نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 0

أساطير رين زو - الجزء 17.1 الفصل 646

أساطير رين زو - الجزء 17.1 الفصل 646

أساطير رين زو – الجزء 17.1

بدأ يشعر أن الوحدة لم تكن مخيفة.

هذا الجزء موجود في الفصل 646 من الرواية

رأى غو الذات عدم اهتمام رين زو وضحك: “يا رين زو، يجب أن تكون سعيدًا. يجب أن تعرف ماهية نفسك، وأن تجد ماهية نفسك وتفهم ماهية نفسك، هذا هو أهم شيء في الحياة. أنت نفسك وحدك أكثر شيء تستطيع الوثوق به في العالم، دعني أساعدك في مغادرة هذا المكان.”

 

 

 

 

في <<أساطير رين زو>>

 

 

 

كان وادي لوه بو متاهة واسعة ومعقدة للغاية، بحث رين زو عن روح جليد الظلام الشمالية، الذي كان مفقودًا، لكن رين زو ضاع في المتاهة، حتى بعد عدة أيام، لم يجد مخرجًا.

 

 

اتخذ رين زو الخطوة الأولى إلى الأمام.

أصبح متعبًا للغاية، وكان مترددًا على الأرض، وظهره متكئ على جدران المتاهة.

أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”

 

“هل هذا صحيح؟” لم يكن لدى رين زو اهتمام كبير بهذا، فقد كان غير مبالٍ بهذا الأمر لأن عقله كان مهتمًا تمامًا بـ روح جليد الظلام الشمالية.

سرعان ما اجتاحه شعور بالوحدة اللامحدودة.

كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”

 

كان الشعور بالوحدة لا يطاق، وخاف رين زو من الشعور بالوحدة، فقد حفر ذات مرة كلتا عينيه وحولهما إلى ابن وابنة لمرافقته.

كان هذا لأنه أعطى قلبه الأصلي للأمل، في الوقت الحالي، لم يبق لديه سوى قلب الوحدة.

أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”

 

شعر رين زو بالاختناق، ولكن مع مرور الوقت، اعتاد على الشعور بالوحدة، حتى أنه بدأ في تذوقه.

كان الشعور بالوحدة لا يطاق، وخاف رين زو من الشعور بالوحدة، فقد حفر ذات مرة كلتا عينيه وحولهما إلى ابن وابنة لمرافقته.

 

 

قال غو الذات : “ألم أقلها لك بالفعل، أولاً، عليك أن تفكر في المغادرة.”

لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه سوى تحمل عذاب الوحدة.

“أفكر؟” حاول رين زو استخدام دماغه، والتفكير في كيفية المضي قدمًا.

 

لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه سوى تحمل عذاب الوحدة.

وسط الشعور بالوحدة، شعر رين زو بالخراب الشديد والخسارة والألم. بدا أن الوقت قد توقف، لقد كان وحيدًا في هذا العالم، لم يكن هناك أحد يمكنه الاعتماد عليه، لم تكن هناك نار يمكن أن يكتسب الدفء منها.

 

 

 

شعر رين زو بالاختناق، ولكن مع مرور الوقت، اعتاد على الشعور بالوحدة، حتى أنه بدأ في تذوقه.

صُدم رين زو: “من، من يتحدث معي؟”

 

قال غو الذات : “يا رين زو، ما دمت تريد المشي، سيكون هناك طريق لتخطوه.”

بدأ يشعر أن الوحدة لم تكن مخيفة.

 

 

 

في وحدته، شعر بالصفاء والسلام والهدوء.

كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.

 

 

قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”

 

 

وبقوله ذلك، أعطى غو الإدراك ضوءًا ساطعًا، وأنار رين زو.

بعد ذلك، سمع صوتًا من بجانبه: “يا إنسان، أنت روح كل الكائنات. أنت وحيد، لذلك أردت أن تشعر بالراحة، وتُفهم، وتُعرف. الآن، الشيء الذي تريد القيام به هو إيجاد مخرج من هذا المكان اللعين.”

قال غو الذات : “ألم أقلها لك بالفعل، أولاً، عليك أن تفكر في المغادرة.”

 

 

صُدم رين زو: “من، من يتحدث معي؟”

وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.

 

 

ضحك ذلك الصوت كما قال: “أنا غو يُدعى “الذات”. إذا نظرت إلى داخلك، ستجدني.”

 

 

فحص رين زو بسرعة قلبه، كما هو متوقع، في أعمق جزء من قلبه، رأى دودة غو.

 

 

 

بدا هذا الغو حقيقيًا جدًا، مثله تقريبًا، لكنه كان أصغر منه بعدة مرات، مثل حجم نملة.

 

 

 

أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”

كان هذا الغو صديقًا قديمًا لرين زو، وهو غو الإدراك.

 

شعر رين زو بالاختناق، ولكن مع مرور الوقت، اعتاد على الشعور بالوحدة، حتى أنه بدأ في تذوقه.

قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”

 

 

كان وادي لوه بو متاهة واسعة ومعقدة للغاية، بحث رين زو عن روح جليد الظلام الشمالية، الذي كان مفقودًا، لكن رين زو ضاع في المتاهة، حتى بعد عدة أيام، لم يجد مخرجًا.

“هل هذا صحيح؟” لم يكن لدى رين زو اهتمام كبير بهذا، فقد كان غير مبالٍ بهذا الأمر لأن عقله كان مهتمًا تمامًا بـ روح جليد الظلام الشمالية.

 

 

وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.

رأى غو الذات عدم اهتمام رين زو وضحك: “يا رين زو، يجب أن تكون سعيدًا. يجب أن تعرف ماهية نفسك، وأن تجد ماهية نفسك وتفهم ماهية نفسك، هذا هو أهم شيء في الحياة. أنت نفسك وحدك أكثر شيء تستطيع الوثوق به في العالم، دعني أساعدك في مغادرة هذا المكان.”

 

 

 

“يمكنك مساعدتي في مغادرة هذا المكان؟ مستحيل، هل يمكنك إخراجي من وادي لوه بو، والسفر في نهر التدفق العكسي؟” أصبح رين زو مصدومًا ومتحمسًا.

ترجمة: Scrub

 

قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”

ضحك غو الذات بحرارة: “يا رين زو، لماذا يجب أن تمشي على هذا الطريق؟ مدخل ومخرج باب الحياة والموت هما الآثار التي خلفها غو القدر عندما زار غو العدل. عندما تمشي على هذا الطريق، ستكون تحت التلاعب وترتيب القدر. إذا كنت تريد إعادة إحياء نفسك لمغادرة هذا المكان، يجب عليك السير على طريق جديد تمامًا.”

كان وادي لوه بو متاهة واسعة ومعقدة للغاية، بحث رين زو عن روح جليد الظلام الشمالية، الذي كان مفقودًا، لكن رين زو ضاع في المتاهة، حتى بعد عدة أيام، لم يجد مخرجًا.

 

كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”

أصبح رين زو في حيرة من أمره: “أليس هناك طريق واحد فقط؟ لقد أخبرني غو الحكمة بهذا بالفعل، كيف يمكن أن يكون هناك طريق آخر؟”

هذا الجزء موجود في الفصل 646 من الرواية

 

 

قال غو الذات : “يا رين زو، ما دمت تريد المشي، سيكون هناك طريق لتخطوه.”

“يمكنك مساعدتي في مغادرة هذا المكان؟ مستحيل، هل يمكنك إخراجي من وادي لوه بو، والسفر في نهر التدفق العكسي؟” أصبح رين زو مصدومًا ومتحمسًا.

 

 

حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”

 

 

 

قال غو الذات : “ألم أقلها لك بالفعل، أولاً، عليك أن تفكر في المغادرة.”

كان وادي لوه بو متاهة واسعة ومعقدة للغاية، بحث رين زو عن روح جليد الظلام الشمالية، الذي كان مفقودًا، لكن رين زو ضاع في المتاهة، حتى بعد عدة أيام، لم يجد مخرجًا.

 

 

“أفكر؟” حاول رين زو استخدام دماغه، والتفكير في كيفية المضي قدمًا.

هذا الجزء موجود في الفصل 646 من الرواية

 

وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.

لقد فكر لمدة نصف يوم، كاد رأسه أن ينفجر، ولكن عندها قفز غو من عقله أخيرًا.

 

 

 

كان هذا الغو صديقًا قديمًا لرين زو، وهو غو الإدراك.

امتلك غو الإدراك القدرة على تنوير جميع الكائنات. أي شكل من أشكال الحياة ينيره غو الإدراك سيكتسب أجنحة.

 

عندما تشتت الضوء، حصل رين زو على زوج من الأجنحة.

“حيث يوجد الإدراك، هناك أنا.” قال غو الإدراك : “يا إنسان، يبدو أنك وقعت في المشاكل مرة أخرى، دعني أساعدك في التفكير.”

____________

 

 

وبقوله ذلك، أعطى غو الإدراك ضوءًا ساطعًا، وأنار رين زو.

لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه سوى تحمل عذاب الوحدة.

 

“هل هذا صحيح؟” لم يكن لدى رين زو اهتمام كبير بهذا، فقد كان غير مبالٍ بهذا الأمر لأن عقله كان مهتمًا تمامًا بـ روح جليد الظلام الشمالية.

امتلك غو الإدراك القدرة على تنوير جميع الكائنات. أي شكل من أشكال الحياة ينيره غو الإدراك سيكتسب أجنحة.

قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”

 

ضحك غو الذات بحرارة: “يا رين زو، لماذا يجب أن تمشي على هذا الطريق؟ مدخل ومخرج باب الحياة والموت هما الآثار التي خلفها غو القدر عندما زار غو العدل. عندما تمشي على هذا الطريق، ستكون تحت التلاعب وترتيب القدر. إذا كنت تريد إعادة إحياء نفسك لمغادرة هذا المكان، يجب عليك السير على طريق جديد تمامًا.”

في ذلك الوقت، حصل الشمس العظيمة الخضراء على أجنحة “الذات”، وحلق في السماء.

 

 

 

عندما تشتت الضوء، حصل رين زو على زوج من الأجنحة.

كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.

 

 

كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.

“امشِ للأمام، وانحت طريقك في الحياة. هذا طريق فريد من نوعه! أنت وحدك من يستطيع السير عليه!” قال غو الذات بحماس.

 

 

لاحظ غو الإدراك: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى الاستقلال، رين زو، سيساعدك هذا الزوج من الأجنحة على السير على طريق جديد. عليك أن تكون حذرًا، من الصعب السير على طريق جديد، لا يمكنك الاعتماد على أي غو آخر، يمكنك فقط الاعتماد على غو الذات.”

كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”

 

 

وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.

ضحك ذلك الصوت كما قال: “أنا غو يُدعى “الذات”. إذا نظرت إلى داخلك، ستجدني.”

 

 

كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”

 

 

 

“امشِ للأمام، وانحت طريقك في الحياة. هذا طريق فريد من نوعه! أنت وحدك من يستطيع السير عليه!” قال غو الذات بحماس.

أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”

 

 

اتخذ رين زو الخطوة الأولى إلى الأمام.

وسط الشعور بالوحدة، شعر رين زو بالخراب الشديد والخسارة والألم. بدا أن الوقت قد توقف، لقد كان وحيدًا في هذا العالم، لم يكن هناك أحد يمكنه الاعتماد عليه، لم تكن هناك نار يمكن أن يكتسب الدفء منها.

 

كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”

بام!

في اللحظة التالية، تغيرت رؤيته.

 

قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”

في اللحظة التالية، تغيرت رؤيته.

بدا هذا الغو حقيقيًا جدًا، مثله تقريبًا، لكنه كان أصغر منه بعدة مرات، مثل حجم نملة.

____________

كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.

ترجمة: Scrub

 

في <<أساطير رين زو>>

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط