من اليوم فصاعدًا، أنت الشاعر الخالد!
الفصل 2120 من اليوم فصاعدًا، أنت الشاعر الخالد!
قال الوزير الإمبراطوري سو: “يبدو أنني مجبر على قتلك اليوم.”
تطاير الدخان الرمادي في الهواء واكتشفه الوزير الإمبراطوري سو: “أنت من يسبب المتاعب؟ دو زي شياو، العالِم الأول السابق، للاعتقاد أنك ستتصرف بمثل هذا الشكل الحقير!”
نظرًا لأن صاعقة البرق كانت على وشك ضرب لي شياو باي، طارت سو تشي هان في السماء.
صرخ دو زي شياو بعنف: “لا تفكر حتى في صدها!”
انقضت بلا هوادة، راغبةً في التضحية بنفسها لصد البرق.
لكن لي شياو باي استمر في التجول في الخارج وجمع المزيد من المعرفة، ولم يكن يريد أن يصبح مسؤولًا، وهذا الإجراء جعل الوزير الإمبراطوري سو غير سعيد للغاية.
“تنهد، هذه الابنة الحمقاء.” ظهر شخص فجأة، وأوقف سو تشي هان.
“لقد غادر؟ تركه يذهب هكذا؟!” بصق دو زي شياو من فمه الدم، وتعثر إلى الوراء لبضع خطوات، وبالكاد سيطر على نفسه ولم يسقط.
رأت سو تشي هان الشخص الذي جاء وأصبحت سعيدة ومتفاجئة، وصرخت: “أبي!”
قاتل سيد الغو الخالد المقنع ضد الوزير الإمبراطوري سو، الذي كان عاجزًا عن التدخل بعد الآن، وشاهد الدخان الرمادي يتطاير نحو سحابة المحنة.
لقد كان الوزير الإمبراطوري الحالي لسلالة سو، وهو سيد غو خالد في المرتبة السابعة في مغارة سماء الأدب العميق.
“لي شياو باي هو زوج ابنتي، لماذا أتركه يموت بمفرده؟ فقط كوني صبورة وراقبي، لا تخلقي المشاكل.” واسى الوزير الإمبراطوري سو تشي هان بينما تنهد داخليًا.
حقًا، ستترك البنات أبويهن ليكونن مع أزواجهن في نهاية المطاف.
على الرغم من تقدير الوزير الإمبراطوري سو لمهارة لي شياو باي، إلا أن هذا ضد تصرفات لي شياو باي.
طارت سلسلة من الكلمات السوداء من فم لي شياو باي، لتصبح أربعة جمل تدور حوله.
في الأصل، أراد الوزير الإمبراطوري سو أن يتزوج لي شياو باي من عائلته وأن ينقل إليه ميراث عشيرة سو، حتى يتمكن لي شياو باي من الصعود الخالد ويصبح مسؤولًا في البلاط الإمبراطوري، وسيتقدم بسلاسة ويصبح أحد أعمدة الدعم لـ عشيرة سو.
قال الوزير الإمبراطوري سو: “يبدو أنني مجبر على قتلك اليوم.”
“أبي!” صرخت سو تشي هان من الأرض: “ساعد شياو باي.”
لكن لي شياو باي استمر في التجول في الخارج وجمع المزيد من المعرفة، ولم يكن يريد أن يصبح مسؤولًا، وهذا الإجراء جعل الوزير الإمبراطوري سو غير سعيد للغاية.
لكن لي شياو باي استمر في التجول في الخارج وجمع المزيد من المعرفة، ولم يكن يريد أن يصبح مسؤولًا، وهذا الإجراء جعل الوزير الإمبراطوري سو غير سعيد للغاية.
(وتفك نفس الكلمات حتى)
قام الوزير سو بمحاولاته لتجنيده في الماضي، لكن رؤية لي شياو باي كانت واسعة جدًا، فلماذا يهتم بالبلاط الإمبراطوري الصغير داخل مغارة سماء الأدب العميق؟ لقد كان استنساخًا لـ غو يوي فانغ يوان، ولديه طموحات كبيرة، هذه المغارة لم تستطع كبحه.
“شياو باي، أنا أؤمن بك، اتلوها بسرعة.” أصبحت سو تشي هان مليئة بالثقة.
“على الرغم من أن هذا الفتى لا يعرف ما هو جيد بالنسبة له، إلا أنه لا يزال عضوًا في عشيرة سو، الرجل الذي تحبه ابنتي. على الرغم من أنه متهور جدًا في الخضوع للمحنة هذه المرة ولا يعرف الخوف، فأنا بحاجة إلى حمايته!” تنهد الوزير الإمبراطوري سو بعمق، ملوحًا بردائه، وأطلق قوس قزح مشرقًا، مانعًا كرات البرق الخضراء الباهتة.
“اللعنة، تبًا! الوزير الإمبراطوري سو جاء بعد كل شيء!” شاهد دو زي شياو بغضب وارتجف، وصرخ داخليًا بسخط: “لي شياو باي، أنت ببساطة محظوظ جدًا، لقد دافع عنك مثل هذا الشخص العظيم. أنا أكرهك، أنا أكره كل شيء فيك!”
“شياو باي!” صرخت سو تشي هان مرة أخرى، امتلئ صوتها بالعذاب واليأس.
شاهد دو زي شياو خططه على وشك الفشل، ولكن في هذه اللحظة ظهر شخصية على يساره.
ظهرت هذه الشخصية في السماء، ومن الواضح أنه كان سيد الغو الخالد.
اندفع سيد الغو الخالد المقنع نحو الوزير الإمبراطوري سو.
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
كان على الوزير الإمبراطوري سو أن يقاتل ضده، وأظهر الغضب في وجهه: “تعال! لدي العديد من الأعداء السياسيين، من بينهم أنت؟ ليكون لديك مثل هذه الأساليب!”
كان الوزير الإمبراطوري سو لا يزال قلقًا: “التحفيز من الخطر يمكن أن يسمح لمزارع الغو باكتساب دفعة من الإلهام وخلق عمل إلهي وتغيير وضعه للأفضل. لقد حدث هذا مرات عديدة في تاريخ السلالة الحالية، لكن مثل هذه المواقف غالبًا ما تستهلك إمكانات مزارع الغو، ولا يمكن إجبارها على الخروج. لي شياو باي في خطر!”
“حدث هذا مرة أخرى، اقتنع شخص آخر بالموهبة الأدبية لـ لي شياو باي مرة أخرى. أنا غاضب، لست مقتنعًا، هذا هو العلاج الذي يجب أن أتلقاه بدلاً من ذلك!”
تحدث سيد الغو الخالد المقنع بصوت أجش: “الوزير الإمبراطوري سو، أنت تفهم ذلك أيضًا. صهرك استثنائي لكنه ببساطة مبهر للغاية. من الأفضل أن لا تصبح عشيرتك سو قوية جدًا! لا تفكر حتى في مساعدته الآن.”
“من اليوم فصاعدِا، أنت الشاعر الخالد لي شياو باي!” طار الوزير الإمبراطوري سو نحو لي شياو باي بتعبير معقد.
“شخص ما يساعدني؟! هاهاها، عظيم، رائع!” صُعق دو زي شياو قليلاً قبل أن يصبح سعيدًا للغاية، وبدأ في القفز بفرح.
“أبي!” صرخت سو تشي هان من الأرض: “ساعد شياو باي.”
“قصيدة جيدة، هذه قصيدة إلهية! الصيد وحيدًا في الماء المتجمد، إنه هادئ بشكل مخيف وبارد. عند المقارنة بين ألف تل وقارب الصيد الوحيد، ينتج عن التباين المطلق تأثيرات مذهلة تمامًا. في هذه القصيدة، ينتج اليانغ بدلاً من ذلك، ثم يحدث رد فعل عكسي ويصبح عمل الصيد مليئًا بالحيوية والحركة الحية، ويصبح كل شيء واضحًا تمامًا، ويظهر قلب الشاعر الداخلي النظيف، متجاوزًا العالم الفاني وفخرًا يتفوق على الجميع. لقد فهمت ذلك الآن، أنا أفهم حقًا الآن. لي شياو باي، لم ترغب أبدًا في أن تكون مسؤولاً منذ البداية! لديك موهبة رائعة، لا يمكنني فعلاً أن أحمل نفسي على قتلك، سأرحل!” تنهد سيد الغو الخالد الثاني المقنع بمشاعر عميقة، وأشاد بشدة قبل المغادرة.
بووم.
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
ضرب برق المحنة مرة أخرى، كان على لي شياو باي استخدام حركته القاتلة وإنشاء جدار قصيدة.
صرخ دو زي شياو بعنف: “لا تفكر حتى في صدها!”
أجاب، سيده ذهب ليجمع الأعشاب.
يتدفق النهر الأصفر باتجاه البحر.
ظهر الدخان الرمادي من جسده مرة أخرى، مما رفع قوة المحنة.
تم كسر جدار القصيدة بسبب صواعق البرق، ولكن تم صد معظم قوتها، ولم يتبق سوى النار الخضراء الباهتة على جسد لي شياو باي، مما أدى إلى اشتعاله.
أصبح الوزير الإمبراطوري سو غاضبًا جدًا: “لدي العديد من الأعداء السياسيين، من أنت منهم؟”
“أبي!” صرخت سو تشي هان من الأرض: “ساعد شياو باي.”
“شياو باي!” صُدمت سو تشي هان بشدة، وانقضت نحوه دون تردد.
تم استخدام هذه الخطوة القاتلة من قبل المالك الأصلي لمغارة سماء الأدب العميق، طالما أن مغارة السماء موجودة، فستكون فعالة.
لم تمتلك المسارات التي لا تعد ولا تحصى بصمة واحدة في الأفق.
نظرًا لأنها لم تستطع حل هذه المشكلة، فإنها تفضل الموت مع لي شياو باي!
بعد عدة أنفاس، تحولت القصيدة إلى دخان كثيف يتحرك مضطربًا حوله.
لكن في اللحظة الحاسمة، خرجت يد لي شياو باي من الشرنقة، ولوح نحو سو تشي هان: “لا تكوني متهورة، في هذا الموقف وأمام هذا الخطر، اكتسبت دفعة من الإلهام، لدي شعور، لدي الرغبة في تلاوة قصيدة.”
“ماذا؟” تفاجأت سو تشي هان.
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
لكن في اللحظة الحاسمة، خرجت يد لي شياو باي من الشرنقة، ولوح نحو سو تشي هان: “لا تكوني متهورة، في هذا الموقف وأمام هذا الخطر، اكتسبت دفعة من الإلهام، لدي شعور، لدي الرغبة في تلاوة قصيدة.”
كما تجمد الوزير الإمبراطوري سو و سيد الغو الخالد المقنع في منتصف طريق قتالهم.
لم يستطع الوزير الإمبراطوري سو إلا أن يلجأ للنظر، والسبب هو أنه في عصر السلالة الحالية وعالم الفانيين، كان هناك العديد من الشائعات حول نجاة لي شياو باي من خطر قاتل من خلال تأليف وقراءة القصائد بشكل عفوي.
في مكان ما في الجبل،
“مرة أخرى؟ أريد أن أرى ما إذا كان لديك القدرة على تجاوز قوة السماء نفسها!” أصبح لدو زي شياو تعبير قاتم ومظلم للغاية.
“لقد غادر؟ تركه يذهب هكذا؟!” بصق دو زي شياو من فمه الدم، وتعثر إلى الوراء لبضع خطوات، وبالكاد سيطر على نفسه ولم يسقط.
في الماضي، تمتع بميزة ساحقة مع اقتراب النصر. في النهاية، بسبب قصيدة لي شياو باي، قلب الوضع وفاز.
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
أصبحت هذه التجربة صدمة نفسية كبيرة لحياة دو زي شياو!
“ماذا؟” فتح لي شياو باي فمه، وأراد أن يقول إن كون المرء مسؤولاً فكرة جيدة، ويمكن أن يكون لديه موارد وشبكة تواصل أكبر. لكن قصيدته قد تم تلاوتها بالفعل، وظهرت “تطلعاته”.
استمع الجميع باهتمام بينما تلا لي شياو باي:
تحت أشجار الصنوبر سألت تلميذًا،
استمع الجميع باهتمام بينما تلا لي شياو باي:
أجاب، سيده ذهب ليجمع الأعشاب.
شاهد دو زي شياو خططه على وشك الفشل، ولكن في هذه اللحظة ظهر شخصية على يساره.
ظهرت هذه الشخصية في السماء، ومن الواضح أنه كان سيد الغو الخالد.
في مكان ما في الجبل،
“شخص ما يساعدني؟! هاهاها، عظيم، رائع!” صُعق دو زي شياو قليلاً قبل أن يصبح سعيدًا للغاية، وبدأ في القفز بفرح.
داخل الغيوم الكثيفة، شخصيته مخفية.
“اللعنة، تبًا! الوزير الإمبراطوري سو جاء بعد كل شيء!” شاهد دو زي شياو بغضب وارتجف، وصرخ داخليًا بسخط: “لي شياو باي، أنت ببساطة محظوظ جدًا، لقد دافع عنك مثل هذا الشخص العظيم. أنا أكرهك، أنا أكره كل شيء فيك!”
طارت سلسلة من الكلمات السوداء من فم لي شياو باي، لتصبح أربعة جمل تدور حوله.
صرخ دو زي شياو بعنف: “لا تفكر حتى في صدها!”
في الماضي، تمتع بميزة ساحقة مع اقتراب النصر. في النهاية، بسبب قصيدة لي شياو باي، قلب الوضع وفاز.
بعد عدة أنفاس، تحولت القصيدة إلى دخان كثيف يتحرك مضطربًا حوله.
أكثر من ألف تل بدون طيور تحلق،
تم امتصاص النار الخضراء الباهتة على جسم لي شياو باي بالكامل في الدخان.
يجلس رجل يرتدي قبعة من القش في قارب صغير وحيد،
بصوت خافت، اختفت السحب البيضاء بينما تم إطفاء النيران الخضراء الباهتة، ولم تعد قادرة على إعاقة لي شياو باي.
“لي شياو باي هو زوج ابنتي، لماذا أتركه يموت بمفرده؟ فقط كوني صبورة وراقبي، لا تخلقي المشاكل.” واسى الوزير الإمبراطوري سو تشي هان بينما تنهد داخليًا.
أصبح دو زي شياو مذهولًا.
كان الوزير الإمبراطوري سو لا يزال قلقًا: “التحفيز من الخطر يمكن أن يسمح لمزارع الغو باكتساب دفعة من الإلهام وخلق عمل إلهي وتغيير وضعه للأفضل. لقد حدث هذا مرات عديدة في تاريخ السلالة الحالية، لكن مثل هذه المواقف غالبًا ما تستهلك إمكانات مزارع الغو، ولا يمكن إجبارها على الخروج. لي شياو باي في خطر!”
تم تخفيف أزمة لي شياو باي، وتشتت غيوم المحنة، وانفجر التشي الثلاثي في فتحته الجديدة الخالدة، وأصبح سيد غو خالد في مسار المعلومات!
أشاد الوزير الإمبراطوري سو على الفور: “قصيدة جيدة، قصيدة جيدة. الإلقاء موجز ومباشر، الكلمات المستخدمة يمكن أن تثير المشاعر العميقة، هناك عمق في بساطتها. رغم وصف المشاعر المعقدة بكلمات بسيطة، إلا أن إن المشاعر صادقة ومثيرة!”
في الوقت نفسه، أصبح مظهر دو زي شياو عجوزًا، فقد تحول من شاب إلى رجل في منتصف العمر.
رفعت سو تشي هان يديها إلى صدرها ونظرت إلى لي شياو باي، وعيناها تلمعان من الإعجاب: “شياو باي عبقري حقًا! القصيدة خالية من الأوصاف البراقة وتبدو وكأنها طبيعية جدًا، وتحتوي على أوصاف حية وكثافة مناسبة. أشجار الصنوبر الخضراء والغيوم البيضاء. أشجار الصنوبر الخضراء المورقة تحتوي على حيوية لا مثيل لها، والسحب البيضاء الواسعة كثيفة وبعيدة المنال، تجعل المرء يفكر في مياه الخريف والنساء الجميلات اللائي يبقين كأوهام داخل الضباب. إنها جميلة، هذه القصيدة ومعناها جميل جدًا حقًا!”
أجاب، سيده ذهب ليجمع الأعشاب.
ضحك سيد الغو الخالد المقنع: “لقد فهمت، لقد فهمت الآن. لي شياو باي، أنت عبقري منعزل حقيقي، الغيوم البيضاء في القصيدة تظهر نقاوتك العالية، أشجار الصنوبر تمثل موقفك المستقيم. تريد الابتعاد عن العالم الفاني الدنيوي والذهاب إلى عالم أشجار الصنوبر والغيوم الذي هو أبعد من ذلك. لقد شعرت بالقلق ببساطة من أجل لا شيء، كيف يمكن لشخص مثلك أن ينزل نفسه إلى البلاط الإمبراطوري؟ انس الأمر، انس الأمر، سأرحل، أنا راحل. مع موهبتك، إذا مت، فهي خسارة للعالم بأسره من حيث تطور الشعر! لا أريد أن أكون مذنبًا تُذكر سمعته الفاسدة في كتب التاريخ.”
استمع الجميع باهتمام بينما تلا لي شياو باي:
بعدما قال سيد الغو الخالد المقنع هذا، استدار وغادر.
تنهد: “الأجيال الشابة ستتفوق علينا بمرور الوقت، لقد قللت من تقديرك طوال الوقت. أردت أن أجعلك مسؤولاً في الديوان الإمبراطوري، لكن تطلعاتك كبيرة للغاية، مقارنة بك، أنا مجرد عامي. إنه أمر مثير للضحك حقًا، من اليوم فصاعدًا، انطلق وتجول في العالم كما يحلو لك، فقط لا تخذل ابنتي.”
ومن شأن ذلك أن يسبب الشكوك!
(أنا حقًا لم أفهم أي شيء من فهم يشرح لنا رجاءً)
ومن شأن ذلك أن يسبب الشكوك!
الوزير الإمبراطوري سو، الذي أصبح لديه تعبير معقد، تم تركه في الخلف.
أشاد الوزير الإمبراطوري سو على الفور: “قصيدة جيدة، قصيدة جيدة. الإلقاء موجز ومباشر، الكلمات المستخدمة يمكن أن تثير المشاعر العميقة، هناك عمق في بساطتها. رغم وصف المشاعر المعقدة بكلمات بسيطة، إلا أن إن المشاعر صادقة ومثيرة!”
لقد كان الوزير الإمبراطوري الحالي لسلالة سو، وهو سيد غو خالد في المرتبة السابعة في مغارة سماء الأدب العميق.
“لقد غادر؟ تركه يذهب هكذا؟!” بصق دو زي شياو من فمه الدم، وتعثر إلى الوراء لبضع خطوات، وبالكاد سيطر على نفسه ولم يسقط.
لكن في اللحظة الحاسمة، خرجت يد لي شياو باي من الشرنقة، ولوح نحو سو تشي هان: “لا تكوني متهورة، في هذا الموقف وأمام هذا الخطر، اكتسبت دفعة من الإلهام، لدي شعور، لدي الرغبة في تلاوة قصيدة.”
كان على الوزير الإمبراطوري سو أن يقاتل ضده، وأظهر الغضب في وجهه: “تعال! لدي العديد من الأعداء السياسيين، من بينهم أنت؟ ليكون لديك مثل هذه الأساليب!”
“حدث هذا مرة أخرى، اقتنع شخص آخر بالموهبة الأدبية لـ لي شياو باي مرة أخرى. أنا غاضب، لست مقتنعًا، هذا هو العلاج الذي يجب أن أتلقاه بدلاً من ذلك!”
صرخ دو زي شياو بعنف: “لا تفكر حتى في صدها!”
تم تخفيف أزمة لي شياو باي، وتشتت غيوم المحنة، وانفجر التشي الثلاثي في فتحته الجديدة الخالدة، وأصبح سيد غو خالد في مسار المعلومات!
“آااااع!” صرخ دو زي شياو بجنون كما ظهر دخان رمادي من جسده مرة أخرى.
رأت سو تشي هان الشخص الذي جاء وأصبحت سعيدة ومتفاجئة، وصرخت: “أبي!”
في الوقت نفسه، أصبح مظهر دو زي شياو عجوزًا، فقد تحول من شاب إلى رجل في منتصف العمر.
تطاير الدخان الرمادي في الهواء واكتشفه الوزير الإمبراطوري سو: “أنت من يسبب المتاعب؟ دو زي شياو، العالِم الأول السابق، للاعتقاد أنك ستتصرف بمثل هذا الشكل الحقير!”
ابتسم دو زي شياو بمرارة: “العالِم الأول في العالم؟ لم أعد رقم واحد، سأستعيد هذا اللقب شخصيًا!”
أشاد الوزير الإمبراطوري سو على الفور: “قصيدة جيدة، قصيدة جيدة. الإلقاء موجز ومباشر، الكلمات المستخدمة يمكن أن تثير المشاعر العميقة، هناك عمق في بساطتها. رغم وصف المشاعر المعقدة بكلمات بسيطة، إلا أن إن المشاعر صادقة ومثيرة!”
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
قال الوزير الإمبراطوري سو: “يبدو أنني مجبر على قتلك اليوم.”
“أبي!” صرخت سو تشي هان من الأرض: “ساعد شياو باي.”
لكن لي شياو باي استمر في التجول في الخارج وجمع المزيد من المعرفة، ولم يكن يريد أن يصبح مسؤولًا، وهذا الإجراء جعل الوزير الإمبراطوري سو غير سعيد للغاية.
“يا له من تفكير سخيف!” طار شخص آخر من يمين دو زي شياو.
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
وضع سيد الغو الخالد هذا قناعًا أيضًا.
“شخص آخر يساعدني؟” شعر دو زي شياو بسعادة غامرة.
نزل لي شياو باي والوزير الإمبراطوري سو على الأرض.
قاتل سيد الغو الخالد المقنع ضد الوزير الإمبراطوري سو، الذي كان عاجزًا عن التدخل بعد الآن، وشاهد الدخان الرمادي يتطاير نحو سحابة المحنة.
تم امتصاص النار الخضراء الباهتة على جسم لي شياو باي بالكامل في الدخان.
ارتفعت قوة المحنة مرة أخرى، أطلقت ثلاث كرات برق شاحبة باتجاه لي شياو باي.
طارت سلسلة من الكلمات السوداء من فم لي شياو باي، لتصبح أربعة جمل تدور حوله.
أصبح الوزير الإمبراطوري سو غاضبًا جدًا: “لدي العديد من الأعداء السياسيين، من أنت منهم؟”
ابتسم سيد الغو الخالد المقنع ببرود: “ماذا لو تمكنت من تخمين ذلك؟ صهرك لا يمكنه منع سحابة المحنة هذه، سيصبح لحمًا ميتًا!”
أصبحت هذه التجربة صدمة نفسية كبيرة لحياة دو زي شياو!
“شياو باي!” صرخت سو تشي هان مرة أخرى، امتلئ صوتها بالعذاب واليأس.
يستطيع المرء الاستمتاع بمشهد أكبر،
وبالتالي، أصبح على لي شياو باي أن يقول: “والد زوجتي، لا تقلق، سأحمي هان إير.”
لكن لي شياو باي لوح بيده مرة أخرى: “في هذه الموقف، وأمام هذا الخطر، اكتسبت دفعة من الإلهام، لدي شعور، لدي الرغبة في تلاوة قصيدة مرة أخرى.”
سعل لي شياو باي مرة واحدة، وتنهد داخليًا.
ارتفعت قوة المحنة مرة أخرى، أطلقت ثلاث كرات برق شاحبة باتجاه لي شياو باي.
(وتفك نفس الكلمات حتى)
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
شاهد دو زي شياو خططه على وشك الفشل، ولكن في هذه اللحظة ظهر شخصية على يساره.
أجاب، سيده ذهب ليجمع الأعشاب.
كان الوزير الإمبراطوري سو لا يزال قلقًا: “التحفيز من الخطر يمكن أن يسمح لمزارع الغو باكتساب دفعة من الإلهام وخلق عمل إلهي وتغيير وضعه للأفضل. لقد حدث هذا مرات عديدة في تاريخ السلالة الحالية، لكن مثل هذه المواقف غالبًا ما تستهلك إمكانات مزارع الغو، ولا يمكن إجبارها على الخروج. لي شياو باي في خطر!”
في مكان ما في الجبل،
“شياو باي، أنا أؤمن بك، اتلوها بسرعة.” أصبحت سو تشي هان مليئة بالثقة.
لم تستطع أساليبه مقاومة المحنة وحدها، فقد كان عليه الاعتماد على حركة مغارة سماء الأدب العميقة القاتلة، مساعدة المواهب الأدبية.
“أنا حقًا لا أستطيع فعل أي شيء حيال هذا، حسنًا، سأقرأها!” نظر لي شياو باي إلى دو زي شياو المستلقي على الأرض، وشعر بالعجز الشديد حيال هذا الموقف أيضًا.
سعل لي شياو باي مرة واحدة، وتنهد داخليًا.
لم يكن يريد أن يحتفظ بمكانة عالية، لكن ما باليد حيلة.
أجاب، سيده ذهب ليجمع الأعشاب.
لم تستطع أساليبه مقاومة المحنة وحدها، فقد كان عليه الاعتماد على حركة مغارة سماء الأدب العميقة القاتلة، مساعدة المواهب الأدبية.
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
تم استخدام هذه الخطوة القاتلة من قبل المالك الأصلي لمغارة سماء الأدب العميق، طالما أن مغارة السماء موجودة، فستكون فعالة.
طالما أن الإنسان الأصيل ابتكر أو تلا قصائد أو كتابات بارزة من أي نوع، فسيحصل على التقدير والمكافأة من مغارة السماء هذه.
في وقت سابق، بسبب قصيدة لي شياو باي، تمت مكافأته وتم إطفاء النار الخضراء الباهتة.
بعد عدة أنفاس، تحولت القصيدة إلى دخان كثيف يتحرك مضطربًا حوله.
وهكذا، تلا لي شياو باي مرة أخرى:
بعد عدة أنفاس، تحولت القصيدة إلى دخان كثيف يتحرك مضطربًا حوله.
أكثر من ألف تل بدون طيور تحلق،
في مكان ما في الجبل،
قال الوزير الإمبراطوري سو: “يبدو أنني مجبر على قتلك اليوم.”
لم تمتلك المسارات التي لا تعد ولا تحصى بصمة واحدة في الأفق.
في الأصل، أراد الوزير الإمبراطوري سو أن يتزوج لي شياو باي من عائلته وأن ينقل إليه ميراث عشيرة سو، حتى يتمكن لي شياو باي من الصعود الخالد ويصبح مسؤولًا في البلاط الإمبراطوري، وسيتقدم بسلاسة ويصبح أحد أعمدة الدعم لـ عشيرة سو.
يجلس رجل يرتدي قبعة من القش في قارب صغير وحيد،
ظهر الدخان الرمادي من جسده مرة أخرى، مما رفع قوة المحنة.
يصطاد وحده في الخندق المائي البارد المتجمد.
(وتفك نفس الكلمات حتى)
يجلس رجل يرتدي قبعة من القش في قارب صغير وحيد،
بمجرد تلاوة القصيدة، تلاشت برق المحنة، وبات التأثير ببساطة جيدًا جدًا!
أصبح الوزير الإمبراطوري سو غاضبًا جدًا: “لدي العديد من الأعداء السياسيين، من أنت منهم؟”
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
“قصيدة جيدة، هذه قصيدة إلهية! الصيد وحيدًا في الماء المتجمد، إنه هادئ بشكل مخيف وبارد. عند المقارنة بين ألف تل وقارب الصيد الوحيد، ينتج عن التباين المطلق تأثيرات مذهلة تمامًا. في هذه القصيدة، ينتج اليانغ بدلاً من ذلك، ثم يحدث رد فعل عكسي ويصبح عمل الصيد مليئًا بالحيوية والحركة الحية، ويصبح كل شيء واضحًا تمامًا، ويظهر قلب الشاعر الداخلي النظيف، متجاوزًا العالم الفاني وفخرًا يتفوق على الجميع. لقد فهمت ذلك الآن، أنا أفهم حقًا الآن. لي شياو باي، لم ترغب أبدًا في أن تكون مسؤولاً منذ البداية! لديك موهبة رائعة، لا يمكنني فعلاً أن أحمل نفسي على قتلك، سأرحل!” تنهد سيد الغو الخالد الثاني المقنع بمشاعر عميقة، وأشاد بشدة قبل المغادرة.
ومن شأن ذلك أن يسبب الشكوك!
كح كح!
وهكذا، تلا لي شياو باي مرة أخرى:
سعل دو زي شياو فمًا آخر من الدم، ثم سقط على الأرض.
“مرة أخرى، مرة أخرى! أعلم أن قصائده جيدة، جيدة حقًا، لكن هذا يجعل قلبي يؤلمني أكثر. لقد سئمت حقًا من هذا المديح، إنه مقزز بشكل مقزز، أريدك أن تموت، أريدك أن تموت!”
“لقد غادر؟ تركه يذهب هكذا؟!” بصق دو زي شياو من فمه الدم، وتعثر إلى الوراء لبضع خطوات، وبالكاد سيطر على نفسه ولم يسقط.
استدعى دو زي شياو الدخان الرمادي مرة أخرى، وتحول من رجل في منتصف العمر إلى رجل عجوز.
لكن لي شياو باي استمر في التجول في الخارج وجمع المزيد من المعرفة، ولم يكن يريد أن يصبح مسؤولًا، وهذا الإجراء جعل الوزير الإمبراطوري سو غير سعيد للغاية.
واجه لي شياو باي أزمة مرة أخرى.
“مرة أخرى؟ أريد أن أرى ما إذا كان لديك القدرة على تجاوز قوة السماء نفسها!” أصبح لدو زي شياو تعبير قاتم ومظلم للغاية.
“هل هناك حقًا فائدة لفعل كل هذا؟” أصبح لي شياو باي منزعجًا حقًا: “هل عليَّ أن أقرأ قصيدة أخرى الآن؟”
تطاير الدخان الرمادي في الهواء واكتشفه الوزير الإمبراطوري سو: “أنت من يسبب المتاعب؟ دو زي شياو، العالِم الأول السابق، للاعتقاد أنك ستتصرف بمثل هذا الشكل الحقير!”
لم يكن يريد أن يفعل ذلك، لقد كان مبهرجًا للغاية ومميزًا بالفعل.
(وتفك نفس الكلمات حتى)
في مكان ما في الجبل،
ومن شأن ذلك أن يسبب الشكوك!
وهكذا، قبل أن يصبح مشهورًا في العالم، سيطر لي شياو باي على نفسه ولم يقرأ سوى قصيدتين. أثناء المحنة تلك، تلا قصيدتين جديدتين، يبدو أنه على وشك أن يقرأ قصيدة جديدة أخرى الآن.
أصبح دو زي شياو مذهولًا.
وهكذا، قبل أن يصبح مشهورًا في العالم، سيطر لي شياو باي على نفسه ولم يقرأ سوى قصيدتين. أثناء المحنة تلك، تلا قصيدتين جديدتين، يبدو أنه على وشك أن يقرأ قصيدة جديدة أخرى الآن.
“أنا حقًا لا أستطيع فعل أي شيء حيال هذا، حسنًا، سأقرأها!” نظر لي شياو باي إلى دو زي شياو المستلقي على الأرض، وشعر بالعجز الشديد حيال هذا الموقف أيضًا.
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
تلا لي شياو باي بصوت عالٍ:
لم تستطع أساليبه مقاومة المحنة وحدها، فقد كان عليه الاعتماد على حركة مغارة سماء الأدب العميقة القاتلة، مساعدة المواهب الأدبية.
وبالتالي، أصبح على لي شياو باي أن يقول: “والد زوجتي، لا تقلق، سأحمي هان إير.”
تضيء الشمس وراء الجبل،
“لي شياو باي هو زوج ابنتي، لماذا أتركه يموت بمفرده؟ فقط كوني صبورة وراقبي، لا تخلقي المشاكل.” واسى الوزير الإمبراطوري سو تشي هان بينما تنهد داخليًا.
تم امتصاص النار الخضراء الباهتة على جسم لي شياو باي بالكامل في الدخان.
يتدفق النهر الأصفر باتجاه البحر.
يستطيع المرء الاستمتاع بمشهد أكبر،
بعد عدة أنفاس، تحولت القصيدة إلى دخان كثيف يتحرك مضطربًا حوله.
ترجمة: Scrub
عن طريق التسلق إلى جبل أكبر.
في الماضي، تمتع بميزة ساحقة مع اقتراب النصر. في النهاية، بسبب قصيدة لي شياو باي، قلب الوضع وفاز.
تم تخفيف أزمة لي شياو باي، وتشتت غيوم المحنة، وانفجر التشي الثلاثي في فتحته الجديدة الخالدة، وأصبح سيد غو خالد في مسار المعلومات!
كان الوزير الإمبراطوري سو لا يزال قلقًا: “التحفيز من الخطر يمكن أن يسمح لمزارع الغو باكتساب دفعة من الإلهام وخلق عمل إلهي وتغيير وضعه للأفضل. لقد حدث هذا مرات عديدة في تاريخ السلالة الحالية، لكن مثل هذه المواقف غالبًا ما تستهلك إمكانات مزارع الغو، ولا يمكن إجبارها على الخروج. لي شياو باي في خطر!”
ضرب برق المحنة مرة أخرى، كان على لي شياو باي استخدام حركته القاتلة وإنشاء جدار قصيدة.
“يا إلهي، بما أنني ولدت، لماذا ولدت مع لي شياو باي؟” صرخ دو زي شياو بصوت عالٍ في حزن لا يضاهى، وأصبح لديه نظرة حزن وغضب وعجز وكراهية وهو يأخذ أنفاسه الأخيرة.
قام الوزير سو بمحاولاته لتجنيده في الماضي، لكن رؤية لي شياو باي كانت واسعة جدًا، فلماذا يهتم بالبلاط الإمبراطوري الصغير داخل مغارة سماء الأدب العميق؟ لقد كان استنساخًا لـ غو يوي فانغ يوان، ولديه طموحات كبيرة، هذه المغارة لم تستطع كبحه.
بووم.
“من اليوم فصاعدِا، أنت الشاعر الخالد لي شياو باي!” طار الوزير الإمبراطوري سو نحو لي شياو باي بتعبير معقد.
“ماذا؟؟ مرة أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك، لا أصدق ذلك!” هز دو زي شياو رأسه بجنون.
الفصل 2120 من اليوم فصاعدًا، أنت الشاعر الخالد!
تنهد: “الأجيال الشابة ستتفوق علينا بمرور الوقت، لقد قللت من تقديرك طوال الوقت. أردت أن أجعلك مسؤولاً في الديوان الإمبراطوري، لكن تطلعاتك كبيرة للغاية، مقارنة بك، أنا مجرد عامي. إنه أمر مثير للضحك حقًا، من اليوم فصاعدًا، انطلق وتجول في العالم كما يحلو لك، فقط لا تخذل ابنتي.”
صرخ دو زي شياو بعنف: “لا تفكر حتى في صدها!”
“شياو باي!” صُدمت سو تشي هان بشدة، وانقضت نحوه دون تردد.
“ماذا؟” فتح لي شياو باي فمه، وأراد أن يقول إن كون المرء مسؤولاً فكرة جيدة، ويمكن أن يكون لديه موارد وشبكة تواصل أكبر. لكن قصيدته قد تم تلاوتها بالفعل، وظهرت “تطلعاته”.
استمع الجميع باهتمام بينما تلا لي شياو باي:
“هل هناك حقًا فائدة لفعل كل هذا؟” أصبح لي شياو باي منزعجًا حقًا: “هل عليَّ أن أقرأ قصيدة أخرى الآن؟”
وبالتالي، أصبح على لي شياو باي أن يقول: “والد زوجتي، لا تقلق، سأحمي هان إير.”
في وقت سابق، بسبب قصيدة لي شياو باي، تمت مكافأته وتم إطفاء النار الخضراء الباهتة.
الوزير الإمبراطوري سو، الذي أصبح لديه تعبير معقد، تم تركه في الخلف.
نزل لي شياو باي والوزير الإمبراطوري سو على الأرض.
“زوجي، أنت مدهش للغاية! موهبتك شاسعة مثل البحر، لا يمكن تقديرها بالمنطق بعد الآن.” انطلقت سو تشي هان نحو لي شياو باي.
لم يستطع الوزير الإمبراطوري سو إلا أن يلجأ للنظر، والسبب هو أنه في عصر السلالة الحالية وعالم الفانيين، كان هناك العديد من الشائعات حول نجاة لي شياو باي من خطر قاتل من خلال تأليف وقراءة القصائد بشكل عفوي.
استمع الوزير الإمبراطوري سو إلى كلمات ابنته وشعر ببعض الانزعاج داخليًا، لكنه لم يستطع دحض هذه الكلمات، ففي النهاية، لقد شاهد الموقف في وقت سابق بأم عينيه.
تضيء الشمس وراء الجبل،
فرك لي شياو باي أنفه، معتقدًا أنه تسبب في إحداث ضجة كبيرة جدًا هذه المرة، وأصبح عليه أن يتماشى مع التدفق: “لقول الحقيقة، منذ أن ولدت، شعرت دائمًا أنني مختلف عن البقية…”
الفصل 2120 من اليوم فصاعدًا، أنت الشاعر الخالد!
________
“لقد غادر؟ تركه يذهب هكذا؟!” بصق دو زي شياو من فمه الدم، وتعثر إلى الوراء لبضع خطوات، وبالكاد سيطر على نفسه ولم يسقط.
ترجمة: Scrub
قال الوزير الإمبراطوري سو: “يبدو أنني مجبر على قتلك اليوم.”
“أبي!” صرخت سو تشي هان من الأرض: “ساعد شياو باي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
