نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1931

1931 حل شن شانغ

1931 حل شن شانغ

1931 حل شن شانغ

 

 

 

“هذه هي مدينة الإمبراطور في القارة الوسطى؟” تابع يي فان المجموعة الرئيسية أثناء سيرهم إلى مدينة الإمبراطور ، ونظر حوله وقام بتقييم المكان.

 

 

استخدم فانغ يوان إعادة ميلاده كسبب لحث شن شانغ على اتخاذ إجراء ومحاولة الكشف عن طرق المسار البشري المختلفة.

لقد كان سيد غو خالد من الحدود الجنوبية ، لكنه سمع عن الاسم الشهير لمدينة الإمبراطور منذ فترة طويلة.

 

 

“إذا دمرت هذا المكان ، فإن كفاءة المحكمة السماوية في جمع الإرادة البشرية ستنخفض بشكل كبير.”

كانت هذه أكبر مدينة فانية في القارة الوسطى ، أو بالأحرى ، مناطق العالم الخمس بأكملها. هنا ، كان من الشائع جدًا مشاهدة أسياد الغو من الرتبة الثالثة ، ولكن في الحدود الجنوبية ، كان أسياد الغو من الرتبة الثلاثة هم عادة شيوخ موثوقون في عشائرهم.

“دافعوا عن مدينة الإمبراطور حتى الموت.”

 

كان هناك أيضًا برج مكون من سبعة طوابق ، وكانت الستائر ترفرف في المبنى ، وكان منزل الغو الخالد من المرتبة السابعة في قصر غيوم الرياح، مبنى اكتساح الرياح.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها يي فان مدينة الإمبراطور.

“لقد رحل الموقرون ، يجب أن تسير جميع أساليب مساركم البشري أيضًا!” تألقت عيون شن شانغ بضوء خاطف يعمي الأبصار .

 

ابتسم هونغ يي: “مؤتمر مسار الصقل هذا لم يسبق له مثيل ، دع هؤلاء الخالدين يتقاتلون في السماء ، إنه شيء لا يمكننا التدخل فيه.”

كانت مدينة الإمبراطور ترقى إلى مستوى اسمها ، وكانت محمية جيدًا ولديها هيكل كبير ، ولم يشعر يي فان بخيبة أمل.

كان الشقيقان ممتلئين بروح القتال.

 

 

“ومع ذلك ، مقارنة بمنزل الغو الخالد ، فإن مدينة الإمبراطور أدنى بكثير.” بالتفكير في هذا ، نظر يي فان إلى السماء.

“أوه لا!” تغير تعبير فانغ دي تشانغ.

 

 

في السماء ، كان هناك العديد من منازل الغو الخالد تطفو في صمت.

ارتعدت أذنا شن شانغ ، وسمع المحادثة بأكملها بين هونغ يي ويي فان دون أن يفوت أي كلمة.

 

 

كان هناك جناح رائع وصغير ، وكان هناك عدد لا يحصى من أقفاص الطيور معلقة عليه ، والطيور تزقزق باستمرار. كان هذا هو جناح الكناري لطائفة اللوتس السماوية.

 

 

كان الشقيقان ممتلئين بروح القتال.

كانت هناك حديقة تم بناؤها بشكل رائع ، وكانت كبيرة ببلاط اليشم الأبيض وتنضح بالهواء البارد ، وكان هناك زئير تنين خافت يُسمع أحيانًا ، كان هذا منزل الغو الخالد لطائفة الروح القديمة ، قصر تنين الصقيع.

 

 

 

كان هناك أيضًا برج مكون من سبعة طوابق ، وكانت الستائر ترفرف في المبنى ، وكان منزل الغو الخالد من المرتبة السابعة في قصر غيوم الرياح، مبنى اكتساح الرياح.

 

 

 

كان هناك أيضًا معسكر رابط الحافة التابع للطائفة القتالية الخالدة والذي كان يرفرف بأعلام كبيرة مع الريح.

لكن شن شانغ لا يزال قادرًا على التنكر والدخول إلى أرض المنافسة النهائية ، ولم يكن مشتبهًا به على الإطلاق.

 

اهتز تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة بشدة ، ومات عدد كبير من ديدان الغو ، وسرعان ما حاولت روح التشكيل الضعيفة إصلاحها.

بخلاف هؤلاء ، كانت هناك حديقة الوهم ، وقصر يو يانغ ، ومعبد الشمس والقمر.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” لم يستطع شن شانغ تصديق ذلك ، فقد حدق بعيون واسعة: “لقد سبق لي …”

 

 

كان معلم يي فان هو لو وي يين ، وقد تعلم منه الكثير من المعلومات المتعلقة بـ أسياد الغو الخالدين ، وكان بإمكانه تمييز معظم منازل الغو الخالد الشهيرة.

 

 

 

لم تكن منازل الغو الخالد هذه كبيرة مثل مدينة الإمبراطور ، لكنها كانت أكثر إبهارًا ، وكانت مركز الاهتمام الذي كان يتحدث عنه جميع سكان المدينة.

“ومع ذلك … فإن اتخاذ إجراء هنا سيكون له أيضًا تأثيرات رائعة.”

 

هرع جيش القارة الوسطى ، وارتفعت معنوياتهم عندما اندفعوا نحو قوات الصحراء الغربية.

في هذا الوقت تنهد فتى بجانبه: “يبدو أن الشائعات صحيحة. سيتغير العالم ، وسيتحارب الخالدون. عصر عظيم فوضوي قادم ، الفرق بين الفاني والخالد سوف يتقلص! هذه خطتنا أيضًا ، أليس هذا صحيحًا يا أخي؟ ”

لقد كان سيد غو خالد من الحدود الجنوبية ، لكنه سمع عن الاسم الشهير لمدينة الإمبراطور منذ فترة طويلة.

 

 

نظر يي فان إلى الشاب و أومأ برأسه: “أنت محق ، الأخ هونغ.”

“ومع ذلك ، مقارنة بمنزل الغو الخالد ، فإن مدينة الإمبراطور أدنى بكثير.” بالتفكير في هذا ، نظر يي فان إلى السماء.

 

 

على غرار الحياة السابقة ، التقى يي فان و هونغ يي في مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى وأصبحا أخوين محلفين بعد تفاعلهما.

كانت مدينة الإمبراطور ترقى إلى مستوى اسمها ، وكانت محمية جيدًا ولديها هيكل كبير ، ولم يشعر يي فان بخيبة أمل.

 

“وصلنا أخيرًا!” قاد فانغ دي تشانغ قصر الفاصوليا الإلهي بينما كان يتقدم في المقدمة.

ابتسم هونغ يي: “مؤتمر مسار الصقل هذا لم يسبق له مثيل ، دع هؤلاء الخالدين يتقاتلون في السماء ، إنه شيء لا يمكننا التدخل فيه.”

في اللحظة التالية ، بصق دمه ، تشقق جسده مع انفجار رئتيه ، وانفجرت أمعاءه إلى قطع صغيرة خرجت الجروح في جميع أنحاء جسده.

 

 

“هاها ، هذا منطقي ، دعنا نخوض منافسة حقيقية هذه المرة!” ربت يي فان على أكتاف هونغ يي.

 

 

 

كان الشقيقان ممتلئين بروح القتال.

 

 

 

قال هونغ يي: “لدي شعور بأن الفائز النهائي بمؤتمر مسار الصقل سيكون واحدًا منا.”

 

 

“أوه لا!” تغير تعبير فانغ دي تشانغ.

ارتعدت أذنا شن شانغ ، وسمع المحادثة بأكملها بين هونغ يي ويي فان دون أن يفوت أي كلمة.

نظر يي فان إلى الشاب و أومأ برأسه: “أنت محق ، الأخ هونغ.”

 

كان شن شانغ واثقًا وجريئًا.

كان هذان الشخصان بشريين ، لكن شن شانغ احتفظ بأثر لتركيزه عليهما في جميع الأوقات.

 

 

 

“في الحرب الفوضوية في المناطق الخمس المستقبلية ، من المحتمل أن يكون لدى هذين الشابين فرصة ليصبحا خالدين.” كان شن شانغ شبه سامي في المسار البشري ، وكان لديه هاجس قوي عندما يتعلق الأمر بالبشر.

عواء!

 

لقد كان بعد كل شيء سيد غو خالد من المرتبة الثامنة وأيضًا كان شبه سامي في المسار البشري !

في المحكمة السماوية ، تم استخدام قلوب الناس المتحدة وغيرها من الحركات القاتلة للمسار البشري بالفعل ، وتم طرد الباحث غير المقيد وتشنغ تشينغ.

 

 

كان تعبير تشان بو دو قبيحًا.

لكن شن شانغ لا يزال قادرًا على التنكر والدخول إلى أرض المنافسة النهائية ، ولم يكن مشتبهًا به على الإطلاق.

 

 

 

لقد كان بعد كل شيء سيد غو خالد من المرتبة الثامنة وأيضًا كان شبه سامي في المسار البشري !

ارتعدت أذنا شن شانغ ، وسمع المحادثة بأكملها بين هونغ يي ويي فان دون أن يفوت أي كلمة.

 

كان الشقيقان ممتلئين بروح القتال.

لاحظ شن شانغ محيطه ، وأصبح متحمسًا تدريجيًا.

 

 

 

“تقديراتي في وقت سابق لم تكن خاطئة ، مدينة الإمبراطور هذه هي واحدة من الأوردة البشرية الرئيسية في القارة الوسطى!”

 

 

 

كان للجبال عروق جبلية ، وكان للأرض عروق أرضية ، وكان للبشر عروق بشرية.

 

 

 

“تم إنشاء مدينة الإمبراطور من قبل الموقر الخالد الأصل البدائي ، بعد سنوات عديدة من النقل والحركة ، ظلت أكبر بقعة تجمع للبشر ، وظلت على درب الوريد البشري في القارة الوسطى طوال الوقت.”

تشاو شان هي نجح في استخدام حركته القاتلة ، فتح فمه ، امتص كل دخان الألوان الخمسة المحيط.

 

“ومع ذلك … فإن اتخاذ إجراء هنا سيكون له أيضًا تأثيرات رائعة.”

“هذا المكان ينتج المواهب البشرية ، وذلك بسبب الوريد البشري الرئيسي في القارة الوسطى. لقد تركت أجيال الموقرين الخالدين من المحكمة السماوية طرقهم البشرية هنا ، حسنًا … يمكنني أن أشعر بوجودهم بشكل غامض “.

 

 

في السماء ، كان هناك العديد من منازل الغو الخالد تطفو في صمت.

استخدم فانغ يوان إعادة ميلاده كسبب لحث شن شانغ على اتخاذ إجراء ومحاولة الكشف عن طرق المسار البشري المختلفة.

 

 

 

كانت هذه مهمة صعبة ، فقد حفزت معنويات شن شانغ وطموحه.

 

 

 

لم يستطع فانغ يوان والباقي الشعور بأي من آثار هذه الحركات القاتلة للمسار البشري. لكن بالنسبة لشن شانغ ، يمكنه تتبعهم وتحديد مكانهم.

في الخطوط الأمامية ، كان هناك أربعة من الرتبة الثامنة من الحدود الجنوبية ، بالإضافة إلى اثنين من منازل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، ومبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير ومعبد الفضاء العظيم.

 

لم يكن لدى وو يونغ والبقية أي خيار ، وكان عليهم العودة إلى الدفاع.

وهكذا ، تنكر ودخل مدينة الإمبراطور ، وأخيراً وجد فرصة لتدمير الحركات القاتلة الموقرة.

 

 

 

“تقوم المحكمة السماوية بجمع إرادة الإنسان وتخزينها داخل المحكمة السماوية لاستخدامها.”

 

 

 

“هذا المكان محمي بشدة ، إذا لم نتمكن من دخول المحكمة السماوية ، فلن نكون قادرين على تدمير الإرادة البشرية. إذا لم نتمكن من تدمير الإرادة البشرية ، فلن نتمكن من تجفيفهم من هذا المورد “.

في المحكمة السماوية ، تم استخدام قلوب الناس المتحدة وغيرها من الحركات القاتلة للمسار البشري بالفعل ، وتم طرد الباحث غير المقيد وتشنغ تشينغ.

 

 

“ومع ذلك … فإن اتخاذ إجراء هنا سيكون له أيضًا تأثيرات رائعة.”

قال هونغ يي: “لدي شعور بأن الفائز النهائي بمؤتمر مسار الصقل سيكون واحدًا منا.”

 

 

“تقوم المحكمة السماوية بجمع الإرادة البشرية ، وتلعب مدينة الإمبراطور دورًا حاسمًا في هذه العملية ، فهي أكبر منطقة شحن لديهم لنقل الإرادة البشرية.”

 

 

لم يكن راضيًا عن سمعة تفكيك حركة قاتلة موقرة ، لقد أراد إتقان أساليب المسار البشري الموقرة واكتساب المزيد من القوة في هذه العملية.

“إذا دمرت هذا المكان ، فإن كفاءة المحكمة السماوية في جمع الإرادة البشرية ستنخفض بشكل كبير.”

 

 

 

لكن شن شانغ لم يخطط لإحداث الدمار.

حركة قاتلة من المسار البشري – أبطال بين الناس!

 

كان تعبير تشان بو دو قبيحًا.

كان لديه هدف أكبر.

 

 

في السماء ، كان هناك العديد من منازل الغو الخالد تطفو في صمت.

لقد أراد أن يتتبع الآثار مع مدينة الإمبراطور باعتبارها المرساة للعثور على حركات قاتلة من المسار البشري للموقرين واستنتاج العمق في أساليب المسار البشري لها ، في محاولة لسرقة معرفتهم!

تم امتصاص كمية كبيرة من الدخان في معدته ، والتي توسعت بمعدل يمكن ملاحظته. في الوقت نفسه ، تحول وجهه وعضلاته إلى ألوان متعددة.

 

 

كان شن شانغ واثقًا وجريئًا.

 

 

 

لم يكن راضيًا عن سمعة تفكيك حركة قاتلة موقرة ، لقد أراد إتقان أساليب المسار البشري الموقرة واكتساب المزيد من القوة في هذه العملية.

 

 

 

“إذا تحسنت طرق المسار البشري لدي ، فقد يكون من الممكن التخلص من مشكلة الحريق الأسود ، ولن أكون هائجًا بعد الآن.”

وخلفه كانت القوات الرئيسية في الصحراء الغربية.

 

 

ساحة معركة جبل القدم المشعرة.

 

 

في هذا الوقت تنهد فتى بجانبه: “يبدو أن الشائعات صحيحة. سيتغير العالم ، وسيتحارب الخالدون. عصر عظيم فوضوي قادم ، الفرق بين الفاني والخالد سوف يتقلص! هذه خطتنا أيضًا ، أليس هذا صحيحًا يا أخي؟ ”

اهتز دخان الألوان الخمسة ، وتقاتل فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية والقوات الرئيسية في المحكمة السماوية بالفعل لفترة طويلة.

 

 

 

أصيب جناح الخليج و جناح الرمل الطائر و القصر غير الثابت بأضرار جسيمة ، وذهبوا إلى الخط الدفاعي الثاني للإصلاح.

كانت هذه أكبر مدينة فانية في القارة الوسطى ، أو بالأحرى ، مناطق العالم الخمس بأكملها. هنا ، كان من الشائع جدًا مشاهدة أسياد الغو من الرتبة الثالثة ، ولكن في الحدود الجنوبية ، كان أسياد الغو من الرتبة الثلاثة هم عادة شيوخ موثوقون في عشائرهم.

 

 

في الخطوط الأمامية ، كان هناك أربعة من الرتبة الثامنة من الحدود الجنوبية ، بالإضافة إلى اثنين من منازل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، ومبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير ومعبد الفضاء العظيم.

ساحة معركة جبل القدم المشعرة.

 

عواء!

لم تسفر القوات الرئيسية في المحكمة السماوية عن أي وفيات ، وكانت معنوياتهم مرتفعة.

 

 

هرع جيش القارة الوسطى ، وارتفعت معنوياتهم عندما اندفعوا نحو قوات الصحراء الغربية.

تشاو شان أعد حركته القاتلة مرة أخرى ، كانت هالته تتصاعد.

اندلع بهالة خالد قوية ، صرخ بينما اخترق ضوء أبيض عميق عبر القاعة ، يشع في مدينة الإمبراطور بأكملها.

 

بام.

صاح تشان بو دو بسرعة: “أوقفوه! سوف يستخدم هذه الحركة مرة أخرى! ”

لقد أراد أن يتتبع الآثار مع مدينة الإمبراطور باعتبارها المرساة للعثور على حركات قاتلة من المسار البشري للموقرين واستنتاج العمق في أساليب المسار البشري لها ، في محاولة لسرقة معرفتهم!

 

 

صرَّ وو يونغ ويي هاو فانغ على أسنانهما ، وأرادا الهجوم لكن يي تشياو زي وطفل فضاء الدوامة أوقفوهما.

“تم إنشاء مدينة الإمبراطور من قبل الموقر الخالد الأصل البدائي ، بعد سنوات عديدة من النقل والحركة ، ظلت أكبر بقعة تجمع للبشر ، وظلت على درب الوريد البشري في القارة الوسطى طوال الوقت.”

 

 

تضافرت جهود تشو شيونغ شين و خالدة سوط اللحم لعرقلة مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير.

كان هناك أيضًا معسكر رابط الحافة التابع للطائفة القتالية الخالدة والذي كان يرفرف بأعلام كبيرة مع الريح.

 

فشل!

في هذه الأثناء ، ذهبت تشو كيو إر و وان زي هونغ من اليمين واليسار ، متجاوزتين ساحة المعركة لمهاجمة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة مباشرة.

لم يفشل فقط في حل الأساليب الموقرة ، بل إنه أطلقها مسبقًا.

 

“أوه لا!” تغير تعبير فانغ دي تشانغ.

لم يكن لدى وو يونغ والبقية أي خيار ، وكان عليهم العودة إلى الدفاع.

 

 

كان للجبال عروق جبلية ، وكان للأرض عروق أرضية ، وكان للبشر عروق بشرية.

كان لديهم عدد قليل جدًا من الأشخاص ، وكان الدفاع صعبًا بدرجة كافية ، ولم يكونوا رشيقين ومرنين مثل مجموعة المحكمة السماوية.

كان هناك أيضًا معسكر رابط الحافة التابع للطائفة القتالية الخالدة والذي كان يرفرف بأعلام كبيرة مع الريح.

 

 

تشاو شان هي نجح في استخدام حركته القاتلة ، فتح فمه ، امتص كل دخان الألوان الخمسة المحيط.

 

 

 

تم امتصاص كمية كبيرة من الدخان في معدته ، والتي توسعت بمعدل يمكن ملاحظته. في الوقت نفسه ، تحول وجهه وعضلاته إلى ألوان متعددة.

تم امتصاص كمية كبيرة من الدخان في معدته ، والتي توسعت بمعدل يمكن ملاحظته. في الوقت نفسه ، تحول وجهه وعضلاته إلى ألوان متعددة.

 

بدون قيود دخان الألوان الخمسة ، تمكن أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية من استخدام قوتهم الكاملة ، وأطلقوا العنان لكل أنواع الحركات القاتلة بقوة مرعبة.

تشاو شان هي في الواقع ابتلع دخان الألوان الخمسة ، وخلق منطقة تطهير مؤقتة.

 

 

 

بدون قيود دخان الألوان الخمسة ، تمكن أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية من استخدام قوتهم الكاملة ، وأطلقوا العنان لكل أنواع الحركات القاتلة بقوة مرعبة.

صرَّ وو يونغ ويي هاو فانغ على أسنانهما ، وأرادا الهجوم لكن يي تشياو زي وطفل فضاء الدوامة أوقفوهما.

 

 

قاوم وو يونغ والبقية ، لكن خط دفاعهم لم يكن ضيقًا ، وتم توجيه الحركات القاتلة عبر الثغرات ، بعد ترشيح تقريبي من دفاعاتهم ، هبط الباقي على تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.

 

 

 

اهتز تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة بشدة ، ومات عدد كبير من ديدان الغو ، وسرعان ما حاولت روح التشكيل الضعيفة إصلاحها.

 

 

مع تراكم الضرر ، بدأ تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة في الوصول إلى نقطة خطيرة.

كان تعبير تشان بو دو قبيحًا.

“اجبروهم على العودة!”

 

 

بالاعتماد على طريقة مسار طعام تشاو شان هي ، تمكنت المحكمة السماوية من تحقيق اختراق ، في كل مرة استخدموا فيها هذه الطريقة ، عانى تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة من أضرار جسيمة.

قال هونغ يي: “لدي شعور بأن الفائز النهائي بمؤتمر مسار الصقل سيكون واحدًا منا.”

 

فشل!

على الرغم من أنهم كانوا يصلحونه بأقصى سرعة ، إلا أنه لم يستطع مواكبة موجات الهجمات التي استمرت في الظهور.

 

 

 

مع تراكم الضرر ، بدأ تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة في الوصول إلى نقطة خطيرة.

 

 

 

مالذي يجب القيام به؟

وهكذا ، تنكر ودخل مدينة الإمبراطور ، وأخيراً وجد فرصة لتدمير الحركات القاتلة الموقرة.

 

نفخة!

مدينة الإمبراطور.

لم تسفر القوات الرئيسية في المحكمة السماوية عن أي وفيات ، وكانت معنوياتهم مرتفعة.

 

 

كانت الجولة الأخيرة من المسابقة تتسابق مع الزمن لتبدأ.

في هذه الأثناء ، ذهبت تشو كيو إر و وان زي هونغ من اليمين واليسار ، متجاوزتين ساحة المعركة لمهاجمة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة مباشرة.

 

نظر يي فان إلى الشاب و أومأ برأسه: “أنت محق ، الأخ هونغ.”

كان شن شانغ سعيدًا سرًا.

“هذه هي مدينة الإمبراطور في القارة الوسطى؟” تابع يي فان المجموعة الرئيسية أثناء سيرهم إلى مدينة الإمبراطور ، ونظر حوله وقام بتقييم المكان.

 

لم يستطع فانغ يوان والباقي الشعور بأي من آثار هذه الحركات القاتلة للمسار البشري. لكن بالنسبة لشن شانغ ، يمكنه تتبعهم وتحديد مكانهم.

بدأ في صقل الغو ، مستخدمًا هذا كغطاء ، وأعد سرًا لحركته القاتلة.

اهتز تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة بشدة ، ومات عدد كبير من ديدان الغو ، وسرعان ما حاولت روح التشكيل الضعيفة إصلاحها.

 

كانت هذه مهمة صعبة ، فقد حفزت معنويات شن شانغ وطموحه.

“وصلنا أخيرًا!” قاد فانغ دي تشانغ قصر الفاصوليا الإلهي بينما كان يتقدم في المقدمة.

 

 

كان هناك جناح رائع وصغير ، وكان هناك عدد لا يحصى من أقفاص الطيور معلقة عليه ، والطيور تزقزق باستمرار. كان هذا هو جناح الكناري لطائفة اللوتس السماوية.

وخلفه كانت القوات الرئيسية في الصحراء الغربية.

 

 

 

“قاتلوا!”

لم يكن راضيًا عن سمعة تفكيك حركة قاتلة موقرة ، لقد أراد إتقان أساليب المسار البشري الموقرة واكتساب المزيد من القوة في هذه العملية.

 

لكن شن شانغ لا يزال قادرًا على التنكر والدخول إلى أرض المنافسة النهائية ، ولم يكن مشتبهًا به على الإطلاق.

“اجبروهم على العودة!”

لكن شن شانغ لا يزال قادرًا على التنكر والدخول إلى أرض المنافسة النهائية ، ولم يكن مشتبهًا به على الإطلاق.

 

 

“دافعوا عن مدينة الإمبراطور حتى الموت.”

 

 

ابتسم هونغ يي: “مؤتمر مسار الصقل هذا لم يسبق له مثيل ، دع هؤلاء الخالدين يتقاتلون في السماء ، إنه شيء لا يمكننا التدخل فيه.”

هتفت قوات القارة الوسطى وصرخت ، وواجهوا منازل جو الخالدة في الصحراء الغربية مع اندلاع المعركة.

 

 

 

“رائع!” هتف شن شانغ ، الذي كان ينتبه للعالم الخارجي ، مع ضبط قوات القارة الوسطى ، ولم يتبق لديه أي قلق.

 

 

قاوم وو يونغ والبقية ، لكن خط دفاعهم لم يكن ضيقًا ، وتم توجيه الحركات القاتلة عبر الثغرات ، بعد ترشيح تقريبي من دفاعاتهم ، هبط الباقي على تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.

في هذه اللحظة!

 

 

 

بام.

“دافعوا عن مدينة الإمبراطور حتى الموت.”

 

 

اندلع بهالة خالد قوية ، صرخ بينما اخترق ضوء أبيض عميق عبر القاعة ، يشع في مدينة الإمبراطور بأكملها.

كانت الجولة الأخيرة من المسابقة تتسابق مع الزمن لتبدأ.

 

“تقديراتي في وقت سابق لم تكن خاطئة ، مدينة الإمبراطور هذه هي واحدة من الأوردة البشرية الرئيسية في القارة الوسطى!”

“لقد رحل الموقرون ، يجب أن تسير جميع أساليب مساركم البشري أيضًا!” تألقت عيون شن شانغ بضوء خاطف يعمي الأبصار .

 

 

في اللحظة التالية ، بصق دمه ، تشقق جسده مع انفجار رئتيه ، وانفجرت أمعاءه إلى قطع صغيرة خرجت الجروح في جميع أنحاء جسده.

نفخة!

لم تكن منازل الغو الخالد هذه كبيرة مثل مدينة الإمبراطور ، لكنها كانت أكثر إبهارًا ، وكانت مركز الاهتمام الذي كان يتحدث عنه جميع سكان المدينة.

 

“أوه لا!” تغير تعبير فانغ دي تشانغ.

في اللحظة التالية ، بصق دمه ، تشقق جسده مع انفجار رئتيه ، وانفجرت أمعاءه إلى قطع صغيرة خرجت الجروح في جميع أنحاء جسده.

قال هونغ يي: “لدي شعور بأن الفائز النهائي بمؤتمر مسار الصقل سيكون واحدًا منا.”

 

تم امتصاص كمية كبيرة من الدخان في معدته ، والتي توسعت بمعدل يمكن ملاحظته. في الوقت نفسه ، تحول وجهه وعضلاته إلى ألوان متعددة.

فشل!

كان معلم يي فان هو لو وي يين ، وقد تعلم منه الكثير من المعلومات المتعلقة بـ أسياد الغو الخالدين ، وكان بإمكانه تمييز معظم منازل الغو الخالد الشهيرة.

 

“تقديراتي في وقت سابق لم تكن خاطئة ، مدينة الإمبراطور هذه هي واحدة من الأوردة البشرية الرئيسية في القارة الوسطى!”

“كيف يمكن أن يكون هذا؟!” لم يستطع شن شانغ تصديق ذلك ، فقد حدق بعيون واسعة: “لقد سبق لي …”

في هذا الوقت تنهد فتى بجانبه: “يبدو أن الشائعات صحيحة. سيتغير العالم ، وسيتحارب الخالدون. عصر عظيم فوضوي قادم ، الفرق بين الفاني والخالد سوف يتقلص! هذه خطتنا أيضًا ، أليس هذا صحيحًا يا أخي؟ ”

 

 

لم يفشل فقط في حل الأساليب الموقرة ، بل إنه أطلقها مسبقًا.

 

 

 

كانت هذه حركة قاتلة من المسار البشري – أمل الناس!

 

 

لم يستطع فانغ يوان والباقي الشعور بأي من آثار هذه الحركات القاتلة للمسار البشري. لكن بالنسبة لشن شانغ ، يمكنه تتبعهم وتحديد مكانهم.

طار الضوء الأبيض في السماء مثل عاصفة ثلجية ، وتجمع على أجساد الخالدين في القارة الوسطى ، مما خلق هالة بيضاء نقية.

 

 

كانت الجولة الأخيرة من المسابقة تتسابق مع الزمن لتبدأ.

حركة قاتلة من المسار البشري – أبطال بين الناس!

 

 

 

بدأت الأضواء البيضاء المحيطة بالخالدين من القارة الوسطى تتقلص ، بينما بدأت هالات أسياد الغو الخالدين في النمو.

 

 

 

عواء!

 

 

 

هرع جيش القارة الوسطى ، وارتفعت معنوياتهم عندما اندفعوا نحو قوات الصحراء الغربية.

 

 

 

“أوه لا!” تغير تعبير فانغ دي تشانغ.

لقد أراد أن يتتبع الآثار مع مدينة الإمبراطور باعتبارها المرساة للعثور على حركات قاتلة من المسار البشري للموقرين واستنتاج العمق في أساليب المسار البشري لها ، في محاولة لسرقة معرفتهم!

تشاو شان أعد حركته القاتلة مرة أخرى ، كانت هالته تتصاعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط