نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2047

2047 الإهمال

2047 الإهمال

2047 الإهمال

 

 

صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”

عندما وصلت الجنية زي وي و الباقي ، لم يتمكنوا من رؤية سوى تيار لا نهاية له من الخفافيش السوداء .

 

جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .

في هذه الطبقة من الهاوية تحت الأرض ، كانت الخفافيش السوداء هي الحاكمة الوحيدة لجميع الكائنات الحية ، في الوقت الحالي ، شعرت بالاستفزاز ، و دخلت في الجنون و الغضب .

 

 

“ نحن بحاجة لقتل الخفافيش السوداء السحيقة للتخلص من هذه الوحوش .”

أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .

في هذه الطبقة من الهاوية تحت الأرض ، كانت الخفافيش السوداء هي الحاكمة الوحيدة لجميع الكائنات الحية ، في الوقت الحالي ، شعرت بالاستفزاز ، و دخلت في الجنون و الغضب .

 

صرير صرير …

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

 

 

 

“ لماذا هناك الكثير من الخفافيش السوداء ! ”

لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .

 

 

“ نحن بحاجة لقتل الخفافيش السوداء السحيقة للتخلص من هذه الوحوش .”

“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”

 

 

“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”

“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .

 

 

انضمت المجموعات الثلاث إلى مجموعات الخفافيش السوداء ، و حاولوا التحرك في هذه البيئة الخطيرة .

بسبب تصرفات ارض الجنة ، كانت العديد من القوى و اسياد الغو الخالدين مرتبطين بهم بطريقة ما ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة اي قوة كانت بالضبط .

 

“ هذا مستحيل ، طاردناهم وفقًا للآثار التي خلفها قتالهم ”.

كان كل أسياد الغو الخالدين من الدرجة الأولى من المرتبة الثامنة في العالم الحالي ، على الرغم من وجود عدد لا يحصى من الخفافيش ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مضاهاة الخالدين في القتال الفعلي .

 

 

 

و لكن بحلول الوقت الذي خرج فيه الخالدون من مجموعات الخفافيش ، لم يتمكنوا من رؤية السفينة الحربية الطائرة أو الروح الطيفية أو تشينغ تشو أو غيرهم .

 

 

 

“ ماذا حدث ؟ ”

على جانبة ، حث فانغ يوان : “ لو وي يين ، لقد استدرجته هنا بالفعل ، لا تتوقع مني أن أتخذ إجراء الآن ، أظهر لي صدقك … آخ ! ”

 

لم يستطع جميع الخالدين التفكير في إجابة الآن .

“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

 

في التاريخ ، من بين العشرة الأوائل ، كان الموقر الخالد ارض الجنة الأكثر مهارة في استخدام الحركات القاتلة الخالدة لساحة المعركة ، و قد عُرفت قدرته في هذا الجانب على أنها رقم واحد بين الموقرين ! في الوقت الحالي ، كانت ساحة معركة التناسخ التي أنشأها لا تزال موجودة في القارة الوسطى ، مملوكة للطوائف العشر القديمة العظيمة .

“ هذا مستحيل ، طاردناهم وفقًا للآثار التي خلفها قتالهم ”.

 

 

 

أصيب الخالدون بالصدمة وعدم اليقين .

لماذا اتخذت قوة الموقر الخالد أرض الجنة إجراءاً ؟

 

 

اندلع مذبح حظ الكارثة بإشراق ذهبي ، مما أدى إلى ذوبان الخفافيش المحيطة ، و تم إنشاء مساحة ضخمة على الفور.

 

 

 

من داخل مذبح حظ الكارثة ، رن صوت بينغ ساي تشوان غير الصبور : “ الجنية زي وي ، أخبريني ، أين فانغ يوان ؟ ”

كان الموقر الخالد أرض الجنة أقرب ما يكون إلى العصر الحالي ، و قد ترك وراءه أكبر عدد من القوى .

 

 

صرخ الرجل العجوز تشنغ يوان ببرود : “ لماذا نعرف ؟ ”

عندما تلاشى الضوء الذهبي الأرجواني ، عاد بؤبؤا عيون الجنية زي وي إلى طبيعتهما .

 

 

سخرت تشين دينغ لينغ : “ طائفة الظل ، هل تعتقدون حقًا أننا جاهلون بحيلكم ؟ لقد انتظرتم و لم تطاردوهم ، أليس هذا لأنكم كنتم تحاولون تعطيلنا ؟ ”

 

 

 

تحدثت تشين دينغ لينغ بنبرة حادة ، و بدا أنها كانت تزرع الفتنة لكنها بدت و كأنها الحقيقة ، فقد دخلت طائفة الظل في مأزق على الفور .

 

 

 

لقد اختفى كل من فانغ يوان ، و الروح الطيفية ، و تشينغ تشو ، و بحر التشي ، و تشي جو ، و كان الأمر غريبًا جدًا ، أصبحت القوى الثلاث التي تطاردهم قلقة للغاية .

 

 

 

كانت الجنية زي وي أيضًا عابسة بشدة حيث قالت : “ لقد فقدنا الاتصال بسيدنا ، أعتقد أن قوى أخرى تدخلت ، المهم هو إيجادهم الآن ، إذا قاتلنا فيما بيننا ، فإن هذه القوة الخارجية ستنجح في تحقيق هدفها “.

في نفس الوقت ، في ساحة المعركة لمسار الأرض .

 

“فانغ يوان ، أنت مهمل للغاية ، إنه لأمر مؤسف أنك وصلت إلى هذا الحد ، لكن اذهب و لتمت الآن ! ” مد الروح الطيفية يده عندما أمسك برقبة فانغ يوان .

تحدث بينغ ساي تشوان بنبرة متجمدة ، دون إخفاء نية القتل : “ حسناً أرني قدرات الخبيرة العظيمة لمسار الحكمة . ”

 

 

“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”

“ همف ، فقط شاهد .” قالت الجنية زي وي حيث بدأت في تنشيط حركتها القاتلة ، و جعلت الاستنتاج سريعاً .

 

 

لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .

 

 

كانت تعبيرات الخالدين قبيحة للغاية .

صرير صرير …

في هذه الطبقة من الهاوية تحت الأرض ، كانت الخفافيش السوداء هي الحاكمة الوحيدة لجميع الكائنات الحية ، في الوقت الحالي ، شعرت بالاستفزاز ، و دخلت في الجنون و الغضب .

 

“ لماذا هناك الكثير من الخفافيش السوداء ! ”

اقتربت الخفافيش السوداء المحيطة مرة أخرى ، تردد اسياد الغو الخالدون للحظة قبل أن يهاجموا و يقاوموا الخفافيش السوداء من أجل الجنية زي وي .

توقف فانغ يوان فجأة عن الكلام و هو يتراجع بسرعة .

 

“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”

كان جسد الجنية زي وي يتألق في ضوء ذهبي أرجواني ، كان الشفق القطبي ينتشر باستمرار .

كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .

 

بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .

تحول تعبير الجنية زي وي إلى شاحب بشكل متزايد ، و تم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة حتى بدأ جسدها يرتجف ، و بعد ذلك ، فتحت عينيها ، و الضوء الأرجواني يملأ بؤبؤ عينيها .

“ يجب أن يكون فانغ يوان ! ” على الرغم من عدم وجود دليل ، ما زالت الجنية زي وي تقول ذلك بثقة كبيرة .

 

لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .

عندما تلاشى الضوء الذهبي الأرجواني ، عاد بؤبؤا عيون الجنية زي وي إلى طبيعتهما .

لقد ترك الموقر الخالد ارض الجنة وراءه أيضًا ميراثه الحقيقي في أماكن مختلفة ، كانت ارض الفطر في الحدود الجنوبية واحدة منها ، و بالتالي ، فإن زعيمهم ، سيد الغو الخالد لو وي يين ، من الحدود الجنوبية ، كان يُطلق عليه أيضًا اسم وريث ارض الجنة ، و لا يمكن لأحد دحضه ، قبل حرب القدر ، ذهبت الجنية زي وي إلى جنة رجال الفطر و استعارت غو المساوة الخيرية .

 

كان الروح الطيفية يتمتع بميزة ضد فانغ يوان بالطبع ، و لكن ضد قوة موقر آخر ، لن يكون ذلك مؤكدًا ، و الأهم من ذلك ، كان هذا هو الموقر الذي عارض عمداً الروح الطيفية في التاريخ ، أرض الجنة !

كانت هالتها أضعف بكثير الآن ، كان من الواضح أنها بذلت قصارى جهدها في الاستنتاج .

لقد اختفى كل من فانغ يوان ، و الروح الطيفية ، و تشينغ تشو ، و بحر التشي ، و تشي جو ، و كان الأمر غريبًا جدًا ، أصبحت القوى الثلاث التي تطاردهم قلقة للغاية .

 

“ بغض النظر عن الحقيقة ، أنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لإنقاذ السيد !! ”

تحت إشراف الجميع ، أطلقت نفسًا من الهواء : “ لقد استنتجت أن حركة قاتلة لساحة المعركة تحيط بهم جميعًا ، مما جعلنا لا نشعر بهم في أي مكان .”

لقد اختفى كل من فانغ يوان ، و الروح الطيفية ، و تشينغ تشو ، و بحر التشي ، و تشي جو ، و كان الأمر غريبًا جدًا ، أصبحت القوى الثلاث التي تطاردهم قلقة للغاية .

 

 

“ حركة قاتلة لساحة المعركة ؟ ”

لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .

 

 

“ من نصب لهم الكمين هنا ؟ ”

 

 

قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .

“ همف ، هل لديك دليل ؟ ”

في نفس الوقت ، في ساحة المعركة لمسار الأرض .

 

 

سخرت الجنية زي وي ، بصفتها خبيرة عظيمة لمسار الحكمة ، من الطبيعي ألا ينتهي بها الأمر خالية الوفاض ، قامت على الفور بتقسيم مجموعات الخفافيش عن بعضها بينما وجهت الخالدين إلى أثر هالة لمسار الأرض التي كانت على وشك أن تتبدد .

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

 

كانت هالتها أضعف بكثير الآن ، كان من الواضح أنها بذلت قصارى جهدها في الاستنتاج .

بعد استشعار الهالة ، بدأ الخالدون في تحليلها .

لقد ترك الموقر الخالد ارض الجنة وراءه أيضًا ميراثه الحقيقي في أماكن مختلفة ، كانت ارض الفطر في الحدود الجنوبية واحدة منها ، و بالتالي ، فإن زعيمهم ، سيد الغو الخالد لو وي يين ، من الحدود الجنوبية ، كان يُطلق عليه أيضًا اسم وريث ارض الجنة ، و لا يمكن لأحد دحضه ، قبل حرب القدر ، ذهبت الجنية زي وي إلى جنة رجال الفطر و استعارت غو المساوة الخيرية .

 

 

“ هناك حركة قاتلة على الأرض حقًا ! ”

 

 

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

“ يبدو الأمر حقًا و كأنه حركة قاتلة لساحة المعركة .”

 

 

 

“ شاهدوني ، سأجدها ! ”

التزمت تشين دينغ لينغ الصمت للحظة قبل أن تقول : “ في الواقع ، هذا يشبه طريقة الموقر الخالد أرض الجنة ، لدينا نفس الفكرة الآن ، للعثور على ساحة المعركة الخالدة هذه و تدميرها ! ”

 

كان لدى الجنية زي وي مزاج ثقيل ، تعاملت مع الخفافيش السوداء عندما سألت المحكمة السماوية : “ يجب أن تكونوا أكثر دراية بهالة مسار الأرض هذه ! المحكمة السماوية ، ما رأيكم ؟ ”

قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .

بسبب إيديولوجيات الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كانا متعارضين دائمًا .

 

 

سرعان ما تبدد أثر هالة مسار الأرض ، و لم يتبق سوى مجموعات الخفافيش للقتال ضد المجموعات الثلاث من الخالدين .

“ لماذا قوة الموقر الخالد أرض الجنة تتخذ إجراءات ؟ و لماذا تنتظر هنا في كمين؟ ” سأل سيد غو خالد .

 

 

كانت تعبيرات الخالدين قبيحة للغاية .

اقتربت الخفافيش السوداء المحيطة مرة أخرى ، تردد اسياد الغو الخالدون للحظة قبل أن يهاجموا و يقاوموا الخفافيش السوداء من أجل الجنية زي وي .

 

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

كان البعض لا يزال متشككًا بشأن طائفة الظل ، و كان البعض يفكر في طرق للعثور على ساحة المعركة الخالدة المغلقة ، و اضطر البعض للقتال ضد الخفافيش السوداء .

 

 

 

لا يزال بينغ ساي تشوان من سماء طول العمر يحمل بعض الشكوك .

خلافًا لغيره من الموقرين ، لم تركز قوى الموقر الخالد أرض الجنة مطلقًا عن قصد على تطوير أي قوة واحدة .

 

كان الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية على طرفي نقيض ، كان الجميع يعلم ذلك ، في ذلك الوقت ، ذبح الروح الطيفية الجميع في طريقه ، مما تسبب في رعب و فوضى عارمة ، عاش جميع الناس في المناطق الخمس في خوف ، و كان المسار الصالح ضعيفًا بينما كان المسار الشيطاني يرتفع ، منذ أن بدأ الموقر الخالد ارض الجنة في الزراعة ، عمل بجد لتغيير هذا الاتجاه ، و أعاد السلام إلى العالم و قمع المسار الشيطاني ، و جلب الثروة إلى العالم .

كان لدى الجنية زي وي مزاج ثقيل ، تعاملت مع الخفافيش السوداء عندما سألت المحكمة السماوية : “ يجب أن تكونوا أكثر دراية بهالة مسار الأرض هذه ! المحكمة السماوية ، ما رأيكم ؟ ”

 

 

 

التزمت تشين دينغ لينغ الصمت للحظة قبل أن تقول : “ في الواقع ، هذا يشبه طريقة الموقر الخالد أرض الجنة ، لدينا نفس الفكرة الآن ، للعثور على ساحة المعركة الخالدة هذه و تدميرها ! ”

 

 

لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .

“ إذن إنها قوة الموقر الخالد أرض الجنة ، فلا عجب … ” أدرك بينغ ساي تشوان في الحال .

 

 

 

في التاريخ ، من بين العشرة الأوائل ، كان الموقر الخالد ارض الجنة الأكثر مهارة في استخدام الحركات القاتلة الخالدة لساحة المعركة ، و قد عُرفت قدرته في هذا الجانب على أنها رقم واحد بين الموقرين ! في الوقت الحالي ، كانت ساحة معركة التناسخ التي أنشأها لا تزال موجودة في القارة الوسطى ، مملوكة للطوائف العشر القديمة العظيمة .

انضمت المجموعات الثلاث إلى مجموعات الخفافيش السوداء ، و حاولوا التحرك في هذه البيئة الخطيرة .

 

—- تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

لماذا اتخذت قوة الموقر الخالد أرض الجنة إجراءاً ؟

لم تتحدث تشين دينغ لينغ و لكن لم يتم إخفاء نيتها في القتل أيضًا ، إذا وجدت أي حيل من طائفة الظل ، فستهاجمهم المحكمة السماوية بالتأكيد على الفور .

 

 

لم يفاجأ أي من الخالدين هنا .

“ شاهدوني ، سأجدها ! ”

 

 

كان الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية على طرفي نقيض ، كان الجميع يعلم ذلك ، في ذلك الوقت ، ذبح الروح الطيفية الجميع في طريقه ، مما تسبب في رعب و فوضى عارمة ، عاش جميع الناس في المناطق الخمس في خوف ، و كان المسار الصالح ضعيفًا بينما كان المسار الشيطاني يرتفع ، منذ أن بدأ الموقر الخالد ارض الجنة في الزراعة ، عمل بجد لتغيير هذا الاتجاه ، و أعاد السلام إلى العالم و قمع المسار الشيطاني ، و جلب الثروة إلى العالم .

 

 

 

بسبب إيديولوجيات الموقر الخالد أرض الجنة و الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كانا متعارضين دائمًا .

و لكن بحلول الوقت الذي خرج فيه الخالدون من مجموعات الخفافيش ، لم يتمكنوا من رؤية السفينة الحربية الطائرة أو الروح الطيفية أو تشينغ تشو أو غيرهم .

 

“فانغ يوان ، أنت مهمل للغاية ، إنه لأمر مؤسف أنك وصلت إلى هذا الحد ، لكن اذهب و لتمت الآن ! ” مد الروح الطيفية يده عندما أمسك برقبة فانغ يوان .

“ للعثور على ساحة معركة أرض الجنة و تدميرها ، فإن الصعوبة هي فقط … ” هز بينغ ساي تشوان رأسه ، حتى أن خبيرًا مثله تردد و شعر بالاضطراب .

 

 

 

“ لماذا قوة الموقر الخالد أرض الجنة تتخذ إجراءات ؟ و لماذا تنتظر هنا في كمين؟ ” سأل سيد غو خالد .

 

 

اندلع مذبح حظ الكارثة بإشراق ذهبي ، مما أدى إلى ذوبان الخفافيش المحيطة ، و تم إنشاء مساحة ضخمة على الفور.

جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .

 

 

صرير صرير …

“ يجب أن يكون فانغ يوان ! ” على الرغم من عدم وجود دليل ، ما زالت الجنية زي وي تقول ذلك بثقة كبيرة .

 

 

 

لقد قاتلت ضد فانغ يوان مرات عديدة ، كانت الخاسرة في الأساس في كل مرة ، و كان هذا الشعور بالهزيمة شائعًا جدًا بالنسبة إلى الجنية زي وي ، فقد عانت منه مرات لا تحصى .

كان لدى الموقر الخالد ارض الجنة القدرة على تحويل الفتحة الخالدة إلى جنة ، و قد ساعد العديد من اسياد الغو الخالدين في حياته ، و قام بتغيير العديد من مغارات السماء و الأراضي المباركة .

 

أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .

في كل مرة اعتقدت أن النصر كان قريبًا ، كان فانغ يوان يقلب الموقف .

 

 

 

كان هذا الوضع الحالي هو نفسه أيضًا ، شعرت الجنية زي وي بأنها مألوفة للغاية .

 

 

السبب وراء عمل المحكمة السماوية مع طائفة الظل هو أن فانغ يوان و الروح الطيفية سيقاتلان بعضهما البعض ، سيكون أمرًا رائعًا إذا تم قتل هذين الشيطانين في نفس الوقت !

وافقت تشين دينغ لينغ على استنتاج الجنية زي وي : “ لقد طاردنا فانغ يوان ، و لكن من منظور آخر ، كان يقودنا إلى هنا ، أثناء المطاردة و الهروب ، تم التخطيط لهذا الطريق بواسطة فانغ يوان ، إذا تعاون مع قوة الموقر الخالد أرض الجنة و خلق هذا الوضع ، فهو بالفعل أسهل طريقة ، و لكن لماذا تتعاون قوة أرض الجنة مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ نحن لم نرها بأنفسنا ، هل هذه حقا قوة أرض الجنة ؟ أو بالأحرى ، أي قوة تحت أرض الجنة ؟ ”

قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .

 

تحول تعبير الجنية زي وي إلى شاحب بشكل متزايد ، و تم إنفاق الجوهر الخالد بسرعة حتى بدأ جسدها يرتجف ، و بعد ذلك ، فتحت عينيها ، و الضوء الأرجواني يملأ بؤبؤ عينيها .

كان الموقر الخالد أرض الجنة أقرب ما يكون إلى العصر الحالي ، و قد ترك وراءه أكبر عدد من القوى .

“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”

 

“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”

خلافًا لغيره من الموقرين ، لم تركز قوى الموقر الخالد أرض الجنة مطلقًا عن قصد على تطوير أي قوة واحدة .

 

 

 

كان لدى المحكمة السماوية الموقر الخالد الأصل بدائي ، و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، و قد تم تطوير الثلاثة منهم من قبل من خلال جهد شاق ، كان لسماء طول العمر الموقر الخالد الشمس العملاقة ، و كانت الأساس الذي تركه وراءه ، تم تشكيل طائفة الظل بواسطة الأرواح المنقسمة للروح الطيفية لسنوات عديدة ، و استخدم تحالف الزومبي كواجهة لتراكم نفوذه و القوة ببطء .

سخرت الجنية زي وي ، بصفتها خبيرة عظيمة لمسار الحكمة ، من الطبيعي ألا ينتهي بها الأمر خالية الوفاض ، قامت على الفور بتقسيم مجموعات الخفافيش عن بعضها بينما وجهت الخالدين إلى أثر هالة لمسار الأرض التي كانت على وشك أن تتبدد .

 

 

كان الموقر الخالد ارض الجنة مختلفًا ، فقد ساعد و أعان العديد من القوى المختلفة ، على سبيل المثال ، محكمة الحوريات الإمبراطورية في البحر الشرقي ، و كان ذلك بسبب عدم رغبته في رؤية الحوريات تتعرض للتنمر ، كان هناك أيضًا جنة رجال الفطر فى الحدود الجنوبية ، و قد تم صنعها لأنه لا يريد أن يرى رجال الفطر يذبحون بلا رحمة .

تحدثت تشين دينغ لينغ بنبرة حادة ، و بدا أنها كانت تزرع الفتنة لكنها بدت و كأنها الحقيقة ، فقد دخلت طائفة الظل في مأزق على الفور .

 

التزمت تشين دينغ لينغ الصمت للحظة قبل أن تقول : “ في الواقع ، هذا يشبه طريقة الموقر الخالد أرض الجنة ، لدينا نفس الفكرة الآن ، للعثور على ساحة المعركة الخالدة هذه و تدميرها ! ”

كان لدى الموقر الخالد ارض الجنة القدرة على تحويل الفتحة الخالدة إلى جنة ، و قد ساعد العديد من اسياد الغو الخالدين في حياته ، و قام بتغيير العديد من مغارات السماء و الأراضي المباركة .

 

 

 

حتى أنه ساعد في تنوير العديد من الوحوش الأسطورية السحيقة ، على سبيل المثال ، حوت التنين الأزرق .

على الرغم من احتواء الأطراف الثلاثة على أقوى اسياد الغو الخالدين في العالم الحالي ، إلا أنهم لم يستطيعوا إلا أن يتجمدوا في خطواتهم .

 

 

لم يساعد الموقر الخالد ارض الجنة البشر فحسب ، بل ساعد أيضًا البشر المتحولين ، أو حتى الكائنات الحية الأخرى المحتاجة .

“ أين هم؟ لا توجد أدلة على الإطلاق ! ”

 

و هكذا كان هو المحبوب جدا و الرحيم ، على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ من المحكمة السماوية ساعد أيضًا عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، إلا أنه كان يركز في الغالب على مساعدة الطبيعة و إصلاح البيئات .

و هكذا كان هو المحبوب جدا و الرحيم ، على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ من المحكمة السماوية ساعد أيضًا عددًا لا يحصى من الكائنات الحية ، إلا أنه كان يركز في الغالب على مساعدة الطبيعة و إصلاح البيئات .

 

 

“ هذا مستحيل ، طاردناهم وفقًا للآثار التي خلفها قتالهم ”.

كان لجميع الموقرين أساليبهم الهجومية و لكن فقط الموقر الخالد ارض الجنة لم يكن كذلك .

 

 

كان لجميع الموقرين أساليبهم الهجومية و لكن فقط الموقر الخالد ارض الجنة لم يكن كذلك .

لقد ترك الموقر الخالد ارض الجنة وراءه أيضًا ميراثه الحقيقي في أماكن مختلفة ، كانت ارض الفطر في الحدود الجنوبية واحدة منها ، و بالتالي ، فإن زعيمهم ، سيد الغو الخالد لو وي يين ، من الحدود الجنوبية ، كان يُطلق عليه أيضًا اسم وريث ارض الجنة ، و لا يمكن لأحد دحضه ، قبل حرب القدر ، ذهبت الجنية زي وي إلى جنة رجال الفطر و استعارت غو المساوة الخيرية .

“ من نصب لهم الكمين هنا ؟ ”

 

تحدث بينغ ساي تشوان بنبرة متجمدة ، دون إخفاء نية القتل : “ حسناً أرني قدرات الخبيرة العظيمة لمسار الحكمة . ”

لم يستطع جميع الخالدين التفكير في إجابة الآن .

قام سيد غو خالد من المحكمة السماوية بحركته ، و كان واثقًا جدًا في البداية و لكن سرعان ما عاد دون أي تقدم .

 

من داخل مذبح حظ الكارثة ، رن صوت بينغ ساي تشوان غير الصبور : “ الجنية زي وي ، أخبريني ، أين فانغ يوان ؟ ”

بسبب تصرفات ارض الجنة ، كانت العديد من القوى و اسياد الغو الخالدين مرتبطين بهم بطريقة ما ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة اي قوة كانت بالضبط .

 

 

 

“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .

 

 

“ شاهدوني ، سأجدها ! ”

كلما فكرت أكثر ، وجدت الوضع أسوأ .

 

 

 

السبب وراء عمل المحكمة السماوية مع طائفة الظل هو أن فانغ يوان و الروح الطيفية سيقاتلان بعضهما البعض ، سيكون أمرًا رائعًا إذا تم قتل هذين الشيطانين في نفس الوقت !

 

 

“ همف ، هل لديك دليل ؟ ”

إذا تعاونت قوة ارض الجنة و فانغ يوان أثناء وجود مثل هذه الأفكار ، فلماذا يكون ذلك مستحيلًا ؟

لقد اختفى كل من فانغ يوان ، و الروح الطيفية ، و تشينغ تشو ، و بحر التشي ، و تشي جو ، و كان الأمر غريبًا جدًا ، أصبحت القوى الثلاث التي تطاردهم قلقة للغاية .

 

 

مع مكانة و طبيعة الموقر الخالد ارض الجنة ، لن يفعل شيئًا مثل نصب كمين و لكن الموقر الخالد قد مات بالفعل ، لا أحد يعرف مزاج القوة التي تركها وراءه ، أو حتى وريثه !

وافقت تشين دينغ لينغ على استنتاج الجنية زي وي : “ لقد طاردنا فانغ يوان ، و لكن من منظور آخر ، كان يقودنا إلى هنا ، أثناء المطاردة و الهروب ، تم التخطيط لهذا الطريق بواسطة فانغ يوان ، إذا تعاون مع قوة الموقر الخالد أرض الجنة و خلق هذا الوضع ، فهو بالفعل أسهل طريقة ، و لكن لماذا تتعاون قوة أرض الجنة مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ نحن لم نرها بأنفسنا ، هل هذه حقا قوة أرض الجنة ؟ أو بالأحرى ، أي قوة تحت أرض الجنة ؟ ”

 

“فانغ يوان ، أنت مهمل للغاية ، إنه لأمر مؤسف أنك وصلت إلى هذا الحد ، لكن اذهب و لتمت الآن ! ” مد الروح الطيفية يده عندما أمسك برقبة فانغ يوان .

“ يجب أن يكون هذا الوضع قد تجاوز توقعات السيد .”

مع مكانة و طبيعة الموقر الخالد ارض الجنة ، لن يفعل شيئًا مثل نصب كمين و لكن الموقر الخالد قد مات بالفعل ، لا أحد يعرف مزاج القوة التي تركها وراءه ، أو حتى وريثه !

 

 

“ و لكن يمكن أن يكون هناك وضع أسوأ ، و هو أن فانغ يوان خطط لكل هذا ، لقد تخلى عن قصر التنين و السفينة الحربية الطائرة فقط حتى يتمكن من جذب السيد إلى ساحة المعركة هذه “.

“ نحن بحاجة لقتل الخفافيش السوداء السحيقة للتخلص من هذه الوحوش .”

 

“ لماذا قوة الموقر الخالد أرض الجنة تتخذ إجراءات ؟ و لماذا تنتظر هنا في كمين؟ ” سأل سيد غو خالد .

“ بغض النظر عن الحقيقة ، أنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدي لإنقاذ السيد !! ”

 

 

كان جسد الجنية زي وي يتألق في ضوء ذهبي أرجواني ، كان الشفق القطبي ينتشر باستمرار .

شعرت الجنية زي وي بشيء خاطئ ، كانت قلقة للغاية ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة ، يجب إعطاء أهمية كبيرة لأي تغييرات في عواطفها .

السبب وراء عمل المحكمة السماوية مع طائفة الظل هو أن فانغ يوان و الروح الطيفية سيقاتلان بعضهما البعض ، سيكون أمرًا رائعًا إذا تم قتل هذين الشيطانين في نفس الوقت !

 

عندما وصلت الجنية زي وي و الباقي ، لم يتمكنوا من رؤية سوى تيار لا نهاية له من الخفافيش السوداء .

كان الروح الطيفية يتمتع بميزة ضد فانغ يوان بالطبع ، و لكن ضد قوة موقر آخر ، لن يكون ذلك مؤكدًا ، و الأهم من ذلك ، كان هذا هو الموقر الذي عارض عمداً الروح الطيفية في التاريخ ، أرض الجنة !

 

 

 

في نفس الوقت ، في ساحة المعركة لمسار الأرض .

جعل هذا السؤال مزاج الجنية زي وي أكثر ثقلًا ، و لوحت في الأفق و سحابة داكنة تغطي وجهها .

 

 

نظر الروح الطيفية إلى الرمال المحيطة به ، و تحول تعبيره إلى برودة مثل الجليد : “ جيد ، جيد جدًا. إذن أنت لو وي يين ، وريث الموقر الخالد ارض الجنة الحالي ؟ ”

لقد قاتلت ضد فانغ يوان مرات عديدة ، كانت الخاسرة في الأساس في كل مرة ، و كان هذا الشعور بالهزيمة شائعًا جدًا بالنسبة إلى الجنية زي وي ، فقد عانت منه مرات لا تحصى .

 

سخرت الجنية زي وي ، بصفتها خبيرة عظيمة لمسار الحكمة ، من الطبيعي ألا ينتهي بها الأمر خالية الوفاض ، قامت على الفور بتقسيم مجموعات الخفافيش عن بعضها بينما وجهت الخالدين إلى أثر هالة لمسار الأرض التي كانت على وشك أن تتبدد .

صعد سيد غو خالد على سحابة صفراء ، و رفع قبضته الى الروح الطيفية : “ اللورد الموقر الشيطان شديد الإدراك ، لقد كنت أنتظر هنا لفترة طويلة .”

 

 

 

على جانبة ، حث فانغ يوان : “ لو وي يين ، لقد استدرجته هنا بالفعل ، لا تتوقع مني أن أتخذ إجراء الآن ، أظهر لي صدقك … آخ ! ”

أمرت الخفافيش السوداء السحيقة الخفافيش السوداء القديمة بينما كانت الخفافيش السوداء السحيقة من تأمر الخفافيش السوداء المقفرة ، و كانت هذه الخفافيش السوداء المقفرة تسيطر على عدد لا يحصى من الخفافيش العادية ، و عندما وصلت طائفة الظل ، و سماء طول العمر ، و المحكمة السماوية ، سكبت الخفافيش السوداء الغاضبة غضبها الذي لم يكن له مكان للتنفيس عنه نحو هذه الأطراف الثلاثة .

 

كان لدى المحكمة السماوية الموقر الخالد الأصل بدائي ، و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، و الموقر الخالد لوتس المنشأ ، و قد تم تطوير الثلاثة منهم من قبل من خلال جهد شاق ، كان لسماء طول العمر الموقر الخالد الشمس العملاقة ، و كانت الأساس الذي تركه وراءه ، تم تشكيل طائفة الظل بواسطة الأرواح المنقسمة للروح الطيفية لسنوات عديدة ، و استخدم تحالف الزومبي كواجهة لتراكم نفوذه و القوة ببطء .

توقف فانغ يوان فجأة عن الكلام و هو يتراجع بسرعة .

 

 

“ ركز الموقر الخالد ارض الجنة على إزالة تأثير الروح الطيفية طوال حياته ، لقد كان شخصًا رحيمًا و خيّرًا جلب السلام ، هل ستتعاون قوته مع شيطان مثل فانغ يوان ؟ فإنه ليس من المستحيل ، ألم تتعاون معي المحكمة السماوية مؤقتًا أيضًا؟ ” كان قلب الجنية زي وي مليئًا بمشاعر مهيبة .

كان الوقت قد فات !

 

 

كان هذا الوضع الحالي هو نفسه أيضًا ، شعرت الجنية زي وي بأنها مألوفة للغاية .

في لحظة ، وصل الروح الطيفية فجأة أمامه باستخدام طريقة مجهولة .

 

 

“ هناك الكثير منها ، هذه الخفافيش السوداء ببساطة لا نهاية لها ، لا يمكننا إضاعة الوقت هنا ، هدفنا الأساسي لا يزال فانغ يوان ! ”

“فانغ يوان ، أنت مهمل للغاية ، إنه لأمر مؤسف أنك وصلت إلى هذا الحد ، لكن اذهب و لتمت الآن ! ” مد الروح الطيفية يده عندما أمسك برقبة فانغ يوان .

 

 

 

حدق فانغ يوان بعيون مفتوحة على مصراعيها ، و لم يستطع التحرر !

 

—-
تم ترجمة هذه الفصول بمساعدة الأخ chi<

“ حركة قاتلة لساحة المعركة ؟ ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط