نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2219

لا، أنا الموقر الخالد الحب العظيم!

لا، أنا الموقر الخالد الحب العظيم!

 

“ديدان الغو هي جوهر زراعتنا، هي أساسنا.  لكن طوال الوقت، كانت نادرة جدًا ويصعب صقلها، خاصةً الغو الخالد.”

2219 – لا، أنا الموقر الخالد الحب العظيم!

شعر هي فنغ يانغ بالاكتئاب داخليًا، لكن كان لديه أيضًا مشاعر أخرى مثل الحسد.

 

“في الواقع، الموقرين لا يقهرون بلا شك.  ولكن في العصر الحالي، مع حكم ثلاثة موقرين، وإمكانية إحياء الأخرين في المستقبل، فإن المستقبل غير مؤكد بالتأكيد، ولا يمكننا الاستسلام الآن.”

بعد ذلك، أكد فانغ دي تشانغ: “بالنظر إلى المناطق الخمس، تمتلك السهول الشمالية والقارة الوسطى والبحر الشرقي حاكمًا موقرًا، في حين أن الحدود الجنوبية لديها تحالف المسار الصالح.  فقط صحراءنا الغربية ما زالت مقسمة ومفككة.”

لقد اتصل بسماء الكنوز الصفراء وبدأ في الإدلاء بإعلانه.

 

في جناح بالقرب من منتصف الجبل، كان هناك سيد غو خالد شاب ينفخ مزماره.

“يمكن للمرء أن يقول أن الصحراء الغربية هي أضعف المناطق الخمس.”

 

 

 

“في هذه الحالة، لا يمكننا أخذ زمام المبادرة لإحداث مشاكل أو إظهار موقفنا.”

 

 

“أنا أضمن لكم ذلك.”

“إذا قامت قوى أخرى بتجنيدنا، فسنحاول موازنة أنفسنا والانضمام إليهم سراً مع ضمان أن تكون مزايانا هي الأولوية.  في ذلك الوقت، تعرضت عشيرة فانغ للهجوم لأننا حصلنا على مدينة الإمبراطور الإلهي.  لا يمكننا أن نرتكب نفس الخطأ مرة أخرى ونصبح هدفًا للجميع، فهذه حماقة للغاية.”

 

“منذ زمن بعيد، أساء فهمي عدد لا يحصى من الناس.  وهكذا، اسمحوا لي أن أثبت الآن للناس في جميع أنحاء العالم أنني حقًا الموقر الخالد الحب العظيم!!”

أومأ فانغ هوا شنغ وفانغ غونغ مرة أخرى.

 

 

حدقت لوه فاي على نطاق واسع: “اللورد لوه ران، أنت الخبير الأول في عشيرة لوه، حتى لو كانت لديك مثل هذه الأفكار، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة!”

على الرغم من أن فانغ دي تشانغ قد فقد مستوى زراعته، إلا أنه كان لا يزال لديه منظور واسع النطاق.

في جناح بالقرب من منتصف الجبل، كان هناك سيد غو خالد شاب ينفخ مزماره.

 

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

الحدود الجنوبية.

 

 

لقد اتصل بسماء الكنوز الصفراء وبدأ في الإدلاء بإعلانه.

جبل تيان لان، مقر عشيرة لوه.

بعد مرور بعض الوقت، أعلن لوه زو عن انتهاء الاجتماع، بقي لوه ران فقط للتحدث معه سراً.

 

 

في القاعة الرئيسية، تم جمع معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من عشيرة لوه، وأرسل أولئك الذين لم يأتوا شخصيًا إراداتهم بدلاً من ذلك.

 

 

بمجرد أن قال ذلك، تم تحريك كل خالدي عشيرة لوه.

كان الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه في المرتبة السابعة على مستوى الزراعة، نظر حوله قبل أن يتحدث: “في عصر الموقرين الثلاثة، ستنشأ الفوضى.  ماذا يجب أن تفعل عشيرة لوه؟  إذا كان لديكم أي أفكار، قولوها الآن.”

 

 

ترجمة: Scrub

نظر أسياد الغو الخالدين من عشيرة لوه إلى بعضهم البعض، وسرعان ما تحدث أحدهم.

“في الواقع، الموقرين لا يقهرون بلا شك.  ولكن في العصر الحالي، مع حكم ثلاثة موقرين، وإمكانية إحياء الأخرين في المستقبل، فإن المستقبل غير مؤكد بالتأكيد، ولا يمكننا الاستسلام الآن.”

 

لكن فانغ يوان لم يتوقف، و واصل الكلام.

قام هذا الشخص بزراعة مسار الفضاء، وكان الجنرال الأول لعشيرة لوه، لوه ران، الذي كان يتمتع بأعلى قوة معركة في المرتبة السابعة، حتى أنه تجاوز الشيخ السامي الأول.

 

 

 

تحدث لوه ران: “الجميع، صدمت أخبار حكم الموقرين الثلاثة الجميع، وبعد التفكير في الأمر، قررت أن أنظر إليها من منظور آخر.  إذا كنت أحد الموقرين الثلاثة، لكنت أولًا التهمت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية.  بعد كل شيء، الضعفاء هم أسهل الأهداف، إنه ليس جيدًا للبحر الشرقي أو القارة الوسطى أو السهول الشمالية إذا تقاتل الموقرين الثلاثة الآن.  القرار الأكثر حكمة هو تقوية نفسي أولاً والاستيلاء على المزيد من الأراضي والموارد قبل الموقرين الأخرين.”

كان كركي القصر التاسع هذا وحشًا مقفرًا له علاقة وثيقة مع هي فنغ يانغ.  في ذلك الوقت، اصطدم بسيد غو خالد في مسار الزمن وتراجع في العمر، وأصبح أصغر وأصغر سنا حتى أصبح طفلًا.  بذل هي فنغ يانغ قصارى جهده لإنقاذه، ودفع ثمنًا باهظًا حتى يتعافى تمامًا.

 

 

“عشيرة لوه في الطرف الشمالي من الحدود الجنوبية، نحن الأقرب إلى القارة الوسطى.  إذا أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التدخل في الحدود الجنوبية، فسيتعين على عشيرة لوه مواجهتها أولاً! ”

 

 

وو يونغ: “…”

أومأ الخالدون من عشيرة لو بتعبير بارد.

“علاوة على ذلك، تصرفت بمحض إرادتي وأرسلت سرًا غو خالد في مسار المعلومات لعشيرة لوه بأسم طائفة الكركي الخالد لمحاولة تجنيدهم.  نظرًا لأن الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه لم يدمر الغو الخالد هذا حتى الآن، فإن هذا يظهر موقفًا واضحًا.”

 

 

منذ اختفاء الجدران الإقليمية الخمسة، كان ضغطهم يتزايد بشكل يومي.  وصار عليهم البحث عن خطط احتياطية وطرق هروب لعشيرة لوه.

“عشيرة لوه في الطرف الشمالي من الحدود الجنوبية، نحن الأقرب إلى القارة الوسطى.  إذا أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التدخل في الحدود الجنوبية، فسيتعين على عشيرة لوه مواجهتها أولاً! ”

 

“كنت أعز الأصدقاء مع اللورد الموقر الخالد أرض الجنة.  في معركة كهف الشيطان المجنون، عهد إلي برغباته قبل أن أموت، وبعد أن أصبحت موقرًا، سأحاكي أفعال الموقر الخالد أرض الجنة، سأعمل من أجل انسجام المناطق الخمس!”

واصل لوه ران حديثه: “مع حكم الموقرين الثلاثة، ما لم يكن لحدودنا الجنوبية أيضًا موقر، فحتى لو عمل كل أسياد الغو الخالدين في الحدود الجنوبية معًا بشكل تعاوني، فنحن لن نباري أيًا من هؤلاء الموقرين الثلاثة.  أما بالنسبة للقوى الخارقة الأخرى الموجودة في عمق المنطقة، فقد لا يزال لديهم خيار البقاء خارج الحرب، لكن عشيرتنا لوه عالقة بين الحدود الجنوبية والقارة الوسطى، عندما يبدأ الصراع، سنحتاج إلى التمسك بأحد الجوانب.”

 

 

“ماذا قلتم، الموقر الشيطان صاقل السماء؟  أنا لا أقبل هذا اللقب!”

بمجرد أن قال ذلك، تم تحريك كل خالدي عشيرة لوه.

قام هذا الشخص بزراعة مسار الفضاء، وكان الجنرال الأول لعشيرة لوه، لوه ران، الذي كان يتمتع بأعلى قوة معركة في المرتبة السابعة، حتى أنه تجاوز الشيخ السامي الأول.

 

 

وقف أحدهم مباشرة وصرخ غاضبًا: “لوه ران، هل تقول أن عشيرة لوه يجب أن تستسلم قبل القتال؟  هل ستتجاهل صلاح عشيرتنا عبر الأجيال؟  نحن، عشيرة لوه، سندافع عن مجد الصالحين، هل ستتخلى عن ذلك؟”

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

 

 

التفت الجميع للنظر، الشخص الذي قال ذلك كان لوه فاي.

“أنا لست من المسار الشيطاني، أنا عضو في المسار الصالح.  كانت كل أفعالي السابقة هي للبحث عن البركات لجميع الكائنات الحية في العالم.  لقد تجاهلت حياتي الخاصة وعانيت من أزمات لا حصر لها لتدمير القدر، ومنحت الحرية للجميع في العالم!  ومع ذلك، لا تزال القوى الفاسدة مثل المحكمة السماوية تحاول قمعي والافتراء عليّ حتى الآن، ويحاولون إعاقتي!”

 

 

بعد ذلك، أضاف العديد من عشيرة لوو أسياد الغو الخالدين في تعليقاتهم التي انحازت إلى لوه فاي.

 

 

“كان فانغ يوان قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة، بخلاف المواجهات العارضة، كان لديه أيضًا الحكمة والشجاعة للقتال، وشاهد العديد من المواقف الفوضوية وغالبًا ما دخل في مواقف خطيرة.”

“عندما ازدهرت عشيرتنا لوه، كنا على وشك التهديد بموقف عشيرة وو، كيف يمكننا التصرف بهذه الجبانة؟”

“أو على سبيل المثال، عشيرة وو في الحدود الجنوبية.  لقد قمت بصقل أكثر من غو خالد واحد في المرتبة الثامنة لوو يونغ، والدليل هنا!”

 

 

“في الواقع، الموقرين لا يقهرون بلا شك.  ولكن في العصر الحالي، مع حكم ثلاثة موقرين، وإمكانية إحياء الأخرين في المستقبل، فإن المستقبل غير مؤكد بالتأكيد، ولا يمكننا الاستسلام الآن.”

 

 

نظر هو فنغ يانغ إلى كركي القصر التاسع أمامه وابتسم.

“في رأيي، لا يستحق أي من الموقرين الثلاثة التدخل الآن.  لدى محكمة السماوية نظام الطائفة، إذا انضمت عشيرتنا لهم، فنحن بحاجة إلى تغيير نظام عشيرتنا.  يعتبر الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لأحفاده، وقد تم نبذ قبيلة باي زو وقبيلة تشو من قبل سلالة هوانغ جين من السهول الشمالية.  في هذه الأثناء، امتلك الموقر الشيطان صاقل السماء الكثير من العداء مع عشيرتنا، إذا خفضنا رؤوسنا إليه، فسوف أنظر إلى نفسي بدونية! ”

 

 

 

عندما رأى لوه ران غضب الجميع ومشاعرهم الغاضبة، لوح بيده بسرعة: “الجميع، لم أفكر في الأمر.”

 

 

“أو على سبيل المثال، قبيلة باي زو من السهول الشمالية، لدي العديد من المجالات الممكنة للتعاون مع اللورد السماوي باي زو، لقد كنا على اتصال وثيق.”  استمر فانغ يوان في الإعلان.

حدقت لوه فاي على نطاق واسع: “اللورد لوه ران، أنت الخبير الأول في عشيرة لوه، حتى لو كانت لديك مثل هذه الأفكار، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة!”

حدق شن شانغ ولو وي يين في وجهه بذهول.

 

أصبح اللورد السماوي باي زو مثل تمثال حجري، وكان السيخ الذي كان يشوي بيده قد اشتعلت فيه النيران.

كان لدى لو ران تعبير عن الذنب: “كنت مخطئًا.”

رفع فانغ يوان مستوى صوته فجأة، وقال بنبرة نشطة: “الجميع، أريدكم أن تتذكروا، أنا غو يوي فانغ يوان، أنا هو الموقر الخالد الحب العظيم!  من اليوم فصاعدًا، سأقوم بإنشاء تحالف الحب العظيم للسماء والأرض، وسأحقق فوائد للعالم والسلام للمناطق الخمس!!”

 

 

وأضافت لوه فاي: “من وجهة نظري، فإن الوضع ليس خطيرًا للغاية.  مع حكم الموقرين الثلاثة، فإنهم قلقون من بعضهم البعض أثناء تقييدهم، ولن يقوموا بأي خطوة بسهولة.  في المعركة في كهف الشيطان المجنون، مات خالد الشيطان تشي جو وأشخاص مثل شياو هي جيان بالفعل، فقد فانغ يوان العديد من المرؤوسين الأقوياء.  في الوقت الحالي، يتعافى جسده الرئيسي في البحر الشرقي دون فعل أي شيء، وليس لديه القوة للتدخل في مناطق أخرى.”

 

 

فليحي الجميع الموقر الخالد الحب العظيم!!

“بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أن حدودنا الجنوبية ليس لها موقر، إلا أنه لدينا التحالف الجنوبي وزعيم التحالف وو يونغ.  خلال حرب القدر، قاد اللورد وو يونغ مسارنا الصالح في الحدود الجنوبية ولم يخيب أملنا ولو مرة واحدة!  لماذا لا نتمسك بتوقعاتنا تجاهه وتجاه أنفسنا في الوقت الحالي؟ ”

 

 

ارتدى الشاب ذو المظهر الشاب رداءً أبيضًا نظيفًا، وحاجباه أخضر وطويلان، ويمتدان حتى خصره.  لقد كان سيد الغو الخالد في مسار الاستعباد هِي فنغ يانغ، وكان معروفًا باسم خالد الكركي المجنح الطائر.

بعد قول هذه الكلمات، جلست لوه فاي.

 

 

نظر أسياد الغو الخالدين من عشيرة لوه إلى بعضهم البعض، وسرعان ما تحدث أحدهم.

كما أومأ العديد من خالدي عشيرة لوه برأسهم قليلاً، ووافقوا على كلماتها.

 

 

 

فكرت عشيرة لوه بشكل إيجابي حول عشيرة وو.

منذ اختفاء الجدران الإقليمية الخمسة، كان ضغطهم يتزايد بشكل يومي.  وصار عليهم البحث عن خطط احتياطية وطرق هروب لعشيرة لوه.

 

“منذ زمن بعيد، أساء فهمي عدد لا يحصى من الناس.  وهكذا، اسمحوا لي أن أثبت الآن للناس في جميع أنحاء العالم أنني حقًا الموقر الخالد الحب العظيم!!”

لأنه في ذلك الوقت، عانت عشيرة لوه من خسارة عند استكشاف مغارة تشي جو، تمت ملاحقتهم وكان عليهم طلب المساعدة من عشيرة وو للحفاظ على قوتهم.

كما أومأ العديد من خالدي عشيرة لوه برأسهم قليلاً، ووافقوا على كلماتها.

 

 

بعد مرور بعض الوقت، أعلن لوه زو عن انتهاء الاجتماع، بقي لوه ران فقط للتحدث معه سراً.

سرعان ما انتشرت الأخبار بسرعة في سماء الكنوز الصفراء، وسمع بها كل سيد غو خالد في العالم.

 

 

“آسف كان عليك القيام بذلك.”  قال لوه زو اعتذارًا.

ولكن من خلال موسيقى المزمار هذه، هدأ هي فنغ يانغ ببطء.

 

 

هز لوو ران رأسه: “كان الانضمام إلى المحكمة السماوية هو نيتي الحقيقية في البداية.  لقد كنت أستجوبهم اليوم للتو، لكن يبدو أن عشيرة لوه لا تريد الاستسلام بعد، فهم يعتقدون أن هذا جبن للغاية.  من ناحية أخرى، كان الغو الخالد في مسار المعلومات هذا فكرة طائفة الكركي الخالد، حتى لو أرادت عشيرة لوه الانضمام إلى القارة الوسطى، فنحن بحاجة إلى الاتصال على الأقل بالمحكمة السماوية، أليس كذلك؟ ”

وضع قائمة في سماء الكنوز الصفراء التي تحتوي على عدد كبير من أسماء ديدان الغو.  إذا دفع أي من سيد غو أو سيد غو خالد السعر المناسب، فسوف يقوم بصقل الغو من أجلهم.  بالنسبة إلى الغو الفاني، لم يقيد الكمية، بينما فيما يتعلق بـ الغو الخالد، يمكنه حتى صقل الغو الخالد في المرتبة الثامنة!

 

في ذلك الوقت، كان هو الشخص الذي طلب من اللورد كركي السماء التوجه إلى قرية غو يوي التابعة للحدود الجنوبية، كما تعامل أيضًا مع فانغ يوان عند محاولته الحصول على أرض هو الخالدة المباركة.

تنهد لوه زو: “لطالما كانت عشيرتنا لوه قوة مستقيمة وعادلة، أنا عديم الجدوى لقيادة الجميع، أنا قلق بشأن سلامة عشيرة لوه.  لكنك على صواب، الآن ليس الوقت المناسب بعد، نحن بحاجة لمواصلة الاتصال بطائفة الكركي الخالد سرًا. ”

 

 

“لقد نجحت في اجتياز محنتي وصرت في المرتبة السابعة.  لكن لأعتقد أنه في اللحظة التي خرجت فيها من العزلة، سمعت القصة المروعة لعصر الموقرين الثلاثة.”

القارة الوسطى، طائفة الكركي الخالد.

كان كركي القصر التاسع هذا وحشًا مقفرًا له علاقة وثيقة مع هي فنغ يانغ.  في ذلك الوقت، اصطدم بسيد غو خالد في مسار الزمن وتراجع في العمر، وأصبح أصغر وأصغر سنا حتى أصبح طفلًا.  بذل هي فنغ يانغ قصارى جهده لإنقاذه، ودفع ثمنًا باهظًا حتى يتعافى تمامًا.

 

 

نمت الأشجار الخضراء مع هبوب الرياح الصافية.

حدقت لوه فاي على نطاق واسع: “اللورد لوه ران، أنت الخبير الأول في عشيرة لوه، حتى لو كانت لديك مثل هذه الأفكار، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة!”

 

تحدث لوه ران: “الجميع، صدمت أخبار حكم الموقرين الثلاثة الجميع، وبعد التفكير في الأمر، قررت أن أنظر إليها من منظور آخر.  إذا كنت أحد الموقرين الثلاثة، لكنت أولًا التهمت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية.  بعد كل شيء، الضعفاء هم أسهل الأهداف، إنه ليس جيدًا للبحر الشرقي أو القارة الوسطى أو السهول الشمالية إذا تقاتل الموقرين الثلاثة الآن.  القرار الأكثر حكمة هو تقوية نفسي أولاً والاستيلاء على المزيد من الأراضي والموارد قبل الموقرين الأخرين.”

في جناح بالقرب من منتصف الجبل، كان هناك سيد غو خالد شاب ينفخ مزماره.

2219 – لا، أنا الموقر الخالد الحب العظيم!

 

عند النظر إليهم، أظهر فانغ يوان ابتسامة لطيفة وصادقة: “الجميع، من فضلكم استيقظوا.  لقد انضممتم بالفعل إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض، وستتلقون معاملة تفضيلية أكبر كدفعة أولى.”

مع انتشار صوت المزمار، رفرف كركي خالد في السماء.

 

 

 

ارتدى الشاب ذو المظهر الشاب رداءً أبيضًا نظيفًا، وحاجباه أخضر وطويلان، ويمتدان حتى خصره.  لقد كان سيد الغو الخالد في مسار الاستعباد هِي فنغ يانغ، وكان معروفًا باسم خالد الكركي المجنح الطائر.

“لكل فرد فرصه الخاصة.”

 

كان لدى لو ران تعبير عن الذنب: “كنت مخطئًا.”

“لقد نجحت في اجتياز محنتي وصرت في المرتبة السابعة.  لكن لأعتقد أنه في اللحظة التي خرجت فيها من العزلة، سمعت القصة المروعة لعصر الموقرين الثلاثة.”

مع انتشار صوت المزمار، رفرف كركي خالد في السماء.

 

جلس فانغ يوان القرفصاء على الجزيرة المجهولة، ورأى مساحة واسعة أمامه دون ترك أي دخان.

“لم يتم إحياء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة فحسب، بل ظهر أيضًا الموقر الشيطان صاقل السماء الجديد!”

في ذلك الوقت، كان هو الشخص الذي طلب من اللورد كركي السماء التوجه إلى قرية غو يوي التابعة للحدود الجنوبية، كما تعامل أيضًا مع فانغ يوان عند محاولته الحصول على أرض هو الخالدة المباركة.

 

“علاوة على ذلك، تصرفت بمحض إرادتي وأرسلت سرًا غو خالد في مسار المعلومات لعشيرة لوه بأسم طائفة الكركي الخالد لمحاولة تجنيدهم.  نظرًا لأن الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه لم يدمر الغو الخالد هذا حتى الآن، فإن هذا يظهر موقفًا واضحًا.”

“غو يوي فانغ يوان …”

أصبح اللورد السماوي باي زو مثل تمثال حجري، وكان السيخ الذي كان يشوي بيده قد اشتعلت فيه النيران.

 

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

شعر هي فنغ يانغ بمشاعر معقدة.

ارتدى الشاب ذو المظهر الشاب رداءً أبيضًا نظيفًا، وحاجباه أخضر وطويلان، ويمتدان حتى خصره.  لقد كان سيد الغو الخالد في مسار الاستعباد هِي فنغ يانغ، وكان معروفًا باسم خالد الكركي المجنح الطائر.

 

 

في ذلك الوقت، كان هو الشخص الذي طلب من اللورد كركي السماء التوجه إلى قرية غو يوي التابعة للحدود الجنوبية، كما تعامل أيضًا مع فانغ يوان عند محاولته الحصول على أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

منذ اختفاء الجدران الإقليمية الخمسة، كان ضغطهم يتزايد بشكل يومي.  وصار عليهم البحث عن خطط احتياطية وطرق هروب لعشيرة لوه.

“إذا اتخذت قراري في ذلك الوقت واتخذت إجراءً شخصيًا، فهل كان بإمكاني قتل فانغ يوان؟”

 

 

كان الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه في المرتبة السابعة على مستوى الزراعة، نظر حوله قبل أن يتحدث: “في عصر الموقرين الثلاثة، ستنشأ الفوضى.  ماذا يجب أن تفعل عشيرة لوه؟  إذا كان لديكم أي أفكار، قولوها الآن.”

ظهرت هذه الفكرة في عقل هي فنغ يانغ باستمرار.

 

 

 

ولكن سرعان ما هز رأسه.  كانت الاحتمالات أنه سيفشل.  لأنه خلف فانغ يوان، كان هناك صراع إرادة السماء والموقرين.  أيضًا، حتى لو كان بإمكانه قتل فانغ يوان، فما الفائدة من قول ذلك الآن؟

__________

 

كان قادة المسار الصالح الآخرين في البحر الشرقي يستمعون أيضًا إلى هذا وكأنهم في حلم.

أصبح فانغ يوان بالفعل موقر شيطان.

“إذا اتخذت قراري في ذلك الوقت واتخذت إجراءً شخصيًا، فهل كان بإمكاني قتل فانغ يوان؟”

 

 

بينما قد تجاوز هي فنغ يانغ للتو المرتبة السادسة وتقدم إلى المرتبة السابعة.

 

 

 

شعر هي فنغ يانغ بالاكتئاب داخليًا، لكن كان لديه أيضًا مشاعر أخرى مثل الحسد.

 

 

 

لقد عمل بجد لسنوات عديدة، لكنه شاهد شخصًا فانيًا مثل فانغ يوان يرتفع بسرعة في القوة، ليصبح في النهاية موقرًا!  لقد تجاوزه فانغ يوان كثيرًا، ولم يستطع حتى رؤية ظله.

فكرت عشيرة لوه بشكل إيجابي حول عشيرة وو.

 

بعد ذلك، أضاف العديد من عشيرة لوو أسياد الغو الخالدين في تعليقاتهم التي انحازت إلى لوه فاي.

ولكن من خلال موسيقى المزمار هذه، هدأ هي فنغ يانغ ببطء.

“أو على سبيل المثال، عشيرة وو في الحدود الجنوبية.  لقد قمت بصقل أكثر من غو خالد واحد في المرتبة الثامنة لوو يونغ، والدليل هنا!”

 

اهتز الدخان الخمسة الملون أثناء تقلصه، وعاد في النهاية إلى فتحة السيادة الخالدة لـ فانغ يوان.

“لكل فرد فرصه الخاصة.”

 

 

 

“كان فانغ يوان قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة، بخلاف المواجهات العارضة، كان لديه أيضًا الحكمة والشجاعة للقتال، وشاهد العديد من المواقف الفوضوية وغالبًا ما دخل في مواقف خطيرة.”

بمجرد أن قال ذلك، تم تحريك كل خالدي عشيرة لوه.

 

 

“لكني لست بلا أمل.  في أوقات السلم، يكون إنفاق الموارد على مسار الاستعباد إهدارًا للطائفة.  ولكن مع وصول الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، فبصفتي مزارعًا لمسار الاستعباد، ستفكر الطائفة بي جيدًا، وسوف يمنحونني المزي من الاهتمام والموارد.”.

 

 

 

“علاوة على ذلك، تصرفت بمحض إرادتي وأرسلت سرًا غو خالد في مسار المعلومات لعشيرة لوه بأسم طائفة الكركي الخالد لمحاولة تجنيدهم.  نظرًا لأن الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه لم يدمر الغو الخالد هذا حتى الآن، فإن هذا يظهر موقفًا واضحًا.”

 

 

 

“إذا نجح هذا، فسيكون إنجازًا كبيرًا، وسأحصل على الكثير من نقاط مساهمة الطائفة.  بحلول ذلك الوقت، يمكنني استبدال حبة دواء خالدة من المحكمة السماوية حتى يصبح التاسع الصغير وحش مقفر قديم!”

 

 

 

نظر هو فنغ يانغ إلى كركي القصر التاسع أمامه وابتسم.

“كنت أعز الأصدقاء مع اللورد الموقر الخالد أرض الجنة.  في معركة كهف الشيطان المجنون، عهد إلي برغباته قبل أن أموت، وبعد أن أصبحت موقرًا، سأحاكي أفعال الموقر الخالد أرض الجنة، سأعمل من أجل انسجام المناطق الخمس!”

 

نظر إليه تشو دو كأن وجهه: أخي، ما خطبك؟  نظرًا لأنك كنت على اتصال بـ فانغ يوان طوال الوقت، فلماذا أردت استخدام اتصالي به؟

كان كركي القصر التاسع هذا وحشًا مقفرًا له علاقة وثيقة مع هي فنغ يانغ.  في ذلك الوقت، اصطدم بسيد غو خالد في مسار الزمن وتراجع في العمر، وأصبح أصغر وأصغر سنا حتى أصبح طفلًا.  بذل هي فنغ يانغ قصارى جهده لإنقاذه، ودفع ثمنًا باهظًا حتى يتعافى تمامًا.

كان الشيخ السامي الأول لعشيرة لوه في المرتبة السابعة على مستوى الزراعة، نظر حوله قبل أن يتحدث: “في عصر الموقرين الثلاثة، ستنشأ الفوضى.  ماذا يجب أن تفعل عشيرة لوه؟  إذا كان لديكم أي أفكار، قولوها الآن.”

 

 

البحر الشرقي.

 

 

“يمكن للمرء أن يقول أن الصحراء الغربية هي أضعف المناطق الخمس.”

اهتز الدخان الخمسة الملون أثناء تقلصه، وعاد في النهاية إلى فتحة السيادة الخالدة لـ فانغ يوان.

“لقد نجحت في اجتياز محنتي وصرت في المرتبة السابعة.  لكن لأعتقد أنه في اللحظة التي خرجت فيها من العزلة، سمعت القصة المروعة لعصر الموقرين الثلاثة.”

 

“منذ زمن بعيد، أساء فهمي عدد لا يحصى من الناس.  وهكذا، اسمحوا لي أن أثبت الآن للناس في جميع أنحاء العالم أنني حقًا الموقر الخالد الحب العظيم!!”

جلس فانغ يوان القرفصاء على الجزيرة المجهولة، ورأى مساحة واسعة أمامه دون ترك أي دخان.

نمت الأشجار الخضراء مع هبوب الرياح الصافية.

 

 

بعد ذلك، جاءت مجموعة كبيرة من أسياد الغو الخالدين تجاهه.  عندما كانوا على بعد ألف خطوة، هبطوا على سطح البحر وانحنوا نحوه، مظهرين خضوعهم.

 

 

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

كان هؤلاء هم أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح للبحر الشرقي، وكان من بينهم مختلف الشيوخ الساميين الأوائل للعشائر المعنية.

لقد اتصل بسماء الكنوز الصفراء وبدأ في الإدلاء بإعلانه.

 

على الرغم من أن فانغ دي تشانغ قد فقد مستوى زراعته، إلا أنه كان لا يزال لديه منظور واسع النطاق.

بالطبع، قادهم الموقران الزائفان، شن شانغ ولو وي يين.

 

 

“لكني لست بلا أمل.  في أوقات السلم، يكون إنفاق الموارد على مسار الاستعباد إهدارًا للطائفة.  ولكن مع وصول الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، فبصفتي مزارعًا لمسار الاستعباد، ستفكر الطائفة بي جيدًا، وسوف يمنحونني المزي من الاهتمام والموارد.”.

ذهل فانغ يوان لجزء من الثانية قبل أن يفهم الوضع، ضحك: “الرجل الحكيم يخضع للظروف، الجميع، من فضلكم.  من اليوم فصاعدًا، سأعاملكم على قدم المساواة مثل أتباعي الآخرين.”

منذ اختفاء الجدران الإقليمية الخمسة، كان ضغطهم يتزايد بشكل يومي.  وصار عليهم البحث عن خطط احتياطية وطرق هروب لعشيرة لوه.

 

حدقت لوه فاي على نطاق واسع: “اللورد لوه ران، أنت الخبير الأول في عشيرة لوه، حتى لو كانت لديك مثل هذه الأفكار، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة!”

أبدى الخالدون تعبيرات عن الامتنان كما قالوا معًا: “نحن نقدم احترامنا للموقر الشيطان صاقل السماء، نحن على استعداد لتقديم حياتنا للورد الموقر الشيطان!”

فليحي الجميع الموقر الخالد الحب العظيم!!

 

“كنت أعز الأصدقاء مع اللورد الموقر الخالد أرض الجنة.  في معركة كهف الشيطان المجنون، عهد إلي برغباته قبل أن أموت، وبعد أن أصبحت موقرًا، سأحاكي أفعال الموقر الخالد أرض الجنة، سأعمل من أجل انسجام المناطق الخمس!”

لكن فانغ يوان هز رأسه ببطء: “بما أنها أصبحت الأمور هكذا، فيبدو أنه علي أن أقدم إعلانًا للعالم.”

“لهذا السبب، فإن أول شيء سأفعله لإفادة العالم هو صقل الغو الخالد للجميع. بغض النظر عن ضغائننا أو عداواتنا السابقة، سواء أكان ذلك صديقًا أم عدوًا، فلن أمانع في ذلك، سأقوم بصقل الغو للجميع على قدم المساواة. هذا سيثبت الحب العظيم الذي في قلبي!”

 

في القاعة الرئيسية، تم جمع معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من عشيرة لوه، وأرسل أولئك الذين لم يأتوا شخصيًا إراداتهم بدلاً من ذلك.

لقد اتصل بسماء الكنوز الصفراء وبدأ في الإدلاء بإعلانه.

 

 

أصبح فانغ يوان بالفعل موقر شيطان.

“ماذا قلتم، الموقر الشيطان صاقل السماء؟  أنا لا أقبل هذا اللقب!”

 

 

واصل لوه ران حديثه: “مع حكم الموقرين الثلاثة، ما لم يكن لحدودنا الجنوبية أيضًا موقر، فحتى لو عمل كل أسياد الغو الخالدين في الحدود الجنوبية معًا بشكل تعاوني، فنحن لن نباري أيًا من هؤلاء الموقرين الثلاثة.  أما بالنسبة للقوى الخارقة الأخرى الموجودة في عمق المنطقة، فقد لا يزال لديهم خيار البقاء خارج الحرب، لكن عشيرتنا لوه عالقة بين الحدود الجنوبية والقارة الوسطى، عندما يبدأ الصراع، سنحتاج إلى التمسك بأحد الجوانب.”

تفاجأ شن شانغ والبقية.

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

 

القارة الوسطى، طائفة الكركي الخالد.

“أنا لست من المسار الشيطاني، أنا عضو في المسار الصالح.  كانت كل أفعالي السابقة هي للبحث عن البركات لجميع الكائنات الحية في العالم.  لقد تجاهلت حياتي الخاصة وعانيت من أزمات لا حصر لها لتدمير القدر، ومنحت الحرية للجميع في العالم!  ومع ذلك، لا تزال القوى الفاسدة مثل المحكمة السماوية تحاول قمعي والافتراء عليّ حتى الآن، ويحاولون إعاقتي!”

في ذلك الوقت، كان هو الشخص الذي طلب من اللورد كركي السماء التوجه إلى قرية غو يوي التابعة للحدود الجنوبية، كما تعامل أيضًا مع فانغ يوان عند محاولته الحصول على أرض هو الخالدة المباركة.

 

ارتدى الشاب ذو المظهر الشاب رداءً أبيضًا نظيفًا، وحاجباه أخضر وطويلان، ويمتدان حتى خصره.  لقد كان سيد الغو الخالد في مسار الاستعباد هِي فنغ يانغ، وكان معروفًا باسم خالد الكركي المجنح الطائر.

“كنت أعز الأصدقاء مع اللورد الموقر الخالد أرض الجنة.  في معركة كهف الشيطان المجنون، عهد إلي برغباته قبل أن أموت، وبعد أن أصبحت موقرًا، سأحاكي أفعال الموقر الخالد أرض الجنة، سأعمل من أجل انسجام المناطق الخمس!”

لأنه في ذلك الوقت، عانت عشيرة لوه من خسارة عند استكشاف مغارة تشي جو، تمت ملاحقتهم وكان عليهم طلب المساعدة من عشيرة وو للحفاظ على قوتهم.

 

“غو يوي فانغ يوان …”

“الجميع، لا تؤمنوا بالشائعات، لم أقتل الموقر الخالد أرض الجنة، إن كوكبة النجوم والشمس العملاقة هما من أخذا حياته.”

 

 

“ديدان الغو هي جوهر زراعتنا، هي أساسنا.  لكن طوال الوقت، كانت نادرة جدًا ويصعب صقلها، خاصةً الغو الخالد.”

تحدث فانغ يوان بنبرة صالحة.

“ماذا قلتم، الموقر الشيطان صاقل السماء؟  أنا لا أقبل هذا اللقب!”

 

 

حدق شن شانغ ولو وي يين في وجهه بذهول.

“كان فانغ يوان قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة، بخلاف المواجهات العارضة، كان لديه أيضًا الحكمة والشجاعة للقتال، وشاهد العديد من المواقف الفوضوية وغالبًا ما دخل في مواقف خطيرة.”

 

 

كان قادة المسار الصالح الآخرين في البحر الشرقي يستمعون أيضًا إلى هذا وكأنهم في حلم.

مع انتشار صوت المزمار، رفرف كركي خالد في السماء.

 

 

رفع فانغ يوان مستوى صوته فجأة، وقال بنبرة نشطة: “الجميع، أريدكم أن تتذكروا، أنا غو يوي فانغ يوان، أنا هو الموقر الخالد الحب العظيم!  من اليوم فصاعدًا، سأقوم بإنشاء تحالف الحب العظيم للسماء والأرض، وسأحقق فوائد للعالم والسلام للمناطق الخمس!!”

سرعان ما انتشرت الأخبار بسرعة في سماء الكنوز الصفراء، وسمع بها كل سيد غو خالد في العالم.

 

عند النظر إليهم، أظهر فانغ يوان ابتسامة لطيفة وصادقة: “الجميع، من فضلكم استيقظوا.  لقد انضممتم بالفعل إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض، وستتلقون معاملة تفضيلية أكبر كدفعة أولى.”

سرعان ما انتشرت الأخبار بسرعة في سماء الكنوز الصفراء، وسمع بها كل سيد غو خالد في العالم.

 

 

 

سواء كانوا اللورد السماوي باي زو وتشو دو اللذان كانا يشويان الطعام حاليًا، أو الثلاثة الكبار من عشيرة فانغ الذين كانوا يناقشون سراً، أو خالدي عشيرة لوه، أو هي فنغ يانغ، فقد تلقوا جميعًا هذه الأخبار الصادمة.

لكن فانغ يوان لم يتوقف، و واصل الكلام.

 

لكن فانغ يوان لم يتوقف، و واصل الكلام.

لكن فانغ يوان لم يتوقف، و واصل الكلام.

 

 

 

وضع قائمة في سماء الكنوز الصفراء التي تحتوي على عدد كبير من أسماء ديدان الغو.  إذا دفع أي من سيد غو أو سيد غو خالد السعر المناسب، فسوف يقوم بصقل الغو من أجلهم.  بالنسبة إلى الغو الفاني، لم يقيد الكمية، بينما فيما يتعلق بـ الغو الخالد، يمكنه حتى صقل الغو الخالد في المرتبة الثامنة!

لقد اتصل بسماء الكنوز الصفراء وبدأ في الإدلاء بإعلانه.

 

وأضافت لوه فاي: “من وجهة نظري، فإن الوضع ليس خطيرًا للغاية.  مع حكم الموقرين الثلاثة، فإنهم قلقون من بعضهم البعض أثناء تقييدهم، ولن يقوموا بأي خطوة بسهولة.  في المعركة في كهف الشيطان المجنون، مات خالد الشيطان تشي جو وأشخاص مثل شياو هي جيان بالفعل، فقد فانغ يوان العديد من المرؤوسين الأقوياء.  في الوقت الحالي، يتعافى جسده الرئيسي في البحر الشرقي دون فعل أي شيء، وليس لديه القوة للتدخل في مناطق أخرى.”

ثم اندلعت ضجة في المناطق الخمس.

لأنه في ذلك الوقت، عانت عشيرة لوه من خسارة عند استكشاف مغارة تشي جو، تمت ملاحقتهم وكان عليهم طلب المساعدة من عشيرة وو للحفاظ على قوتهم.

 

 

“هذا هو وعدي بصفتي غو يوي فانغ يوان، موقر مسار الصقل!”

 

 

 

“ديدان الغو هي جوهر زراعتنا، هي أساسنا.  لكن طوال الوقت، كانت نادرة جدًا ويصعب صقلها، خاصةً الغو الخالد.”

سرعان ما انتشرت الأخبار بسرعة في سماء الكنوز الصفراء، وسمع بها كل سيد غو خالد في العالم.

 

ظهرت هذه الفكرة في عقل هي فنغ يانغ باستمرار.

“لهذا السبب، فإن أول شيء سأفعله لإفادة العالم هو صقل الغو الخالد للجميع. بغض النظر عن ضغائننا أو عداواتنا السابقة، سواء أكان ذلك صديقًا أم عدوًا، فلن أمانع في ذلك، سأقوم بصقل الغو للجميع على قدم المساواة. هذا سيثبت الحب العظيم الذي في قلبي!”

 

 

“هذا هو وعدي بصفتي غو يوي فانغ يوان، موقر مسار الصقل!”

“أنا أعرف ما الذي يقلقكم.  ولكن في الواقع، لقد أجريت بالفعل العديد من المعاملات مع قوى مختلفة و أسياد الغو الخالدين، ولقد قمت بصقل العديد من الغو الخالد من أجلهم.”

لكن فانغ يوان هز رأسه ببطء: “بما أنها أصبحت الأمور هكذا، فيبدو أنه علي أن أقدم إعلانًا للعالم.”

 

“ديدان الغو هي جوهر زراعتنا، هي أساسنا.  لكن طوال الوقت، كانت نادرة جدًا ويصعب صقلها، خاصةً الغو الخالد.”

“على سبيل المثال، لقد تعاملت عدة مرات مع عشيرة فانغ في الصحراء الغربية، وهذا دليل!”

 

 

 

في الصحراء الغربية، حدق فانغ غونغ، وفانغ دي تشانغ، وفانغ هوا شنغ بعيون واسعة.

“أنا لست من المسار الشيطاني، أنا عضو في المسار الصالح.  كانت كل أفعالي السابقة هي للبحث عن البركات لجميع الكائنات الحية في العالم.  لقد تجاهلت حياتي الخاصة وعانيت من أزمات لا حصر لها لتدمير القدر، ومنحت الحرية للجميع في العالم!  ومع ذلك، لا تزال القوى الفاسدة مثل المحكمة السماوية تحاول قمعي والافتراء عليّ حتى الآن، ويحاولون إعاقتي!”

 

 

أصبح فانغ دي تشانغ، الذي شدد في وقت سابق على أنه يجب “الحفاظ على مكانة منخفضة وعدم إثارة غضب عام”، شاحبًا على الفور.

 

 

 

“أو على سبيل المثال، عشيرة وو في الحدود الجنوبية.  لقد قمت بصقل أكثر من غو خالد واحد في المرتبة الثامنة لوو يونغ، والدليل هنا!”

 

 

 

وو يونغ: “…”

 

 

 

أعضاء عشيرة لو: “…”

 

 

أصبح فانغ دي تشانغ، الذي شدد في وقت سابق على أنه يجب “الحفاظ على مكانة منخفضة وعدم إثارة غضب عام”، شاحبًا على الفور.

أمسكت لوه فاي برأسها وشعرت أن قلبها قد كسر: “لماذا؟  اللورد وو يونغ، لقد تعاونت بالفعل مع فانغ يوان سرًا… لماذا؟!”

“على سبيل المثال، لقد تعاملت عدة مرات مع عشيرة فانغ في الصحراء الغربية، وهذا دليل!”

 

 

“أو على سبيل المثال، قبيلة باي زو من السهول الشمالية، لدي العديد من المجالات الممكنة للتعاون مع اللورد السماوي باي زو، لقد كنا على اتصال وثيق.”  استمر فانغ يوان في الإعلان.

2219 – لا، أنا الموقر الخالد الحب العظيم!

 

ثم اندلعت ضجة في المناطق الخمس.

أصبح اللورد السماوي باي زو مثل تمثال حجري، وكان السيخ الذي كان يشوي بيده قد اشتعلت فيه النيران.

“كان فانغ يوان قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة، بخلاف المواجهات العارضة، كان لديه أيضًا الحكمة والشجاعة للقتال، وشاهد العديد من المواقف الفوضوية وغالبًا ما دخل في مواقف خطيرة.”

 

 

نظر إليه تشو دو كأن وجهه: أخي، ما خطبك؟  نظرًا لأنك كنت على اتصال بـ فانغ يوان طوال الوقت، فلماذا أردت استخدام اتصالي به؟

وأضافت لوه فاي: “من وجهة نظري، فإن الوضع ليس خطيرًا للغاية.  مع حكم الموقرين الثلاثة، فإنهم قلقون من بعضهم البعض أثناء تقييدهم، ولن يقوموا بأي خطوة بسهولة.  في المعركة في كهف الشيطان المجنون، مات خالد الشيطان تشي جو وأشخاص مثل شياو هي جيان بالفعل، فقد فانغ يوان العديد من المرؤوسين الأقوياء.  في الوقت الحالي، يتعافى جسده الرئيسي في البحر الشرقي دون فعل أي شيء، وليس لديه القوة للتدخل في مناطق أخرى.”

 

 

تابع فانغ يوان بالقول: “ليس فقط السهول الشمالية، بل القارة الوسطى متورطة أيضًا. على سبيل المثال، عضو طائفة الكركي الخالد، هي فنغ يانغ، لقد كنت على اتصال به منذ أيام شبابي، لقد تعرفنا حقًا نتيجة الصراعات السابقة.”

“في هذه الحالة، لا يمكننا أخذ زمام المبادرة لإحداث مشاكل أو إظهار موقفنا.”

 

كما أومأ العديد من خالدي عشيرة لوه برأسهم قليلاً، ووافقوا على كلماتها.

“اللعنة، هذا افتراء محض !!”  حطم هو فنغ يانغ المزمار اليشمي في يده، وارتجف بشدة.

 

 

في الصحراء الغربية، حدق فانغ غونغ، وفانغ دي تشانغ، وفانغ هوا شنغ بعيون واسعة.

أخيرًا، قال فانغ يوان: “سواء كنت تصدقني أم لا، فالأمر متروك لك.  المخاطر موجودة طوال الوقت، ولكن ماذا لو كان هذا صحيحًا؟  لماذا لا تجرب أولاً؟”

نظر هو فنغ يانغ إلى كركي القصر التاسع أمامه وابتسم.

 

 

“الجميع، من فضلكم أعطوني بعض ثقتكم!”

 

 

حدقت لوه فاي على نطاق واسع: “اللورد لوه ران، أنت الخبير الأول في عشيرة لوه، حتى لو كانت لديك مثل هذه الأفكار، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة!”

“منذ زمن بعيد، أساء فهمي عدد لا يحصى من الناس.  وهكذا، اسمحوا لي أن أثبت الآن للناس في جميع أنحاء العالم أنني حقًا الموقر الخالد الحب العظيم!!”

 

 

 

بعد إعلان فانغ يوان.

“عندما ازدهرت عشيرتنا لوه، كنا على وشك التهديد بموقف عشيرة وو، كيف يمكننا التصرف بهذه الجبانة؟”

 

 

هبت الرياح على سطح البحر.

أصبح فانغ دي تشانغ، الذي شدد في وقت سابق على أنه يجب “الحفاظ على مكانة منخفضة وعدم إثارة غضب عام”، شاحبًا على الفور.

 

جلس فانغ يوان القرفصاء على الجزيرة المجهولة، ورأى مساحة واسعة أمامه دون ترك أي دخان.

رفع أسياد الغو الخالدين من البحر الشرقي الجاثون رؤوسهم ونظروا نحو فانغ يوان في حالة ذهول.

 

 

تفاجأ شن شانغ والبقية.

عند النظر إليهم، أظهر فانغ يوان ابتسامة لطيفة وصادقة: “الجميع، من فضلكم استيقظوا.  لقد انضممتم بالفعل إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض، وستتلقون معاملة تفضيلية أكبر كدفعة أولى.”

 

 

 

“أنا أضمن لكم ذلك.”

ولكن من خلال موسيقى المزمار هذه، هدأ هي فنغ يانغ ببطء.

 

“لقد نجحت في اجتياز محنتي وصرت في المرتبة السابعة.  لكن لأعتقد أنه في اللحظة التي خرجت فيها من العزلة، سمعت القصة المروعة لعصر الموقرين الثلاثة.”

__________

 

 

كان قادة المسار الصالح الآخرين في البحر الشرقي يستمعون أيضًا إلى هذا وكأنهم في حلم.

ترجمة: Scrub

 

 

 

فليحي الجميع الموقر الخالد الحب العظيم!!

شعر هي فنغ يانغ بمشاعر معقدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط