نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2035

2035 انتقام عشيرة تشينغ

2035 انتقام عشيرة تشينغ

الفصل 2035 — انتقام عشيرة تشينغ

 

 

الشعور بالكراهية الشديدة المتزايدة ، فتح تشينغ تشو عيونه .

هبت رياح شديدة في الصحراء ، بينما حملت الواحة نسيمًا دافئًا .

 

 

 

تراكمت الحجارة الرملية في الجبل بينما ارتفع البخار الساخن و كانت هناك بحيرة هادئة تحت الأحجار الرملية ، و كانت الأشجار الخضراء تنمو بينما كانت أوراقها تحترق تحت رياح المساء ، مما خلق مشهدًا في سماء الصحراء الغربية .

استمعت تشين دينغ لينغ إليه فقط ، و لم ترد .

 

تختلف ذاكرته هذه المرة عن ذاكرته المجزأة المعتادة ، و كانت هذه المرة واضحة و كاملة و في الوقت نفسه ، تصاعدت الكراهية في قلبها مثل تسونامي ، مستعر في جسد و عقل تشينغ تشو بالكامل .

كانت قاعدة عشيرة تشينغ في الصحراء الغربية تقع في هذه الواحة التي كانت تسمى “ واحة تشينغ ”.

كانت على تشين دينغ لينغ أن تكون يقظًه وحذره .

 

في الوقت الحالي ، كان الروح الطيفية يطارد قصر التنين ، و كان تشينغ تشو يطارد الروح الطيفية ، بينما كان خالد الشيطان تشي جو يطارد السفينة الحربية الطائرة .

تم تجميع أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشنغ في قاعة ، على أرضية الصالة الباردة الجليدية ، كان هناك العديد من شظايا ديدان الغو ، و كان كل أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشينغ يعلقون نظراتهم على هذه الأجزاء .

تم التحكم في مذبح حظ الكارثة من قبل بينغ ساي تشوان ، و كان لديه نظرة حادة و هو ينظر إلى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية و سلف بحر التشي ، و لم يجرؤ على الاسترخاء .

 

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

“ غو لوح حياة سيد الغو الخالد تشينغ هِنغ تحطم ؟! ”

“ غو لوح حياة سيد الغو الخالد تشينغ هِنغ تحطم ؟! ”

 

 

“ ماذا يحدث ؟ ”

 

 

 

“ مات تشينغ هنغ ، لقد غادر ليطارد سيد الغو الخالد مينغ يو من الحدود الجنوبية ، هل مات حقًا على يد مينغ يو؟”

كان تشينغ هِنغ خبيرًا في المرتبة السابعة لعشيرة تشينغ ، على الرغم من إرساله من قبل العشيرة لقتل مينغ يو ، كانت العشيرة واثقة جدًا منه ، في الآونة الأخيرة لسبب ما ، انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة تشينغ حصلت على قصر الفاصوليا المقدس ، و كانت جميع القوى العظمى الأخرى تحقق معها ، و مع وفاة تشينغ هِنغ ، شككت عشيرة تشينغ في الحقيقة ، فهل كان هذا اختبارًا من قبل قوات الصحراء الغربية ؟

 

أصبحت هالة الكراهية من الرتبة التاسعة أكثر كثافة ، و انتشرت قوة الكراهية في جميع أنحاء جسد تشينغ تشو .

كان تشينغ هِنغ خبيرًا في المرتبة السابعة لعشيرة تشينغ ، على الرغم من إرساله من قبل العشيرة لقتل مينغ يو ، كانت العشيرة واثقة جدًا منه ، في الآونة الأخيرة لسبب ما ، انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة تشينغ حصلت على قصر الفاصوليا المقدس ، و كانت جميع القوى العظمى الأخرى تحقق معها ، و مع وفاة تشينغ هِنغ ، شككت عشيرة تشينغ في الحقيقة ، فهل كان هذا اختبارًا من قبل قوات الصحراء الغربية ؟

نظرًا لأن تشكيل مسار الحكمة كان قد اكتمل ، شعر سلف بحر التشي بضغط المتزايد .

 

 

“ نقل ! لدينا معلومات دقيقة ، مينغ يو هو من قتل تشينغ هنغ ، لديه قوة كبيرة و هو يتصرف بقسوة “.

تم تجميع أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشنغ في قاعة ، على أرضية الصالة الباردة الجليدية ، كان هناك العديد من شظايا ديدان الغو ، و كان كل أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشينغ يعلقون نظراتهم على هذه الأجزاء .

 

 

طار أفراد عشيرة تشينغ في حالة من الغضب .

 

 

 

“ هذا سيد غو خالد من منطقة أخرى وقد ذهب بعيدًا جدًا ! ”

 

 

 

“ نحن بحاجة لقتل هذا مينغ يو ، و سوف نطحن عظامه إلى تراب ، و سوف نظهر للقوى العظمى الأخرى في الصحراء الغربية عواقب الإساءة لعشيرة تشينغ ! ”

 

“ اقتلوا مينغ يو ، اعرضوا قوة عشيرة تشينغ ! ”

“ قبل قتله ، يجب أن نقبض على مينغ يو هذا و دعوة أسياد الغو الخالدين للصحراء الغربية الأخرين لمشاهدته ، فقط من خلال خلع أوتار جسده و تمزيق جلده في الأماكن العامة ، لإذلاله و تعذيبه حتى الموت ، يمكنني أن أشعر بالرضا من هذا الانتقام “.

“ مينغ يو يجب أن يموت ، عندما تقوم عشيرتنا بصقل قصر الفاصوليا المقدس في المستقبل ، ستقف عشيرة تشينغ على قمة عالم أسياد الفو الخالدين في الصحراء الغربية !!”

 

مر الوقت بسرعة ، مرت سنوات لا تحصى منذ ذلك الحين .

“ اقتلوه ! ”

 

 

كانت تشين دينغ لينغ قائدة موهوبه بعد كل شيء ! على الرغم من أنها كانت تقود المحكمة السماوية الضعيفة ، إلا أنها لم تستسلم أبدًا ، فقد وضعت الخطط لمحاولة زيادة فرصهم في النصر قدر الإمكان .

“ اقتلوه ! ”

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

 

زأر تشينغ تشو و هو يقف داخل الحفرة العميقة .

“إنه مجرد سيد غو خالد من منطقة أخرى ، لقد جاء إلى الصحراء الغربية بمفرده ، لقد تجرأ بالفعل على قتل سيد غو خالد ، هو حقًا لا يخاف من السماء و الأرض .”

 

 

كان استنساخ بحر التشي قويًا ، لكنه لم يستطع قلب هذا الموقف بمفرده و قمع الجميع ، و كان الشخص الرئيسي الآن لا يزال تشين دينغ لينغ !

“على الرغم من أن مينغ يو كان قادرًا على قتل تشينغ هِنغ ، إلا أنه لا يتمتع إلا بمستوى الزراعة من المرتبة السابعة ، إذا اتخذ الشيخ السامي الأول إجراءً ، فسيكون ذلك مفرطًا للغاية ، كما ستنتشر الشائعات بأن عشيرة تشنغ الخاصة بنا تتنمر على الضعفاء ، في رأيي ، يجب أن نرسل تشينغ جينغ و تشينغ هوا لان “ .

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

 

تم تجميع أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشنغ في قاعة ، على أرضية الصالة الباردة الجليدية ، كان هناك العديد من شظايا ديدان الغو ، و كان كل أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشينغ يعلقون نظراتهم على هذه الأجزاء .

“ لا ، للعب بأمان ، يجب أن نرسل تشينغ تشن أيضًا ، مع ثلاثة خالدين ، سيكونون بالتأكيد قادرين على التقاط مينغ يو حياً ! ”

و لكن الآن ، كان الروح الطيفية و فانغ يوان أعداء ، لقد أراد كل منهما أن يموت الآخر ، و بالتالي ، بسبب علاقتهما المتغيرة ، لم يعد تشينغ تشو يلاحقه .

 

الكراهية !

“ دعوه يشعر بالندم و الألم .”

 

 

“ هذا سيد غو خالد من منطقة أخرى وقد ذهب بعيدًا جدًا ! ”

“ بسرعة ! لا تدعوا هذا الوغد يهرب. ”

“إنه مجرد سيد غو خالد من منطقة أخرى ، لقد جاء إلى الصحراء الغربية بمفرده ، لقد تجرأ بالفعل على قتل سيد غو خالد ، هو حقًا لا يخاف من السماء و الأرض .”

 

 

“ اقتلوا مينغ يو ، اعرضوا قوة عشيرة تشينغ ! ”

 

 

 

“ مينغ يو يجب أن يموت ، عندما تقوم عشيرتنا بصقل قصر الفاصوليا المقدس في المستقبل ، ستقف عشيرة تشينغ على قمة عالم أسياد الفو الخالدين في الصحراء الغربية !!”

 

 

 

 

 

 

تردد صدى هذه الجمل في أذني تشينغ تشو ، و ومضت مشاهد الماضي في ذهن تشينغ تشو .

“ نحن بحاجة لقتل هذا مينغ يو ، و سوف نطحن عظامه إلى تراب ، و سوف نظهر للقوى العظمى الأخرى في الصحراء الغربية عواقب الإساءة لعشيرة تشينغ ! ”

 

عرفت تشين دينغ لينغ أن خالد الشيطان تشي جو ، الذي كان يمتلك شي ، كان أعظم اعداء سلف بحر التشي ، حتى لو كان فانغ يوان داخل السفينة الحربية الطائرة ، لن يكون سلف بحر التشي قادرًا على فعل أي شيء لخالد الشيطان تشي جو حتى لو هو ذهب هناك .

تختلف ذاكرته هذه المرة عن ذاكرته المجزأة المعتادة ، و كانت هذه المرة واضحة و كاملة و في الوقت نفسه ، تصاعدت الكراهية في قلبها مثل تسونامي ، مستعر في جسد و عقل تشينغ تشو بالكامل .

لم يعد بإمكان محكمة السماوية أن تخسر بعد الآن !

 

 

الكراهية !

 

 

“ الروح الطيفية ، الروح الطيفية ! ”

الكراهية العميقة !

“هدير!”

 

في وقت سابق في الصحراء الغربية ، على الرغم من أن فانغ يوان استخدم الوجه المألوف للتحول ، إلا أنه كان لا يزال يطارده تشينغ تشو .

الشعور بالكراهية الشديدة المتزايدة ، فتح تشينغ تشو عيونه .

 

 

 

مر الوقت بسرعة ، مرت سنوات لا تحصى منذ ذلك الحين .

 

 

 

كانت عيون تشينغ تشو ملطخة بالدماء .

 

 

“ هذا سيد غو خالد من منطقة أخرى وقد ذهب بعيدًا جدًا ! ”

و وجد أنه لا يزال ملقى على الأرض ، متذكّراً أنه عند قتال الروح الطيفية في وقت سابق ، تم إرساله و هو يطير على الأرض ، و تحطم وسقط فاقدًا الوعي .

ساعد الرجل العجوز تشنغ يوان من الجانب .

 

 

“هدير!”

 

 

 

زأر تشينغ تشو و هو يقف داخل الحفرة العميقة .

كانت على تشين دينغ لينغ أن تكون يقظًه وحذره .

 

 

أصبحت هالة الكراهية من الرتبة التاسعة أكثر كثافة ، و انتشرت قوة الكراهية في جميع أنحاء جسد تشينغ تشو .

امتلك تشينغ تشو غو الكراهية ، بسبب تأثير شجرة الكارما الإلهية ، كان لها علاقة قوية بالروح الطيفية و كل من يرتبط به .

 

 

“مينغ ، مينغ أنت ! ”

زأر تشينغ تشو و هو يقف داخل الحفرة العميقة .

 

 

“ الروح الطيفية ، الروح الطيفية ! ”

“ نحن بحاجة لقتل هذا مينغ يو ، و سوف نطحن عظامه إلى تراب ، و سوف نظهر للقوى العظمى الأخرى في الصحراء الغربية عواقب الإساءة لعشيرة تشينغ ! ”

 

حمى مذبح حظ الكارثة الجنية زي وي و الباقي ، و كذلك تشكيل مسار الحكمة .

طاف تشينغ تشو نحو السماء ، و كانت عيونه مغطاة بالغضب ، و شعره الأشعث ، على الرغم من أن الروح الطيفية قد ذهب بالفعل نحو قصر التنين ، إلا أن قوة غو الكراهية سمحت لـ تشينغ تشو بتحديد موقع الروح الطيفية بسهولة دون مشكلة .

 

 

كان تشينغ هِنغ خبيرًا في المرتبة السابعة لعشيرة تشينغ ، على الرغم من إرساله من قبل العشيرة لقتل مينغ يو ، كانت العشيرة واثقة جدًا منه ، في الآونة الأخيرة لسبب ما ، انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة تشينغ حصلت على قصر الفاصوليا المقدس ، و كانت جميع القوى العظمى الأخرى تحقق معها ، و مع وفاة تشينغ هِنغ ، شككت عشيرة تشينغ في الحقيقة ، فهل كان هذا اختبارًا من قبل قوات الصحراء الغربية ؟

قعقعة !

من بين أسياد الغو الخالدين في السماء هؤلاء ، كان هناك سيد غو خالد مسن ، كان لديه أكمام واسعة و شعر أبيض يرفرف ، كان استنساخ فانغ يوان ، سلف بحر التشي .

 

“ الروح الطيفية ، الروح الطيفية ! ”

كان لدى تشينغ تشو صدفة سلحفاة تشبه الجبل و مخالب نمر و ذيل تنين ، بالإضافة إلى رقبة ثعبان و رأس بشري ، طار بسرعة بينما كانت الرياح تحيط به ، متجهًا نحو اتجاه الروح الطيفية ، أما بالنسبة للجنية زي وي و الباقي الذين كانوا يشكلون تشكيلًا في السماء ، فقد تجاهلتهم .

 

 

“ مات تشينغ هنغ ، لقد غادر ليطارد سيد الغو الخالد مينغ يو من الحدود الجنوبية ، هل مات حقًا على يد مينغ يو؟”

من بين أسياد الغو الخالدين في السماء هؤلاء ، كان هناك سيد غو خالد مسن ، كان لديه أكمام واسعة و شعر أبيض يرفرف ، كان استنساخ فانغ يوان ، سلف بحر التشي .

 

 

 

برؤية أن تشينغ تشو كان يطير بعيدًا ، سمح سلف بحر التشي بنفث الهواء ، و لم يعد قلقًا .

 

 

 

في وقت سابق في الصحراء الغربية ، على الرغم من أن فانغ يوان استخدم الوجه المألوف للتحول ، إلا أنه كان لا يزال يطارده تشينغ تشو .

الفصل 2035 — انتقام عشيرة تشينغ

 

عالم الأحلام هذا تركه فانغ يوان ، و لقد حاول في الأصل استخدام عوالم الأحلام لإيقاف أعدائه ، لكن الروح الطيفية تآمر ضده بدلاً من ذلك ، كان على فانغ يوان الهروب من ساحة المعركة هذه ، حيث تُرك عوالم الأحلام هذا وراءه ، حيث تألق و تحرك من تلقاء نفسه باستمرار .

امتلك تشينغ تشو غو الكراهية ، بسبب تأثير شجرة الكارما الإلهية ، كان لها علاقة قوية بالروح الطيفية و كل من يرتبط به .

 

 

“ اقتلوا مينغ يو ، اعرضوا قوة عشيرة تشينغ ! ”

لم يستطع جسد فانغ يوان الرئيسي خداع تشينغ تشو بينما كان سلغ بحر التشي هو استنساخ فانغ يوان ، و من المؤكد أنه سيشعر به تشينغ تشو أيضًا .

و نظرت تشين دينغ لينغ ، و تشي وي ، و غيرهم من أعضاء المحكمة السماوية و أسياد الغو الخالدين إلى الجنية زي وي ، و كان لديهم مشاعر معقدة ، و كان هناك كراهية ، و غضب ، و شفقة ، و حزن .

 

بدلاً من ذلك ، إذا طارد سلف بحر التشي الروح الطيفية ، فسيكون قادرًا على التأثير على الموقف .

و لكن الآن ، كان الروح الطيفية و فانغ يوان أعداء ، لقد أراد كل منهما أن يموت الآخر ، و بالتالي ، بسبب علاقتهما المتغيرة ، لم يعد تشينغ تشو يلاحقه .

لهذا السبب بالتحديد ، بقيت في الخلف لحماية عالم الأحلام هذا .

 

 

“ على الرغم من زوال تهديد تشينغ تشو ، إلا أن الجنية زي وي لا تزال تمثل مشكلة كبيرة .” ألقى سلف بحر التشي بنظرته على الجنية زي وي .

 

 

 

ارتدت الجنية زي وي فستانًا ذهبيًا أرجوانيًا ، و كان لها شكل رشيق بشعر يمتد حتى خصرها ، تحركت بشكل غامض و هي تحلق في السماء ، و أصابعها ترفرف مثل الفراشات في السماء ، و تم إرسال عدد لا يحصى من ديدان الغو واستخدامها معًا ، في السماء ، كان تشكيل مسار الحكمة المذهل يتشكل بالفعل ، يمكن للمرء أن يرى شكله بالفعل .

 

 

 

ساعد الرجل العجوز تشنغ يوان من الجانب .

و بالتالي ، فإن احتمال أن تعمل المحكمة السماوية و طائفة الظل و سماء طول العمر معًا لم يكن منخفضًا .

 

 

و نظرت تشين دينغ لينغ ، و تشي وي ، و غيرهم من أعضاء المحكمة السماوية و أسياد الغو الخالدين إلى الجنية زي وي ، و كان لديهم مشاعر معقدة ، و كان هناك كراهية ، و غضب ، و شفقة ، و حزن .

لم يعد بإمكان محكمة السماوية أن تخسر بعد الآن !

 

 

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

 

 

“ مينغ يو يجب أن يموت ، عندما تقوم عشيرتنا بصقل قصر الفاصوليا المقدس في المستقبل ، ستقف عشيرة تشينغ على قمة عالم أسياد الفو الخالدين في الصحراء الغربية !!”

تم التحكم في مذبح حظ الكارثة من قبل بينغ ساي تشوان ، و كان لديه نظرة حادة و هو ينظر إلى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية و سلف بحر التشي ، و لم يجرؤ على الاسترخاء .

 

 

تراكمت الحجارة الرملية في الجبل بينما ارتفع البخار الساخن و كانت هناك بحيرة هادئة تحت الأحجار الرملية ، و كانت الأشجار الخضراء تنمو بينما كانت أوراقها تحترق تحت رياح المساء ، مما خلق مشهدًا في سماء الصحراء الغربية .

حمى مذبح حظ الكارثة الجنية زي وي و الباقي ، و كذلك تشكيل مسار الحكمة .

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

 

 

سماء طول العمر ، التي تمثل الموقر الخالد الشمس العملاقة ، قد تعاونت بالفعل مع طائفة الظل للروح الطيفية منذ فترة طويلة .

كان تشينغ هِنغ خبيرًا في المرتبة السابعة لعشيرة تشينغ ، على الرغم من إرساله من قبل العشيرة لقتل مينغ يو ، كانت العشيرة واثقة جدًا منه ، في الآونة الأخيرة لسبب ما ، انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة تشينغ حصلت على قصر الفاصوليا المقدس ، و كانت جميع القوى العظمى الأخرى تحقق معها ، و مع وفاة تشينغ هِنغ ، شككت عشيرة تشينغ في الحقيقة ، فهل كان هذا اختبارًا من قبل قوات الصحراء الغربية ؟

 

 

“ فانغ يوان لديه القدرة على أن يصبح موقرًا ، لا يمكننا السماح له بفعل ما يشاء ، إذا أصبح مثل هذا الشخص موقرًا ، فلن يفيد ذلك أيًا منا “. بينغ ساي تشوان ، حاول إقناع سلف بحر التشي ، و تشين دينغ لينغ ، و البقية ، دون معرفة أن استنساخ فانغ يوان كان هنا .

إذا كانت هذه هي المحكمة السماوية من حياة فانغ يوان السابقة ، فلن يكون لديهم بالتأكيد ميل للعمل مع القوى الأخرى .

 

 

استمعت تشين دينغ لينغ إليه فقط ، و لم ترد .

 

 

تم التحكم في مذبح حظ الكارثة من قبل بينغ ساي تشوان ، و كان لديه نظرة حادة و هو ينظر إلى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية و سلف بحر التشي ، و لم يجرؤ على الاسترخاء .

عوت الرياح حولها ، مما تسبب في ارتعاش رداءها ، كانت ترتدي درعًا ذهبيًا ضيقًا و كانت طويلة و فخمة ، و كانت تتمتع بسلوك شجاع .

 

 

 

كانت تحدق في تشكيل مسار الحكمة في بعض الأحيان ، و تنظر إلى عوالم الأحلام من حين لآخر .

 

 

 

عالم الأحلام هذا تركه فانغ يوان ، و لقد حاول في الأصل استخدام عوالم الأحلام لإيقاف أعدائه ، لكن الروح الطيفية تآمر ضده بدلاً من ذلك ، كان على فانغ يوان الهروب من ساحة المعركة هذه ، حيث تُرك عوالم الأحلام هذا وراءه ، حيث تألق و تحرك من تلقاء نفسه باستمرار .

 

 

 

“ أين فانغ يوان الآن ؟ لقد رأيت فقط أن قصر التنين و السفينة الحربية الطائرة خرجت من عالم الأحلام و هربت من ساحة المعركة و هناك احتمال ثالث ، لا يزال يختبئ في عالم الأحلام هذا ! ” فكرت تشين دينغ لينغ داخلها .

تردد صدى هذه الجمل في أذني تشينغ تشو ، و ومضت مشاهد الماضي في ذهن تشينغ تشو .

 

 

لهذا السبب بالتحديد ، بقيت في الخلف لحماية عالم الأحلام هذا .

“ لا ، للعب بأمان ، يجب أن نرسل تشينغ تشن أيضًا ، مع ثلاثة خالدين ، سيكونون بالتأكيد قادرين على التقاط مينغ يو حياً ! ”

 

“ قبل قتله ، يجب أن نقبض على مينغ يو هذا و دعوة أسياد الغو الخالدين للصحراء الغربية الأخرين لمشاهدته ، فقط من خلال خلع أوتار جسده و تمزيق جلده في الأماكن العامة ، لإذلاله و تعذيبه حتى الموت ، يمكنني أن أشعر بالرضا من هذا الانتقام “.

كان فانغ يوان ماكرًا للغاية ، على الرغم من أن البقاء في عالم الأحلام بدا غبيًا ، كانت هناك فرصة أن يقوم فانغ يوان بهذا عن قصد .

 

 

 

نظرًا لأن تشكيل مسار الحكمة كان قد اكتمل ، شعر سلف بحر التشي بضغط المتزايد .

“ اقتلوه ! ”

 

حمى مذبح حظ الكارثة الجنية زي وي و الباقي ، و كذلك تشكيل مسار الحكمة .

“ لا يمكنني الانتظار بعد الآن ! ” تصادمت الأفكار في عقل سلف بحر التشي ، فقد فكر : “ بالنظر إلى موقف الجنية زي وي ، مع بينغ ساي شيان و يينغ وو شي في المقدمة ، من المحتمل أن يستنتج هذا التشكيل موقع الجسم الرئيسي ، لا يمتلك الجسم الرئيسي الكثير من الأساس لمسار المعلومات ، و إلا ، إذا تمكنا من قطع علاقتة مع باي نينغ بينغ و هي لو لان ، فلن تتمكن الجنية زي وي بدون الثلاثة مجتمعين من فعل أي شيء “.

“ سلف بحر التشي ، نأمل أن تتمكن من التفكير في هذا من أجل كل شخص في العالم ، دع هذين الشيطانين يقاتلانه بينما يظل مسارنا الصالح منتصرًا في النهاية .”

 

ظلت تشين دينغ لينغ صامتة لفترة من الوقت قبل أن تنقل إلى سلف بحر التشي : “ أود أن يذهب السلف و يطارد قصر التنين و الروح الطيفية .”

“ تتمتع الجنية زي وي و البقية بقوة كبيرة ، مع دفاع مذبح حظ الكارثة و حذر بينغ ساي تشوان تجاه المحكمة السماوية ، إذا هاجمت الآن ، فلن أكون قادرًا على تدمير التشكيل ، و بدلاً من ذلك ستشعر المحكمة السماوية بالريبة .

برؤية أن تشينغ تشو كان يطير بعيدًا ، سمح سلف بحر التشي بنفث الهواء ، و لم يعد قلقًا .

 

 

كان استنساخ بحر التشي قويًا ، لكنه لم يستطع قلب هذا الموقف بمفرده و قمع الجميع ، و كان الشخص الرئيسي الآن لا يزال تشين دينغ لينغ !

 

 

 

استمع سلف بحر التشي إلى كلمات بينغ ساي تشوان بينما كان يسأل تشين دينغ لينغ سرًا : “ بالنظر إلى هذا الموقف ، فإن طائفة الظل و سماء طول العمر يفكرون بشدة في هذا التشكيل و لكن هل يمكننا الوثوق بهم ؟ بغض النظر عما إذا كانت الجنية زي وي تستطيع استنتاج نتيجة بنجاح ، فإن التشكيل لا يزال تحت سيطرتها ، إذا أخبرتنا عن موقعه ، كيف نتأكد من صحته ؟ هل تخفي الجنية زي وي أي شيء عنا ؟ ”

لم يعد بإمكان محكمة السماوية أن تخسر بعد الآن !

 

كانت تحدق في تشكيل مسار الحكمة في بعض الأحيان ، و تنظر إلى عوالم الأحلام من حين لآخر .

بدأ استنساخ بحر التشي في بث الفتنة ، و لم يستطع السماح لبينغ ساي تشوان بالتحالف مع أسياد الغو الخالدين للمحكمة السماوية أيضًا ، خلاف ذلك ، سيواجه الجسم الرئيسي ضغط طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سيكون كثيرًا !

كان هناك مذبح دائري كان على اتصال تقريبًا بتشكيل مسار الحكمة ، الذي يطفو في السماء ، و كان يحتوي على درابزين من اليشم الأبيض و شفق قطبي لامع ، و كان هذا منزل الغو الخالد مذبح حظ الكارثة في المرتبة الثامنة .

 

 

إذا كانت هذه هي المحكمة السماوية من حياة فانغ يوان السابقة ، فلن يكون لديهم بالتأكيد ميل للعمل مع القوى الأخرى .

 

 

قعقعة !

لكن دمر فانغ يوان غو القدر ، و فقدت المحكمة السماوية أعظم راية روحية لها ، كما عانوا من العديد من النكسات وفقدوا الكثير من السمعة ، يمكن للمرء أن يقول أن لقبهم للقوة البشرية الأولى كان بالفعل غير مستحق ، فقد واجهوا الكثير من الانتقادات .

“ انا لا .” ابتسمت تشين دينغ لينغ لسلف بحر التشي .

 

“ لا ، للعب بأمان ، يجب أن نرسل تشينغ تشن أيضًا ، مع ثلاثة خالدين ، سيكونون بالتأكيد قادرين على التقاط مينغ يو حياً ! ”

كان أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية من النخب ، و قد تعلموا من هذا الدرس و بدأوا في التغيير ، كانت تشين دينغ لينغ زعيمة المحكمة السماوية ، و بدأت في جمع المساعدة و الضغط على كبريائها ، في وقت سابق ، عندما اتخذت تشين دينغ لينغ زمام المبادرة لمساعدة سلف بحر التشي في مطاردة خالد الشيطان تشي جو ، كان هذا أفضل دليل على ذلك .

 

 

“ قبل قتله ، يجب أن نقبض على مينغ يو هذا و دعوة أسياد الغو الخالدين للصحراء الغربية الأخرين لمشاهدته ، فقط من خلال خلع أوتار جسده و تمزيق جلده في الأماكن العامة ، لإذلاله و تعذيبه حتى الموت ، يمكنني أن أشعر بالرضا من هذا الانتقام “.

و بالتالي ، فإن احتمال أن تعمل المحكمة السماوية و طائفة الظل و سماء طول العمر معًا لم يكن منخفضًا .

 

 

“ لا ، للعب بأمان ، يجب أن نرسل تشينغ تشن أيضًا ، مع ثلاثة خالدين ، سيكونون بالتأكيد قادرين على التقاط مينغ يو حياً ! ”

كانت كلمات استنساخ بحر التشي فعالة للغاية ، و لم يكن بإمكان المحكمة السماوية و الجنية زي وي الوثوق ببعضهما البعض ، و بهذه الطريقة ، حتى لو نجح استنتاج الجنية زي وي ، فلن يكون له أي معنى .

 

 

 

ظلت تشين دينغ لينغ صامتة لفترة من الوقت قبل أن تنقل إلى سلف بحر التشي : “ أود أن يذهب السلف و يطارد قصر التنين و الروح الطيفية .”

“مينغ ، مينغ أنت ! ”

 

 

كان سلف بحر التشي في حالة ذهول قليلاً : “ هل تعرف موقع فانغ يوان بالفعل ؟ ”

و نظرت تشين دينغ لينغ ، و تشي وي ، و غيرهم من أعضاء المحكمة السماوية و أسياد الغو الخالدين إلى الجنية زي وي ، و كان لديهم مشاعر معقدة ، و كان هناك كراهية ، و غضب ، و شفقة ، و حزن .

 

 

“ انا لا .” ابتسمت تشين دينغ لينغ لسلف بحر التشي .

 

 

 

نظر استنساخ بحر التشي إلى تشين دينغ لينغ بعمق في عينيها ، و أدرك أن تشين دينغ لينغ كانت تعرف ما كانت تفعله ، و لم تثق أبدًا في طائفة الظل و الجنية زي وي أو سماء طول العمر ، حيث كانت لتثق في أنهم كانوا أغبياء ، كان سبب بقائها في الخلف هو حماية عالم الأحلام و الراحة و التعافي أيضًا .

 

 

هبت رياح شديدة في الصحراء ، بينما حملت الواحة نسيمًا دافئًا .

افتقرت المحكمة السماوية إلى ذروة قوة المعركة من المرتبة الثامنة ، بعد مغادرة المحكمة السماوية ، فقدوا أيضًا ميزتهم الإقليمية ، و لقد بدوا أقوياء و معنوياتهم عالية و لكن إذا كانوا مهملين ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة .

“إنه مجرد سيد غو خالد من منطقة أخرى ، لقد جاء إلى الصحراء الغربية بمفرده ، لقد تجرأ بالفعل على قتل سيد غو خالد ، هو حقًا لا يخاف من السماء و الأرض .”

 

 

لم يعد بإمكان محكمة السماوية أن تخسر بعد الآن !

في وقت سابق في الصحراء الغربية ، على الرغم من أن فانغ يوان استخدم الوجه المألوف للتحول ، إلا أنه كان لا يزال يطارده تشينغ تشو .

 

 

كانت على تشين دينغ لينغ أن تكون يقظًه وحذره .

 

 

عرفت تشين دينغ لينغ أن خالد الشيطان تشي جو ، الذي كان يمتلك شي ، كان أعظم اعداء سلف بحر التشي ، حتى لو كان فانغ يوان داخل السفينة الحربية الطائرة ، لن يكون سلف بحر التشي قادرًا على فعل أي شيء لخالد الشيطان تشي جو حتى لو هو ذهب هناك .

في الوقت الحالي ، كان الروح الطيفية يطارد قصر التنين ، و كان تشينغ تشو يطارد الروح الطيفية ، بينما كان خالد الشيطان تشي جو يطارد السفينة الحربية الطائرة .

 

 

 

عرفت تشين دينغ لينغ أن خالد الشيطان تشي جو ، الذي كان يمتلك شي ، كان أعظم اعداء سلف بحر التشي ، حتى لو كان فانغ يوان داخل السفينة الحربية الطائرة ، لن يكون سلف بحر التشي قادرًا على فعل أي شيء لخالد الشيطان تشي جو حتى لو هو ذهب هناك .

 

 

 

بدلاً من ذلك ، إذا طارد سلف بحر التشي الروح الطيفية ، فسيكون قادرًا على التأثير على الموقف .

لكن دمر فانغ يوان غو القدر ، و فقدت المحكمة السماوية أعظم راية روحية لها ، كما عانوا من العديد من النكسات وفقدوا الكثير من السمعة ، يمكن للمرء أن يقول أن لقبهم للقوة البشرية الأولى كان بالفعل غير مستحق ، فقد واجهوا الكثير من الانتقادات .

 

 

من منظور المحكمة السماوية ، كان فانغ يوان شخصًا بحاجة إلى الموت ، و كان طائفة الظل أو سماء طول العمر أعداء أيضًا ، و لكن قوة المحكمة السماوية لم تكن كما كانت من قبل ، فقد كانوا ضعفاء للغاية ، على الرغم من أن سلف بحر التشي كان إلى جانبهم ، إلا أنه لم يكن عضوًا بعد كل شيء .

هبت رياح شديدة في الصحراء ، بينما حملت الواحة نسيمًا دافئًا .

 

من منظور المحكمة السماوية ، كان فانغ يوان شخصًا بحاجة إلى الموت ، و كان طائفة الظل أو سماء طول العمر أعداء أيضًا ، و لكن قوة المحكمة السماوية لم تكن كما كانت من قبل ، فقد كانوا ضعفاء للغاية ، على الرغم من أن سلف بحر التشي كان إلى جانبهم ، إلا أنه لم يكن عضوًا بعد كل شيء .

تنهدت تشين دينغ لينغ بعمق : “ فانغ يوان ماكر للغاية ، على الرغم من أن الانقسام بدا بسيطًا ، فقد سمح للضغط عليه أن ينخفض بشكل كبير ، ليس لدينا خيار سوى البقاء في الخلف و التوقف عن ملاحقته مؤقتًا .”

 

 

قعقعة !

“ الروح الطيفية أقوى من خالد الشيطان تشي جو ، إذا قتل فانغ يوان و حصل على كل شيء ، فإن هذا الموقر الشيطان السابق سوف يرتفع مرة أخرى ! ”

في الوقت الحالي ، كان الروح الطيفية يطارد قصر التنين ، و كان تشينغ تشو يطارد الروح الطيفية ، بينما كان خالد الشيطان تشي جو يطارد السفينة الحربية الطائرة .

 

و لكن الآن ، كان الروح الطيفية و فانغ يوان أعداء ، لقد أراد كل منهما أن يموت الآخر ، و بالتالي ، بسبب علاقتهما المتغيرة ، لم يعد تشينغ تشو يلاحقه .

“ سلف بحر التشي ، نأمل أن تتمكن من التفكير في هذا من أجل كل شخص في العالم ، دع هذين الشيطانين يقاتلانه بينما يظل مسارنا الصالح منتصرًا في النهاية .”

“ بسرعة ! لا تدعوا هذا الوغد يهرب. ”

 

“مينغ ، مينغ أنت ! ”

كانت تشين دينغ لينغ قائدة موهوبه بعد كل شيء ! على الرغم من أنها كانت تقود المحكمة السماوية الضعيفة ، إلا أنها لم تستسلم أبدًا ، فقد وضعت الخطط لمحاولة زيادة فرصهم في النصر قدر الإمكان .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط