نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2215

الموقر الخالد صاقل السماء!

الموقر الخالد صاقل السماء!

 

غو يوي فانغ يوان!

الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!

 

 

 

عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.

لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.

 

مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.

تحت غروب الشمس، صبغ سطح البحر باللون الأحمر.  زقزقت الطيور بصوت عالٍ، وكان نسيم البحر الدافئ يعوي.

“هذا المكان سيفي بالغرض.”  نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.

 

 

كان هذا المكان بعيدًا عن عشيرة شيا في البحر الشرقي، ولم يكن يعتبر قريبًا.

شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.

 

 

“هذا المكان سيفي بالغرض.”  نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.

 

 

بعد كل شيء، كان هذا هو جوهره الشخصي المشمش الأصفر الخالد!

تم تنشيط العديد من الحركات القاتلة الاستقصائية، أصبح فانغ يوان يتمتع بالسيطرة الكاملة على الجزيرة، ولم يكتشف أي تهديدات أو أمور مشبوهة.

المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.

 

 

أخذ فانغ يوان مباشرة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.

و هذا أيضًا هو سبب توقف فانغ يوان، ولم يستمر في القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.

 

كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.

سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

 

حتى الآن، كانت العديد من الجروح لا تزال تنزف ومغطاة بضوء ذهبي أو بقع من ضوء النجوم، أو كانت باقية على عظامه أو لحمه المهروس.

إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.

الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!

 

 

لكن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة في المرتبة التاسعة الآن، لقد كان موقرًا، يمكنه فعل الأشياء علانية دون خوف.

في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.

 

 

إذا جاءت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أو الموقر الخالد الشمس العملاقة لمهاجمته الآن، فسيكون فانغ يوان سعيدًا لرؤية ذلك يحدث.

 

 

أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.

أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.

ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.

 

صار إنفاق الجوهر الخالد ضخمًا، فقد كان لديه ذات مرة قدرًا هائلاً من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، ولكن الآن، بقي حوالي عشرة بالمائة، وكان أقل بكثير من هامش الأمان، و في حالة خطرة.

لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.

لكن النبأ السار كان، باعتباره موقرًا، أنتج فانغ يوان جوهر المشمش الأصفر الخالد، وكان أكثر فائدة من جوهر الليتشي الأبيض الخالد.

 

 

كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.

 

 

 

كان جوهر المشمش الأصفر الخالد!

 

 

 

كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.

باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.

 

 

ولكن الآن، شعر ببعض العواطف المتصاعدة داخليًا.

 

 

 

بعد كل شيء، كان هذا هو جوهره الشخصي المشمش الأصفر الخالد!

باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!

 

 

باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!

كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.

 

كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.

حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!

 

 

 

تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان.  تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.

 

 

لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.

كان التركيز على إصابات فانغ يوان.

كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.

 

عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.

أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.

لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.

 

 

حتى الآن، كانت العديد من الجروح لا تزال تنزف ومغطاة بضوء ذهبي أو بقع من ضوء النجوم، أو كانت باقية على عظامه أو لحمه المهروس.

 

 

ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.

عندما ظهر الضوء الأصفر الباهت، تم تنظيف كل من ضوء النجوم والشفق الذهبي.  هذا يعني أن علامات الداو التي تركتها الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة على جسد فانغ يوان قد صقلها جميعًا.

 

 

 

لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.

كان التركيز على إصابات فانغ يوان.

 

 

ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.

 

 

أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.

في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة.  بعد ساعة، تلاشى الضوء.

كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.  في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.

 

 

أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.

 

 

 

بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.

 

 

 

في اللحظة التالية، شُفيت إصاباته بالكامل، كما استُعيدت ذراعه بالكامل.

 

 

لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.

ولكن عندما مارس فانغ يوان قوته باستخدام تلك الذراع، كان لا يزال يشعر بإحساس بالضعف منها.

 

 

محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون.  كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.

لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.

في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة.  كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.

 

 

عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.

كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.

 

 

كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.

 

 

 

نظرًا لأن فانغ يوان لديه الحركة القاتلة صقل الذات، فإن هذه الحركة القاتلة يمكن أن تصقل كل علامات الداو على جسم مزارع الغو إلى صور خاصة بهم.  كان أصل هذه الحركة هو الحركة القاتلة التي استخدمها فانغ يوان ذات مرة، التطهير الذاتي.

لكن النبأ السار كان، باعتباره موقرًا، أنتج فانغ يوان جوهر المشمش الأصفر الخالد، وكان أكثر فائدة من جوهر الليتشي الأبيض الخالد.

 

 

باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.

 

 

 

شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.

غو يوي فانغ يوان!

 

 

كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.  في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.

 

 

باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!

عانت فتحة السيادة الخالدة بأكملها من خسائر فادحة، وسقط أساسها، مقارنة بما كانت عليه قبل رحلة كهف الشيطان المجنون، بقي حوالي عشرين بالمائة.

 

 

لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.

كانت ببساطة في حالة يرثى لها، وفي مشهد يرثى له.

 

 

 

“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”

 

 

 

ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.

كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.

 

 

حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.

عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.

 

في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.

تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.

 

 

 

سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.

الموقر الشيطان صاقل السماء!

 

 

رأى أسياد الغو الخالدين في فتحة السيادة الخالدة هذا المنظر وهتفوا بصوت عالٍ، وارتفعت معنوياتهم.

ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.

 

حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.

أطلق فانغ يوان بخفة نفسًا من الهواء.

لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة.  لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.

 

 

في ذلك الوقت، عندما أنشأ المجمعات الفرعية لجوهر العام وأنشأ مناطق مسار الزمن، كان قد استعد بالفعل لاستخدام المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لهذا الغرض.

في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة.  كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.

 

كان هناك أيضا مجموعة منهم لا يمكن إحيائهم.  وكان من بينهم ملك الوحش القتالي العجوز، وهو سيد غو خالد في المرتبة الثامنة.

بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.

كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.

 

أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.

كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت، حتى يمكن أن تجمع فيه حمامات الجوهر العام ما يكفي من المياه من نهر الزمن لتسريع فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.

 

شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.

في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

 

في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.

مما يعني أن فتحة السيادة الخالدة لم يكن لديها سوى أربعين في المائة من إجمالي الخسائر المتبقية، مما قلل بشكل كبير من الوقت والطاقة والموارد اللازمة لإعادة بناء أساسه.

لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.

 

الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.

الأربعون في المائة من الخسائر نتجت عن الكارثة الفوضوية.

 

 

في اللحظة التالية، شُفيت إصاباته بالكامل، كما استُعيدت ذراعه بالكامل.

حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض.  لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.

 

 

مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.

كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

 

كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.

صار إنفاق الجوهر الخالد ضخمًا، فقد كان لديه ذات مرة قدرًا هائلاً من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، ولكن الآن، بقي حوالي عشرة بالمائة، وكان أقل بكثير من هامش الأمان، و في حالة خطرة.

 

 

 

و هذا أيضًا هو سبب توقف فانغ يوان، ولم يستمر في القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.

ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.

 

ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.

لكن النبأ السار كان، باعتباره موقرًا، أنتج فانغ يوان جوهر المشمش الأصفر الخالد، وكان أكثر فائدة من جوهر الليتشي الأبيض الخالد.

 

 

عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.

كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.

في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.

 

 

في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.

سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.

 

 

 

“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”

في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.

 

 

“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!”  عبس فانغ يوان قليلاً.

 

 

في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة.  بعد ساعة، تلاشى الضوء.

واجه الموقرون محنة كبرى كل عشر سنوات، ومحنة لا تعد ولا تحصى كل خمسين عامًا، وكارثة فوضوية كل مائة عام.

 

 

 

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.

 

 

على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.

 

 

كان لدى فانغ يوان نفس المقدار من المجال البدائي مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، والذي كان أقل قليلاً من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!

 

 

 

إذا كان وقت فتحة السيادة الخالدة سريعًا جدًا، فسيتعين على فانغ يوان سريعًا مواجهة الكارثة الفوضوية، إذا أصيب بجروح بالغة في هذه العملية، أو حتى أصبح بالقرب من نقطة الموت، فإن الموقرين الأخرين سيستغلون الفرصة.

بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.

 

عندما ظهر الضوء الأصفر الباهت، تم تنظيف كل من ضوء النجوم والشفق الذهبي.  هذا يعني أن علامات الداو التي تركتها الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة على جسد فانغ يوان قد صقلها جميعًا.

كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.

كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.

 

 

في الأجزاء الأولى من معركة كهف الشيطان المجنون، وبعد موت أسياد الغو الخالدين، لم يسترد فانغ يوان الغو الخالد أو الفتحات الخالدة.

 

 

 

في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.

“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”

 

أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.

كانت خسائر فانغ يوان شديدة لدرجة أنه لا توجد قوة خارقة في العالم تمنع المحكمة السماوية وطول العمر السماء من تحملها.

 

 

 

لحسن الحظ، في الأجزاء اللاحقة من معركة كهف الشيطان المجنون، قلل فانغ يوان عن قصد خسائره في هذا الجانب.  على سبيل المثال، عندما مات تشان بو دو، أرسلت الإرادة التي تركها وراءه العديد من الغو الخالد الثمين في مسار التحول إلى سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.

كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.

 

الرابع هو المعلومات.

محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون.  كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.

 

 

كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت، حتى يمكن أن تجمع فيه حمامات الجوهر العام ما يكفي من المياه من نهر الزمن لتسريع فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

تم إحياء معظمهم من خلال البحر البشري، وكان عليهم إعادة الزراعة ليصبحوا خالدين مرة أخرى.

ولكن الآن، شعر ببعض العواطف المتصاعدة داخليًا.

 

كان هناك أيضا مجموعة منهم لا يمكن إحيائهم.  وكان من بينهم ملك الوحش القتالي العجوز، وهو سيد غو خالد في المرتبة الثامنة.

 

 

 

حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.

“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”

 

بخلاف هذه الخسائر المادية، كان لدى فانغ يوان أيضًا بعض الخسائر المخفية.

لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة.  لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.

ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.

 

 

بخلاف هذه الخسائر المادية، كان لدى فانغ يوان أيضًا بعض الخسائر المخفية.

بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.

 

 

الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.

نظرًا لأن فانغ يوان لديه الحركة القاتلة صقل الذات، فإن هذه الحركة القاتلة يمكن أن تصقل كل علامات الداو على جسم مزارع الغو إلى صور خاصة بهم.  كان أصل هذه الحركة هو الحركة القاتلة التي استخدمها فانغ يوان ذات مرة، التطهير الذاتي.

 

 

في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.

“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”

 

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

و لفترة طويلة، لم يكن من الممكن استخدام هذه الحركات القاتلة، فقد كانت بحاجة إلى تعديل.

 

 

 

عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.

 

 

الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.

ولكن بالمقارنة مع خسائره، كانت مكاسب فانغ يوان أعلى بكثير!

كان هذا ذروة تغيير نوعي!

 

لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.

في معركة كهف الشيطان المجنون، حقق فانغ يوان مكاسب هائلة، وكان بلا شك أكبر فائز من بين الجميع !!

عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.

 

 

أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.

خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.

 

كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.

في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة.  كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.

 

 

أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.

الشيء الثاني كان المجال البدائي.

كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.

كان لدى فانغ يوان نفس المقدار من المجال البدائي مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، والذي كان أقل قليلاً من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.

 

 

كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.

 

 

لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.

الشيء الثالث كان ميراث أرض الجنة الحقيقي من السهول الشمالية، بالإضافة إلى خبراته في زراعة مسار السماء.  وشملت أسلوب هضم الجليد العائم الحقيقي ورفع مستوى زراعة مسار السماء.

في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.

 

أخذ فانغ يوان مباشرة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.

الرابع هو المعلومات.

تحت غروب الشمس، صبغ سطح البحر باللون الأحمر.  زقزقت الطيور بصوت عالٍ، وكان نسيم البحر الدافئ يعوي.

 

كان التركيز على إصابات فانغ يوان.

بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!

 

 

 

لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.

 

 

في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.

أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.

 

 

 

المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.

 

 

 

ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.

 

 

 

كان هذا ذروة تغيير نوعي!

 

 

الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!

من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.

أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.

 

 

لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.

كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.

في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.

 

 

“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”

غو يوي فانغ يوان!

ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.

 

في اللحظة التالية، شُفيت إصاباته بالكامل، كما استُعيدت ذراعه بالكامل.

الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.

كان التركيز على إصابات فانغ يوان.

 

 

مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.

إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.

 

سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.

وفقًا لـ المحكمة السماوية و سماء طول العمر، كان لقبه –

إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.

 

 

الموقر الشيطان صاقل السماء!

 

 

 

_____________

 

 

كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!

ترجمة: Scrub

“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!”  عبس فانغ يوان قليلاً.

لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك.  كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط