نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1969

1969 الخالدون من السماء السوداء

1969 الخالدون من السماء السوداء

1969 الخالدون من السماء السوداء

 

 

 

هدير-!

 

 

 

داخل السماء السوداء ، كان وحش روح قديم يهرب بسرعة.

 

 

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين البشريين اكتشفوا أيضًا كلتا السمائين ، إلا أنهم استكشفوهما فقط للبحث عن الموارد. قلة من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة سيضعون مغارة السماء في السماء البيضاء والسوداء.

هذا الوحش الروحي يشبه الحصان ولكن له وجه بشري. كان الرعب والخوف على وجهه الآن.

 

 

 

كان الوحش الروحي القديم مذعورًا وهرب في اتجاه عشوائي ، وسرعان ما تباطأت تحركاته حيث أصبحت صرخاته المؤلمة أضعف وأضعف.

لقد ألقى نظرة سريعة فقط ، لكنه رأى بالفعل ستة وحوش روحية سحيقة وأكثر من ثلاثين وحش روح قديمًا!

 

أما الذكر الخالد في الجانب فقد ظل صامتًا.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، توقفت تمامًا في السماء ، طافت بصمت في سماء الليل.

اقترب ورأى أن جيش وحوش الروح هذا يضم أكثر من ثلاثة ملايين عضو. لم تكن الكمية صغيرة ، وما جعل الروح الطيفية سعيدًا هو أنها كانت ذات جودة عالية.

 

“علاوة على ذلك ، لا يمكننا التعاون بإخلاص مع بعضنا البعض ، فنحن ننتمي إلى هويات مختلفة بعد كل شيء.”

بلا صوت ، تفكك جسده الضخم كما ظهر سيد غو خالد.

“العاهل الخالد ، ما هي خطتك؟”

 

احتل سيد الغو الخالد هذا المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، وكان لديه زوج من عيون النسر الحادة وكان له مظهر ذو طابع حازم.

كان وجه سيد الغو الخالد شاحبًا وشعر صدره طويل ، وكان الروح الطيفية.

 

 

 

استحوذ الروح الطيفية على جوهر الروح ، والذي كان جوهر مسار الروح لوحش الروح القديم. لكن الروح الطيفية لم يكن راضيًا ، فقد وضع جوهر الروح هذا في فمه وأكله مثل الحلوى ، وابتلعه بعد بضع ثوان.

 

 

بالنظر إلى الأرض كان كل شيء أبيض. كان جبل مرتفعًا ، مصنوعًا بالكامل من بلورات الصقيع ، وكان هذا نادرًا جدًا.

“بدون استخدام حركة قاتلة في مسار الروح ، أحتاج إلى الانتظار بعض الوقت حتى يستوعبها تمامًا.” قال الروح الطيفية حزينًا وهو يشخر.

هدير-!

 

“إذا كان مستوى تحصيلي لا يزال موجودًا ، يمكنني العثور على جيوش وحوش الروح مع غريزتي فقط. حتى فانغ يوان لن يكون قادرًا على الهروب من اكتشافي. إنه لأمر مؤسف أن أبدأ من جديد! ”

بعد الانفصال عن الرجل العجوز تشن يوان و الجنية زي وي ، كان يصطاد الوحوش الروحية في السماء السوداء.

وهكذا ، أصبحت السماء البيضاء والسوداء أساس البشر المتحولين ، وقد تطوروا هنا.

 

 

ولكن لسبب ما ، ربما بسبب سوء الحظ أو إبادة أشكال الحياة بسبب مد التشي ، التقى عددًا قليلاً جدًا من الوحوش الروحية.

 

 

 

حتى الآن ، كان قد التقى فقط بوحوش الروح المنفردة أو تلك التي تشكلت في مجموعات من خمسة أو أقل. كانت الكمية صغيرة جدًا لدرجة أنه شعر أنه لم يكن في السماء السوداء!

 

 

“علاوة على ذلك ، لا يمكننا التعاون بإخلاص مع بعضنا البعض ، فنحن ننتمي إلى هويات مختلفة بعد كل شيء.”

“هذه الكفاءة منخفضة جدًا!” واصل الروح الطيفية رحلته.

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

 

 

“إذا كان مستوى تحصيلي لا يزال موجودًا ، يمكنني العثور على جيوش وحوش الروح مع غريزتي فقط. حتى فانغ يوان لن يكون قادرًا على الهروب من اكتشافي. إنه لأمر مؤسف أن أبدأ من جديد! ”

حتى الروح الطيفية لا يمكنه أن يحسب بدقة عدد مغارات السماء هنا.

 

 

“ومع ذلك ، تم تدمير غو القدر أخيرًا. لا يمكن لإرادة السماء أن تعرقل طريقي لأصبح موقرًا مرة أخرى ، بعد أن أنجح ، أريد أن أرى من يجرؤ على إعاقتي ، حتى لو كان ذلك موقرًا ، فسوف أقتله “.

“قتل!” ظهرت الرغبة في القتل في قلب الروح الطيفية عندما كان على وشك أن يتقدم ، لكنه لاحظ شيئًا ما.

 

 

“أوه؟” بينما تحرك الروح الطيفية خلسة ، ظهر وميض من الفرح فجأة على وجهه.

 

 

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

وجد أخيرًا جيشًا من الوحوش الروحية.

اقترب ورأى أن جيش وحوش الروح هذا يضم أكثر من ثلاثة ملايين عضو. لم تكن الكمية صغيرة ، وما جعل الروح الطيفية سعيدًا هو أنها كانت ذات جودة عالية.

 

كان هناك ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يتحكمون في جيش وحوش الروح.

اقترب ورأى أن جيش وحوش الروح هذا يضم أكثر من ثلاثة ملايين عضو. لم تكن الكمية صغيرة ، وما جعل الروح الطيفية سعيدًا هو أنها كانت ذات جودة عالية.

هذا الوحش الروحي يشبه الحصان ولكن له وجه بشري. كان الرعب والخوف على وجهه الآن.

 

 

لقد ألقى نظرة سريعة فقط ، لكنه رأى بالفعل ستة وحوش روحية سحيقة وأكثر من ثلاثين وحش روح قديمًا!

 

 

ولكن لسبب ما ، ربما بسبب سوء الحظ أو إبادة أشكال الحياة بسبب مد التشي ، التقى عددًا قليلاً جدًا من الوحوش الروحية.

“قتل!” ظهرت الرغبة في القتل في قلب الروح الطيفية عندما كان على وشك أن يتقدم ، لكنه لاحظ شيئًا ما.

 

 

 

كان هذا الاكتشاف مفاجئًا للغاية: “لماذا يوجد أسياد غو خالدون من مسار الروح؟”

كان الوحش الروحي القديم مذعورًا وهرب في اتجاه عشوائي ، وسرعان ما تباطأت تحركاته حيث أصبحت صرخاته المؤلمة أضعف وأضعف.

 

كان هناك رجل ثلج الخالد جالس في المقعد الرئيسي ، كان لديه وجه مربع وسلوك مهيب ، كان عاهل بلورة الجليد الخالد .

كان هناك ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يتحكمون في جيش وحوش الروح.

 

 

 

ذكران وأنثى خالدة.

 

 

بالنظر إلى الأرض كان كل شيء أبيض. كان جبل مرتفعًا ، مصنوعًا بالكامل من بلورات الصقيع ، وكان هذا نادرًا جدًا.

كانت الأنثى في المركز كقائدة ، وكان مظهرها عاديًا وعيناها رماديتان ، وهالة من المرتبة الثامنة كانت تنبعث منها بشكل طبيعي.

 

 

داخل السماء السوداء والبيضاء ، تم إخفاء العديد من مغارات السماء .

من بين الخالدين الذكور ، كان أحدهما طويل القامة ومدرّع وذراعه القويتان مكشوفتان وعلامات وحوش الروح على ذراعيه. كان الآخر طويلًا ونحيفًا ، ويحمل عصا من الخيزران.

 

 

 

كان الخالدون يرتدون أردية سوداء ذات تصميم مشابه ، ومن الواضح أنهم كانوا من نفس القوة.

بالنظر إلى الأرض كان كل شيء أبيض. كان جبل مرتفعًا ، مصنوعًا بالكامل من بلورات الصقيع ، وكان هذا نادرًا جدًا.

 

 

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

 

 

“ااه.” عرف الرجل النحيف أن تملقه أدى إلى نتائج عكسية ، وأظهر بعض الحرج على وجهه.

سيطر الخالدون الثلاثة على جيش وحوش الروح بصعوبة كبيرة ، وكان على الذكور علامات التعب ، والعرق يتجمع على جباههم.

 

 

 

يبدو أن الخالدة من المرتبة الثامنة قد استراحت في وقت سابق ، وتحدثت في هذه اللحظة: “يمكنكما التوقف ، وسأسيطر على الجيش الآن.”

أصبحت السماء البيضاء والسوداء أفضل خياراتهم للانتقال والعيش.

 

 

عند سماع هذا ، أطلق الرجلان الخالدان تنهدات ارتياح ، بدأ الرجل النحيف يلعق: “أيتها العمة ، يمكنك التحكم في جيش وحوش روح بهذا الحجم هكذا ، حتى لو زرع كلانا لمدة ثماني مرات ، لن نصل حتى إلى نصف قوتك “.

سيطر الخالدون الثلاثة على جيش وحوش الروح بصعوبة كبيرة ، وكان على الذكور علامات التعب ، والعرق يتجمع على جباههم.

 

 

نظرت الأنثى الخالدة في المرتبة الثامنة إلى الذكر الخالد باستياء: “إذا لم تكن ثماني أعمار كافية للوصول إلى مستواي ، يجب أن تنهي حياتك!”

 

 

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

“ااه.” عرف الرجل النحيف أن تملقه أدى إلى نتائج عكسية ، وأظهر بعض الحرج على وجهه.

من بين الخالدين الذكور ، كان أحدهما طويل القامة ومدرّع وذراعه القويتان مكشوفتان وعلامات وحوش الروح على ذراعيه. كان الآخر طويلًا ونحيفًا ، ويحمل عصا من الخيزران.

 

يبدو أن الخالدة من المرتبة الثامنة قد استراحت في وقت سابق ، وتحدثت في هذه اللحظة: “يمكنكما التوقف ، وسأسيطر على الجيش الآن.”

تنهدت الأنثى الخالدة: “أنتما الإثنان على الأرجح من أسياد الغو الخالدين في العشيرة للتقدم بجانبي. الآن بعد أن تم تدمير غو القدر ، نحن نتحكم في مصيرنا. لقد حان العصر العظيم ، وانتهت حياة الماضي الهادئة. يجب أن تكون لديكما الروح للعمل الجاد ، إذا لم يكن لديكما مثل هذا الوعي ، عاجلاً أم آجلاً ، ستغرق مغارة تهدئة الروح خاصتنا في مدود العصر! ”

 

 

“بدون استخدام حركة قاتلة في مسار الروح ، أحتاج إلى الانتظار بعض الوقت حتى يستوعبها تمامًا.” قال الروح الطيفية حزينًا وهو يشخر.

“عمتي ، لقد علمتني درساً.” أومأ الرجل الطويل والنحيف برأسه على التوالي.

استحوذ الروح الطيفية على جوهر الروح ، والذي كان جوهر مسار الروح لوحش الروح القديم. لكن الروح الطيفية لم يكن راضيًا ، فقد وضع جوهر الروح هذا في فمه وأكله مثل الحلوى ، وابتلعه بعد بضع ثوان.

 

 

أما الذكر الخالد في الجانب فقد ظل صامتًا.

“للاعتقاد أنه في السماء السوداء ، البشر المتحولون هم القوة المتفوقة ، لديهم في الواقع أربعة من الرتبة الثامنة بينما البشر لديهم اثنان فقط.” فكر الروح الطيفية في الأمر للحظة قبل أن يفهم السبب.

 

 

تنهدت الأنثى الخالدة مرة أخرى وتابعت: “اندمجت المناطق الخمس ، اندمج تشي السماء والأرض ، لدرجة أن المد اجتاح العالم كله ، حتى السماء السوداء والسماء البيضاء لم يتم إعفاؤهما. أينما وصل مد التشي ، تهتز السماء والأرض ، لم يعد بالإمكان إخفاء مغارات السماء ، وستنكشف مواقعها. هذه المرة ، نحن كالخالدين من مغارة سماء السماء السوداء نجتمع لمناقشة كيفية مواجهة هذا الموقف. في ذلك الوقت ، سيمثل اثنان منكم أنفسكم بالإضافة إلى مغارة سماء تهدئة الروح خاصتنا ، لا تنسيا هذا “.

 

 

وهكذا ، أصبحت السماء البيضاء والسوداء أساس البشر المتحولين ، وقد تطوروا هنا.

“نعم أيتها العمة (سيدتي) ، لا تقلقي ، سوف نتذكر هذا!” استجاب الخالدان باحترام.

كان هناك رجل ثلج الخالد جالس في المقعد الرئيسي ، كان لديه وجه مربع وسلوك مهيب ، كان عاهل بلورة الجليد الخالد .

 

 

لم يعرف الخالدون الثلاثة أن الروح الطيفية قد اقترب منهم بالفعل ، فقد سمع محادثتهم بأكملها دون أن يفوته أي شيء.

 

 

بالنظر إلى الأرض كان كل شيء أبيض. كان جبل مرتفعًا ، مصنوعًا بالكامل من بلورات الصقيع ، وكان هذا نادرًا جدًا.

“هذا كل شيء.” أدرك الروح الطيفية: “مع تقارب تشي السماء والأرض ، تتأثر مغارات السماء المخفية في السماء السوداء والسماء البيضاء أيضًا. والسبب هو نفسه سبب إجبار أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس على التعافي. لكن أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس هم أكثر تأثراً في حين أن السماوتين ليستا مضطربتين ، لا يزال أسياد الغو الخالدين قادرين على التحرك بصعوبة “.

 

 

كان هذا المكان ضخمًا للغاية ، فبمجرد إخفاء مغارات السماء خاصتهم، لن يتمكن حتى الموقرون من العثور عليهم بدون أدلة كافية.

داخل السماء السوداء والبيضاء ، تم إخفاء العديد من مغارات السماء .

 

 

“عمتي ، لقد علمتني درساً.” أومأ الرجل الطويل والنحيف برأسه على التوالي.

حتى الروح الطيفية لا يمكنه أن يحسب بدقة عدد مغارات السماء هنا.

كان مدخلها مفتوحًا ، وكان الكثير من الناس ينتظرون بالفعل في الخارج ، ولم تكن الضجة صغيرة.

 

 

كان هذا التغيير الحالي في العالم غير مسبوق ، فكل مغارة سماء لم تعد قادرة على الاختباء ، كانت مثل الأسماك التي أُجبرت على الخروج من الماء.

كان الوحش الروحي القديم مذعورًا وهرب في اتجاه عشوائي ، وسرعان ما تباطأت تحركاته حيث أصبحت صرخاته المؤلمة أضعف وأضعف.

 

داخل السماء السوداء ، كان وحش روح قديم يهرب بسرعة.

شعر الروح الطيفية أن هذه كانت فرصة مثالية ، واستمر على الفور في الاختباء ، متابعًا الخالدين الثلاثة.

 

 

وهكذا ، أصبحت السماء البيضاء والسوداء أساس البشر المتحولين ، وقد تطوروا هنا.

بعد قضاء نصف يوم ، سيطر الخالدون الثلاثة على جيش الوحوش الروحية ووصلوا أخيرًا إلى وجهتهم.

“الجميع ، لا تقلقوا ، على الرغم من أننا بشر ، أجبر سلفنا تهدئة الروح على العيش في السماء السوداء ، لقد قطعنا بالفعل كل العلاقات مع المناطق الخمس.”

 

 

كانت هذه أيضًا مغارة سماء .

 

 

“هذه الكفاءة منخفضة جدًا!” واصل الروح الطيفية رحلته.

كان مدخلها مفتوحًا ، وكان الكثير من الناس ينتظرون بالفعل في الخارج ، ولم تكن الضجة صغيرة.

 

 

 

لم يكن جيش وحوش الروح الذي يضم الملايين والذي جلبه الخالدون الثلاثة إلى هنا استثنائيًا على الإطلاق ، فقد كانوا متفوقين فقط على العادة.

 

 

 

“لذلك وصل أصدقاؤنا من مغارة سماء تهدئة الروح.” عند رؤية الخالدين الثلاثة ، طار سيد غو خالد من مجموعة من ذئاب الليل السماوية.

 

 

 

احتل سيد الغو الخالد هذا المرتبة الثامنة في مستوى الزراعة ، وكان لديه زوج من عيون النسر الحادة وكان له مظهر ذو طابع حازم.

 

 

 

“لورد ذئاب الليل السماوية ، لقد وصلت مبكرًا.” ردت الأنثى الخالدة في المرتبة الثامنة من مغارة سماء تهدئة الروح وهي تبتسم.

 

 

 

“في الواقع ، تأخرنا ، سيدة الرماد البارد.” ابتسم لورد ذئاب الليل السماوية بمرارة ، مشيرًا إلى مدخل مغارة السماء : “لقد دخل هؤلاء البشر المتحولون من أسياد الغو الخالدين بالفعل. لقد انتظرتكما للدخول معًا ، وإلا ، لأننا منفردين من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فسيتم إقصاؤنا جانبًا “.

“ومع ذلك ، تم تدمير غو القدر أخيرًا. لا يمكن لإرادة السماء أن تعرقل طريقي لأصبح موقرًا مرة أخرى ، بعد أن أنجح ، أريد أن أرى من يجرؤ على إعاقتي ، حتى لو كان ذلك موقرًا ، فسوف أقتله “.

 

 

أومأت السيدة الرماد البارد بتعبير قاتم: “لقد اجتمعنا هنا اليوم بسبب طلب عاهل بلورة الجليد الخالد. إنه رجل ثلج سيد غو خالد في البداية ، لقد فتح مغارة سماء بلورة الجليد أيضًا ، وهذا بالتأكيد سيهيمن عليه أسياد الغو الخالدين البشر المتحولون. دعونا ندخل ونرى أولا “.

 

 

 

رتبت السيدة الرماد البارد بسرعة لبقاء الخالدين من الرتبة السابعة في الخلف ورعاية جيش وحوش الروح.

 

 

 

لقد أحضرت معها بعض الوحوش الروحية السحيقة فقط إلى مغارة السماء .

 

 

“أصبحت المناطق الخمس واحدة ، ومد التشي يهيج في السماوات. ستنكشف مغاراتنا ، أقترح أن نوحد أنفسنا ونقاوم أعداء المناطق الخمس معًا! ”

غير معروف لها ، كان الروح الطيفية قد امتلك بالفعل أحد وحوش الروح السحيقة ، وتبعها.

 

 

1969 الخالدون من السماء السوداء

بمجرد دخولهم إلى مغارة السماء ، انخفضت درجة الحرارة بشكل كبير ، كان عالمًا جليديًا.

لم يكن جيش وحوش الروح الذي يضم الملايين والذي جلبه الخالدون الثلاثة إلى هنا استثنائيًا على الإطلاق ، فقد كانوا متفوقين فقط على العادة.

 

من بين الخالدين الذكور ، كان أحدهما طويل القامة ومدرّع وذراعه القويتان مكشوفتان وعلامات وحوش الروح على ذراعيه. كان الآخر طويلًا ونحيفًا ، ويحمل عصا من الخيزران.

بالنظر إلى الأرض كان كل شيء أبيض. كان جبل مرتفعًا ، مصنوعًا بالكامل من بلورات الصقيع ، وكان هذا نادرًا جدًا.

اقترب ورأى أن جيش وحوش الروح هذا يضم أكثر من ثلاثة ملايين عضو. لم تكن الكمية صغيرة ، وما جعل الروح الطيفية سعيدًا هو أنها كانت ذات جودة عالية.

 

بعد عدة أنفاس من الزمن ، توقفت تمامًا في السماء ، طافت بصمت في سماء الليل.

في قمة جبل الصقيع البلوري ، كان هناك قصر مصنوع من الجليد والثلج.

كان هناك ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يتحكمون في جيش وحوش الروح.

 

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

وصلت السيدة الرماد البارد و لورد ذئاب الليل السماوية أمام قاعة القصر ، وتركا خارجًا الوحوش الروحية السحيقة وذئاب الليل السماوية في الخارج ، ودخلا بأنفسهما.

“لورد ذئاب الليل السماوية ، لقد وصلت مبكرًا.” ردت الأنثى الخالدة في المرتبة الثامنة من مغارة سماء تهدئة الروح وهي تبتسم.

 

لم يعرف الخالدون الثلاثة أن الروح الطيفية قد اقترب منهم بالفعل ، فقد سمع محادثتهم بأكملها دون أن يفوته أي شيء.

بعد أن بحث الروح الطيفية لفترة من الوقت ، نجح في رؤية أساس هذا القصر الجليدي ، ووجد على الفور ثغرة ودخل القاعة.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، توقفت تمامًا في السماء ، طافت بصمت في سماء الليل.

 

 

كان هناك رجل ثلج الخالد جالس في المقعد الرئيسي ، كان لديه وجه مربع وسلوك مهيب ، كان عاهل بلورة الجليد الخالد .

 

 

 

بخلاف ذلك ، كان هناك ثلاثة أشخاص من البشر المتحولين من الرتبة الثامنة ، كانوا رجل صخر ، ورجلًا مشعرًا ، ورجل بيض على التوالي.

 

 

ناقش أسياد الغو الخالدين الستة ذوو الرتبة الثامنة لفترة طويلة.

“للاعتقاد أنه في السماء السوداء ، البشر المتحولون هم القوة المتفوقة ، لديهم في الواقع أربعة من الرتبة الثامنة بينما البشر لديهم اثنان فقط.” فكر الروح الطيفية في الأمر للحظة قبل أن يفهم السبب.

“إنهم خالدون من السماء السوداء.” سرعان ما أدرك الروح الطيفية هالتهم ، فقد ضحك عندما غيّر فكرته السابقة في الهجوم ، واختلط خلسة مع جيش وحوش الروح.

 

 

بعد أن سيطر البشر على العالم ، لم يعد بإمكان البشر المتحولين العيش في المناطق الخمس بعد الآن ، فقد تم مطاردتهم في أطراف العالم ليعيشوا حياة يرثى لها.

 

 

لقد أحضرت معها بعض الوحوش الروحية السحيقة فقط إلى مغارة السماء .

أصبحت السماء البيضاء والسوداء أفضل خياراتهم للانتقال والعيش.

لقد أحضرت معها بعض الوحوش الروحية السحيقة فقط إلى مغارة السماء .

 

غير معروف لها ، كان الروح الطيفية قد امتلك بالفعل أحد وحوش الروح السحيقة ، وتبعها.

كان هذا المكان ضخمًا للغاية ، فبمجرد إخفاء مغارات السماء خاصتهم، لن يتمكن حتى الموقرون من العثور عليهم بدون أدلة كافية.

 

 

شعر الروح الطيفية أن هذه كانت فرصة مثالية ، واستمر على الفور في الاختباء ، متابعًا الخالدين الثلاثة.

وهكذا ، أصبحت السماء البيضاء والسوداء أساس البشر المتحولين ، وقد تطوروا هنا.

 

 

كان هناك رجل ثلج الخالد جالس في المقعد الرئيسي ، كان لديه وجه مربع وسلوك مهيب ، كان عاهل بلورة الجليد الخالد .

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين البشريين اكتشفوا أيضًا كلتا السمائين ، إلا أنهم استكشفوهما فقط للبحث عن الموارد. قلة من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة سيضعون مغارة السماء في السماء البيضاء والسوداء.

عند سماع هذا ، أطلق الرجلان الخالدان تنهدات ارتياح ، بدأ الرجل النحيف يلعق: “أيتها العمة ، يمكنك التحكم في جيش وحوش روح بهذا الحجم هكذا ، حتى لو زرع كلانا لمدة ثماني مرات ، لن نصل حتى إلى نصف قوتك “.

 

 

كانت مغارات سماء البشر مختلفة عن مغارات سماء البشر المتحولين ، فقد تم الاعتناء بالأخيرة بإرادة السماء ، وكانت محنتها أضعف ، لكن الأولى كانت مختلفة.

 

 

وجد أخيرًا جيشًا من الوحوش الروحية.

مع مرور الوقت ، تم تدمير المزيد والمزيد من مغارات السماء البشرية التي تم وضعها ، القليل منها يمكن أن يتطور بنجاح. في هذه الأثناء ، كانت مغارات سماء البشر المتحولين قادرة على الاستمرار لفترة طويلة ، ونمت قواتها خلسة.

 

 

 

ناقش أسياد الغو الخالدين الستة ذوو الرتبة الثامنة لفترة طويلة.

 

 

كان مدخلها مفتوحًا ، وكان الكثير من الناس ينتظرون بالفعل في الخارج ، ولم تكن الضجة صغيرة.

“أصبحت المناطق الخمس واحدة ، ومد التشي يهيج في السماوات. ستنكشف مغاراتنا ، أقترح أن نوحد أنفسنا ونقاوم أعداء المناطق الخمس معًا! ”

بعد عدة أنفاس من الزمن ، توقفت تمامًا في السماء ، طافت بصمت في سماء الليل.

 

ولكن لسبب ما ، ربما بسبب سوء الحظ أو إبادة أشكال الحياة بسبب مد التشي ، التقى عددًا قليلاً جدًا من الوحوش الروحية.

كيف سنقاومهم؟ على الرغم من أن مغارات السماء لدينا تعمل بشكل جيد ، كيف يمكن مقارنة مواردنا بالمناطق الخمس؟ حتى لو عملنا جميعًا معًا ، فنحن لسنا مطابقين لبشر المناطق الخمس! ”

مع مرور الوقت ، تم تدمير المزيد والمزيد من مغارات السماء البشرية التي تم وضعها ، القليل منها يمكن أن يتطور بنجاح. في هذه الأثناء ، كانت مغارات سماء البشر المتحولين قادرة على الاستمرار لفترة طويلة ، ونمت قواتها خلسة.

 

 

“علاوة على ذلك ، لا يمكننا التعاون بإخلاص مع بعضنا البعض ، فنحن ننتمي إلى هويات مختلفة بعد كل شيء.”

كيف سنقاومهم؟ على الرغم من أن مغارات السماء لدينا تعمل بشكل جيد ، كيف يمكن مقارنة مواردنا بالمناطق الخمس؟ حتى لو عملنا جميعًا معًا ، فنحن لسنا مطابقين لبشر المناطق الخمس! ”

 

“سأكون أكثر وضوحًا ، مغارة سماء ذئاب الليل السماوية لا تريد الكشف عنها. بعد كل شيء ، لدينا عداوة هائلة مع سماء طول العمر في السهول الشمالية! ”

“الجميع ، لا تقلقوا ، على الرغم من أننا بشر ، أجبر سلفنا تهدئة الروح على العيش في السماء السوداء ، لقد قطعنا بالفعل كل العلاقات مع المناطق الخمس.”

نظرت الأنثى الخالدة في المرتبة الثامنة إلى الذكر الخالد باستياء: “إذا لم تكن ثماني أعمار كافية للوصول إلى مستواي ، يجب أن تنهي حياتك!”

 

 

“سأكون أكثر وضوحًا ، مغارة سماء ذئاب الليل السماوية لا تريد الكشف عنها. بعد كل شيء ، لدينا عداوة هائلة مع سماء طول العمر في السهول الشمالية! ”

 

 

وجد أخيرًا جيشًا من الوحوش الروحية.

“يا رفاق.” تحدث عاهل بلورة الجليد الخالد: “هل ترغبون جميعًا في اتخاذ موقف دفاعي فقط ، ألا تريدون التقدم أكثر؟ الآن بعد أن تم تدمير غو القدر ، تعطل حكم الإنسانية. يحتاج أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس إلى التعافي الآن ، فهذه هي أفضل فرصة لنا لاتخاذ إجراء! ”

كان هناك ثلاثة من أسياد الغو الخالدين يتحكمون في جيش وحوش الروح.

 

 

“لأننا كنا في السماء السوداء ، أصبحنا أقل المتضررين ، يمكننا التحرك بصعوبة. إذا لم نستغل هذه الفرصة ، فسوف نأسف لها في المستقبل “.

في قمة جبل الصقيع البلوري ، كان هناك قصر مصنوع من الجليد والثلج.

 

“قتل!” ظهرت الرغبة في القتل في قلب الروح الطيفية عندما كان على وشك أن يتقدم ، لكنه لاحظ شيئًا ما.

“العاهل الخالد ، ما هي خطتك؟”

على الرغم من أن أسياد الغو الخالدين البشريين اكتشفوا أيضًا كلتا السمائين ، إلا أنهم استكشفوهما فقط للبحث عن الموارد. قلة من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة سيضعون مغارة السماء في السماء البيضاء والسوداء.

 

“للاعتقاد أنه في السماء السوداء ، البشر المتحولون هم القوة المتفوقة ، لديهم في الواقع أربعة من الرتبة الثامنة بينما البشر لديهم اثنان فقط.” فكر الروح الطيفية في الأمر للحظة قبل أن يفهم السبب.

تنهد عاهل بلورة الجليد الخالد كما قال بتعبير قاتم: “المناطق الخمس ضخمة ، ولديها موارد وفيرة ، حتى لو تم إضافة مغارات سمائنا معًا ، فلا يمكننا المقارنة بها. بالتأكيد سوف يدخل العالم في حالة من الفوضى ، إذا لم نحاول تحسين أنفسنا ، فعندما تستقر المناطق الخمس ، ستجد فرصة للقضاء علينا جميعًا. فقط من خلال أخذ هذه القيادة يمكن أن يكون لدينا أمل في البقاء “.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط