نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2040

2040 فم تشينغ

2040 فم تشينغ

2040 فم تشينغ

 

 

 

فوق الغيوم في السماء .

 

 

لكن كان مزاج وو شواي غاضبًا .

بالكاد تمكن قصر التنين من خلق الضوء الذهبي لحماية نفسه ، لكنه كان محاصرًا داخل دوامة الدخان الأسود ، ليقاوم الهجمات الشرسة من الخارج .

 

 

 

تم ترك ثلاثة فقط من الوحوش التي سيطر عليها الروح الطيفية .

فوق الغيوم في السماء .

 

لكن طرق مسار الروح قوبلت بأسد شبح المخلب الأخضر المجنح و كان هذا الوحش المقفر السحيق هو ببساطة العدو الطبيعي لـ مينغ يو !

تم هزيمة البقية من قبل وو شواي باستخدام قصر التنين و بالنسبة لجثثها المتساقطة و كم من الجبال دمرت أو عدد الأشخاص الذين قتلوا ، لم يهتم أحد في هذه المعركة ، لم يتمكنوا من تحمل عناء الكارثة المدمرة التي مر بها فتى فاني مثل وانغ شياو إر .

 

 

 

استعادت وحوش العام الثلاثة المتبقية السحيقة حواسها بعد أن تبدد الدخان الأسود ، و تقاتلت ضد الروح الطيفية مرة أخرى .

 

 

لم يكن بإمكان الروح الطيفية التحكم في الوحوش الروحية فحسب ، بل كانت أساليب مسار الاستعباد العادية أيضًا غير مجدية ضده ، بل يمكنه استخدامها ضد العدو بدلاً من ذلك !

لكن كان مزاج وو شواي غاضبًا .

 

 

 

تم جمع وحوش العام السحيقة هذه بواسطة فانغ يوان في محاولة لاستعادة تشكيل معركة الابراج الاثني عشر ، و في هذه اللحظة الحاسمة ، كان عليه استخدامها للمعركة .

 

 

 

كانت النتيجة أنه بسبب أساليب الروح الطيفية ، استخدمها بدلاً من ذلك .

 

 

 

بعد القتال في وقت سابق ، أصيبت جميع وحوش العام الثلاثة السحيقة المتبقية ، و لم يكن بالإمكان استخدامها للخروج من هذا الموقف ، و تمكن الروح الطيفية من حل طريقة فانغ يوان بسهولة ، فقد تعامل مع الموقف دون قطرة عرق واحدة .

 

 

 

لم يكن بإمكان الروح الطيفية التحكم في الوحوش الروحية فحسب ، بل كانت أساليب مسار الاستعباد العادية أيضًا غير مجدية ضده ، بل يمكنه استخدامها ضد العدو بدلاً من ذلك !

تم أخذ الانتقام أخيرًا ، و شعر بالارتياح و الحرية .

 

 

كان وو شواي قلقًا للغاية : “ بهذا المعدل ، إلى متى يمكننا أن نبقى ؟ ”

“ لا تزال الفتحة الخالدة داخل جسدي ، و لا تزال معي ، ديدان الغو الخاصة بي موجودة أيضًا … لكن مسار الروح عديم الفائدة هنا و أنا ، لا يزال لدي مسار الطعام ! ”

 

 

عبس فانغ يوان بشدة ، و كان خصمه هو الروح الطيفية الآن ، و كان يحاول جاهدًا الحفاظ على دفاعه ، و لكن داخل الفتحة الخالدة السيادية ، كانت المحنة اللامعدودة مستعرة و تسبب الدمار و بعد هذه الفترة القصيرة ، فقدت الحدود الجنوبية المصغرة العديد من نقاط الموارد ، و كانت تزداد خسائره بسرعة .

 

 

 

كانت المشكلة الأكبر هي أنه حتى لو تخلى فانغ يوان عن جزء من فتحته الخالدة ، فلن يتمكن من التحرر من المحنة اللامعدودة و كان هذا لأن علامات الداو لمسار السماء التي خلقت المحنة كانت خاصة جدًا ، و كان بإمكانها التحرك و كان عليه أن يتحمل المحنة اللامعدودة بقوة لتجاوز هذه العقبة الأكبر .

كان الألم أكثر حدة هذه المرة ، في وقت سابق عندما تعرضت ساقه اليمنى للعض من قبل أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، كان ذلك بمثابة عمل سريع ، و لكن هذه المرة ، تمزقت ذراعه اليسرى بقوة ، و كان لا يزال هناك جزء صغير من اللحم على كتفه ، و يمكن رؤية عظمة الذراع البيضاء بالعين المجردة .

 

مينغ يو لم يفكر في عدم الرغبة في هذا الإجراء ، لقد ركز فقط على التفكير ، و بذل قصارى جهده لإنشاء مفهومه .

لمعت عيون الروح الطيفية بالضوء البارد ، و لم يطارد أعدائه و هاجم قصر التنين مرة أخرى ، و بدلاً من ذلك ، نظر بعيدًا .

“ لا يمكنني الاستسلام … ”

 

 

ظهرت في رؤيته نقطة سوداء .

 

 

 

سرعان ما توسعت هذه النقطة حيث ظهر مظهر وحش أسطوري ، كان لديه صدفة سلحفاة و أربعة أقدام لنمر و ذيل تنين و عنق ثعبان و رأس بشري و كان شعره أشعثاً و كان له تعبير ملتوي مليء بالجنون .

 

 

 

كان تشينغ تشو هو الذي قدم !

 

 

مرارة لا توصف و لا تحتمل !

لم يتجنب الروح الطيفية مطاردة تشينغ تشو ، و بدلاً من ذلك ، بدأ يبتسم ببرود : “ بما أنك هنا لقضاء نحبك ، ستكون هذه أفضل نتيجة .”

 

 

 

و مع ذلك ، عندما وصل تشينغ تشو إلى الروح الطيفية ، انقسمت قوقعة السلحفاة لديه إلى زاوية حيث تشكل زوج من أجنحة الخفافيش على الفور ! كان هذا شبيهًا جدًا بأجنحة أسد شبح المخلب الأخضر المجنح .

كانت روحه لا تزال تتآكل ، و أصبحت أصغر و أصغر .

 

فوق الغيوم في السماء .

الحركة القاتلة الخالدة — فم تشينغ !

 

 

 

فتح تشينغ تشو فمه ، حيث كان له وجه بشري ، و لم يكن فمه كبيرًا ، و لكن في الوقت الحالي ، فتح فمه و تشكل ثقب أسود و أخضر ضخم .

بعد القتال في وقت سابق ، أصيبت جميع وحوش العام الثلاثة السحيقة المتبقية ، و لم يكن بالإمكان استخدامها للخروج من هذا الموقف ، و تمكن الروح الطيفية من حل طريقة فانغ يوان بسهولة ، فقد تعامل مع الموقف دون قطرة عرق واحدة .

 

تصاعد طعم المرارة مثل إعصار تسونامي هائل ، اصطدم بأقصى حدود قدرته على التحمل .

اتسعت الحفرة بسرعة ، و أطلقت و ألتهمت الروح الطيفية في لقمة واحدة .

كان الخالدون صامتين ، و لم يعبر أحد عن اعتراضه .

 

 

انكمش الثقب بسرعة عندما دخل فم تشينغ تشو ، و ابتلعه تشينغ تشو ، و يمكن رؤية كرة تتدفق من عنق الثعبان إلى بطنه .

مرارة لا توصف و لا تحتمل !

 

 

“ فرصة جيدة ! ” في هذه اللحظة ، ومض التألق في عيون وو شواي .

 

 

 

“ تم ترك هذه الحركة للتعامل معك أيها الوغد ! ” طاف تشينغ تشو بصوت عالٍ في الفرح بعد التهام الروح الطيفية ، و ظهرت الذكريات في ذهنه مرة أخرى .

لقد أرادوا استعادة سمعتهم لكنهم تعرضوا لخسائر أكبر ، لم يكن من السهل رعاية اسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة ، خاصةً عندما كانوا من النخبة من قبيلة تشينغ .

 

انكمش الثقب بسرعة عندما دخل فم تشينغ تشو ، و ابتلعه تشينغ تشو ، و يمكن رؤية كرة تتدفق من عنق الثعبان إلى بطنه .

“ ماذا ، جميع اسياد الغو الخالدين الثلاثة الذين أرسلناهم قتلوا على يد مينغ يو؟ ”

 

 

 

“ غير ممكن ! ”

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

 

كان كما لو كان في معدته مساحة فارغة .

لكن هذه هي الحقيقة ، تظاهر مينغ يو أولاً بضعفه و تعرض للإصابة عن قصد ، مما تسبب في انفصال الخالدين الثلاثة لدينا للبحث عنه و نصب لهم كمينًا في زاوية و وجد فرصة لشن هجوم متسلل وقح عليهم ، و بدافع الإهمال ، التقى الخالدون الثلاثة بموتهم “.

و لوح عليه ظل الموت .

 

 

تحولت قاعة عشيرة تشنغ إلى الصمت .

 

 

كان تشينغ تشو هو الذي قدم !

لقد أرادوا استعادة سمعتهم لكنهم تعرضوا لخسائر أكبر ، لم يكن من السهل رعاية اسياد الغو الخالدين من الرتبة السابعة ، خاصةً عندما كانوا من النخبة من قبيلة تشينغ .

 

 

 

كانت الخسائر ضخمة حقًا لعشيرة تشينغ ، لقد اهتزت أسسهم بالتأكيد .

 

 

 

“ مينغ يو يستحق الموت ! كنا مهملين جدا … هذا الدرس مهم جدا ، نحن بحاجة إلى تذكره و نقله إلى الأجيال القادمة ، سوف أتعامل معه شخصيًا “. قال شيخ عشيرة تشينغ الأول .

لكن كان مزاج وو شواي غاضبًا .

 

 

كان الخالدون صامتين ، و لم يعبر أحد عن اعتراضه .

أثناء هبوطه ، بدأ يشعر بالجوع !

 

“ مينغ يو يستحق الموت ! كنا مهملين جدا … هذا الدرس مهم جدا ، نحن بحاجة إلى تذكره و نقله إلى الأجيال القادمة ، سوف أتعامل معه شخصيًا “. قال شيخ عشيرة تشينغ الأول .

إرسال سيد غو الخالد من المرتبة الثامنة مقابل مينغ يو صاحب المرتبة السابعة لم يكن حقًا شيئًا يدعو للفخر ، لكن عشيرة تشينغ لم تستطع تحمل الخسارة بعد الآن ، فكل القوى العظمى في الصحراء الغربية كانت تراهم مثل المزحة !

بدأ في تحريك أسنانه و المضغ .

 

كانت روحه لا تزال تتآكل ، و أصبحت أصغر و أصغر .

و مع ذلك ، عندما كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ على وشك الانطلاق ، تلقى خطاب تحدي .

 

 

آه !

جاءت هذه الرسالة من قوة عظمى أخرى في الصحراء الغربية كانت لها عداوة عميقة مع عشيرة تشينغ ، و طلبوا معركة مع الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ ، راغبين في استخدام نتيجة هذه المعركة لتحديد حدودهم الإقليمية .

 

 

 

“ اللعنة ، في هذه المرحلة ! ” صرخ اسياد الغو الخالدون من عشيرة تشينغ على الفور .

 

 

 

“ إنهم يفعلون ذلك عن قصد ، لكن الحدود الإقليمية تحدد ملكية نقطة الموارد ، و الفوائد التي تنطوي عليها أكثر من اللازم ، ماذا تعتقد ؟ ” تردد شيخ عشيرة تشينغ الأول في هذه اللحظة .

 

 

لم يتجنب الروح الطيفية مطاردة تشينغ تشو ، و بدلاً من ذلك ، بدأ يبتسم ببرود : “ بما أنك هنا لقضاء نحبك ، ستكون هذه أفضل نتيجة .”

“ سأذهب و أنهي حياة مينغ يو.” وقف الشيخ السامي الثاني لعشيرة تشينغ .

 

 

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

“ أنت ؟ ” تردد الشيخ السامي الأول .

انكمش الثقب بسرعة عندما دخل فم تشينغ تشو ، و ابتلعه تشينغ تشو ، و يمكن رؤية كرة تتدفق من عنق الثعبان إلى بطنه .

 

 

ابتسم الشيخ السامي الثاني : “ لدي فقط مستوى زراعة بالرتبة السابعة و لكن مينغ يو مصاب بجروح بالغة ، و يحتاج إلى التعافي ، لقد علمنا بالفعل بتفاصيله ، على الرغم من أن أساليبه مبتكرة و غريبة ، إلا أنها في الغالب مرتبطة بالروح ، وحشي المقفر السحيق وحش أسد شبح المخلب الأخضر المجنح هو خصمه المناسب ، ليس هذا فقط ، لقد ابتكرت حركة خالدة تسمى فم تشينغ ، لقد استلهمتها من أسد شبح المخلب الأخضر المجنح وقمت بإنشائها ، بمجرد استخدامها ، يمكن أن تلتهم الأرواح ، لا تقلقوا جميعا ، يمكنني بالتأكيد أن آخذ حياة سيد غو خالد من الحدود الجنوبية “.

 

 

كان وو شواي قلقًا للغاية : “ بهذا المعدل ، إلى متى يمكننا أن نبقى ؟ ”

“ حسنًا ، تفضل ، كن حذرًا في هذه الرحلة “. في النهاية ، أومأ الشيخ السامي الأول برأسه و وافق .

و لوح عليه ظل الموت .

 

بعد القتال في وقت سابق ، أصيبت جميع وحوش العام الثلاثة السحيقة المتبقية ، و لم يكن بالإمكان استخدامها للخروج من هذا الموقف ، و تمكن الروح الطيفية من حل طريقة فانغ يوان بسهولة ، فقد تعامل مع الموقف دون قطرة عرق واحدة .

“ مع اتخاذ الشيخ السامي الثاني للإجراءات ، سننجح بالتأكيد ! ”

بعد أن قضم ساقه اليمنى ، ابتلعها أسد شبح المخلب الأخضر المجنح و شعر بالانزعاج من حركة مينغ يو ، فمد مخلبه الأيمن و ضغط عليه بقوة على الأرض .

 

لكن كان مزاج وو شواي غاضبًا .

“ ساذهب و انهي حياة مينغ يو ، إنه ليس تهديدًا ، مشكلتنا الآن لا تزال رسالة التحدي هذه .”

كانت الخسائر ضخمة حقًا لعشيرة تشينغ ، لقد اهتزت أسسهم بالتأكيد .

 

 

“ الشيخ السامي الثاني ، يجب أن تنتقم لتشينغ هي لان والباقي !”

 

 

 

 

 

أثناء هبوطه ، بدأ يشعر بالجوع !

“ أخيرًا انتقمت من أجلكم جميعًا ! ” مع تلاشي ذكرياته ، لم يستطع تشينغ تشو الا ان يختنق بالدموع ، و بدأت الدموع الساخنة تتدفق من عيونه الحمراء .

تم هزيمة البقية من قبل وو شواي باستخدام قصر التنين و بالنسبة لجثثها المتساقطة و كم من الجبال دمرت أو عدد الأشخاص الذين قتلوا ، لم يهتم أحد في هذه المعركة ، لم يتمكنوا من تحمل عناء الكارثة المدمرة التي مر بها فتى فاني مثل وانغ شياو إر .

 

لم يكن بإمكان الروح الطيفية التحكم في الوحوش الروحية فحسب ، بل كانت أساليب مسار الاستعباد العادية أيضًا غير مجدية ضده ، بل يمكنه استخدامها ضد العدو بدلاً من ذلك !

تم أخذ الانتقام أخيرًا ، و شعر بالارتياح و الحرية .

 

 

فتح تشينغ تشو فمه ، حيث كان له وجه بشري ، و لم يكن فمه كبيرًا ، و لكن في الوقت الحالي ، فتح فمه و تشكل ثقب أسود و أخضر ضخم .

“ مثل هذا المشهد المألوف …” تحدث الروح الطيفية بنبرة غير رسمية من داخل معدة تشينغ تشو .

كانت النتيجة أنه بسبب أساليب الروح الطيفية ، استخدمها بدلاً من ذلك .

 

أثناء هبوطه ، بدأ يشعر بالجوع !

تجمد جسد تشينغ تشو على الفور .

 

 

 

بعد ذلك ، شعر بالمرارة .

بصوت ناعم ، عض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح من ساق مينغ يو .

 

 

مرارة عميقة .

 

 

 

مرارة شديدة !

“ حسنًا ، تفضل ، كن حذرًا في هذه الرحلة “. في النهاية ، أومأ الشيخ السامي الأول برأسه و وافق .

 

 

مرارة لا توصف و لا تحتمل !

“ إنهم يفعلون ذلك عن قصد ، لكن الحدود الإقليمية تحدد ملكية نقطة الموارد ، و الفوائد التي تنطوي عليها أكثر من اللازم ، ماذا تعتقد ؟ ” تردد شيخ عشيرة تشينغ الأول في هذه اللحظة .

 

 

مر ، كان مرًا جدًا .

بصوت ناعم ، عض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح من ساق مينغ يو .

 

 

تحولت تعبيرات تشينغ تشو إلى شاحبة ، و تغيرت حيث أراد أن يتقيأ تقريبًا .

 

 

لقد قاوم مينغ يو ، استخدم الحركة القاتلة لمسار الروح بكامل قوته ، لكن كل هجومه لم يؤثر على أسد شبح المخلب الأخضر المجنح إلا قليلاً ، و لم يتحرك للخلف على الإطلاق .

سرعان ما صر على أسنانه ، و تحمل بشدة .

مرارة لا توصف و لا تحتمل !

 

“ تم ترك هذه الحركة للتعامل معك أيها الوغد ! ” طاف تشينغ تشو بصوت عالٍ في الفرح بعد التهام الروح الطيفية ، و ظهرت الذكريات في ذهنه مرة أخرى .

تصاعد طعم المرارة مثل إعصار تسونامي هائل ، اصطدم بأقصى حدود قدرته على التحمل .

 

 

تم هزيمة البقية من قبل وو شواي باستخدام قصر التنين و بالنسبة لجثثها المتساقطة و كم من الجبال دمرت أو عدد الأشخاص الذين قتلوا ، لم يهتم أحد في هذه المعركة ، لم يتمكنوا من تحمل عناء الكارثة المدمرة التي مر بها فتى فاني مثل وانغ شياو إر .

دمدم تشينغ تشو من الألم ، و كان جسده كله يرتجف من المرارة ، و لم يعد بإمكانه الطيران عندما سقط نحو الأرض .

 

 

بعد ذلك ، خفض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح رأسه و هو يفتح فمه المتعطش للدماء .

أثناء هبوطه ، بدأ يشعر بالجوع !

بالكاد تمكن قصر التنين من خلق الضوء الذهبي لحماية نفسه ، لكنه كان محاصرًا داخل دوامة الدخان الأسود ، ليقاوم الهجمات الشرسة من الخارج .

 

الحركة القاتلة الخالدة — فم تشينغ !

كان كما لو كان في معدته مساحة فارغة .

 

 

 

لا ، لم يكن الجوع فقط ، بل كان نوعًا من الخسارة ، كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يعاني من الخسارة .

فوق الغيوم في السماء .

 

 

“ الآن ، يجب أن تعرف كيف مات الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ بين يدي ؟ في الواقع ، لقد أصبت عمدا بالحركة القاتلة فم تشينغ و هل تعلم لماذا أنا واثق من نفسي ؟ هيهي “. ضحك الروح الطيفية من داخل معدة تشينغ تشو .

 

 

لا ، لم يكن الجوع فقط ، بل كان نوعًا من الخسارة ، كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يعاني من الخسارة .

 

 

 

تسبب له الألم الشديد في ثني جسده ، و التواءه على الأرض ، و سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة مصبوغة باللون الأحمر من دمه .

منذ زمن بعيد ، عندما كان الروح الطيفية لا يزال شابًا ، قبل أن يواجه عشيرة تشنغ في الصحراء الغربية …

 

 

 

مينغ يو الذي كان ناجحًا للغاية في الحياة التقى أسد شبح المخلب الأخضر المجنح البري و عانى من هزيمة مروعة .

 

 

 

“ غير ممكن ! لقد فشل مسار الروح الذي خلقته بالفعل في التغلب على الوحش ، على الرغم من أنه وحش مقفر سحيق ، إلا أن مسار الروح لدي … كيف يمكن أن يكون مسار الروح مثيرًا للشفقة و ضعيفًا ؟! ”

و مع ذلك ، عندما كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ على وشك الانطلاق ، تلقى خطاب تحدي .

 

سقوط .

مينغ يو الذي كان متعبًا بعد قتال طويل سقط على الأرض ، حدق في أسد شبح المخلب الأخضر المجنح مع تعبير مجنون من الصدمة و السخط .

 

 

 

وقف أسد شبح المخلب الأخضر المجنح على أربع أرجل ، و نظر إلى مينغ يو الذي كان على الأرض الرملية ، و كان جسده كله يلقي بظلال الموت عليه .

 

 

 

بعد ذلك ، خفض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح رأسه و هو يفتح فمه المتعطش للدماء .

 

 

 

سقوط .

لكن الحركات القاتلة لمسار الطعام التي قام بها لم تستطع مقاومة أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، و إلا لكان قد استخدمها بالفعل ، فلن ينتهي به الأمر على هذا النحو .

 

 

بصوت ناعم ، عض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح من ساق مينغ يو .

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

 

“ غير ممكن ! ”

آه !

 

 

لقد قاوم مينغ يو ، استخدم الحركة القاتلة لمسار الروح بكامل قوته ، لكن كل هجومه لم يؤثر على أسد شبح المخلب الأخضر المجنح إلا قليلاً ، و لم يتحرك للخلف على الإطلاق .

صرخ مينغ يو من الألم ، بعد أن فقد ساقه اليمنى بالكامل ، و سكب الدم من الجرح .

خفض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح رأسه وعض ذراع مينغ يو الأيسر هذه المرة ، و ابتلعها .

 

لكن كان مزاج وو شواي غاضبًا .

تسبب له الألم الشديد في ثني جسده ، و التواءه على الأرض ، و سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة مصبوغة باللون الأحمر من دمه .

 

 

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

بعد أن قضم ساقه اليمنى ، ابتلعها أسد شبح المخلب الأخضر المجنح و شعر بالانزعاج من حركة مينغ يو ، فمد مخلبه الأيمن و ضغط عليه بقوة على الأرض .

 

 

تم أخذ الانتقام أخيرًا ، و شعر بالارتياح و الحرية .

بغض النظر عن كيف كافح مينغ يو ، لم يستطع مقاومة قوة هذا الوحش .

 

 

 

خفض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح رأسه وعض ذراع مينغ يو الأيسر هذه المرة ، و ابتلعها .

 

 

إرسال سيد غو الخالد من المرتبة الثامنة مقابل مينغ يو صاحب المرتبة السابعة لم يكن حقًا شيئًا يدعو للفخر ، لكن عشيرة تشينغ لم تستطع تحمل الخسارة بعد الآن ، فكل القوى العظمى في الصحراء الغربية كانت تراهم مثل المزحة !

صرخ مينغ يو من الألم مرة أخرى ، تحولت عيناه إلى اللون الأبيض حيث كاد أن يغمى عليه من الألم .

تم ترك ثلاثة فقط من الوحوش التي سيطر عليها الروح الطيفية .

 

 

كان الألم أكثر حدة هذه المرة ، في وقت سابق عندما تعرضت ساقه اليمنى للعض من قبل أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، كان ذلك بمثابة عمل سريع ، و لكن هذه المرة ، تمزقت ذراعه اليسرى بقوة ، و كان لا يزال هناك جزء صغير من اللحم على كتفه ، و يمكن رؤية عظمة الذراع البيضاء بالعين المجردة .

 

 

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

لقد قاوم مينغ يو ، استخدم الحركة القاتلة لمسار الروح بكامل قوته ، لكن كل هجومه لم يؤثر على أسد شبح المخلب الأخضر المجنح إلا قليلاً ، و لم يتحرك للخلف على الإطلاق .

“ هل سأموت … ”

 

تحولت تعبيرات تشينغ تشو إلى شاحبة ، و تغيرت حيث أراد أن يتقيأ تقريبًا .

بسبب الهجوم ، فقد أسد شبح المخلب الأخضر المجنح صبره ، فتح فمه للمرة الثالثة و أكل مينغ يو بالكامل.

 

 

 

بدأ في تحريك أسنانه و المضغ .

 

 

 

كان جسد مينغ يو مثقوبًا و مفرومًا ، و تحطمت جميع عظامه و لم ينج دماغه أيضًا ، و اختلط الدم و المادة الدماغية معًا ، جنبًا إلى جنب مع لحمه المفروم ، و قد ابتلعها أسد شبح المخلب الأخضر المجنح .

 

 

 

بقيت روح مينغ يو فقط .

 

 

فوق الغيوم في السماء .

و مع ذلك ، فإن أسد شبح المخلب الأخضر المجنح لا يستطيع هضم أجساد البشر ، بل يأكل الأرواح فقط كغذاء .

و مع ذلك ، عندما كان الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ على وشك الانطلاق ، تلقى خطاب تحدي .

 

بغض النظر عن كيف كافح مينغ يو ، لم يستطع مقاومة قوة هذا الوحش .

لم تستطع روح مينغ يو الهروب من معدة الأسد المجنح ، فقد انهارت بسرعة بسبب حمض المعدة .

 

 

“ يمكنني بالتأكيد فعل المزيد من الأشياء ، لقد أنشأت للتو مسار الروح … ”

و لوح عليه ظل الموت .

 

 

لا ، لم يكن الجوع فقط ، بل كان نوعًا من الخسارة ، كان الأمر كما لو أن جسده كله كان يعاني من الخسارة .

اهتزت روح مينغ يو بشدة ، و أدرك أن الموت يقترب منه .

سقوط .

 

“ سأذهب و أنهي حياة مينغ يو.” وقف الشيخ السامي الثاني لعشيرة تشينغ .

“ هل سأموت … ”

 

 

 

“ الموت في فم مجرد وحش ؟ ”

 

 

 

عليك اللعنة !

 

 

 

سخط !

 

 

مرارة شديدة !

“ ما زلت ضعيفًا جدًا. يمكنني فعل الكثير ! ”

 

 

لكن الحركات القاتلة لمسار الطعام التي قام بها لم تستطع مقاومة أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، و إلا لكان قد استخدمها بالفعل ، فلن ينتهي به الأمر على هذا النحو .

“ يمكنني بالتأكيد فعل المزيد من الأشياء ، لقد أنشأت للتو مسار الروح … ”

 

 

 

لكن طرق مسار الروح قوبلت بأسد شبح المخلب الأخضر المجنح و كان هذا الوحش المقفر السحيق هو ببساطة العدو الطبيعي لـ مينغ يو !

 

 

 

“ لا أستطيع أن أموت هنا ، لن أقبل هذه النتيجة “.

كانت روحه لا تزال تتآكل ، و أصبحت أصغر و أصغر .

 

سقوط .

“ يجب أن تكون هناك طريقة ، يجب أن تكون هناك طريقة ! ”

“ لا يمكنني الاستسلام … ”

 

 

“ لا تزال الفتحة الخالدة داخل جسدي ، و لا تزال معي ، ديدان الغو الخاصة بي موجودة أيضًا … لكن مسار الروح عديم الفائدة هنا و أنا ، لا يزال لدي مسار الطعام ! ”

“ مثل هذا المشهد المألوف …” تحدث الروح الطيفية بنبرة غير رسمية من داخل معدة تشينغ تشو .

 

و لوح عليه ظل الموت .

لكن الحركات القاتلة لمسار الطعام التي قام بها لم تستطع مقاومة أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، و إلا لكان قد استخدمها بالفعل ، فلن ينتهي به الأمر على هذا النحو .

 

 

 

“ إذا كانت الحركات القاتلة لمسار الطعام الحالية غير مجدية ، فسوف أقوم بإنشاء حركات قاتلة جديدة لمسار الطعام !

 

 

الحركة القاتلة الخالدة — فم تشينغ !

كان هذا تفكير سليماً ، لكن بالنسبة إلى مينغ يو ، كان هذا أمله الوحيد ، على الرغم من أن الأمل كان ضعيفًا للغاية .

 

 

 

مينغ يو لم يفكر في عدم الرغبة في هذا الإجراء ، لقد ركز فقط على التفكير ، و بذل قصارى جهده لإنشاء مفهومه .

 

 

بغض النظر عن كيف كافح مينغ يو ، لم يستطع مقاومة قوة هذا الوحش .

لم يسبق ان كان له مثل هذا التركيز على شيء ما !

تم جمع وحوش العام السحيقة هذه بواسطة فانغ يوان في محاولة لاستعادة تشكيل معركة الابراج الاثني عشر ، و في هذه اللحظة الحاسمة ، كان عليه استخدامها للمعركة .

 

 

كانت روحه لا تزال تتآكل ، و أصبحت أصغر و أصغر .

مرارة لا توصف و لا تحتمل !

 

“ ساذهب و انهي حياة مينغ يو ، إنه ليس تهديدًا ، مشكلتنا الآن لا تزال رسالة التحدي هذه .”

كانت أفكاره تنتج بسرعة أبطأ .

“ يمكنني بالتأكيد فعل المزيد من الأشياء ، لقد أنشأت للتو مسار الروح … ”

 

 

قريباً ، حتى أفكاره لم تعد قادرة على التحرك .

 

 

مينغ يو لم يفكر في عدم الرغبة في هذا الإجراء ، لقد ركز فقط على التفكير ، و بذل قصارى جهده لإنشاء مفهومه .

“ لا يمكنني الاستسلام … ”

 

 

 

“ لا بد لي من التفكير … فهمت … > اساطير رن زو < … ”

 

 

خفض أسد شبح المخلب الأخضر المجنح رأسه وعض ذراع مينغ يو الأيسر هذه المرة ، و ابتلعها .

“ هذا صحيح ، ألم يؤكل رن زو أيضًا ؟ ”

“ غير ممكن ! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط