نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1964

1964 موت اللوتس الأحمر

1964 موت اللوتس الأحمر

1964 موت اللوتس الأحمر

 

 

من الآن ماذا ، ماذا يفعل؟

“لماذا؟ لماذا أصبحت شخصًا مخيفًا؟ ”

 

 

 

في الماضي ، كان Hong Ting يشعر بالحزن على وفاة ليو شو شيان ، وكان سيشعر بالندم والكراهية. كان يعانق جثة ليو شو شيان وهو يركع على الأرض ويصرخ من قلبه.

في اللحظة التالية ، ظهر خوف شديد وصدمة على وجه دوك لونغ.

 

 

لكن الآن؟

بقوله هذا ، أخذ دوك لونغ زمام المبادرة لإفساح المجال!

 

 

في مواجهة وفاة ليو شو شيان ، برؤية اللحظة الأخيرة من حياة ليو شو شيان ، تجاه الحبيبة التي أرادت فقط أن تقضي أنفاسها الأخيرة في التحدث إليه ، استدار اللوتس الأحمر وغادر!

جعله هذا الشخص يشعر بالصدمة والخوف الشديد.

 

بالطبع كانت حقيقية!

هل كانت ليو شو شيان هذه ليست ليو شو شيان الحقيقية؟

بالطبع كانت حقيقية!

 

“هونغ تينغ ، أنا محبطة حقًا فيك.”

بالطبع كانت حقيقية!

بالطبع لن يفعل!

 

 

كان اللوتس الأحمر واضحا بشأن هذا.

ترك هذا المشهد انطباعًا عميقًا للغاية في فنغ جيو جي –

 

 

كانت لا تزال هي ، نفس ليو شو شيان ، بغض النظر عن عدد المرات التي ولد فيها اللوتس الأحمر من جديد ، لم يتغير تصميمها وأفعالها أبدًا. كانت على استعداد للتضحية بنفسها لحماية حبيبها ، لقد استخدمت حياتها لمنع محنته الموقرة!

 

 

 

لكن…

كانت هذه إصابة قاتلة!

 

في مواجهة وفاة ليو شو شيان ، برؤية اللحظة الأخيرة من حياة ليو شو شيان ، تجاه الحبيبة التي أرادت فقط أن تقضي أنفاسها الأخيرة في التحدث إليه ، استدار اللوتس الأحمر وغادر!

كانت ليو شو شيان لا تزال ليو شو شيان ، لكن هونغ تينغ لم يعد هو نفسه هونغ تينغ.

 

 

 

“منذ متى بدأت؟ منذ متى تحولت إلى هذا؟ ” سأل اللوتس الأحمر نفسه الداخلية.

 

 

 

لم يكن هذا السؤال صعبًا على الإطلاق ، وسرعان ما وجد الإجابة.

من الواضح أن دوك لونغ قد خاض معركة صعبة ، وكان مغطى بالدماء والإصابات.

 

نظرًا لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، فلماذا يستمر في الولادة ويحاول إنقاذها؟

ولاداته الجديدة التي لا تُحصى ، ومحاولاته التي لا تُحصى ، والمرات التي لا تُحصى التي مات فيها ليو شو شيان ، والمرات التي لا تُحصى التي أصيب فيها بخيبة أمل!

 

 

لكن…

كان قلبه يتألم مرارًا وتكرارًا ، كان ينزف في كل مرة ، قبل أن تتشكل القشرة ، مزق هونغ تينغ جروحه مرة أخرى.

 

 

كان لديه أيضًا كراهية في قلبه ، كان يكره القدر ، لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، كما كره نفسه. كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في قلبه ، ولم يكن اللوتس الأحمر متأكدًا منها هو نفسه.

لقد أصيب عدة مرات ، وشعر بالألم مرات عديدة ، وندم مرات عديدة.

 

 

 

في كثير من الأحيان ، في النهاية ، اعتاد على ذلك ، أصبح… مخدرًا بشكل تدريجي.

نظرًا لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، فلماذا يستمر في الولادة ويحاول إنقاذها؟

 

 

وهكذا بدأ الحساب بدقة.

 

 

 

وهكذا بدأ التحليل بعقلانية.

بالطبع ، كان الثمن هو أن اللوتس الأحمر نجح في المحنة لكنه لم يصبح موقرًا.

 

 

لقد استخدم كل مورد لديه لتقوية نفسه وتجهيز نفسه. لقد جرب طرقًا مختلفة بحثًا عن الحل الأقوى والأكثر ترجيحًا للحفاظ على حياة ليو شو شيان عندما خضع لمحنته.

“حبك نحوي هو مجرد حب صغير. الحب الأكبر للبشرية ، للكائنات الحية التي لا تعد ولا تحصى في هذا العالم! ”

 

 

عندما بدأ يفكر بعقلانية ، عندما بدأ يشعر بالعقلانية بشأن وفاة ليو شو شيان ، على الرغم من أنه أجبر نفسه على أن يكون عقلانيًا في البداية ، فقد تغير.

“إذا كنت لا تستطيع أن تصبح موقرًا ، فماذا سيحدث للمحكمة السماوية؟ ماذا سيحدث للعالم؟ ماذا عن الإنسانية؟ ”

 

نظر اللوتس الأحمر إلى جثتها بمشاعر هادئة ، ولم يكن هناك أي تموج في قلبه.

بعد ذلك ، ببطء ، خطوة بخطوة ، تحول إلى شخص لم يتعرف عليه.

لكن اللوتس الأحمر نفسه قد تغير.

 

صفع.

جعله هذا الشخص يشعر بالصدمة والخوف الشديد.

كان يبكي بصمت.

 

 

يتبعه شعور عميق بالعجز!

على الرغم من أن هدفه كان استخدام إعادة الميلاد لإنقاذ ليو شو شيان ، إلا أن هذا كان مجرد هدف عميق الجذور كان لديه.

 

 

ترك هذا المشهد انطباعًا عميقًا للغاية في فنغ جيو جي –

بغض النظر عن عدد المرات التي ماتت فيها ليو شو شيان ، لم تخنه ، لقد ضحت بنفسها من أجله.

 

بالطبع لن يفعل!

وقف اللوتس الأحمر على الفور ، يخفض ذراعيه ، كان صغيراً لكن ظهره كان منحنيًا ، مثل رجل عجوز على وشك الموت.

في قلب اللوتس الأحمر ، كانت ميتة تمامًا!

 

“لكن الآن ، أريدك أن تفهم شيئًا ما. انظر إلي.”

في صمت ، تدفق سيلان من الدموع على خديه.

كان يبكي بصمت.

 

لا يزال يريد تدمير غو القدر.

كان يبكي بصمت.

 

 

طعنت يد اللوتس الأحمر مباشرة في قلبها ، كانت ضربة قاتلة!

خلف اللوتس الأحمر ، كان هناك ليو شو شيان التي اتصلت به بأنفاسها المحتضرة ، على أمل أن يستدير ، حتى تتمكن من رؤية شخصها المحبوب في اللحظة الأخيرة من حياتها.

وهكذا بدأ الحساب بدقة.

 

“أنا ، ليو شو شيان ، ولدت بواحدة من البنيات العشرة المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت المعنى الأعظم لحياتي ، كان حمايتك ، لمنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! ”

لكن اللوتس الأحمر لم تستدر للنظر إليها.

 

 

 

لم يعد اللوتس الأحمر يحبها.

 

 

 

بعد كل شيء ، إذا كان يحب هذا الشخص حقًا في قلبه وكانت على وشك الموت ، فهل يستدير ببرود ليغادر؟

 

 

 

بالطبع لن يفعل!

“لكنني نجحت أخيرًا ، لقد نجحت أخيرًا!” رفع اللوتس الأحمر ذراعيه وهتف: “على الرغم من أن هذا تغيير طفيف ، إلا أن هذا هو الاتجاه الصحيح. في يوم من الأيام ، سوف أنجح تمامًا! ”

 

 

على الرغم من أن هدفه كان استخدام إعادة الميلاد لإنقاذ ليو شو شيان ، إلا أن هذا كان مجرد هدف عميق الجذور كان لديه.

 

 

 

لم يعد السبب وراء ذلك هو الحب.

 

 

 

كان حقا مضحكًا.

 

 

 

لقد أراد إنقاذ أكثر شخص محبوب في حياته ، ولكن على طول الطريق ، فقد اللوتس الأحمر حبه.

 

 

 

بغض النظر عن عدد المرات التي ماتت فيها ليو شو شيان ، لم تخنه ، لقد ضحت بنفسها من أجله.

 

 

 

لكن اللوتس الأحمر نفسه قد تغير.

 

 

“أنا ، ليو شو شيان ، ولدت بواحدة من البنيات العشرة المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت المعنى الأعظم لحياتي ، كان حمايتك ، لمنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! ”

خان نفسه في الماضي ، وقام بخيانة ليو شو شيان.

 

 

أراد أن يولد من جديد ويغير الماضي ، ولكن من يعتقد أن إعادة الميلاد هي التي غيرته.

 

 

 

من الآن ماذا ، ماذا يفعل؟

في اللحظة التالية ، ظهر خوف شديد وصدمة على وجه دوك لونغ.

 

 

نظرًا لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، فلماذا يستمر في الولادة ويحاول إنقاذها؟

 

 

ولكن باستخدام غو الحب الخالد ، قام في النهاية بتغيير نتيجة ثابتة! بدلاً من الموت ، تمكنت ليو شو شيان من البقاء على قيد الحياة.

بالطبع ، كان لديه ندم آخر ، لقد أحب والديه بعمق.

بغض النظر عن عدد المرات التي ماتت فيها ليو شو شيان ، لم تخنه ، لقد ضحت بنفسها من أجله.

 

في هذه اللحظة ، لا يمكن أن يكون تصميمه على تدمير غو القدر أكثر حزماً!

لكن هل تجرأ اللوتس الأحمر على محاولة ذلك؟

 

 

لكن النية كانت مختلفة بالفعل.

كان بإمكانه أن يقول النتائج بالفعل تقريبًا. بعد أن شهد وفاة والديه مرارًا وتكرارًا ، كان يعتاد على ذلك ، فيصاب بالخدر ، ويقبل هذه النتيجة التي فرضها القدر.

بالطبع ، كان الثمن هو أن اللوتس الأحمر نجح في المحنة لكنه لم يصبح موقرًا.

 

كانت لا تزال هي ، نفس ليو شو شيان ، بغض النظر عن عدد المرات التي ولد فيها اللوتس الأحمر من جديد ، لم يتغير تصميمها وأفعالها أبدًا. كانت على استعداد للتضحية بنفسها لحماية حبيبها ، لقد استخدمت حياتها لمنع محنته الموقرة!

لم يجرؤ اللوتس الأحمر!

 

 

 

ثم هل يقبل هذه النتيجة؟ بعد الولادة الجديدة ، هل يجب أن يتظاهر بأنه غير مدرك لكل شيء ، ليتبع المسار الذي حدده القدر ويصبح موقرًا ، قبل أن يصبح موقر المحكمة السماوية الخالد الذي أراد الجميع رؤيته بمن فيهم معلمه؟

في الماضي ، كان Hong Ting يشعر بالحزن على وفاة ليو شو شيان ، وكان سيشعر بالندم والكراهية. كان يعانق جثة ليو شو شيان وهو يركع على الأرض ويصرخ من قلبه.

 

 

اللوتس الأحمر لا يريد ذلك!

 

 

لم يكن هذا السؤال صعبًا على الإطلاق ، وسرعان ما وجد الإجابة.

لا يزال لديه حب في قلبه تجاه والديه ومعلمه. لأنه كان هناك حب ، كان هناك أيضًا ندم.

لكن…

 

نظر اللوتس الأحمر إلى جثتها بمشاعر هادئة ، ولم يكن هناك أي تموج في قلبه.

كان لديه أيضًا كراهية في قلبه ، كان يكره القدر ، لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، كما كره نفسه. كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في قلبه ، ولم يكن اللوتس الأحمر متأكدًا منها هو نفسه.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أنني لست شيطانًا من عالم آخر.”

سأل اللوتس الأحمر نفسه بصدق ، وتفقد نفسه الداخلية.

 

 

“ربما يؤدي القتل إلى إعادة كل شيء إلى مساره الأصلي.” نظر اللوتس الأحمر إلى ليو شو شيان في عينه كما قال بوضوح.

لا يزال يريد تدمير غو القدر.

نظرت ليو شو شيان إلى حبيبها في حالة عدم تصديق.

 

“لماذا؟ لماذا أصبحت شخصًا مخيفًا؟ ”

لكن النية كانت مختلفة بالفعل.

بالطبع لن يفعل!

 

بالطبع لن يفعل!

بدأ في البحث ووجد المزيد من الأعماق المخفية داخل < أساطير رن زو >. عندما فهم العامل الحاسم ، غو الحب ، استخدمه بنجاح لإنقاذ حياة ليو شو شيان!

“هونغ تينغ ، أنا محبطة حقًا فيك.”

 

لم يعد اللوتس الأحمر يحبها.

بالطبع ، كان الثمن هو أن اللوتس الأحمر نجح في المحنة لكنه لم يصبح موقرًا.

 

 

كان اللوتس الأحمر متحمسًا بشكل لا يصدق ، وتحدث عن رحلته الصعبة ، وخبراته وعمله الجاد ، والتجارب والمحن التي مر بها في كل مرة في تجربته.

كمراقب ، فهم فنغ جيو جي بوضوح: كان هذا بالتأكيد إنجازًا كبيرًا!

اللوتس الأحمر لا يريد ذلك!

 

ولكن بالمقارنة مع عدد لا يحصى من المرات التي مر بها اللوتس الأحمر ، كان هناك فرق.

لا يمكن للإنسان أن يسيطر على محنة الموقر.

انهمرت دموع عيون ليو شو شيان: “هونغ تينغ ، هل ما زلت أنت نفسك؟ هل كان لديك بالفعل مثل هذه الأفكار الهرطقية؟ كنت فعلا تريد تغيير الماضي! لقد تحديت القدر ، فلا عجب أنك فشلت في أن تصبح موقرًا بعد المحنة! لقد فعلت كل هذا فقط حتى أتمكن من البقاء على قيد الحياة؟ ”

 

 

بغض النظر عن الطريقة التي أوقفها بها اللوتس الأحمر ، كان عليه أن يخضع لمحنة في نهاية المطاف.

 

 

 

ولكن باستخدام غو الحب الخالد ، قام في النهاية بتغيير نتيجة ثابتة! بدلاً من الموت ، تمكنت ليو شو شيان من البقاء على قيد الحياة.

كان لديه أيضًا كراهية في قلبه ، كان يكره القدر ، لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، كما كره نفسه. كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في قلبه ، ولم يكن اللوتس الأحمر متأكدًا منها هو نفسه.

 

تابع اللوتس الأحمر وهو يبتسم: “هذا يعني أنك خائف أيضًا ، أليس كذلك؟ أنت خائف من أن يكون لدي طريقة جديدة تمامًا قادرة على تدمير غو القدر “.

بالطبع ، كان هناك رد فعل عنيف من اللوتس الأحمر الذي لم يصبح موقرًا ، وكانت هذه أيضًا نتيجة.

 

 

“لماذا؟ لماذا أصبحت شخصًا مخيفًا؟ ”

تغيرت كلتا النتيجتين!

“هذا كل ما يمكنني فعله.”

 

سأل اللوتس الأحمر نفسه بصدق ، وتفقد نفسه الداخلية.

“شو شيان ، شو شيان ، أنت لا تزالين على قيد الحياة! لقد نجوت أخيرًا! ” كان اللوتس الأحمر الذي نجح متحمسًا للغاية ، عانق ليو شو شيان.

 

 

لا يمكن للإنسان أن يسيطر على محنة الموقر.

كانت ليو شو شيان في حالة معنوية منخفضة: “ما الذي يحدث؟ هونغ تينغ ، أنت لم تصبح موقرًا ؟! ”

 

 

ولكن باستخدام غو الحب الخالد ، قام في النهاية بتغيير نتيجة ثابتة! بدلاً من الموت ، تمكنت ليو شو شيان من البقاء على قيد الحياة.

ضحك اللوتس الأحمر بصوت عالٍ: “هذا لأنني استخدمت غو الحب. هل تعرفين كم مرة ولدت من جديد أثناء محاولتي إنقاذك؟ كان من المفترض أن تموتي أثناء المحنة ، ولكن بسبب محاولاتي التي لا تعد ولا تحصى ، بحثت في طرق المسار البشري الواردة في < أساطير رن زو > … ”

1964 موت اللوتس الأحمر

 

 

كان اللوتس الأحمر متحمسًا بشكل لا يصدق ، وتحدث عن رحلته الصعبة ، وخبراته وعمله الجاد ، والتجارب والمحن التي مر بها في كل مرة في تجربته.

على غرار المرات التي لا حصر لها التي مر بها اللوتس الأحمر ، توفيت ليو شو شيان مرة أخرى.

 

المرأة التي أحبها بعمق في يوم من الأيام ، كان على استعداد للتخلي عن أي شيء من أجلها ، لقد ولد من جديد مرارًا وتكرارًا ، وعمل بجد لإنقاذ هذه المرأة التي لم يتخل عنها أبدًا.

“لكنني نجحت أخيرًا ، لقد نجحت أخيرًا!” رفع اللوتس الأحمر ذراعيه وهتف: “على الرغم من أن هذا تغيير طفيف ، إلا أن هذا هو الاتجاه الصحيح. في يوم من الأيام ، سوف أنجح تمامًا! ”

في صمت ، تدفق سيلان من الدموع على خديه.

 

بالطبع كانت حقيقية!

صفع.

نظر اللوتس الأحمر إلى جثتها بمشاعر هادئة ، ولم يكن هناك أي تموج في قلبه.

 

 

سمع صوت نقي بينما أعطت ليو شو شيان اللوتس الأحمر صفعة.

نظرت ليو شو شيان إلى حبيبها في حالة عدم تصديق.

 

 

تجمد اللوتس الأحمر على الفور ، وتوقف هتافه عندما كان يحدق في ليو شو شيان.

 

 

 

انهمرت دموع عيون ليو شو شيان: “هونغ تينغ ، هل ما زلت أنت نفسك؟ هل كان لديك بالفعل مثل هذه الأفكار الهرطقية؟ كنت فعلا تريد تغيير الماضي! لقد تحديت القدر ، فلا عجب أنك فشلت في أن تصبح موقرًا بعد المحنة! لقد فعلت كل هذا فقط حتى أتمكن من البقاء على قيد الحياة؟ ”

تغيرت كلتا النتيجتين!

 

بالطبع ، كان هناك رد فعل عنيف من اللوتس الأحمر الذي لم يصبح موقرًا ، وكانت هذه أيضًا نتيجة.

“كل هؤلاء الأشخاص الذين ساعدوك في المحنة ، ماذا عن خالدي المحكمة السماوية الذين تمت التضحية بهم؟ قلت إنك تفعل كل هذا من أجلي ، لكن هل فكرت يومًا في مشاعري ؟! ”

 

 

 

“أنا ، ليو شو شيان ، ولدت بواحدة من البنيات العشرة المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت المعنى الأعظم لحياتي ، كان حمايتك ، لمنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! ”

المرأة التي أحبها بعمق في يوم من الأيام ، كان على استعداد للتخلي عن أي شيء من أجلها ، لقد ولد من جديد مرارًا وتكرارًا ، وعمل بجد لإنقاذ هذه المرأة التي لم يتخل عنها أبدًا.

 

 

“لكنك فعلت هذا بالفعل! بالنسبة لي ، لقد تخليت عن أثمن فرصة لتصبح موقرًا! ”

 

 

“لكنك فعلت هذا بالفعل! بالنسبة لي ، لقد تخليت عن أثمن فرصة لتصبح موقرًا! ”

“إذا كنت لا تستطيع أن تصبح موقرًا ، فماذا سيحدث للمحكمة السماوية؟ ماذا سيحدث للعالم؟ ماذا عن الإنسانية؟ ”

على غرار المرات التي لا حصر لها التي مر بها اللوتس الأحمر ، توفيت ليو شو شيان مرة أخرى.

 

 

“لقد نسيت تعاليم معلمك ، وخذلت توقعات والديك المتوفيين! أنا متألمة حقًا ، وقلبي يؤلمني حقًا! ”

ذهب كل شيء!

 

ثم هل يقبل هذه النتيجة؟ بعد الولادة الجديدة ، هل يجب أن يتظاهر بأنه غير مدرك لكل شيء ، ليتبع المسار الذي حدده القدر ويصبح موقرًا ، قبل أن يصبح موقر المحكمة السماوية الخالد الذي أراد الجميع رؤيته بمن فيهم معلمه؟

“أفضل التضحية بنفسي!”

“منذ متى بدأت؟ منذ متى تحولت إلى هذا؟ ” سأل اللوتس الأحمر نفسه الداخلية.

 

 

“حبك نحوي هو مجرد حب صغير. الحب الأكبر للبشرية ، للكائنات الحية التي لا تعد ولا تحصى في هذا العالم! ”

 

 

قال دوك لونغ هذا بينما أظهر إجهادًا شديدًا: “هونغ تينغ ، عد! لم يفت الأوان بعد لفتح صفحة جديدة! على الرغم من أنك أخطأت كثيرًا وارتكبت العديد من الأخطاء ، إلا أنني وأنا و المحكمة السماوية على استعداد لمنحك فرصة لتخليص نفسك ، يمكننا أن نبدأ من جديد! ”

“هونغ تينغ ، أنا محبطة حقًا فيك.”

 

 

 

بكت ليو شو شيان بغزارة.

 

 

“غوه!” اهتز جسد ليو شو شيان فجأة ، وخفضت رأسها وهي تنظر إلى صدرها.

(لهذا السبب لن نفهم النساء أبدًا ._.)

 

 

 

حدق اللوتس الأحمر في ليو شو شيان في حالة ذهول ، بعد فترة طويلة ، أطلق نسمة من الهواء.

 

 

 

“هكذا كان الأمر.” كان تعبير اللوتس الأحمر هادئًا ، وأصبحت نظرته غريبة ومظلمة.

 

 

 

أمسكت ليو شو شيان بذراعيه: “فكر بسرعة في طريقة ، يجب أن تكون لديك طريقة ما ، أليس كذلك؟ دع كل شيء يعود إلى مساره الأصلي كما حدده القدر ، حتى لو كان يجب أن أضحي. كيف يمكن مقارنة حبنا بالحب الأكبر للسماء والأرض ، وكيف يمكن مقارنته بالطموحات العظيمة للمحكمة السماوية؟ ”

 

 

 

“غوه!” اهتز جسد ليو شو شيان فجأة ، وخفضت رأسها وهي تنظر إلى صدرها.

منذ ذلك الحين ، لم تعش مرة أخرى.

 

بالطبع لن يفعل!

طعنت يد اللوتس الأحمر مباشرة في قلبها ، كانت ضربة قاتلة!

ظل اللوتس الأحمر صامتًا لفترة طويلة ، استدار لمواجهة دوك لونغ ، مبتسمًا: “يا معلم ، بما أن الشياطين الموقرين لم يتمكنوا من تدمير غو القدر ، فلماذا لم تضع غو القدر أمامي منذ البداية ، تسمح لي أن أحاول القيام بذلك وأستسلم؟ ”

 

 

نظرت ليو شو شيان إلى حبيبها في حالة عدم تصديق.

 

 

كانت ليو شو شيان لا تزال ليو شو شيان ، لكن هونغ تينغ لم يعد هو نفسه هونغ تينغ.

“ربما يؤدي القتل إلى إعادة كل شيء إلى مساره الأصلي.” نظر اللوتس الأحمر إلى ليو شو شيان في عينه كما قال بوضوح.

 

 

 

أظهرت ليو شو شيان ابتسامة سعيدة وهي تقول: “هونغ تينغ ، لم أكن مخطئة فيك. من فضلك … من فضلك كن موقرًا. ”

 

 

“أريد أن أصدق أنه في المستقبل ، لن أكون وحدي ، مجموعة من الناس ستحاول تدمير غو القدر.”

في اللحظة التالية ماتت مرة أخرى.

تجمد اللوتس الأحمر على الفور ، وتوقف هتافه عندما كان يحدق في ليو شو شيان.

 

على الرغم من أن هدفه كان استخدام إعادة الميلاد لإنقاذ ليو شو شيان ، إلا أن هذا كان مجرد هدف عميق الجذور كان لديه.

على غرار المرات التي لا حصر لها التي مر بها اللوتس الأحمر ، توفيت ليو شو شيان مرة أخرى.

من الواضح أن دوك لونغ قد خاض معركة صعبة ، وكان مغطى بالدماء والإصابات.

 

 

ولكن بالمقارنة مع عدد لا يحصى من المرات التي مر بها اللوتس الأحمر ، كان هناك فرق.

من الواضح أن دوك لونغ قد خاض معركة صعبة ، وكان مغطى بالدماء والإصابات.

 

“لكنني نجحت أخيرًا ، لقد نجحت أخيرًا!” رفع اللوتس الأحمر ذراعيه وهتف: “على الرغم من أن هذا تغيير طفيف ، إلا أن هذا هو الاتجاه الصحيح. في يوم من الأيام ، سوف أنجح تمامًا! ”

كانت ليو شو شيان ميتة حقًا!

 

 

 

في قلب اللوتس الأحمر ، كانت ميتة تمامًا!

 

 

“الإنسان ليس صخرة ولا تموج ، لدينا إدراك. إذا لم يكن الإنسان سعيدًا بالحياة التي يرتبها القدر ، فماذا يفعل هذا الشخص؟ ”

منذ ذلك الحين ، لم تعش مرة أخرى.

 

 

 

نظر اللوتس الأحمر إلى جثتها بمشاعر هادئة ، ولم يكن هناك أي تموج في قلبه.

“أنا ، ليو شو شيان ، ولدت بواحدة من البنيات العشرة المتطرفة وواجهتك ، كان كل شيء ترتيب القدر. في لحظتك القاتلة ، فهمت المعنى الأعظم لحياتي ، كان حمايتك ، لمنع المحنة من أجلك ومساعدتك على الصعود إلى منصب الموقر الخالد! ”

 

 

المرأة التي أحبها بعمق في يوم من الأيام ، كان على استعداد للتخلي عن أي شيء من أجلها ، لقد ولد من جديد مرارًا وتكرارًا ، وعمل بجد لإنقاذ هذه المرأة التي لم يتخل عنها أبدًا.

 

 

 

لكنه قتلها الآن.

لكن…

 

 

لقد قتلها بنفسه!

لا يمكن للإنسان أن يسيطر على محنة الموقر.

 

 

لم يشعر اللوتس الأحمر بأي ندم في قلبه ، حتى أنه اكتسب بعض البصيرة.

 

 

وهكذا بدأ التحليل بعقلانية.

كان سبب هذه المأساة في المحكمة السماوية ، هو غو القدر .

كان بإمكانه أن يقول النتائج بالفعل تقريبًا. بعد أن شهد وفاة والديه مرارًا وتكرارًا ، كان يعتاد على ذلك ، فيصاب بالخدر ، ويقبل هذه النتيجة التي فرضها القدر.

 

 

في هذه اللحظة ، لا يمكن أن يكون تصميمه على تدمير غو القدر أكثر حزماً!

 

 

“في هذا العالم ، فقط شيطان كامل من العالم الآخر يمكنه تدمير غو القدر! لكن شياطين العالم الآخر لا تكتمل عندما تأتي إلى عالمنا. وبالتالي ، لا أحد في هذا العالم يمكنه تدمير غو القدر “.

شعر فنغ جيو جي أن المشهد أمامه يتغير.

 

 

 

المحكمة السماوية.

كان بإمكانه أن يقول النتائج بالفعل تقريبًا. بعد أن شهد وفاة والديه مرارًا وتكرارًا ، كان يعتاد على ذلك ، فيصاب بالخدر ، ويقبل هذه النتيجة التي فرضها القدر.

 

 

انتهت المعركة ، ودمرت المنطقة بأكملها.

 

 

 

في الطابق العلوي المتضرر من برج مراقبة السماء ، واجه دوك لونغ و اللوتس الأحمر بعضهما البعض.

ولكن باستخدام غو الحب الخالد ، قام في النهاية بتغيير نتيجة ثابتة! بدلاً من الموت ، تمكنت ليو شو شيان من البقاء على قيد الحياة.

 

 

من الواضح أن دوك لونغ قد خاض معركة صعبة ، وكان مغطى بالدماء والإصابات.

بقوله هذا ، أخذ دوك لونغ زمام المبادرة لإفساح المجال!

 

 

نظر إلى اللوتس الأحمر وهو يتنهد بعمق: “أوه هونغ تينغ ، خطأ واحد يؤدي إلى أخطاء لا حصر لها ، للاعتقاد بأنك وصلت بالفعل إلى هذه النقطة. تريد تدمير غو القدر؟ تفضل.”

 

 

على غرار المرات التي لا حصر لها التي مر بها اللوتس الأحمر ، توفيت ليو شو شيان مرة أخرى.

بقوله هذا ، أخذ دوك لونغ زمام المبادرة لإفساح المجال!

 

 

 

صدم اللوتس الأحمر قليلا ، مشى نحو غو القدر . كانت معظم ديدان الغو ذات أجسام هشة ، ولكن بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها ، فإن غو القدر كان مثل أقوى كائن في العالم ، ولم يستطع تدميره.

ذهب كل شيء!

 

 

“بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمها ، لا يمكنك تدمير غو القدر. هونغ تينغ ، أنت لست الوحيد ، سواء كان الموقر الشيطان بلا حدود أو الموقر الشيطان الوحشي المتهور ، لقد أتيا إلى هنا في الماضي ، لكن أساليبهما كانت كلها غير مجدية ضد غو القدر “.

 

 

 

“في هذا العالم ، فقط شيطان كامل من العالم الآخر يمكنه تدمير غو القدر! لكن شياطين العالم الآخر لا تكتمل عندما تأتي إلى عالمنا. وبالتالي ، لا أحد في هذا العالم يمكنه تدمير غو القدر “.

 

 

 

قال دوك لونغ هذا بينما أظهر إجهادًا شديدًا: “هونغ تينغ ، عد! لم يفت الأوان بعد لفتح صفحة جديدة! على الرغم من أنك أخطأت كثيرًا وارتكبت العديد من الأخطاء ، إلا أنني وأنا و المحكمة السماوية على استعداد لمنحك فرصة لتخليص نفسك ، يمكننا أن نبدأ من جديد! ”

 

 

 

حتى في هذه المرحلة ، كان دوك لونغ لا يزال يحث اللوتس الأحمر ، لم يكن مستعدًا للاستسلام.

 

 

“منذ متى بدأت؟ منذ متى تحولت إلى هذا؟ ” سأل اللوتس الأحمر نفسه الداخلية.

ظل اللوتس الأحمر صامتًا لفترة طويلة ، استدار لمواجهة دوك لونغ ، مبتسمًا: “يا معلم ، بما أن الشياطين الموقرين لم يتمكنوا من تدمير غو القدر ، فلماذا لم تضع غو القدر أمامي منذ البداية ، تسمح لي أن أحاول القيام بذلك وأستسلم؟ ”

 

 

بالطبع لن يفعل!

كان دوك لونغ صامتًا.

 

 

 

تابع اللوتس الأحمر وهو يبتسم: “هذا يعني أنك خائف أيضًا ، أليس كذلك؟ أنت خائف من أن يكون لدي طريقة جديدة تمامًا قادرة على تدمير غو القدر “.

 

 

لم يكن هذا السؤال صعبًا على الإطلاق ، وسرعان ما وجد الإجابة.

ابتسم دوك لونغ بمرارة: “بالطبع. الزمن يتغير ، مسارات زراعة الغو آخذة في الظهور إلى ما لا نهاية. لم تعد العديد من النظريات في الماضي مناسبة الآن ، حتى أنني لست متأكدًا مما إذا كان هناك حقًا طريقة لتدمير غو القدر. لكن في هذا الوقت ، لم يعد بإمكاني إيقافك ، لا يسعني سوى المخاطرة والمحاولة. لكنك رأيت النتيجة بنفسك أيضًا؟ ”

 

 

 

فكر اللوتس الأحمر : “غو القدر رتب حياة كل شخص وكل شيء في هذا العالم ، أنت وأنا ، حتى صخرة أو تموج في بحيرة جزء من هذا. لكن يا معلم ، هل فكرت في ذلك من قبل؟ ”

بالطبع ، كان لديه ندم آخر ، لقد أحب والديه بعمق.

 

من الواضح أن دوك لونغ قد خاض معركة صعبة ، وكان مغطى بالدماء والإصابات.

“الإنسان ليس صخرة ولا تموج ، لدينا إدراك. إذا لم يكن الإنسان سعيدًا بالحياة التي يرتبها القدر ، فماذا يفعل هذا الشخص؟ ”

“غوه!” اهتز جسد ليو شو شيان فجأة ، وخفضت رأسها وهي تنظر إلى صدرها.

 

 

نظر دوك لونغ إلى اللوتس الأحمر: “لقد قرأت < أساطير رن زو > أيضًا ، عندما التقى رن زو بغو القدر ، حاول الهروب من قيوده ومتابعة غو الحرية. ماذا حدث له؟ لم يتمكن من استيعاب الحرية ، فقد نفسه وأصبح مجنونًا ، وغرق في الجنون! ”

صدم اللوتس الأحمر قليلا ، مشى نحو غو القدر . كانت معظم ديدان الغو ذات أجسام هشة ، ولكن بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها ، فإن غو القدر كان مثل أقوى كائن في العالم ، ولم يستطع تدميره.

 

في اللحظة الأخيرة من حياته ، لا يزال اللوتس الأحمر يبتسم وهو يواجه دوك لونغ: “معلمي ، لقد كنت دائمًا معجبًا بك وأهتم بك ، حتى بعد ولادات جديدة لا حصر لها ، لم ينخفض ​​إعجابي بك أبدًا.”

“هذه هي النتيجة ، هذا هو التحذير! يجب على الشخص أن يقبل مصيره ويعيش حياته ، وعليه أن يتحمل المسؤوليات الموكلة إليه من خلال القدر ، وعليه أن يفعل ما كلف به! ”

حدق اللوتس الأحمر في ليو شو شيان في حالة ذهول ، بعد فترة طويلة ، أطلق نسمة من الهواء.

 

ثم هل يقبل هذه النتيجة؟ بعد الولادة الجديدة ، هل يجب أن يتظاهر بأنه غير مدرك لكل شيء ، ليتبع المسار الذي حدده القدر ويصبح موقرًا ، قبل أن يصبح موقر المحكمة السماوية الخالد الذي أراد الجميع رؤيته بمن فيهم معلمه؟

ضحك اللوتس الأحمر بصوت عالٍ: “أنا أفهم ، شكرًا لك أيها المعلم على الدرس.”

“الإنسان ليس صخرة ولا تموج ، لدينا إدراك. إذا لم يكن الإنسان سعيدًا بالحياة التي يرتبها القدر ، فماذا يفعل هذا الشخص؟ ”

 

 

رأى دوك لونغ أن تعبيره كان غريباً ، وشعر بشيء خاطئ.

سأل اللوتس الأحمر نفسه بصدق ، وتفقد نفسه الداخلية.

 

ضحك اللوتس الأحمر بصوت عالٍ: “هذا لأنني استخدمت غو الحب. هل تعرفين كم مرة ولدت من جديد أثناء محاولتي إنقاذك؟ كان من المفترض أن تموتي أثناء المحنة ، ولكن بسبب محاولاتي التي لا تعد ولا تحصى ، بحثت في طرق المسار البشري الواردة في < أساطير رن زو > … ”

في اللحظة التالية ، ظهر خوف شديد وصدمة على وجه دوك لونغ.

“غو الحب قادر على إتلاف القدر. ههه ، معلمي ، هل صدمت؟ ”

 

كان حقا مضحكًا.

وجد أنه بينما يبذل اللوتس الأحمر القوة في أصابعه ، كان غو القدر في يده يرتجف بخفة ، وظهرت تشققات في جميع أنحاء جسده.

 

 

“بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمها ، لا يمكنك تدمير غو القدر. هونغ تينغ ، أنت لست الوحيد ، سواء كان الموقر الشيطان بلا حدود أو الموقر الشيطان الوحشي المتهور ، لقد أتيا إلى هنا في الماضي ، لكن أساليبهما كانت كلها غير مجدية ضد غو القدر “.

“اللوتس الأحمر !!” هاجم دوك لونغ وكان غاضبًا.

“معلمي ، لا يمكنك إيقاف ذلك ، لا يمكن للمحكمة السماوية إيقافه ، لأنه لا يمكنك منع الناس من التفكير بإرادتهم الحرة!”

 

 

ذهب كل شيء!

ذهب كل شيء!

 

 

لم يراوغ اللوتس الأحمر على الإطلاق ، فقد صدمه دوك لونغ.

 

 

 

كانت هذه إصابة قاتلة!

لا يمكن للإنسان أن يسيطر على محنة الموقر.

 

“لقد أعطاني القدر مثل هذه المعاملة التفضيلية ، حيث رتب لي مثل هذه المكانة والإنجازات الرفيعة المستوى. لكنني لم أكن سعيدًا ، أردت التمرد. إذن اسمح لي أن أسألك ، في هذا العالم ، هناك عدد لا يحصى من الآخرين الذين يعيشون حياة أسوأ مني ، ما رأيهم في القدر؟ ”

“أنت؟!” صُدم دوك لونغ ، وأدرك فجأة أن اللوتس الأحمر قد أغضبه عمداً حتى يوجه ضربة قاتلة.

 

 

 

في اللحظة الأخيرة من حياته ، لا يزال اللوتس الأحمر يبتسم وهو يواجه دوك لونغ: “معلمي ، لقد كنت دائمًا معجبًا بك وأهتم بك ، حتى بعد ولادات جديدة لا حصر لها ، لم ينخفض ​​إعجابي بك أبدًا.”

ولكن بالمقارنة مع عدد لا يحصى من المرات التي مر بها اللوتس الأحمر ، كان هناك فرق.

 

هل كانت ليو شو شيان هذه ليست ليو شو شيان الحقيقية؟

“لكن الآن ، أريدك أن تفهم شيئًا ما. انظر إلي.”

كمراقب ، فهم فنغ جيو جي بوضوح: كان هذا بالتأكيد إنجازًا كبيرًا!

 

بقوله هذا ، أخذ دوك لونغ زمام المبادرة لإفساح المجال!

“لقد أعطاني القدر مثل هذه المعاملة التفضيلية ، حيث رتب لي مثل هذه المكانة والإنجازات الرفيعة المستوى. لكنني لم أكن سعيدًا ، أردت التمرد. إذن اسمح لي أن أسألك ، في هذا العالم ، هناك عدد لا يحصى من الآخرين الذين يعيشون حياة أسوأ مني ، ما رأيهم في القدر؟ ”

 

 

في اللحظة الأخيرة من حياته ، لا يزال اللوتس الأحمر يبتسم وهو يواجه دوك لونغ: “معلمي ، لقد كنت دائمًا معجبًا بك وأهتم بك ، حتى بعد ولادات جديدة لا حصر لها ، لم ينخفض ​​إعجابي بك أبدًا.”

“الناس ليسوا صخورًا أو تموجات ، لدينا إدراك. الحقيقة هي أن الجنون المعرفي هو الشيء الأكثر رعبا ، إنه الأقوى! ”

 

 

ولكن باستخدام غو الحب الخالد ، قام في النهاية بتغيير نتيجة ثابتة! بدلاً من الموت ، تمكنت ليو شو شيان من البقاء على قيد الحياة.

وبقول ذلك ، سلم اللوتس الأحمر غو القدر إلى دوك لونغ.

قال دوك لونغ هذا بينما أظهر إجهادًا شديدًا: “هونغ تينغ ، عد! لم يفت الأوان بعد لفتح صفحة جديدة! على الرغم من أنك أخطأت كثيرًا وارتكبت العديد من الأخطاء ، إلا أنني وأنا و المحكمة السماوية على استعداد لمنحك فرصة لتخليص نفسك ، يمكننا أن نبدأ من جديد! ”

 

“غوه!” اهتز جسد ليو شو شيان فجأة ، وخفضت رأسها وهي تنظر إلى صدرها.

“هذا كل ما يمكنني فعله.”

 

 

 

“غو الحب قادر على إتلاف القدر. ههه ، معلمي ، هل صدمت؟ ”

 

 

كمراقب ، فهم فنغ جيو جي بوضوح: كان هذا بالتأكيد إنجازًا كبيرًا!

“إنه لأمر مؤسف أنني لست شيطانًا من عالم آخر.”

وجد أنه بينما يبذل اللوتس الأحمر القوة في أصابعه ، كان غو القدر في يده يرتجف بخفة ، وظهرت تشققات في جميع أنحاء جسده.

 

نظرًا لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، فلماذا يستمر في الولادة ويحاول إنقاذها؟

“لكنني بذلت قصارى جهدي لإجراء الترتيبات ، وفعلت كل ما بوسعي. تركت الأمل في المستقبل! بخلاف ذلك ، ليس هناك ما أتطلع إليه في حياتي ، فقد أموت كذلك الآن “.

بالطبع ، كان هناك رد فعل عنيف من اللوتس الأحمر الذي لم يصبح موقرًا ، وكانت هذه أيضًا نتيجة.

 

نظرًا لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، فلماذا يستمر في الولادة ويحاول إنقاذها؟

“لكنني أعتقد أنه يومًا ما ، يومًا ما في المستقبل ، سيتم تدمير غو القدر! حتى لو لم أكن أنا ، فإن شخصًا آخر سيفعل ذلك “.

“اللوتس الأحمر !!” هاجم دوك لونغ وكان غاضبًا.

 

كمراقب ، فهم فنغ جيو جي بوضوح: كان هذا بالتأكيد إنجازًا كبيرًا!

“أريد أن أصدق أنه في المستقبل ، لن أكون وحدي ، مجموعة من الناس ستحاول تدمير غو القدر.”

كان لديه أيضًا كراهية في قلبه ، كان يكره القدر ، لأنه لم يعد يحب ليو شو شيان ، كما كره نفسه. كان لديه كل أنواع المشاعر المعقدة في قلبه ، ولم يكن اللوتس الأحمر متأكدًا منها هو نفسه.

 

لقد أصيب عدة مرات ، وشعر بالألم مرات عديدة ، وندم مرات عديدة.

“معلمي ، لا يمكنك إيقاف ذلك ، لا يمكن للمحكمة السماوية إيقافه ، لأنه لا يمكنك منع الناس من التفكير بإرادتهم الحرة!”

 

نظر اللوتس الأحمر إلى جثتها بمشاعر هادئة ، ولم يكن هناك أي تموج في قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط