نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1952

1952 المسؤولية والتضحية

1952 المسؤولية والتضحية

1952 المسؤولية والتضحية

لكن يوان تشيونغ دو كان لا يزال محبطًا ورأسه متدليًا إلى الأمام.

 

 

على جانب جبل إحدى الطوائف ، كانت المناظر الطبيعية خضراء ، وكانت المياه الصافية تتدفق منه وكان يمكن سماع زقزقة الطيور.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الواقع ، طوال حياته ، في خبراته التي لا حصر لها في صقل الغو ، كانت هناك عدة مرات احتل فيها اللهب مكانه في حالات الطوارئ. في كل مرة كان غير قادر على الصمود ، سوف ينشط لهب الإرادة ليحل محله مؤقتًا ويعيد استقرار الوضع.

 

علم يوان تشيونغ دو بحالته ، وكانت إصاباته شديدة جدًا ولم يكن قادرًا على مواصلة صقل الغو. لكن الأمل كان أمامه ، فقد استخدم آخر جزء من حياته وقوة إرادته لتعزيز كتلة اللهب هذه.

“الصغير دو ، لماذا ترقد على الأرض؟” يمكن سماع صوت لطيف وناعم.

كان أكبر المحرمات في صقل الغو هو الانزعاج. لا يهم مدى خطورة إصاباته ، فالشيء الرئيسي هو ما إذا كان غو القدر على ما يرام أم لا. كان هذا مرتبطًا بالخطة التي كانت المحكمة السماوية تنفذها لملايين السنين!

 

بعد مرات لا تحصى ، أصبح استخدام إرادة اللهب في الأوقات الحاسمة بالفعل عادته اللاواعية.

“الأخت الكبرى.” فتح يوان تشيونغ دو الصغير عينيه ورأى فتاة تنحني لتنظر إليه بعيونها المشرقة والمبتسمة.

باعتباره الشخص الوحيد الذي قام بصقل الغو ، فقد أغمي عليه بالفعل. هل يمكن أن يكون غو القدر ، الذي كان هدف الصقل ، سالمًا؟

 

 

تحركت نظرة الفتاة إلى يد الصغير دو وأطلقت تلهثًا: “وا ، الصغير دو ، لقد صقلت الغو من الرتبة الثالثة مرة أخرى. انت حقا ممتع.”

 

 

 

“لكنني لست سعيدًا ، أنت تعلمين أنني لا أحب زراعة مسار الصقل.” وقف يوان تشيونغ دو بينما يتمتم.

 

 

 

“لا تكن محبطًا للغاية ، موهبتك يحسدها الكثير من الناس.” كانت تربت الفتاة على كتفه وتواسيه.

 

 

 

لكن يوان تشيونغ دو كان لا يزال محبطًا ورأسه متدليًا إلى الأمام.

 

 

 

“هاها ، ماذا عن هذا ، سوف أشاركك سراً. قبل أيام قليلة ، وجدت أدلة على ميراث سيد غو في غرفة الدراسة الخاصة بوالدي ، وهو مخبأ في أحد أركان الجبل. ما رأيك ، هل تريد البحث عنه؟ ” تحولت النظرة الجميلة للأخت الكبرى نحو يوان تشيونغ دو.

على جانب جبل إحدى الطوائف ، كانت المناظر الطبيعية خضراء ، وكانت المياه الصافية تتدفق منه وكان يمكن سماع زقزقة الطيور.

 

 

كما هو متوقع ، لم يستطع المراهق يوان تشيونغ دو تحمل الملل ، اشرقت عيناه عندما سمع ما قيل: “هناك شيء ممتع؟ رائع ، جبل طائفتنا له ميراث خلفه أسلافنا بعد كل شيء. تعد مواريث أسياد الغو الخالدين نادرة للغاية ، لكن مواريث أسياد الغو كثيرة. أخبريني بالقرائن بسرعة ، أيتها الأخت الكبرى “.

“بالطبع لا.” هز معلمه رأسه ، ونظر إلى الميراث في يد يوان تشيونغ دو مع أثر من الذكريات.

 

 

“حسنا. الدليل هو سطر من قصيدة ، لقد كنت أفكر في الأمر هذه الأيام القليلة ، سأقرأها لكم “. الأخت الكبرى لم تخفيه ، وكان هذا مجرد ميراث سيد غو . كان والدها أيضًا معلم يوان تشيونغ دو ، وهو وجود خالد.

 

 

 

صفق يوان تشيونغ دو على يديه بعد سماعه مرة واحدة فقط: “أنا أفهم. يتم حل الدليل على هذا النحو ، بحيث يطابق الحرفين الأول والأخير ، ثم يتطابق مع الحرفين الثاني والأخير ؛ يعطينا الموقع “.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الواقع ، طوال حياته ، في خبراته التي لا حصر لها في صقل الغو ، كانت هناك عدة مرات احتل فيها اللهب مكانه في حالات الطوارئ. في كل مرة كان غير قادر على الصمود ، سوف ينشط لهب الإرادة ليحل محله مؤقتًا ويعيد استقرار الوضع.

 

تأسس مبنى المحكمة السماوية ، كانت القارة الوسطى الكبيرة ممتلئة بالدماء والتضحيات.

فكرت الأخت الكبرى قليلاً وقفزت بفرح: “إذن هناك! الصغير دو ، أنت ذكي حقًا ، لقد خمنت ذلك على الفور “.

“انتظرني.” سرعان ما اتبعت الأخت الكبرى.

 

 

“دعينا نذهب للعثور عليه بسرعة.” تقدم يوان تشيونغ دو للأمام.

 

 

نار استعملت الإرادة كوقود حصل عليها من ميراث معلمه وهو صغير. في وقت لاحق ، قام بزراعة مسار الصقل ولكنه لم ينس مسار النار أيضًا ، واصل تحسين لهب الإرادة وطوره إلى المستوى الخالد.

“انتظرني.” سرعان ما اتبعت الأخت الكبرى.

 

 

كان هذا لهب إرادته!

“لا تقلقي أيتها الأخت الكبرى ، سأعطيك هذا الميراث ، لن أخطفه منك ، هاها.” اختفت شخصية يوان تشيونغ دو في أعماق الغابة الجبلية.

 

 

كان كونغ يان ميتًا ، وكانت إصابات تشي وي لا تزال شديدة ، لكنه استخدم كل قوته للزحف بالكاد نحو غو القدر .

أخيرًا ، وجد الاثنان الميراث داخل كهف جبلي.

كان هذا لهب إرادته!

 

كان يوان تشيونغ دو متفاجئًا للغاية.

“هذا ميراث من مسار النار.” قام يوان تشيونغ دو وأخته الكبرى بفحص الميراث بعناية: “لهب الإرادة ؟ لهب يستخدم الإرادة كوقود. هذه الطريقة أصلية ومذهلة تمامًا. كيف فكر سيد الغو الذي ابتكرها في هذا؟ مثير للإعجاب. آه ، هذا الاسم ، كيف يمكن أن يكون المعلم؟ ”

 

 

“الأخت الكبرى.” فتح يوان تشيونغ دو الصغير عينيه ورأى فتاة تنحني لتنظر إليه بعيونها المشرقة والمبتسمة.

كان يوان تشيونغ دو متفاجئًا للغاية.

 

 

كان كونغ يان ميتًا ، وكانت إصابات تشي وي لا تزال شديدة ، لكنه استخدم كل قوته للزحف بالكاد نحو غو القدر .

كما شعرت الأخت الكبرى بالدهشة قائلة: “قد يكون لديهما نفس الاسم؟”

“حسنا. الدليل هو سطر من قصيدة ، لقد كنت أفكر في الأمر هذه الأيام القليلة ، سأقرأها لكم “. الأخت الكبرى لم تخفيه ، وكان هذا مجرد ميراث سيد غو . كان والدها أيضًا معلم يوان تشيونغ دو ، وهو وجود خالد.

 

لكن يوان تشيونغ دو كان لا يزال محبطًا ورأسه متدليًا إلى الأمام.

ومع ذلك ، تأمل يوان تشيونغ دو ولمعت عيناه: “ربما لا! الأخت الكبرى ، أتذكر أنك قلت إنك وجدت هذا الدليل في غرفة دراسة المعلم “.

 

 

“صديقي …” أغمض تشي وي عينيه قبل أن يفتحهما ، وتدفق سيلان من الدموع بهدوء.

“نعم ، كنت أقوم بترتيب لفائف الخيزران الخاصة بأبي ، كما تعلم أن هواية والدي هي جمع هذه التحف. وبالمصادفة ، انزلقت عصا من الخيزران من لفافة قديمة ، وكان عليها دليل الميراث “. استدعت الأخت الكبرى ذاكرتها.

“ولكن مع حالتنا ، حتى نقل أصواتنا أمر مزعج ، ناهيك عن تنشيط برج مراقبة السماء.” قال تشي وي ، نبرته كانت هادئة وعميقة.

 

“ما الذي هناك لخشيته من الموت؟ في الوقت الحالي ، يقاتل رفاقنا في الخارج ، والخط الدفاعي على وشك الانهيار ، وربما لا تتاح لهم الفرصة لإرسال أي شخص آخر. الأخ تشي وي ، لقد عرفنا بعضنا البعض لسنوات عديدة ، وقدراتك أقوى من قدراتي. لكن رحلتك لم تكتمل بعد ، ستنشئ قريبًا طريقك الخاص ، وأتطلع حقًا إلى ذلك … لكن من المؤسف أنني لن أتمكن من مشاهدته “.

“هذا الميراث أنشأته عندما كنت شابًا.” في هذا الوقت ، دخل معلم يوان تشيونغ دو ببطء إلى الكهف وظهر أمام يوان تشيونغ دو.

كان تشي وي وكونغ يان صديقين مقربين ، وأدرك تشي وي على الفور معنى كونغ يان: “لا تفعل هذا ، إذا استوعبت إصاباتي ، فسوف تموت على الفور.”

 

 

كان يسير إلى جانبه عم طائفة يوان تشيونغ دو ، الذي كان قصير القامة ، وله وجه مستدير ، وبدا لطيفًا.

انحنى يوان تشيونغ دو وشقيقته الكبرى بسرعة واستقبلوا في نفس الوقت: “نحن نقدر المعلم (الأب) وعم الطائفة .”

 

 

انحنى يوان تشيونغ دو وشقيقته الكبرى بسرعة واستقبلوا في نفس الوقت: “نحن نقدر المعلم (الأب) وعم الطائفة .”

 

 

فتح عينيه مرة أخرى.

رفع يوان تشيونغ دو شفتيه: “معلمي ، هل تسخر من تلاميذك؟”

 

 

 

“بالطبع لا.” هز معلمه رأسه ، ونظر إلى الميراث في يد يوان تشيونغ دو مع أثر من الذكريات.

انحنى يوان تشيونغ دو وشقيقته الكبرى بسرعة واستقبلوا في نفس الوقت: “نحن نقدر المعلم (الأب) وعم الطائفة .”

 

 

“هاهاها ، أنت شقي ذكي.” أشار العم البدين إلى يوان تشيونغ دو: “لقد عدت أنا ومعلمك للتو من قمة صدى الروح ، كنا نتحدث على طول الطريق عندما اكتشفنا آثارك. أستطيع أن أضمن أن هذا الميراث قد تركه بالفعل معلمك خلال شبابه. لقد أحب بشدة مسار النار في ذلك الوقت واستخدم خمس سنوات في جمع الأحجار البدائية بشق الأنفس وشراء غو مسار النار من المرتبة الثالثة “.

 

 

 

“لكن المعلم يزرع بوضوح مسار الماء.” كانت عيون يوان تشيونغ دو مفتوحتين على مصراعيها ، حيث لم يكن يتوقع أن معلمه يحب أيضًا مسار النار ، مثله ، عندما كان صغيرًا.

 

 

فكرت الأخت الكبرى قليلاً وقفزت بفرح: “إذن هناك! الصغير دو ، أنت ذكي حقًا ، لقد خمنت ذلك على الفور “.

“لم يكن هناك أي خيار آخر.” تنهد عم الطائفة السمين: “يتطلب ميراث طائفتنا وريثًا. كيف يمكن مقارنة تفضيل الفرد بحالة الطائفة؟ يجب أن يتم توريث كل ميراث سيد غو خالد من جيل إلى جيل. سيحسن كل وريث الميراث على أساس سلفه ، مما يجعل الميراث مواكبًا للعصر ولا يتم القضاء عليه. هذه مسؤوليتنا. عندما تخلى معلمك عن مسار النار ، قام بنفسه بترتيب هذا الميراث. كنت هناك في ذلك الوقت ورأيته يبكي من عينيه “.

 

 

 

“احم احم .” قاطع معلم يوان تشيونغ دو: “بما أنكما اكتشفتما هذا الميراث ، فسيكون ملكًا لكما. لنذهب.”

 

 

 

غادر الكبيران ، تاركين وراءهما يوان تشيونغ دو وأخته الكبرى في الكهف.

 

 

 

“أخي الصغير ، أنا أزرع مسار الخشب ، لست بحاجة إلى هذا ، لذا سأعطيك إياه.” ودعت الشقيقة الكبرى أيضا يوان تشيونغ دو.

 

 

 

حدق يوان تشيونغ دو في الميراث في يده ، وتموجت موجات طفيفة في قلبه وهو يتمتم: “معلم …”

 

 

 

فتح عينيه مرة أخرى.

 

 

 

رأى يوان تشيونغ دو أنه لا يزال داخل برج مراقبة السماء.

كما هو متوقع ، لم يستطع المراهق يوان تشيونغ دو تحمل الملل ، اشرقت عيناه عندما سمع ما قيل: “هناك شيء ممتع؟ رائع ، جبل طائفتنا له ميراث خلفه أسلافنا بعد كل شيء. تعد مواريث أسياد الغو الخالدين نادرة للغاية ، لكن مواريث أسياد الغو كثيرة. أخبريني بالقرائن بسرعة ، أيتها الأخت الكبرى “.

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الواقع ، طوال حياته ، في خبراته التي لا حصر لها في صقل الغو ، كانت هناك عدة مرات احتل فيها اللهب مكانه في حالات الطوارئ. في كل مرة كان غير قادر على الصمود ، سوف ينشط لهب الإرادة ليحل محله مؤقتًا ويعيد استقرار الوضع.

“عليك اللعنة! لقد عانيت من رد فعل عنيف أثناء الصقل وأغمي علي! ” خفق قلب يوان تشيونغ دو بجنون وهو يتذكر المشهد.

“هذا ميراث من مسار النار.” قام يوان تشيونغ دو وأخته الكبرى بفحص الميراث بعناية: “لهب الإرادة ؟ لهب يستخدم الإرادة كوقود. هذه الطريقة أصلية ومذهلة تمامًا. كيف فكر سيد الغو الذي ابتكرها في هذا؟ مثير للإعجاب. آه ، هذا الاسم ، كيف يمكن أن يكون المعلم؟ ”

 

 

كان أكبر المحرمات في صقل الغو هو الانزعاج. لا يهم مدى خطورة إصاباته ، فالشيء الرئيسي هو ما إذا كان غو القدر على ما يرام أم لا. كان هذا مرتبطًا بالخطة التي كانت المحكمة السماوية تنفذها لملايين السنين!

لكن يوان تشيونغ دو كان لا يزال محبطًا ورأسه متدليًا إلى الأمام.

 

 

كان يوان تشيونغ دو بلا أمل تقريبًا.

بعد مرات لا تحصى ، أصبح استخدام إرادة اللهب في الأوقات الحاسمة بالفعل عادته اللاواعية.

 

“لكن المعلم يزرع بوضوح مسار الماء.” كانت عيون يوان تشيونغ دو مفتوحتين على مصراعيها ، حيث لم يكن يتوقع أن معلمه يحب أيضًا مسار النار ، مثله ، عندما كان صغيرًا.

باعتباره الشخص الوحيد الذي قام بصقل الغو ، فقد أغمي عليه بالفعل. هل يمكن أن يكون غو القدر ، الذي كان هدف الصقل ، سالمًا؟

لقد كان بطلا حقيقيا حتى في الموت!

 

“احترق ، احترق أكثر.” تمتم يوان تشيونغ دو ، واستخدم حياته لإشعال شعلة الإرادة!

لن يتم تدمير غو القدر بسبب هذا ، ولكن كان من المحتمل جدًا أن تختفي معظم نتائج الاستعادة السابقة ، وقد يعود إلى الحالة الأصلية التالفة.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان بإمكان يوان تشيونغ دو أن يأمل فقط أن يكون غو القدر أفضل قليلاً ، ويجب ألا تضيع جهوده والسنوات التي لا حصر لها من جهود المحكمة السماوية.

“عليك اللعنة! لقد عانيت من رد فعل عنيف أثناء الصقل وأغمي علي! ” خفق قلب يوان تشيونغ دو بجنون وهو يتذكر المشهد.

 

“لم يكن هناك أي خيار آخر.” تنهد عم الطائفة السمين: “يتطلب ميراث طائفتنا وريثًا. كيف يمكن مقارنة تفضيل الفرد بحالة الطائفة؟ يجب أن يتم توريث كل ميراث سيد غو خالد من جيل إلى جيل. سيحسن كل وريث الميراث على أساس سلفه ، مما يجعل الميراث مواكبًا للعصر ولا يتم القضاء عليه. هذه مسؤوليتنا. عندما تخلى معلمك عن مسار النار ، قام بنفسه بترتيب هذا الميراث. كنت هناك في ذلك الوقت ورأيته يبكي من عينيه “.

ولكن عندما رفع يوان تشيونغ دو رأسه لينظر إلى غو القدر ، صُدم.

 

 

 

“ماذا؟!”

 

 

“هذا الميراث أنشأته عندما كنت شابًا.” في هذا الوقت ، دخل معلم يوان تشيونغ دو ببطء إلى الكهف وظهر أمام يوان تشيونغ دو.

حلت كتلة من النار مكانه في صقل غو ، وكان غو القدر مستلقيًا بهدوء في النار وكان على بعد نصف خطوة فقط من الشفاء التام.

 

 

 

بعد الصدمة ، تصاعد الدفء في قلب يوان تشيونغ دو.

 

 

أطلق يوان تشيونغ دو نفسًا من الهواء.

كان هذا لهب إرادته!

علم يوان تشيونغ دو بحالته ، وكانت إصاباته شديدة جدًا ولم يكن قادرًا على مواصلة صقل الغو. لكن الأمل كان أمامه ، فقد استخدم آخر جزء من حياته وقوة إرادته لتعزيز كتلة اللهب هذه.

 

“لا تكن محبطًا للغاية ، موهبتك يحسدها الكثير من الناس.” كانت تربت الفتاة على كتفه وتواسيه.

نار استعملت الإرادة كوقود حصل عليها من ميراث معلمه وهو صغير. في وقت لاحق ، قام بزراعة مسار الصقل ولكنه لم ينس مسار النار أيضًا ، واصل تحسين لهب الإرادة وطوره إلى المستوى الخالد.

في الوقت الحالي ، كان بإمكان يوان تشيونغ دو أن يأمل فقط أن يكون غو القدر أفضل قليلاً ، ويجب ألا تضيع جهوده والسنوات التي لا حصر لها من جهود المحكمة السماوية.

 

 

“لقد أصبح لهب الإرادة بالفعل أكثر طرق صقل الغو المألوفة والأكثر مهارة. من المحتمل أنني فعلته دون وعي عندما أغمي علي! ” خمّن يوان تشيونغ دو.

“الصغير دو ، لماذا ترقد على الأرض؟” يمكن سماع صوت لطيف وناعم.

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الواقع ، طوال حياته ، في خبراته التي لا حصر لها في صقل الغو ، كانت هناك عدة مرات احتل فيها اللهب مكانه في حالات الطوارئ. في كل مرة كان غير قادر على الصمود ، سوف ينشط لهب الإرادة ليحل محله مؤقتًا ويعيد استقرار الوضع.

 

 

رفع يوان تشيونغ دو شفتيه: “معلمي ، هل تسخر من تلاميذك؟”

بعد مرات لا تحصى ، أصبح استخدام إرادة اللهب في الأوقات الحاسمة بالفعل عادته اللاواعية.

 

 

 

أطلق يوان تشيونغ دو نفسًا من الهواء.

 

 

بينما كان يوان تشيونغ دو هامدًا بالفعل.

نظر إلى اللهب المشتعل بهدوء وهو يفكر: “بدلاً من تسميته عادة ، بدقة أكثر ، هذا نوع من المسؤولية”.

 

 

تبددت شعلة الإرادة.

فكر في معلمه وابتسم: “المسؤولية … يا معلمي ، يبدو أنني لم أحبطك”.

باعتباره الشخص الوحيد الذي قام بصقل الغو ، فقد أغمي عليه بالفعل. هل يمكن أن يكون غو القدر ، الذي كان هدف الصقل ، سالمًا؟

 

نار استعملت الإرادة كوقود حصل عليها من ميراث معلمه وهو صغير. في وقت لاحق ، قام بزراعة مسار الصقل ولكنه لم ينس مسار النار أيضًا ، واصل تحسين لهب الإرادة وطوره إلى المستوى الخالد.

علم يوان تشيونغ دو بحالته ، وكانت إصاباته شديدة جدًا ولم يكن قادرًا على مواصلة صقل الغو. لكن الأمل كان أمامه ، فقد استخدم آخر جزء من حياته وقوة إرادته لتعزيز كتلة اللهب هذه.

ولكن عندما رفع يوان تشيونغ دو رأسه لينظر إلى غو القدر ، صُدم.

 

 

“احترق ، احترق أكثر.” تمتم يوان تشيونغ دو ، واستخدم حياته لإشعال شعلة الإرادة!

 

 

 

اشتعلت شعلة الإرادة بهدوء ، اشتعلت النار واستقرت للغاية.

ولكن عندما رفع يوان تشيونغ دو رأسه لينظر إلى غو القدر ، صُدم.

 

“هاهاها ، أنت شقي ذكي.” أشار العم البدين إلى يوان تشيونغ دو: “لقد عدت أنا ومعلمك للتو من قمة صدى الروح ، كنا نتحدث على طول الطريق عندما اكتشفنا آثارك. أستطيع أن أضمن أن هذا الميراث قد تركه بالفعل معلمك خلال شبابه. لقد أحب بشدة مسار النار في ذلك الوقت واستخدم خمس سنوات في جمع الأحجار البدائية بشق الأنفس وشراء غو مسار النار من المرتبة الثالثة “.

داخل النار ، تجاوز غو القدر أخيرًا الخطوة الأخيرة ، وحقق الشفاء التام!

 

 

“لم يكن هناك أي خيار آخر.” تنهد عم الطائفة السمين: “يتطلب ميراث طائفتنا وريثًا. كيف يمكن مقارنة تفضيل الفرد بحالة الطائفة؟ يجب أن يتم توريث كل ميراث سيد غو خالد من جيل إلى جيل. سيحسن كل وريث الميراث على أساس سلفه ، مما يجعل الميراث مواكبًا للعصر ولا يتم القضاء عليه. هذه مسؤوليتنا. عندما تخلى معلمك عن مسار النار ، قام بنفسه بترتيب هذا الميراث. كنت هناك في ذلك الوقت ورأيته يبكي من عينيه “.

بينما كان يوان تشيونغ دو هامدًا بالفعل.

اشتعلت شعلة الإرادة بهدوء ، اشتعلت النار واستقرت للغاية.

 

“حسنا. الدليل هو سطر من قصيدة ، لقد كنت أفكر في الأمر هذه الأيام القليلة ، سأقرأها لكم “. الأخت الكبرى لم تخفيه ، وكان هذا مجرد ميراث سيد غو . كان والدها أيضًا معلم يوان تشيونغ دو ، وهو وجود خالد.

مثل معلمه ، مثل أخته الكبرى ، ومثل عدد لا يحصى من كبار السن في المحكمة السماوية ، فقد بذلوا دمائهم وعرقهم من أجل قضية المحكمة السماوية ، مستخدمين حياتهم لبناء أساس المحكمة السماوية!

حدق يوان تشيونغ دو في الميراث في يده ، وتموجت موجات طفيفة في قلبه وهو يتمتم: “معلم …”

 

كما شعرت الأخت الكبرى بالدهشة قائلة: “قد يكون لديهما نفس الاسم؟”

لقد كان بطلا حقيقيا حتى في الموت!

 

 

 

تأسس مبنى المحكمة السماوية ، كانت القارة الوسطى الكبيرة ممتلئة بالدماء والتضحيات.

 

 

 

تبددت شعلة الإرادة.

 

 

 

“ههههه”. دوى ضحك كونغ يان الضعيف في الطابق العلوي الهادئ من برج مراقبة السماء: “لقد أنجز يوان تشيونغ دو مهمته بالفعل ، لقد حان دورنا الآن.”

 

 

 

“ولكن مع حالتنا ، حتى نقل أصواتنا أمر مزعج ، ناهيك عن تنشيط برج مراقبة السماء.” قال تشي وي ، نبرته كانت هادئة وعميقة.

 

 

“الأخت الكبرى.” فتح يوان تشيونغ دو الصغير عينيه ورأى فتاة تنحني لتنظر إليه بعيونها المشرقة والمبتسمة.

رد كونغ يان كما لو أنه غير قلق: “لا تزال هناك طريقة. الجوهر الخالد المتبقي في الفتحة الخاصة بي يكفي لي لتفعيل بطاقتي الرابحة ، أليس هذا من قبيل الصدفة؟ ”

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. في الواقع ، طوال حياته ، في خبراته التي لا حصر لها في صقل الغو ، كانت هناك عدة مرات احتل فيها اللهب مكانه في حالات الطوارئ. في كل مرة كان غير قادر على الصمود ، سوف ينشط لهب الإرادة ليحل محله مؤقتًا ويعيد استقرار الوضع.

كان تشي وي وكونغ يان صديقين مقربين ، وأدرك تشي وي على الفور معنى كونغ يان: “لا تفعل هذا ، إذا استوعبت إصاباتي ، فسوف تموت على الفور.”

“ههههه”. دوى ضحك كونغ يان الضعيف في الطابق العلوي الهادئ من برج مراقبة السماء: “لقد أنجز يوان تشيونغ دو مهمته بالفعل ، لقد حان دورنا الآن.”

 

 

“ما الذي هناك لخشيته من الموت؟ في الوقت الحالي ، يقاتل رفاقنا في الخارج ، والخط الدفاعي على وشك الانهيار ، وربما لا تتاح لهم الفرصة لإرسال أي شخص آخر. الأخ تشي وي ، لقد عرفنا بعضنا البعض لسنوات عديدة ، وقدراتك أقوى من قدراتي. لكن رحلتك لم تكتمل بعد ، ستنشئ قريبًا طريقك الخاص ، وأتطلع حقًا إلى ذلك … لكن من المؤسف أنني لن أتمكن من مشاهدته “.

 

 

“ههههه”. دوى ضحك كونغ يان الضعيف في الطابق العلوي الهادئ من برج مراقبة السماء: “لقد أنجز يوان تشيونغ دو مهمته بالفعل ، لقد حان دورنا الآن.”

عندما تحدث كونغ يان بخفة ، انتشر إشعاع أزرق فاتح من جسده وغطى تشي وي.

داخل النار ، تجاوز غو القدر أخيرًا الخطوة الأخيرة ، وحقق الشفاء التام!

 

رفع يوان تشيونغ دو شفتيه: “معلمي ، هل تسخر من تلاميذك؟”

كان الاثنان من الخالدين مصابين بجروح في كل مكان ، حتى عظامهما ولحمهما تحطما. ولكن بعد تأثير الضوء الأزرق ، بدأ جسد تشي وي يتعافى بينما أصبحت إصابات كونغ يان أكثر شدة.

 

 

بعد الصدمة ، تصاعد الدفء في قلب يوان تشيونغ دو.

“صديقي …” أغمض تشي وي عينيه قبل أن يفتحهما ، وتدفق سيلان من الدموع بهدوء.

 

 

 

كان كونغ يان ميتًا ، وكانت إصابات تشي وي لا تزال شديدة ، لكنه استخدم كل قوته للزحف بالكاد نحو غو القدر .

 

 

 

“تنشط ، تنشط … أتوسل إليك.” تحولت رؤية تشي وي إلى الظلام ، وسكب جوهره الخالد ولم يستطع إلا الدعاء بهدوء في هذه المرحلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط