نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2015

2015 تغير كبير في مدينة ذئب الرمال

2015 تغير كبير في مدينة ذئب الرمال

2015 تغير كبير في مدينة ذئب الرمال

“يجب أن تبقى في الخلف ، يافتى.” خفت تعبيرات مو لي إلى حد ما عندما نظر إلى بينغ دا.

 

“عمي ، هل تريد أن تموت؟ لا تمضي قدما ، ستفقد حياتك! ” صاح بنغ دا.

الصحراء الغربية.

تمتم مو لي عندما اهتز فجأة ، وهو يركض نحو المدينة الداخلية.

 

 

هبت الرياح بقوة وتطايرت الرمال في كل مكان. كانت قافلة تجارية تجرها الجمال تتحرك بصعوبة عبر الصحراء القاحلة.

 

 

 

“يا إلهي ، عدنا أخيرًا إلى مدينة ذئب الرمال.” داخل القافلة ، تحدث بنغ دا بمشاعر عميقة حيث أظهر تعبيرا منهكا.

“كيف يكون ذلك؟ ماذا حدث هنا بالضبط؟ ” بينما كان بنغ دا حزينًا ، كان محتارًا أكثر من ذلك.

 

عندما وصل بنغ دا إلى منزل مو لي ، رأى الأنقاض. كان مو لي راكعًا على الأرض ، وينظر بصمت إلى جثة زوجته التي نبشها.

كان سيد الغو مو لي جالسًا على جمل إلى الجانب ، نظر إلى بنغ دا وضحك: “يا فتى ، كلماتك مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما خرجنا في المرة الأولى.”

 

 

أخذ بنغ دا نفسًا حادًا من الهواء ، وكان يرى أن هذه الحفرة الضخمة كانت بصمة لوحش. مثل هذه البصمة الكبيرة تعني أن هذا الوحش كان ضخمًا بشكل لا يمكن تصوره!

احمر وجه بنغ دا قليلا. عندما كان مو لي قد نظم للتو قافلة التاجر ، كان بنغ دا متحمسًا للغاية واعتقد أن المغامرة ستكون مذهلة وممتعة.

 

 

منطقة المدينة الداخلية – ذهبت!

ولكن بعد بضع رحلات للقوافل ، أدرك بنغ دا بالفعل سذاجته السابقة. في هذا العالم ، لم يكن البيع المتجول صعبًا وخطيرًا للغاية فحسب ، بل كان أيضًا مرهقًا للغاية. مع بعض الإهمال الطفيف ، سيفقد حياته الهشة في الصحراء الشاسعة والقاسية.

لم يعرف بنغ دا والباقي السبب ، لكنهم رأوا مو لي يتولى زمام المبادرة ، فقد آمنوا بطبيعة الحال بقائد القافلة التجارية وتبعوا بسرعة.

 

تردد صدى هذه الكلمات مع أسياد الغو الباقين ، ووافقوا وأعربوا عن رغبتهم في التحرك جنبًا إلى جنب مع مو لي لرؤية العدالة يتم دعمها.

ومع ذلك ، فإن عواطف بنغ دا كان لها صدى لدى غيره من أسياد الغو في القافلة التجارية.

 

 

كان سيد الغو مو لي جالسًا على جمل إلى الجانب ، نظر إلى بنغ دا وضحك: “يا فتى ، كلماتك مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما خرجنا في المرة الأولى.”

“نعم ، لقد عدنا إلى الوطن مرة أخرى.”

ومع ذلك ، شعر بنغ دا بحزن عميق من صمت مو لي.

 

 

لم نواجه أي خطر في هذه الرحلة ، لكنها كانت مرهقة حقًا. سأستحم جيدًا بعد العودة “.

اندفعوا هكذا لمدة يوم وليلة عندما سمعوا فجأة رعدًا في الأفق.

 

 

“أنا بالفعل غير قادر على التحكم في نفسي ، سأذهب لأشرب في الحانة ، هاهاها.”

 

 

“مهلا ، هناك شيء ما يحدث!” فجأة صرخ سيد الغو الاستقصائي الذي كان في طليعة القافلة.

ابتسم مو لي ، فكر في زوجته وابنه ، الذي تغير كثيرًا مؤخرًا. تم اختيار ابنه وكان مثقفًا بشكل كبير ، وكان ابنه الضال قد فتح صفحة جديدة حقًا.

نظر إلى مو لي الذي كان راكعًا مثل تمثال وفتح فمه عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا: “عمي ، نحن بحاجة إلى تجميع أنفسنا معًا. لا تنس أنه لا يزال لديك ابن “.

 

 

أعطت عجائب الحياة الجميلة هذه أملًا وتحفيزًا جديدًا لمو لي. كان من الصعب أن يكون تاجر قوافل ، لكنه وجد الفرح على طريقته الخاصة.

“لن أفعل!”

 

 

“مهلا ، هناك شيء ما يحدث!” فجأة صرخ سيد الغو الاستقصائي الذي كان في طليعة القافلة.

كان العديد من أعضاء القافلة يقفون على حافة الحفرة ، يراقبونها بهدوء.

 

 

توتر بنغ دا على الفور بينما كان يشعر أيضًا بالغرابة إلى حد ما. وفقًا للحس السليم ، كان هذا بالقرب من مدينة ذئب الرمال ولا ينبغي أن يكون هناك خطر هنا. فلماذا كان هناك تحذير مفاجئ؟

 

 

 

قام مو لي على الفور بتنشيط دودة غو استقصائية ، وتيبس جسده قليلاً وهو يصرخ: “الوضع غريب ، اندفعوا للأمام بأقصى سرعة!”

مشى مو لي نحوهم ونظر إلى الحفرة الضخمة التي أمامه ، وشحب وجهه للغاية وشفتاه مرتعشتان ، غير قادر على قول أي شيء.

 

وحده ، تحرك مو لي بصعوبة ، عندما تسلق الكثبان الرملية ونظر ، لم يستطع التنفس بشدة لما رآه.

لم يعرف بنغ دا والباقي السبب ، لكنهم رأوا مو لي يتولى زمام المبادرة ، فقد آمنوا بطبيعة الحال بقائد القافلة التجارية وتبعوا بسرعة.

 

 

 

عندما اقتربوا من مدينة ذئب الرمال ، لم يكونوا بحاجة حتى إلى استخدام ديدان الغو لاكتشاف العيوب.

 

 

لكن مو لي لم يقتنع: “يا شقي ، اغرب عن وجهي!”

نفث الدخان الرمادي إلى الأعلى ، وكان هناك أيضًا حريق ورائحة محترقة في الهواء جاءت جميعها من مدينة ذئب الرمال.

في هذا الوقت فقط ، كان هناك دوي قوي في السماء فوق الجميع.

 

 

كل شخص في القافلة التجارية كان لديه شعور سيء حيث تحرك بشكل أسرع.

“مستحيل!”

 

 

أخيرًا ، وصلوا أمام بوابة مدينة ذئب الرمال.

هبت الرياح بقوة وتطايرت الرمال في كل مكان. كانت قافلة تجارية تجرها الجمال تتحرك بصعوبة عبر الصحراء القاحلة.

 

 

“مستحيل!”

“أسياد الغو الخالدون!” صاح أسياد الغو الآخرون.

 

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟!”

 

 

“لن أفعل!”

“آه ، هذا حلم ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون حلما “.

ركع بعض أعضاء القافلة التجارية على الأرض ، وانهار بعضهم وبدأوا في البكاء ، حتى الزعيم الأكثر استقرارًا ، مو لي ، كان يقف في حالة ذهول.

 

هل كانت كارثة مد تشي؟

ركع بعض أعضاء القافلة التجارية على الأرض ، وانهار بعضهم وبدأوا في البكاء ، حتى الزعيم الأكثر استقرارًا ، مو لي ، كان يقف في حالة ذهول.

 

 

كل شخص في القافلة التجارية كان لديه شعور سيء حيث تحرك بشكل أسرع.

كانت عيون بنغ دا مفتوحة على مصراعيها وهو ينظر إلى المشهد أمامه في حالة من عدم التصديق.

 

 

 

أصبحت مدينة مدينة ذئب الرمال المزدهرة الآن أطلالًا. كانت الجثث في كل مكان ، والأنقاض والحطام تناثرت على الطرقات ، واشتعلت النيران وانتشر الدخان في كل مكان ، وكان المشهد مروعًا للغاية بحيث لا يمكن النظر إليه.

 

 

 

تمتم مو لي عندما اهتز فجأة ، وهو يركض نحو المدينة الداخلية.

 

 

 

هزت حركته الكثير من الناس ، وبدأ أسياد الغو في الاندفاع إلى منازلهم.

 

 

نظر مو لي بعمق إلى بنغ دا لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه ويقول بصوت أجش: “إذن اتبعني ، أيها الوغد.”

لم يكن لدى بنغ دا منزل لذلك ركب جملاً وتبع مو لي.

ابتسم بنغ دا بمرارة: “عمي ، لقد أنقذتني مرارًا وتكرارًا ، فأنت أقرب شخص لي في هذا العالم. منذ أن تابعتك ، بالتأكيد لن أفصل معك في هذه اللحظة الحاسمة. اسمح لي أن أواصل متابعتك ، عمي! ”

 

الصحراء الغربية.

كان مو لي سريعًا ، ومع قلقه الذي يحرق قلبه ، ترك بنغ دا بعيدًا. لحسن الحظ ، عاد بنغ دا إلى مدينة ذئب الرمال عدة مرات وعرف الطريق إلى منزل مو لي.

“هذه فقط النتيجة اللاحقة للقتال بين أسياد الغو الخالدين والوحش العملاق ، ليس لدينا القوة لمقاومتها.”

 

 

عندما وصل بنغ دا إلى منزل مو لي ، رأى الأنقاض. كان مو لي راكعًا على الأرض ، وينظر بصمت إلى جثة زوجته التي نبشها.

“أيها القائد ، هل أنت مجنون؟” أقنع أسياد الغو المحيطون بسرعة.

 

تحولت منطقة المدينة الداخلية بأكملها إلى فوهة بركان ضخمة.

ومع ذلك ، شعر بنغ دا بحزن عميق من صمت مو لي.

 

 

 

“كيف يكون ذلك؟ ماذا حدث هنا بالضبط؟ ” بينما كان بنغ دا حزينًا ، كان محتارًا أكثر من ذلك.

تمتم مو لي عندما اهتز فجأة ، وهو يركض نحو المدينة الداخلية.

 

 

بقدر ما كان يشعر بالقلق ، كانت مدينة ذئب الرمال مدينة كبيرة حيث يتمركز العديد من أسياد الغو هنا ، لكنها في الواقع دمرت وتحولت إلى مدينة خالية من الحياة!

“استمعوا عن كثب ، يمكنكم سماع عواء الوحش بشكل غامض.”

 

في الطريق ، كانت آثار أقدام الوحش العملاق واضحة بشكل استثنائي ، مما جعلها على المسار الصحيح.

أي نوع من القوة يمكن أن يكون لديه القدرة على تدمير مدينة ذئب الرمال بأكملها؟

 

 

“هذا الوحش اللعين ، تسبب في خسائر فادحة لعشيرة مو الخاصة بي. انتظر حتى ألتقطه ، سأقوم بسحب أوتاره وأسلخ جلده لتخفيف غضبي “. قال سيد غو خالد آخر بغضب.

هل كانت كارثة مد تشي؟

“عمي ، سأخلصك!”

 

 

لكنها لم تبدو هكذا على الإطلاق من الآثار.

 

 

 

“هذا العالم خطير للغاية حقًا. الناس يعيشون في خطر ، حتى أسياد الغو متماثلون. ببساطة لا يوجد مكان آمن “. شعر بنغ دا بتزايد عدم أهميته.

“من الخطر للغاية الاقتراب!”

 

 

نظر إلى مو لي الذي كان راكعًا مثل تمثال وفتح فمه عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا: “عمي ، نحن بحاجة إلى تجميع أنفسنا معًا. لا تنس أنه لا يزال لديك ابن “.

 

 

 

هزت هذه الكلمات مو لي ، أضاءت عيناه ببعض الأمل مرة أخرى.

أعطت عجائب الحياة الجميلة هذه أملًا وتحفيزًا جديدًا لمو لي. كان من الصعب أن يكون تاجر قوافل ، لكنه وجد الفرح على طريقته الخاصة.

 

 

“بنغ دا ، شكرًا لك على تذكيرك! ابني لا يزال في منطقة المدينة الداخلية ، وهو بذرة سيد الغو الخالد ويتم رعايته بشكل كبير. يجب أن يكون بخير ، يجب أن يحرس جيدًا! دعونا نذهب للعثور عليه! ”

 

 

 

حمل مو لي جثة زوجته واندفع نحو منطقة المدينة الداخلية مع بنغ دا.

 

 

 

تحولت منطقة المدينة الداخلية بأكملها إلى فوهة بركان ضخمة.

بووم–!

 

وحده ، تحرك مو لي بصعوبة ، عندما تسلق الكثبان الرملية ونظر ، لم يستطع التنفس بشدة لما رآه.

منطقة المدينة الداخلية – ذهبت!

 

 

 

كان العديد من أعضاء القافلة يقفون على حافة الحفرة ، يراقبونها بهدوء.

 

 

تنفس مو لي بعمق وكان على وشك الاستمرار في المضي قدمًا عندما احتضنه فجأة من الخلف.

مشى مو لي نحوهم ونظر إلى الحفرة الضخمة التي أمامه ، وشحب وجهه للغاية وشفتاه مرتعشتان ، غير قادر على قول أي شيء.

جذب هذا الصوت انتباه الجميع على الفور.

 

 

أخذ بنغ دا نفسًا حادًا من الهواء ، وكان يرى أن هذه الحفرة الضخمة كانت بصمة لوحش. مثل هذه البصمة الكبيرة تعني أن هذا الوحش كان ضخمًا بشكل لا يمكن تصوره!

 

 

 

“هذا ليس من صنع الإنسان.”

أخذ بنغ دا نفسًا حادًا من الهواء ، وكان يرى أن هذه الحفرة الضخمة كانت بصمة لوحش. مثل هذه البصمة الكبيرة تعني أن هذا الوحش كان ضخمًا بشكل لا يمكن تصوره!

 

 

“كارثة وحش!”

ابتسم مو لي ، فكر في زوجته وابنه ، الذي تغير كثيرًا مؤخرًا. تم اختيار ابنه وكان مثقفًا بشكل كبير ، وكان ابنه الضال قد فتح صفحة جديدة حقًا.

 

 

“هاجم وحش بحجم الجبل مدينة ذئب الرمال وقتل الجميع!”

 

 

 

حلل أعضاء القافلة وبدأوا في البكاء مرة أخرى.

كان موقف مو لي حازمًا: “أنا غير كفء! لا أستطيع الانتقام لزوجتي وطفلي ، لكنني سأستغل كل قوتي لأرى موت الجاني بأم عيني! إذا لم أتمكن حتى من اغتنام هذه الفرصة ، حتى لو عشت ، فسوف أشعر بالأسف لبقية حياتي! ”

 

تنفس مو لي بعمق وكان على وشك الاستمرار في المضي قدمًا عندما احتضنه فجأة من الخلف.

سقط مو لي في صمت مميت ولم يعرف بنغ دا كيف يواسيه. كان لدى مو لي ذات يوم منزل جميل والآن ذهب كل شيء ، فقط هو نفسه بقي.

 

 

 

بقدر ما كان مو لي معنيًا ، بقدر ما كان الأمر يتعلق بأعضاء القافلة الناجين ، كان القدر بكل بساطة قاسياً للغاية!

اتبعت مجموعة أسياد الغو الاتجاه الذي طار به أسياد الغو الخالدين وتركوا أطلال مدينة ذئب الرمال.

 

اتبعت مجموعة أسياد الغو الاتجاه الذي طار به أسياد الغو الخالدين وتركوا أطلال مدينة ذئب الرمال.

بووم-!

 

 

 

في هذا الوقت فقط ، كان هناك دوي قوي في السماء فوق الجميع.

 

 

هزت حركته الكثير من الناس ، وبدأ أسياد الغو في الاندفاع إلى منازلهم.

جذب هذا الصوت انتباه الجميع على الفور.

 

 

 

“هل يمكن أن يكون ذلك الوحش العملاق لم يغادر؟” رفع بنغ دا رأسه بسرعة ورأى شخصيتين تطفوان في السماء.

اتبعت مجموعة أسياد الغو الاتجاه الذي طار به أسياد الغو الخالدين وتركوا أطلال مدينة ذئب الرمال.

 

 

“أسياد الغو الخالدون!” صاح أسياد الغو الآخرون.

“ما زلت أريد أن أجربها. تستطيع الرحيل.” كان مو لي هو سيد الغو المتبقي الوحيد.

 

من الواضح أن الضباب كان هو تيار التشي المظلم من وقت سابق. في الضباب المظلم ، يمكن أن يرى مو لي بشكل غامض شكل وحش بحجم الجبل بالإضافة إلى ومضات البرق العرضية.

“الكارثة حلت هذا المكان أيضا.” تحدث أسياد الغو الخالدون في السماء ، وترددت أصواتهم وانتشرت في الأسفل ، ولم يخفوها.

الصحراء الغربية.

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟!”

“هذا الوحش اللعين ، تسبب في خسائر فادحة لعشيرة مو الخاصة بي. انتظر حتى ألتقطه ، سأقوم بسحب أوتاره وأسلخ جلده لتخفيف غضبي “. قال سيد غو خالد آخر بغضب.

 

 

في هذا الوقت فقط ، كان هناك دوي قوي في السماء فوق الجميع.

“دعنا نذهب ، وسوف نلحق به قريبا.” طار الاثنان من أسياد الغو الخالدين بسرعة.

 

 

“هذه فقط النتيجة اللاحقة للقتال بين أسياد الغو الخالدين والوحش العملاق ، ليس لدينا القوة لمقاومتها.”

ظل أسياد الغو على الأرض صامتين لبعض الوقت عندما بدأ أحدهم فجأة في الصراخ بصوت عالٍ.

 

 

أي نوع من القوة يمكن أن يكون لديه القدرة على تدمير مدينة ذئب الرمال بأكملها؟

“أبي ، أمي ، لقد متما بشكل بائس. أنا ، ابنكما ، لا أستطيع أن أنتقم لكما ، لكن الخالدين سيقيمون لكما العدل! ”

 

 

 

كان بنغ دا صامتًا ، وكان مزاجه ثقيلًا للغاية. في هذه اللحظة ، أدرك فجأة: حتى لو أصبح المرء سيد غو ، حتى لو كان سيد غو من الرتبة الخامسة ، فما فائدته؟ فقط من خلال أن يصبح سيد غو خالد يمكن أن يكون لديه نوع من السيطرة على مصيره في هذا العالم.

ابتسم بنغ دا بمرارة: “عمي ، لقد أنقذتني مرارًا وتكرارًا ، فأنت أقرب شخص لي في هذا العالم. منذ أن تابعتك ، بالتأكيد لن أفصل معك في هذه اللحظة الحاسمة. اسمح لي أن أواصل متابعتك ، عمي! ”

 

“هذا الوحش اللعين ، تسبب في خسائر فادحة لعشيرة مو الخاصة بي. انتظر حتى ألتقطه ، سأقوم بسحب أوتاره وأسلخ جلده لتخفيف غضبي “. قال سيد غو خالد آخر بغضب.

“أريد أن أتبعهم لإلقاء نظرة.” قال مو لي فجأة بتعبير حازم.

أي نوع من القوة يمكن أن يكون لديه القدرة على تدمير مدينة ذئب الرمال بأكملها؟

 

احمر وجه بنغ دا قليلا. عندما كان مو لي قد نظم للتو قافلة التاجر ، كان بنغ دا متحمسًا للغاية واعتقد أن المغامرة ستكون مذهلة وممتعة.

“أيها القائد ، هل أنت مجنون؟” أقنع أسياد الغو المحيطون بسرعة.

 

 

 

كان موقف مو لي حازمًا: “أنا غير كفء! لا أستطيع الانتقام لزوجتي وطفلي ، لكنني سأستغل كل قوتي لأرى موت الجاني بأم عيني! إذا لم أتمكن حتى من اغتنام هذه الفرصة ، حتى لو عشت ، فسوف أشعر بالأسف لبقية حياتي! ”

 

 

 

تردد صدى هذه الكلمات مع أسياد الغو الباقين ، ووافقوا وأعربوا عن رغبتهم في التحرك جنبًا إلى جنب مع مو لي لرؤية العدالة يتم دعمها.

 

 

 

“عمي ، أريد أيضًا أن أتبعك.” قال بنغ دا.

 

 

 

“يجب أن تبقى في الخلف ، يافتى.” خفت تعبيرات مو لي إلى حد ما عندما نظر إلى بينغ دا.

 

 

 

ابتسم بنغ دا بمرارة: “عمي ، لقد أنقذتني مرارًا وتكرارًا ، فأنت أقرب شخص لي في هذا العالم. منذ أن تابعتك ، بالتأكيد لن أفصل معك في هذه اللحظة الحاسمة. اسمح لي أن أواصل متابعتك ، عمي! ”

 

 

هزت حركته الكثير من الناس ، وبدأ أسياد الغو في الاندفاع إلى منازلهم.

نظر مو لي بعمق إلى بنغ دا لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه ويقول بصوت أجش: “إذن اتبعني ، أيها الوغد.”

 

 

 

اتبعت مجموعة أسياد الغو الاتجاه الذي طار به أسياد الغو الخالدين وتركوا أطلال مدينة ذئب الرمال.

 

 

 

في الطريق ، كانت آثار أقدام الوحش العملاق واضحة بشكل استثنائي ، مما جعلها على المسار الصحيح.

 

 

 

اندفعوا هكذا لمدة يوم وليلة عندما سمعوا فجأة رعدًا في الأفق.

 

 

 

“هذا ليس رعدًا ، إنه القتال بين أسياد الغو الخالدين والوحش العملاق!”

 

 

 

“استمعوا عن كثب ، يمكنكم سماع عواء الوحش بشكل غامض.”

قام مو لي على الفور بتنشيط دودة غو استقصائية ، وتيبس جسده قليلاً وهو يصرخ: “الوضع غريب ، اندفعوا للأمام بأقصى سرعة!”

 

 

كان أسياد الغو متحمسين لأنهم أسرعوا ، وأرادوا الاقتراب.

“أيها القائد ، هل أنت مجنون؟” أقنع أسياد الغو المحيطون بسرعة.

 

 

ولكن في هذا الوقت ، تم رش تيار تشي مظلم مثل قوس قزح يعبر السماء.

 

 

هزت حركته الكثير من الناس ، وبدأ أسياد الغو في الاندفاع إلى منازلهم.

سقط خيط من تيار التشي المظلم بالقرب من أسياد الغو. مر أثر من التشي متجاوزًا كتف سيد الغو.

 

 

 

صرخ هذا المعلم فجأة في رعب ، وبدأ جلده وعضلاته في التعفن وسرعان ما ذاب في هيكل عظمي أبيض!

كان العديد من أعضاء القافلة يقفون على حافة الحفرة ، يراقبونها بهدوء.

 

تحولت منطقة المدينة الداخلية بأكملها إلى فوهة بركان ضخمة.

شعر الجميع بالرعب من هذا التغيير الصادم وهربوا بسرعة في كل الاتجاهات.

 

 

في الطريق ، كانت آثار أقدام الوحش العملاق واضحة بشكل استثنائي ، مما جعلها على المسار الصحيح.

لحسن الحظ ، تفرق تشي الظلام مع الريح ولم يطل.

 

 

 

“من الخطر للغاية الاقتراب!”

 

 

“عمي ، هل تريد أن تموت؟ لا تمضي قدما ، ستفقد حياتك! ” صاح بنغ دا.

“هذه فقط النتيجة اللاحقة للقتال بين أسياد الغو الخالدين والوحش العملاق ، ليس لدينا القوة لمقاومتها.”

 

 

” اللعنة!” لم يكن لدى بنغ دا و مو لي ببساطة الوقت للمراوغة وجرفهما الإعصار.

“إذا اقتربنا أكثر ، فسوف نفقد حياتنا.”

“من الخطر للغاية الاقتراب!”

 

ومع ذلك ، فإن عواطف بنغ دا كان لها صدى لدى غيره من أسياد الغو في القافلة التجارية.

توقف معظم أسياد الغو وعادوا.

كان مو لي سريعًا ، ومع قلقه الذي يحرق قلبه ، ترك بنغ دا بعيدًا. لحسن الحظ ، عاد بنغ دا إلى مدينة ذئب الرمال عدة مرات وعرف الطريق إلى منزل مو لي.

 

تردد صدى هذه الكلمات مع أسياد الغو الباقين ، ووافقوا وأعربوا عن رغبتهم في التحرك جنبًا إلى جنب مع مو لي لرؤية العدالة يتم دعمها.

“ما زلت أريد أن أجربها. تستطيع الرحيل.” كان مو لي هو سيد الغو المتبقي الوحيد.

جذب هذا الصوت انتباه الجميع على الفور.

 

كان بنغ دا صامتًا ، وكان مزاجه ثقيلًا للغاية. في هذه اللحظة ، أدرك فجأة: حتى لو أصبح المرء سيد غو ، حتى لو كان سيد غو من الرتبة الخامسة ، فما فائدته؟ فقط من خلال أن يصبح سيد غو خالد يمكن أن يكون لديه نوع من السيطرة على مصيره في هذا العالم.

لا يزال بنغ دا يريد أن يتبعه ، ولكن هذه المرة ، كان موقف مو لي حازمًا ، فقد دفعه بعيدًا.

 

 

 

وحده ، تحرك مو لي بصعوبة ، عندما تسلق الكثبان الرملية ونظر ، لم يستطع التنفس بشدة لما رآه.

لكن مو لي لم يقتنع: “يا شقي ، اغرب عن وجهي!”

 

نظر مو لي بعمق إلى بنغ دا لفترة طويلة قبل أن يهز رأسه ويقول بصوت أجش: “إذن اتبعني ، أيها الوغد.”

بعيدًا في الأفق ، غطى الضباب المظلم في كل مكان.

“عمي ، أريد أيضًا أن أتبعك.” قال بنغ دا.

 

 

من الواضح أن الضباب كان هو تيار التشي المظلم من وقت سابق. في الضباب المظلم ، يمكن أن يرى مو لي بشكل غامض شكل وحش بحجم الجبل بالإضافة إلى ومضات البرق العرضية.

 

 

توتر بنغ دا على الفور بينما كان يشعر أيضًا بالغرابة إلى حد ما. وفقًا للحس السليم ، كان هذا بالقرب من مدينة ذئب الرمال ولا ينبغي أن يكون هناك خطر هنا. فلماذا كان هناك تحذير مفاجئ؟

تنفس مو لي بعمق وكان على وشك الاستمرار في المضي قدمًا عندما احتضنه فجأة من الخلف.

من الواضح أن الضباب كان هو تيار التشي المظلم من وقت سابق. في الضباب المظلم ، يمكن أن يرى مو لي بشكل غامض شكل وحش بحجم الجبل بالإضافة إلى ومضات البرق العرضية.

 

 

“عمي ، هل تريد أن تموت؟ لا تمضي قدما ، ستفقد حياتك! ” صاح بنغ دا.

مشى مو لي نحوهم ونظر إلى الحفرة الضخمة التي أمامه ، وشحب وجهه للغاية وشفتاه مرتعشتان ، غير قادر على قول أي شيء.

 

 

“شقي ، لماذا لم تغادر بعد؟” كان مو لي غاضبًا.

“استمعوا عن كثب ، يمكنكم سماع عواء الوحش بشكل غامض.”

 

 

قال بنغ دا بصدق: “عمي ، أنت فاعل خير لي ، كيف يمكنني أن أنسى لطفك وأشاهدك ترسل نفسك إلى باب الموت؟ أعلم أنك تريد أن تموت ، حالتك ليست على ما يرام ، لقد كنت أتابعك طوال الطريق لكنك لم تتمكن من اكتشافي! عمي ، عش ، لا تقتل نفسك! ”

اندفعوا هكذا لمدة يوم وليلة عندما سمعوا فجأة رعدًا في الأفق.

 

شعر الجميع بالرعب من هذا التغيير الصادم وهربوا بسرعة في كل الاتجاهات.

لكن مو لي لم يقتنع: “يا شقي ، اغرب عن وجهي!”

 

 

 

“لن أفعل!”

منطقة المدينة الداخلية – ذهبت!

 

أصبحت مدينة مدينة ذئب الرمال المزدهرة الآن أطلالًا. كانت الجثث في كل مكان ، والأنقاض والحطام تناثرت على الطرقات ، واشتعلت النيران وانتشر الدخان في كل مكان ، وكان المشهد مروعًا للغاية بحيث لا يمكن النظر إليه.

“ارحل–! هذا ليس له علاقة معك. ما زلت صغيرا ولديك عمر طويل ، لا تأت إلى هنا لتموت “.

 

 

“عمي ، سأخلصك!”

“شقي ، لماذا لم تغادر بعد؟” كان مو لي غاضبًا.

 

“هذه فقط النتيجة اللاحقة للقتال بين أسياد الغو الخالدين والوحش العملاق ، ليس لدينا القوة لمقاومتها.”

“لا أحتاج منك لإنقاذي ، حتى لو مت ، سأخاطر بحياتي للانتقام. حتى لو كان هجومًا ضئيلًا ، فطالما هبط على هذا الوحش اللعين ، سأكون راضيًا !! ”

ولكن في هذا الوقت ، تم رش تيار تشي مظلم مثل قوس قزح يعبر السماء.

 

في الطريق ، كانت آثار أقدام الوحش العملاق واضحة بشكل استثنائي ، مما جعلها على المسار الصحيح.

بووم–!

 

 

 

تمامًا كما كان الاثنان يتشاجران ، حلّق إعصار من المعركة في الأفق.

 

 

كان بنغ دا صامتًا ، وكان مزاجه ثقيلًا للغاية. في هذه اللحظة ، أدرك فجأة: حتى لو أصبح المرء سيد غو ، حتى لو كان سيد غو من الرتبة الخامسة ، فما فائدته؟ فقط من خلال أن يصبح سيد غو خالد يمكن أن يكون لديه نوع من السيطرة على مصيره في هذا العالم.

كان الإعصار مثل العمود الذي يربط بين السماء والأرض ، ويتحرك بسرعة نحو الاثنين.

ظل أسياد الغو على الأرض صامتين لبعض الوقت عندما بدأ أحدهم فجأة في الصراخ بصوت عالٍ.

 

 

” اللعنة!” لم يكن لدى بنغ دا و مو لي ببساطة الوقت للمراوغة وجرفهما الإعصار.

 

 

 

اختفى الشخصان غير المهمين في لحظة الإعصار العنيف.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط