قال مياو مينغ شن بتعبير شاحب ، لقد فهم بالفعل. نظر حوله إلى تو تو توو و تونغ هوا و زنغ لوو زي وتوقف عندما نظر إلى فانغ يوان.

تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.

 

 

لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.

كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.

 

 

“لقد استيقظنا للتو أيضًا.” أجاب شن تشي.

كان زنغ لوو زي مثل شبح أبيض في البحر ، فقد تحرك بسرعة وتنافس مع شن تشي من عشيرة شن بسرعة ، وكانوا متقدمين بشكل جيد.

بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.

 

 

تحرك غوي تشي يي و مياو مينغ شن معًا ، عندما اقترب أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن ، صرخ: “يا سيدي ، اذهب سريعًا ، سأوقفهم.”

 

 

 

توقف وهو يدفع بكفيه.

 

 

 

بصوت عالٍ ، انتشرت مساحة ضخمة من الضباب الأسود.

 

 

طارت مجموعة أخرى من النسور أسفلهم وتشتت المجموعة من الناس ، وكان المشهد فوضويًا.

كان الاثنان من عشيرة شن يتحركان بسرعة كبيرة ، ودخلوا في الضباب واختفوا في الهواء.

 

 

 

“العجوز غوي ، اعتني بنفسك!” عرف مياو مينغ شن خطورة الموقف ، كان لديه دموع في عينيه وهو يطير.

لم يكن لدى زنغ لوو زي أي دفاعات ، ولكن قبل أن يهبط نصل التشي ويقتله ، اختفى.

 

 

شن كونغ شنغ قمع فنغ جيانغ و الخالدة هوا داي تمامًا وهو يضحك: “إلى أين أنت ذاهب؟”

بصفته سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد استمر لفترة أطول في الوهم ، وكان أيضًا آخر شخص وصل.

 

 

وبقول هذا ، طاردت موجات صوتية لا حصر لها مياو مينغ شن.

 

 

 

وقف شعر مياو مينغ شن على نهايته بينما دقت التنبيهات في ذهنه ، ومضت نظرته مثل البرق بينما كان يشخر ، مفعلًا حركته القاتلة في مسار الفضاء.

 

 

 

اختفت شخصيته على الفور ، وظهر على بعد مائة خطوة. في اللحظة التالية ، اختفى مرة أخرى ، تحرك مائة خطوة بعيدًا عن فانغ يوان والباقي.

تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.

 

 

بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.

 

 

 

شهق شن كونغ شنغ بخفة ، وشعر بالدهشة.

 

 

لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.

لقد استخدم طريقة حقيقية من المرتبة الثامنة ، وكان مياو مينغ شن قادرًا بالفعل على الهروب منها ، لقد كان أمرًا مثيرًا للإعجاب.

في وقت سابق بقليل ، استقبل شن تان الأسرى اللذين ألقى بهما شن كونغ شنغ ، استخدم فانغ يوان تلك الفرصة ليس فقط لتدمير حلقات المياه ولكن أيضًا ساعد الآخرين على الخروج.

 

كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.

كان مياو مينغ شن هو الشخص الأكثر أهمية ، ولم يكن شن كونغ شنغ مهتمًا بـ الخالدة هوا داي أو فنغ جيانغ ، ولم يكن لديه وقت لتخزينهما في الفتحة الخالدة ، فقد ألقى بهما للآخرين وطار لمطاردة مياو مينغ شن.

 

 

لم يكن لدى زنغ لوو زي أي دفاعات ، ولكن قبل أن يهبط نصل التشي ويقتله ، اختفى.

انطلق مياو مينغ شن من البحر بينما كان العرق يتصبب من جبهته.

 

 

 

“طريقة الهروب الخاصة بي يمكن أن تتحرك مائة لي مع وميض واحد ، ولكن أمام شن كونغ شنغ ، لم يكن بإمكاني سوى التحرك على بعد مائة خطوة. هل هذه قوة سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة؟ ”

“هوا داي!” شاهد فنغ جيانغ وحدق بتعبير غاضب ، وحاول مساعدتها لكنه كان ضعيفًا جدًا ، وقد أسره شن كونغ شنغ أيضًا.

 

كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.

فجأة ، كان هناك صوت خلفه عندما خرج شن كونغ شنغ من البحر.

“طريقة الهروب الخاصة بي يمكن أن تتحرك مائة لي مع وميض واحد ، ولكن أمام شن كونغ شنغ ، لم يكن بإمكاني سوى التحرك على بعد مائة خطوة. هل هذه قوة سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة؟ ”

 

 

اهتز جسم مياو مينغ شن ، وانخفضت سرعته عندما سقط في نطاق حركة شن كونغ شنغ القاتلة مرة أخرى.

 

 

“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.

عندما رأى أنه على وشك أن يتم القبض عليه ، كافح مياو مينغ شن بشدة ، وشعر باليأس العميق في قلبه.

لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.

 

طار طائر عنقاء الرعد السحيق فوقهم وهاجم شن كونغ شنغ.

في هذه اللحظة ، كان هناك صرخة مدوية.

استغل مياو مينغ شن هذه الفرصة ليومض ويهرب ، وكان جسده مغطى بالعرق البارد.

 

 

طار طائر عنقاء الرعد السحيق فوقهم وهاجم شن كونغ شنغ.

 

 

 

هاجم طائر عنقاء الرعد السحيق بشراسة ، وانفجرت رياح شديدة مع تغير تعبير شن كونغ شنغ ، ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً ، فقد ترك مياو مينغ شن في الوقت الحالي وواجه طائر عنقاء الرعد السحيق بدلاً من ذلك.

 

 

 

بصوت عالٍ ، أرسل طائر عنقاء الرعد السحيق شن كونغ شنغ إلى البحر مرة أخرى حيث تم إنشاء موجات ضخمة.

بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.

 

 

استغل مياو مينغ شن هذه الفرصة ليومض ويهرب ، وكان جسده مغطى بالعرق البارد.

 

 

 

في هذا الوقت ، كان لديه أخيرًا وقت لمراقبة المناطق المحيطة.

 

 

لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.

فقط لرؤية أنه فوق البحر ، اندلعت الأعاصير الشديدة في السماء ، ومض البرق باستمرار بينما كان الرعد يهدر ، وامتدت السحب المظلمة إلى الأفق.

كانت تونغ هوا مشغولة بالتعامل مع اثنين من أسماك القرش الشريرة لـ رن شيو بينغ.

 

 

كان البحر في حالة جنون ، وكانت الأمواج تتصاعد من البحر ، وكان ارتفاعها آلاف الأقدام.

 

 

سرعان ما توقف لأنه تظاهر بأن سمكة القرش الشريرة تعرقله.

حارب عدد لا يحصى من الطيور والنسور الطائرة بشدة وسط الرعد والبرق.

في هذا الوقت ، كان لديه أخيرًا وقت لمراقبة المناطق المحيطة.

 

من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.

ومضت ظلال البرق الأزرق الساحر في السحب المظلمة ، وقد تم اصطيادها بواسطة طائر العنقاء السحيق.

 

 

 

كان الوضع خطيرًا جدًا!

“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.

 

 

“أين انتهى بي المطاف في العالم ؟!” أخذ مياو مينغ شن نفسا عميقا في صدمة.

 

 

 

“قبض عليهم!” في هذا الوقت ، كان من الممكن سماع الصوت القلق لشن تان خلفه.

وبقول هذا ، طاردت موجات صوتية لا حصر لها مياو مينغ شن.

 

بينما كان يومض باستمرار ، هرب مياو مينغ شن واندفع من البحر.

في وقت سابق بقليل ، استقبل شن تان الأسرى اللذين ألقى بهما شن كونغ شنغ ، استخدم فانغ يوان تلك الفرصة ليس فقط لتدمير حلقات المياه ولكن أيضًا ساعد الآخرين على الخروج.

 

 

نجح شن كونغ شنغ في تهدئة نفسه عندما أومأ برأسه: “هذا بالفعل هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.”

نزلت تونغ هوا ، وزنغ لوو زي ، وفانغ يوان من البحر ، وحلقوا في السماء.

 

 

 

“لا تفكر في الهرب!” طاردهم شين تشي وشن تان ورن شيو بينغ.

 

 

 

في نفس الوقت ، ومض البرق في السماء وأطلق نحو الخالدين.

 

 

“كلكم ، انصرفوا!” في اللحظة التالية ، انطلقت موجة صوتية شديدة من أعماق البحر.

هاجم الخالدون بسرعة لصده.

 

 

 

طارت مجموعة أخرى من النسور أسفلهم وتشتت المجموعة من الناس ، وكان المشهد فوضويًا.

خلق الموقر الخالد أرض الجنة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى ، وكان لها سمة مماثلة. احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ذلك المكان وأرسلت أسياد الغو الخالدين للقتال بداخله. بغض النظر عمن مات في الداخل ، فلن يفقدوا حياتهم ، ولن يتعرضوا إلا لبعض الإصابات أو الأضرار إذا ماتوا عدة مرات.

 

كان البحر في حالة جنون ، وكانت الأمواج تتصاعد من البحر ، وكان ارتفاعها آلاف الأقدام.

“كلكم ، انصرفوا!” في اللحظة التالية ، انطلقت موجة صوتية شديدة من أعماق البحر.

 

 

“أين انتهى بي المطاف في العالم ؟!” أخذ مياو مينغ شن نفسا عميقا في صدمة.

انطلقت الموجات الصوتية من شن كونغ شنغ بينما كان يطير من البحر باتجاه السماء في لحظة ، ولوح بكلتا يديه بينما تحركت موجتان صوتيتان شبه شفافتان حول ساحة المعركة مثل شفرتين حادتين.

 

 

ومضت ظلال البرق الأزرق الساحر في السحب المظلمة ، وقد تم اصطيادها بواسطة طائر العنقاء السحيق.

حركة قاتلة خالدة – شفرات الصوت الجوية!

ذهب نصل صوت خلف فانغ يوان.

 

“لقد وصلت إلى هنا بعد كل شيء.” وقف ونظر من حوله.

أينما ذهبت شفرات الصوت ، سواء كانت نسورًا أو برقًا ، تم تقطيعها جميعًا إلى قسمين ، حتى أصيب طائر عنقاء البرق السحيق وعاد إلى الوراء.

 

 

 

دار نصل صوتي حول تونغ هوا وسرعان ما شق حلق زنغ لوو زي.

داخل جنة حوت التنين الأزرق.

 

 

حدق زنغ لوو زي بعيون واسعة حيث سقط رأسه من جسده.

 

 

“لا تفكر في الهرب!” طاردهم شين تشي وشن تان ورن شيو بينغ.

ذهب نصل صوت خلف فانغ يوان.

 

 

 

تنهد فانغ يوان لنفسه ، استدار وانطلق بسرعة ، واندفع إلى أقرب طريق إلى طائر العنقاء الرعد السحيق.

أخطأ شن تان هدفه ، لقد صُدم وهاجم بثلاث حلقات ماء أخرى ، وظهرت أمام فانغ يوان.

 

 

في اللحظة التالية ، احترق جسده بالبرق ، وتوفي على الفور.

“أين انتهى بي المطاف في العالم ؟!” أخذ مياو مينغ شن نفسا عميقا في صدمة.

 

 

لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.

هاجم طائر عنقاء الرعد السحيق بشراسة ، وانفجرت رياح شديدة مع تغير تعبير شن كونغ شنغ ، ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً ، فقد ترك مياو مينغ شن في الوقت الحالي وواجه طائر عنقاء الرعد السحيق بدلاً من ذلك.

 

سسسسسس—!

داخل جنة حوت التنين الأزرق.

عندما رأى أنه على وشك أن يتم القبض عليه ، كافح مياو مينغ شن بشدة ، وشعر باليأس العميق في قلبه.

 

أومأ شن كونغ شنغ برأسه ، ونظر إلى مياو مينغ شن ، والخالدة هوا داي ، وفنغ جيانغ ، وزنغ لوو زي.

جزيرة الإنطلاق.

1889 دخول الفتحة

 

لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.

فتح فانغ يوان عينيه عندما استيقظ.

 

 

تم إعاقة تو تو توو أيضًا ، كمزارع لمسار الأرض ، لم تكن سرعته كبيرة ، بل كانت أبطأ في الماء.

“لقد وصلت إلى هنا بعد كل شيء.” وقف ونظر من حوله.

 

 

 

كان البحر أزرق مع أمواج بيضاء ، وكان هناك شاطئ رملي ذهبي ، وكانت درجة الحرارة دافئة ولطيفة ، وكان هذا موقعًا هادئًا.

لم ينظر شن كونغ شنغ حتى إلى جثة فانغ يوان ، لقد طارد مياو مينغ شن على الفور.

 

تحول تعبير شن تان إلى قبيح ، وصرخ لرن شيو بينغ: “ساعدني.”

“همم؟” رأى فانغ يوان زنغ لوو زي هنا أيضًا.

حارب عدد لا يحصى من الطيور والنسور الطائرة بشدة وسط الرعد والبرق.

 

هؤلاء الأشخاص إما تم أسرهم أو قتلهم من قبله ، لكنهم الآن أحياء وبصحة جيدة. الموقر الخالد أرض الجنة كان له حقًا أساليب لا يسبر غورها!

من الواضح أنه قُتل بواسطة حركة المسار الصوتي لشن كونغ شنغ ، وقد تم قطع رأسه. لكن الآن ، استلقى بالقرب من الشاطئ ، يتنفس بشكل طبيعي لكنه كان فاقدًا للوعي ، وكان رأسه لا يزال ملتصقًا بجسده.

وقف شعر مياو مينغ شن على نهايته بينما دقت التنبيهات في ذهنه ، ومضت نظرته مثل البرق بينما كان يشخر ، مفعلًا حركته القاتلة في مسار الفضاء.

 

كان مياو مينغ شن والباقي محاطين بهذه الموجات الصوتية حيث انخفضت سرعتهم بشكل كبير.

“كما هو متوقع.” لم يتفاجأ فانغ يوان: “بدأ الوهم منذ فترة طويلة ، بداخله ، لن يموت كل من يموت على أرض الواقع.”

 

 

 

قُتل فانغ يوان بواسطة طائر العنقاء السحيق ووصل إلى هنا بعد ذلك. قُتل زنغ لوو زي على يد شن كونغ شنغ لكنه وصل إلى هنا أيضًا.

أينما ذهبت شفرات الصوت ، سواء كانت نسورًا أو برقًا ، تم تقطيعها جميعًا إلى قسمين ، حتى أصيب طائر عنقاء البرق السحيق وعاد إلى الوراء.

 

 

خلق الموقر الخالد أرض الجنة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى ، وكان لها سمة مماثلة. احتلت الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى ذلك المكان وأرسلت أسياد الغو الخالدين للقتال بداخله. بغض النظر عمن مات في الداخل ، فلن يفقدوا حياتهم ، ولن يتعرضوا إلا لبعض الإصابات أو الأضرار إذا ماتوا عدة مرات.

لم يرغب فانغ يوان في القتال ، فقد تحول إلى فرس بحر صغير بحجم راحة اليد ، تحرك بسرعة البرق.

 

 

وهكذا ، لم يفعل فانغ يوان أي شيء من قبل. حتى لو قتل شن كونغ شنغ ، فلن يموت ، بل سيتم نقله إلى هنا في وقت سابق ، بينما كان فانغ يوان سيكشف هويته بدون سبب.

“لماذا هم هنا؟!” شهقت الخالدة هوا داي ، وشعرت أن جسدها يتحول إلى البرودة.

 

 

لوح فانغ يوان بيده عندما طار نصل تشي نحو زنغ لوو زي.

 

 

 

لم يكن لدى زنغ لوو زي أي دفاعات ، ولكن قبل أن يهبط نصل التشي ويقتله ، اختفى.

وجد الخالدون من عشيرة شن من حوله و رن شيو بينغ أهدافهم وهاجموا.

 

سسسسسس—!

شخر فانغ يوان ببرود ، واستدار وغادر.

 

 

 

عندما استيقظ شن كونغ شنغ ، شعر أن رؤيته لا تزال ضبابية ، ولكن سمع صوتًا بهيجًا بجانبه: “الشيخ السامي الأول، استيقظت أخيرًا!”

في نفس الوقت ، ومض البرق في السماء وأطلق نحو الخالدين.

 

 

بعد ذلك ، تم توضيح رؤيته ، ورأى شن تشي ، وشن تان ، ورن شيو بينغ ، ومياو مينغ شن ، وهوا داي ، وفنغ جيانغ ، وتونغ هوا ، والبقية ، كانوا في مأزق عصبي.

ولكن سرعان ما أمسك شن كونغ شنغ عنقه وأغمي عليه.

 

الوحيد الذي هاجم فانغ يوان كان سيد الغو الخالد من عشيرة شن شن تان ، كان سيد غو خالد عادي من مسار الماء.

“ماذا حدث؟ لم أمت! ” صُدم شن كونغ شنغ داخليًا ، وشعر أن هذا كان غير واقعي.

داخل جنة حوت التنين الأزرق.

 

 

بصفته سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، فقد استمر لفترة أطول في الوهم ، وكان أيضًا آخر شخص وصل.

 

 

“هاهاها ، أردت أن أتبعكم جميعًا إلى حوت التنين الأزرق ، لكن منذ أن اكتشفت ذلك ، لن يهرب أحد منكم.” قال شن كونغ شنغ بينما كان يحرك إصبعه ، انتشرت الموجات الصوتية وأطلقت نحو مياو مينغ شن والباقي.

“الشيخ السامي الأول، من المحتمل أن يكون هذا هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة ، فهو مشابه لطريقة ساحة معركة التناسخ في القارة الوسطى.” قال شن تان.

 

 

 

نجح شن كونغ شنغ في تهدئة نفسه عندما أومأ برأسه: “هذا بالفعل هو أسلوب الموقر الخالد أرض الجنة.”

 

 

حدق زنغ لوو زي بعيون واسعة حيث سقط رأسه من جسده.

في اللحظة التالية ، ومضت عيناه مثل البرق عندما نظر إلى مياو مينغ شن والبقية ، يسأل مباشرة: “منذ متى وأنت مستيقظ؟”

 

 

 

“لقد استيقظنا للتو أيضًا.” أجاب شن تشي.

 

 

 

أومأ شن كونغ شنغ برأسه ، ونظر إلى مياو مينغ شن ، والخالدة هوا داي ، وفنغ جيانغ ، وزنغ لوو زي.

 

 

 

هؤلاء الأشخاص إما تم أسرهم أو قتلهم من قبله ، لكنهم الآن أحياء وبصحة جيدة. الموقر الخالد أرض الجنة كان له حقًا أساليب لا يسبر غورها!

في وقت سابق بقليل ، استقبل شن تان الأسرى اللذين ألقى بهما شن كونغ شنغ ، استخدم فانغ يوان تلك الفرصة ليس فقط لتدمير حلقات المياه ولكن أيضًا ساعد الآخرين على الخروج.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط