نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1890

1890 أين تشو يينغ؟

1890 أين تشو يينغ؟

1890 أين تشو يينغ؟

 

 

“اين نحن؟ قل لي كل ما تعرفه! ” قال شن كونغ شنغ وهو يهاجم مياو مينغ شن مرة أخرى.

 

 

 

كانت النتيجة أن حركته القاتلة اختفت عند التنشيط ، وشخر شن كونغ شنغ بينما كان الدم يتدفق من أنفه ، وقد أصيب بجروح من رد الفعل العنيف للحركة القاتلة.

 

 

[1] مقولة من الرئيس ماو

“الشيخ السامي الأول ، انتظر ، يبدو أن هذا المكان يمنع القتال. إذا كان لديك نية للقتال ، فإن أي حركة قاتلة أو تنشيط دودة غو سيفشل. في المقابل ، لن يتم إعاقة شفاء نفسك “. قال شن تان.

 

 

 

“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” حدق شن كونغ شنغ بعيون غاضبة.

 

 

 

شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”

“اين نحن؟ قل لي كل ما تعرفه! ” قال شن كونغ شنغ وهو يهاجم مياو مينغ شن مرة أخرى.

 

كانوا آمنين مؤقتًا.

لم يستطع أن يقول ذلك بالطبع ، خفض شن تان رأسه واعتذر.

 

 

 

أطلق مياو مينغ شن والباقي تنهدات ارتياح.

كان الخالدون جميعًا شخصيات ذكية ، لأنهم كانوا في صراع في وقت سابق وكان الجو متوترًا ، ولم يفكروا كثيرًا عند استكشاف الجزيرة.

 

 

كما كانوا يعالجون إصاباتهم.

تغير تعبير شن كونغ شنغ.

 

 

عندما استيقظوا ، رأوا أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن حولهم وهاجموا دون تفكير ، وقد عانوا من رد فعل عنيف نتيجة لذلك.

 

 

أومأ شن كونغ شنغ برأسه: “أشجار سلم الغيوم نادرة جدًا ، بالطبع ، هذه الغابة ليست مكونة من مثل هذه الشجرة الثمينة. ولكن على الأقل ، كان هذا النبات بعينه عبارة عن شجرة سلم غيوم! ”

شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.

 

 

 

لكن في ذلك الوقت ، لم يستيقظ شن كونغ شنغ ، ولم يعرف أحد ما إذا كان سيتم تقييد سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة أيضًا.

 

 

أرادت تونغ هوا التحدث لكنها استدارت وتوقفت عن النظر إلى مياو مينغ شن والبقية.

“يبدو أنه حتى من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة لا يمكنهم تحدي ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة.” أطلق مياو مينغ شن نفسًا من الهواء ، بعد أن رأى أن شن كونغ شنغ قد فشل ، هدأ تمامًا.

سارت المجموعتان مع بعض المسافة بينهما ، وتحركتا في صمت.

 

تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”

كانوا آمنين مؤقتًا.

كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.

 

 

سمع شن كونغ شنغ هذا مع وميض الضوء الساطع في عينيه: “يبدو أننا داخل عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق.”

 

 

 

لم يعترف مياو مينغ شن بكلماته أو ينفيها.

 

 

من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.

حدق غوي تشي يي الذي وقف بجانبه في تونغ هوا بشراسة: “تونغ هوا! لقد خنتنا! ”

وصل الخالدون بسرعة أمام حفرة ضخمة.

 

بمجرد أن بدأ هذا الموضوع ، أصبح الجميع قلقين.

خفضت تونغ هوا رأسها ولم تتكلم ، بدت خجولة.

شهق شن كونغ شنغ وقال لمرؤوسيه: “كانت هذه كلها أشجار سلم غيوم ، لكن قلوب الأوراق عليها سلبت جميعًا. هذه المواد الخالدة قيمة من المرتبة الثامنة ، ابحثوا سريعًا عن أي منها تُرك! ”

 

عندما استيقظوا ، رأوا أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن حولهم وهاجموا دون تفكير ، وقد عانوا من رد فعل عنيف نتيجة لذلك.

كانت تقف بجانب رن شيو بينغ الآن.

 

 

 

كانت الخائنة بين مجموعة مياو مينغ شن.

 

 

تغير تعبير شن كونغ شنغ.

في وقت سابق ، عندما استخدم شن كونغ شنغ حركته القاتلة في الوهم ، تجنبها ، ورأى الجميع ذلك.

 

 

شعر شن تان بتهمة خاطئة حيث كان يعتقد في نفسه: “ألم يكن ذلك لأنك تصرفت بسرعة كبيرة جدًا؟”

والآن ، تم الكشف عن وضعها.

“ما الذي يجري؟” أحس الخالدون بالاضطراب وتجمعوا بسرعة.

 

 

كان لدى الخالدة هوا داي تعبير بارد: “الجنية تونغ هوا ، لأعتقد أن سيدي وثق بك بشدة ، عندما كان عليك إصلاح الفتحة الخالدة بعد المحنة ، فقد ساعدك كثيرًا. لم يساعدك فقط ، بل إنه دعاك لاستكشاف حوت التنين الأزرق ، لقد خنت لطفنا بالعداء! لماذا خنتنا؟ أين ضميرك؟ ”

بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.

 

كان لدى الخالدة هوا داي تعبير بارد: “الجنية تونغ هوا ، لأعتقد أن سيدي وثق بك بشدة ، عندما كان عليك إصلاح الفتحة الخالدة بعد المحنة ، فقد ساعدك كثيرًا. لم يساعدك فقط ، بل إنه دعاك لاستكشاف حوت التنين الأزرق ، لقد خنت لطفنا بالعداء! لماذا خنتنا؟ أين ضميرك؟ ”

أرادت تونغ هوا التحدث لكنها استدارت وتوقفت عن النظر إلى مياو مينغ شن والبقية.

توقف شن كونغ شنغ عن اتباع مياو مينغ شن ، تحرك بسرعة وتقدم.

 

__________________

تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”

 

 

كان جميع الخالدين قلقين.

تومض نظرات تونغ هوا بشدة.

 

 

 

“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.

 

 

 

ابتسم رن شيو بينغ بغطرسة ، وكان هو الشخص الذي جعل تونغ هوا خائنة: “مياو مينغ شن ، أنت بحاجة إلى فهم هذا الموقف بوضوح ، تحتاج إلى معرفة من هو الجانب الأقوى! كانت تونغ هوا حكيمة في اختيارنا ، إذا استسلمت وسلمت كل معلوماتك ، فقد ندعك وشأنك “.

في هذا الوقت ، شعر زنغ لوو زي أيضًا بشيء غريب ، فصرخ: “يجب أن يحتوي هذا المكان على حقل كامل من أعشاب الرياح الصافية المزروعة هنا في الماضي ، لقد شممت هذه الرائحة من قبل ، إنها هذه. هناك ثقوب هنا ، كل منها بحجم قبضة اليد ، وجدران الثقوب كلها ناعمة ومستديرة ، وهذا هو تأثير جذور سيقان عشب الرياح الصافية. ”

 

كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.

كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”

تنهد مياو مينغ شن بشدة عندما أوقف الخالدة هوا داي: “ربما تواجه الجنية تونغ هوا صعوباتها الخاصة ، انسي الأمر ، لكل شخص أهدافه الخاصة.”

 

 

تحول تعبير شن كونغ شنغ إلى البرودة.

وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.

 

 

حدق رن شيو بينغ وهو يبتسم ببرود أكبر: “فتاة ، لديك لسان حاد ، هل تعتقدين أن أساليب الموقر الخالد أرض الجنة يمكن أن تحميك مدى الحياة؟ بعد مغادرة هذا المكان ، عندما نعود إلى البحر الشرقي ، هل يمكن لأي منكم مقاومة اللورد شن كونغ شنغ؟ حتى في الداخل هنا ، هل تعتقدون أن ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة مثالية بدون ثغرة واحدة؟ ”

سمع شن كونغ شنغ هذا مع وميض الضوء الساطع في عينيه: “يبدو أننا داخل عالم الفتحة الخالدة لحوت التنين الأزرق.”

 

 

تجمد تعبير الخالدة هوا داي.

 

 

 

مياو مينغ شن والباقي لديهم تعبيرات قاتمة ، وخاصة زنغ لوو زي ، نظر إلى شن كونغ شنغ مع الخوف في عينيه. بعد كل شيء ، قُتل في وقت سابق بحركة قاتلة.

لم يستطع أن يقول ذلك بالطبع ، خفض شن تان رأسه واعتذر.

 

مياو مينغ شن والباقي لديهم تعبيرات قاتمة ، وخاصة زنغ لوو زي ، نظر إلى شن كونغ شنغ مع الخوف في عينيه. بعد كل شيء ، قُتل في وقت سابق بحركة قاتلة.

“من غير المؤكد من سيفوز. لنذهب!” لم يرغب مياو مينغ شن في إضاعة الوقت في الجدال ، استدار وغادر هذا الشاطئ.

ابتسم رن شيو بينغ بغطرسة ، وكان هو الشخص الذي جعل تونغ هوا خائنة: “مياو مينغ شن ، أنت بحاجة إلى فهم هذا الموقف بوضوح ، تحتاج إلى معرفة من هو الجانب الأقوى! كانت تونغ هوا حكيمة في اختيارنا ، إذا استسلمت وسلمت كل معلوماتك ، فقد ندعك وشأنك “.

 

كانت تقف بجانب رن شيو بينغ الآن.

“كان لدى هذا الشخص طريقة خاصة للعثور على حوت التنين الأزرق ، إنه بالتأكيد يعرف أكثر منا. اتبعوه!” أمر شن كونغ شنغ بسرعة.

“يبدو أن رائحة عشب الريح تنبع من الهواء”. استنشق شن كونغ شنغ بينما كان يجلس القرفصاء ، يحرك التربة ويكشف الثقوب الموجودة فيها.

 

لكن في ذلك الوقت ، لم يستيقظ شن كونغ شنغ ، ولم يعرف أحد ما إذا كان سيتم تقييد سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة أيضًا.

لم يتمكنوا من القتال الآن ، كان اتباع مياو مينغ شن هو البديل الأفضل.

 

 

 

سارت المجموعتان مع بعض المسافة بينهما ، وتحركتا في صمت.

كانوا آمنين مؤقتًا.

 

“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.

سرعان ما خرجوا من الشاطئ ووصلوا إلى غابة كثيفة.

 

 

“ما الذي يجري؟” أحس الخالدون بالاضطراب وتجمعوا بسرعة.

“هذه الغابة غريبة بعض الشيء ، أوراق الأشجار بها مساحات فارغة على شكل قلب في الوسط.” قالت الخالدة هوا داي في ارتباك.

 

 

 

“حسنًا ، هذه مجرد أشجار عادية.” فحص فنغ جيانغ ولمس جذع شجرة بيديه.

“حسنًا ، هذه مجرد أشجار عادية.” فحص فنغ جيانغ ولمس جذع شجرة بيديه.

 

 

بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.

كما كانوا يعالجون إصاباتهم.

 

 

“ما الذي يجري؟” أحس الخالدون بالاضطراب وتجمعوا بسرعة.

 

 

 

“هذه ليست أشجارًا عادية ، إنها نباتات خالدة من المرتبة السابعة ، أشجار سلم الغيوم.” نظر شن كونغ شنغ كما قال بشكل قاتم.

 

 

 

وصلوا كذلك.

لم يستطع أن يقول ذلك بالطبع ، خفض شن تان رأسه واعتذر.

 

 

عندما رأى مياو مينغ شن والبقية ذلك، أصبحت قلوبهم ضيقة لكنهم استرخوا بسرعة.

كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”

 

 

قال غوي تشي يي بغطرسة: “العجوز شن، هل تعتقد أننا جاهلون؟ أعرف عن أشجار سلم الغيوم ، هذه الشجرة لها علامات داو كثيفة من مسار الخشب و مسار الغيوم. كل مائة عام ، تنمو بمقدار عشر بوصات ، وهي خطوة واحدة على سلم. كيف يمكن أن تكون هذه أشجار سلم غيوم؟ مع هذا الارتفاع ، يجب أن تكون على الأقل مائة خطوة ، هذا يعني أن هذه الأشجار قد عاشت لعشرة آلاف سنة؟ ههههه “.

 

 

 

لكن شن كونغ شنغ كان هادئًا ومتألقًا: “هذه أشجار سلم الغيوم. أنت تعرف فقط جزءًا من التفاصيل. أشجار سلم الغيوم هي مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وأوراق أشجار سلم الغيوم عمرها عشرة آلاف عام ستشكل مادة خالدة من الرتبة الثامنة ، قلب أوراق سلم الغيوم. بمجرد سحب كل قلوب أوراق سلم الغيون بعيدًا ، ستنهار شجرة سلم الغيوم إلى كومة من غبار الخشب ، لتصبح مادة عادية “.

“هل استيقظ قبلنا ، هل أخذ كل المواد الخالدة هنا؟”

 

 

فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.

“حديد الديك موجود فقط في المناجم المعرضة للهواء الطلق. عندما تغني الديوك ، تتحول السماء إلى اللون الأبيض [1] ، مع مثل هذا الامتداد الواسع من حديد الديك هنا ، عندما تهب الرياح ، سيكون هناك صدى ، سيتم إنتاج مادة حديد الثلج الأبيض السماوي الخالدة من المرتبة الثامنة ! ” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة: “نحن بحاجة إلى إيجاد تشو يينغ بأسرع ما يمكن.”

 

 

أومأ شن كونغ شنغ برأسه: “أشجار سلم الغيوم نادرة جدًا ، بالطبع ، هذه الغابة ليست مكونة من مثل هذه الشجرة الثمينة. ولكن على الأقل ، كان هذا النبات بعينه عبارة عن شجرة سلم غيوم! ”

كانت الخالدة هوا داي لا تزال غاضبة من ذلك ، كانت هذه مواجهتهم العارضة ، لكن هؤلاء الأشخاص أرادوا انتزاعها بعيدًا وهددوهم ، أدارت عينيها وهي تصرخ: “أنا خائفة جدًا ، لماذا لا تأتي لتهاجمني ، جسدي كله يرتجف من الخوف. ”

 

تومض نظرات تونغ هوا بشدة.

كان شن كونغ شنغ واثقًا جدًا بينما تمسك غوي تشي يي بآرائه ، وأشار إلى شجرة قريبة: “إذن وفقًا للورد شن كونغ شنغ ، هذه الشجرة ، هذه الشجرة ، وهذه الشجرة هي أيضًا أشجار سلم غيوم عمرها عشرة آلاف عام. هاها ، انظروا ، كل أوراقهم بها مساحة فارغة على شكل قلب. هناك العديد من أشجار سلم الغيوم ، كم عدد مواد قلوب أوراق سلم الغيوم من الرتبة الثامنة الموجودة؟ ألا يوجد الكثير من هذه المواد الخالدة من المرتبة الثامنة؟ ما مدى اختلافه عن الملفوف العادي الذي تزرعه في مزرعتك؟ ”

مياو مينغ شن والباقي لديهم تعبيرات قاتمة ، وخاصة زنغ لوو زي ، نظر إلى شن كونغ شنغ مع الخوف في عينيه. بعد كل شيء ، قُتل في وقت سابق بحركة قاتلة.

 

لم يعترف مياو مينغ شن بكلماته أو ينفيها.

كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.

 

 

كانوا آمنين مؤقتًا.

في هذه الجزيرة ، لم تكن أساليب التحقيق مفيدة للغاية ، لكنه كان قد تفقد محيطه تدريجيًا.

 

 

 

سار بسرعة وضرب العديد من جذوع الأشجار ، بمجرد أن لمس أشجار سلم الغيوم هذه ، تحولت إلى غبار خشب.

 

 

“على الرغم من أنه لا يمكن تصوره ، لا تنسوا أننا داخل حوت التنين الأزرق الآن. هذا هو موقع الميراث الحقيقي لأرض الجنة! ” كانت كلمات هوا داي مثل حجر سقط في قلوب الخالدين.

شهق شن كونغ شنغ وقال لمرؤوسيه: “كانت هذه كلها أشجار سلم غيوم ، لكن قلوب الأوراق عليها سلبت جميعًا. هذه المواد الخالدة قيمة من المرتبة الثامنة ، ابحثوا سريعًا عن أي منها تُرك! ”

كانت الغابة بأكملها عبارة عن أشجار سلم غيوم ، ولم يتبق منها أي أشجار.

 

شهق شن كونغ شنغ وقال لمرؤوسيه: “كانت هذه كلها أشجار سلم غيوم ، لكن قلوب الأوراق عليها سلبت جميعًا. هذه المواد الخالدة قيمة من المرتبة الثامنة ، ابحثوا سريعًا عن أي منها تُرك! ”

وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.

 

 

وثق خالدو عشيرة شن في شن كونغ شنغ ، بينما فعل رن شيو بينغ و تونغ هوا ذلك أيضًا إلى حد ما ، بسبب سمعته ، كان عليهم أن يطيعوه وينتشروا للبحث.

عندما تم تدمير أشجار سلم الغيوم واحدة تلو الأخرى ، لم يجد أي من الخالدين أي قلوب أوراق سلم غيوم.

 

 

 

كانت الغابة بأكملها عبارة عن أشجار سلم غيوم ، ولم يتبق منها أي أشجار.

 

 

قال غوي تشي يي بغطرسة: “العجوز شن، هل تعتقد أننا جاهلون؟ أعرف عن أشجار سلم الغيوم ، هذه الشجرة لها علامات داو كثيفة من مسار الخشب و مسار الغيوم. كل مائة عام ، تنمو بمقدار عشر بوصات ، وهي خطوة واحدة على سلم. كيف يمكن أن تكون هذه أشجار سلم غيوم؟ مع هذا الارتفاع ، يجب أن تكون على الأقل مائة خطوة ، هذا يعني أن هذه الأشجار قد عاشت لعشرة آلاف سنة؟ ههههه “.

حتى أثناء خروج شن كونغ شنغ من هذه الغابة الكثيفة ، بدأ يشك في اكتشافه: “هل هذه أشجار سلم غيوم حقًا؟ إذا كانت كذلك ، فهناك ببساطة الكثير منها ، أليس كذلك؟ ”

أطلق مياو مينغ شن والباقي تنهدات ارتياح.

 

“على الرغم من أنه لا يمكن تصوره ، لا تنسوا أننا داخل حوت التنين الأزرق الآن. هذا هو موقع الميراث الحقيقي لأرض الجنة! ” كانت كلمات هوا داي مثل حجر سقط في قلوب الخالدين.

غادر الخالدون الغابة ، ورأوا الأرض الرملية الصفراء ، حيث هبت الرياح ، وتحركت سحب الغبار في الهواء.

 

 

 

كانت أرض مقفرة.

 

 

شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.

كان هذا هو الانطباع الأول للجميع.

 

 

 

“يبدو أن رائحة عشب الريح تنبع من الهواء”. استنشق شن كونغ شنغ بينما كان يجلس القرفصاء ، يحرك التربة ويكشف الثقوب الموجودة فيها.

“يا سيدي … أنت طيب القلب. كيف يمكننا العفو عن هذا النوع من الناس؟ ” داست الخالدة هوا داي بقدميها.

 

 

تغير تعبير شن كونغ شنغ.

__________________

 

 

في هذا الوقت ، شعر زنغ لوو زي أيضًا بشيء غريب ، فصرخ: “يجب أن يحتوي هذا المكان على حقل كامل من أعشاب الرياح الصافية المزروعة هنا في الماضي ، لقد شممت هذه الرائحة من قبل ، إنها هذه. هناك ثقوب هنا ، كل منها بحجم قبضة اليد ، وجدران الثقوب كلها ناعمة ومستديرة ، وهذا هو تأثير جذور سيقان عشب الرياح الصافية. ”

أومأ شن كونغ شنغ برأسه: “أشجار سلم الغيوم نادرة جدًا ، بالطبع ، هذه الغابة ليست مكونة من مثل هذه الشجرة الثمينة. ولكن على الأقل ، كان هذا النبات بعينه عبارة عن شجرة سلم غيوم! ”

 

 

تفاجأ مياو مينغ شن: “جذع عشب الرياح الصافية هو مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وهذا يعني أن هذه المنطقة المليئة بالثقوب كانت ذات يوم حقلاً كاملاً من سيقان عشب الرياح الصافية؟”

 

 

 

“على الرغم من أنه لا يمكن تصوره ، لا تنسوا أننا داخل حوت التنين الأزرق الآن. هذا هو موقع الميراث الحقيقي لأرض الجنة! ” كانت كلمات هوا داي مثل حجر سقط في قلوب الخالدين.

 

 

 

عبس شن كونغ شنغ عبوسًا عندما نظر إلى مياو مينغ شن ، متسائلاً: “لماذا هناك شخص مفقود من جانبك؟”

 

 

 

صُدم مياو مينغ شن ، وأدرك سبب شعوره بشيء غريب في وقت سابق ، بعد سماع هذا التذكير ، فهم ، حقًا ، أن شخصًا ما مفقود.

عندما تم تدمير أشجار سلم الغيوم واحدة تلو الأخرى ، لم يجد أي من الخالدين أي قلوب أوراق سلم غيوم.

 

توقف شن كونغ شنغ عن اتباع مياو مينغ شن ، تحرك بسرعة وتقدم.

“تشو يينغ ليس في الجوار!” قال فنغ جيانغ كئيب.

كانت أرض مقفرة.

 

كان الخالدون ينظرون إلى شن كونغ شنغ ، وتغير تعبيره أيضًا بشكل طفيف.

“إلى اين ذهب؟”

في هذا الوقت ، شعر زنغ لوو زي أيضًا بشيء غريب ، فصرخ: “يجب أن يحتوي هذا المكان على حقل كامل من أعشاب الرياح الصافية المزروعة هنا في الماضي ، لقد شممت هذه الرائحة من قبل ، إنها هذه. هناك ثقوب هنا ، كل منها بحجم قبضة اليد ، وجدران الثقوب كلها ناعمة ومستديرة ، وهذا هو تأثير جذور سيقان عشب الرياح الصافية. ”

 

[1] مقولة من الرئيس ماو

“بالحديث عن ذلك ، مات مبكرًا حقًا ، كان يجب أن يصل إلى هنا منذ فترة طويلة.”

أطلق مياو مينغ شن والباقي تنهدات ارتياح.

 

 

“هل استيقظ قبلنا ، هل أخذ كل المواد الخالدة هنا؟”

كان لدى الخالدة هوا داي تعبير بارد: “الجنية تونغ هوا ، لأعتقد أن سيدي وثق بك بشدة ، عندما كان عليك إصلاح الفتحة الخالدة بعد المحنة ، فقد ساعدك كثيرًا. لم يساعدك فقط ، بل إنه دعاك لاستكشاف حوت التنين الأزرق ، لقد خنت لطفنا بالعداء! لماذا خنتنا؟ أين ضميرك؟ ”

 

 

كان الخالدون جميعًا شخصيات ذكية ، لأنهم كانوا في صراع في وقت سابق وكان الجو متوترًا ، ولم يفكروا كثيرًا عند استكشاف الجزيرة.

 

 

 

بمجرد أن بدأ هذا الموضوع ، أصبح الجميع قلقين.

 

 

كانوا آمنين مؤقتًا.

توقف شن كونغ شنغ عن اتباع مياو مينغ شن ، تحرك بسرعة وتقدم.

 

 

حتى أثناء خروج شن كونغ شنغ من هذه الغابة الكثيفة ، بدأ يشك في اكتشافه: “هل هذه أشجار سلم غيوم حقًا؟ إذا كانت كذلك ، فهناك ببساطة الكثير منها ، أليس كذلك؟ ”

مياو مينغ شن تردد ، قرر المتابعة.

من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.

 

 

وصل الخالدون بسرعة أمام حفرة ضخمة.

 

 

 

كان عرض هذه الفتحة عشرات اللي ، وعمقها مئات الأقدام ، وكانت هناك بعض الشظايا المتبقية في الحفرة.

 

 

سارت المجموعتان مع بعض المسافة بينهما ، وتحركتا في صمت.

التقط تو تو توو هذه الأجزاء عندما نظر ، وصرخ على الفور: “يا إلهي! هذا هو حديد الديك الخالد من المرتبة السابعة. أي لقيط أخذ كل شيء بعيدًا ، تاركًا وراءه هذه الشظايا فقط؟ ”

“بالحديث عن ذلك ، مات مبكرًا حقًا ، كان يجب أن يصل إلى هنا منذ فترة طويلة.”

 

عبس شن كونغ شنغ عبوسًا عندما نظر إلى مياو مينغ شن ، متسائلاً: “لماذا هناك شخص مفقود من جانبك؟”

صرخ بصوت عال حدق تو تو توو بعيون واسعة.

كان شن كونغ شنغ واثقًا جدًا بينما تمسك غوي تشي يي بآرائه ، وأشار إلى شجرة قريبة: “إذن وفقًا للورد شن كونغ شنغ ، هذه الشجرة ، هذه الشجرة ، وهذه الشجرة هي أيضًا أشجار سلم غيوم عمرها عشرة آلاف عام. هاها ، انظروا ، كل أوراقهم بها مساحة فارغة على شكل قلب. هناك العديد من أشجار سلم الغيوم ، كم عدد مواد قلوب أوراق سلم الغيوم من الرتبة الثامنة الموجودة؟ ألا يوجد الكثير من هذه المواد الخالدة من المرتبة الثامنة؟ ما مدى اختلافه عن الملفوف العادي الذي تزرعه في مزرعتك؟ ”

 

شن تان والبقية كانوا في مواقف مماثلة.

“حديد الديك موجود فقط في المناجم المعرضة للهواء الطلق. عندما تغني الديوك ، تتحول السماء إلى اللون الأبيض [1] ، مع مثل هذا الامتداد الواسع من حديد الديك هنا ، عندما تهب الرياح ، سيكون هناك صدى ، سيتم إنتاج مادة حديد الثلج الأبيض السماوي الخالدة من المرتبة الثامنة ! ” قال شن كونغ شنغ بنبرة باردة: “نحن بحاجة إلى إيجاد تشو يينغ بأسرع ما يمكن.”

 

 

في هذه الجزيرة ، لم تكن أساليب التحقيق مفيدة للغاية ، لكنه كان قد تفقد محيطه تدريجيًا.

كان جميع الخالدين قلقين.

كانت الخائنة بين مجموعة مياو مينغ شن.

 

 

من المحتمل أن تكون كل هذه المواد الخالدة مأخوذة من قبل تشو يينغ.

 

 

 

كانوا بحاجة للعثور عليه!

“اين نحن؟ قل لي كل ما تعرفه! ” قال شن كونغ شنغ وهو يهاجم مياو مينغ شن مرة أخرى.

 

فوجئ غوي تشي يي قبل أن يبتسم ببرود مرة أخرى ، مشيرًا إلى الأمام: “إذن تقصد أن تقول أن هذه الغابة الكثيفة مليئة بأشجار سبم الغيوم التي يبلغ عمرها عشرة آلاف عام؟ هيه ، هذا مضحك للغاية “.

سرعان ما انتشروا ونادوا باسمه لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أثر لفانغ يوان. كل ما رأوه كان ثقوبًا وحُفرًا وأنهارًا جافة وحقولا كبيرة من الأرض مع اقتلاع نباتاتها ونقلها بعيدًا.

حدق رن شيو بينغ وهو يبتسم ببرود أكبر: “فتاة ، لديك لسان حاد ، هل تعتقدين أن أساليب الموقر الخالد أرض الجنة يمكن أن تحميك مدى الحياة؟ بعد مغادرة هذا المكان ، عندما نعود إلى البحر الشرقي ، هل يمكن لأي منكم مقاومة اللورد شن كونغ شنغ؟ حتى في الداخل هنا ، هل تعتقدون أن ترتيبات الموقر الخالد أرض الجنة مثالية بدون ثغرة واحدة؟ ”

 

 

__________________

 

 

 

[1] مقولة من الرئيس ماو

بصوت خافت ، انهارت الشجرة التي لمسها ، وتحطمت في كومة من غبار الخشب.

لكن شن كونغ شنغ كان هادئًا ومتألقًا: “هذه أشجار سلم الغيوم. أنت تعرف فقط جزءًا من التفاصيل. أشجار سلم الغيوم هي مادة خالدة من المرتبة السابعة ، وأوراق أشجار سلم الغيوم عمرها عشرة آلاف عام ستشكل مادة خالدة من الرتبة الثامنة ، قلب أوراق سلم الغيوم. بمجرد سحب كل قلوب أوراق سلم الغيون بعيدًا ، ستنهار شجرة سلم الغيوم إلى كومة من غبار الخشب ، لتصبح مادة عادية “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط