نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1893

1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى

1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى

1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى

 

 

من ناحية أخرى ، كان لدى أسياد الغو أجساد فانية ، مع مرور الوقت ، لا يسعهم إلا أن يتأثروا بالزيت الأسود.

ومض الضوء وتلاشى في الحال ، ظهر فانغ يوان على جزيرة صغيرة في البحر.

في الحياة السابقة ، ركز فانغ يوان على على غو الندم بينما ركز مياو مينغ شن والباقي على القيام بالمهام ، وكلما فعلوا أكثر ، اكتشفوا المزيد. كان الجو في ذلك الوقت أفضل بكثير مما هو عليه الآن. تفاعل مياو مينغ شن والباقي وتركوا وراءهم غو مسار المعلومات الفاني في مسلة الاستحقاق ، وتقاسموا مكاسبهم مع الجميع دون طلب تعويض.

 

“لم يتغير موقع حوت التنين الأزرق فحسب ، بل هناك المزيد من أسياد الغو الخالدين هنا الآن ، كما زادت المهمات أيضًا من حيث العدد.”

“أنا هنا مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان بخفة.

 

 

 

قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.

كان من الممكن أن تكون ولادته الجديدة قد أحدثت بعض التغييرات ، وربما تغيرت حياة شيا لين ، وربما لم تأت إلى هنا.

 

 

كانت هذه هي المهمة الأولى التي قبلها عند استكشاف جنة حوت التنين في حياته السابقة ، وكان أكثر دراية بها.

“حدثت العديد من التغييرات في جنة حوت التنين مقارنة بالحياة السابقة.”

 

 

“حدثت العديد من التغييرات في جنة حوت التنين مقارنة بالحياة السابقة.”

 

 

 

“لم يتغير موقع حوت التنين الأزرق فحسب ، بل هناك المزيد من أسياد الغو الخالدين هنا الآن ، كما زادت المهمات أيضًا من حيث العدد.”

 

 

داعبها النسيم مثل يد الحبيب اللطيفة ، مما جعل شيا لين تشعر بالراحة.

“لم تظهر مهمة الزيت الأسود هذه إلا بعد أن أكملت عشر مهام أو نحو ذلك.”

 

 

 

في حياته السابقة ، كان قد استخدم هذه المهمة لإنقاذ فتاة حورية البحر شيا لين ، مستخدماً إياها كبيدق لجعلها قديسة مدينة الحوريات ، وجد طريقه ببطء إلى بحر الندم ووجد غو الندم.

 

 

وهكذا ، كان لدى فانغ يوان فهم عميق وشامل لمسلة الاستحقاق وحوت التنين الأزرق.

بمجرد أن طار غو الندم إليه ، تم تفعيل الطريقة الموقرة ، وإرسال فانغ يوان إلى جزيرة اللوتس الحجرية في نهر الزمن. باستخدام ذلك ، تمكن فانغ يوان من الالتفاف حول هجوم المحكمة السماوية وورث ميراثًا حقيقيًا من اللوتس الأحمر.

عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.

 

 

بعد الولادة الجديدة ، صمم فانغ يوان خطة مثالية أكثر لنفسه.

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

 

 

خلال المعركة في نهر الزمن في وقت سابق ، دمر فانغ يوان ستة منازل غو خالد من المحكمة السماوية ، ودمر تشكيل ختم لوتس قمع النهر وقتل العديد من الخالدين ، فقط الجنية الروحية التاسعة وفنغ جيو جي هربوا.

 

 

 

كثمن ، تم تدمير جزيرة اللوتس الحجرية تلك أيضًا.

في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.

 

 

بدون جزيرة اللوتس الحجرية ، لا يمكن تنشيط طريقة “غو الندم” الموقرة.

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

 

 

هذه المرة ، كان فانغ يوان ينوي القضاء على جنة حوت التنين ، وكان الحصول على غو الندم جزءًا فقط من الخطة الأكبر.

“ألم أغرق عند جمع الزيت الأسود؟” ظهرت ذكريات شيا لين ببطء: “هذا صحيح ، يبدو أنني قد تم إنقاذي. رأيت شخصية بيضاء غامضة على قاع المحيط المظلم “.

 

 

كانت الجزيرة بأكملها تحت تأثير الحركة القاتلة الاستقصائية لـ فانغ يوان ، ولم يكن لديها أي أسرار على الإطلاق.

 

 

“لا تقل لي أن هذا مجرد حلم؟” وبينما كانت تأكل ، اندفعت دموعها بصمت على وجهها.

كانت الجزيرة عادية تمامًا ، ولم يكن هناك الكثير من الموارد هنا ، وكان بها قرية صيد ونبع روح منخفض الجودة ، وكان هناك عدد قليل من أسياد الغو في القرية ولكن معظم الناس كانوا فانين.

 

 

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

 

 

 

في البحر ، كانت مجموعة من العناكب البحرية تقوم بالصيد.

 

 

 

تحايل فانغ يوان حولها وغاص أعمق.

“أنت محظوظة جدًا ، لقد وجدتك في هذا الموقف.” ابتسم فانغ يوان قليلا.

 

كان الزيت الأسود مادة خالدة ، وكان يشكل خطرًا على أسياد الغو. بمجرد ملامستهم للزيت الأسود ، سيتم نحت علامات داو مسار الطعام في أجسادهم.

عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.

 

 

 

كان لدى فانغ يوان قوة كبيرة لكنه لم يرغب في التصرف بشكل مفاجئ ، لقد أخفى وجوده فقط ، ووصل إلى الزيت الأسود.

 

 

 

كان الزيت الأسود مادة خالدة ، وكان يشكل خطرًا على أسياد الغو. بمجرد ملامستهم للزيت الأسود ، سيتم نحت علامات داو مسار الطعام في أجسادهم.

في البحر ، كانت مجموعة من العناكب البحرية تقوم بالصيد.

 

 

كانت هذه مشكلة كبيرة لـ أسياد الغو.

 

 

 

من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.

من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.

 

لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.

من ناحية أخرى ، كان لدى أسياد الغو أجساد فانية ، مع مرور الوقت ، لا يسعهم إلا أن يتأثروا بالزيت الأسود.

 

 

كان جسدها لا يزال ضعيفًا وواهنًا ، وبالكاد استطاعت شيا لين رفع الجزء العلوي من جسدها ، نظرت حولها لكنها لم تر أحداً.

كان الزيت الأسود في خندق الأرض متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال ساكنة تقريبًا ولكن إذا شاهدنا عن كثب ، سنرى أن الزيت كان يتحرك ببطء في البحر.

“أيها المحسن ، لقد جعلتك تنتظر.” بعد لحظة ، خرجت شيا لين من الغابة. استعادت بعض قوتها ولم ترغب في إبقاء فانغ يوان منتظراً.

 

عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.

قام فانغ يوان بتنشيط طريقته ، في كل مكان ذهب إليه ، كان يتحرك الزيت الأسود مثل الماء وينتشر على مساحة واسعة.

وقف فانغ يوان خارج الغابة ، ونظر إلى البحر ، وكان يعرف الوضع في الداخل جيدًا. لكنه لم يدخل ، وأعطى الفتاة متسعًا من الوقت لضبط مزاجها.

 

 

“أتذكر أن هذا هو الموقع.” قام فانغ يوان بتقسيم بعض الزيت الأسود عن بعضه البعض لكنه لم يجد حورية البحر الزرقاء الحراشف شيا لين.

أخذت شيا لين قطعة صغيرة ووضعتها في فمها. كان اللحم طريًا ومثيرًا للعصير ، وتدحرج في حلقها الجاف إلى بطنها. كان هناك شعور بالدفء في معدتها ، كانت الفاكهة لذيذة للغاية.

 

كانت الجزيرة عادية تمامًا ، ولم يكن هناك الكثير من الموارد هنا ، وكان بها قرية صيد ونبع روح منخفض الجودة ، وكان هناك عدد قليل من أسياد الغو في القرية ولكن معظم الناس كانوا فانين.

غرق قلب فانغ يوان.

قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.

 

تحول تعبير شيا لين إلى الظلام.

كان من الممكن أن تكون ولادته الجديدة قد أحدثت بعض التغييرات ، وربما تغيرت حياة شيا لين ، وربما لم تأت إلى هنا.

 

 

أومأ فانغ يوان برأسه: “أيتها الفتاة الشابة ، أنت صغيرة ، ليس لديك مثل هذه الأفكار المتهورة. لا يزال أمامك رحلة طويلة. انطلقي وتناولي شيئًا ما ، بعد أن تستعيدي قوتك ، تعالي معي. جئت إلى هنا لأفعل شيئًا “.

“من المرجح أنها قريبة. الوقت الآن مبكر جدًا مقارنة بالحياة السابقة بعد كل شيء “. فكر فانغ يوان في الأمر ، ولم يستسلم على الفور ، واستخدم أساليبه للتخلص من الزيت الأسود القريب.

 

 

 

كان هناك أشياء كثيرة في الزيت الأسود ، كانت هناك جثث وحوش البحر وخامات مختلفة. كانت حورية البحر الزرقاء شيا لين من بينها ، أغمي عليها.

 

 

 

لم يكن وجهها مثل شي هان مو ، لكن تصرفهما كان مشابهًا للغاية ، ومضت نظرة معقدة في عيني فانغ يوان.

لكي يحصل فانغ يوان على غو الندم ، كان بحاجة فقط للدخول في بحر بكاء الندم. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم سلسلة مهمات شيا لين لدخول منطقة بحر الندم. لكن بخلاف هذه السلسلة ، كان لديه العديد من الطرق الأخرى للوصول إلى هناك.

 

لم تكن سلسلة مهام شيا لين هي الأكثر أهمية.

تنفس برفق عندما أحاطت فقاعة بشيا لين.

 

 

 

تم إنقاذ شيا لين ، وبدأت عيناها في التحرك ، وبالكاد فتحت عينيها قبل الإغماء مرة أخرى.

 

 

“أنت محظوظة جدًا ، لقد وجدتك في هذا الموقف.” ابتسم فانغ يوان قليلا.

عندما استيقظت ، أدركت أنها كانت مستلقية في حفرة مائية.

“من المرجح أنها قريبة. الوقت الآن مبكر جدًا مقارنة بالحياة السابقة بعد كل شيء “. فكر فانغ يوان في الأمر ، ولم يستسلم على الفور ، واستخدم أساليبه للتخلص من الزيت الأسود القريب.

 

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

كانت السماء واسعة وواضحة ، وكان هناك ضوء شمس ساطع.

 

 

كانت هناك بركة من المياه الصافية في الحفرة ، كانت صافية تمامًا. كان ذيل السمكة الأزرق خاصتها يلمع مع انعكاس الضوء في الماء.

الأوراق العريضة لعدد قليل من الأشجار الكبيرة تلقي بظلال كثيفة ، مثل المظلة ، تغطي جسدها بالكامل.

 

 

أومأ فانغ يوان برأسه: “أيتها الفتاة الشابة ، أنت صغيرة ، ليس لديك مثل هذه الأفكار المتهورة. لا يزال أمامك رحلة طويلة. انطلقي وتناولي شيئًا ما ، بعد أن تستعيدي قوتك ، تعالي معي. جئت إلى هنا لأفعل شيئًا “.

داعبها النسيم مثل يد الحبيب اللطيفة ، مما جعل شيا لين تشعر بالراحة.

توفي جدها الذي كان قريبها الوحيد ، وكانت شيا لين وحدها الآن ، وكان قلبها أجوفًا ، وكان هدفها الوحيد في الحياة الآن هو إكمال دفن جدها بالماء.

 

 

“ألم أغرق عند جمع الزيت الأسود؟” ظهرت ذكريات شيا لين ببطء: “هذا صحيح ، يبدو أنني قد تم إنقاذي. رأيت شخصية بيضاء غامضة على قاع المحيط المظلم “.

 

 

في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.

كان جسدها لا يزال ضعيفًا وواهنًا ، وبالكاد استطاعت شيا لين رفع الجزء العلوي من جسدها ، نظرت حولها لكنها لم تر أحداً.

أصبحت نتائجهم ومكاسبهم الجماعية ثروة فانغ يوان الحالية.

 

 

“من أنقذني؟” أصبحت مرتبكة للغاية ، وهي تنظر إلى حفرة المياه التي كانت ترقد في نصفها.

 

 

كانت هناك بركة من المياه الصافية في الحفرة ، كانت صافية تمامًا. كان ذيل السمكة الأزرق خاصتها يلمع مع انعكاس الضوء في الماء.

 

 

كانت السماء واسعة وواضحة ، وكان هناك ضوء شمس ساطع.

“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.

 

 

“انت مستيقظة.” فقط في هذه اللحظة ، تم تحريك أوراق الشجرة جانبًا أثناء دخول فانغ يوان.

 

 

“ولكن حتى لو نجوت ، فسوف أتآكل بالزيت الأسود وسأموت قريبًا. * تنهد ، كيف يمكنني سداد ديوني وسداد هذا المحسن؟ ” كانت شيا لين ذات طبيعة طيبة ، وشعرت بالانزعاج من هذا.

“هل أنقذتني؟” حدقت شيا لين في فانغ يوان ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، شعرت بإشارة من الألفة.

 

 

 

“أنت محظوظة جدًا ، لقد وجدتك في هذا الموقف.” ابتسم فانغ يوان قليلا.

كان لدى فانغ يوان قوة كبيرة لكنه لم يرغب في التصرف بشكل مفاجئ ، لقد أخفى وجوده فقط ، ووصل إلى الزيت الأسود.

 

 

كانت شيا لين ممتنة للغاية وكانت على وشك النهوض للتعبير عن امتنانها ، ولكن أوقفتها ذراع فانغ يوان الممدودة.

 

 

 

“لا يزال جسدك ضعيفًا جدًا. كلي شيئا.” مد فانغ يوان يده وتطاير أثر للرياح الخضراء حول أعلى الشجرة وقطف فاكهة تشبه جوز الهند.

 

 

في هذه الحياة ، كان لديه خطة كبيرة لـ جنة حوت التنين.

حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.

“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.

 

في تقاليد ميرفولك ، كان الدفن في الماء هو الرحلة الأخيرة ، وكان من شأنه أن يجلب السلام للموتى. لكن الدفن بالماء كان باهظ الثمن ، دفعت شيا لين ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.

أخذت شيا لين قطعة صغيرة ووضعتها في فمها. كان اللحم طريًا ومثيرًا للعصير ، وتدحرج في حلقها الجاف إلى بطنها. كان هناك شعور بالدفء في معدتها ، كانت الفاكهة لذيذة للغاية.

 

 

في هذه الحياة ، كان لديه خطة كبيرة لـ جنة حوت التنين.

توهجت عينا شيا لين على الفور ، وكانت جائعة للغاية لدرجة أنها أخذت بضع قطع أخرى ووضعتها في فمها ، وابتلعتها بالكامل.

“هذا البيدق مفيد للغاية ، طالما أنني أقوم بتكرار نجاح حياتي السابقة ، يمكنني التحكم بشكل غير مباشر في مدينة الحوريات المقدسة.”

 

في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.

“انه لذيذ جدا.” لم تستطع إلا أن تصرخ ، لكنها رأت بعد ذلك أن فانغ يوان ظل يحدق بها بنظرته اللطيفة.

 

 

غرق قلب فانغ يوان.

احمر وجهها على الفور وهي تتلعثم: “هل لي أن أسأل عن اسمك ، أيها المحسن ، سأرد بالتأكيد خدمة إنقاذ حياتي.”

 

 

كانت الجزيرة بأكملها تحت تأثير الحركة القاتلة الاستقصائية لـ فانغ يوان ، ولم يكن لديها أي أسرار على الإطلاق.

ضحك فانغ يوان: “كان هذا عملًا بسيطًا ، لست بحاجة إلى فعل أي شيء. في المستقبل ، ابتعدي عن الزيت الأسود ، فهو خطير للغاية هناك. لقد كنت محظوظة لأنك قابلتني هذه المرة “.

 

 

في الحياة السابقة ، عندما ظهرت هذه المهمات ، كان فانغ يوان لديه بالفعل شيا لين كبيدق ، لأن مياو مينغ شن والبقية كانوا يبدون رغبة تجاه هذه المهمات ، لم يتنافس فانغ يوان معهم.

تحول تعبير شيا لين إلى الظلام.

كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.

 

عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.

كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.

قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.

 

حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.

“ولكن حتى لو نجوت ، فسوف أتآكل بالزيت الأسود وسأموت قريبًا. * تنهد ، كيف يمكنني سداد ديوني وسداد هذا المحسن؟ ” كانت شيا لين ذات طبيعة طيبة ، وشعرت بالانزعاج من هذا.

 

 

من ناحية أخرى ، كان لدى أسياد الغو أجساد فانية ، مع مرور الوقت ، لا يسعهم إلا أن يتأثروا بالزيت الأسود.

في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.

 

 

 

“آه!” كانت شيا لين مندهشة وحدقت في فانغ يوان بعيون واسعة ، مذهولة.

 

 

“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.

سيد الغو أمامها يمكنه في الواقع أن يعالج المشكلة من تآكل الزيت الأسود! كان هذا رائعًا حقًا.

كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.

 

“انت مستيقظة.” فقط في هذه اللحظة ، تم تحريك أوراق الشجرة جانبًا أثناء دخول فانغ يوان.

أومأ فانغ يوان برأسه: “أيتها الفتاة الشابة ، أنت صغيرة ، ليس لديك مثل هذه الأفكار المتهورة. لا يزال أمامك رحلة طويلة. انطلقي وتناولي شيئًا ما ، بعد أن تستعيدي قوتك ، تعالي معي. جئت إلى هنا لأفعل شيئًا “.

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

 

 

“أوه.” كانت شيا لين لا تزال في حالة ذهول.

 

 

ابتسم فانغ يوان واستدار ليغادر.

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

 

“ألم أغرق عند جمع الزيت الأسود؟” ظهرت ذكريات شيا لين ببطء: “هذا صحيح ، يبدو أنني قد تم إنقاذي. رأيت شخصية بيضاء غامضة على قاع المحيط المظلم “.

شاهدته شيا لين وهو يمر عبر الغابة ويختفي لفترة طويلة قبل أن تتفاعل وبدأت في الاستمرار في تناول الفاكهة في يدها.

 

 

ابتسم فانغ يوان واستدار ليغادر.

كان لحم الفاكهة لذيذًا ورائعًا ، والنسيم العاصف يمسح وجهها ، وكانت مستلقية في ماء نقي ، وكان قلبها مليئًا بالدفء والهدوء.

 

 

 

“لا تقل لي أن هذا مجرد حلم؟” وبينما كانت تأكل ، اندفعت دموعها بصمت على وجهها.

دعمت سحابة بيضاء الجزء السفلي من جسدها ، على بعد ثلاثة أقدام من الأرض ، مما ساعدها على المضي قدمًا على الأرض.

 

 

لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.

 

 

 

توفي جدها الذي كان قريبها الوحيد ، وكانت شيا لين وحدها الآن ، وكان قلبها أجوفًا ، وكان هدفها الوحيد في الحياة الآن هو إكمال دفن جدها بالماء.

كان لحم الفاكهة لذيذًا ورائعًا ، والنسيم العاصف يمسح وجهها ، وكانت مستلقية في ماء نقي ، وكان قلبها مليئًا بالدفء والهدوء.

 

عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.

في تقاليد ميرفولك ، كان الدفن في الماء هو الرحلة الأخيرة ، وكان من شأنه أن يجلب السلام للموتى. لكن الدفن بالماء كان باهظ الثمن ، دفعت شيا لين ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.

داعبها النسيم مثل يد الحبيب اللطيفة ، مما جعل شيا لين تشعر بالراحة.

 

من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.

عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.

“انت مستيقظة.” فقط في هذه اللحظة ، تم تحريك أوراق الشجرة جانبًا أثناء دخول فانغ يوان.

 

 

وقف فانغ يوان خارج الغابة ، ونظر إلى البحر ، وكان يعرف الوضع في الداخل جيدًا. لكنه لم يدخل ، وأعطى الفتاة متسعًا من الوقت لضبط مزاجها.

 

 

 

في هذه الحياة ، كان لديه خطة كبيرة لـ جنة حوت التنين.

 

 

“من أنقذني؟” أصبحت مرتبكة للغاية ، وهي تنظر إلى حفرة المياه التي كانت ترقد في نصفها.

لم تكن سلسلة مهام شيا لين هي الأكثر أهمية.

 

 

 

لكي يحصل فانغ يوان على غو الندم ، كان بحاجة فقط للدخول في بحر بكاء الندم. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم سلسلة مهمات شيا لين لدخول منطقة بحر الندم. لكن بخلاف هذه السلسلة ، كان لديه العديد من الطرق الأخرى للوصول إلى هناك.

 

 

لكي يحصل فانغ يوان على غو الندم ، كان بحاجة فقط للدخول في بحر بكاء الندم. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم سلسلة مهمات شيا لين لدخول منطقة بحر الندم. لكن بخلاف هذه السلسلة ، كان لديه العديد من الطرق الأخرى للوصول إلى هناك.

في الحياة السابقة ، ركز فانغ يوان على على غو الندم بينما ركز مياو مينغ شن والباقي على القيام بالمهام ، وكلما فعلوا أكثر ، اكتشفوا المزيد. كان الجو في ذلك الوقت أفضل بكثير مما هو عليه الآن. تفاعل مياو مينغ شن والباقي وتركوا وراءهم غو مسار المعلومات الفاني في مسلة الاستحقاق ، وتقاسموا مكاسبهم مع الجميع دون طلب تعويض.

 

 

لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.

أصبحت نتائجهم ومكاسبهم الجماعية ثروة فانغ يوان الحالية.

 

 

 

وهكذا ، كان لدى فانغ يوان فهم عميق وشامل لمسلة الاستحقاق وحوت التنين الأزرق.

 

 

قام فانغ يوان بتنشيط طريقته ، في كل مكان ذهب إليه ، كان يتحرك الزيت الأسود مثل الماء وينتشر على مساحة واسعة.

تم إنشاء مهمات شيا لين بواسطة فانغ يوان نفسه ، وتطلبت الحظ واستهلكت الكثير من الوقت. كانت الحقيقة ، بعد مرور بعض الوقت ، عندما تظهر المهام متوسطة الحجم ، سيكون هناك عدد قليل من المهمات المفيدة على بحر بكاء الندم.

 

 

احمر وجهها على الفور وهي تتلعثم: “هل لي أن أسأل عن اسمك ، أيها المحسن ، سأرد بالتأكيد خدمة إنقاذ حياتي.”

في الحياة السابقة ، عندما ظهرت هذه المهمات ، كان فانغ يوان لديه بالفعل شيا لين كبيدق ، لأن مياو مينغ شن والبقية كانوا يبدون رغبة تجاه هذه المهمات ، لم يتنافس فانغ يوان معهم.

 

 

كانت شيا لين ممتنة للغاية وكانت على وشك النهوض للتعبير عن امتنانها ، ولكن أوقفتها ذراع فانغ يوان الممدودة.

“ولكن الآن ، منذ أن توليت المهمة ووجدت شيا لين ، هذا يعني أنه يمكنني استخدامها مرة أخرى.”

“أتذكر أن هذا هو الموقع.” قام فانغ يوان بتقسيم بعض الزيت الأسود عن بعضه البعض لكنه لم يجد حورية البحر الزرقاء الحراشف شيا لين.

 

كان الزيت الأسود في خندق الأرض متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال ساكنة تقريبًا ولكن إذا شاهدنا عن كثب ، سنرى أن الزيت كان يتحرك ببطء في البحر.

“هذا البيدق مفيد للغاية ، طالما أنني أقوم بتكرار نجاح حياتي السابقة ، يمكنني التحكم بشكل غير مباشر في مدينة الحوريات المقدسة.”

كثمن ، تم تدمير جزيرة اللوتس الحجرية تلك أيضًا.

 

 

“التحكم في هذه القوة سيكون مفيدًا جدًا لخططي المستقبلية.”

 

 

 

فكر فانغ يوان في نفسه.

 

 

 

“أيها المحسن ، لقد جعلتك تنتظر.” بعد لحظة ، خرجت شيا لين من الغابة. استعادت بعض قوتها ولم ترغب في إبقاء فانغ يوان منتظراً.

 

 

كانت هناك بركة من المياه الصافية في الحفرة ، كانت صافية تمامًا. كان ذيل السمكة الأزرق خاصتها يلمع مع انعكاس الضوء في الماء.

دعمت سحابة بيضاء الجزء السفلي من جسدها ، على بعد ثلاثة أقدام من الأرض ، مما ساعدها على المضي قدمًا على الأرض.

 

 

فكر فانغ يوان في نفسه.

“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.

 

 

 

“السيد تشو”. قالت شيا لين.

 

 

 

“مم ، دعينا نذهب.” جلب فانغ يوان شيا لين أثناء انتقالهم إلى قرية الصيد.

 

بعد الولادة الجديدة ، صمم فانغ يوان خطة مثالية أكثر لنفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط