نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1925

1925 مبادرة المحكمة السماوية

1925 مبادرة المحكمة السماوية

1925 مبادرة المحكمة السماوية

 

 

1925 مبادرة المحكمة السماوية

كراك كراك كراك!

 

 

 

كانت شجرة اللحم الشبيهة بالبرج تندفع في المقدمة ، ولوحت الآلاف من الفروع التي تشبه مخالب الأخطبوط وخلقت صوت صفير الرياح العاتية ، وكان لديهم رهبة ملهمة ، واضطرت منازل الغو الخالد في الصحراء الغربية إلى التراجع.

اندفعت منازل الغو الخالد إلى الأمام لأنها كانت أسرع طريقة ، ولم تكن عادةً أقوى قدراتها.

 

لم يكن فانغ دي تشانغ وحده ، بل إن الغالبية العظمى من الخالدين قد أدركوا ذلك ، فقد بدأت الروح المعنوية لأبناء الصحراء الغربية في الانهيار.

تمكنت خالدة سوط اللحم من مقاومة منازل الغو الخالد بمفردها ، لقد كانت حقًا خبيرة من المرتبة الثامنة نائمة في مقبرة المحكمة السماوية ، كانت قوتها لا يرقى إليها الشك!

في كل مرة يهاجم فيها دوك لونغ ، كان مصحوبًا بانفجار شرس ، وفقط باستخدام حركات قاتلة من مسار التحول ، لم يتمكن مذبح حظ الكارثة من المضي قدمًا.

 

بوم بوم بوم!

بالطبع ، كانت هذه أيضًا ميزة مسار التحول.

“من الصعب محاربة منازل الغو الخالد. قصر الفاصوليا الإلهي هو أكثرهم إزعاجًا “.

 

 

“اسمحوا لنا بالتصرف!” في اللحظة الحاسمة ، تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ.

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لا تزال مواتية إلى حد ما للصحراء الغربية.

على غرار الحياة السابقة ، لا تزال عشيرة دونغ تحشد منزل الغو الخالد عجلة النهر الأحمر من المرتبة السابعة.

“ما الذي أنت قلق بشأنه؟ بضع جولات أخرى وسينهار جانب الصحراء الغربية. لن يتمكنوا من الوصول إلى مدينة الإمبراطور ! ”

 

“هذا … مرضي حقًا!” صرَّت خالدة سوط اللحم على أسنانها وكافحت للحفاظ على شكل شجرة اللحم المتحركة ، على الرغم من أن إصاباتها لم تكن خفيفة ، إلا أن روحها القتالية كانت بدلاً من ذلك أكثر قوة.

بدا منزل الغو الخالد هذا وكأنه عجلة مائية أو إطار عملاق ، يدور أثناء اشتعال النيران باللون الأحمر ، وتحطم باتجاه شجرة اللحم المتحركة .

 

 

 

رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية هذا الأمر وتركزت نظراتهم.

 

 

نظرًا لأنهم اكتشفوا أن العديد من ديدان الغو في منازل الغو الخالد كانت تضعف ، سرعان ما سقطت هالتها إلى الحضيض حيث ماتت ديدان الغو واحدة تلو الأخرى.

اندفعت منازل الغو الخالد إلى الأمام لأنها كانت أسرع طريقة ، ولم تكن عادةً أقوى قدراتها.

ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لا تزال مواتية إلى حد ما للصحراء الغربية.

 

 

وفقًا للأنواع المختلفة من الغو الخالد المستخدم في بنائها ، كان لدى منازل الغو الخالد حركات قاتلة خالدة مختلفة.

 

 

 

في الوقت الحالي ، استخدمت عجلة النهر الأحمر حركتها القاتلة بقوة ساحقة لمهاجمة خالدة سوط اللحم.

 

 

 

كان أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية متوترين ، وبالمثل ، كان أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية متوترين أيضًا.

كراك كراك كراك!

 

 

كانت عجلة النهر الأحمر مجرد منزل غو خالد من المرتبة السابعة ، ويمكن أن يقاوم المرتبة الثامنة ، إذا اصطدمت بـ خالدة سوط اللحم ، فسيتم مطابقتها بالتساوي ، وسوف تتضرر أيضًا.

“عجلة النهر الأحمر هي الأقوى في الأمام والخلف ، لكن الجوانب هي الأضعف. دعونا نساعد عشيرة دونغ! ” كان منزل الغو الخالد قلعة علجوم اليشم مثل النيزك الأخضر الذي اصطدم بـ تشانغ فاي شيونغ.

 

قامت وان زي هونغ بكتم صوت الشخير حيث فشلت حركتها القاتلة وتسبب رد الفعل العنيف لها في معاناتها من أضرار جسيمة.

ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لا تزال مواتية إلى حد ما للصحراء الغربية.

 

 

في اللحظة التالية ، اختفت مع عمود النجوم العملاق وعادت إلى المحكمة السماوية.

حتى لو تعرض كلاهما للأذى ، فإن عجلة النهر الأحمر ستكون قادرة على التعافي من خلال استبدال الغو الفاني. ومع ذلك ، فإن خالدة سوط اللحم ستكون مصابة جسديًا ، وسيكون الشفاء والتعافي اللاحق مقلقًا للغاية.

 

 

كانت الحقيقة أن فانغ يوان هو من تسبب في هذا الموقف.

“تعال!” في اللحظة الحاسمة ، قامت خالدة سوط اللحم ، بدلاً من التراجع ، بالصراخ في الإثارة والتقدم بشكل مستقيم.

على الفور ، قام بتنشيط قصر الفاصوليا الإلهي للانتقال إلى خط المواجهة: “الجميع ، دعوني أفعل ذلك!”

 

 

“هذا الشخص…”

 

 

 

“دافعوا عنها!”

كان أحد أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية شاحبًا وبدينًا ، وكان تشاو شان هي ، الذي كان ينظر الآن إلى يو تشو زي.

 

 

توصل فريق أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية إلى توافق في الآراء في لحظة.

“كان هذا كله بسبب هذه الحركة.”

 

 

زأر تشانغ فاي شيونغ مرة أخرى ، وتحول إلى عملاق برأس دب وجسم بشري ، متجهًا نحو عجلة النهر الأحمر.

توصل فريق أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية إلى توافق في الآراء في لحظة.

 

1925 مبادرة المحكمة السماوية

“عجلة النهر الأحمر هي الأقوى في الأمام والخلف ، لكن الجوانب هي الأضعف. دعونا نساعد عشيرة دونغ! ” كان منزل الغو الخالد قلعة علجوم اليشم مثل النيزك الأخضر الذي اصطدم بـ تشانغ فاي شيونغ.

في ساحة معركة المحكمة السماوية ، كان مذبح حظ الكارثة لا يزال يكافح للمضي قدمًا ، محاولًا التحرر من جدار التشي ، لكن دوك لونغ كان يصده بشدة.

 

كانت وان زي هونغ لا تزال تحافظ على حركاتها القاتلة ولم يكن لديها وقت للمراوغة ، لذلك ظهر يو تشو زي و يي تشياو زي حولها. أحدهما رش عددًا لا يحصى من كريات اليشم وأصدر صوت رنين ، بينما بعث الآخر كتلة من الضوء الأصفر ، أحيانًا يكون بطيئًا ، وأحيانًا سريعًا.

ابتسمت وان زي هونغ برفق مع انجراف عدد لا يحصى من البتلات فوق ساحة المعركة وهبطت على عجلة النهر الأحمر ، واستمر زخمها في الانخفاض.

 

 

 

جاءت حظيرة كلب الدجاج من عشيرة فانغ لتقديم الدعم ، وأطلقت سراح الدجاج والكلاب وغيرها من الوحوش القديمة المقفرة لمهاجمة وان زي هونغ.

 

 

 

كانت وان زي هونغ لا تزال تحافظ على حركاتها القاتلة ولم يكن لديها وقت للمراوغة ، لذلك ظهر يو تشو زي و يي تشياو زي حولها. أحدهما رش عددًا لا يحصى من كريات اليشم وأصدر صوت رنين ، بينما بعث الآخر كتلة من الضوء الأصفر ، أحيانًا يكون بطيئًا ، وأحيانًا سريعًا.

ناقش أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية وتبادلوا الأفكار ، وسرعان ما خمنوا بشكل صحيح.

 

 

تم تحطيم حظيرة كلب الدجاج والعديد من الوحوش القديمة المقفرة الأخرى حتى الموت بواسطة كريات اليشم ، أو تم احتجازها مؤقتًا بواسطة الضوء الأصفر ، تحوم عاليا في الهواء ، غير قادرة على الحركة.

“الجميع! يجب أن نسرع ​​ونندفع إلى مدينة الإمبراطور في أسرع وقت ممكن لإجبار المحكمة السماوية على قتالنا حتى الموت. هناك ، لن يتراجعوا بسهولة “.

 

كان المفتاح هو أنه مع مثل هذه الطريقة ، يمكن للمحكمة السماوية أن تتراجع بسرعة. لقد كان أملًا باهظًا لجانب الصحراء الغربية لقتل أو إصابة أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية. كان عليهم أن يقتلوا بضربة واحدة ، مما يحرم المحكمة السماوية من أي فرصة للانتقال الفوري وشفاء أعضائها.

“اللعنة ، وان زي هونغ هذه هي الشيطانة التي جلدت الصحراء الغربية في التاريخ وتم تجنيدها من قبل المحكمة السماوية!” كان أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ داخل عجلة النهر الأحمر ، ينظرون إلى وان زي هونغ ويصرون على أسنانهم.

“دعيني أقاتل ، يجب أن تعودي وتعالجي إصاباتك.” تم طرد تشانغ فاي شيونغ من قبل منزل الغو الخالد في وقت سابق ، وعاد وأخذ على الفور مكان خالدة سوط اللحم.

 

 

كانت عشيرة دونغ قوة مسار صالح في الصحراء الغربية وكانت تكره شياطين الصحراء الغربية أكثر من غيرها ، بينما كانت وان زي هونغ أحد أكثر الشياطين شهرة في التاريخ.

كانت عجلة النهر الأحمر مجرد منزل غو خالد من المرتبة السابعة ، ويمكن أن يقاوم المرتبة الثامنة ، إذا اصطدمت بـ خالدة سوط اللحم ، فسيتم مطابقتها بالتساوي ، وسوف تتضرر أيضًا.

 

“دعيني أقاتل ، يجب أن تعودي وتعالجي إصاباتك.” تم طرد تشانغ فاي شيونغ من قبل منزل الغو الخالد في وقت سابق ، وعاد وأخذ على الفور مكان خالدة سوط اللحم.

برؤية أن قوة عجلة النهر الأحمر لعشيرة دونغ كانت تضعف ، وبهذا المعدل ، سيتم سحقها بواسطة شجرة اللحم المتحركة . في اللحظة الحرجة ، كان منزل غو الخالد الذي يشبه بيت الزهور في الغابة يمارس قوته خلف ساحة المعركة.

 

 

 

صرخت وان زي هونغ بهدوء حيث شعرت فجأة بأن حركتها القاتلة تخرج عن نطاق السيطرة ، واندفعت بتلات لا حصر لها نحو الخالدين في المحكمة السماوية بدلاً من ذلك.

في الوقت الحالي ، استخدمت عجلة النهر الأحمر حركتها القاتلة بقوة ساحقة لمهاجمة خالدة سوط اللحم.

 

 

قامت وان زي هونغ بكتم صوت الشخير حيث فشلت حركتها القاتلة وتسبب رد الفعل العنيف لها في معاناتها من أضرار جسيمة.

صاعقة نبع الحياة اللامعدودة، الحياة والموت كانا مترابطين ، تم جمع الدمار والخلق في خطوة واحدة. بعد الانفجار ، ستترك علامات الداو في ساحة المعركة ، مما يخلق بيئة مفيدة للمستخدم.

 

 

كانت عيناها مثل البرق وهي تحدق في الجاني ، كان منزل الغو الخالد من الرتبة السابعة لعشيرة فانغ – قاعة الزهور الساقطة.

 

 

ابتلعت خالدة سوط اللحم جرعة من اللعاب ، وهي تحدق في الموقف القتالي البطولي لـ دوك لونغ ، وشعرت بالحسد في قلبها ، متى سيكون لديها مثل هذه القوة الكبيرة!

بووم!

بووم!

 

 

في اللحظة التالية ، اصطدمت أخيرًا شجرة اللحم المتحركة وعجلة النهر الأحمر معًا.

حركة قاتلة خالدة – صاعقة نبع الحياة اللامعدودة !

 

 

كلا الجانبين طار على الفور إلى الوراء.

بووم!

 

 

كانت شجرة اللحم المتحركة تحتوي على المئات من المجسات اللحمية المقطوعة ، بينما تعرض سطح عجلة النهر الأحمر للضرب بشكل لا يمكن التعرف عليه ، وفقدت أكثر من ثلاثة آلاف من الغو ، بدأ أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ بسرعة في إصلاحه.

 

 

 

“هذا … مرضي حقًا!” صرَّت خالدة سوط اللحم على أسنانها وكافحت للحفاظ على شكل شجرة اللحم المتحركة ، على الرغم من أن إصاباتها لم تكن خفيفة ، إلا أن روحها القتالية كانت بدلاً من ذلك أكثر قوة.

 

 

 

كانت على وشك التقدم مرة أخرى ، لكن تشانغ فاي شيونغ أوقفها.

 

 

ليس ذلك فحسب ، فقد تعرض أسياد الغو الخالدين في المنازل للضرر أيضًا ، وبدأت العديد من حبات الجوهر الخالد في التفكك والاختفاء.

“دعيني أقاتل ، يجب أن تعودي وتعالجي إصاباتك.” تم طرد تشانغ فاي شيونغ من قبل منزل الغو الخالد في وقت سابق ، وعاد وأخذ على الفور مكان خالدة سوط اللحم.

برؤية أن قوة عجلة النهر الأحمر لعشيرة دونغ كانت تضعف ، وبهذا المعدل ، سيتم سحقها بواسطة شجرة اللحم المتحركة . في اللحظة الحرجة ، كان منزل غو الخالد الذي يشبه بيت الزهور في الغابة يمارس قوته خلف ساحة المعركة.

 

 

ومع ذلك ، كانت خالدة سوط اللحم عنيدة ولن تتراجع في معركة مميتة: “لن أفعل! اسمحوا لي أن أتقاضى ، لا أحد يستطيع إيقافي “.

“إنه ، بعد كل شيء ، منزل الغو الخالد الذي أنشأه الموقر الخالد لوتس المنشأ بنفسه.”

 

 

بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، سقط عمود عملاق من ضوء النجوم بعنف فوق الرؤوس ، ليغطي خالدة سوط اللحم .

 

 

 

خالدة سوط اللحم: “…”

قعقعة…

 

 

في اللحظة التالية ، اختفت مع عمود النجوم العملاق وعادت إلى المحكمة السماوية.

لم يكن فانغ دي تشانغ وحده ، بل إن الغالبية العظمى من الخالدين قد أدركوا ذلك ، فقد بدأت الروح المعنوية لأبناء الصحراء الغربية في الانهيار.

 

بدا منزل الغو الخالد هذا وكأنه عجلة مائية أو إطار عملاق ، يدور أثناء اشتعال النيران باللون الأحمر ، وتحطم باتجاه شجرة اللحم المتحركة .

في ساحة معركة المحكمة السماوية ، كان مذبح حظ الكارثة لا يزال يكافح للمضي قدمًا ، محاولًا التحرر من جدار التشي ، لكن دوك لونغ كان يصده بشدة.

 

 

على غرار الحياة السابقة ، لا تزال عشيرة دونغ تحشد منزل الغو الخالد عجلة النهر الأحمر من المرتبة السابعة.

كان جسد دوك لونغ الطويل مثل الفولاذ المصبوب ، وحتى لو كان مجرد رجل واحد ، فإن مذبح حظ الكارثة لا يمكنه التعامل معه.

غطت الحركة القاتلة ساحة المعركة بأكملها ، ولم تتمكن منازل الغو الخالد في الصحراء الغربية من تفاديها.

 

“الجميع! يجب أن نسرع ​​ونندفع إلى مدينة الإمبراطور في أسرع وقت ممكن لإجبار المحكمة السماوية على قتالنا حتى الموت. هناك ، لن يتراجعوا بسهولة “.

بوم بوم بوم!

 

 

 

في كل مرة يهاجم فيها دوك لونغ ، كان مصحوبًا بانفجار شرس ، وفقط باستخدام حركات قاتلة من مسار التحول ، لم يتمكن مذبح حظ الكارثة من المضي قدمًا.

 

 

رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية هذا الأمر وتركزت نظراتهم.

بعد التقدم بعشر خطوات ، غالبًا ما يتم إرجاعه تسع خطوات من قبل دوك لونغ.

 

 

 

ابتلعت خالدة سوط اللحم جرعة من اللعاب ، وهي تحدق في الموقف القتالي البطولي لـ دوك لونغ ، وشعرت بالحسد في قلبها ، متى سيكون لديها مثل هذه القوة الكبيرة!

 

 

“هل فانغ يوان و سلف بحر التشي لم يفعلا شيئًا؟ لنفعل شيئًا بسرعة ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن “.

ومض الضوء حولها ، ولف خيوط زرقاء شاحبة من المياه المتدفقة حولها ، لتزيل علامات الداو بعيدًا لتضميد جروحها.

 

 

 

كان هذا تشكيلًا للشفاء تم إنشاؤه خصيصًا بواسطة المحكمة السماوية لتحسين كفاءة التئام الجروح بشكل كبير.

“اسمحوا لنا بالتصرف!” في اللحظة الحاسمة ، تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ.

 

اهتز قصر الفاصوليا الإلهي بشكل مكثف ، والتفت حول القصر شرارات لا حصر لها تشبه التنانين أو الثعابين. تجمع البرق في حبات من كرات برق اليشم الأخضر عندما انفجرت حول القصر.

“طريقة النقل الآني في المحكمة السماوية يمكن أن تنقل المجموعات بالإضافة إلى شخص واحد ذهاباً وإياباً! هذا حقا مزعج “. استنساخ فانغ يوان ، فانغ دي تشانغ ، عبس بشدة.

بالطبع ، كانت هذه أيضًا ميزة مسار التحول.

 

كان أحد أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية شاحبًا وبدينًا ، وكان تشاو شان هي ، الذي كان ينظر الآن إلى يو تشو زي.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية تشكيل الشفاء في المحكمة السماوية ، إلا أنه استطاع أن يستنتج ذلك بسهولة من خلال دماغه.

وفقًا للأنواع المختلفة من الغو الخالد المستخدم في بنائها ، كان لدى منازل الغو الخالد حركات قاتلة خالدة مختلفة.

 

في اللحظة التالية ، اصطدمت أخيرًا شجرة اللحم المتحركة وعجلة النهر الأحمر معًا.

كان المفتاح هو أنه مع مثل هذه الطريقة ، يمكن للمحكمة السماوية أن تتراجع بسرعة. لقد كان أملًا باهظًا لجانب الصحراء الغربية لقتل أو إصابة أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية. كان عليهم أن يقتلوا بضربة واحدة ، مما يحرم المحكمة السماوية من أي فرصة للانتقال الفوري وشفاء أعضائها.

في فترة زمنية قصيرة ، لم يكن لديهم أي وسيلة لمواجهة الحركة القاتلة عن بعد من المحكمة السماوية وكان بإمكانهم فقط استخدام هذه الطريقة لتقييد المحكمة السماوية.

 

 

لكن ما مدى صعوبة قتل مثل هؤلاء الخبراء من الرتبة الثامنة!

 

 

“أي نوع من الحركات القاتلة كانت ، لم تتأثر منازل الغو الخالد فحسب ، ولكن حتى أسياد الغو الخالدين داخل المنازل لم يسلموا؟”

لم يكن فانغ دي تشانغ وحده ، بل إن الغالبية العظمى من الخالدين قد أدركوا ذلك ، فقد بدأت الروح المعنوية لأبناء الصحراء الغربية في الانهيار.

 

 

 

صر فانغ دي تشانغ سرا أسنانه: “هذا ليس جيدًا.”

حتى لو تعرض كلاهما للأذى ، فإن عجلة النهر الأحمر ستكون قادرة على التعافي من خلال استبدال الغو الفاني. ومع ذلك ، فإن خالدة سوط اللحم ستكون مصابة جسديًا ، وسيكون الشفاء والتعافي اللاحق مقلقًا للغاية.

 

 

على الفور ، قام بتنشيط قصر الفاصوليا الإلهي للانتقال إلى خط المواجهة: “الجميع ، دعوني أفعل ذلك!”

ناقش أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية وتبادلوا الأفكار ، وسرعان ما خمنوا بشكل صحيح.

 

بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، سقط عمود عملاق من ضوء النجوم بعنف فوق الرؤوس ، ليغطي خالدة سوط اللحم .

تم تنشيط خالدي الصحراء الغربية بشكل كبير ، وسرعان ما أفسحوا الطريق لقصر الفاصوليا الإلهي ، وألقوا نظرة متوقعة عليه.

 

 

حركة قاتلة خالدة – صاعقة نبع الحياة اللامعدودة !

رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية منزل غو خالد مرتفع كجبل ، مهيب وفخم ، قرقر واندفع بينما هاجمهم ، قفزت كل قلوبهم.

كانت عيناها مثل البرق وهي تحدق في الجاني ، كان منزل الغو الخالد من الرتبة السابعة لعشيرة فانغ – قاعة الزهور الساقطة.

 

 

ومض نفس الاسم في قلوب الخالدين – قصر الفاصوليا الإلهي!

ومض نفس الاسم في قلوب الخالدين – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

ومض نفس الاسم في قلوب الخالدين – قصر الفاصوليا الإلهي!

حركة قاتلة خالدة – صاعقة نبع الحياة اللامعدودة !

بعد التقدم بعشر خطوات ، غالبًا ما يتم إرجاعه تسع خطوات من قبل دوك لونغ.

 

 

اهتز قصر الفاصوليا الإلهي بشكل مكثف ، والتفت حول القصر شرارات لا حصر لها تشبه التنانين أو الثعابين. تجمع البرق في حبات من كرات برق اليشم الأخضر عندما انفجرت حول القصر.

كانت شجرة اللحم المتحركة تحتوي على المئات من المجسات اللحمية المقطوعة ، بينما تعرض سطح عجلة النهر الأحمر للضرب بشكل لا يمكن التعرف عليه ، وفقدت أكثر من ثلاثة آلاف من الغو ، بدأ أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ بسرعة في إصلاحه.

 

1925 مبادرة المحكمة السماوية

قعقعة…

 

 

“يجب أن يكون هذا هو عمق مسار الطعام. لهذا السبب ، من الصعب الدفاع ضد استخدام منازل الغو الخالد “.

تهرب أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بشدة ، ولم يجرؤوا على مواجهة الهجوم. حتى سيد الغو الخالد من مسار التحول تشانغ فاي شيونغ قد عاد إلى جسده البشري ، وحلّق حوله في حالة حزينة للغاية.

“طريقة النقل الآني في المحكمة السماوية يمكن أن تنقل المجموعات بالإضافة إلى شخص واحد ذهاباً وإياباً! هذا حقا مزعج “. استنساخ فانغ يوان ، فانغ دي تشانغ ، عبس بشدة.

 

 

صاعقة نبع الحياة اللامعدودة، الحياة والموت كانا مترابطين ، تم جمع الدمار والخلق في خطوة واحدة. بعد الانفجار ، ستترك علامات الداو في ساحة المعركة ، مما يخلق بيئة مفيدة للمستخدم.

صرخت وان زي هونغ بهدوء حيث شعرت فجأة بأن حركتها القاتلة تخرج عن نطاق السيطرة ، واندفعت بتلات لا حصر لها نحو الخالدين في المحكمة السماوية بدلاً من ذلك.

 

صرخت وان زي هونغ بهدوء حيث شعرت فجأة بأن حركتها القاتلة تخرج عن نطاق السيطرة ، واندفعت بتلات لا حصر لها نحو الخالدين في المحكمة السماوية بدلاً من ذلك.

“كيف يمكننا محاربة هذا؟” هذه المرة ، جاء دور أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية ليشعروا بالعجز.

“أي نوع من الحركات القاتلة كانت ، لم تتأثر منازل الغو الخالد فحسب ، ولكن حتى أسياد الغو الخالدين داخل المنازل لم يسلموا؟”

 

 

“إنه ، بعد كل شيء ، منزل الغو الخالد الذي أنشأه الموقر الخالد لوتس المنشأ بنفسه.”

ابتلعت خالدة سوط اللحم جرعة من اللعاب ، وهي تحدق في الموقف القتالي البطولي لـ دوك لونغ ، وشعرت بالحسد في قلبها ، متى سيكون لديها مثل هذه القوة الكبيرة!

 

“اللعنة ، وان زي هونغ هذه هي الشيطانة التي جلدت الصحراء الغربية في التاريخ وتم تجنيدها من قبل المحكمة السماوية!” كان أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ داخل عجلة النهر الأحمر ، ينظرون إلى وان زي هونغ ويصرون على أسنانهم.

“تنهد ، كيف انتهى به الأمر في أيدي أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية!”

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية أجبروا المحكمة السماوية على العودة ، إلا أن تعبيراتهم أصبحت قبيحة.

 

 

كان أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية مستائين من عدم وجود خيارات ، وكانوا جميعًا يفكرون في التراجع.

 

 

 

كان أحد أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية شاحبًا وبدينًا ، وكان تشاو شان هي ، الذي كان ينظر الآن إلى يو تشو زي.

“اسمحوا لنا بالتصرف!” في اللحظة الحاسمة ، تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة دونغ.

 

 

أومأ يو تشو زي في وجهه عندما اجتمعوا معًا فجأة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان أسياد الغو الخالدين الآخرون في المحكمة السماوية يحيطون بهما ، ويخططون ويدافعون حولهما.

 

 

 

تشاو شان هي كان سيد غو خالد من مسار الطعام و يو تشو زي كان من مسار الأرض ، أطلق كلاهما العنان لحركة معًا – الجلوس وتناول الجبل ليصير فارغًا!

 

 

 

غطت الحركة القاتلة ساحة المعركة بأكملها ، ولم تتمكن منازل الغو الخالد في الصحراء الغربية من تفاديها.

بعد استخدامها ، ومضت أعمدة ضوء النجوم في السماء للحظة.

 

 

بعد استخدامها ، ومضت أعمدة ضوء النجوم في السماء للحظة.

 

 

كانت عجلة النهر الأحمر مجرد منزل غو خالد من المرتبة السابعة ، ويمكن أن يقاوم المرتبة الثامنة ، إذا اصطدمت بـ خالدة سوط اللحم ، فسيتم مطابقتها بالتساوي ، وسوف تتضرر أيضًا.

في اللحظة التالية ، غادرت جميع الرتب الثامنة للمحكمة السماوية ساحة المعركة ، ولم يبق سوى معركة ضارية وفوضوية مع منازل الغو الخالد في الصحراء الغربية.

 

 

 

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية أجبروا المحكمة السماوية على العودة ، إلا أن تعبيراتهم أصبحت قبيحة.

 

 

كانت عجلة النهر الأحمر مجرد منزل غو خالد من المرتبة السابعة ، ويمكن أن يقاوم المرتبة الثامنة ، إذا اصطدمت بـ خالدة سوط اللحم ، فسيتم مطابقتها بالتساوي ، وسوف تتضرر أيضًا.

نظرًا لأنهم اكتشفوا أن العديد من ديدان الغو في منازل الغو الخالد كانت تضعف ، سرعان ما سقطت هالتها إلى الحضيض حيث ماتت ديدان الغو واحدة تلو الأخرى.

“هل فانغ يوان و سلف بحر التشي لم يفعلا شيئًا؟ لنفعل شيئًا بسرعة ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن “.

 

 

ليس ذلك فحسب ، فقد تعرض أسياد الغو الخالدين في المنازل للضرر أيضًا ، وبدأت العديد من حبات الجوهر الخالد في التفكك والاختفاء.

 

 

كراك كراك كراك!

“كان هذا كله بسبب هذه الحركة.”

اهتز قصر الفاصوليا الإلهي بشكل مكثف ، والتفت حول القصر شرارات لا حصر لها تشبه التنانين أو الثعابين. تجمع البرق في حبات من كرات برق اليشم الأخضر عندما انفجرت حول القصر.

 

كان هذا تشكيلًا للشفاء تم إنشاؤه خصيصًا بواسطة المحكمة السماوية لتحسين كفاءة التئام الجروح بشكل كبير.

“أي نوع من الحركات القاتلة كانت ، لم تتأثر منازل الغو الخالد فحسب ، ولكن حتى أسياد الغو الخالدين داخل المنازل لم يسلموا؟”

 

 

 

“يجب أن يكون هذا هو عمق مسار الطعام. لهذا السبب ، من الصعب الدفاع ضد استخدام منازل الغو الخالد “.

تهرب أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية بشدة ، ولم يجرؤوا على مواجهة الهجوم. حتى سيد الغو الخالد من مسار التحول تشانغ فاي شيونغ قد عاد إلى جسده البشري ، وحلّق حوله في حالة حزينة للغاية.

 

ناقش أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية وتبادلوا الأفكار ، وسرعان ما خمنوا بشكل صحيح.

على غرار الحياة السابقة ، لا تزال عشيرة دونغ تحشد منزل الغو الخالد عجلة النهر الأحمر من المرتبة السابعة.

 

كان أسياد الغو الخالدين جميعهم خبراء يتمتعون بسمعة طيبة في وقت ما ، وكانوا يفيضون بالثقة والمعنويات.

كان مسار الطعام محدودًا للغاية في التداول ، ولم يكن المسار الصالح للصحراء الغربية يحتوي على الكثير من ميراث مسار الطعام ، وكان دفاعهم ضده منخفضًا للغاية ، وكان ذلك ضعفًا.

 

 

 

والأهم من ذلك ، كان تشاو شان هي خبيرًا في مسار الطعام في جانب المحكمة السماوية.

جاءت حظيرة كلب الدجاج من عشيرة فانغ لتقديم الدعم ، وأطلقت سراح الدجاج والكلاب وغيرها من الوحوش القديمة المقفرة لمهاجمة وان زي هونغ.

 

“هذا الشخص…”

“هذا لن ينفع!”

“هل فانغ يوان و سلف بحر التشي لم يفعلا شيئًا؟ لنفعل شيئًا بسرعة ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن “.

 

 

“يقاتل أفراد المحكمة السماوية ويتراجعون عندما يريدون ذلك ، طالما أنهم يمنحون تشاو شان هي و يو تشو زي الفرصة لاستخدام هذه الحركة في كل مرة ، فسوف نفقد كل قوتنا ومواردنا بمرور الوقت.”

 

 

 

“الجميع! يجب أن نسرع ​​ونندفع إلى مدينة الإمبراطور في أسرع وقت ممكن لإجبار المحكمة السماوية على قتالنا حتى الموت. هناك ، لن يتراجعوا بسهولة “.

 

 

 

حلل فانغ دي تشانغ الموقف ودافع عنه.

كان أحد أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية شاحبًا وبدينًا ، وكان تشاو شان هي ، الذي كان ينظر الآن إلى يو تشو زي.

 

لم يكن فانغ دي تشانغ وحده ، بل إن الغالبية العظمى من الخالدين قد أدركوا ذلك ، فقد بدأت الروح المعنوية لأبناء الصحراء الغربية في الانهيار.

وافق الخالدون في الصحراء الغربية.

بعد استخدامها ، ومضت أعمدة ضوء النجوم في السماء للحظة.

 

 

في فترة زمنية قصيرة ، لم يكن لديهم أي وسيلة لمواجهة الحركة القاتلة عن بعد من المحكمة السماوية وكان بإمكانهم فقط استخدام هذه الطريقة لتقييد المحكمة السماوية.

 

 

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية أجبروا المحكمة السماوية على العودة ، إلا أن تعبيراتهم أصبحت قبيحة.

عاد تشاو شان هي والآخرون إلى المحكمة السماوية مرة أخرى.

 

 

 

ذهب جميع المصابين إلى تشكيل الشفاء للتعافي ، بينما ركز الباقون على تعافيهم أثناء التواصل مع بعضهم البعض حول كيفية العمل معًا بشكل أفضل.

 

 

“هذا … مرضي حقًا!” صرَّت خالدة سوط اللحم على أسنانها وكافحت للحفاظ على شكل شجرة اللحم المتحركة ، على الرغم من أن إصاباتها لم تكن خفيفة ، إلا أن روحها القتالية كانت بدلاً من ذلك أكثر قوة.

بعد معركة شرسة مع العديد من منازل الغو الخالد في الصحراء الغربية ، لم يتكبد هؤلاء الخالدون أي خسائر ، وكان الشخص الأكثر إصابة ، خالدة سوط اللحم ، قد شُفي بالكامل تقريبًا ، على قيد الحياة وبصحة جيدة مرة أخرى.

 

 

 

على عكس الحياة السابقة ، ليس فقط أن هؤلاء الخالدين امتلكوا نطاقًا كاملاً من الغو الخالد بسبب استيقاظهم المبكر فحسب ، بل كان لديهم أيضًا مستوى معين من التعاون المتبادل.

 

 

كانت وان زي هونغ لا تزال تحافظ على حركاتها القاتلة ولم يكن لديها وقت للمراوغة ، لذلك ظهر يو تشو زي و يي تشياو زي حولها. أحدهما رش عددًا لا يحصى من كريات اليشم وأصدر صوت رنين ، بينما بعث الآخر كتلة من الضوء الأصفر ، أحيانًا يكون بطيئًا ، وأحيانًا سريعًا.

“من الصعب محاربة منازل الغو الخالد. قصر الفاصوليا الإلهي هو أكثرهم إزعاجًا “.

 

 

 

“ما الذي أنت قلق بشأنه؟ بضع جولات أخرى وسينهار جانب الصحراء الغربية. لن يتمكنوا من الوصول إلى مدينة الإمبراطور ! ”

 

 

“هذا الشخص…”

“هل فانغ يوان و سلف بحر التشي لم يفعلا شيئًا؟ لنفعل شيئًا بسرعة ، لا يمكننا الانتظار بعد الآن “.

كانت وان زي هونغ لا تزال تحافظ على حركاتها القاتلة ولم يكن لديها وقت للمراوغة ، لذلك ظهر يو تشو زي و يي تشياو زي حولها. أحدهما رش عددًا لا يحصى من كريات اليشم وأصدر صوت رنين ، بينما بعث الآخر كتلة من الضوء الأصفر ، أحيانًا يكون بطيئًا ، وأحيانًا سريعًا.

 

 

كان أسياد الغو الخالدين جميعهم خبراء يتمتعون بسمعة طيبة في وقت ما ، وكانوا يفيضون بالثقة والمعنويات.

 

 

 

كانت الحقيقة أن فانغ يوان هو من تسبب في هذا الموقف.

 

 

 

منذ الولادة الجديدة ، حقق فانغ يوان انتصارات عدة مرات على المحكمة السماوية ، وشعرت إرادة كوكبة النجوم بتهديد كبير من هذا الأمر وأيقظت العديد من الخالدين مسبقًا.

 

 

كان المفتاح هو أنه مع مثل هذه الطريقة ، يمكن للمحكمة السماوية أن تتراجع بسرعة. لقد كان أملًا باهظًا لجانب الصحراء الغربية لقتل أو إصابة أسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية. كان عليهم أن يقتلوا بضربة واحدة ، مما يحرم المحكمة السماوية من أي فرصة للانتقال الفوري وشفاء أعضائها.

كانت على عكس الحياة السابقة عندما هاجمت سماء طول العمر ، حيث سقطت المحكمة السماوية في أزمة واضطرت إلى إيقاظ العديد من أسياد الغو الخالدين على عجل ، لم يتمكنوا من إظهار قوتهم الحقيقية في المعركة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط