2079 حظ براز الكلب من المرتبة الثامنة
في الوقت نفسه ، دعمتها سماء طول العمر بتدفق لا نهائي من المواد الخالدة لمسار القوة ، ببساطة لم يكن هناك تهديد خفي بالتقدم بسرعة كبيرة .
أخيرًا ، طار الغو الخالد من الدوامة .
2079 حظ براز الكلب من المرتبة الثامنة
كان استنساخ مسار الزمن لفانغ يوان يتحكم في بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة .
حصل وو باي بشكل غير متوقع على التشي الجاف الصافي هذه المرة ، و هو ما كان كافياً لعشيرة وو لصقل رياح هيبة الأوجه الثمانية .
بعد أن جاءت و قابلت الموقر الخالد الشمس العملاقة لأول مرة ، استخدم بينغ ساي تشوان طرق مسار الزمن لزيادة تدفق وقت الفتحة الخالدة إلى مستوى مذهل .
“ عشيرتي تشي تواجه صعوبات و لكن عشيرة با لا تفعل أي شيء للمساعدة ، لقد حاولوا حتى التدخل و دعم تشي شو تشي عندما كنت على وشك اتخاذ موقفي ، منذ أن تزوج تشي شو تشي اللعين من أنثى خالدة من عشيرة با ، كان طموحه يتزايد يومًا بعد يوم “. كانت نبرة تشي بانغ مليئة بالكراهية كلما تذكر .
تفقدت هي لو لان فتحتها الخالدة .
ضرب الطاولة : “ لقد قررت أن أتفق مع تحالف عشيرة وو ، أما بالنسبة لعشيرة با … سأرسل خطابًا توضيحيًا و آمل أن يفهموا ذلك .”
بدعم من ثاني أكبر قوة عظمى في العالم وتقديرها من قبل الزومبي الخالد الشمس العملاقة ، شعرت هي لو لان بعمق و ميزات الاعتماد على القوة .
تراجع الضوء الأحمر الدموي مثل عودة الطيور إلى عشها ، إلى الجزء العلوي من الجناح الصغير من البركة ، و كان هذا هو موقع الغو الخالد أصول الدم .
وصل خبر اتفاق تشي بانغ للتعاون إلى وو يونغ .
بعد الإنفاق السريع للجوهر الخالد من المرتبة الثامنة ، بدأت مياه البركة المستهلكة تقريبًا تمتلئ مرة أخرى .
“ شعوري السابق لم يكن خاطئًا ، يبدو أن سماء طول العمر تريد حقًا أن ترعاني بشدة !”
ضحك وو يونغ بحرارة : “ هذا الشاب تشي بانغ ليس مدعاة للقلق ! ”
أوضح الزومبي الخالد الشمس العملاقة : “ على الرغم من أن غو فحص الحظ الخالد لم يعد معي ، إلا أن قصر قمع الحظ السماوي يحتوي على حركات قاتلة مماثلة لفحص الحظ ، علاوة على ذلك لأنه كان هنا لفترة طويلة جدًا ، كل الحظ في المناطق الخمس و السمائين هو في عيني “.
من الواضح أن خطة وو يونغ كانت تعمل بسلاسة .
كانت مياه البركة هذه هي مياه الصقل لبحر الصقل غير المكتمل الذي اختلط بمياه نهر الزمن ، و خضع لطرق مسار الصقل باستخدام الغو الخالد صقل المياه كنواة ، لتشكيل هذا الصنع الرائع .
مع موت تشي تشو يو ، كان الهيكل الداخلي لعشيرة تشي ضعيفًا ، و تغيرت قيادة قبيلة با ، فالشيخ السامي الأول السابق ، با شي با ، تم القبض عليه من قبل فانغ يوان و فقد فتحته الخالدة و كذلك زراعتة بعد أن تولى با دي منصبه ، أصبحت عشيرة با غير مستقر .
قبل حرب القدر ، كان فانغ يوان قد ألقى كل الغو الخالد لمسار الحظ في وعاء طبخ الحظ .
شعر وو يونغ بشكل حدسي بالصدع من هاتين العشائرتين ، كانت الحادثة المتعلقة بميراث الزئير بمثابة فرصة أرسلتها السماء إلى وو يونغ ، فكيف لم يغتنمها ؟
في قلب الوريد الأرضي العظيم ، صمد فانغ يوان ضد الضغط القوي على مهل و قام بتخزين خزينة الأرض بأكملها في الفتحة الخالدة .
“ أخبار سارة ، لدي أخبار جيدة .” في هذا الوقت ، جاء وو با تشونغ فجأة أمام الباب وسعى للحصول على قبول .
“ ادخل .” قال وو يونغ: “ ما الأخبار ؟ ”
نادرا ما رأى وو با تشونغ المستقر يعبر عن مثل هذا الفرح .
قال وو با تشونغ : “ عندما كان وو باي يستكشف حفرة استيعاب الفضاء ، اكتشف بشكل غير متوقع كمية كبيرة من التشي الجاف الصافي !”
أصيب وو يونغ بالارتباك قليلا قبل التصفيق : “ هذه أخبار جيدة حقا .”
حملت سماء طول العمر أقوى طرق لمسار الحظ في العالم و التي كانت مفيدة للغاية في المرور بالمحن ، و كان على هي لو لان فقط الجلوس و الاستمتاع بالغنائم .
شعرت وو دو شيو بالندم ثلاثة مرات في حياتها .
هذه المرة عندما دعاها ، و لم يعد بإمكان الزومبي الخالد الشمس العملاقة مشاهدة هي لو لان و هي نتدرب بطريقة مدمرة للذات وحثها : “ سليلتي هي لاو لان ، لا تكوني شديد القسوة على نفسك ، فكل شيء في العالم يؤكد على التوازن بين العمل و الراحة ، زراعة سيد الغو الخالد كذلك أيضًا ، إذا واصلت على هذا المنوال و بقيتي في حالة توتر طوال الوقت ، فسيكون ذلك ضارًا “.
بعد أن امتصت الدوامة كمية كبيرة من ماء الدم ، هدأت تدريجياً .
كان ندمها الأول ، الاشباح الشرسة الخانقة السبعة ، الذين قضى عليهم وو يونغ بالفعل ، الثاني هي أنها لم تكن قادرة على صقل الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية .
كانت عشيرة وو تجمع المواد الخالدة للغو الخالد رياح هيبة الاوجه الثمانية لسنوات عديدة ، و يفتقرون فقط إلى مادة رئيسية واحدة : التشي الجاف الصافي .
ضرب الطاولة : “ لقد قررت أن أتفق مع تحالف عشيرة وو ، أما بالنسبة لعشيرة با … سأرسل خطابًا توضيحيًا و آمل أن يفهموا ذلك .”
حصل وو باي بشكل غير متوقع على التشي الجاف الصافي هذه المرة ، و هو ما كان كافياً لعشيرة وو لصقل رياح هيبة الأوجه الثمانية .
أخيرًا ، طار الغو الخالد من الدوامة .
“ وو باي هو بالفعل نجم حظ عشيرتي ، كافئه ! ” فكر وو يونغ بسرعة قبل أن يتحدث .
انتشر الضوء الأحمر الدموي مرة أخرى من الغو الخالد أصول الدم و غطى البركة بأكملها .
كان وو يونغ قادرًا على الحفاظ على الهدوء و المنطق ، شعر وو با تشونغ بمزيد من الإعجاب تجاهه .
“ الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية من المرتبة الثامنة ، إنه مسألة رئيسية إذا أردنا صقله ، يجب علينا التعامل معه بجدية و إجراء العديد من الاستعدادات ، يحتاج كل شخص في عشيرة وو إلى بذل قصارى جهده من أجل هذا الصقل “. كما قال وو يونغ ، تنهد : “صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة أمر صعب ، صعب حقًا ! حتى فانغ يوان ، بمساعدة أرض لانغ يا المباركة ، سيكافح من أجل صقل الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، هذه مسألة خطيرة ، قد يكون لدينا جميع المواد الخالدة و لكننا بحاجة إلى النظر في ذلك بعناية “.
هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)
هدأت حالة وو با تشونغ المتحمسة ببطء .
“ اللورد على حق ، كنت متهورًا جدًا .”
كان وو يونغ قادرًا على الحفاظ على الهدوء و المنطق ، شعر وو با تشونغ بمزيد من الإعجاب تجاهه .
تفقدت هي لو لان فتحتها الخالدة .
قال وو يونغ : “ سنضع جانباً صقل غو رياح هيبة الأوجه الثمانية في الوقت الحالي ، وافق تشي بانغ بالفعل على التحالف معنا ، ما نحتاج إلى فعله الآن هو الضغط على عشيرة با و جعلهم غير قادرين على التدخل في هذا الأمر “.
و بدأت الجولة الثانية من الصقل !
على الرغم من أنها كانت منحدرة من الموقرين ، كانت حياتها مليئة بالعقبات ، و بعد لقاء فانغ يوان ، كان عليها تحمل المزيد من المشقة و مواجهة مواقف الحياة و الموت عدة مرات ، لذلك ، بعد حصولها على الدعم الكبير ، إلى جانب كونها شاكرة للغاية ، كانت تعتز بهذه الفرصة كثيراً !
اتخذ وو يونغ الاحتياطات و فكر في كل شيء ، لقد بدأ بالفعل في التخلص من هذه العقبة المستقبلية مسبقًا .
كان الغو الخالد حظ براز الكلب هو الهدف الأساسي ، لكن فانغ يوان نجح في محاولته الأولى في الصقل .
بدأت بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة بأكملها في إصدار الأصوات ، و تم تنشيطها إلى أقصى حد .
كانت جولة أخرى من التخطيط و الترتيبات .
غادر وو با تشونغ غرفة الدراسة بينما كان يمدح داخليًا : “ اللورد وو يونغ لديه قوة قتالية و عقل استراتيجي ، هل يجب على عشيرتي وو أن تقلق بشأن عدم إنجاز أشياء عظيمة تحت قيادته ؟ ”
بدأت بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة بأكملها في إصدار الأصوات ، و تم تنشيطها إلى أقصى حد .
__________________
بعد أيام ، في فتحة السيادة الخالدة .
أوضح الزومبي الخالد الشمس العملاقة : “ على الرغم من أن غو فحص الحظ الخالد لم يعد معي ، إلا أن قصر قمع الحظ السماوي يحتوي على حركات قاتلة مماثلة لفحص الحظ ، علاوة على ذلك لأنه كان هنا لفترة طويلة جدًا ، كل الحظ في المناطق الخمس و السمائين هو في عيني “.
كان استنساخ مسار الزمن لفانغ يوان يتحكم في بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة .
“ ارتفع ! ” صرخ استنساخ مسار الزمن ، و انسكب الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة بجنون .
تدور الدوامة بسرعة بينما تترك إشراقًا لامعًا .
انفجار !
هذه المرة ، قام بتفكيك وعاء طبخ الحظ و حقق نجاحًا كبيرًا في ترقية الغو الخالد .
ارتفعت المياه الشبيهة بالدم من البركة المربعة فجأة نحو السماء مثل شلال معكوس .
“ الروح الطيفية ، المحكمة السماوية ، و مذبح حظ الكارثة الخاص بي فشلوا في قتل فانغ يوان ، و أخيراً منح الفرصة للتطور ، و حصل على مساعدة العديد من الموقرين و له شخصية ممتازة ، بالإضافة إلى الكثير من الخبرات من عدة ولادات جديدة ، كلما كان لديه وقت أكثر ، كلما كبر ، إذا كنت تريدين اللحاق به ، فلن يكون لديك أثر للأمل إلا إذا بذلت جهدًا يائسًا “.
بدأت بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة بأكملها في إصدار الأصوات ، و تم تنشيطها إلى أقصى حد .
ارتفع شلال الدم في الهواء و شكل دوامة في الأعلى .
كانت باي نينغ بينغ قد غادرت بالفعل سراً لكن فانغ يوان لم يهتم بها ، من الواضح أنه لا يوجد سبب لإضاعة الوقت عليها في هذه اللحظة .
كانت جولة أخرى من التخطيط و الترتيبات .
تدور الدوامة بسرعة بينما تترك إشراقًا لامعًا .
على الرغم من أنها كانت منحدرة من الموقرين ، كانت حياتها مليئة بالعقبات ، و بعد لقاء فانغ يوان ، كان عليها تحمل المزيد من المشقة و مواجهة مواقف الحياة و الموت عدة مرات ، لذلك ، بعد حصولها على الدعم الكبير ، إلى جانب كونها شاكرة للغاية ، كانت تعتز بهذه الفرصة كثيراً !
أخيرًا ، طار الغو الخالد من الدوامة .
بعد أن امتصت الدوامة كمية كبيرة من ماء الدم ، هدأت تدريجياً .
أخيرًا ، طار الغو الخالد من الدوامة .
“و لكن ، سيكون من الصعب جدًا عليك تجاوز فانغ يوان ، إنه ببساطة مثل إنسان يحاول الصعود إلى السماء ، لن أخفيها عنك ، لقد زادت قوة فانغ يوان بسرعة في هذه الفترة الزمنية ، و السرعة مذهلة للغاية “.
و تبددت الدوامة ، و سقط شلال الدم المتدفق العكسي أيضًا إلى البركة المربعة ؛ بقي القليل من ماء الدم في البركة .
و تبددت الدوامة ، و سقط شلال الدم المتدفق العكسي أيضًا إلى البركة المربعة ؛ بقي القليل من ماء الدم في البركة .
تراجع الضوء الأحمر الدموي مثل عودة الطيور إلى عشها ، إلى الجزء العلوي من الجناح الصغير من البركة ، و كان هذا هو موقع الغو الخالد أصول الدم .
لم تكن بحاجة للقلق بشأن رعاية الغو و صقله ، و لم تكن بحاجة أيضًا إلى الذهاب لجمع وصفات الغو و الحركات القاتلة و ما إلى ذلك ؛ شخص ما يرسلها إليها مباشرة .
نظم استنساخ مسار الزمن لفانغ يوان أنفاسه لفترة من الوقت قبل تحريك إرادته ، طار الغو الخالد الذي كان يطفو في الهواء إلى راحة يده .
مع مثل هذه الكمية الوفيرة من المواد الخالدة لمسار القوة ، فمن الطبيعي أن تجتذب الكوارث و المحن لمسار القوة .
بدا هذا الغو الخالد مثل خنفساء الروث .
إذا كان المرء سيد غو خالدًا عاديًا ، فسيتوقف هنا ، لكن فانغ يوان كان بعيدًا عن الرضا ، فهو الآن سيرقي الغو الخالد حظ التشي ، و الغو الخالد ربط الحظ ، و الغو الخالد خطة الحظ ، و الغو الخالد فحص الحظ ، و ما إلى ذلك .
كان جسمه كله أصفر ذهبي ، و له ثلاثة أجزاء من جسمه ؛ الرأس و المعدة و الذيل ، و كان رأسه مثل مجرفة هلالية لمجداف وكانت جوانبه مثل المجسات ، كان لمعدته حافة أفقية و ذيل بيضاوي .
“ الروح الطيفية ، المحكمة السماوية ، و مذبح حظ الكارثة الخاص بي فشلوا في قتل فانغ يوان ، و أخيراً منح الفرصة للتطور ، و حصل على مساعدة العديد من الموقرين و له شخصية ممتازة ، بالإضافة إلى الكثير من الخبرات من عدة ولادات جديدة ، كلما كان لديه وقت أكثر ، كلما كبر ، إذا كنت تريدين اللحاق به ، فلن يكون لديك أثر للأمل إلا إذا بذلت جهدًا يائسًا “.
كان له زوجان من الأرجل و زوج من الذيول ، كانت كل مجساته خشنة و سميكة ، و بها أشواك سوداء صلبة على أطرافها .
كانت عشيرة وو تجمع المواد الخالدة للغو الخالد رياح هيبة الاوجه الثمانية لسنوات عديدة ، و يفتقرون فقط إلى مادة رئيسية واحدة : التشي الجاف الصافي .
“ الروح الطيفية ، المحكمة السماوية ، و مذبح حظ الكارثة الخاص بي فشلوا في قتل فانغ يوان ، و أخيراً منح الفرصة للتطور ، و حصل على مساعدة العديد من الموقرين و له شخصية ممتازة ، بالإضافة إلى الكثير من الخبرات من عدة ولادات جديدة ، كلما كان لديه وقت أكثر ، كلما كبر ، إذا كنت تريدين اللحاق به ، فلن يكون لديك أثر للأمل إلا إذا بذلت جهدًا يائسًا “.
لقد كان الغو الخالد حظ براز الكلب ؛ بعد أن خضع لصقل فانغ يوان ، و تقدم إلى المرتبة الثامنة .
هذه المرة عندما دعاها ، و لم يعد بإمكان الزومبي الخالد الشمس العملاقة مشاهدة هي لو لان و هي نتدرب بطريقة مدمرة للذات وحثها : “ سليلتي هي لاو لان ، لا تكوني شديد القسوة على نفسك ، فكل شيء في العالم يؤكد على التوازن بين العمل و الراحة ، زراعة سيد الغو الخالد كذلك أيضًا ، إذا واصلت على هذا المنوال و بقيتي في حالة توتر طوال الوقت ، فسيكون ذلك ضارًا “.
كان الغو الخالد حظ براز الكلب هو الغو الخالد الأساسي لوعاء طبخ الحظ .
كشفت هي لو لان الفرح بالمكاسب الرائعة لهذه المحنة ، لم يكن بإمكانها اجتيازها بمفردها ، و لكن بتوجيهات الموقر الخالد الشمس العملاقة وحماية بينغ ساي تشوان ، نجحت بسهولة .
صنع الموقر الخالد الشمس العملاقة مسار الحظ و ترك ثلاثة مواريث حقيقية عظيمة : حظ الذات ، حظ جميع الكائنات الحية ، و حظ السماء و الأرض ، كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء لجوهر الميراث الحقيقي لحظ الذات.
انفجار !
قبل حرب القدر ، كان فانغ يوان قد ألقى كل الغو الخالد لمسار الحظ في وعاء طبخ الحظ .
تدور الدوامة بسرعة بينما تترك إشراقًا لامعًا .
هذه المرة ، قام بتفكيك وعاء طبخ الحظ و حقق نجاحًا كبيرًا في ترقية الغو الخالد .
شعرت وو دو شيو بالندم ثلاثة مرات في حياتها .
كان الغو الخالد حظ براز الكلب هو الهدف الأساسي ، لكن فانغ يوان نجح في محاولته الأولى في الصقل .
حققت بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة معدل نجاح يتراوح بين خمسين إلى ستين بالمائة حتى عند صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، و كان هذا معدل نجاح مرعب لدرجة أنه إذا انتشرت أخبار عنه ، فسوف يهز عالم أسياد الغو الخالدين بأكمله ؛ حتى أنه قد يؤدي إلى هجمات مجنونة من قبل سماء طول العمر و المحكمة السماوية .
مع المرتبة الثامنة من غو حظ براز الكلب ، تقدمت رتبة وعاء طبخ الحظ بالفعل إلى المرتبة الثامنة .
إذا كان المرء سيد غو خالدًا عاديًا ، فسيتوقف هنا ، لكن فانغ يوان كان بعيدًا عن الرضا ، فهو الآن سيرقي الغو الخالد حظ التشي ، و الغو الخالد ربط الحظ ، و الغو الخالد خطة الحظ ، و الغو الخالد فحص الحظ ، و ما إلى ذلك .
صنع الموقر الخالد الشمس العملاقة مسار الحظ و ترك ثلاثة مواريث حقيقية عظيمة : حظ الذات ، حظ جميع الكائنات الحية ، و حظ السماء و الأرض ، كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء لجوهر الميراث الحقيقي لحظ الذات.
حافظ استنساخ مسار الزمن على تنشيط بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة .
غادر وو با تشونغ غرفة الدراسة بينما كان يمدح داخليًا : “ اللورد وو يونغ لديه قوة قتالية و عقل استراتيجي ، هل يجب على عشيرتي وو أن تقلق بشأن عدم إنجاز أشياء عظيمة تحت قيادته ؟ ”
بعد الإنفاق السريع للجوهر الخالد من المرتبة الثامنة ، بدأت مياه البركة المستهلكة تقريبًا تمتلئ مرة أخرى .
كان له زوجان من الأرجل و زوج من الذيول ، كانت كل مجساته خشنة و سميكة ، و بها أشواك سوداء صلبة على أطرافها .
كانت مياه البركة هذه هي مياه الصقل لبحر الصقل غير المكتمل الذي اختلط بمياه نهر الزمن ، و خضع لطرق مسار الصقل باستخدام الغو الخالد صقل المياه كنواة ، لتشكيل هذا الصنع الرائع .
هذه المرة عندما دعاها ، و لم يعد بإمكان الزومبي الخالد الشمس العملاقة مشاهدة هي لو لان و هي نتدرب بطريقة مدمرة للذات وحثها : “ سليلتي هي لاو لان ، لا تكوني شديد القسوة على نفسك ، فكل شيء في العالم يؤكد على التوازن بين العمل و الراحة ، زراعة سيد الغو الخالد كذلك أيضًا ، إذا واصلت على هذا المنوال و بقيتي في حالة توتر طوال الوقت ، فسيكون ذلك ضارًا “.
فتح استنساخ مسار الزمن الباب الخفي لتخزين الغو الخالد ، و بدأت المواد الخالدة لمسار الحظ في السقوط في البركة .
و كان من بينها القلب المفضل .
كان فانغ يوان قد أعاد بالفعل السيدة الأرنبة البيضاء و الجنية مياو يين .
حتى إدارة الفتحة الخالدة و ترتيب نقاط الموارد تم التخطيط لها من خلال أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة المتخصصين .
مع موت تشي تشو يو ، كان الهيكل الداخلي لعشيرة تشي ضعيفًا ، و تغيرت قيادة قبيلة با ، فالشيخ السامي الأول السابق ، با شي با ، تم القبض عليه من قبل فانغ يوان و فقد فتحته الخالدة و كذلك زراعتة بعد أن تولى با دي منصبه ، أصبحت عشيرة با غير مستقر .
ما استخدمه كان الحركة القاتلة التي تنطوي على السفر الخالد الثابت .
لم تعد حركة لؤلؤة سيل اليشم القاتلة مناسبة لفانغ يوان الحالي بسبب علامات الداو الهائلة .
قال وو يونغ : “ سنضع جانباً صقل غو رياح هيبة الأوجه الثمانية في الوقت الحالي ، وافق تشي بانغ بالفعل على التحالف معنا ، ما نحتاج إلى فعله الآن هو الضغط على عشيرة با و جعلهم غير قادرين على التدخل في هذا الأمر “.
مع مثل هذه الكمية الوفيرة من المواد الخالدة لمسار القوة ، فمن الطبيعي أن تجتذب الكوارث و المحن لمسار القوة .
و لكن لم يكن هناك أي مشكلة ، فقد ابتكر فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة المركبة و خلق بالفعل الحركة القاتلة الجديدة سفر السماء و الأرض !
مع مثل هذه الكمية الوفيرة من المواد الخالدة لمسار القوة ، فمن الطبيعي أن تجتذب الكوارث و المحن لمسار القوة .
بمساعدة أكثر من تسعة آلاف علامة داو لمسار السماء ، أرسل سفر السماء والأرض فانغ يوان مباشرة إلى خزينة الأرض القريبة .
هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)
في قلب الوريد الأرضي العظيم ، صمد فانغ يوان ضد الضغط القوي على مهل و قام بتخزين خزينة الأرض بأكملها في الفتحة الخالدة .
انفجار !
السماء السوداء السحيقة ، قصر قمع الحظ السماوي .
كانت باي نينغ بينغ قد غادرت بالفعل سراً لكن فانغ يوان لم يهتم بها ، من الواضح أنه لا يوجد سبب لإضاعة الوقت عليها في هذه اللحظة .
كانت المحنة قد تبددت للتو في أرض هي لو لان المباركة .
أصيب وو يونغ بالارتباك قليلا قبل التصفيق : “ هذه أخبار جيدة حقا .”
بعد صقل الغو الخالد حظ براز الكلب ، تقلصت المادة خالدة من المرتبة التاسعة لمسار الحظ القلب المفضل قليلاً ، تم صقل طبقة أخرى من سطحها و دمجها في مياه البركة .
“ الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية من المرتبة الثامنة ، إنه مسألة رئيسية إذا أردنا صقله ، يجب علينا التعامل معه بجدية و إجراء العديد من الاستعدادات ، يحتاج كل شخص في عشيرة وو إلى بذل قصارى جهده من أجل هذا الصقل “. كما قال وو يونغ ، تنهد : “صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة أمر صعب ، صعب حقًا ! حتى فانغ يوان ، بمساعدة أرض لانغ يا المباركة ، سيكافح من أجل صقل الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، هذه مسألة خطيرة ، قد يكون لدينا جميع المواد الخالدة و لكننا بحاجة إلى النظر في ذلك بعناية “.
هذا الاستخدام للمواد الخالدة قد وصل بالفعل إلى ذروة التألق .
كان له زوجان من الأرجل و زوج من الذيول ، كانت كل مجساته خشنة و سميكة ، و بها أشواك سوداء صلبة على أطرافها .
صنع الموقر الخالد الشمس العملاقة مسار الحظ و ترك ثلاثة مواريث حقيقية عظيمة : حظ الذات ، حظ جميع الكائنات الحية ، و حظ السماء و الأرض ، كان وعاء طبخ الحظ هو ذروة الإنشاء لجوهر الميراث الحقيقي لحظ الذات.
انتشر الضوء الأحمر الدموي مرة أخرى من الغو الخالد أصول الدم و غطى البركة بأكملها .
“ الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية من المرتبة الثامنة ، إنه مسألة رئيسية إذا أردنا صقله ، يجب علينا التعامل معه بجدية و إجراء العديد من الاستعدادات ، يحتاج كل شخص في عشيرة وو إلى بذل قصارى جهده من أجل هذا الصقل “. كما قال وو يونغ ، تنهد : “صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة أمر صعب ، صعب حقًا ! حتى فانغ يوان ، بمساعدة أرض لانغ يا المباركة ، سيكافح من أجل صقل الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، هذه مسألة خطيرة ، قد يكون لدينا جميع المواد الخالدة و لكننا بحاجة إلى النظر في ذلك بعناية “.
تصاعدت مياه البركة ، و ذابت المواد الخالدة بداخلها و اختلطت بماء الدم .
لقد كان الغو الخالد حظ براز الكلب ؛ بعد أن خضع لصقل فانغ يوان ، و تقدم إلى المرتبة الثامنة .
انفجار !
بعد فترة ، كان كل شيء في مكانه ، كانت كفاءة بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة في معالجة المواد الخالدة مذهلة .
كانت باي نينغ بينغ قد غادرت بالفعل سراً لكن فانغ يوان لم يهتم بها ، من الواضح أنه لا يوجد سبب لإضاعة الوقت عليها في هذه اللحظة .
ألقى استنساخ مسار الزمن بالغو الخالد فحص الحظ في الماء .
“ اللورد على حق ، كنت متهورًا جدًا .”
و بدأت الجولة الثانية من الصقل !
السماء السوداء السحيقة ، قصر قمع الحظ السماوي .
هز الموقر الخالد الشمس العملاقة رأسه قليلاً : “ لم يحن الوقت بعد ، استمري في الزراعة بجد في الوقت الحالي .”
كانت المحنة قد تبددت للتو في أرض هي لو لان المباركة .
مع مثل هذه الكمية الوفيرة من المواد الخالدة لمسار القوة ، فمن الطبيعي أن تجتذب الكوارث و المحن لمسار القوة .
كشفت هي لو لان الفرح بالمكاسب الرائعة لهذه المحنة ، لم يكن بإمكانها اجتيازها بمفردها ، و لكن بتوجيهات الموقر الخالد الشمس العملاقة وحماية بينغ ساي تشوان ، نجحت بسهولة .
“ لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى قصر قمع الحظ السماوي ، و لكن خلال هذه الفترة ، مررت بالفعل بالعديد من الكوارث و المحن ؛ قوتي تتزايد بسرعة يومًا بعد يوم “.
كان له زوجان من الأرجل و زوج من الذيول ، كانت كل مجساته خشنة و سميكة ، و بها أشواك سوداء صلبة على أطرافها .
ارتفعت المياه الشبيهة بالدم من البركة المربعة فجأة نحو السماء مثل شلال معكوس .
“ شعوري السابق لم يكن خاطئًا ، يبدو أن سماء طول العمر تريد حقًا أن ترعاني بشدة !”
تفقدت هي لو لان فتحتها الخالدة .
كان جسمه كله أصفر ذهبي ، و له ثلاثة أجزاء من جسمه ؛ الرأس و المعدة و الذيل ، و كان رأسه مثل مجرفة هلالية لمجداف وكانت جوانبه مثل المجسات ، كان لمعدته حافة أفقية و ذيل بيضاوي .
بعد أن جاءت و قابلت الموقر الخالد الشمس العملاقة لأول مرة ، استخدم بينغ ساي تشوان طرق مسار الزمن لزيادة تدفق وقت الفتحة الخالدة إلى مستوى مذهل .
كانت باي نينغ بينغ قد غادرت بالفعل سراً لكن فانغ يوان لم يهتم بها ، من الواضح أنه لا يوجد سبب لإضاعة الوقت عليها في هذه اللحظة .
في الوقت نفسه ، دعمتها سماء طول العمر بتدفق لا نهائي من المواد الخالدة لمسار القوة ، ببساطة لم يكن هناك تهديد خفي بالتقدم بسرعة كبيرة .
كان وو يونغ قادرًا على الحفاظ على الهدوء و المنطق ، شعر وو با تشونغ بمزيد من الإعجاب تجاهه .
قبل حرب القدر ، كان فانغ يوان قد ألقى كل الغو الخالد لمسار الحظ في وعاء طبخ الحظ .
مع مثل هذه الكمية الوفيرة من المواد الخالدة لمسار القوة ، فمن الطبيعي أن تجتذب الكوارث و المحن لمسار القوة .
فتح استنساخ مسار الزمن الباب الخفي لتخزين الغو الخالد ، و بدأت المواد الخالدة لمسار الحظ في السقوط في البركة .
ارتفع شلال الدم في الهواء و شكل دوامة في الأعلى .
حملت سماء طول العمر أقوى طرق لمسار الحظ في العالم و التي كانت مفيدة للغاية في المرور بالمحن ، و كان على هي لو لان فقط الجلوس و الاستمتاع بالغنائم .
و بدأت الجولة الثانية من الصقل !
بدعم من ثاني أكبر قوة عظمى في العالم وتقديرها من قبل الزومبي الخالد الشمس العملاقة ، شعرت هي لو لان بعمق و ميزات الاعتماد على القوة .
كان جسمه كله أصفر ذهبي ، و له ثلاثة أجزاء من جسمه ؛ الرأس و المعدة و الذيل ، و كان رأسه مثل مجرفة هلالية لمجداف وكانت جوانبه مثل المجسات ، كان لمعدته حافة أفقية و ذيل بيضاوي .
لم تكن بحاجة للقلق بشأن رعاية الغو و صقله ، و لم تكن بحاجة أيضًا إلى الذهاب لجمع وصفات الغو و الحركات القاتلة و ما إلى ذلك ؛ شخص ما يرسلها إليها مباشرة .
“ وو باي هو بالفعل نجم حظ عشيرتي ، كافئه ! ” فكر وو يونغ بسرعة قبل أن يتحدث .
حتى إدارة الفتحة الخالدة و ترتيب نقاط الموارد تم التخطيط لها من خلال أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة المتخصصين .
شعرت وو دو شيو بالندم ثلاثة مرات في حياتها .
احتاجت هي لو لان فقط إلى التفكير في استخدام الغو و تدريب حركاتها القاتلة .
“ الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية من المرتبة الثامنة ، إنه مسألة رئيسية إذا أردنا صقله ، يجب علينا التعامل معه بجدية و إجراء العديد من الاستعدادات ، يحتاج كل شخص في عشيرة وو إلى بذل قصارى جهده من أجل هذا الصقل “. كما قال وو يونغ ، تنهد : “صقل الغو الخالد من المرتبة الثامنة أمر صعب ، صعب حقًا ! حتى فانغ يوان ، بمساعدة أرض لانغ يا المباركة ، سيكافح من أجل صقل الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، هذه مسألة خطيرة ، قد يكون لدينا جميع المواد الخالدة و لكننا بحاجة إلى النظر في ذلك بعناية “.
مع موت تشي تشو يو ، كان الهيكل الداخلي لعشيرة تشي ضعيفًا ، و تغيرت قيادة قبيلة با ، فالشيخ السامي الأول السابق ، با شي با ، تم القبض عليه من قبل فانغ يوان و فقد فتحته الخالدة و كذلك زراعتة بعد أن تولى با دي منصبه ، أصبحت عشيرة با غير مستقر .
على الرغم من أنها كانت منحدرة من الموقرين ، كانت حياتها مليئة بالعقبات ، و بعد لقاء فانغ يوان ، كان عليها تحمل المزيد من المشقة و مواجهة مواقف الحياة و الموت عدة مرات ، لذلك ، بعد حصولها على الدعم الكبير ، إلى جانب كونها شاكرة للغاية ، كانت تعتز بهذه الفرصة كثيراً !
اتخذ وو يونغ الاحتياطات و فكر في كل شيء ، لقد بدأ بالفعل في التخلص من هذه العقبة المستقبلية مسبقًا .
كانت تدرك تمامًا كم كانت هذه الفرصة ثمينة و مدى صعوبة الحصول عليها .
“ اللورد على حق ، كنت متهورًا جدًا .”
و لكن لم يكن هناك أي مشكلة ، فقد ابتكر فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة المركبة و خلق بالفعل الحركة القاتلة الجديدة سفر السماء و الأرض !
كانت تعتز بكل دقيقة وكل ثانية من وقتها ، و إلى جانب الراحة اللازمة ، كانت تدرس بجد كل يوم .
كان الغو الخالد حظ براز الكلب هو الهدف الأساسي ، لكن فانغ يوان نجح في محاولته الأولى في الصقل .
من حين لآخر ، يستدعيها الزومبي الخالد الشمس العملاقة لتقييمها و توجيهها .
بعد الإنفاق السريع للجوهر الخالد من المرتبة الثامنة ، بدأت مياه البركة المستهلكة تقريبًا تمتلئ مرة أخرى .
هذه المرة عندما دعاها ، و لم يعد بإمكان الزومبي الخالد الشمس العملاقة مشاهدة هي لو لان و هي نتدرب بطريقة مدمرة للذات وحثها : “ سليلتي هي لاو لان ، لا تكوني شديد القسوة على نفسك ، فكل شيء في العالم يؤكد على التوازن بين العمل و الراحة ، زراعة سيد الغو الخالد كذلك أيضًا ، إذا واصلت على هذا المنوال و بقيتي في حالة توتر طوال الوقت ، فسيكون ذلك ضارًا “.
واجهت هي لو لان الزومبي الخالد الشمس العملاقة لكنها ما زالت تصر على أفكارها : “ أيها اللورد ، القسوة التي أواجهها ليست بالشيء الكثير لتحمله ، في الماضي ، كنت أزرع بجانب فانغ يوان و رأيت الجهد الذي بذله ، يعتقد العالم أنه حصل على إنجازاته الحالية بسبب المساعدة التي قدمها الموقرون ، و لكن في رأيي ، حتى لو لم يساعده أحد ، بناءً على شخصيته ، فسيظل قادرًا على التميز و إحداث الفوضى في المنطقة “.
كان ندمها الأول ، الاشباح الشرسة الخانقة السبعة ، الذين قضى عليهم وو يونغ بالفعل ، الثاني هي أنها لم تكن قادرة على صقل الغو الخالد رياح هيبة الأوجه الثمانية .
صُدم الزومبي الخالد الشمس العملاقة قليلاً قبل أن يبتسم ، مقدّرًا هي لو لان أكثر : “ يبدو أنك تنظرين إلى فانغ يوان كعدو لك و هدف لتجاوزه ، جيد ، بهذا التصميم و الروح ، أنت تستحقين أن تكوني سليلتي أنا ، الشمس عملاقة ! ”
نادرا ما رأى وو با تشونغ المستقر يعبر عن مثل هذا الفرح .
“و لكن ، سيكون من الصعب جدًا عليك تجاوز فانغ يوان ، إنه ببساطة مثل إنسان يحاول الصعود إلى السماء ، لن أخفيها عنك ، لقد زادت قوة فانغ يوان بسرعة في هذه الفترة الزمنية ، و السرعة مذهلة للغاية “.
انفجار !
نظرات هي لو لان إلى الزومبي الخالد الشمس العملاقة بشك .
كشفت هي لو لان الفرح بالمكاسب الرائعة لهذه المحنة ، لم يكن بإمكانها اجتيازها بمفردها ، و لكن بتوجيهات الموقر الخالد الشمس العملاقة وحماية بينغ ساي تشوان ، نجحت بسهولة .
أوضح الزومبي الخالد الشمس العملاقة : “ على الرغم من أن غو فحص الحظ الخالد لم يعد معي ، إلا أن قصر قمع الحظ السماوي يحتوي على حركات قاتلة مماثلة لفحص الحظ ، علاوة على ذلك لأنه كان هنا لفترة طويلة جدًا ، كل الحظ في المناطق الخمس و السمائين هو في عيني “.
و لكن لم يكن هناك أي مشكلة ، فقد ابتكر فانغ يوان العديد من الحركات القاتلة المركبة و خلق بالفعل الحركة القاتلة الجديدة سفر السماء و الأرض !
“ مؤخرًا ، كنت أنظر إلى البحر الشرقي مرارًا و تكرارًا ، في مقر عشيرة شيا ، كان الحظ يتزايد باستمرار و بشدة ، حتى أنني نادرًا ما رأيت مثل هذه الحالة في حياتي .”
“ الروح الطيفية ، المحكمة السماوية ، و مذبح حظ الكارثة الخاص بي فشلوا في قتل فانغ يوان ، و أخيراً منح الفرصة للتطور ، و حصل على مساعدة العديد من الموقرين و له شخصية ممتازة ، بالإضافة إلى الكثير من الخبرات من عدة ولادات جديدة ، كلما كان لديه وقت أكثر ، كلما كبر ، إذا كنت تريدين اللحاق به ، فلن يكون لديك أثر للأمل إلا إذا بذلت جهدًا يائسًا “.
“ شعوري السابق لم يكن خاطئًا ، يبدو أن سماء طول العمر تريد حقًا أن ترعاني بشدة !”
كانت تعبيرات هي لو لان جادة حيث سألت بحزم : “ من فضلك قل لي ، سلفي ، ما هو الطريق ؟ ”
بعد أن امتصت الدوامة كمية كبيرة من ماء الدم ، هدأت تدريجياً .
هز الموقر الخالد الشمس العملاقة رأسه قليلاً : “ لم يحن الوقت بعد ، استمري في الزراعة بجد في الوقت الحالي .”
مع موت تشي تشو يو ، كان الهيكل الداخلي لعشيرة تشي ضعيفًا ، و تغيرت قيادة قبيلة با ، فالشيخ السامي الأول السابق ، با شي با ، تم القبض عليه من قبل فانغ يوان و فقد فتحته الخالدة و كذلك زراعتة بعد أن تولى با دي منصبه ، أصبحت عشيرة با غير مستقر .
__________________
هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات