نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2038

2038 المشاكل الداخلية و الخارجية

2038 المشاكل الداخلية و الخارجية

2038 المشاكل الداخلية و الخارجية

 

 

 

عبس فانغ يوان على الفور ، كما لو كانت صخرة ضخمة تضغط على ذهنه ، و تحول تعبيره إلى قاتم .

 

 

شعر فانغ يوان و كأن هناك تسونامي الآن ، فقد صعد الجبل لتجنب الفيضان لكنه اكتشف أن هذا كان في الواقع بركان ! و الآن ، كان هذا البركان على وشك الانفجار .

لم يكن يعتقد أن كارثة لا معدودة ستحدث .

 

 

لم يكن النصر في المعركة مهما أبدًا ، فقط الفوائد الكامنة و راءه كانت مهمة ، كان القتال مجرد إحدى الطرق لكسب الفوائد ، و كان مجد النصر غير ذي صلة تمامًا بـالروح الطيفية .

وقف أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة علي قمة عالم أسياد الغو الخالدين ، و لكن بالنسبة لكل واحد منهم ، كانت كل محنة لا معدودة تمثل عقبة مزعجة .

 

 

تم أخذ جبل سحابة الخيزران في الأصل من عشيرة شي من الحدود الجنوبية من قبل فانغ يوان ، و كان لديه أضعف تشكيل دفاعي ، و بالتالي في هذه اللحظة ، تم تدميره تمامًا بشكل لا يمكن التعرف عليه .

في عالم أسياد الغو الخالدين الحالي ، لم يمر معظم الخالدون في المرتبة الثامنة بمحنة واحدة لا معدودة ، على سبيل المثال ، كان اللورد السماوي باي زو و ياو هوانغ هكذا ، حتى الأمير فنغ شيان كان كذلك .

“ أحتاج إلى حل هذا التهديد الداخلي في أسرع وقت ممكن ! ” فكر فانغ يوان في نفسه ، لكن قوة غابة برق دمار لا يحصى كانت مرعبة ، و لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، فكل أفعاله كانت لا تزال مقيدة بعلامات الداو لمسار السماء .

 

وقف أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة علي قمة عالم أسياد الغو الخالدين ، و لكن بالنسبة لكل واحد منهم ، كانت كل محنة لا معدودة تمثل عقبة مزعجة .

في ذلك الوقت ، لماذا جرب السلف القديم شي هوي كل الوسائل الممكنة لصقل غو ثروة تنافس السماء ؟ كان للتعامل مع أول محنة لا معدودة له في هذه الحياة ! كان من المؤسف أنه خلق ضجة كبيرة و انتهى به الأمر بخسارة فادحة ، و لم يفشل السلف القديم شي هوي فقط في صقل غو ثروة تنافس السماء ، بل إنه فقد أرض الجبل الثلجي المباركة بأكملها .

 

 

بمجرد أن يتخلص فانغ يوان من إرادة السماء ، لن يكون قادرًا أيضًا على صقل علامات الداو الخاصة بمسار السماء .

لقد مر سلف الألف تحول في الصحراء الغربية بالمحنة لا معدودة ، لقد نجا من ذلك بفارق شعرة ، و أجبر على التعافي لفترة طويلة ، خلال هذه الفترة ، قُتلت حبيبته الجنية كوي بو على يد فانغ يوان ، و مع ذلك لم يكن بإمكانه سوى إرسال الراقصة هوانغ يان للتحقيق في الأمر .

إذا كان هذا في الماضي ، فإن ملك وحوش القتال سيموت بالتأكيد من الإصابة بهذا ، و لكن بعد هذه الفترة من الزراعة ، تعلم بالفعل كيفية استخدام الحركات القاتلة الخالدة .

 

 

توفي خالد كارثة الوحش بعد إصابته بجروح خطيرة من محنته اللامعدودة الأولى ، تاركًا وراءه مغارة سماء كارثة الوحش .

 

 

 

كان بو تشينغ سيد غو الخالد بالرتبة الثامنة و قد اجتاز محنتين لا معدودتين ، و كان دوك لونغ كذلك أيضًاً و على مر التاريخ ، كان كلاهما من الخبراء من الدرجة الأولى فقط تحت مستوى الموقر .

 

 

في ذلك الوقت ، لماذا جرب السلف القديم شي هوي كل الوسائل الممكنة لصقل غو ثروة تنافس السماء ؟ كان للتعامل مع أول محنة لا معدودة له في هذه الحياة ! كان من المؤسف أنه خلق ضجة كبيرة و انتهى به الأمر بخسارة فادحة ، و لم يفشل السلف القديم شي هوي فقط في صقل غو ثروة تنافس السماء ، بل إنه فقد أرض الجبل الثلجي المباركة بأكملها .

على الرغم من أن فانغ يوان امتلك أكثر من مليون علامة داو بعد أن أصبح سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه استخدمها تخصص الفتحة الخالدة السيادية لضم مغارات السماء ، وتخطى كل محنه اللامعدودة .

لم يكن يعتقد أن كارثة لا معدودة ستحدث .

 

 

و هكذا ، لم يمر فانغ يوان بمحنة و احدة لا معدودة .

 

 

 

في حالته ، كانت المحن اللامعدودة لا تزال مشاكل ضخمة ، و كانت القضية الأكبر الآن أن هذا الوضع الحالي كان غير مناسب حقًا للخضوع للمحنة ، لم يستطع فانغ يوان تقدير المدة التي يمكن أن يستمر فيها وو شواي ، بعد كل شيء ، كان الروح الطيفية عدوًا مرعبًا لم يتمكنوا من تقييمه !

 

 

كانت الأوردة منتفخة على جبهته ، و كان يتعرق بغزارة ، و كان قصر التنين محاصرًا في دوامة الدخان الأسود ، و كان يتعرض لأضرار جسيمة في جميع الأوقات و مع تكسير البلاط و الأعمدة ، كان قصر التنين بأكمله يتقلص بشكل واضح .

“ أحتاج إلى صقل علامات داو مسار السماء هذه في أسرع وقت ممكن ، و بعد ذلك فقط يمكنني مواجهة الروح الطيفية!”

“ محنة لا معدودة — غابة برق دمار لا يحصى ! ” صر فانغ يوان على أسنانه ، بذل قصارى جهده للقيام بالترتيبات و لقد تجاهل الروح الطيفية الذي كان في الخارج الآن ، و ترك وو شواي يحاول المماطلة لبعض الوقت .

 

 

“ و لكن لصقل علامات الداو لمساء السماء ، أحتاج إلى الخضوع لمحن لا معدودة ؟ ”

عرف فانغ يوان أن استنساخه لن يسأل إلا إذا كان يائسًا ، تنهد لنفسه و هو يحول انتباهه إلى العالم الخارجي .

 

“ لكن علامات داو مسار السماء التي جمعت و خلقت المحنة اللامعدودة ، و قد أثرت بهذا الشكل الكبير على صقل علامات داو مسار السماء ، فكفاءتي قد قلت إلى واحد بالمائة من السابق !”

شعر فانغ يوان و كأن هناك تسونامي الآن ، فقد صعد الجبل لتجنب الفيضان لكنه اكتشف أن هذا كان في الواقع بركان ! و الآن ، كان هذا البركان على وشك الانفجار .

“ و لكن لصقل علامات الداو لمساء السماء ، أحتاج إلى الخضوع لمحن لا معدودة ؟ ”

 

 

خارجيًا كان الروح الطيفية ، و داخليًا كانت المحنة اللامعدودة ، في هذه اللحظة ، و قع فانغ يوان في أكبر مأزق في حياته حتى الآن .

تمكنوا من التخفيف من حدة الموقف لكن ذلك لم يكن كافيا !

 

 

“ لا ، ما زالت لدي فرصة ! ” حتى في هذه الحالة ، ظل فانغ يوان هادئًا ، و لم يكن مرتبكًا .

على الرغم من أنه كان قويًا ، و بعيدًا عن غيره من أسياد الغو الخالدين ، كان من الممكن أن يطلق عليه رقم واحد في العالم ، لكن فانغ يوان كان ماكرًا و من الصعب الإمساك به ، كان هذا الموقف مزعجًا للغاية .

 

و سرعان ما بدأت نقاط الموارد الأخرى تواجه مشكلات أيضًا .

في نفس الوقت في منطقة أخرى .

 

 

 

كانت هناك السفينة الحربية الطائرة و خالد الشيطان تشي جو يتهرب و يطارد على التوالي .

 

 

 

فجأة ، طار فانغ يوان من السفينة الحربية الطائرة ، مستخدمًا حركة قاتلة بشراسة حيث أجبر خالد الشيطان تشي جو على العودة مؤقتًا .

إذا كان هذا في الماضي ، فإن ملك وحوش القتال سيموت بالتأكيد من الإصابة بهذا ، و لكن بعد هذه الفترة من الزراعة ، تعلم بالفعل كيفية استخدام الحركات القاتلة الخالدة .

 

و هكذا ، تم استخدام الحركة القاتلة الدفاعية بواسطة ملك وحوش القتال قبل أن يتحرك ، و تمكن من مقاومة الصواعق .

استخدم خالد الشيطان تشي جو على الفور طريقته في التحقيق ، بعد تأكيد ذلك ، نقل إلى الروح الطيفية : “ فانغ يوان هنا معي ، لا يمكنني التعامل معه بمفردي ، تعال بسرعة ! و إلا فقد يهرب “.

 

 

 

سمع الروح الطيفية الأخبار و ذهل للحظة .

و سرعان ما بدأت نقاط الموارد الأخرى تواجه مشكلات أيضًا .

 

زأر العملاق كما طار جسده نحو سماء غيوم البرق .

“ هل فانغ يوان حقًا ليس في قصر التنين ؟ ” فكر الروح الطيفية بسرعة ، كما تباطأت هجماته نتيجة لذلك .

تم تقسيم جبل سحابة الخيزران تمامًا إلى قطع لا حصر لها بواسطة الصواعق .

 

كان ملك وحوش القتال حالة مختلفة ، لأنه كان يتدرب داخل مدينة تجمع النجوم ، زادت قوته بشكل كبير .

في الوقت الحالي ، على الرغم من أن قصر التنين كان محاصرًا ، إلا أنه كان لا يزال منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، و قد يستمر لفترة من الوقت .

كانت هذه الخطة الاحتياطية لـفانغ يوان خلال حرب القدر للحماية من الأشخاص الذين يحاولون غزو الفتحة الخالدة.

 

 

كان فانغ يوان يسابق الزمن ، و كان الروح الطيفية هو كذلك ايضاً ، إذا أضاع الوقت مع قصر التنين ، حتى لو دمره ، فإن فانغ يوان سوف يهرب ، فإن هذا السعي بأكمله سيفشل لأنه لم يستطع تحقيق هدفه .

 

 

 

لم يكن النصر في المعركة مهما أبدًا ، فقط الفوائد الكامنة و راءه كانت مهمة ، كان القتال مجرد إحدى الطرق لكسب الفوائد ، و كان مجد النصر غير ذي صلة تمامًا بـالروح الطيفية .

 

 

هبط العملاق على الأرض ، و كان جسده المهيب يرتجف بينما بقيت الشرارات على جسده ، و كانت أطراف ملك وحوش القتال مخدرة ، و تأثرت حركاته بشكل كبير .

“ فانغ يوان له الوجه المألوف ، يمكنه أن يخلق إرادة و يمنحها الجوهر الخالد و الغو الخالد لخلق انطباع خاطئ بأنه الجسد الرئيسي .” علم الروح الطيفية بهذه المعلومات ، لذلك كان مضطربًا للغاية الآن .

لكن تقدم العملاق توقف أيضًا في هذه اللحظة .

 

 

على الرغم من أنه كان قويًا ، و بعيدًا عن غيره من أسياد الغو الخالدين ، كان من الممكن أن يطلق عليه رقم واحد في العالم ، لكن فانغ يوان كان ماكرًا و من الصعب الإمساك به ، كان هذا الموقف مزعجًا للغاية .

 

 

 

عرف الروح الطيفية أنه يجب أن يكون يقظًا ، و إلا فإنه سيتبع خطى المحكمة السماوية و كان هذا فانغ يوان جيدًا جدًا في الهروب !

“ فانغ يوان له الوجه المألوف ، يمكنه أن يخلق إرادة و يمنحها الجوهر الخالد و الغو الخالد لخلق انطباع خاطئ بأنه الجسد الرئيسي .” علم الروح الطيفية بهذه المعلومات ، لذلك كان مضطربًا للغاية الآن .

 

تعرضت الحدود الجنوبية المصغرة لأضرار بالغة !

كانت الفتحة الخالدة السياديه تواجه صواعق لا حصر لها ، منذ أن تشكلت المحنة اللامعدودة ، كانت تهاجم بلا توقف .

 

 

“ المحنة اللامعدودة مرعبة حقًا ! ” كان ملك وحوش القتال مقيد اللسان ، و تحدث بصدمة عميقة .

تعرضت الحدود الجنوبية المصغرة لأضرار بالغة !

و هكذا ، تم استخدام الحركة القاتلة الدفاعية بواسطة ملك وحوش القتال قبل أن يتحرك ، و تمكن من مقاومة الصواعق .

 

 

سعى الداو السماوي إلى موازنة العجز و الفوائض ، أي منطقة في الفتحة السيادية الخالدة كانت الأكثر تطورًا ؟ كانت بلا شك الحدود الجنوبية المصغرة ، و هكذا ، خلق الداو السماوي هذه المحنة اللامعدودة التي استهدفت الحدود الجنوبية المصغرة .

 

 

هبت الرياح ، انطلق ضوء النجوم .

“ محنة لا معدودة — غابة برق دمار لا يحصى ! ” صر فانغ يوان على أسنانه ، بذل قصارى جهده للقيام بالترتيبات و لقد تجاهل الروح الطيفية الذي كان في الخارج الآن ، و ترك وو شواي يحاول المماطلة لبعض الوقت .

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك مجموعة من أسياد الغو الخالدين في الفتحة الخالدة السيادية .

قعقعة …

لم يكن النصر في المعركة مهما أبدًا ، فقط الفوائد الكامنة و راءه كانت مهمة ، كان القتال مجرد إحدى الطرق لكسب الفوائد ، و كان مجد النصر غير ذي صلة تمامًا بـالروح الطيفية .

 

 

تم تقسيم جبل سحابة الخيزران تمامًا إلى قطع لا حصر لها بواسطة الصواعق .

منذ أن نجحت خطة فانغ يوان و قام بضم مغارة سماء كاثة الوحش ، تحول كل أسياد الغو الخالدين بالداخل إلى مرؤوسيه و بعد ذلك ، أعطاهم فانغ يوان طريقة زراعة الغو الحقيقية .

 

“ أحتاج إلى حل هذا التهديد الداخلي في أسرع وقت ممكن ! ” فكر فانغ يوان في نفسه ، لكن قوة غابة برق دمار لا يحصى كانت مرعبة ، و لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، فكل أفعاله كانت لا تزال مقيدة بعلامات الداو لمسار السماء .

كان هناك ثمانية ثعالب سحاب وحوش مقفرة تعيش على الجبل ، و احدي عشر من نباتات الخيزران المقفرة ذات رأس الرمح ، تم محوها تمامًا من الوجود بواسطة الصواعق و تم أيضًا تدمير جذور تشي الرياح ، و الجينسنغ ذو الشعر الأبيض و عدد كبير من طيور الخيزران ذات رأس الرمح .

 

 

“ و لكن لصقل علامات الداو لمساء السماء ، أحتاج إلى الخضوع لمحن لا معدودة ؟ ”

كما تأثرت تربة الألوان السبعة السحابية داخل الجبل ، و تناثرت في كل مكان ، بعد الأضرار الناجمة من البرق ، انخفضت قيمتها بشكل كبير .

 

 

“ لا ، ما زالت لدي فرصة ! ” حتى في هذه الحالة ، ظل فانغ يوان هادئًا ، و لم يكن مرتبكًا .

تم أخذ جبل سحابة الخيزران في الأصل من عشيرة شي من الحدود الجنوبية من قبل فانغ يوان ، و كان لديه أضعف تشكيل دفاعي ، و بالتالي في هذه اللحظة ، تم تدميره تمامًا بشكل لا يمكن التعرف عليه .

 

 

 

و سرعان ما بدأت نقاط الموارد الأخرى تواجه مشكلات أيضًا .

 

 

زأر العملاق كما طار جسده نحو سماء غيوم البرق .

“ أحتاج إلى حل هذا التهديد الداخلي في أسرع وقت ممكن ! ” فكر فانغ يوان في نفسه ، لكن قوة غابة برق دمار لا يحصى كانت مرعبة ، و لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، فكل أفعاله كانت لا تزال مقيدة بعلامات الداو لمسار السماء .

 

 

 

لحسن الحظ ، كان هناك مجموعة من أسياد الغو الخالدين في الفتحة الخالدة السيادية .

 

 

لكن تقدم العملاق توقف أيضًا في هذه اللحظة .

من بينهم ، شوي ار و شي شيانغ و مو تان سانغ و تم رعايتهم بواسطة فانغ يوان ليصبحوا قادة جدد لقبائلهم من البشر المتحولين ، و كان مستوى زراعتهم ضعيفًا جدًا ، و كان طلب المساعدة منهم هو إرسالهم إلى أبواب الموت .

تمكنوا من التخفيف من حدة الموقف لكن ذلك لم يكن كافيا !

 

 

“ سوف اساعد ! ” في لحظة الأزمة ، صعد سيد غو خالد مسن ، انبعثت منه هالة الرتبة الثامنة .

“ لديّ الحركة القاتلة تبدد إرادة السماء ، يمكنني حتى التخلص من إرادة السماء في عوالم الأحلام ، لسوء الحظ ، لا يمكنني استخدامها الآن ! ” تنهد فانغ يوان لنفسه ، و كان بحاجة إلى صقل علامات داو مسار السماء ، و كان عليه أن يختلط بإرادة السماء و أن يستخدم كلاً من إحساس الانسان و السماء و تنفيذ عمل السماء لالتقاط موقع علامات الداو لمسار السماء و بعد ذلك ، استخدم علامات السماء غير المقيدة لصقل علامات الداو لمسار السماء ذات الصلة.

 

 

منذ متى اكتسبت فتحة فانغ يوان السيادية مثل هذا الخبير القوي ؟

 

 

كانت هذه الخطة الاحتياطية لـفانغ يوان خلال حرب القدر للحماية من الأشخاص الذين يحاولون غزو الفتحة الخالدة.

لم يكن هذا الرجل المسن سوى سيد الغو الخالد للرتبة الثامنة من مغارة سماء كاثة الوحش ، و كان الجيل الحالي من ملك وحوش القتال .

 

 

2038 المشاكل الداخلية و الخارجية

منذ أن نجحت خطة فانغ يوان و قام بضم مغارة سماء كاثة الوحش ، تحول كل أسياد الغو الخالدين بالداخل إلى مرؤوسيه و بعد ذلك ، أعطاهم فانغ يوان طريقة زراعة الغو الحقيقية .

“ أحتاج إلى حل هذا التهديد الداخلي في أسرع وقت ممكن ! ” فكر فانغ يوان في نفسه ، لكن قوة غابة برق دمار لا يحصى كانت مرعبة ، و لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك ، فكل أفعاله كانت لا تزال مقيدة بعلامات الداو لمسار السماء .

 

منذ متى اكتسبت فتحة فانغ يوان السيادية مثل هذا الخبير القوي ؟

خلال حرب القدر ، تم إرسال معظم أسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة للقتال ، و حتى الآن ، لم يكن لدى فانغ يوان أي وقت لاستدعائهم ، كانوا لا يزالون يتجولون في المناطق الخمس .

و هكذا ، كانت إرادة السماء ضرورية .

 

 

كان ملك وحوش القتال حالة مختلفة ، لأنه كان يتدرب داخل مدينة تجمع النجوم ، زادت قوته بشكل كبير .

توفي خالد كارثة الوحش بعد إصابته بجروح خطيرة من محنته اللامعدودة الأولى ، تاركًا وراءه مغارة سماء كارثة الوحش .

 

“ المحنة اللامعدودة مرعبة حقًا ! ” كان ملك وحوش القتال مقيد اللسان ، و تحدث بصدمة عميقة .

كانت هذه الخطة الاحتياطية لـفانغ يوان خلال حرب القدر للحماية من الأشخاص الذين يحاولون غزو الفتحة الخالدة.

إذا كان هذا في الماضي ، فإن ملك وحوش القتال سيموت بالتأكيد من الإصابة بهذا ، و لكن بعد هذه الفترة من الزراعة ، تعلم بالفعل كيفية استخدام الحركات القاتلة الخالدة .

 

توفي خالد كارثة الوحش بعد إصابته بجروح خطيرة من محنته اللامعدودة الأولى ، تاركًا وراءه مغارة سماء كارثة الوحش .

خلال حرب القدر ، لم يحدث هذا الموقف ، و الآن بعد أن كانت الفتحة الخالدة السيادية تعاني من محنة لا معدودة ، حيث لم يتمكن فانغ يوان من اتخاذ خطوة ، لم يكن بإمكانه سوى إرسال ملك وحوش القتال .

في حالته ، كانت المحن اللامعدودة لا تزال مشاكل ضخمة ، و كانت القضية الأكبر الآن أن هذا الوضع الحالي كان غير مناسب حقًا للخضوع للمحنة ، لم يستطع فانغ يوان تقدير المدة التي يمكن أن يستمر فيها وو شواي ، بعد كل شيء ، كان الروح الطيفية عدوًا مرعبًا لم يتمكنوا من تقييمه !

 

 

هبت الرياح ، انطلق ضوء النجوم .

كان بو تشينغ سيد غو الخالد بالرتبة الثامنة و قد اجتاز محنتين لا معدودتين ، و كان دوك لونغ كذلك أيضًاً و على مر التاريخ ، كان كلاهما من الخبراء من الدرجة الأولى فقط تحت مستوى الموقر .

 

“ لا ، ما زالت لدي فرصة ! ” حتى في هذه الحالة ، ظل فانغ يوان هادئًا ، و لم يكن مرتبكًا .

قام فانغ يوان بإخراج جثة حلزون بحر النجوم من الرتبة الثامنة ، و تم تسليمها إلى ملك وحوش القتال و لم يتردد ملك وحوش القتال ، فاستخدم على الفور حركته القاتلة و تحول إلى عملاق مغطى بدرع النجوم .

تعرضت الحدود الجنوبية المصغرة لأضرار بالغة !

 

 

زأر العملاق كما طار جسده نحو سماء غيوم البرق .

كانت هناك السفينة الحربية الطائرة و خالد الشيطان تشي جو يتهرب و يطارد على التوالي .

 

 

كراك !

مع التلاعب بإرادة السماء ، أصبحت المحنة المرعبة اللامعدودة أكثر تكيفًا ، و أدت إلى الحالة اليأسة هذه .

 

 

عندما وصل العملاق إلى نصف المسافة ، تم دمج العديد من صواعق البرق في واحد ، أسقط الصاعقة الشبيهة بالعمود على العملاق المدرع النجمي .

 

 

في الوقت الحالي ، على الرغم من أن قصر التنين كان محاصرًا ، إلا أنه كان لا يزال منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، و قد يستمر لفترة من الوقت .

إذا كان هذا في الماضي ، فإن ملك وحوش القتال سيموت بالتأكيد من الإصابة بهذا ، و لكن بعد هذه الفترة من الزراعة ، تعلم بالفعل كيفية استخدام الحركات القاتلة الخالدة .

لم يكن النصر في المعركة مهما أبدًا ، فقط الفوائد الكامنة و راءه كانت مهمة ، كان القتال مجرد إحدى الطرق لكسب الفوائد ، و كان مجد النصر غير ذي صلة تمامًا بـالروح الطيفية .

 

 

و هكذا ، تم استخدام الحركة القاتلة الدفاعية بواسطة ملك وحوش القتال قبل أن يتحرك ، و تمكن من مقاومة الصواعق .

عندما وصل العملاق إلى نصف المسافة ، تم دمج العديد من صواعق البرق في واحد ، أسقط الصاعقة الشبيهة بالعمود على العملاق المدرع النجمي .

 

كان ملك وحوش القتال حالة مختلفة ، لأنه كان يتدرب داخل مدينة تجمع النجوم ، زادت قوته بشكل كبير .

لكن تقدم العملاق توقف أيضًا في هذه اللحظة .

في الأصل ، كانت علامات داو مسار السماء مبعثرة في جميع أنحاء الفتحة الخالدة السيادية ، و كانت مثل القوات المنقسمة ، و كان بإمكان فانغ يوان صقلها كمجموعة تلو الأخرى ، و كان الصقل فعالًا للغاية و لكن الآن بعد أن تجمعت علامات الداو لمسار السماء في مجموعة ضيقة واحدة ، فإن فانغ يوان سيواجه مشاكل كبيرة في محاولة استهدافها ، كما بدأ صقله في عدم إحراز تقدم .

 

 

هبط العملاق على الأرض ، و كان جسده المهيب يرتجف بينما بقيت الشرارات على جسده ، و كانت أطراف ملك وحوش القتال مخدرة ، و تأثرت حركاته بشكل كبير .

 

 

 

“ المحنة اللامعدودة مرعبة حقًا ! ” كان ملك وحوش القتال مقيد اللسان ، و تحدث بصدمة عميقة .

 

 

 

عبس فانغ يوان بإحكام .

 

 

سمع الروح الطيفية الأخبار و ذهل للحظة .

في وقت سابق ، تم دمج صواعق البرق لاستهداف ملك وحوش القتال ، و كان ذلك عمل إرادة السماء و تم تجميع علامات الداو لمسار السماء بكثافة كبيرة الآن ، تم إنتاج إرادة السماء بشكل طبيعي.

بعد فحص الموقف ، اتخذ فانغ يوان إجراءات على الفور لمساعدة وو شواي في إصلاح منزل الغو الخالد .

 

 

مع التلاعب بإرادة السماء ، أصبحت المحنة المرعبة اللامعدودة أكثر تكيفًا ، و أدت إلى الحالة اليأسة هذه .

كانت الأوردة منتفخة على جبهته ، و كان يتعرق بغزارة ، و كان قصر التنين محاصرًا في دوامة الدخان الأسود ، و كان يتعرض لأضرار جسيمة في جميع الأوقات و مع تكسير البلاط و الأعمدة ، كان قصر التنين بأكمله يتقلص بشكل واضح .

 

 

“ لديّ الحركة القاتلة تبدد إرادة السماء ، يمكنني حتى التخلص من إرادة السماء في عوالم الأحلام ، لسوء الحظ ، لا يمكنني استخدامها الآن ! ” تنهد فانغ يوان لنفسه ، و كان بحاجة إلى صقل علامات داو مسار السماء ، و كان عليه أن يختلط بإرادة السماء و أن يستخدم كلاً من إحساس الانسان و السماء و تنفيذ عمل السماء لالتقاط موقع علامات الداو لمسار السماء و بعد ذلك ، استخدم علامات السماء غير المقيدة لصقل علامات الداو لمسار السماء ذات الصلة.

في الوقت الحالي ، على الرغم من أن قصر التنين كان محاصرًا ، إلا أنه كان لا يزال منزل غو خالد من المرتبة الثامنة ، و قد يستمر لفترة من الوقت .

 

“ سوف اساعد ! ” في لحظة الأزمة ، صعد سيد غو خالد مسن ، انبعثت منه هالة الرتبة الثامنة .

و هكذا ، كانت إرادة السماء ضرورية .

عبس فانغ يوان بإحكام .

 

 

بمجرد أن يتخلص فانغ يوان من إرادة السماء ، لن يكون قادرًا أيضًا على صقل علامات الداو الخاصة بمسار السماء .

عندما وصل العملاق إلى نصف المسافة ، تم دمج العديد من صواعق البرق في واحد ، أسقط الصاعقة الشبيهة بالعمود على العملاق المدرع النجمي .

 

تمكنوا من التخفيف من حدة الموقف لكن ذلك لم يكن كافيا !

“ لكن علامات داو مسار السماء التي جمعت و خلقت المحنة اللامعدودة ، و قد أثرت بهذا الشكل الكبير على صقل علامات داو مسار السماء ، فكفاءتي قد قلت إلى واحد بالمائة من السابق !”

 

 

 

في الأصل ، كانت علامات داو مسار السماء مبعثرة في جميع أنحاء الفتحة الخالدة السيادية ، و كانت مثل القوات المنقسمة ، و كان بإمكان فانغ يوان صقلها كمجموعة تلو الأخرى ، و كان الصقل فعالًا للغاية و لكن الآن بعد أن تجمعت علامات الداو لمسار السماء في مجموعة ضيقة واحدة ، فإن فانغ يوان سيواجه مشاكل كبيرة في محاولة استهدافها ، كما بدأ صقله في عدم إحراز تقدم .

 

 

 

بهذه السرعة في صقل علامات الداو لمسار السماء ، كم من الوقت سيستغرق ؟

وقف أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة علي قمة عالم أسياد الغو الخالدين ، و لكن بالنسبة لكل واحد منهم ، كانت كل محنة لا معدودة تمثل عقبة مزعجة .

 

و سرعان ما بدأت نقاط الموارد الأخرى تواجه مشكلات أيضًا .

كانت ظروف فانغ يوان محفوفة بالمخاطر حقًا !

 

 

استخدم خالد الشيطان تشي جو على الفور طريقته في التحقيق ، بعد تأكيد ذلك ، نقل إلى الروح الطيفية : “ فانغ يوان هنا معي ، لا يمكنني التعامل معه بمفردي ، تعال بسرعة ! و إلا فقد يهرب “.

“ أوه لا ، لا يمكنني الصمود بعد الآن ! ” عندما امطر ، و امطر ، في هذه اللحظة ، صرخ وو شواي بصوت عالٍ عندما طلب مساعدة فانغ يوان .

 

 

 

كان استنساخ رجل التنين هذا أيضًا في مأزق الآن .

 

 

 

كانت الأوردة منتفخة على جبهته ، و كان يتعرق بغزارة ، و كان قصر التنين محاصرًا في دوامة الدخان الأسود ، و كان يتعرض لأضرار جسيمة في جميع الأوقات و مع تكسير البلاط و الأعمدة ، كان قصر التنين بأكمله يتقلص بشكل واضح .

 

 

 

لم يكن بإمكان وو شواي سوى بذل قصارى جهده لإصلاحه ، لكن سرعته لا يمكن أن تضاهي تدمير الروح الطيفية .

تم أخذ جبل سحابة الخيزران في الأصل من عشيرة شي من الحدود الجنوبية من قبل فانغ يوان ، و كان لديه أضعف تشكيل دفاعي ، و بالتالي في هذه اللحظة ، تم تدميره تمامًا بشكل لا يمكن التعرف عليه .

 

و هكذا ، لم يمر فانغ يوان بمحنة و احدة لا معدودة .

نظرًا لأن منطقة مهمة على وشك التدمير ، لم يكن لدى وو شواي خيار سوى طلب المساعدة .

 

 

 

عرف فانغ يوان أن استنساخه لن يسأل إلا إذا كان يائسًا ، تنهد لنفسه و هو يحول انتباهه إلى العالم الخارجي .

“ لكن علامات داو مسار السماء التي جمعت و خلقت المحنة اللامعدودة ، و قد أثرت بهذا الشكل الكبير على صقل علامات داو مسار السماء ، فكفاءتي قد قلت إلى واحد بالمائة من السابق !”

 

 

بعد فحص الموقف ، اتخذ فانغ يوان إجراءات على الفور لمساعدة وو شواي في إصلاح منزل الغو الخالد .

 

 

 

تمكنوا من التخفيف من حدة الموقف لكن ذلك لم يكن كافيا !

 

 

 

فجأة ، شهق وو شواي : “ لماذا تصبح هجمات الروح الطيفية أبطأ ؟ ”

 

 

 

أدرك فانغ يوان على الفور ، قائلاً : “لقد صنعت جسمًا رئيسيًا مزيفًا في السفينة الحربية الطائرة ، و يبدو أنه نجح ، إن الروح الطيفية متردد الآن ، لقد كان دائمًا قلقًا من أنني سأهرب و ليس لديه أي فكرة عن أن قصر التنين على وشك الانهيار ، و يعتقد أن منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة يمكن أن يستمر لبعض الوقت و إذا هرب “جسدي الرئيسي” في السفينة الحربية الطائرة خلال هذه الفترة ، حتى لو تمكن من هدم قصر التنين و قتلك ، فإن خطته ستفشل بغض النظر . ”

كانت ظروف فانغ يوان محفوفة بالمخاطر حقًا !

 

“ سوف اساعد ! ” في لحظة الأزمة ، صعد سيد غو خالد مسن ، انبعثت منه هالة الرتبة الثامنة .

لمعت عيون وو شواي : “ سيكون من الرائع أن نخدعه الآن ! ”

لقد مر سلف الألف تحول في الصحراء الغربية بالمحنة لا معدودة ، لقد نجا من ذلك بفارق شعرة ، و أجبر على التعافي لفترة طويلة ، خلال هذه الفترة ، قُتلت حبيبته الجنية كوي بو على يد فانغ يوان ، و مع ذلك لم يكن بإمكانه سوى إرسال الراقصة هوانغ يان للتحقيق في الأمر .

—-
تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

“ أحتاج إلى صقل علامات داو مسار السماء هذه في أسرع وقت ممكن ، و بعد ذلك فقط يمكنني مواجهة الروح الطيفية!”

“ أوه لا ، لا يمكنني الصمود بعد الآن ! ” عندما امطر ، و امطر ، في هذه اللحظة ، صرخ وو شواي بصوت عالٍ عندما طلب مساعدة فانغ يوان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط