نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2217

النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة

النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة

 

الفصل 2217: النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة

الفصل 2217: النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة

كان لو وي يين يفكر في هذا السؤال لفترة طويلة.

 

 

كان الشيخ السامي الأول لعشيرة شن يبكي الآن.

بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.

 

بعد أن اتخذ شن كونغ شنغ قراره بشأن الانضمام إلى فانغ يوان، فكر في الأمر بعمق أكبر: نظرًا لأنه سينضم إلى فانغ يوان، كان على عشيرة شن أن تكون أول عشيرة تقوم بذلك، مما يمنحهم المزيد من المزايا.  إذا أخذت عشيرة شن زمام المبادرة وعملت مع موقر زائف مثل لو وي يين، مما أدى إلى تحريك قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان، فسوف يتركون انطباعًا جيدًا على فانغ يوان.

جزء منه كان بالتأكيد هو خوف شن كونغ شنغ الداخلي تجاه فانغ يوان، لكن كان لديه أهداف أعمق أيضًا.

 

 

توقع لو وي يين أن هذا سيحدث، أومأ برأسه ووافق على الفور.

مع الإعلان المشترك عن المحكمة السماوية و سماء طول العمر، لا يمكن أن تكون هذه الأخبار مزيفة.

كان الشيخ السامي الأول لعشيرة شن يبكي الآن.

 

 

أصبح فانغ يوان الموقر الشيطان صاقل السماء، في حين أصبحت الأخبار مثل سلف بحر التشي هو استنساخ فانغ يوان معروفة في جميع أنحاء العالم.

 

 

“لنذهب، زوي شيان ونغ سيصل إلى هنا قريبًا في دورية.”

قبل ذلك، كان المسار الصالح للبحر الشرقي يدافع عن سلف بحر التشي عندما كونوا تحالف التشي الصالح، لمنافسة تحالف البشر المتحولين تحت سيطرة فانغ يوان.

هؤلاء الخالدون من عشيرة شيا كانوا مثيرون للشفقة حقًا.

 

 

اتضح أن كلا الزعيمين كانا فانغ يوان بعد كل شيء، ويمكن القول أن كل عشائر المسار الصالح في البحر الشرقي دارت في يد فانغ يوان.

كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.

 

 

بعد أن اكتشف شن كونغ شنغ الحقيقة، شعر بالغضب والإذلال، ولكن سرعان ما تبعه الخوف والاضطراب.

على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة.  كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.

 

أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.

كانت عشيرة شن قوة خارقة في البحر الشرقي، ولديها أعمال ضخمة وسبعة بحار تحت سيطرتها، ولكن كيف يمكنهم مواجهة فانغ يوان؟

مرة أخرى عندما كان فانغ يوان لا يزال موقرًا زائفًا، انضمت القوى الخارقة في البحر الشرقي معًا بشكل غير مسبوق ورشحت سلف بحر التشي لقيادتها.  أدى هذا إلى استقرار وضعهم.

 

 

مرة أخرى عندما كان فانغ يوان لا يزال موقرًا زائفًا، انضمت القوى الخارقة في البحر الشرقي معًا بشكل غير مسبوق ورشحت سلف بحر التشي لقيادتها.  أدى هذا إلى استقرار وضعهم.

لكن فانغ يوان هو من قتل أرض الجنة.

 

“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”

الآن بما أن فانغ يوان أصبح موقرًا، لم تستطع عشيرة شن والقوى الخارقة الأخرى الهروب من غضبه.

راقب زوي شيان ونغ وهم يغادرون، حتى اختفوا في الأفق.

 

 

نظرًا لوقوعهم في البحر الشرقي، لم يتمكنوا من الانتقال إلى مكان آخر.

كل شيء بحاجة إلى إعادة النظر.

 

أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن.  وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.

حتى لو أرادوا الانتقال، فأين يذهبون؟

 

 

على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة.  كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.

كانت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية مستحيلة، لأن عدم وجود موقر يعني أن فانغ يوان يمكن أن يطاردهم إذا كان غير سعيد، وسيكونون محكوم عليهم بالفناء.

في صباح اليوم الثاني، انطلق شن كونغ شنغ وزار العشائر الخارقة الأخرى.

 

 

بخلاف تلك المناطق، كان لكل من القارة الوسطى والسهول الشمالية الخاصة بهم الموقر الذي يمكن أن يقاوم فانغ يوان.  لكن كان لديهم بالفعل قواتهم الخارقة، كيف يمكن لعشيرة شن والباقي أن يتطوروا هناك؟  إذا بقوا في البحر الشرقي، فإن فانغ يوان سيتنمر عليهم، ولكن إذا ذهبوا إلى القارة الوسطى أو السهول الشمالية، فهل لن تقمعهم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة؟  كان من المحتم أن تحدث الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، إذا انضمت عشيرة شن إلى أي من الموقران، فعندما تندلع الحرب، سيتم استخدامهم كوقود للمدافع.

 

 

 

وهكذا، جمع شن كونغ شنغ نخبة أسياد الغو الخالدين وناقش لفترة، وقرروا أن الانضمام إلى فانغ يوان هو الخيار الأفضل لهم.

 

 

 

على الرغم من أنه كان محرجًا للغاية، إلا أن فانغ يوان كان الآن موقر شيطان، وكان الجميع سيفهم أفعالهم.

 

 

بعد أن اتخذ شن كونغ شنغ قراره بشأن الانضمام إلى فانغ يوان، فكر في الأمر بعمق أكبر: نظرًا لأنه سينضم إلى فانغ يوان، كان على عشيرة شن أن تكون أول عشيرة تقوم بذلك، مما يمنحهم المزيد من المزايا.  إذا أخذت عشيرة شن زمام المبادرة وعملت مع موقر زائف مثل لو وي يين، مما أدى إلى تحريك قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان، فسوف يتركون انطباعًا جيدًا على فانغ يوان.

بعد أن اتخذ شن كونغ شنغ قراره بشأن الانضمام إلى فانغ يوان، فكر في الأمر بعمق أكبر: نظرًا لأنه سينضم إلى فانغ يوان، كان على عشيرة شن أن تكون أول عشيرة تقوم بذلك، مما يمنحهم المزيد من المزايا.  إذا أخذت عشيرة شن زمام المبادرة وعملت مع موقر زائف مثل لو وي يين، مما أدى إلى تحريك قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان، فسوف يتركون انطباعًا جيدًا على فانغ يوان.

 

 

 

أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن.  وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.

“لنذهب، زوي شيان ونغ سيصل إلى هنا قريبًا في دورية.”

 

كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.

شعر شن شانغ أن لديهم فرصة جيدة لإقناع لو وي يين.

 

 

 

على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة.  كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.

تنهد سيد الغو الخالد هذا بعمق، وصار لديه تعبير قلق.

 

من بين الثلاثة، أراد شن شانغ ولو وي ين الانضمام إلى فانغ يوان، في حين أن سلف بحر التشي، وزعيم تحالف التشي الصالح، كان استنساخ فانغ يوان في مسار التشي!

إذا نظروا إلى هذا من نظام طوائف القارة الوسطى، فقد كانوا إخوة من التلاميذ.

بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية.  إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”

 

 

علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي.  بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين.  إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!

 

 

هؤلاء الخالدون من عشيرة شيا كانوا مثيرون للشفقة حقًا.

في الحال، بكى شن كونغ شنغ بينما كان شن شانغ يشرب الشاي بجانبه، كانا كلاهما ينتظران رد لو وي يين.

“كيف أصبح فجأة موقرًا من العدم؟!”

 

 

تنهد لو وي يين داخليًا.

بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.

 

فكر زوي شيان ونغ في فانغ يوان، الذي كان يتمتع بمستوى زراعة موقر، كل النبيذ الذي حضره أصبح عديم النكهة.

لقد فهم بالفعل أن شن شانغ كانت له علاقة غير واضحة مع فانغ يوان، لقد عملوا معًا خلال حرب القدر لمحاربة المحكمة السماوية.  في كهف الشيطان المجنون، بعد أن غادر شن شانغ مدينة الإمبراطور الإلهي، تعاون فورًا وقاتل ضد المحكمة السماوية نتيجة لكلمات فانغ يوان.

 

 

 

إذًا ماذا عن لو وي يين؟

في كهف الشيطان المجنون، حتى بعد توقف الموقرين الثلاثة عن القتال، لم يتعامل فانغ يوان والآخرون مع لو وي يين والباقي.

 

 

إلى أين يذهب؟

 

 

سعل شن شانغ قبل أن يقول: “لن أكذب عليك، يا صديقي، أريد أن أنضم إلى الموقر الشيطان صاقل السماء.  الحقيقة هي، بالعودة إلى حوت التنين الأزرق، لقد عملنا بالفعل مع اللورد فانغ يوان.  بعد ذلك، تعاونا في كل من حرب القدر والمعركة في كهف الشيطان المجنون.  من خلال تعاوننا المتعدد، لم يخذلنا اللورد فانغ يوان مرة واحدة.  بالطبع، هل يمكننا القول أن فانغ يوان يمكن الاعتماد عليه؟  هذا محض هراء، فهو لا يزال موقر شيطان بعد كل شيء.  لكن أساس عشيرة شن موجود هنا، إذا حاولنا التحرك، فسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر.  بعد النظر في الإيجابيات والسلبيات، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”

كان لو وي يين يفكر في هذا السؤال لفترة طويلة.

بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية.  إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”

 

 

بعد المعركة في كهف الشيطان المجنون، تغير الوضع في العالم بشكل جذري.

 

 

 

أصبح هناك ثلاثة موقرين، ولكن لا تزال هناك إمكانية لإحياء الموقرين الأخرين.

على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة.  كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.

 

 

كل شيء بحاجة إلى إعادة النظر.

أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.

 

شعر شن شانغ أن لديهم فرصة جيدة لإقناع لو وي يين.

كان لو وي يين، الذي يتمتع بقوة معركة موقر زائف، بعيدًا عن وضعهم.  القتال ضد موقر أشبه بمغازلة الموت.  لكن في مواقف معينة، كان الموقرين الزائفين لا يزالون قادرين على التأثير في انتصار وهزيمة الموقرين.

بعد أن اكتشف شن كونغ شنغ الحقيقة، شعر بالغضب والإذلال، ولكن سرعان ما تبعه الخوف والاضطراب.

 

 

كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.

فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد.  كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة.  ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”

 

 

عندما وصل الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى طريق مسدود، قاموا أولاً بدعوة فانغ يوان قبل أن يطلبوا من الموقرين الزائفين الأخرين الانضمام إلى جانبهم.  كان هؤلاء الأشخاص هم القطع الحاسمة اللازمة لقلب النصر لصالحهم.

 

 

 

في كهف الشيطان المجنون، حتى بعد توقف الموقرين الثلاثة عن القتال، لم يتعامل فانغ يوان والآخرون مع لو وي يين والباقي.

كان هذا الاتجاه ببساطة طاغياً للغاية، وسرعان ما انضمت العشائر الأخرى في البحر الشرقي.

 

 

بخلاف حقيقة أنهم كانوا في حالة سيئة وكانوا حذرين من تصرفات بعضهم البعض، وبالتالي عدم قدرتهم على المجازفة، إذا حاولوا قتل الموقرين الزائفين وفشلوا، فإنهم سيرغمونهم هكذا على الانضمام إلى الموقرين الأخرين.

 

 

 

وهكذا، عاد لو وي يين والباقي بسلام.

 

 

 

فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد.  كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة.  ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”

 

 

 

صر لو وي يين على أسنانه، وأظهر الغضب على وجهه.

كانت إصابات شن شانغ ولو وي يين شديدة للغاية.

 

على الرغم من أنه يمكن صقلها مرة أخرى، إلا أن كمية المواد الخالدة اللازمة، بما في ذلك البنيات العشرة المتطرفة، وكذلك المحن أثناء صقل الغو، جعلت المخاطر والاستثمارات أكبر من أن تتحملها.

إذا تم قتل أرض الجنة على يد إما الموقر الخالد الشمس العملاقة أو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد لا يزال لو وي يين يشعر بتحسن.

بعد أن اتخذ شن كونغ شنغ قراره بشأن الانضمام إلى فانغ يوان، فكر في الأمر بعمق أكبر: نظرًا لأنه سينضم إلى فانغ يوان، كان على عشيرة شن أن تكون أول عشيرة تقوم بذلك، مما يمنحهم المزيد من المزايا.  إذا أخذت عشيرة شن زمام المبادرة وعملت مع موقر زائف مثل لو وي يين، مما أدى إلى تحريك قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان، فسوف يتركون انطباعًا جيدًا على فانغ يوان.

 

 

لكن فانغ يوان هو من قتل أرض الجنة.

بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.

 

 

تمكن فانغ يوان من الهروب من الموقر الشيطان الروح الطيفية بسبب محاولة لو وي يين اليائسة في نصب كمين له.

أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.

 

 

لاحظ شن شانغ تعابيره وعرف أن مشاعر لو وي يين كانت تتصاعد، لقد فهم سبب شعور لو وي يين بالتضارب الشديد أيضًا.

في الحال، بكى شن كونغ شنغ بينما كان شن شانغ يشرب الشاي بجانبه، كانا كلاهما ينتظران رد لو وي يين.

 

“هيهي، لا تقلق، من أجل الهروب اليوم، وجدت بشكل خاص بعض النبيذ النادر لـ زوي شيان ونغ.  بطبيعته، سيكون مخمورا تماما اليوم.”

لم يتكلم شن شانغ.  لقد تلقى مساعدة الموقر الخالد أرض الجنة في الماضي، ولم يكن من المناسب التحدث الآن.

فكر زوي شيان ونغ في فانغ يوان، الذي كان يتمتع بمستوى زراعة موقر، كل النبيذ الذي حضره أصبح عديم النكهة.

 

 

لم يكن لدى شن كونغ شنغ مثل هذه المشكلة، وحث على الفور: “في رأيي، اللورد لو وي يين، لا داعي لأن تكون متضاربًا للغاية.  في ذلك الوقت، ساعدتَ فانغ يوان في الغالب بسبب إرادة الموقر الخالد أرض الجنة.”

 

 

كانت إصابات شن شانغ ولو وي يين شديدة للغاية.

بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية.  إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”

 

 

 

تنهد لو وي يين وهو ينظر إلى الأعلى، لم يكن لديه خيار سوى الإيماء كما قال: “أنت على حق.”

كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.

 

حتى لو أرادوا الانتقال، فأين يذهبون؟

ابتسم بمرارة: “لقد تغير الوضع، لم يعد العالم كما كان من قبل.  بدون اللورد أرض الجنة، أنا لو وي يين، مجرد متشرد متجول.  على الرغم من أن جنة رجال الفطر لا تزال موجودة، فقد دخل رجال الفطر جميعًا في فتحة السيادة الخالدة بالفعل، وصاروا رهائن فانغ يوان.  أنا منزعج من كلا الخيارين، لا أستطيع أن أهدأ.  شن شانغ، لدينا صداقة عميقة نشأت من المعارك، أتساءل ما هو رأيك في هذا الأمر؟  أود أن أسمع رأيك.”

 

 

 

سعل شن شانغ قبل أن يقول: “لن أكذب عليك، يا صديقي، أريد أن أنضم إلى الموقر الشيطان صاقل السماء.  الحقيقة هي، بالعودة إلى حوت التنين الأزرق، لقد عملنا بالفعل مع اللورد فانغ يوان.  بعد ذلك، تعاونا في كل من حرب القدر والمعركة في كهف الشيطان المجنون.  من خلال تعاوننا المتعدد، لم يخذلنا اللورد فانغ يوان مرة واحدة.  بالطبع، هل يمكننا القول أن فانغ يوان يمكن الاعتماد عليه؟  هذا محض هراء، فهو لا يزال موقر شيطان بعد كل شيء.  لكن أساس عشيرة شن موجود هنا، إذا حاولنا التحرك، فسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر.  بعد النظر في الإيجابيات والسلبيات، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”

لم يتكلم شن شانغ.  لقد تلقى مساعدة الموقر الخالد أرض الجنة في الماضي، ولم يكن من المناسب التحدث الآن.

 

في الحال، بكى شن كونغ شنغ بينما كان شن شانغ يشرب الشاي بجانبه، كانا كلاهما ينتظران رد لو وي يين.

لا يستطيع أسياد الغو الخالدين الزراعة بدون موارد.

“هيهي، لا تقلق، من أجل الهروب اليوم، وجدت بشكل خاص بعض النبيذ النادر لـ زوي شيان ونغ.  بطبيعته، سيكون مخمورا تماما اليوم.”

 

اتضح أن كلا الزعيمين كانا فانغ يوان بعد كل شيء، ويمكن القول أن كل عشائر المسار الصالح في البحر الشرقي دارت في يد فانغ يوان.

كانت عشيرة شن ضخمة ولديها العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين، كانوا بحاجة إلى المزيد من الموارد للحفاظ على زراعة جميع أعضائهم، مع الترويج لبذور سيد الغو الخالد الجديدة أيضًا.

استفاد شن كونغ شنغ بسرعة من هذه المحادثة، مما يشير إلى أن شن شانغ و لو وي يين يجب أن يأخذوا زمام المبادرة للحصول على جميع القوى الخارقة الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان أيضًا.

 

 

بالطبع، كان لكل سيد غو خالد فتحة خالدة.

_____________

 

علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي.  بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين.  إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!

لكن الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة للفرد لم تكن كافية لتحقيق الاكتفاء الذاتي.  خلاف ذلك، لم تكن سماء الكنوز الصفراء لتحظى بشعبية لدى الجميع.

 

 

 

كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.

 

 

من بين الثلاثة، أراد شن شانغ ولو وي ين الانضمام إلى فانغ يوان، في حين أن سلف بحر التشي، وزعيم تحالف التشي الصالح، كان استنساخ فانغ يوان في مسار التشي!

على الرغم من أنه يمكن صقلها مرة أخرى، إلا أن كمية المواد الخالدة اللازمة، بما في ذلك البنيات العشرة المتطرفة، وكذلك المحن أثناء صقل الغو، جعلت المخاطر والاستثمارات أكبر من أن تتحملها.

 

 

أصبح هناك ثلاثة موقرين، ولكن لا تزال هناك إمكانية لإحياء الموقرين الأخرين.

عند سماع كلمات شن شانغ، تحول تعبير لو وي يين إلى قاتمة وهو يومئ برأسه: “لقد ساعدني الأخ شن كثيرًا، نظرًا لأن هذا هو قرارك، فسوف أتبعك هذه المرة.”

لم يتكلم شن شانغ.  لقد تلقى مساعدة الموقر الخالد أرض الجنة في الماضي، ولم يكن من المناسب التحدث الآن.

 

 

نظر شن كونغ شنغ وشن شانغ إلى بعضهما البعض بينما كانا يتمتمان داخليًا: ثعلب عجوز ماكر.

 

 

 

بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.

 

 

 

كما هو متوقع، كان الموقر الزائف مثل لو وي يين عبقريًا بين العباقرة، ولا يمكن خداعه في معظم المواقف.

 

 

 

سعل شن شانغ وقال: “من الجيد أنك قررت أن تفعل هذا.  يمكننا مساعدة بعضنا البعض في المستقبل أيضًا.”

 

 

 

استفاد شن كونغ شنغ بسرعة من هذه المحادثة، مما يشير إلى أن شن شانغ و لو وي يين يجب أن يأخذوا زمام المبادرة للحصول على جميع القوى الخارقة الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان أيضًا.

 

 

في كهف الشيطان المجنون، حتى بعد توقف الموقرين الثلاثة عن القتال، لم يتعامل فانغ يوان والآخرون مع لو وي يين والباقي.

توقع لو وي يين أن هذا سيحدث، أومأ برأسه ووافق على الفور.

 

 

لقد فهم بالفعل أن شن شانغ كانت له علاقة غير واضحة مع فانغ يوان، لقد عملوا معًا خلال حرب القدر لمحاربة المحكمة السماوية.  في كهف الشيطان المجنون، بعد أن غادر شن شانغ مدينة الإمبراطور الإلهي، تعاون فورًا وقاتل ضد المحكمة السماوية نتيجة لكلمات فانغ يوان.

قام شن كونغ شنغ بتخمير شاي الأصوات الستة مرة أخرى.

كانت عشيرة شن ضخمة ولديها العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين، كانوا بحاجة إلى المزيد من الموارد للحفاظ على زراعة جميع أعضائهم، مع الترويج لبذور سيد الغو الخالد الجديدة أيضًا.

 

 

بعد الاستمتاع بالشاي، أحضر شن شانغ لو وي يين إلى غرفتهما السرية مرة أخرى للعلاج.

لا يستطيع أسياد الغو الخالدين الزراعة بدون موارد.

 

 

كانت إصابات شن شانغ ولو وي يين شديدة للغاية.

 

 

 

جولة واحدة فقط من العلاج لم تكن كافية.  حتى لو كان شن شانغ يستخدم طرق مسار الإنسان، للتخلص من علامات الداو الموقرة هذه على جروحهم، فإن الوقت مطلوب.

بخلاف حقيقة أنهم كانوا في حالة سيئة وكانوا حذرين من تصرفات بعضهم البعض، وبالتالي عدم قدرتهم على المجازفة، إذا حاولوا قتل الموقرين الزائفين وفشلوا، فإنهم سيرغمونهم هكذا على الانضمام إلى الموقرين الأخرين.

 

إذًا ماذا عن لو وي يين؟

في صباح اليوم الثاني، انطلق شن كونغ شنغ وزار العشائر الخارقة الأخرى.

 

 

 

كانت خطته لربطهم ناجحة للغاية.

في صباح اليوم الثاني، انطلق شن كونغ شنغ وزار العشائر الخارقة الأخرى.

 

فكر زوي شيان ونغ في فانغ يوان، الذي كان يتمتع بمستوى زراعة موقر، كل النبيذ الذي حضره أصبح عديم النكهة.

كانت جميع هذه القوات الخارقة متمركزة في البحر الشرقي، وسرعان ما سمعوا من شن كونغ شنغ أن شن شانغ و لو وي يين سينضمان إلى فانغ يوان.

لقد فهم بالفعل أن شن شانغ كانت له علاقة غير واضحة مع فانغ يوان، لقد عملوا معًا خلال حرب القدر لمحاربة المحكمة السماوية.  في كهف الشيطان المجنون، بعد أن غادر شن شانغ مدينة الإمبراطور الإلهي، تعاون فورًا وقاتل ضد المحكمة السماوية نتيجة لكلمات فانغ يوان.

 

 

مع موت خالد الشيطان تشي جو في كهف الشيطان المجنون، لم يتبق سوى ثلاثة خبراء موقرين زائفين في العالم.

 

 

على الرغم من أنه كان محرجًا للغاية، إلا أن فانغ يوان كان الآن موقر شيطان، وكان الجميع سيفهم أفعالهم.

من بين الثلاثة، أراد شن شانغ ولو وي ين الانضمام إلى فانغ يوان، في حين أن سلف بحر التشي، وزعيم تحالف التشي الصالح، كان استنساخ فانغ يوان في مسار التشي!

كما هو متوقع، كان الموقر الزائف مثل لو وي يين عبقريًا بين العباقرة، ولا يمكن خداعه في معظم المواقف.

 

 

كان هذا الاتجاه ببساطة طاغياً للغاية، وسرعان ما انضمت العشائر الأخرى في البحر الشرقي.

عندما وصل الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى طريق مسدود، قاموا أولاً بدعوة فانغ يوان قبل أن يطلبوا من الموقرين الزائفين الأخرين الانضمام إلى جانبهم.  كان هؤلاء الأشخاص هم القطع الحاسمة اللازمة لقلب النصر لصالحهم.

 

 

بالطبع، لم يرغب الجميع في الانضمام إلى فانغ يوان.

مع الإعلان المشترك عن المحكمة السماوية و سماء طول العمر، لا يمكن أن تكون هذه الأخبار مزيفة.

 

 

قرر كل من شيا شوان و شيا جيا و أسياد الغو الخالدين الآخرين بالفعل مغادرة البحر الشرقي وخيانة تحالف التشي الصالح في اللحظة التي سمعوا فيها إعلانات سماء طول العمر و المحكمة السماوية.

بعد الاستمتاع بالشاي، أحضر شن شانغ لو وي يين إلى غرفتهما السرية مرة أخرى للعلاج.

 

 

هؤلاء الخالدون من عشيرة شيا كانوا مثيرون للشفقة حقًا.

أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن.  وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.

 

“قتل هذا الشيطان فانغ يوان رجال عشيرتنا وأكل أساسنا، هذه العداوة أعظم من السماء!”

أولاً، التهم تحالف البشر المتحولين أساسهم، ثم انضموا إلى سلف بحر التشي لمحاولة استعادة أراضيهم.  لكن النتيجة كانت أن سلف بحر التشي و فانغ يوان قد لعبوا دورهم بالكامل، مما أسفر عن مقتل أسياد الغو الخالدين المهمين من عشيرة شيا مثل شيا روي جي.

 

 

علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي.  بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين.  إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!

“قتل هذا الشيطان فانغ يوان رجال عشيرتنا وأكل أساسنا، هذه العداوة أعظم من السماء!”

لاحظ شن شانغ تعابيره وعرف أن مشاعر لو وي يين كانت تتصاعد، لقد فهم سبب شعور لو وي يين بالتضارب الشديد أيضًا.

 

تنهد لو وي يين وهو ينظر إلى الأعلى، لم يكن لديه خيار سوى الإيماء كما قال: “أنت على حق.”

“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”

لاحظ شن شانغ تعابيره وعرف أن مشاعر لو وي يين كانت تتصاعد، لقد فهم سبب شعور لو وي يين بالتضارب الشديد أيضًا.

 

راقب زوي شيان ونغ وهم يغادرون، حتى اختفوا في الأفق.

“لنذهب، زوي شيان ونغ سيصل إلى هنا قريبًا في دورية.”

سعل شن شانغ قبل أن يقول: “لن أكذب عليك، يا صديقي، أريد أن أنضم إلى الموقر الشيطان صاقل السماء.  الحقيقة هي، بالعودة إلى حوت التنين الأزرق، لقد عملنا بالفعل مع اللورد فانغ يوان.  بعد ذلك، تعاونا في كل من حرب القدر والمعركة في كهف الشيطان المجنون.  من خلال تعاوننا المتعدد، لم يخذلنا اللورد فانغ يوان مرة واحدة.  بالطبع، هل يمكننا القول أن فانغ يوان يمكن الاعتماد عليه؟  هذا محض هراء، فهو لا يزال موقر شيطان بعد كل شيء.  لكن أساس عشيرة شن موجود هنا، إذا حاولنا التحرك، فسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر.  بعد النظر في الإيجابيات والسلبيات، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”

 

“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”

“هيهي، لا تقلق، من أجل الهروب اليوم، وجدت بشكل خاص بعض النبيذ النادر لـ زوي شيان ونغ.  بطبيعته، سيكون مخمورا تماما اليوم.”

مع موت خالد الشيطان تشي جو في كهف الشيطان المجنون، لم يتبق سوى ثلاثة خبراء موقرين زائفين في العالم.

 

 

تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة شيا بينما كانوا يطيرون سرا من البحر الشرقي إلى القارة الوسطى على طول سطح البحر.

بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.

 

 

راقب زوي شيان ونغ وهم يغادرون، حتى اختفوا في الأفق.

 

 

كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.

تنهد سيد الغو الخالد هذا بعمق، وصار لديه تعبير قلق.

كما هو متوقع، كان الموقر الزائف مثل لو وي يين عبقريًا بين العباقرة، ولا يمكن خداعه في معظم المواقف.

 

بعد الاستمتاع بالشاي، أحضر شن شانغ لو وي يين إلى غرفتهما السرية مرة أخرى للعلاج.

كان قد ندم بالفعل على وعده لـ تشين دينغ لينغ.  لقد أصبح الآن جاسوس المحكمة السماوية الذي تسلل إلى تحالف التشي الصالح.

 

 

لاحظ شن شانغ تعابيره وعرف أن مشاعر لو وي يين كانت تتصاعد، لقد فهم سبب شعور لو وي يين بالتضارب الشديد أيضًا.

أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.

إلى أين يذهب؟

 

 

“لقد نجحت هذه المرة لأنها كانت مهمة سهلة، ولكن في المرة القادمة؟”

 

 

 

فكر زوي شيان ونغ في فانغ يوان، الذي كان يتمتع بمستوى زراعة موقر، كل النبيذ الذي حضره أصبح عديم النكهة.

 

 

علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي.  بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين.  إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!

“كيف أصبح فجأة موقرًا من العدم؟!”

 

 

كل شيء بحاجة إلى إعادة النظر.

_____________

كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.

 

 

ترجمة: Scrub

 

 

تمكن فانغ يوان من الهروب من الموقر الشيطان الروح الطيفية بسبب محاولة لو وي يين اليائسة في نصب كمين له.

لم يكن لدى شن كونغ شنغ مثل هذه المشكلة، وحث على الفور: “في رأيي، اللورد لو وي يين، لا داعي لأن تكون متضاربًا للغاية.  في ذلك الوقت، ساعدتَ فانغ يوان في الغالب بسبب إرادة الموقر الخالد أرض الجنة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط