نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1972

1972 إغاثة كوارث فانغ يوان

1972 إغاثة كوارث فانغ يوان

1972 إغاثة كوارث فانغ يوان

 

 

 

“استيقظ ، استيقظ ، يا فتى!”

أمسك بنغ دا رأسه وسقط في اليأس ، وتلعثم: “هل … هل سأموت ؟!”

 

“هذه … علامات داو مسار السماء! يا إلهي ، هناك الكثير من علامات الداو من مسار السماء ، يجب أن يكون لديه ما لا يقل عن ألف! ” غطت شوي إر فمها في مفاجأة.

تأوه بنغ دا وبالكاد فتح عينيه ليرى عمه الملتحي ، وهو يصفعه على وجهه بكفه خشونة.

 

 

 

كان بنغ دا في حالة نشوة ، وعندها فقط تعرف على الرجل الذي أمامه.

 

 

 

“العم مو لي.” قال: ألم أكن نائمًا على البعير؟

 

 

من هذه الآثار البيضاء الباهتة ، شعرت شوي إر بقوة هائلة انطلقت في السماء والأرض!

نظر بنغ دا حوله ، ولم يستطع إلا أن يذهل مرة أخرى.

الصحراء الغربية.

 

تبع بنغ دا مو لي أثناء مغادرتهم ، متجهين نحو أقرب واحة.

كان هناك رمال في كل مكان ، ولم يكن هناك مكان يمكن رؤية القافلة فيه، ولم يتبق منها سوى مو لي ، وكلاهما كانا في حالة فوضوية.

“أوه لا ، لقد وصل لهب جليد الصقيع إلى جوهر بلورة مسار الجليد!” تحول وجه شوي إر إلى شاحب ، وأصبحت قلقة.

 

 

“أوتش.” تأوه بنغ دا عندما أدرك أنه مصاب بكدمات في جميع أنحاء جسده.

“خالد؟ هناك الخالدون في هذا العالم؟ ”

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن فانغ يوان رأى ذلك ، كان عليه أن يأخذ الطُعم. كان ذلك لأن فانغ يوان لاحظ أن غو جنين السيادة الخالد تم العبث به بواسطة الروح الطيفية ، فقد احتاج إلى علامات داو في مسار السماء لمواجهة ترتيبات الروح الطيفية.

نظر العم مو لي إلى بنغ دا وتنهد: “أيها الفتى ، لا أعرف ماذا أقول عنك ، أنت محظوظ جدًا! العديد من أسياد الغو هربوا يائسين ، ماتوا جميعًا. كنت نائما بعمق ولكنك نجوت. ومع ذلك ، إذا لم أكتشف أنفاسك الضعيفة في الوقت المناسب وأخرجتك ، أخشى أنك كنت ستدفن على قيد الحياة “.

اهتز بينغ دا: “كارثة أخرى!”

 

 

“عمي مو لي ، لقد أنقذتني مرة أخرى.” أمسك بنغ دا بكلتا يدي مو لي ، قائلاً بامتنان: “لكن ماذا حدث في العالم؟”

كان بنغ دا في حالة نشوة ، وعندها فقط تعرف على الرجل الذي أمامه.

 

 

“إنها كارثة طبيعية ، لم أرها من قبل”. أطلق العم مو لي تنهيدة شديدة.

 

 

كان بنغ دا في حالة نشوة ، وعندها فقط تعرف على الرجل الذي أمامه.

“إذن … ماذا عن قافلتنا؟”

 

 

وسط الفوضى المستعرة ، كان عدد قليل من رجال الثلج أسياد الغو يحاولون الحفاظ على النظام. لكن لسوء الحظ ، حتى مع زراعتهم ، كان من الصعب فعل أي شيء ضد لهب جليد الصقيع الخالد.

“تنهد ، بقينا نحن فقط الآن.”

 

 

 

ماذا؟! لم يستطع بنغ دا إلا التحديق بعيون واسعة والصراخ في قلبه: “كيف يمكن أن يكون هذا العالم شريرًا للغاية ، كانت هناك كارثة طبيعية دون سابق إنذار! لقد نمت قليلاً وكدت أموت مرة أخرى! يا إلهي ، إلى أي نوع من العوالم أتيت . إنه ببساطة مكان وحشي ورهيب للعيش فيه! ”

 

 

مع سلسلة من أصوات الرمال المتحركة ، ظهرت عقارب ذهبية من الأرض. كانت هذه العقارب الذهبية بحجم حجر الرحى ، أصابت بنغ دا قشعريرة في قلبه.

“على الأقل ما زلنا على قيد الحياة.” ضرب مو لي رأس بنغ دا: “يا فتى ، أنت لا تبدو راضيًا؟ أن تكون على قيد الحياة بعد كارثة طبيعية كهذه هو أعظم النعم! ”

 

 

نظر العم مو لي إلى بنغ دا وتنهد: “أيها الفتى ، لا أعرف ماذا أقول عنك ، أنت محظوظ جدًا! العديد من أسياد الغو هربوا يائسين ، ماتوا جميعًا. كنت نائما بعمق ولكنك نجوت. ومع ذلك ، إذا لم أكتشف أنفاسك الضعيفة في الوقت المناسب وأخرجتك ، أخشى أنك كنت ستدفن على قيد الحياة “.

“انظر إلي.” أشار مو لي بإصبعه إلى صدره: “لقد عملت بجد معظم حياتي لامتلاك مثل هذه القافلة. والآن ذهب كل شيء! انظر إلى الجانب المشرق ، وإلا فلن ننجو حتى الغد. * تنهد * ، سيكون من الرائع أن أصبح خالدا! ”

 

 

وقف في الصحراء الغربية وهو ينظر إلى شجرة أمامه.

“خالد؟ هناك الخالدون في هذا العالم؟ ”

بدا مو لي شاحبًا ولعن بصوت عالٍ: “اللعنة! لماذا لم تمح الكارثة الطبيعية هذه الذئاب الصحراوية؟

 

 

نظر مو لي إلى بنغ دا: “هل نسيت كل شيء ؟! لقد نسيت حتى الخالدين؟ * تنهد ، سأشرح في الطريق ، دعنا نغادر أولاً “.

 

 

كان مسار السماء عديم الرحمة وغير متحيز ، وكان المسار البشري يقاوم ، وهذان المساران متشابكان في قلب فانغ يوان ، ويتألقان في إشراق مختلف.

تبع بنغ دا مو لي أثناء مغادرتهم ، متجهين نحو أقرب واحة.

 

 

 

تبع بنغ دا خلف مو لي وسأل بحذر: “هل هناك العديد من الكوارث مثل هذا؟”

 

 

 

“بالطبع!” قال مو لي بنبرة غير مباشرة: “ليس من السهل علينا كسب العيش في الصحراء. العواصف الرملية هي القتلة الذين يزورون كثيرًا. في بعض الأحيان ، هناك أيضًا أعاصير طائرة ، ويمكن أن تتكثف كل هبة من الرياح في شفرة رياح ضخمة تقطع كل شيء أينما تذهب. بالإضافة إلى الكوارث الطبيعية ، هناك أيضًا وحوش شريرة. على سبيل المثال ، نحن في صحراء الذئاب ، ذئاب الصحراء تتواجد بكثرة هنا “.

 

 

 

عواء-!

 

 

في الأماكن التي تكون فيها علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج كثيفة ، سيكون هناك درجة معينة من الاحتمال بأن هذا اللهب الخاص سينتج. كان معظم هذا اللهب مملوءًا بعلامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، لكن قلب اللهب كان يحتوي على علامات داو كثيفة من مسار النار.

كما كان مو لي يقول ذلك ، ظهرت فجأة مجموعة من ذئاب الصحراء من تحت الصحراء.

بدأ مو لي بالاندفاع وصرخ بينغ دا: “عمي ، انتظرني!”

 

“إذن … ماذا عن قافلتنا؟”

“الذئاب ، الذئاب!” قفز بنغ دا مذعورًا: “يا إلهي ، إنهم يخرجون من تحت الرمال! الكثير منها ، ماذا نفعل يا عم ؟! ”

 

 

خلقت علامات داو مسار السماء هذه تأثيرًا كبيرًا على مغارة سماء السيادة.

بدا مو لي شاحبًا ولعن بصوت عالٍ: “اللعنة! لماذا لم تمح الكارثة الطبيعية هذه الذئاب الصحراوية؟

 

 

 

لم يكن غريبا.

 

 

 

كانت موجات التشي ظاهرة اندماج تشي السماء والأرض ، نشأت من الداو السماوي. لكن الداو السماوي لن يمحو كل الحياة ، كانت هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة في كل موقف. كان مو لي و بنغ دا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، وأتيحت لأشكال الحياة الأخرى بشكل طبيعي مثل هذه الفرصة أيضًا.

 

 

 

ظهرت ذئاب الصحراء من كل مكان ، ولكن الغريب ، على الرغم من أنها رصدت بنغ دا ومو لي ، لم تأتي للهجوم ، وبدلاً من ذلك تجمعت بسرعة ، وهي تصرخ وتحدق في الأرض الصحراوية.

غيرت علامات داو مسار السماء الفتحة الخالدة السيادية ، لقد شارك بنشاط ، وقاوم وتعاون مع التعديلات للحفاظ على أساس الفتحة الخالدة.

 

 

حفيف حفيف….

 

 

 

مع سلسلة من أصوات الرمال المتحركة ، ظهرت عقارب ذهبية من الأرض. كانت هذه العقارب الذهبية بحجم حجر الرحى ، أصابت بنغ دا قشعريرة في قلبه.

 

 

السهول الشمالية المصغرة.

انخرطت مجموعة العقرب الذهبي ومجموعة ذئاب الصحراء في معركة وحشية.

 

 

حفيف حفيف….

عندما يُصاب ذئب الصحراء بإبرة عقرب ذهبي ، فإنه على الفور يفرغ اللعاب في الفم ، ويسقط على الأرض ، ويموت في النهاية. من ناحية أخرى ، لم تستطع العقارب الذهبية محاربة مخالب وأسنان ذئاب الصحراء ، وغالبًا ما تمزقها مخالب الذئاب.

كان مسار السماء عديم الرحمة وغير متحيز ، وكان المسار البشري يقاوم ، وهذان المساران متشابكان في قلب فانغ يوان ، ويتألقان في إشراق مختلف.

 

 

قاتلت مجموعتا الوحوش ، لأنها كانت ضعيفة في الذكاء ، ولم تعر أي اهتمام لمو لي وبنغ دا اللذين كانا على مقربة منهما.

 

 

 

بدا بنغ دا خائفًا وشاحبًا. كان هذا العالم شديد الخطورة ، بغض النظر عن مجموعة الوحوش التي فازت ، فمن المؤكد أنهم سينتهي بهم الأمر بمهاجمة البشر.

 

 

كان هناك رمال في كل مكان ، ولم يكن هناك مكان يمكن رؤية القافلة فيه، ولم يتبق منها سوى مو لي ، وكلاهما كانا في حالة فوضوية.

“يجب أن نتحرك!” صر مو لي على أسنانه بتعبير حازم.

السهول الشمالية المصغرة.

 

 

“لكن عمي ، نحن محاطون بالعقارب الذهبية وذئاب الصحراء.” أراد بنغ دا أن يبكي.

 

 

السهول الشمالية المصغرة.

“هل تريد أن تنتظر حتى تؤكل؟” قال مو لي ، على وشك التحرك: “يا فتى ، هل يمكنك القتال؟”

ماذا؟! لم يستطع بنغ دا إلا التحديق بعيون واسعة والصراخ في قلبه: “كيف يمكن أن يكون هذا العالم شريرًا للغاية ، كانت هناك كارثة طبيعية دون سابق إنذار! لقد نمت قليلاً وكدت أموت مرة أخرى! يا إلهي ، إلى أي نوع من العوالم أتيت . إنه ببساطة مكان وحشي ورهيب للعيش فيه! ”

 

عندما يُصاب ذئب الصحراء بإبرة عقرب ذهبي ، فإنه على الفور يفرغ اللعاب في الفم ، ويسقط على الأرض ، ويموت في النهاية. من ناحية أخرى ، لم تستطع العقارب الذهبية محاربة مخالب وأسنان ذئاب الصحراء ، وغالبًا ما تمزقها مخالب الذئاب.

“هاه؟ أنا ، لا أستطيع ، أعاني من فقدان الذاكرة “.

فشل بنغ دا و مو لي في الاختراق ، لقد كانوا محاطين بذئاب الصحراء ، عندما كانوا على وشك الموت ، وصلت التيارات الهوائية.

 

 

“ذئاب الصحراء والعقارب الذهبية لا تهتم إذا كنت تعاني من فقدان الذاكرة. ابق بالقرب مني وابذل قصارى جهدك لإنقاذ نفسك. هناك على الأقل أمل في الاختراق “. قال مو لي وضحك ، “إذا فشل ذلك ، عليك أن تملأ بطون الوحوش. لكن لا تقلق ، لن تموت وحدك ، ما زلت هنا “.

من هذه الآثار البيضاء الباهتة ، شعرت شوي إر بقوة هائلة انطلقت في السماء والأرض!

 

“هل تريد أن تنتظر حتى تؤكل؟” قال مو لي ، على وشك التحرك: “يا فتى ، هل يمكنك القتال؟”

لم يستطع بنغ دا إلا أن يلف عينيه ، بدلاً من أن يموت هكذا ، كان يفضل أن يُدفن حياً!

يبدو أن فانغ يوان ساعد شوي إر في التخفيف من أزمة رجال الثلج في السهول الشمالية المصغرة ، وعاد على الفور إلى غرفته السرية لمواصلة زراعته المغلقة.

 

تسبب هذا الإجراء في اندفاع عاصفة ، وانتشر تيار هوائي واسع إلى المناطق المحيطة.

بدأ مو لي بالاندفاع وصرخ بينغ دا: “عمي ، انتظرني!”

 

 

 

كان بإمكانه فقط أن يتبع بشكل يائس خلف مو لي.

أمسك بنغ دا رأسه وسقط في اليأس ، وتلعثم: “هل … هل سأموت ؟!”

 

وسط الفوضى المستعرة ، كان عدد قليل من رجال الثلج أسياد الغو يحاولون الحفاظ على النظام. لكن لسوء الحظ ، حتى مع زراعتهم ، كان من الصعب فعل أي شيء ضد لهب جليد الصقيع الخالد.

كان الأمر جيدًا عندما كانوا لا يزالون ساكنين ، لكن عندما انتقلوا ، نبهوا مجموعات العقارب والذئاب.

 

 

 

في نفس الوقت تقريبًا ، كان هناك العديد من العقارب الذهبية وذئاب الصحراء ، أحدها على اليسار والآخر على اليمين يهاجمهم.

كانت هذه هي المادة الخالدة الخاصة بالنار – لهب جليد الصقيع.

 

كلفها فانغ يوان بإدارة الجبل المقدس الثلاثي ، وقد سيطرت على تشكيل بلورات الثلج وركزت على نمو توسع قبيلة رجال الثلج.

قام مو لي بشخير وتفعيل الغو الفاني ، لكنه تمكن فقط من صد اثنين من الوحوش قبل أن تطوقهم المجموعات.

 

 

1972 إغاثة كوارث فانغ يوان

“فشل الخروج!” تنهد مو لي وتوقف عن القتال.

 

 

“فشل الخروج!” تنهد مو لي وتوقف عن القتال.

أمسك بنغ دا رأسه وسقط في اليأس ، وتلعثم: “هل … هل سأموت ؟!”

أمسك فانغ يوان بالفضاء الفارغ أمامه ، وتم سحب كل لهب جليد الصقيع داخل التشكيل بعيدًا.

 

“بالطبع ، إذا تجاهلنا ذلك ، فإن مغارة سماء السيادة لدي ستستفيد من ذلك ، وسننشئ نظامًا بيئيًا كاملًا يتمتع بالتوازن وآفاق جيدة في المستقبل.

داخل الفتحة السيادية الخالدة.

 

 

 

في هذه اللحظة ، سواء كانت المناطق الخمس المصغرة أو السماوات التسع المصغرة ، كانت الفوضى في كل مكان ، وكان المكان بأكمله في حالة اضطراب.

“هاه؟ أنا ، لا أستطيع ، أعاني من فقدان الذاكرة “.

 

 

انهارت جبال الحدود الجنوبية المصغرة، وأصبحت التضاريس غير منظمة ، وغيرت القنوات النهرية في القارة الوسطى المصغرة المسارات وتسببت في فيضانات غزيرة ، وشهدت الصحراء الغربية المصغرة عواصف رملية في كل مكان التهمت المدن والواحات.

 

 

 

السهول الشمالية المصغرة.

الصحراء الغربية.

 

“إنها كارثة طبيعية ، لم أرها من قبل”. أطلق العم مو لي تنهيدة شديدة.

كانت عاصفة ثلجية شديدة تهب ، وشعلة بيضاء نقية ترفرف في العاصفة الثلجية ، تعلق في أي مكان تحترق فيه.

 

 

 

كانت هذه هي المادة الخالدة الخاصة بالنار – لهب جليد الصقيع.

 

 

 

في الأماكن التي تكون فيها علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج كثيفة ، سيكون هناك درجة معينة من الاحتمال بأن هذا اللهب الخاص سينتج. كان معظم هذا اللهب مملوءًا بعلامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، لكن قلب اللهب كان يحتوي على علامات داو كثيفة من مسار النار.

عواء-!

 

 

“لا يمكننا أن ندع لهب جليد الصقيع هذا ينتشر في كل مكان!” كانت امرأة الثلج الخالدة شوي إر مسؤولة عن الوضع ، وحاولت إنقاذه.

شخر فانغ يوان فجأة عندما اهتز جسده ، وظهرت آثار بيضاء شاحبة حول جسده فجأة.

 

اهتز بينغ دا: “كارثة أخرى!”

كلفها فانغ يوان بإدارة الجبل المقدس الثلاثي ، وقد سيطرت على تشكيل بلورات الثلج وركزت على نمو توسع قبيلة رجال الثلج.

بدا مو لي شاحبًا ولعن بصوت عالٍ: “اللعنة! لماذا لم تمح الكارثة الطبيعية هذه الذئاب الصحراوية؟

 

أمسك فانغ يوان بالفضاء الفارغ أمامه ، وتم سحب كل لهب جليد الصقيع داخل التشكيل بعيدًا.

بدأت ألسنة اللهب الجليدية بالانتشار على الجبل المقدس الثلاثي ، بمجرد أن نمت ألسنة اللهب إلى حجم معين ، سواء كانوا رجال ثلج أو وحوش ثلج ، تم حرقهم حتى الموت أثناء البكاء في عذاب.

شخر فانغ يوان فجأة عندما اهتز جسده ، وظهرت آثار بيضاء شاحبة حول جسده فجأة.

 

 

كان رجال الثلج في حالة من الفوضى ، وهربوا وداسوا على بعضهم البعض ، مما تسبب في وفيات لا داعي لها.

شعرت أنها قد خذلت رجال الثلج ، لقد خذلت فانغ يوان.

 

“عمي مو لي ، لقد أنقذتني مرة أخرى.” أمسك بنغ دا بكلتا يدي مو لي ، قائلاً بامتنان: “لكن ماذا حدث في العالم؟”

وسط الفوضى المستعرة ، كان عدد قليل من رجال الثلج أسياد الغو يحاولون الحفاظ على النظام. لكن لسوء الحظ ، حتى مع زراعتهم ، كان من الصعب فعل أي شيء ضد لهب جليد الصقيع الخالد.

 

 

كان بنغ دا في حالة نشوة ، وعندها فقط تعرف على الرجل الذي أمامه.

“أوه لا ، لقد وصل لهب جليد الصقيع إلى جوهر بلورة مسار الجليد!” تحول وجه شوي إر إلى شاحب ، وأصبحت قلقة.

 

 

السهول الشمالية المصغرة.

كانت قد حاولت للتو الآن إنقاذ المزيد من رجال الثلج ، ونتيجة لذلك ، فقدت رؤية هذا الأمر ، مما سمح للهب جليد الصقيع بالظهور في تشكيل بلورات الثلج.

 

 

“انظر إلي.” أشار مو لي بإصبعه إلى صدره: “لقد عملت بجد معظم حياتي لامتلاك مثل هذه القافلة. والآن ذهب كل شيء! انظر إلى الجانب المشرق ، وإلا فلن ننجو حتى الغد. * تنهد * ، سيكون من الرائع أن أصبح خالدا! ”

كان جوهر كريستال مسار الجليد هو جوهر تشكيل بلورات الثلج ، استخدم فانغ يوان التشكيل لنشر طاقة الصقيع التي تم إنشاؤها بواسطة جوهر الكريستال لمسار الجليد ، والذي من شأنه أن يغير البيئة باستمرار بوصة واحدة ، مما يخلق موطنًا حيويًا يناسب رجال الثلج.

كان جوهر كريستال مسار الجليد هو جوهر تشكيل بلورات الثلج ، استخدم فانغ يوان التشكيل لنشر طاقة الصقيع التي تم إنشاؤها بواسطة جوهر الكريستال لمسار الجليد ، والذي من شأنه أن يغير البيئة باستمرار بوصة واحدة ، مما يخلق موطنًا حيويًا يناسب رجال الثلج.

 

“إذن … ماذا عن قافلتنا؟”

شعرت شوي إر بالأسف الشديد حيث شاهدت لهب جليد الصقيع يحرق جوهر الكريستال لمسار الجليد ، بينما كان عاجزًا ضده.

يمكن للمرء أن يقول إنه كان الفائز الأكبر في هذه الخطة التي ابتكرها اللوتس الأحمر.

 

خلقت علامات داو مسار السماء هذه تأثيرًا كبيرًا على مغارة سماء السيادة.

لم تستطع شوي إر إلا أن تنتحب وتلقي باللوم على نفسها. تم تكليف تشكيل بلورات الثلج لها من قبل فانغ يوان ، وكان الأساس لنمو قبيلة رجال الثلج ، لكنه في الواقع كان سيدمر بسبب خطأها.

كان بنغ دا في حالة نشوة ، وعندها فقط تعرف على الرجل الذي أمامه.

 

لم يكن طول هذه الشجرة ثمانية أقدام ، وكانت الأغصان قصيرة ورفيعة وملتوية مثل المخالب الوحشية ، مما يجعلها تبدو قبيحة للغاية. لكن الشيء الغريب أنه كان لها ظل هائل من الضوء. كان ظل الضوء هذا كبيرًا للغاية ، حيث وصل إلى خمس أو ستمائة قدم. كان ظل الضوء أشبه بشجرة مزدهرة ذات أغصان وأوراق كثيرة. كانت أغصان الشجرة بيضاء كالثلج ، وكانت الأزهار وردية مثل الكرز. كانت هناك مجموعات من الفاكهة الصغيرة بين أوراق الأزهار التي لم تنضج بعد ، بكل أنواع الألوان.

شعرت أنها قد خذلت رجال الثلج ، لقد خذلت فانغ يوان.

 

 

شعرت أنها قد خذلت رجال الثلج ، لقد خذلت فانغ يوان.

لكن في هذه اللحظة ، ظهر شخص فجأة.

 

 

 

“فانغ يوان!” فوجئت شوي إر قبل ظهور السعادة على وجهها.

“مسار السماء يمثل إزالة الفوائض مع تعويض العجز. إنه يركز على توازن الكائنات الحية ، فهي تحد من بعضها البعض. حتى في بيئة قاسية مثل تشكيل بلورات الثلج ، يمكن للداو السماوي تغييرها وإنشاء علامات داو لمسار النار داخل علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، بمجرد انتشار شعلة جليد الصقيع لتدميرها ، سيتم تغيير السهول الشمالية المصغرة تمامًا بما لا يمكن التعرف عليه . ”

 

“إذن … ماذا عن قافلتنا؟”

أمسك فانغ يوان بالفضاء الفارغ أمامه ، وتم سحب كل لهب جليد الصقيع داخل التشكيل بعيدًا.

“عمي مو لي ، لقد أنقذتني مرة أخرى.” أمسك بنغ دا بكلتا يدي مو لي ، قائلاً بامتنان: “لكن ماذا حدث في العالم؟”

 

لم يكن طول هذه الشجرة ثمانية أقدام ، وكانت الأغصان قصيرة ورفيعة وملتوية مثل المخالب الوحشية ، مما يجعلها تبدو قبيحة للغاية. لكن الشيء الغريب أنه كان لها ظل هائل من الضوء. كان ظل الضوء هذا كبيرًا للغاية ، حيث وصل إلى خمس أو ستمائة قدم. كان ظل الضوء أشبه بشجرة مزدهرة ذات أغصان وأوراق كثيرة. كانت أغصان الشجرة بيضاء كالثلج ، وكانت الأزهار وردية مثل الكرز. كانت هناك مجموعات من الفاكهة الصغيرة بين أوراق الأزهار التي لم تنضج بعد ، بكل أنواع الألوان.

شخر فانغ يوان فجأة عندما اهتز جسده ، وظهرت آثار بيضاء شاحبة حول جسده فجأة.

 

 

كانت موجات التشي ظاهرة اندماج تشي السماء والأرض ، نشأت من الداو السماوي. لكن الداو السماوي لن يمحو كل الحياة ، كانت هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة في كل موقف. كان مو لي و بنغ دا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، وأتيحت لأشكال الحياة الأخرى بشكل طبيعي مثل هذه الفرصة أيضًا.

من هذه الآثار البيضاء الباهتة ، شعرت شوي إر بقوة هائلة انطلقت في السماء والأرض!

كان التأثير في العديد من الجوانب المختلفة وكان له تأثيرات متباينة. يمكن أن تكون كبيرة مثل الجبال والأنهار المتغيرة ، ولكنها أيضًا صغيرة مثل قناة الرافد المتغيرة.

 

 

“هذه … علامات داو مسار السماء! يا إلهي ، هناك الكثير من علامات الداو من مسار السماء ، يجب أن يكون لديه ما لا يقل عن ألف! ” غطت شوي إر فمها في مفاجأة.

 

 

كان مسار السماء عديم الرحمة وغير متحيز ، وكان المسار البشري يقاوم ، وهذان المساران متشابكان في قلب فانغ يوان ، ويتألقان في إشراق مختلف.

“سأترك الباقي لك.” ابتسم فانغ يوان ل شوي إر وهو يرفع لهب جليد الصقيع ويختفي على الفور.

 

 

بدأت ألسنة اللهب الجليدية بالانتشار على الجبل المقدس الثلاثي ، بمجرد أن نمت ألسنة اللهب إلى حجم معين ، سواء كانوا رجال ثلج أو وحوش ثلج ، تم حرقهم حتى الموت أثناء البكاء في عذاب.

شعرت شوي إر بالراحة ولكن سرعان ما ظهر القلق في قلبها: “خطيبي العزيز لديه الكثير من علامات داو مسار السماء ، ولا عجب أنه ذهب إلى العزلة بعد حرب القدر ونادرًا ما حارب. تنهد ، أنا عديم الفائدة ، لم أستطع مساعدته على الإطلاق. لم أستطع حتى الدفاع عن هذا التشكيل ! ”

 

 

في الأماكن التي تكون فيها علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج كثيفة ، سيكون هناك درجة معينة من الاحتمال بأن هذا اللهب الخاص سينتج. كان معظم هذا اللهب مملوءًا بعلامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، لكن قلب اللهب كان يحتوي على علامات داو كثيفة من مسار النار.

يبدو أن فانغ يوان ساعد شوي إر في التخفيف من أزمة رجال الثلج في السهول الشمالية المصغرة ، وعاد على الفور إلى غرفته السرية لمواصلة زراعته المغلقة.

“لا يمكننا أن ندع لهب جليد الصقيع هذا ينتشر في كل مكان!” كانت امرأة الثلج الخالدة شوي إر مسؤولة عن الوضع ، وحاولت إنقاذه.

 

 

عندما كان يصقل غو المصير ، كان فانغ يوان يتمتع بأفضل وضع ، لأنه كان يبذل قصارى جهده لامتصاص علامات داو مسار السماء ، وكان لديه أكثر من ثلاثة آلاف علامة داو لمسار السماء على جسده ، وكانت جميعها علامات داو كاملة وسليمة !

 

 

 

يمكن للمرء أن يقول إنه كان الفائز الأكبر في هذه الخطة التي ابتكرها اللوتس الأحمر.

لم تستطع شوي إر إلا أن تنتحب وتلقي باللوم على نفسها. تم تكليف تشكيل بلورات الثلج لها من قبل فانغ يوان ، وكان الأساس لنمو قبيلة رجال الثلج ، لكنه في الواقع كان سيدمر بسبب خطأها.

 

وسط الفوضى المستعرة ، كان عدد قليل من رجال الثلج أسياد الغو يحاولون الحفاظ على النظام. لكن لسوء الحظ ، حتى مع زراعتهم ، كان من الصعب فعل أي شيء ضد لهب جليد الصقيع الخالد.

لكن هذه الفائدة كانت كبيرة جدًا ، ولم يستطع معالجتها في الوقت الحالي. كان للجسد الخالد السيادي علامات داو غير متضاربة ، مع إضافة علامات داو مسار السماء ، فهذا يعني أيضًا أن مغارة اسماء السيادة اكتسبت ثلاثة آلاف علامة داو من مسار السماء فجأة.

انخرطت مجموعة العقرب الذهبي ومجموعة ذئاب الصحراء في معركة وحشية.

 

“ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة تستهلك الكثير من أسسي ، وهذا أيضًا ما يريد اللوتس الأحمر الموقر الشيطان رؤيته!”

خلقت علامات داو مسار السماء هذه تأثيرًا كبيرًا على مغارة سماء السيادة.

“أوه لا ، لقد وصل لهب جليد الصقيع إلى جوهر بلورة مسار الجليد!” تحول وجه شوي إر إلى شاحب ، وأصبحت قلقة.

 

كان مسار السماء عديم الرحمة وغير متحيز ، وكان المسار البشري يقاوم ، وهذان المساران متشابكان في قلب فانغ يوان ، ويتألقان في إشراق مختلف.

كان التأثير في العديد من الجوانب المختلفة وكان له تأثيرات متباينة. يمكن أن تكون كبيرة مثل الجبال والأنهار المتغيرة ، ولكنها أيضًا صغيرة مثل قناة الرافد المتغيرة.

 

 

 

“مسار السماء يمثل إزالة الفوائض مع تعويض العجز. إنه يركز على توازن الكائنات الحية ، فهي تحد من بعضها البعض. حتى في بيئة قاسية مثل تشكيل بلورات الثلج ، يمكن للداو السماوي تغييرها وإنشاء علامات داو لمسار النار داخل علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، بمجرد انتشار شعلة جليد الصقيع لتدميرها ، سيتم تغيير السهول الشمالية المصغرة تمامًا بما لا يمكن التعرف عليه . ”

 

 

 

“بالطبع ، إذا تجاهلنا ذلك ، فإن مغارة سماء السيادة لدي ستستفيد من ذلك ، وسننشئ نظامًا بيئيًا كاملًا يتمتع بالتوازن وآفاق جيدة في المستقبل.

حفيف حفيف….

 

“ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة تستهلك الكثير من أسسي ، وهذا أيضًا ما يريد اللوتس الأحمر الموقر الشيطان رؤيته!”

 

 

تبع بنغ دا مو لي أثناء مغادرتهم ، متجهين نحو أقرب واحة.

ابتسم فانغ يوان ببرود.

كانت موجات التشي ظاهرة اندماج تشي السماء والأرض ، نشأت من الداو السماوي. لكن الداو السماوي لن يمحو كل الحياة ، كانت هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة في كل موقف. كان مو لي و بنغ دا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، وأتيحت لأشكال الحياة الأخرى بشكل طبيعي مثل هذه الفرصة أيضًا.

 

“استيقظ ، استيقظ ، يا فتى!”

تم تدمير غو القدر ، ونجحت خطة اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، ولم يعد لفانغ يوان أي قيمة بالنسبة له. وهكذا ، صمم اللوتس الأحمر الموقر الشيطان واستخدم علامات داو مسار السماء لتقييد فانغ يوان ، للحد من سرعة نموه.

نظر بنغ دا حوله ، ولم يستطع إلا أن يذهل مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن فانغ يوان رأى ذلك ، كان عليه أن يأخذ الطُعم. كان ذلك لأن فانغ يوان لاحظ أن غو جنين السيادة الخالد تم العبث به بواسطة الروح الطيفية ، فقد احتاج إلى علامات داو في مسار السماء لمواجهة ترتيبات الروح الطيفية.

“ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة تستهلك الكثير من أسسي ، وهذا أيضًا ما يريد اللوتس الأحمر الموقر الشيطان رؤيته!”

 

 

كان اللوتس الأحمر الموقر الشيطان يستخدم فانغ يوان ، وكان واضحًا من الحركة القاتلة في الرتبة السابعة الذات المستقبلية . لكن فانغ يوان استفاد أيضًا من اللوتس الأحمر ، واستخدم خطة هذا الموقر الشيطان لتدمير غو القدر ، والتي كانت أكبر مشكلته ، واستخدم خطة اللوتس الأحمر التي تبلغ مليون عام للهروب من براثن ترتيب الروح الطيفية.

“يجب أن نتحرك!” صر مو لي على أسنانه بتعبير حازم.

 

هذه المرة ، قام بتخزين الفتحة الخالدة السيادية ، وصل جسده الرئيسي إلى عالم المناطق الخمس.

سمحت تشاو ليان يون لعلامات داو مسار السماء بإجراء التعديلات لكن فانغ يوان قرر التدخل فيها.

كان التأثير في العديد من الجوانب المختلفة وكان له تأثيرات متباينة. يمكن أن تكون كبيرة مثل الجبال والأنهار المتغيرة ، ولكنها أيضًا صغيرة مثل قناة الرافد المتغيرة.

 

لكن هذه الفائدة كانت كبيرة جدًا ، ولم يستطع معالجتها في الوقت الحالي. كان للجسد الخالد السيادي علامات داو غير متضاربة ، مع إضافة علامات داو مسار السماء ، فهذا يعني أيضًا أن مغارة اسماء السيادة اكتسبت ثلاثة آلاف علامة داو من مسار السماء فجأة.

غيرت علامات داو مسار السماء الفتحة الخالدة السيادية ، لقد شارك بنشاط ، وقاوم وتعاون مع التعديلات للحفاظ على أساس الفتحة الخالدة.

تم تدمير غو القدر ، ونجحت خطة اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، ولم يعد لفانغ يوان أي قيمة بالنسبة له. وهكذا ، صمم اللوتس الأحمر الموقر الشيطان واستخدم علامات داو مسار السماء لتقييد فانغ يوان ، للحد من سرعة نموه.

 

لم يهتم فانغ يوان بهذا ، فقد تحول إلى وميض من الضوء وطار في السماء.

أعطى هذا التعاون والمقاومة فانغ يوان الكثير من البصيرة.

“حان الوقت مناسب.” بعد فترة ، تحرك فانغ يوان مرة أخرى.

 

ظهرت ذئاب الصحراء من كل مكان ، ولكن الغريب ، على الرغم من أنها رصدت بنغ دا ومو لي ، لم تأتي للهجوم ، وبدلاً من ذلك تجمعت بسرعة ، وهي تصرخ وتحدق في الأرض الصحراوية.

كان مسار السماء عديم الرحمة وغير متحيز ، وكان المسار البشري يقاوم ، وهذان المساران متشابكان في قلب فانغ يوان ، ويتألقان في إشراق مختلف.

 

 

“هل تريد أن تنتظر حتى تؤكل؟” قال مو لي ، على وشك التحرك: “يا فتى ، هل يمكنك القتال؟”

“حان الوقت مناسب.” بعد فترة ، تحرك فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

ظهرت ذئاب الصحراء من كل مكان ، ولكن الغريب ، على الرغم من أنها رصدت بنغ دا ومو لي ، لم تأتي للهجوم ، وبدلاً من ذلك تجمعت بسرعة ، وهي تصرخ وتحدق في الأرض الصحراوية.

هذه المرة ، قام بتخزين الفتحة الخالدة السيادية ، وصل جسده الرئيسي إلى عالم المناطق الخمس.

تأوه بنغ دا وبالكاد فتح عينيه ليرى عمه الملتحي ، وهو يصفعه على وجهه بكفه خشونة.

 

 

وقف في الصحراء الغربية وهو ينظر إلى شجرة أمامه.

 

 

 

لم يكن طول هذه الشجرة ثمانية أقدام ، وكانت الأغصان قصيرة ورفيعة وملتوية مثل المخالب الوحشية ، مما يجعلها تبدو قبيحة للغاية. لكن الشيء الغريب أنه كان لها ظل هائل من الضوء. كان ظل الضوء هذا كبيرًا للغاية ، حيث وصل إلى خمس أو ستمائة قدم. كان ظل الضوء أشبه بشجرة مزدهرة ذات أغصان وأوراق كثيرة. كانت أغصان الشجرة بيضاء كالثلج ، وكانت الأزهار وردية مثل الكرز. كانت هناك مجموعات من الفاكهة الصغيرة بين أوراق الأزهار التي لم تنضج بعد ، بكل أنواع الألوان.

تم تدمير غو القدر ، ونجحت خطة اللوتس الأحمر الموقر الشيطان ، ولم يعد لفانغ يوان أي قيمة بالنسبة له. وهكذا ، صمم اللوتس الأحمر الموقر الشيطان واستخدم علامات داو مسار السماء لتقييد فانغ يوان ، للحد من سرعة نموه.

 

“بالطبع ، إذا تجاهلنا ذلك ، فإن مغارة سماء السيادة لدي ستستفيد من ذلك ، وسننشئ نظامًا بيئيًا كاملًا يتمتع بالتوازن وآفاق جيدة في المستقبل.

كانت شجرة الأمنيات الألف.

نظر مو لي إلى بنغ دا: “هل نسيت كل شيء ؟! لقد نسيت حتى الخالدين؟ * تنهد ، سأشرح في الطريق ، دعنا نغادر أولاً “.

 

 

حول شجرة الأمنيات الألف كان تشكيل فانغ يوان الخالد.

في الأماكن التي تكون فيها علامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج كثيفة ، سيكون هناك درجة معينة من الاحتمال بأن هذا اللهب الخاص سينتج. كان معظم هذا اللهب مملوءًا بعلامات الداو الخاصة بمسار الجليد والثلج ، لكن قلب اللهب كان يحتوي على علامات داو كثيفة من مسار النار.

 

“الذئاب ، الذئاب!” قفز بنغ دا مذعورًا: “يا إلهي ، إنهم يخرجون من تحت الرمال! الكثير منها ، ماذا نفعل يا عم ؟! ”

في الوقت الحالي ، قام بتخزين التشكيل الخالد وأخذ معه شجرة الأمنيات الألف ، وتم إرسالهم جميعًا إلى الفتحة الخالدة السيادية.

ماذا؟! لم يستطع بنغ دا إلا التحديق بعيون واسعة والصراخ في قلبه: “كيف يمكن أن يكون هذا العالم شريرًا للغاية ، كانت هناك كارثة طبيعية دون سابق إنذار! لقد نمت قليلاً وكدت أموت مرة أخرى! يا إلهي ، إلى أي نوع من العوالم أتيت . إنه ببساطة مكان وحشي ورهيب للعيش فيه! ”

 

 

تسبب هذا الإجراء في اندفاع عاصفة ، وانتشر تيار هوائي واسع إلى المناطق المحيطة.

 

 

1972 إغاثة كوارث فانغ يوان

لم يهتم فانغ يوان بهذا ، فقد تحول إلى وميض من الضوء وطار في السماء.

عواء-!

 

لكن في هذه اللحظة ، ظهر شخص فجأة.

الصحراء الغربية.

انهارت جبال الحدود الجنوبية المصغرة، وأصبحت التضاريس غير منظمة ، وغيرت القنوات النهرية في القارة الوسطى المصغرة المسارات وتسببت في فيضانات غزيرة ، وشهدت الصحراء الغربية المصغرة عواصف رملية في كل مكان التهمت المدن والواحات.

 

 

اندلعت التيارات الهوائية في الصحاري المحيطة مما تسبب في انبعاث أصوات عالية.

في نفس الوقت تقريبًا ، كان هناك العديد من العقارب الذهبية وذئاب الصحراء ، أحدها على اليسار والآخر على اليمين يهاجمهم.

 

“فشل الخروج!” تنهد مو لي وتوقف عن القتال.

فشل بنغ دا و مو لي في الاختراق ، لقد كانوا محاطين بذئاب الصحراء ، عندما كانوا على وشك الموت ، وصلت التيارات الهوائية.

كان الأمر جيدًا عندما كانوا لا يزالون ساكنين ، لكن عندما انتقلوا ، نبهوا مجموعات العقارب والذئاب.

 

كان التأثير في العديد من الجوانب المختلفة وكان له تأثيرات متباينة. يمكن أن تكون كبيرة مثل الجبال والأنهار المتغيرة ، ولكنها أيضًا صغيرة مثل قناة الرافد المتغيرة.

دخلت مجموعة ذئاب الصحراء في حالة من الفوضى حيث تبعثرت وهربت.

 

 

 

اهتز بينغ دا: “كارثة أخرى!”

 

 

“فشل الخروج!” تنهد مو لي وتوقف عن القتال.

حدّق مو لي بعيون واسعة وهو ينظر ويضحك: “هاها ، لقد نجونا! هذه ليست كارثة ، إنها مجرد إعصار عادي. لنذهب!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط