نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 0

أساطير رين زو - الجزء 8

أساطير رين زو - الجزء 8

أساطير رين زو – الجزء 8
هذا الجزء موجود في الفصل 287 من الرواية

بعد سماع هذه المعلومات، سار الشمس العظيمة الخضراء إلى وسط الغابة، ورفع الصخرة، وحصل على غو السمعة.

فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…

بررررت…

ذات مرة، كان الشمس العظيمة الخضراء في حالة سكر شديد، عندما استيقظ، أصيب رأسه بجروح ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف لماذا حوصر على تل وحيد، و محاطًا بهاوية لا نهاية لها.

كانت الهاوية مليئة بالرياح الحلزونية، لونها أخضر شاحب، كانت هذه هي “الريح المعتادة”. كانت الرياح تهب الغبار في الهواء، وكان لونها أصفر داكن “غبار فاني”.

كانت الهاوية مليئة بالرياح الحلزونية، لونها أخضر شاحب، كانت هذه هي “الريح المعتادة”. كانت الرياح تهب الغبار في الهواء، وكان لونها أصفر داكن “غبار فاني”.

ذات مرة، كان الشمس العظيمة الخضراء في حالة سكر شديد، عندما استيقظ، أصيب رأسه بجروح ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف لماذا حوصر على تل وحيد، و محاطًا بهاوية لا نهاية لها.

غرق قلب الشمس العظيمة الخضراء، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية العادية. لم يتمكن أي كائن حي من تجاوزها. كان محاصرًا على هذا التل الوحيد، غير قادر على الخروج وسيموت من الجوع في النهاية.

“في الواقع، من الممكن مغادرة الهاوية العادية، أنت فقط بحاجة إلى غو السمعة.”

لحسن الحظ، كانت هناك غابة على هذا التل الوحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا، وذهب إلى هذه الغابة للعثور على فواكه ليأكلها. لكن هذه الغابة كانت غريبة جدًا، فالتربة سوداء مثل المستنقع، ورائحتها نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق، وبدت الأغصان وكأنها مخالب غريبة. ولكن عندما هبت الرياح، سُمِعَ صوت أوراق تتحرك في الرياح.

أساطير رين زو – الجزء 8 هذا الجزء موجود في الفصل 287 من الرواية

لم يستطع الشمس العظيمة الخضراء العثور على الطعام، وسقط في اليأس عندما علم أنه سيموت قريبًا.

في نومه، سمع أصواتًا كثيرة تتحدث.

بعد أيام قليلة، أصبح جائعًا لدرجة أنه لم يستطع الحركة، متكئًا على جذع الشجرة وهو ملقى على الأرض.

أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.

لقد فقد وعيه في النهاية.

“حسنًا، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.” قال غو السمعة.

في نومه، سمع أصواتًا كثيرة تتحدث.

(صوت الضرطة)

“انظر، هذا الشخص أغمي عليه أخيرًا.”

“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”

“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”

كانت غو السمعة مثل زهرة الأقحوان و بتلاتها صفراء ذهبية و ينبعث منها رائحة.

“في الواقع، من الممكن مغادرة الهاوية العادية، أنت فقط بحاجة إلى غو السمعة.”

في حالة ذهوله، سمع الشمس العظيمة الخضراء صوتًا عاليًا. أصبح الهواء مليئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها، لكن ذلك الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا، يمتد لأكثر من ألف ميل، ويصل إلى الجانب الآخر.

“غو السمعة في وسط الغابة، مخبأة تحت صخرة. من المؤسف أنه لا يعرف هذه المعلومة، هاهاها…”

اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو، ما كان يعتقده أن هناك أوراق تتساقط مع هبوب الرياح ليست إلا همسات الأشجار.

“هشش، تحدث بخفة، سيكون الأمر سيئًا إذا سمعنا.”

“حسنًا، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.” قال غو السمعة.

“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”

لحسن الحظ، كانت هناك غابة على هذا التل الوحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا، وذهب إلى هذه الغابة للعثور على فواكه ليأكلها. لكن هذه الغابة كانت غريبة جدًا، فالتربة سوداء مثل المستنقع، ورائحتها نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق، وبدت الأغصان وكأنها مخالب غريبة. ولكن عندما هبت الرياح، سُمِعَ صوت أوراق تتحرك في الرياح.

بعد سماعن هذا، استيقظ الشمس العظيمة الخضراء.

ترجمة: Scrub

اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو، ما كان يعتقده أن هناك أوراق تتساقط مع هبوب الرياح ليست إلا همسات الأشجار.

ترجمة: Scrub

بعد سماع هذه المعلومات، سار الشمس العظيمة الخضراء إلى وسط الغابة، ورفع الصخرة، وحصل على غو السمعة.

(صوت الضرطة)

كانت غو السمعة مثل زهرة الأقحوان و بتلاتها صفراء ذهبية و ينبعث منها رائحة.

“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”

قال غو السمعة لـ الشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب، شكرًا لك على رفع الصخرة وإنقاذي. لأرد الدين لك، قررت مساعدتك في عبور هذه الهاوية العادية.”

أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.

أخبر غو السمعة الشمس العظيمة الخضراء طريقة استخدامه.

شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…

شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…

بعد أيام قليلة، أصبح جائعًا لدرجة أنه لم يستطع الحركة، متكئًا على جذع الشجرة وهو ملقى على الأرض.

الشيء الغريب أنه مهما صرخ، لم يكن هناك صوت، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية العادية، فكانت الضجة أشبه بزلزال ثم أصبح الهواء مليئًا برائحة رائعة.

“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”

لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب، لأنه يعرف من غ السمعة: “السمعة نفسها ليس لها صوت، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتسبب الهزات.”

بررررت…

وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.

اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو، ما كان يعتقده أن هناك أوراق تتساقط مع هبوب الرياح ليست إلا همسات الأشجار.

أصبح الشمس العظيمة الخضراء جائعًا جدًا و متعبًا جدًا. وبعد المحاولة عدة مرات، استمر التأثير في التقلص، وبدت فرصته في الخلاص قاتمة.

أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.

تنهد غو السمعة: “تنهد، لم تأكل شيئًا منذ فترة، على الرغم من أن لديك نفسًا متبقيًا في معدتك، فهو قليل جدًا. من الحجاب الحاجز، يجب أن يمر عبر معدتك وصدرك وحنجرتك، وأخيراً فمك، الرحلة طويلة جدًا، علينا تقليلها. ضعني بين مؤخرتك.”

“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”

فعل الشمس العظيمة الخضراء كما أُمِر.

قال غو السمعة لـ الشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب، شكرًا لك على رفع الصخرة وإنقاذي. لأرد الدين لك، قررت مساعدتك في عبور هذه الهاوية العادية.”

هبط غو السمعة قو بالقرب من مؤخرته، وتحول إلى كهف من الأقحوان.

فيما يتعلق بقصة غو السمعة، فقد نشأت من أساطير رين زو…

“حسنًا، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.” قال غو السمعة.

“مم، كما توقعت، لقد انتهى.”

أجبر الشمس العظيمة الخضراء على إخراج آخر نفس من جسده من هذه الحفرة.

بعد سماع هذه المعلومات، سار الشمس العظيمة الخضراء إلى وسط الغابة، ورفع الصخرة، وحصل على غو السمعة.

بررررت…

غرق قلب الشمس العظيمة الخضراء، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية العادية. لم يتمكن أي كائن حي من تجاوزها. كان محاصرًا على هذا التل الوحيد، غير قادر على الخروج وسيموت من الجوع في النهاية.

(صوت الضرطة)

شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة، ووصل إلى الهاوية العادية، ووضع غو السمعة في فمه، وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته…

في حالة ذهوله، سمع الشمس العظيمة الخضراء صوتًا عاليًا. أصبح الهواء مليئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها، لكن ذلك الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا، يمتد لأكثر من ألف ميل، ويصل إلى الجانب الآخر.

وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.

من السهل دائمًا الحصول على السمعة السيئة والمحافظة عليها مقارنة بالسمعة الطيبة.

وبينما كان يصرخ، ظهر جسر ذهبي في الجو، لكن طول الجسر كان محدودًا، ولا تزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.

عبر الشمس العظيمة الخضراء بسرعة الجسر، ترك الهاوية العادية ووصل إلى الجانب الآخر، لتنقذ السمعة حياته.

“انظر، هذا الشخص أغمي عليه أخيرًا.”

_____________

“لا بأس، لا بأس، لقد أغمي عليه بالفعل، وسرعان ما ستدفنه التربة السوداء وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار.”

ترجمة: Scrub

قال غو السمعة لـ الشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب، شكرًا لك على رفع الصخرة وإنقاذي. لأرد الدين لك، قررت مساعدتك في عبور هذه الهاوية العادية.”

الشيء الغريب أنه مهما صرخ، لم يكن هناك صوت، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية العادية، فكانت الضجة أشبه بزلزال ثم أصبح الهواء مليئًا برائحة رائعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط