نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1949

1949 مقطوع الرأس بضربة واحدة!

1949 مقطوع الرأس بضربة واحدة!

1949 مقطوع الرأس بضربة واحدة!

 

 

“معلمي ، لقد فشلت في الارتقاء إلى مستوى تعاليمك وتوقعاتك ، أنا آسف ، لكن لا بد لي من إحيائها!” لم يستدر اللوتس الأحمر ، واختفى في الليل.

حركة قاتلة خالدة – تدمير الدوارات الخمسة!

 

 

بمجرد أن كانت رقبته على وشك الانهيار ، وصل ضوء سيف.

صرخ سيد العناصر الخمسة الكبير بغضب ، وواجه السماء بكفيه ودفعها ، وظهرت حلقة من خمسة ألوان.

كانت شفرات الرياح حادة ، تقطع كل شيء في طريقها ، القوة الرئيسية للمحكمة السماوية لم تكن قادرة إلا على صر أسنانها ومواجهة الحركات القاتلة بالقوة.

 

 

طارت الحلقة إلى السماء وأطلقت قوة جذب قوية ، تمتص كل أنواع الحركات القاتلة وحتى الوحوش المقفرة.

 

 

 

وقع خط دفاع المحكمة السماوية في حالة من الفوضى.

شعر شي مياو على الفور بالاختناق ، وانتشرت قوة شديدة من يد دوك لونغ اليمنى وشق جلد الصخرة على رقبته.

 

“لا.” هز دوك لونغ يدي الاثنين وقال بتعبير شديد الخطورة: “إنه تلميذي ، إذا كان يسير في الطريق الخطأ الآن ، فهذا خطأي! إنها خطيئتي! لا بد لي من دفع ثمن هذا ، وسوف أضع كل قوتي للتعويض عن هذا الخطأ !! من أجل المحكمة السماوية ومن أجل الإنسانية ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء ، سأجذب اللوتس الأحمر إلى المسار الصالح !!! ”

“تقدموا!” اغتنم فريق أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية هذه الفرصة وقام بتنشيط منزل الغو الخالد معبد الفضاء العظيم من المرتبة الثامنة للتقدم عبر الفجوة.

 

 

 

صرَّ يو تشو زي من المحكمة السماوية على أسنانه وهو يشير إلى معبد الفضاء العظيم وصرخ: “انطلقي!”

“أنا أشعر بالإطراء ، أيها الكبار.” تحدث دوك لونغ في منتصف العمر بتواضع.

 

 

طارت معظم اللآلئ اليشم التي كانت تطفو حوله وضربت معبد الفضاء العظيم قبل أن تنفجر.

ووش.

 

أغمض دوك لونغ عينيه من الألم ، وجسده على وشك الانهيار. اختار التلميذ الذي علمه من كل قلبه لسنوات عديدة أن يسير على هذا الطريق.

بام بام بام …

 

 

 

صدى انفجار لآلئ اليشم مثل الرعد وشظايا اليشم المنتشرة في كل مكان وربطت نفسها بمعبد الفضاء العظيم ، مما أدى في الواقع إلى إبطاء هذا المنزل الخالد من المرتبة الثامنة عدة مرات.

أغمض دوك لونغ عينيه من الألم ، وجسده على وشك الانهيار. اختار التلميذ الذي علمه من كل قلبه لسنوات عديدة أن يسير على هذا الطريق.

 

بمجرد أن كانت رقبته على وشك الانهيار ، وصل ضوء سيف.

مع هذه الفرصة ، عزز أعضاء المحكمة السماوية بسرعة واستخدموا كل قوتهم لإجبار معبد الفضاء العظيم على الخروج.

 

 

 

ولكن على الرغم من إجبار معبد الفضاء العظيم على الخروج ، إلا أن وو يونغ قام بخطوته على الجانب الآخر.

غمر الألم في قلبه كل شيء وهدر مثل تسونامي ، مهددًا بإغراق دوك لونغ.

 

“اللورد دوك لونغ !!!” تسبب هذا الموقف غير المتوقع في شحوب الخالدين في المحكمة السماوية حتى الرعب.

حركة قاتلة خالدة – تنين رياح الإصبع!

 

 

 

حركة قاتلة خالدة – الشفرات الفوضوية المنطلقة!

 

 

 

حرك وو يونغ أصابعه مرارًا وتكرارًا ، وألقى بالعديد من ديدان اليشم الداكنة.

“في أحلامك!” دوى صوت دوك لونغ في أذني شي مياو.

 

 

نمت الديدان الصغيرة وهي تطير في السماء ، وتوسعت إلى عشرة أقدام وخمسين قدمًا ومائة وخمسين قدمًا!

تم قطع رأسه بواسطة فانغ يوان بضربة واحدة!

 

وقع خط دفاع المحكمة السماوية في حالة من الفوضى.

في غضون بضع أنفاس من الوقت ، تحولت إلى تنانين رياح شريرة بطول مائتين وعشرين قدمًا ، وكشفت أنيابها وهي تهاجم الخط الدفاعي للمحكمة السماوية.

نظر كل من هوا كاي يون و تشينغ يوي آن إلى بعضهما البعض وشعرا أن الآخر ليس لديه نية للاندفاع ، لذلك اختار كلاهما القتال في نفس المكان دون أي نية للغزو.

 

صدى انفجار لآلئ اليشم مثل الرعد وشظايا اليشم المنتشرة في كل مكان وربطت نفسها بمعبد الفضاء العظيم ، مما أدى في الواقع إلى إبطاء هذا المنزل الخالد من المرتبة الثامنة عدة مرات.

تومض عيون وو يونغ بضوء أخضر ، زأرت تنانين الرياح وتحولت إلى عدد لا يحصى من ريش اليشم ، تطلق النار في كل مكان.

“إذا كنتم تريدون لوم شخص ما ، إذن لوموني ، لا يمكنني التوسل من أجل مسامحتكم ولا أجرؤ على فعل ذلك. دعوني أتحمل كل الآثام ، دعوني أدفع ثمنها! ”

 

كانت شفرات الرياح حادة ، تقطع كل شيء في طريقها ، القوة الرئيسية للمحكمة السماوية لم تكن قادرة إلا على صر أسنانها ومواجهة الحركات القاتلة بالقوة.

كانت شفرات الرياح حادة ، تقطع كل شيء في طريقها ، القوة الرئيسية للمحكمة السماوية لم تكن قادرة إلا على صر أسنانها ومواجهة الحركات القاتلة بالقوة.

 

 

مرحلة البلوغ…

مستخدمًا هذه الفرصة عندما كانوا محتلين للغاية ، استدار وو يونغ وتسلل إلى خط الدفاع.

 

 

 

“لا تفكر حتى في ذلك!” خرج صوت رقيق ، وحلقت بتلات الزهور في السماء ؛ منعت وان زي هونغ وو يونغ.

تومض عيون وو يونغ بضوء أخضر ، زأرت تنانين الرياح وتحولت إلى عدد لا يحصى من ريش اليشم ، تطلق النار في كل مكان.

 

أومأ دوك لونغ برأسه دون تردد: “نعم ، لقد أعددت نفسي بالفعل!”

كانت تولي اهتماما كبيرا تجاه وو يونغ دون أن تتجرأ على أن تكون مهملة. في اللحظة التي اتخذ فيها وو يونغ هذه الخطوة ، ذهبت لملء الفراغ.

 

 

طفولة…

تنهد وو يونغ وكان بإمكانه فقط التخلي عن الخطة.

“صدقوني ، لم أرغب أبدًا في هذه النتيجة. لكن ليس لدي خيار ، قد أكون رجل تنانين لكن قلبي وقف دائمًا مع الإنسانية. لا أستطيع أن أسمح لكم بتعطيل حكم الإنسانية ، تلك هي النتيجة المكتسبة بعد أن ضحت أجيال لا حصر لها بأنفسها. والأهم من ذلك ، أن جذوركم تكمن أيضًا في الإنسانية! ”

 

تم تثبيت مخالب تنين السيف بقبضة اليد ، والهجوم الآن كان سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة!

كان أسياد الغو الخالدون للحدود الجنوبية داخل مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير يصرخون باتجاه سيدة الغو الخالدة من البحر الشرقي هوا كاي يون: “اذهبي بسرعة!”

 

 

في الحاضر …

في السابق ، كانت وان زي هونغ تقاتل هوا كاي يون و تشينغ يوي آن. في الوقت الحالي ، ذهبت وان زي هونغ لملء الفجوة الدفاعية التي خلفت ثغرة ، مما سمح لهوا كاي يون وتشينغ يوي آن بالتسلل إلى الخط الدفاعي.

ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون شي مياو سوى ميتًا بعد الآن. كان شكله جثة مقطوعة ، مات بابتسامة على وجهه.

 

“زراعة من المرتبة الثامنة ، لا يمكن تصور ذلك … لقد أنجزت هذا بالفعل في عمرك!” قال دوك تونغ بصوت متأثر.

نظر كل من هوا كاي يون و تشينغ يوي آن إلى بعضهما البعض وشعرا أن الآخر ليس لديه نية للاندفاع ، لذلك اختار كلاهما القتال في نفس المكان دون أي نية للغزو.

أومأ دوك لونغ برأسه ببطء وقال بتعبير مهيب: “هذا هو الطريق الذي كنت أسلكه. هذا هو توقع والدي وعدد لا يحصى من كبار السن الذين قابلتهم في الحياة ، إنها النتيجة التي تحتاجها المحكمة السماوية والإنسانية! هذه المسؤولية … أنا ، دوك لونغ ، سأتحملها دون تردد! ”

 

هذا التغيير فاجأ دوك لونغ ، وتمكن فانغ يوان من تنشيط سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة مرة أخرى!

أثرت الإرادة البشرية على عزم الخالدين في البحر الشرقي ، لكن التأثير كان محدودًا. في الوقت الحالي ، كان كل من هوا كاي يون و تشينغ يوي آن يشعران بالندم بالفعل ، كيف كان بإمكانهما الانضمام إلى المعركة الحاسمة في المحكمة السماوية بسبب لحظة من التهور؟

 

 

 

ألم يكن نهب المواد الخالدة في القارة الوسطى أمرًا جيدًا ومرضيًا؟

كان في الأصل ينعم بأفراح الروابط العائلية ، لكن من كان يظن أنه سيتعين عليه أن يعاني من مثل هذا التأثير في سنواته الأخيرة. وما كان محزنًا أكثر أن قاتل أولاده وأحفاده كان هو نفسه!

 

“بني.” فرك والد دوك لونغ رأسه وأظهر ابتسامة خالية من الهموم حتى عندما كان الموت وشيكًا: “لا تبكي ولا تحزن. لقد عانينا من هذه الجروح القاتلة لوقف هياج دي زانغ شنغ ، وهذه مسؤوليتنا كأعضاء في المحكمة السماوية ، وهو أيضًا شيء نرغب في القيام به “.

لماذا كان عليهم القتال حتى الموت هنا!

 

 

 

لم يكونوا حمقى ، وأول من غزا الخط الدفاعي سيواجه بالتأكيد هجمات مضادة شرسة من قوات المحكمة السماوية ، وقد يموت حتى لو كان مهملا قليلاً.

 

 

“هذا خطئي ، في ذلك الوقت لم يكن يجب أن يكون لدي …” اختنق صوت دوك لونغ بالعواطف. رفع رأسه ببطء ، وبدا أن نظرته كانت تحت ثقل شديد بينما كان ينظر ببطء إلى كل جثة. طفت في ذهنه أحاديث وضحكات مبهجة ومشاهد سعيدة له مع أحفاده.

لأنها رأت ذلك ، ذهبت وان زي هونغ بجرأة لملء الفجوة الدفاعية وعرقلة وو يونغ.

 

 

“هاهاها ، مثل هذه التطلعات ، أنا أتطلع حقًا إلى مستقبلك.” أشاد سيد الغو بصدق.

“طبيعة خالدي البحر الشرقي هكذا.” تألقت عيون وان زي هونغ بحدة ، وكان لديها فهم عميق بشأن البحر الشرقي.

“ربما ينبغي أن نقول ، هل تستحق كونك حارس الداو؟ هاهاها ، معك ، يمكن أن تكون المحكمة السماوية أكثر ازدهارًا “. ضحك دوك مي بشدة.

 

لكن في هذا الوقت ، كشف شي مياو فجأة عن ابتسامة غريبة ، ذاب جسده بالكامل وغطى جسد دوك لونغ بسرعة.

ولكن في اللحظة التالية ، اندفع شي مياو فجأة إلى خط دفاع المحكمة السماوية.

 

 

 

لقد كان أيضًا سيد غو خالد للبحر الشرقي ، كانت القوة الرئيسية للمحكمة السماوية بالكاد قادرة على الحفاظ على الخط الدفاعي وعندها أجبروا على السماح للفجوة الدفاعية بالظهور أمام الخالدين في البحر الشرقي. لكن القوة الرئيسية في المحكمة السماوية لم تكن لتتخيل أبدًا أن شي مياو كان بالفعل تحت سيطرة قصر التنين وأصبح جنرال تنين ، لا يخشى الموت في المعارك.

 

 

بمجرد أن كانت رقبته على وشك الانهيار ، وصل ضوء سيف.

كانت القوة الرئيسية في المحكمة السماوية في حالة ذهول وسمحت لشي مياو بالاندفاع بسلاسة في الخط الدفاعي وبالقرب من برج مراقبة السماء. عندما كان على وشك الاندفاع إلى الداخل ، ظهر فجأة شخص أمام شي مياو.

“هذا ليس خطأك ، دوك لونغ ، لقد رأينا جميعًا الجهود التي بذلتها. إن هونغ تينغ هو الذي خيب آمالنا ، وليس أنت.”

 

 

“في أحلامك!” دوى صوت دوك لونغ في أذني شي مياو.

 

 

 

كان شي مياو قد وضع بالفعل دفاعاته ، وكان جلده مثل طبقة من الصخور ، شديد الصلابة. ولكن جلده القاسي اخترقته على الفور يد دوك لونغ اليمنى وتم الإمساك برقبته بقوة.

صرَّ يو تشو زي من المحكمة السماوية على أسنانه وهو يشير إلى معبد الفضاء العظيم وصرخ: “انطلقي!”

 

 

شعر شي مياو على الفور بالاختناق ، وانتشرت قوة شديدة من يد دوك لونغ اليمنى وشق جلد الصخرة على رقبته.

 

 

 

“أي نوع من القوة هذه!” كان شي مياو مرعوبًا ، لقد كافح بكل قوته لكن بلا جدوى.

 

 

 

بمجرد أن كانت رقبته على وشك الانهيار ، وصل ضوء سيف.

حتى دوك لونغ لم يتوقع أبدًا أن يتخلى شي مياو عن طيب خاطر عن حياته ليعيقه! ضربه سيف فانغ يوان بسيف قلب قبضة الأصابع الخمسة لكن شي مياو أصيب أيضًا.

 

 

تهرب دوك لونغ على الفور ، لكن هذا كان متوقعًا ، ضرب ضوء السيف خصره ، ثم مر من الخلف مثل شعاع من الضوء.

 

 

مرحلة البلوغ…

تم قطع جثة دوك لونغ تقريبًا بواسطة ضوء السيف هذا ، ظهر جرح هائل على بطنه حيث تدفق الدم منه دون توقف.

“ربما ينبغي أن نقول ، هل تستحق كونك حارس الداو؟ هاهاها ، معك ، يمكن أن تكون المحكمة السماوية أكثر ازدهارًا “. ضحك دوك مي بشدة.

 

منتصف العمر…

استمر ضوء السيف بزخمه وضرب برج مراقبة السماء. لحسن الحظ ، تم بالفعل تفعيل الإجراءات الدفاعية حول برج مراقبة السماء ، ولم يكن غير مستعد كما حدث عندما قطعه ضوء سيف بو تشينغ ، ومض حاجز أبيض حول البرج قبل أن يوقف ضوء السيف في النهاية.

“هذا ما تشعر به عندما تكون سيد غو خالد ؟” اجتاز دوك لونغ محنة الصعود وأصبح سيد غو خالد بالرتبة السادسة.

 

“صغاري … لا يمكنني أن أفصل بينكم. سوف تندمجون معي ، لن نفترق أبدًا! بصفتي سلفكم ، فقد خذلتكم ولم أعطكم حياة جميلة وبيئة مستقرة لتعيشوا فيها. ولكن هذا كل ما يمكنني فعله “.

“فانغ يوان!” أدار دوك لونغ رأسه نحو المكان الذي جاء منه الهجوم ، وفي هذا الاتجاه كان فانغ يوان الذي تحول مرة أخرى إلى تنين سيف سحيق.

“اللورد دوك لونغ !!!” تسبب هذا الموقف غير المتوقع في شحوب الخالدين في المحكمة السماوية حتى الرعب.

 

طارت معظم اللآلئ اليشم التي كانت تطفو حوله وضربت معبد الفضاء العظيم قبل أن تنفجر.

تم تثبيت مخالب تنين السيف بقبضة اليد ، والهجوم الآن كان سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة!

 

 

“فانغ يوان!” أدار دوك لونغ رأسه نحو المكان الذي جاء منه الهجوم ، وفي هذا الاتجاه كان فانغ يوان الذي تحول مرة أخرى إلى تنين سيف سحيق.

كان لهذه الحركة القاتلة قوة مرعبة ، لم يستطع دوك لونغ على الإطلاق الجلوس مكتوف الأيدي ومشاهدة فانغ يوان يستخدمها بشكل عرضي. تخلى على الفور عن شي مياو واستخدم بوابة التنين للاقتراب من فانغ يوان.

 

 

 

لكن في هذا الوقت ، كشف شي مياو فجأة عن ابتسامة غريبة ، ذاب جسده بالكامل وغطى جسد دوك لونغ بسرعة.

“صدقوني ، لم أرغب أبدًا في هذه النتيجة. لكن ليس لدي خيار ، قد أكون رجل تنانين لكن قلبي وقف دائمًا مع الإنسانية. لا أستطيع أن أسمح لكم بتعطيل حكم الإنسانية ، تلك هي النتيجة المكتسبة بعد أن ضحت أجيال لا حصر لها بأنفسها. والأهم من ذلك ، أن جذوركم تكمن أيضًا في الإنسانية! ”

 

 

هذا التغيير فاجأ دوك لونغ ، وتمكن فانغ يوان من تنشيط سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة مرة أخرى!

ولكن في اللحظة التالية ، اندفع شي مياو فجأة إلى خط دفاع المحكمة السماوية.

 

 

السيف الثاني، السيف الثالث، السيف الرابع!

 

 

ووش.

كل ضوء سيف كان يضرب دوك لونغ ويمر عبر جسده ، ضربت القوة المتبقية برج مراقبة السماء حتى اهتز.

”مذهل ، يا ولد. لقد أصبحت خالداً في مثل هذه السن المبكرة. بالتفكير مرة أخرى عندما كنت في عمرك ، كنت لا أزال أتنافس مع منافسي في الحب ، هاهاها “. ضحك الخالد للمحكمة السماوية.

 

أمامه على الأرض الباردة كانت هناك جثث لأشخاص كان على دراية بهم ، كانت هذه جثث رجال التنين.

“اللورد دوك لونغ !!!” تسبب هذا الموقف غير المتوقع في شحوب الخالدين في المحكمة السماوية حتى الرعب.

 

 

في غضون بضع أنفاس من الوقت ، تحولت إلى تنانين رياح شريرة بطول مائتين وعشرين قدمًا ، وكشفت أنيابها وهي تهاجم الخط الدفاعي للمحكمة السماوية.

حتى دوك لونغ لم يتوقع أبدًا أن يتخلى شي مياو عن طيب خاطر عن حياته ليعيقه! ضربه سيف فانغ يوان بسيف قلب قبضة الأصابع الخمسة لكن شي مياو أصيب أيضًا.

“لا ، لا يزال بإمكاني الاستمرار في القتال!” استخدم دوك لونغ الشاب كل قوته ووقف بثبات: “سأضاعف جهودي ، وأعمل بجد في الزراعة وأستمر في النمو بشكل أقوى. هذه الدمية أمامي لا شيء. سيكون هناك يوم سأصبح فيه خبيرًا مثل والديّ ، سأصبح سيد غو خالد من المحكمة السماوية وأتبع طريقهما! ”

 

تدفق الدم ببطء و اندفع بنفس البطء.

كانت هناك ثلاث إصابات كبيرة مرعبة بالسيف على جسد دوك لونغ ، كان يقطر من الدم ولكن لا يزال لديه نفس الحياة المتبقية فيه.

شعر شي مياو على الفور بالاختناق ، وانتشرت قوة شديدة من يد دوك لونغ اليمنى وشق جلد الصخرة على رقبته.

 

بام بام بام …

ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون شي مياو سوى ميتًا بعد الآن. كان شكله جثة مقطوعة ، مات بابتسامة على وجهه.

“بني.” فرك والد دوك لونغ رأسه وأظهر ابتسامة خالية من الهموم حتى عندما كان الموت وشيكًا: “لا تبكي ولا تحزن. لقد عانينا من هذه الجروح القاتلة لوقف هياج دي زانغ شنغ ، وهذه مسؤوليتنا كأعضاء في المحكمة السماوية ، وهو أيضًا شيء نرغب في القيام به “.

 

 

“دوك لونغ ، ستنتهي حياتك هنا.” قال فانغ يوان بهدوء قبل أن يشير إلى السيف الخامس !

“هاهاها ، إذن من اليوم فصاعدًا ، أنت دوك لونغ.”

 

 

بدا أن ضوء السيف يخترق الزمان والمكان ، ولا يمكن لأحد أن يحجب سرعته.

“أنا ، دوك لونغ ، أنا مجرد رجل عجوز يحتضر.”

 

 

شاهد الخالدون في المحكمة السماوية ضوء السيف يضرب دوك لونغ بنظرة مرعبة.

“فانغ يوان!” أدار دوك لونغ رأسه نحو المكان الذي جاء منه الهجوم ، وفي هذا الاتجاه كان فانغ يوان الذي تحول مرة أخرى إلى تنين سيف سحيق.

 

أثرت الإرادة البشرية على عزم الخالدين في البحر الشرقي ، لكن التأثير كان محدودًا. في الوقت الحالي ، كان كل من هوا كاي يون و تشينغ يوي آن يشعران بالندم بالفعل ، كيف كان بإمكانهما الانضمام إلى المعركة الحاسمة في المحكمة السماوية بسبب لحظة من التهور؟

في لحظة وفاته ، فقدت عيون دوك لونغ ضوءها عندما سقط في دوامة من الذكريات.

كبير السن…

 

“معلمي ، لقد فشلت في الارتقاء إلى مستوى تعاليمك وتوقعاتك ، أنا آسف ، لكن لا بد لي من إحيائها!” لم يستدر اللوتس الأحمر ، واختفى في الليل.

طفولة…

لم يكونوا حمقى ، وأول من غزا الخط الدفاعي سيواجه بالتأكيد هجمات مضادة شرسة من قوات المحكمة السماوية ، وقد يموت حتى لو كان مهملا قليلاً.

 

 

كان دوك لونغ مستلقيًا على السرير ويبكي: “أبي ، أمي ، لا تموتا ، لا تتركاني وحدي!”

 

 

نزل سيلان من الدموع بهدوء على وجهه.

“بني.” فرك والد دوك لونغ رأسه وأظهر ابتسامة خالية من الهموم حتى عندما كان الموت وشيكًا: “لا تبكي ولا تحزن. لقد عانينا من هذه الجروح القاتلة لوقف هياج دي زانغ شنغ ، وهذه مسؤوليتنا كأعضاء في المحكمة السماوية ، وهو أيضًا شيء نرغب في القيام به “.

“شكرا لك على حراستي خلال هذه الفترة.” انحنى الدوك لونغ البالغ تجاه سيد الغو الخالد وقال بإخلاص كبير.

 

“لقد أرشدت الموقر الخالد ليصبح موقرًا شيطانًا ، لقد أخطأت!” ركع دوك لونغ أمام دوك تونغ ودوك مي.

“الموت هو المقصد النهائي للحياة ، الشيء المهم هو ما إذا كنا قد متنا موتًا يستحق”.

 

 

 

“سوف تفهم هذا عندما تكبر ، يا طفلي.” تحدثت والدة دوك لونغ: “ستفهم ما تعنيه تضحياتنا. على الرغم من أن هذا يؤدي إلى الانفصال ، إلا أنه من شرفنا وواجبنا حماية الإنسانية. كلما كان الناس أقوى ، كلما زادت مسؤولياتهم. حماية شعبنا هي المهمة النبيلة التي ورثناها وعدد لا يحصى من الكبار. عندما تكبر ، ستستمر أيضًا في السير في طريقنا. سوف نتطلع إلى نموك في العالم الآخر. أنت بحاجة إلى العمل الجاد والمثابرة “.

 

 

“إذا كنتم تريدون لوم شخص ما ، إذن لوموني ، لا يمكنني التوسل من أجل مسامحتكم ولا أجرؤ على فعل ذلك. دعوني أتحمل كل الآثام ، دعوني أدفع ثمنها! ”

مرحلة المراهقة…

 

 

 

كان الشاب دوك لونغ يتنفس بصعوبة ، وقد أسقطته دمية وكان مستلقيًا على الأرض.

 

 

 

ضحك سيد غو بصوت عالٍ من جانبه وصفق: “الصغير لونغ، أداؤك رائع بالفعل. انهض ، ارتح لبعض الوقت “.

“أنت بحاجة إلى الإيمان ، دوك لونغ ، ما زال لدينا أمل.”

 

لكن في هذا الوقت ، كشف شي مياو فجأة عن ابتسامة غريبة ، ذاب جسده بالكامل وغطى جسد دوك لونغ بسرعة.

“لا ، لا يزال بإمكاني الاستمرار في القتال!” استخدم دوك لونغ الشاب كل قوته ووقف بثبات: “سأضاعف جهودي ، وأعمل بجد في الزراعة وأستمر في النمو بشكل أقوى. هذه الدمية أمامي لا شيء. سيكون هناك يوم سأصبح فيه خبيرًا مثل والديّ ، سأصبح سيد غو خالد من المحكمة السماوية وأتبع طريقهما! ”

شعر شي مياو على الفور بالاختناق ، وانتشرت قوة شديدة من يد دوك لونغ اليمنى وشق جلد الصخرة على رقبته.

 

السيف الثاني، السيف الثالث، السيف الرابع!

“هاهاها ، مثل هذه التطلعات ، أنا أتطلع حقًا إلى مستقبلك.” أشاد سيد الغو بصدق.

 

 

 

مرحلة البلوغ…

 

 

طارت الحلقة إلى السماء وأطلقت قوة جذب قوية ، تمتص كل أنواع الحركات القاتلة وحتى الوحوش المقفرة.

“هذا ما تشعر به عندما تكون سيد غو خالد ؟” اجتاز دوك لونغ محنة الصعود وأصبح سيد غو خالد بالرتبة السادسة.

 

 

في الحاضر …

”مذهل ، يا ولد. لقد أصبحت خالداً في مثل هذه السن المبكرة. بالتفكير مرة أخرى عندما كنت في عمرك ، كنت لا أزال أتنافس مع منافسي في الحب ، هاهاها “. ضحك الخالد للمحكمة السماوية.

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

 

أثرت الإرادة البشرية على عزم الخالدين في البحر الشرقي ، لكن التأثير كان محدودًا. في الوقت الحالي ، كان كل من هوا كاي يون و تشينغ يوي آن يشعران بالندم بالفعل ، كيف كان بإمكانهما الانضمام إلى المعركة الحاسمة في المحكمة السماوية بسبب لحظة من التهور؟

“شكرا لك على حراستي خلال هذه الفترة.” انحنى الدوك لونغ البالغ تجاه سيد الغو الخالد وقال بإخلاص كبير.

 

 

”مذهل ، يا ولد. لقد أصبحت خالداً في مثل هذه السن المبكرة. بالتفكير مرة أخرى عندما كنت في عمرك ، كنت لا أزال أتنافس مع منافسي في الحب ، هاهاها “. ضحك الخالد للمحكمة السماوية.

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

 

 

“هذا خطئي ، في ذلك الوقت لم يكن يجب أن يكون لدي …” اختنق صوت دوك لونغ بالعواطف. رفع رأسه ببطء ، وبدا أن نظرته كانت تحت ثقل شديد بينما كان ينظر ببطء إلى كل جثة. طفت في ذهنه أحاديث وضحكات مبهجة ومشاهد سعيدة له مع أحفاده.

“المحكمة السماوية بحاجة إليك ، الموقر الخالد المستقبلي يحتاجك ، والإنسانية بحاجة إليك. أيها الشاب ، أن تصبح خالدًا ليس نقطة النهاية ، إنها مجرد نقطة البداية. لا يمكنك أن تشعر بالرضا ، فلا يمكنك التوقف عن المضي قدمًا. نحن جميعا بحاجة لك “.

 

 

“نعم ، سأثابر حتى أموت. سأساهم بكل جزء من قوتي وكل قطرة من دمي وعرقي من أجل المحكمة السماوية والإنسانية والمستقبل! ” أقسم دوك لونغ.

 

 

 

منتصف العمر…

تم قطع رأسه بواسطة فانغ يوان بضربة واحدة!

 

“هذا ليس خطأك ، دوك لونغ ، لقد رأينا جميعًا الجهود التي بذلتها. إن هونغ تينغ هو الذي خيب آمالنا ، وليس أنت.”

“زراعة من المرتبة الثامنة ، لا يمكن تصور ذلك … لقد أنجزت هذا بالفعل في عمرك!” قال دوك تونغ بصوت متأثر.

في الحاضر …

 

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

“ربما ينبغي أن نقول ، هل تستحق كونك حارس الداو؟ هاهاها ، معك ، يمكن أن تكون المحكمة السماوية أكثر ازدهارًا “. ضحك دوك مي بشدة.

 

 

 

“أنا أشعر بالإطراء ، أيها الكبار.” تحدث دوك لونغ في منتصف العمر بتواضع.

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

 

 

نظر دوك مي ودوك تونغ إلى بعضهما البعض ، قال الأول: “إذن ، هل فكرت في اقتراحنا؟ كن واحدًا منا ، وقُد المحكمة السماوية وقم بتوجيه البذرة الخالدة الموقرة في المستقبل. ”

نمت الديدان الصغيرة وهي تطير في السماء ، وتوسعت إلى عشرة أقدام وخمسين قدمًا ومائة وخمسين قدمًا!

 

 

أومأ دوك لونغ برأسه دون تردد: “نعم ، لقد أعددت نفسي بالفعل!”

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

 

“انهض ، انهض بسرعة.” أمسك دوك تونغ ودوك مي بذراعي دوك لونغ ووقفا لمواساته.

“هاهاها ، إذن من اليوم فصاعدًا ، أنت دوك لونغ.”

 

 

 

“أحد دوقات المحكمة السماوية الثلاثة ، والأهم أيضًا. ستقع مسؤولية المحكمة السماوية الثقيلة بشكل أساسي على عاتقك “.

“صدقوني ، لم أرغب أبدًا في هذه النتيجة. لكن ليس لدي خيار ، قد أكون رجل تنانين لكن قلبي وقف دائمًا مع الإنسانية. لا أستطيع أن أسمح لكم بتعطيل حكم الإنسانية ، تلك هي النتيجة المكتسبة بعد أن ضحت أجيال لا حصر لها بأنفسها. والأهم من ذلك ، أن جذوركم تكمن أيضًا في الإنسانية! ”

 

 

أومأ دوك لونغ برأسه ببطء وقال بتعبير مهيب: “هذا هو الطريق الذي كنت أسلكه. هذا هو توقع والدي وعدد لا يحصى من كبار السن الذين قابلتهم في الحياة ، إنها النتيجة التي تحتاجها المحكمة السماوية والإنسانية! هذه المسؤولية … أنا ، دوك لونغ ، سأتحملها دون تردد! ”

 

 

كانت القوة الرئيسية في المحكمة السماوية في حالة ذهول وسمحت لشي مياو بالاندفاع بسلاسة في الخط الدفاعي وبالقرب من برج مراقبة السماء. عندما كان على وشك الاندفاع إلى الداخل ، ظهر فجأة شخص أمام شي مياو.

كبير السن…

 

 

 

“تعال ، هونغ تينغ ، لا يزال بإمكانك الالتفاف!” دعا دوك لونغ.

 

 

في الحاضر …

“معلمي ، لقد فشلت في الارتقاء إلى مستوى تعاليمك وتوقعاتك ، أنا آسف ، لكن لا بد لي من إحيائها!” لم يستدر اللوتس الأحمر ، واختفى في الليل.

 

 

 

أغمض دوك لونغ عينيه من الألم ، وجسده على وشك الانهيار. اختار التلميذ الذي علمه من كل قلبه لسنوات عديدة أن يسير على هذا الطريق.

 

 

 

“لقد أرشدت الموقر الخالد ليصبح موقرًا شيطانًا ، لقد أخطأت!” ركع دوك لونغ أمام دوك تونغ ودوك مي.

 

 

ألم يكن نهب المواد الخالدة في القارة الوسطى أمرًا جيدًا ومرضيًا؟

“انهض ، انهض بسرعة.” أمسك دوك تونغ ودوك مي بذراعي دوك لونغ ووقفا لمواساته.

 

 

لوح الخالد في المحكمة السماوية بيده: “كان يجب أن تدرك ذلك الآن ، هويتك مميزة. أنت حارس الداو للموقر الخالد المستقبلي، لذلك سيكون مسار زراعتك سلسًا دائمًا ، حتى لو كانت هناك انتكاسات ، فهذا يعني فقط أنك ستحصد محاصيل أكبر في وقت لاحق “.

“أنت بحاجة إلى الإيمان ، دوك لونغ ، ما زال لدينا أمل.”

“سوف تفهم هذا عندما تكبر ، يا طفلي.” تحدثت والدة دوك لونغ: “ستفهم ما تعنيه تضحياتنا. على الرغم من أن هذا يؤدي إلى الانفصال ، إلا أنه من شرفنا وواجبنا حماية الإنسانية. كلما كان الناس أقوى ، كلما زادت مسؤولياتهم. حماية شعبنا هي المهمة النبيلة التي ورثناها وعدد لا يحصى من الكبار. عندما تكبر ، ستستمر أيضًا في السير في طريقنا. سوف نتطلع إلى نموك في العالم الآخر. أنت بحاجة إلى العمل الجاد والمثابرة “.

 

 

“هذا ليس خطأك ، دوك لونغ ، لقد رأينا جميعًا الجهود التي بذلتها. إن هونغ تينغ هو الذي خيب آمالنا ، وليس أنت.”

 

 

“هاهاها ، مثل هذه التطلعات ، أنا أتطلع حقًا إلى مستقبلك.” أشاد سيد الغو بصدق.

“لا.” هز دوك لونغ يدي الاثنين وقال بتعبير شديد الخطورة: “إنه تلميذي ، إذا كان يسير في الطريق الخطأ الآن ، فهذا خطأي! إنها خطيئتي! لا بد لي من دفع ثمن هذا ، وسوف أضع كل قوتي للتعويض عن هذا الخطأ !! من أجل المحكمة السماوية ومن أجل الإنسانية ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء ، سأجذب اللوتس الأحمر إلى المسار الصالح !!! ”

طفولة…

 

 

وأخيرًا ، في سنواته الأخيرة …

“ربما ينبغي أن نقول ، هل تستحق كونك حارس الداو؟ هاهاها ، معك ، يمكن أن تكون المحكمة السماوية أكثر ازدهارًا “. ضحك دوك مي بشدة.

 

“هذا ليس خطأكم يا أولادي! كل شيء خطئي! ” انحنى ظهر دوك لونغ ، واستخدم قبضته الضعيفة لضرب صدره ، وترددت أصوات طقطقة خفيفة في القاعة.

كان دوك لونغ جالسًا القرفصاء في القاعة ، ورأسه منخفضًا وشعره أشعثًا.

“هذا خطئي ، في ذلك الوقت لم يكن يجب أن يكون لدي …” اختنق صوت دوك لونغ بالعواطف. رفع رأسه ببطء ، وبدا أن نظرته كانت تحت ثقل شديد بينما كان ينظر ببطء إلى كل جثة. طفت في ذهنه أحاديث وضحكات مبهجة ومشاهد سعيدة له مع أحفاده.

 

مرحلة البلوغ…

نزل سيلان من الدموع بهدوء على وجهه.

“هاهاها ، إذن من اليوم فصاعدًا ، أنت دوك لونغ.”

 

 

أمامه على الأرض الباردة كانت هناك جثث لأشخاص كان على دراية بهم ، كانت هذه جثث رجال التنين.

 

 

 

غمر الألم في قلبه كل شيء وهدر مثل تسونامي ، مهددًا بإغراق دوك لونغ.

 

 

“بني.” فرك والد دوك لونغ رأسه وأظهر ابتسامة خالية من الهموم حتى عندما كان الموت وشيكًا: “لا تبكي ولا تحزن. لقد عانينا من هذه الجروح القاتلة لوقف هياج دي زانغ شنغ ، وهذه مسؤوليتنا كأعضاء في المحكمة السماوية ، وهو أيضًا شيء نرغب في القيام به “.

كان في الأصل ينعم بأفراح الروابط العائلية ، لكن من كان يظن أنه سيتعين عليه أن يعاني من مثل هذا التأثير في سنواته الأخيرة. وما كان محزنًا أكثر أن قاتل أولاده وأحفاده كان هو نفسه!

انفصل رأس دوك لونغ قليلاً عن رقبته.

 

“هاهاها ، إذن من اليوم فصاعدًا ، أنت دوك لونغ.”

كانت هذه هي المأساة التي خلقها بمفرده.

 

 

“إذا كنتم تريدون لوم شخص ما ، إذن لوموني ، لا يمكنني التوسل من أجل مسامحتكم ولا أجرؤ على فعل ذلك. دعوني أتحمل كل الآثام ، دعوني أدفع ثمنها! ”

“هذا خطئي ، في ذلك الوقت لم يكن يجب أن يكون لدي …” اختنق صوت دوك لونغ بالعواطف. رفع رأسه ببطء ، وبدا أن نظرته كانت تحت ثقل شديد بينما كان ينظر ببطء إلى كل جثة. طفت في ذهنه أحاديث وضحكات مبهجة ومشاهد سعيدة له مع أحفاده.

 

 

 

“هذا ليس خطأكم يا أولادي! كل شيء خطئي! ” انحنى ظهر دوك لونغ ، واستخدم قبضته الضعيفة لضرب صدره ، وترددت أصوات طقطقة خفيفة في القاعة.

“لا.” هز دوك لونغ يدي الاثنين وقال بتعبير شديد الخطورة: “إنه تلميذي ، إذا كان يسير في الطريق الخطأ الآن ، فهذا خطأي! إنها خطيئتي! لا بد لي من دفع ثمن هذا ، وسوف أضع كل قوتي للتعويض عن هذا الخطأ !! من أجل المحكمة السماوية ومن أجل الإنسانية ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء ، سأجذب اللوتس الأحمر إلى المسار الصالح !!! ”

 

كان لهذه الحركة القاتلة قوة مرعبة ، لم يستطع دوك لونغ على الإطلاق الجلوس مكتوف الأيدي ومشاهدة فانغ يوان يستخدمها بشكل عرضي. تخلى على الفور عن شي مياو واستخدم بوابة التنين للاقتراب من فانغ يوان.

“كنت مهملاً في رعايتي تجاهكم ، لم أرشدكم جيدًا ، انتهى بكم الأمر بالسير في الطريق الخطأ. كنت مخطئا ، أنا لست سيدًا جيدًا ، كما أنني لست سلفًا جيدًا. ولكن من أجل ازدهار البشرية ، من أجل المحكمة السماوية ، كان علي أن أضحي بكم “.

 

 

 

“صدقوني ، لم أرغب أبدًا في هذه النتيجة. لكن ليس لدي خيار ، قد أكون رجل تنانين لكن قلبي وقف دائمًا مع الإنسانية. لا أستطيع أن أسمح لكم بتعطيل حكم الإنسانية ، تلك هي النتيجة المكتسبة بعد أن ضحت أجيال لا حصر لها بأنفسها. والأهم من ذلك ، أن جذوركم تكمن أيضًا في الإنسانية! ”

كانت تولي اهتماما كبيرا تجاه وو يونغ دون أن تتجرأ على أن تكون مهملة. في اللحظة التي اتخذ فيها وو يونغ هذه الخطوة ، ذهبت لملء الفراغ.

 

 

“إذا كنتم تريدون لوم شخص ما ، إذن لوموني ، لا يمكنني التوسل من أجل مسامحتكم ولا أجرؤ على فعل ذلك. دعوني أتحمل كل الآثام ، دعوني أدفع ثمنها! ”

كان هناك صوت خافت ، وبدا أن الوقت قد تباطأ مرات لا تحصى.

 

في الحاضر …

“صغاري … لا يمكنني أن أفصل بينكم. سوف تندمجون معي ، لن نفترق أبدًا! بصفتي سلفكم ، فقد خذلتكم ولم أعطكم حياة جميلة وبيئة مستقرة لتعيشوا فيها. ولكن هذا كل ما يمكنني فعله “.

“لا.” هز دوك لونغ يدي الاثنين وقال بتعبير شديد الخطورة: “إنه تلميذي ، إذا كان يسير في الطريق الخطأ الآن ، فهذا خطأي! إنها خطيئتي! لا بد لي من دفع ثمن هذا ، وسوف أضع كل قوتي للتعويض عن هذا الخطأ !! من أجل المحكمة السماوية ومن أجل الإنسانية ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء ، سأجذب اللوتس الأحمر إلى المسار الصالح !!! ”

 

“نعم ، سأثابر حتى أموت. سأساهم بكل جزء من قوتي وكل قطرة من دمي وعرقي من أجل المحكمة السماوية والإنسانية والمستقبل! ” أقسم دوك لونغ.

“أنا ، دوك لونغ ، أنا مجرد رجل عجوز يحتضر.”

“سوف تفهم هذا عندما تكبر ، يا طفلي.” تحدثت والدة دوك لونغ: “ستفهم ما تعنيه تضحياتنا. على الرغم من أن هذا يؤدي إلى الانفصال ، إلا أنه من شرفنا وواجبنا حماية الإنسانية. كلما كان الناس أقوى ، كلما زادت مسؤولياتهم. حماية شعبنا هي المهمة النبيلة التي ورثناها وعدد لا يحصى من الكبار. عندما تكبر ، ستستمر أيضًا في السير في طريقنا. سوف نتطلع إلى نموك في العالم الآخر. أنت بحاجة إلى العمل الجاد والمثابرة “.

 

 

في الحاضر …

نزل سيلان من الدموع بهدوء على وجهه.

 

 

طار السيف الخامس نحو دوك لونغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بالفعل أمام دوك لونغ!

طارت الحلقة إلى السماء وأطلقت قوة جذب قوية ، تمتص كل أنواع الحركات القاتلة وحتى الوحوش المقفرة.

 

“معلمي ، لقد فشلت في الارتقاء إلى مستوى تعاليمك وتوقعاتك ، أنا آسف ، لكن لا بد لي من إحيائها!” لم يستدر اللوتس الأحمر ، واختفى في الليل.

ووش.

 

 

تم قطع جثة دوك لونغ تقريبًا بواسطة ضوء السيف هذا ، ظهر جرح هائل على بطنه حيث تدفق الدم منه دون توقف.

كان هناك صوت خافت ، وبدا أن الوقت قد تباطأ مرات لا تحصى.

صرَّ يو تشو زي من المحكمة السماوية على أسنانه وهو يشير إلى معبد الفضاء العظيم وصرخ: “انطلقي!”

 

 

انفصل رأس دوك لونغ قليلاً عن رقبته.

“الموت هو المقصد النهائي للحياة ، الشيء المهم هو ما إذا كنا قد متنا موتًا يستحق”.

 

 

تدفق الدم ببطء و اندفع بنفس البطء.

 

 

 

تم قطع رأسه بواسطة فانغ يوان بضربة واحدة!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط