نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1910

1910 المواد الخالدة للجميع

1910 المواد الخالدة للجميع

1910 المواد الخالدة للجميع

لقد كانوا يتساءلون ببساطة عما إذا كان الشيخ السامي الأول أمامهم قد تم التحكم فيه من قبل فانغ يوان!

 

واساه فانغ يوان ، “الأخ شن ، لا داعي للقلق المفرط ، على الرغم من أن سلفك قد هرب ، إلا أنه لا يستطيع مغادرة جنة حوت التنين. إذا عاد إلى رشده ، فسيحاول بالتأكيد الاتصال بك بكل الوسائل. إذا كان لا يزال مجنونًا ، فسيكون ذلك أسهل بالنسبة لنا. لن تشاهده مسلة الاستحقاق وهو يعرض البيئة والناس للخطر ، وستكون هناك بالتأكيد المزيد من المهام القادمة ، تمامًا مثل هذه ، لقتل سلفك شن شانغ “.

جعلت كلمات فانغ يوان شن كونغ شنغ يصمت.

“عليك اللعنة!” كان وجه شن كونغ شنغ غاضبًا ، وشتم بصوت عالٍ تقريبًا.

 

أراد شن كونغ شنغ و فانغ يوان مواصلة سعيهما ، لكن تم إيقافهما بواسطة حاجز غير مرئي.

رفع نسيم البحر ملابسه وهو يحلق في الهواء ، في أعماق تفكيره.

ما هذا بحق الجحيم!

 

تألفت المجموعة الأخرى من أعضاء عشيرة شن ، مع رن شيو بينغ وتونغ هوا حولهم.

توقف فانغ يوان عن الهجوم بسيوف الفجر وسمح له بالتفكير بهدوء.

 

 

كانت المخاطرة ثانوية ، وكان الربح هو الشيء الرئيسي.

كان مستقبل الحرب الفوضوية في المناطق الخمس قد تم توقعه بالفعل من قبل جميع القوى الرئيسية. كانت عشيرة شن قوة عظمى في البحر الشرقي ، ولكن في مثل هذا الوضع الفوضوي ، كانت أيضًا مثل قارب صخري في بحر عاصف.

 

 

 

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد كان لدى القادة الآخرين في قواتهم أيضًا بصيرة كبيرة ، وكانوا يفكرون في الاتجاه الذي ينبغي عليهم اتخاذه في المستقبل عند حدوث الفوضى.

كانت كلمات فانغ يوان معقولة ، واستمع شن كونغ شنغ وأومأ برأسه مرارًا وتكرارًا ، وخفت النظرة على وجهه قليلاً.

 

 

كان هذا تغييرًا كبيرًا ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، فإن مد العصر العظيم سيغرق كل أولئك الذين لم يخططوا جيدًا قبل العاصفة!

 

 

كان هذا شيئًا يتساءل عنه كل سيد غو خالد ذو بصيرة.

وشمل هذا بالتأكيد قوى خارقة.

عشيرة شن كانت تقع بالقرب من وسط البحر الشرقي ، محاطة بالعديد من القوات الخارقة ، كما لو كانوا محاصرين.

 

“عليك اللعنة!” كان وجه شن كونغ شنغ غاضبًا ، وشتم بصوت عالٍ تقريبًا.

على مر التاريخ ، حتى في الأوقات السلمية نسبيًا ، اختفت قوى عظمى لا حصر لها. ناهيك عن الحقبة العظيمة التي سيظهر فيها موقر ، سينقلب كل النظام الحالي تقريبًا ، وفي خضم ذلك ، سيتم تدمير وإنشاء عدد لا يحصى من القوى العظمى ، وسيتغير وضع المناطق الخمس تمامًا بشكل لا يمكن التعرف عليه. .

 

 

 

كيف يجب على المرء أن يحاول العيش في مثل هذا العصر؟

كان هذا شيئًا يتساءل عنه كل سيد غو خالد ذو بصيرة.

 

لم يسري هذا القيد على شن شانغ ، لكنه أعاق فانغ يوان و شن كونغ شنغ.

كان هذا شيئًا يتساءل عنه كل سيد غو خالد ذو بصيرة.

تباطأ خالدو عشيرة شن قبل أن أخذ موادهم الخالدة الخاصة بهم أخيرًا وتسليمها إلى فانغ يوان على الفور.

 

كان شن كونغ شنغ يعرف جيدًا طبيعة فانغ يوان الشيطانية.

هل يجب أن يتعاونوا ويتحدوا مع فانغ يوان؟

 

 

لكن شن شانغ كان سريعًا للغاية ، وكانت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة أسرع قليلاً فقط.

كان هذا هو السؤال الذي كان على شن كونغ شنغ أن يفكر فيه الآن.

 

 

من هذا ، يمكن أن يخبر شن كونغ شنغ أن فانغ يوان كان مختلفًا عن خالدي المسار الشيطاني العاديين! كان عقلانيًا ، ولديه القدرة على التفكير والتصرف مثل المسار الصالح.

من حيث المؤهلات ، كان فانغ يوان مؤهلاً تمامًا للعمل مع عشيرة شن ، في الواقع ، كان شن كونغ شنغ لا يزال قلقًا قليلاً من أن عشيرة شن كانت الطرف غير المؤهل. لأنه هو نفسه لم يكن مطابقًا لـ فانغ يوان.

“ماذا؟” صُعق خالدو عشيرة شن.

 

 

ولكن إذا أنقذ شن شانغ وحل التهديد الخفي في جسده ، جنبًا إلى جنب مع منزل الغو الخالد لعشيرة شن … سيكون لديهم الأساس للتعاون مع فانغ يوان.

 

 

طالما تعاونوا وحققوا منافع متبادلة ، فلماذا يقرر فانغ يوان العمل بهم؟

عرف شن كونغ شنغ أن عشيرة شن بحاجة إلى حلفاء خارجيين مثل فانغ يوان.

 

 

 

قد يكون من غير المحتمل في أوقات السلم ، ولكن في المستقبل ، عندما تبدأ الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، ستكون هناك فرصة كبيرة أن تكون عشيرة شن في خطر وفي نقطة الإبادة.

أراد شن كونغ شنغ و فانغ يوان مواصلة سعيهما ، لكن تم إيقافهما بواسطة حاجز غير مرئي.

 

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد كان لدى القادة الآخرين في قواتهم أيضًا بصيرة كبيرة ، وكانوا يفكرون في الاتجاه الذي ينبغي عليهم اتخاذه في المستقبل عند حدوث الفوضى.

في هذا الوقت … سيكون فانغ يوان بالتأكيد غير موثوق به!

بمجرد أن ينهار ، كان من المحتمل جدًا أن يورط الغو الخالد بالداخل. لم يستطع فانغ يوان السيطرة على أي غو خالد سيصاب أو يدمر ، ولكن إذا تم تدمير غو الندم ، فإن خطط فانغ يوان ستفشل بشدة.

 

 

ستكون نعمة إذا لم يتحد مع عشيرة شن في المقام الأول.

في هذا الوقت … سيكون فانغ يوان بالتأكيد غير موثوق به!

 

 

كان شن كونغ شنغ يعرف جيدًا طبيعة فانغ يوان الشيطانية.

 

 

 

ولكن ماذا عن الوقت الذي تحتاج فيه عشيرة شن للتعامل مع قوة عظمى مكافئة؟ على سبيل المثال ، عشيرة شي ، عشيرة كاي ، عشيرة هوا ، عشيرة تانغ ، وحتى عشيرة سونغ …

 

 

هل يجب أن يتعاونوا ويتحدوا مع فانغ يوان؟

عشيرة شن كانت تقع بالقرب من وسط البحر الشرقي ، محاطة بالعديد من القوات الخارقة ، كما لو كانوا محاصرين.

تم أخذ التشكيل بعيدًا بواسطة فانغ يوان ، وتبدد العمود الذهبي الأبيض الذي امتد باتجاه السماء ، بينما استعاد شن شانغ حريته.

 

 

دون البحث عن اتجاه للاندلاع والنمو بينما يمكنهم ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، سينتهي بهم الأمر كعلف للأعداء الأقوياء الآخرين.

 

 

دون البحث عن اتجاه للاندلاع والنمو بينما يمكنهم ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، سينتهي بهم الأمر كعلف للأعداء الأقوياء الآخرين.

في ظل هذه الظروف ، إذا تمكنت عشيرة شن من دفع مبلغ كبير من الموارد مقابل الحصول على مساعدة قوية مثل فانغ يوان ، فلماذا يترددون؟

 

 

 

امتلك فانغ يوان منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، والعديد من ميراث الموقرين ، وكان قادرًا على الدوس مرارًا وتكرارًا على المحكمة السماوية بالأقدام. كانت هذه القوة القتالية القوية هي ما احتاجته عشيرة شن ، لقد كانت شيئًا أرادته كل قوة عظمى.

 

 

“ههه ، فانغ يوان ، بفضل هذه المعلومات الخاصة بك ، ستوفر لي الكثير من الوقت والجهد.” هتف شن كونغ شنغ.

إذا لم يتعاونوا مع فانغ يوان الآن ، ماذا سيفعلون إذا عمل مع أعدائهم في المستقبل؟

أظهر شن كونغ شنغ تعبيرًا رسميًا وقال بصوت عميق: “هذا أمر!”

 

 

في الوضع الحالي ، كان على المحكمة السماوية إصلاح غو القدر ، أراد فانغ يوان التعامل مع المحكمة السماوية ، وكان بحاجة إلى كمية كبيرة من المواد الخالدة ذات التصنيف المنخفض ، وكانت هذه فرصة رائعة للتعاون معه!

 

 

 

تمامًا كما قال فانغ يوان ، كانت هذه فرصة لعشيرة شن ونفسه.

كان هذا تغييرًا كبيرًا ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، فإن مد العصر العظيم سيغرق كل أولئك الذين لم يخططوا جيدًا قبل العاصفة!

 

 

كلا الجانبين له احتياجاته الخاصة.

علاوة على ذلك ، من المستحيل عقد اتفاق تحالف هنا ، كلا الجانبين يفتقر إلى أساس للثقة.

 

 

بالطبع لا تزال هناك مخاوف كثيرة ، فالعمل مع شيطان مثل فانغ يوان كان في الواقع محفوفًا بالمخاطر.

 

 

صُدمت المجموعة الخالدين مرة أخرى وأصيبت بالذهول.

على سبيل المثال ، إذا تراجع عن كلمته في المستقبل ، فسيظل حراً في فعل ما يشاء ، ولا يمكن لأي شخص بما في ذلك المحكمة السماوية فعل أي شيء حيال ذلك ، فما الذي يمكن أن تفعله عشيرة شن معه؟

ماذا حدث بالتحديد؟

 

في هذا الوقت … سيكون فانغ يوان بالتأكيد غير موثوق به!

علاوة على ذلك ، من المستحيل عقد اتفاق تحالف هنا ، كلا الجانبين يفتقر إلى أساس للثقة.

على سبيل المثال ، إذا تراجع عن كلمته في المستقبل ، فسيظل حراً في فعل ما يشاء ، ولا يمكن لأي شخص بما في ذلك المحكمة السماوية فعل أي شيء حيال ذلك ، فما الذي يمكن أن تفعله عشيرة شن معه؟

 

عشيرة شن كانت تقع بالقرب من وسط البحر الشرقي ، محاطة بالعديد من القوات الخارقة ، كما لو كانوا محاصرين.

لكن في الواقع ، حتى لو كان هناك اتفاق ، ألا يمكنهم أن يخرقوه بأنفسهم؟

 

 

 

ماذا لو تراجع فانغ يوان عن كلمته في المستقبل؟

ابتسم فانغ يوان واستقبلها واحدة تلو الأخرى.

 

كان تعبير تونغ هوا قبيحًا للغاية ، لكن لم يكن أمامها خيار سوى اتباعه.

طالما تعاونوا وحققوا منافع متبادلة ، فلماذا يقرر فانغ يوان العمل بهم؟

كان شن شانغ لا يزال يصرخ ، وسقط في حالة من الجنون ، ولم تكن هناك أدنى علامة على الاستيقاظ.

 

 

كانت المخاطرة موجودة بالتأكيد ، ولكن كيف يمكن لأي شيء في العالم ألا يحتوي على أي خطر؟

تحت مسلة الاستحقاق ، كان الجو متوتراً وثقيلاً.

 

 

كانت المخاطرة ثانوية ، وكان الربح هو الشيء الرئيسي.

الشيء الذي يقدره شن كونغ شنغ أكثر من غيره لم يكن قوة معركة فانغ يوان ، ولكن قراره بمشاركة المهمة مع مياو مينغ شن ، وحتى مع نفسه.

 

ومض مصباحان أبيضان بينما ظهر فانغ يوان وشن كونغ شنغ معًا.

لن يرغب شن كونغ شنغ في أي شيء ينطوي على مخاطر عالية وعوائد منخفضة. ولكن عندما كانت المخاطرة كبيرة وكانت المكافأة كبيرة أيضًا ، فإن شن كونغ شنغ لن يتركها أبدًا!

 

 

 

الشيء الذي يقدره شن كونغ شنغ أكثر من غيره لم يكن قوة معركة فانغ يوان ، ولكن قراره بمشاركة المهمة مع مياو مينغ شن ، وحتى مع نفسه.

بمجرد أن ينهار ، كان من المحتمل جدًا أن يورط الغو الخالد بالداخل. لم يستطع فانغ يوان السيطرة على أي غو خالد سيصاب أو يدمر ، ولكن إذا تم تدمير غو الندم ، فإن خطط فانغ يوان ستفشل بشدة.

 

هل يجب أن يتعاونوا ويتحدوا مع فانغ يوان؟

من هذا ، يمكن أن يخبر شن كونغ شنغ أن فانغ يوان كان مختلفًا عن خالدي المسار الشيطاني العاديين! كان عقلانيًا ، ولديه القدرة على التفكير والتصرف مثل المسار الصالح.

 

 

 

تأمل شن كونغ شنغ لفترة طويلة ، أومأ برأسه ببطء مع تعبير رسمي: “هذه فرصة ، لك ولي. ههههه ، حسنًا ، لماذا لا نقامر؟ في المستقبل ، إذا بقي المرء في حالة ركود ، فسوف يسقط. إذا استعاد السلف شن شانغ حواسه ، سأحاول بالتأكيد إقناعه بالتوقف عن مهاجمتك “.

 

 

كاد رن شيو بينغ أن يلعن بصوت عالٍ.

“هذه كلها المواد الخالدة ذات التصنيف المنخفض التي أمتلكها حاليًا ، يرجى قبولها.” أظهر شن كونغ شنغ صدقه مرة أخرى.

 

 

 

احتفظ فانغ يوان بها جميعًا في فتحته الخالدة ، وتوقف عن استخدام سيف الفجر ، وتراجع ببطء: “جيد! أنا ذاهب لاستعادة التشكيل تحت الماء “.

 

 

على مر التاريخ ، حتى في الأوقات السلمية نسبيًا ، اختفت قوى عظمى لا حصر لها. ناهيك عن الحقبة العظيمة التي سيظهر فيها موقر ، سينقلب كل النظام الحالي تقريبًا ، وفي خضم ذلك ، سيتم تدمير وإنشاء عدد لا يحصى من القوى العظمى ، وسيتغير وضع المناطق الخمس تمامًا بشكل لا يمكن التعرف عليه. .

كان استرداد التشكيل تحت الماء الكثير من العمل لـ فانغ يوان ، ولكن في النهاية ، نجح.

 

 

 

طعن فانغ يوان وأصاب شن شانغ ، على الرغم من أن عمود الضوء الذهبي الأبيض لم يوقفه ، إلا أن سيوف الفجر لا تزال تتسبب في تلف العمود ، وبالتالي إتلاف التشكيل تحت الماء.

 

 

 

لم يتبق سوى أربعين في المائة من التشكيل تحت الماء ، وقد انكسر شن شانغ منه ، مما تسبب في فتحة ضخمة ، في نظر فانغ يوان ، كان مليئًا بالشقوق التي يمكنه استهدافها.

 

 

 

إذا استمر في القتال ، قبل موت شن شانغ ، فمن المحتمل أن ينهار التشكيل تحت الماء أولاً.

 

 

 

بمجرد أن ينهار ، كان من المحتمل جدًا أن يورط الغو الخالد بالداخل. لم يستطع فانغ يوان السيطرة على أي غو خالد سيصاب أو يدمر ، ولكن إذا تم تدمير غو الندم ، فإن خطط فانغ يوان ستفشل بشدة.

 

 

“أتساءل ما الذي يحدث مع بحر بكاء الندم …”

كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعت فانغ يوان و شن كونغ شنغ إلى توحيد قواهما.

 

 

ومض مصباحان أبيضان بينما ظهر فانغ يوان وشن كونغ شنغ معًا.

تم أخذ التشكيل بعيدًا بواسطة فانغ يوان ، وتبدد العمود الذهبي الأبيض الذي امتد باتجاه السماء ، بينما استعاد شن شانغ حريته.

 

 

وشمل هذا بالتأكيد قوى خارقة.

“أيها السلف.” صرخ شن كونغ شنغ أثناء التراجع.

 

 

ولكن ماذا عن الوقت الذي تحتاج فيه عشيرة شن للتعامل مع قوة عظمى مكافئة؟ على سبيل المثال ، عشيرة شي ، عشيرة كاي ، عشيرة هوا ، عشيرة تانغ ، وحتى عشيرة سونغ …

تلاعب فانغ يوان بسفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة وتراجع بحذر.

لم يكن شن كونغ شنغ غبيًا ، فقد كان لدى القادة الآخرين في قواتهم أيضًا بصيرة كبيرة ، وكانوا يفكرون في الاتجاه الذي ينبغي عليهم اتخاذه في المستقبل عند حدوث الفوضى.

 

 

كان شن شانغ لا يزال يصرخ ، وسقط في حالة من الجنون ، ولم تكن هناك أدنى علامة على الاستيقاظ.

كانت المخاطرة موجودة بالتأكيد ، ولكن كيف يمكن لأي شيء في العالم ألا يحتوي على أي خطر؟

 

اهتزت أفكار الخالدين مع تغير تعبيراتهم.

“شن كونغ شنغ ، هل تريد مني أن أمد يد المساعدة؟” سأل فانغ يوان.

 

 

تأمل شن كونغ شنغ لفترة طويلة ، أومأ برأسه ببطء مع تعبير رسمي: “هذه فرصة ، لك ولي. ههههه ، حسنًا ، لماذا لا نقامر؟ في المستقبل ، إذا بقي المرء في حالة ركود ، فسوف يسقط. إذا استعاد السلف شن شانغ حواسه ، سأحاول بالتأكيد إقناعه بالتوقف عن مهاجمتك “.

“لا حاجة.” حدق شن كونغ شنغ في شن شانغ ، غير قادر على معرفة الحالة أو الوضع الذي كان فيه ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله: “من الأفضل أن ننتظر حتى يستيقظ السلف من تلقاء نفسه.”

كان خالدو عشيرة شن عاجزين عن الكلام.

 

كلا الجانبين له احتياجاته الخاصة.

“حسنا.” قال فانغ يوان حيث كان يسيطر على سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة ، مبتعدًا بعيدًا.

 

 

 

في هذه اللحظة ، تحرك شن شانغ فجأة ، وكان جسده مثل سهم يطير بعيدًا.

 

 

 

“أيها السلف!” صرخ شن كونغ شنغ وطارده.

 

 

ضحك شن كونغ شنغ: “لقد توصلت إلى اتفاق مع فانغ يوان للتعاون في الوقت الحالي. اخرجوا كل المواد الخالدة التي بحوزتكم “.

وبالمثل ، قام فانغ يوان بمناورة سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة لمطاردته.

 

 

كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعت فانغ يوان و شن كونغ شنغ إلى توحيد قواهما.

لكن شن شانغ كان سريعًا للغاية ، وكانت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة أسرع قليلاً فقط.

 

 

 

لم يجرؤ فانغ يوان على استخدام سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة لإيقاف شن شانغ مباشرة. وبسبب هذا ، تمكن شن شانغ من الخروج من بحر بكاء الندم.

 

 

 

أراد شن كونغ شنغ و فانغ يوان مواصلة سعيهما ، لكن تم إيقافهما بواسطة حاجز غير مرئي.

 

 

 

“عليك اللعنة!” كان وجه شن كونغ شنغ غاضبًا ، وشتم بصوت عالٍ تقريبًا.

 

 

من هذا ، يمكن أن يخبر شن كونغ شنغ أن فانغ يوان كان مختلفًا عن خالدي المسار الشيطاني العاديين! كان عقلانيًا ، ولديه القدرة على التفكير والتصرف مثل المسار الصالح.

كانت هذه هي طريقة الموقر الخالد أرض الجنة ، والتي كان قد جربها بالفعل من قبل ، حيث منعت أسياد الغو الخالدين الأجانب من الهرب ، لذلك كان لكل مهمة قيود معينة على المكان الذي يمكنهم الذهاب إليه.

واساه فانغ يوان ، “الأخ شن ، لا داعي للقلق المفرط ، على الرغم من أن سلفك قد هرب ، إلا أنه لا يستطيع مغادرة جنة حوت التنين. إذا عاد إلى رشده ، فسيحاول بالتأكيد الاتصال بك بكل الوسائل. إذا كان لا يزال مجنونًا ، فسيكون ذلك أسهل بالنسبة لنا. لن تشاهده مسلة الاستحقاق وهو يعرض البيئة والناس للخطر ، وستكون هناك بالتأكيد المزيد من المهام القادمة ، تمامًا مثل هذه ، لقتل سلفك شن شانغ “.

 

 

لم يسري هذا القيد على شن شانغ ، لكنه أعاق فانغ يوان و شن كونغ شنغ.

بعد أن انتهى أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن من تسليمها ، نظر شن كونغ شنغ إلى رن شيو بينغ و تونغ هوا.

 

 

لم يتمكن الاثنان إلى من المشاهدة عندما طار شن شانغ بعيدًا إلى ضباب، وتحول في النهاية إلى نقطة سوداء صغيرة في السماء.

كان خالدو عشيرة شن عاجزين عن الكلام.

 

 

“يبدو أنه لن يعود.” تنهد فانغ يوان.

 

 

 

بدا شن كونغ شنغ قاسيًا وراقب لفترة طويلة قبل أن يستعيد أخيرًا سلوكه المعتاد. التفت إلى فانغ يوان ورسم ابتسامة: “في هذه الحالة ، دعنا نعود أولاً.”

هل يجب أن يتعاونوا ويتحدوا مع فانغ يوان؟

 

 

واساه فانغ يوان ، “الأخ شن ، لا داعي للقلق المفرط ، على الرغم من أن سلفك قد هرب ، إلا أنه لا يستطيع مغادرة جنة حوت التنين. إذا عاد إلى رشده ، فسيحاول بالتأكيد الاتصال بك بكل الوسائل. إذا كان لا يزال مجنونًا ، فسيكون ذلك أسهل بالنسبة لنا. لن تشاهده مسلة الاستحقاق وهو يعرض البيئة والناس للخطر ، وستكون هناك بالتأكيد المزيد من المهام القادمة ، تمامًا مثل هذه ، لقتل سلفك شن شانغ “.

وبالمثل ، قام فانغ يوان بمناورة سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة لمطاردته.

 

 

كانت كلمات فانغ يوان معقولة ، واستمع شن كونغ شنغ وأومأ برأسه مرارًا وتكرارًا ، وخفت النظرة على وجهه قليلاً.

ولكن ماذا عن الوقت الذي تحتاج فيه عشيرة شن للتعامل مع قوة عظمى مكافئة؟ على سبيل المثال ، عشيرة شي ، عشيرة كاي ، عشيرة هوا ، عشيرة تانغ ، وحتى عشيرة سونغ …

 

لم يكن أحد على استعداد للمخاطرة الحمقاء ، لذلك كانوا جميعًا هنا ينتظرون بفارغ الصبر نتائج المعركة.

تحت مسلة الاستحقاق ، كان الجو متوتراً وثقيلاً.

 

 

 

تم فصل مجموعتين من الناس بشكل واضح.

كانت المخاطرة موجودة بالتأكيد ، ولكن كيف يمكن لأي شيء في العالم ألا يحتوي على أي خطر؟

 

“ههه ، فانغ يوان ، بفضل هذه المعلومات الخاصة بك ، ستوفر لي الكثير من الوقت والجهد.” هتف شن كونغ شنغ.

تألفت إحدى المجموعات من مياو مينغ شن ، وزنغ لوو زي ، وتو تو توو ، والباقي.

بدا شن كونغ شنغ قاسيًا وراقب لفترة طويلة قبل أن يستعيد أخيرًا سلوكه المعتاد. التفت إلى فانغ يوان ورسم ابتسامة: “في هذه الحالة ، دعنا نعود أولاً.”

 

 

تألفت المجموعة الأخرى من أعضاء عشيرة شن ، مع رن شيو بينغ وتونغ هوا حولهم.

“حسنا.” قال فانغ يوان حيث كان يسيطر على سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة ، مبتعدًا بعيدًا.

 

ماذا لو تراجع فانغ يوان عن كلمته في المستقبل؟

“أتساءل ما الذي يحدث مع بحر بكاء الندم …”

كان خالدو عشيرة شن عاجزين عن الكلام.

 

في هذا الوقت … سيكون فانغ يوان بالتأكيد غير موثوق به!

“نعم ، هذا هو فانغ يوان بعد كل شيء. لقد هزم هذا الشيطان المحكمة السماوية مرارًا وتكرارًا ، إنه مخيف حقًا “.

 

 

 

“عشيرتي لديها فريقان من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة يمكنهما مساعدة بعضهما البعض. خاصة مع السلف شن شانغ هنا ، فانغ يوان ليس شيئًا يدعو للخوف “.

أظهر شن كونغ شنغ تعبيرًا رسميًا وقال بصوت عميق: “هذا أمر!”

 

 

“لا تنسوا ، السبب الذي جعل فانغ يوان قادرًا على هزيمة المحكمة السماوية هو أنهم كانوا في نهر الزمن.”

“ههه ، فانغ يوان ، بفضل هذه المعلومات الخاصة بك ، ستوفر لي الكثير من الوقت والجهد.” هتف شن كونغ شنغ.

 

لن يرغب شن كونغ شنغ في أي شيء ينطوي على مخاطر عالية وعوائد منخفضة. ولكن عندما كانت المخاطرة كبيرة وكانت المكافأة كبيرة أيضًا ، فإن شن كونغ شنغ لن يتركها أبدًا!

“لكن شيخنا السامي الأول مقيد أيضًا بـ الموقر الخالد أرض الجنة ، لذلك لا يمكنه محاربة فانغ يوان على أي حال.”

 

 

 

“تنهد…”

 

 

 

همس خالدو عشيرة شن ، بينما ظلت مجموعة مياو مينغ شن صامتة.

 

 

 

لقد كانوا متحمسين للانتقال الفوري مرة أخرى ورؤية كيفية تقدم المعركة ، لكنهم كانوا خائفين من أنه بمجرد انتقالهم الفوري ، سيتأثرون بالآثار المروعة للمعركة ، وقد يعلقون بها ويموتون موتًا رهيبًا .

وشمل هذا بالتأكيد قوى خارقة.

 

 

لم يكن أحد على استعداد للمخاطرة الحمقاء ، لذلك كانوا جميعًا هنا ينتظرون بفارغ الصبر نتائج المعركة.

لقد كانوا يتساءلون ببساطة عما إذا كان الشيخ السامي الأول أمامهم قد تم التحكم فيه من قبل فانغ يوان!

 

 

ومض مصباحان أبيضان بينما ظهر فانغ يوان وشن كونغ شنغ معًا.

 

 

أيها الشيخ السامي الأول ، بماذا تفكر في هذا العالم؟

“لقد عادوا!”

طالما تعاونوا وحققوا منافع متبادلة ، فلماذا يقرر فانغ يوان العمل بهم؟

 

لكن شن شانغ كان سريعًا للغاية ، وكانت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة أسرع قليلاً فقط.

“لماذا لا نرى السلف شن شانغ؟”

 

 

 

“فانغ يوان لا يزال على قيد الحياة ، اللعنة!”

لم يسري هذا القيد على شن شانغ ، لكنه أعاق فانغ يوان و شن كونغ شنغ.

 

 

اهتزت أفكار الخالدين مع تغير تعبيراتهم.

 

 

عرف شن كونغ شنغ أن عشيرة شن بحاجة إلى حلفاء خارجيين مثل فانغ يوان.

“ههه ، فانغ يوان ، بفضل هذه المعلومات الخاصة بك ، ستوفر لي الكثير من الوقت والجهد.” هتف شن كونغ شنغ.

“الشيخ السامي الأول ، هذا …” نظر الخالدون إلى بعضهم البعض.

 

 

ابتسم فانغ يوان ولوح بيده: “هذا هو إخلاصي. كما قلت ، سيكون وضعًا مربحًا للجانبين إذا تعاونت أنا وأنت “.

على سبيل المثال ، إذا تراجع عن كلمته في المستقبل ، فسيظل حراً في فعل ما يشاء ، ولا يمكن لأي شخص بما في ذلك المحكمة السماوية فعل أي شيء حيال ذلك ، فما الذي يمكن أن تفعله عشيرة شن معه؟

 

كان تعبير تونغ هوا قبيحًا للغاية ، لكن لم يكن أمامها خيار سوى اتباعه.

صُدمت المجموعة الخالدين مرة أخرى وأصيبت بالذهول.

 

 

 

ما هذا بحق الجحيم!

“أتساءل ما الذي يحدث مع بحر بكاء الندم …”

 

أظهر شن كونغ شنغ تعبيرًا رسميًا وقال بصوت عميق: “هذا أمر!”

كنتما تقاتلان بعضكما البعض في وقت سابق! لماذا أصبحتما فجأة على وفاق؟

 

 

 

ماذا حدث بالتحديد؟

امتلك فانغ يوان منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، والعديد من ميراث الموقرين ، وكان قادرًا على الدوس مرارًا وتكرارًا على المحكمة السماوية بالأقدام. كانت هذه القوة القتالية القوية هي ما احتاجته عشيرة شن ، لقد كانت شيئًا أرادته كل قوة عظمى.

 

 

أين كان السلف شن شانغ؟

“فانغ يوان لا يزال على قيد الحياة ، اللعنة!”

 

كان هذا شيئًا يتساءل عنه كل سيد غو خالد ذو بصيرة.

لم يسع أسياد الغو الخالدين إلا أن يشعروا بالدهشة والذهول.

 

 

“شن كونغ شنغ ، هل تريد مني أن أمد يد المساعدة؟” سأل فانغ يوان.

ضحك شن كونغ شنغ: “لقد توصلت إلى اتفاق مع فانغ يوان للتعاون في الوقت الحالي. اخرجوا كل المواد الخالدة التي بحوزتكم “.

 

 

واساه فانغ يوان ، “الأخ شن ، لا داعي للقلق المفرط ، على الرغم من أن سلفك قد هرب ، إلا أنه لا يستطيع مغادرة جنة حوت التنين. إذا عاد إلى رشده ، فسيحاول بالتأكيد الاتصال بك بكل الوسائل. إذا كان لا يزال مجنونًا ، فسيكون ذلك أسهل بالنسبة لنا. لن تشاهده مسلة الاستحقاق وهو يعرض البيئة والناس للخطر ، وستكون هناك بالتأكيد المزيد من المهام القادمة ، تمامًا مثل هذه ، لقتل سلفك شن شانغ “.

“ماذا؟” صُعق خالدو عشيرة شن.

 

 

“لا تنسوا ، السبب الذي جعل فانغ يوان قادرًا على هزيمة المحكمة السماوية هو أنهم كانوا في نهر الزمن.”

أومأ شن كونغ شنغ برأسه وأكد: “هذا هو الاتفاق الذي توصلنا إليه ، انقلوا جميع المواد الخالدة من الرتبة السادسة والسابعة لديكم إليه الآن.”

كان هذا تغييرًا كبيرًا ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، فإن مد العصر العظيم سيغرق كل أولئك الذين لم يخططوا جيدًا قبل العاصفة!

 

 

“الشيخ السامي الأول ، هذا …” نظر الخالدون إلى بعضهم البعض.

كيف يجب على المرء أن يحاول العيش في مثل هذا العصر؟

 

كاد رن شيو بينغ أن يلعن بصوت عالٍ.

أظهر شن كونغ شنغ تعبيرًا رسميًا وقال بصوت عميق: “هذا أمر!”

عشيرة شن كانت تقع بالقرب من وسط البحر الشرقي ، محاطة بالعديد من القوات الخارقة ، كما لو كانوا محاصرين.

 

إذا لم يتعاونوا مع فانغ يوان الآن ، ماذا سيفعلون إذا عمل مع أعدائهم في المستقبل؟

كان خالدو عشيرة شن عاجزين عن الكلام.

 

 

كان شن كونغ شنغ يعرف جيدًا طبيعة فانغ يوان الشيطانية.

ماذا حدث؟!

طعن فانغ يوان وأصاب شن شانغ ، على الرغم من أن عمود الضوء الذهبي الأبيض لم يوقفه ، إلا أن سيوف الفجر لا تزال تتسبب في تلف العمود ، وبالتالي إتلاف التشكيل تحت الماء.

 

 

أيها الشيخ السامي الأول ، بماذا تفكر في هذا العالم؟

لقد كانوا يتساءلون ببساطة عما إذا كان الشيخ السامي الأول أمامهم قد تم التحكم فيه من قبل فانغ يوان!

 

ولكن ماذا عن الوقت الذي تحتاج فيه عشيرة شن للتعامل مع قوة عظمى مكافئة؟ على سبيل المثال ، عشيرة شي ، عشيرة كاي ، عشيرة هوا ، عشيرة تانغ ، وحتى عشيرة سونغ …

لقد كانوا يتساءلون ببساطة عما إذا كان الشيخ السامي الأول أمامهم قد تم التحكم فيه من قبل فانغ يوان!

1910 المواد الخالدة للجميع

 

بعد أن انتهى أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن من تسليمها ، نظر شن كونغ شنغ إلى رن شيو بينغ و تونغ هوا.

تباطأ خالدو عشيرة شن قبل أن أخذ موادهم الخالدة الخاصة بهم أخيرًا وتسليمها إلى فانغ يوان على الفور.

تألفت إحدى المجموعات من مياو مينغ شن ، وزنغ لوو زي ، وتو تو توو ، والباقي.

 

 

ابتسم فانغ يوان واستقبلها واحدة تلو الأخرى.

“ماذا؟” صُعق خالدو عشيرة شن.

 

 

كان يعلم أن خالدي عشيرة شن لن يسلموا بالتأكيد جميع المواد الخالدة ، لكن لا يهم ، فقد تم الحصول على المواد التي يحتاجها فانغ يوان لصقله بالفعل.

 

 

 

بعد أن انتهى أسياد الغو الخالدين من عشيرة شن من تسليمها ، نظر شن كونغ شنغ إلى رن شيو بينغ و تونغ هوا.

عرف شن كونغ شنغ أن عشيرة شن بحاجة إلى حلفاء خارجيين مثل فانغ يوان.

 

إذا لم يتعاونوا مع فانغ يوان الآن ، ماذا سيفعلون إذا عمل مع أعدائهم في المستقبل؟

“نحن كذلك؟” لم يستطع رن شيو بينغ تصديق ذلك لأن تعبيره أصبح غاضبًا.

 

 

“الشيخ السامي الأول ، هذا …” نظر الخالدون إلى بعضهم البعض.

كانت نظرة شن كونغ شنغ باردة عندما أومأ برأسه: “ستكافئكم عشيرة شن على هذا”.

 

 

 

كاد رن شيو بينغ أن يلعن بصوت عالٍ.

 

 

احتفظ فانغ يوان بها جميعًا في فتحته الخالدة ، وتوقف عن استخدام سيف الفجر ، وتراجع ببطء: “جيد! أنا ذاهب لاستعادة التشكيل تحت الماء “.

عشيرة شن الخاصة بكم تتعاون مع فانغ يوان ، ما علاقة ذلك بي ؟!

أين كان السلف شن شانغ؟

 

 

جئت للانضمام إلى قوتكم لكنكم عاملتموني بهذه الطريقة. هذا فقط …

 

 

 

رأى شن كونغ شنغ تردد رن شيو بينغ وابتسم قليلاً: “هل ما زلت لا تؤمن بي ، حتى لو كنت لا تثق بي ، مصداقية عشيرتي شن لا تستحق ثقتك؟”

اهتزت أفكار الخالدين مع تغير تعبيراتهم.

 

أيها الشيخ السامي الأول ، بماذا تفكر في هذا العالم؟

“أيها اللورد ، سامحني ، بالطبع أنا أصدقك. كان الأمر فقط أنني لم أستطع الرد في الوقت المناسب “. ضحك رن شيو بينغ وتحمل الألم أثناء نقل معظم مواده الخالدة إلى فانغ يوان.

 

 

 

كان تعبير تونغ هوا قبيحًا للغاية ، لكن لم يكن أمامها خيار سوى اتباعه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط