مبادئ فانغ يوان
الفصل 2221: مبادئ فانغ يوان
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
كانت علامات داو مسار الحظ لسماء طول العمر في الأصل من الفتحة الخالدة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة، لأنها لم تلتهم أي جزء من السماوات التسع، ولم تستحوذ إرادة السماء عليها.
كانت هذه القوة هائلة وغير مسبوقة حتى أن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يستطع معرفة ما سيصبح عليه المستقبل بسبب تصرفات فانغ يوان.
أغمضت الموقرة الخالد كوكبة النجوم عينيها، لم تر أبدًا موقرًا بمثل هذه الطبيعة. إنه ببساطة لم يكن يعرف حدود كلمة “وقح”، ولم يهتم “بوجهه”، لقد شوه الحقيقة والأكاذيب، حتى أنه كذب بتعبير هادئ وخداع بنبرة صالحة.
طالما حارب في سماء طول العمر، فإن قوة الموقر الخالد الشمس العملاقة ستكون أكبر حتى من الموقر شيطان الروح الطيفية في كهف الشيطان المجنون!
بعد كل شيء، كانت سماء طول العمر هي ذروة إنشاء الموقر الخالد الشمس العملاقة، وكانت أساس الموقر الخالد الشمس العملاقة بعد مرور ثلاث كوارث فوضوية.
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
في المناطق الخمس والسماوتين, فبغض النظر عن كيفية تغير البيئة، كانت المعركة بين الموقرين هي الشيء الوحيد المهم.
والأهم من ذلك، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة عاقلًا وواضحًا!
“يجب أن يكون لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة جوهر خالد أكثر مني. أما الموقر الشيطان صاقل السماء، فهو الأضعف بيننا في هذا الجانب “.
“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع دمج هذه الفتحة الخالدة الأصلية في جسدي الحالي.” لم يفتقر الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى طرق لتحريك فتحة خالدة.
منذ ولادة فانغ يوان من جديد، ارتفع مستوى زراعته بسرعة، وكان قد شارك تقريبًا في جميع المعارك الرئيسية. لقد صقل أيضًا الكثير من الغو الخالد وصنع العديد من منازل الغو الخالدة، ومع مثل هذا الاستثمار، كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من الجوهر الخالد المتبقي؟
والأهم من ذلك، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة عاقلًا وواضحًا!
بمجرد أن يندمج مع سماء طول العمر، ستندفع قوة الموقر الخالد الشمس العملاقة بشكل كبير. سوف تتفوق علامات داو مسار حظه بشكل كبير وتقمع فانغ يوان. بحلول ذلك الوقت، يمكنه السفر في المناطق الخمس والسماوتان دون أي قلق!
بعد كل شيء، كانت سماء طول العمر هي ذروة إنشاء الموقر الخالد الشمس العملاقة، وكانت أساس الموقر الخالد الشمس العملاقة بعد مرور ثلاث كوارث فوضوية.
كان هذا هو وضع فانغ يوان، لكن الموقرة الخالد كوكبة النجوم أيضًا لا يمكن أن يكون لها جوهر خالد أكثر من الموقر الخالد الشمس العملاقة.
في هذه الأثناء، كان فانغ يوان قد اجتاز حصار داو سماوي واحد فقط، وقد نجا من محنة الفوضى في كهف الشيطان المجنون، ولا يمكن اعتبارها سوى كارثة فوضوية صغيرة.
لكن في الوقت الحالي، كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة سبب لعدم قدرته على امتصاص سماء طول العمر.
“للأسف، اندمجت السماواتان وتتجمع علامات داو مسار السماء مع تغير البيئة، ولم يكن لدي خيار سوى استرداد قصر قمع الحظ السماوي. خلاف ذلك، ستكون ميزتي أكبر.”
وفرة الجوهر الخالد كانت ميزة الموقر الخالد الشمس العملاقة.
لأنه زرع مسار الدم الآن.
“حتى المحكمة السماوية لن تُستثنى من هذا …” ابتسمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بمرارة.
و الموقرون لم يكونوا استثناءً من هذا.
أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة استخدام مسار الدم باعتباره مساره الرئيسي ومسار الحظ كتخصصه، وكانت خطته هي زراعة كلا المسارين.
لم يكن أمام الموقر الخالد الشمس العملاقة أي خيار سوى إعادة قصر قمع الحظ السماوي.
هذا كان واضحًا.
نظرًا لأنه خطط لهذا لفترة طويلة بالفعل، كان من الطبيعي أن يكون لديه طريقة زراعة مزدوجة رائعة. لكنه لم يكن لديه جسد السيادة الخالد، فبغض النظر عما فعله، لا تزال صراعات علامات الداو قائمة.
والشيء الذي جعل الأمر صعبًا على الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هو أن هذا الموقر الوقح كان لديه فهم عميق بشكل لا يصدق لقلب الإنسان، لدرجة أنه يمكن أن يتنبأ بكل أفكارهم.
في الوقت الحالي، بدأ الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط في زراعة مسار الدم رسميًا لفترة قصيرة، وكان لديه العديد من علامات داو مسار الحظ ولكن القليل من علامات داو مسار الدم، كان هذا الاختلاف بالفعل هو الحد الأقصى. إذا اندمج مع سماء طول العمر الآن، فسيحصل على موجة من علامات الداو الخاصة بمسار الحظ التي ستثبط مسار الدم تمامًا، وستفشل خطة الزراعة المزدوجة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.
لم يكن أمام الموقر الخالد الشمس العملاقة أي خيار سوى إعادة قصر قمع الحظ السماوي.
لكن في الوقت الحالي، كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة سبب لعدم قدرته على امتصاص سماء طول العمر.
“على الرغم من أنني لا أستطيع دمج سماء طول العمر الآن، فمن حيث صقل علامات الداو الطبيعية، فإنني أمتلك أكبر ميزة، وهذا هو جوهري الخالد!”
لقد فهمت الموقرة الخالد كوكبة النجوم أخيرًا فانغ يوان بوضوح الآن.
كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة أكبر تخزين جوهري خالد بين الموقرين الثلاثة! حاليا، كان لديه ألف حبة من جوهر المشمش الأصفر الخالد.
لأنه زرع مسار الدم الآن.
تم ترك معظمهم في سماء طول العمر خلال حياته الأولى.
بمجرد أن يندمج مع سماء طول العمر، ستندفع قوة الموقر الخالد الشمس العملاقة بشكل كبير. سوف تتفوق علامات داو مسار حظه بشكل كبير وتقمع فانغ يوان. بحلول ذلك الوقت، يمكنه السفر في المناطق الخمس والسماوتان دون أي قلق!
الفصل 2221: مبادئ فانغ يوان
كان لديه كمية أكبر مخزنة في ذلك الوقت، ولكن كان هناك إنفاق مستمر مع مرور الوقت، لأن سماء طول العمر لم تستطع إنتاج أي جوهر خالد بعد زوال الشمس العملاقة، وفي النهاية، لم يتبق سوى أقل من عشرة بالمائة من جوهره الخالد.
“موقر في مسار الصقل…” بالتفكير في إعلان فانغ يوان باعتباره الحب العظيم في وقت سابق، لم يسع الموقر الخالد الشمس العملاقة إلا التجهم قليلاً.
“إذا استخدمت هذه الميزة جيدًا، فسأكون قادرًا على صقل علامات داو مسار الحظ في العالم أولاً. وعلى هذا الأساس، إذا قاتلت ضد أي من الجهتين، فسأكون قادرًا على كسب اليد العليا! ”
“لكن هذه الكمية هي بالتأكيد الأعلى بين الجميع!” كان الموقر الخالد الشمس العملاقة واثقًا من هذا.
المحكمة السماوية.
كان لديها جوهر خالد كافٍ في الوقت الحالي، لكن خبراء مسار الحكمة حسبوا عشر خطوات مقدمًا، كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بالتأكيد تستنتج أكثر من ذلك.
لأنه كان يعلم أن فانغ يوان قد ارتفع للتو، وكان تخزين الجوهر الخالد في المرتبة التاسعة صفرًا. أما بالنسبة للجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، فقد كان لديه بالتأكيد بعضًا منه ولكنه كان أيضًا كمية صغيرة.
إذا فاتته فرصة استخدام هذه الفترة المبكرة من الميزة، فمع مرور الوقت، فإن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستخطط بشكل أعمق كخبيرة في مسار الحكمة، وستزداد صعوبة التعامل معها.
هذا كان واضحًا.
لكن إذا شعر أن العودة إلى المسار الصالح لها فوائد يمكن جنيها، فإنه سيصدر إعلانًا مشابهًا آخر دون خجل في قلبه.
منذ ولادة فانغ يوان من جديد، ارتفع مستوى زراعته بسرعة، وكان قد شارك تقريبًا في جميع المعارك الرئيسية. لقد صقل أيضًا الكثير من الغو الخالد وصنع العديد من منازل الغو الخالدة، ومع مثل هذا الاستثمار، كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من الجوهر الخالد المتبقي؟
والشيء الذي جعل الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر سعادة هو أن فانغ يوان أصيب بحركة قاتلة في مسار الحظ في كهف الشيطان المجنون – تعايش الثروة و الكارثة.
والأهم من ذلك، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة عاقلًا وواضحًا!
مع قصر قمع الحظ السماوي في السماء السوداء السحيقة، يمكن أن يستمر في ترتيب علامات داو مسار الحظ والمشاركة في عمليات السماء والأرض، وكذلك حظ الكائنات الحية. يمكن أن تسمح للسماء السوداء فوق السهول الشمالية بأن تصبح منطقة الموقر الخالد الشمس العملاقة التي يمكنه التلاعب بها.
على الرغم من أن فانغ يوان استخدم هذه الحركة القاتلة لينتهي به الأمر بخداعه، إلا أنه لا يمكن إنكار أن فتحة السيادة الخالدة عانت من خسائر فادحة في النهاية. جنبًا إلى جنب مع كارثة الفوضى الصغيرة، قدر الموقر الخالد الشمس العملاقة أن فتحة السيادة الخالدة كانت بالتأكيد في حالة يرثى لها الآن!
لكن بغض النظر عن أي شيء، كان لكل من هؤلاء الموقرين كبريائهم وغطرستهم بطريقة ما.
“وإذا قلت أن هذا الشخص لديه محصلة نهائية، فإن خطته النهائية هي ألا يكون لديه مبدأ!”
كان هذا هو وضع فانغ يوان، لكن الموقرة الخالد كوكبة النجوم أيضًا لا يمكن أن يكون لها جوهر خالد أكثر من الموقر الخالد الشمس العملاقة.
السبب؟
لم تفتقر المحكمة السماوية إلى طرق الشفاء المتميزة، ولكن بالنسبة لمشكلة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد كان عدد قليل جدًا منها مناسبًا.
كان السبب بسيطًا جدًا.
في الوقت الحالي، كان تخزين الجوهر الخالد في أدنى مستوياته، بمجرد أن يبدأ في الارتفاع، فمع قدرته في مسار الصقل، سيصقل الغو الخالد على نطاق واسع، وسترتفع قوته بشكل كبير، إلى ما هو أبعد من الآن.
مر عصر الموقرة الخالدة كوكبة النجوم منذ فترة طويلة جدًا. حتى لو تركت وراءها كمية كبيرة من الجوهر الخالد، فإن أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية انفقوه على مر السنين.
“للأسف، اندمجت السماواتان وتتجمع علامات داو مسار السماء مع تغير البيئة، ولم يكن لدي خيار سوى استرداد قصر قمع الحظ السماوي. خلاف ذلك، ستكون ميزتي أكبر.”
في الواقع، غزا ثلاثة موقرين شياطين، الموقر الشيطان بلا حدود، الموقر الشيطان المتهور الوحشي، والموقر الشيطان اللوتس الأحمر , المحكمة السماوية بعد عصر الموقرة الخالد كوكبة النجوم.
عندما قاومت المحكمة السماوية الموقرين الثلاثة، هل كان بإمكانهم تجنب استخدام الأساليب الموقرة التي أنفقت الجوهر الخالد الذي تركه الموقر؟
“للأسف، اندمجت السماواتان وتتجمع علامات داو مسار السماء مع تغير البيئة، ولم يكن لدي خيار سوى استرداد قصر قمع الحظ السماوي. خلاف ذلك، ستكون ميزتي أكبر.”
على الرغم من أن فانغ يوان استخدم هذه الحركة القاتلة لينتهي به الأمر بخداعه، إلا أنه لا يمكن إنكار أن فتحة السيادة الخالدة عانت من خسائر فادحة في النهاية. جنبًا إلى جنب مع كارثة الفوضى الصغيرة، قدر الموقر الخالد الشمس العملاقة أن فتحة السيادة الخالدة كانت بالتأكيد في حالة يرثى لها الآن!
لم يكن أمام الموقر الخالد الشمس العملاقة أي خيار سوى إعادة قصر قمع الحظ السماوي.
______________
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
مع قصر قمع الحظ السماوي في السماء السوداء السحيقة، يمكن أن يستمر في ترتيب علامات داو مسار الحظ والمشاركة في عمليات السماء والأرض، وكذلك حظ الكائنات الحية. يمكن أن تسمح للسماء السوداء فوق السهول الشمالية بأن تصبح منطقة الموقر الخالد الشمس العملاقة التي يمكنه التلاعب بها.
في ذلك الوقت، في معركة نهر التدفق العكسي، نظمت المحكمة السماوية مجموعة للتوجه إلى السهول الشمالية، لكنهم عانوا من خسارة في السماء السوداء السحيقة. وهذا في الغالب تأثير قصر قمع الحظ السماوي.
كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، لكنها لم تكن تنتمي إلى الموقرة الخالد كوكبة النجوم.
الآن، مع اندماج سماوتان سحيقة، تشير علامات داو مسار الحظ إلى أن قصر قمع الحظ السماوي الذي تم ترتيبه في الماضي قد تأثر بالتغيير، وأصبحوا فوضويين ومكسورين. إذا قام بحماية علامات داو مسار الحظ بقوة وقاوم تغييرات الداو السماوي، فإن قصر الحظ السماوي بأكمله سيتأثر ويواجه الدمار.
في هذه الأيام، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يشفي نفسه أثناء مراقبة الموقف، وكان لديه فهم واضح له الآن.
في المناطق الخمس والسماوتين, فبغض النظر عن كيفية تغير البيئة، كانت المعركة بين الموقرين هي الشيء الوحيد المهم.
“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع دمج هذه الفتحة الخالدة الأصلية في جسدي الحالي.” لم يفتقر الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى طرق لتحريك فتحة خالدة.
بالنسبة إلى الموقر الخالد الشمس العملاقة، سواء أكان ذلك الموقرة الخالد كوكبة النجوم أو الموقر الشيطان صاقل السماء، فقد كان كلاهما أعداء لم يسبق لهما مثيل. على المدى القصير، لم يتمكن الموقر الخالد الشمس العملاقة من إيجاد طريقة لإبادة هذين العدوين، ولم يتمكن إلا من محاولة إضعافهما مع الحفاظ على ميزته.
وفرة الجوهر الخالد كانت ميزة الموقر الخالد الشمس العملاقة.
لأنه زرع مسار الدم الآن.
السبب؟
“إذا استخدمت هذه الميزة جيدًا، فسأكون قادرًا على صقل علامات داو مسار الحظ في العالم أولاً. وعلى هذا الأساس، إذا قاتلت ضد أي من الجهتين، فسأكون قادرًا على كسب اليد العليا! ”
كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة أكبر تخزين جوهري خالد بين الموقرين الثلاثة! حاليا، كان لديه ألف حبة من جوهر المشمش الأصفر الخالد.
“بمجرد أن أحصل على اليد العليا، سأضطر إلى شل المحكمة السماوية أو فانغ يوان بشدة. إذا لم أتمكن من فعل ذلك، فسوف يترتب على ذلك الكثير من المتاعب “.
وبالتالي، كلما كان هناك جوهر الخالد في تخزينها، كان ذلك أفضل.
شعر الموقر الخالد الشمس العملاقة بشعور من الإلحاح داخليًا.
كانت إصابات سيد الغو الخالد عادة مزعجة للغاية.
في ذلك الوقت، في معركة نهر التدفق العكسي، نظمت المحكمة السماوية مجموعة للتوجه إلى السهول الشمالية، لكنهم عانوا من خسارة في السماء السوداء السحيقة. وهذا في الغالب تأثير قصر قمع الحظ السماوي.
إذا فاتته فرصة استخدام هذه الفترة المبكرة من الميزة، فمع مرور الوقت، فإن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستخطط بشكل أعمق كخبيرة في مسار الحكمة، وستزداد صعوبة التعامل معها.
على الرغم من أن فانغ يوان استخدم هذه الحركة القاتلة لينتهي به الأمر بخداعه، إلا أنه لا يمكن إنكار أن فتحة السيادة الخالدة عانت من خسائر فادحة في النهاية. جنبًا إلى جنب مع كارثة الفوضى الصغيرة، قدر الموقر الخالد الشمس العملاقة أن فتحة السيادة الخالدة كانت بالتأكيد في حالة يرثى لها الآن!
كانت هناك نقطة أخرى، كان عليه أن يحترس من الموقرة الخالد كوكبة النجوم التي تحيي سرًا الموقرين الخالدين الآخرين في المحكمة السماوية!
“حتى المحكمة السماوية لن تُستثنى من هذا …” ابتسمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بمرارة.
بالنسبة إلى الموقر الخالد الشمس العملاقة، سواء أكان ذلك الموقرة الخالد كوكبة النجوم أو الموقر الشيطان صاقل السماء، فقد كان كلاهما أعداء لم يسبق لهما مثيل. على المدى القصير، لم يتمكن الموقر الخالد الشمس العملاقة من إيجاد طريقة لإبادة هذين العدوين، ولم يتمكن إلا من محاولة إضعافهما مع الحفاظ على ميزته.
كان هذا هو نفسه بالنسبة لفانغ يوان أيضًا.
لأنه زرع مسار الدم الآن.
في الوقت الحالي، كان تخزين الجوهر الخالد في أدنى مستوياته، بمجرد أن يبدأ في الارتفاع، فمع قدرته في مسار الصقل، سيصقل الغو الخالد على نطاق واسع، وسترتفع قوته بشكل كبير، إلى ما هو أبعد من الآن.
في هذه الأيام، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يشفي نفسه أثناء مراقبة الموقف، وكان لديه فهم واضح له الآن.
“موقر في مسار الصقل…” بالتفكير في إعلان فانغ يوان باعتباره الحب العظيم في وقت سابق، لم يسع الموقر الخالد الشمس العملاقة إلا التجهم قليلاً.
كانت أفعاله لا بد أن تخلق موجة ضخمة في عالم أسياد الغو الخالدين قبل أن يجمع عددًا لا يحصى من الأشخاص إلى جانبه!
كان بإمكانه أن يتنبأ بالفعل بأن قوة فانغ يوان ستسبب تأثيرًا هائلاً على عالم أسياد الغو الخالدين.
كانت هذه القوة هائلة وغير مسبوقة حتى أن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يستطع معرفة ما سيصبح عليه المستقبل بسبب تصرفات فانغ يوان.
في المناطق الخمس والسماوتين, فبغض النظر عن كيفية تغير البيئة، كانت المعركة بين الموقرين هي الشيء الوحيد المهم.
بعد كل شيء، لم يكن هناك موقر في مسار الصقل في التاريخ.
في الوقت الحالي، كان تخزين الجوهر الخالد في أدنى مستوياته، بمجرد أن يبدأ في الارتفاع، فمع قدرته في مسار الصقل، سيصقل الغو الخالد على نطاق واسع، وسترتفع قوته بشكل كبير، إلى ما هو أبعد من الآن.
أغمضت الموقرة الخالد كوكبة النجوم عينيها، لم تر أبدًا موقرًا بمثل هذه الطبيعة. إنه ببساطة لم يكن يعرف حدود كلمة “وقح”، ولم يهتم “بوجهه”، لقد شوه الحقيقة والأكاذيب، حتى أنه كذب بتعبير هادئ وخداع بنبرة صالحة.
كان مسار الصقل مختلفًا عن المسارات الأخرى.
“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع دمج هذه الفتحة الخالدة الأصلية في جسدي الحالي.” لم يفتقر الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى طرق لتحريك فتحة خالدة.
كان لزراعة الغو ثلاثة جوانب رئيسية، التغذية والاستخدام والصقل. كان مسار الصقل أحد هذه الجوانب الثلاثة، وكانت هذه سمة خاصة لا يمتلكها أي مسار آخر!
حسبت الموقرة الخالد كوكبة النجوم بدقة.
………..
في ذلك الوقت، في معركة نهر التدفق العكسي، نظمت المحكمة السماوية مجموعة للتوجه إلى السهول الشمالية، لكنهم عانوا من خسارة في السماء السوداء السحيقة. وهذا في الغالب تأثير قصر قمع الحظ السماوي.
المحكمة السماوية.
في الوقت الحالي، بدأ الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط في زراعة مسار الدم رسميًا لفترة قصيرة، وكان لديه العديد من علامات داو مسار الحظ ولكن القليل من علامات داو مسار الدم، كان هذا الاختلاف بالفعل هو الحد الأقصى. إذا اندمج مع سماء طول العمر الآن، فسيحصل على موجة من علامات الداو الخاصة بمسار الحظ التي ستثبط مسار الدم تمامًا، وستفشل خطة الزراعة المزدوجة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
“سعال، سعال، سعال.” في غرفة سرية مغلقة بإحكام، سعلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم عدة لقمات من الدم.
لم تتعافى إصابات المعركة في كهف الشيطان المجنون بعد.
هز إعلان فانغ يوان السابق عن كونه الموقر الخالد الحب العظيم العالم بأسره.
زرعت الموقرة الخالد كوكبة النجوم مسار الحكمة ومسار النجم، لم تكن ماهرة مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة من حيث الشفاء، الذي زرع مسار الدم.
في هذه الأثناء، كان فانغ يوان قد اجتاز حصار داو سماوي واحد فقط، وقد نجا من محنة الفوضى في كهف الشيطان المجنون، ولا يمكن اعتبارها سوى كارثة فوضوية صغيرة.
كانت إصابات سيد الغو الخالد عادة مزعجة للغاية.
لم تتعافى إصابات المعركة في كهف الشيطان المجنون بعد.
و الموقرون لم يكونوا استثناءً من هذا.
لقد فهمت الموقرة الخالد كوكبة النجوم أخيرًا فانغ يوان بوضوح الآن.
لم تفتقر المحكمة السماوية إلى طرق الشفاء المتميزة، ولكن بالنسبة لمشكلة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد كان عدد قليل جدًا منها مناسبًا.
كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، لكنها لم تكن تنتمي إلى الموقرة الخالد كوكبة النجوم.
لكن إذا شعر أن العودة إلى المسار الصالح لها فوائد يمكن جنيها، فإنه سيصدر إعلانًا مشابهًا آخر دون خجل في قلبه.
نظرًا لامتلاكها الكثير من علامات داو مسار الحكمة و مسار النجوم، فقد كانت طرق الشفاء من جميع المسارات الأخرى بالكاد قابلة للاستخدام. كان مسار الإنسان استثناءً ولكن في كل المحكمة السماوية، لم يكن هناك خبراء موقرون زائفون في مسار الإنسان. كان هذا هو أقل شرط للشفاء من جروح الموقر.
كان بإمكانه أن يتنبأ بالفعل بأن قوة فانغ يوان ستسبب تأثيرًا هائلاً على عالم أسياد الغو الخالدين.
“لكن هذه الكمية هي بالتأكيد الأعلى بين الجميع!” كان الموقر الخالد الشمس العملاقة واثقًا من هذا.
وهكذا، بخلاف شفاء نفسها، لم يكن لدى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أي طرق أخرى.
“لا يزال لدي ستمائة وواحد وسبعون حبة جوهر خالدة من المشمش الأصفر.” عبست الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “لم يكن لدي الكثير، البعض تم استهلاكه خلال المعركة في كهف الشيطان المجنون أيضًا. ما زلت أعاني من إصابات، إذا واصلت علاج نفسي، فسيتم إنفاق حبات جوهر المشمش الأصفر الخالدة بسرعة مرة أخرى. بعد ذلك، ما زلت بحاجة إلى صقل علامات داو من المحكمة السماوية وعلامات مسار الحكمة الطبيعية في العالم … ”
حسبت الموقرة الخالد كوكبة النجوم بدقة.
كان لديها جوهر خالد كافٍ في الوقت الحالي، لكن خبراء مسار الحكمة حسبوا عشر خطوات مقدمًا، كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بالتأكيد تستنتج أكثر من ذلك.
………..
لم يكن تخزين الجوهر الخالد كافيًا لها لصقل علامات داو مسار الحكمة للعالم الخارجي.
كان وضع الموقرة الخالدة كوكبة النجوم مختلفًا عن الموقر الخالد الشمس العملاقة.
هذا كان واضحًا.
كان هناك عدد كبير من علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، لكنها لم تكن تنتمي إلى الموقرة الخالد كوكبة النجوم.
نظرًا لأن المحكمة السماوية ضمت تسع أجزاء من السماء، فعلى الرغم من أن الموقرة الخالد كوكبة النجوم ساهمت بفتحتها الخالدة في هذا المكان، فقد تم استيعاب جميع علامات داو الأصلية الخاصة بها واستولت عليها إرادة السماء.
أغمضت الموقرة الخالد كوكبة النجوم عينيها، لم تر أبدًا موقرًا بمثل هذه الطبيعة. إنه ببساطة لم يكن يعرف حدود كلمة “وقح”، ولم يهتم “بوجهه”، لقد شوه الحقيقة والأكاذيب، حتى أنه كذب بتعبير هادئ وخداع بنبرة صالحة.
بالطبع، أثناء عملية صقل علامات الداو في العالم الخارجي، ستظل الفتحة الحالية الخالدة لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تنتج جوهرًا خالدة من المرتبة التاسعة باستمرار.
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم شعرت أن هذا كان وضعًا خطيرًا للغاية! الموقر الخالد الشمس العملاقة أو الموقر الشيطان صاقل السماء قد يهاجمان في أي وقت!
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
لكن الموقر الشيطان صاقل السماء؟
وبالتالي، كلما كان هناك جوهر الخالد في تخزينها، كان ذلك أفضل.
كان مسار الصقل مختلفًا عن المسارات الأخرى.
“يجب أن يكون لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة جوهر خالد أكثر مني. أما الموقر الشيطان صاقل السماء، فهو الأضعف بيننا في هذا الجانب “.
إذا فاتته فرصة استخدام هذه الفترة المبكرة من الميزة، فمع مرور الوقت، فإن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستخطط بشكل أعمق كخبيرة في مسار الحكمة، وستزداد صعوبة التعامل معها.
أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة استخدام مسار الدم باعتباره مساره الرئيسي ومسار الحظ كتخصصه، وكانت خطته هي زراعة كلا المسارين.
“لكن لا يمكن الاستهانة به! هذا الرجل … مميز جدا. ”
فكرت الموقرة الخالد كوكبة النجوم في هذا بينما تكشف عن تعبير معقد.
مع قصر قمع الحظ السماوي في السماء السوداء السحيقة، يمكن أن يستمر في ترتيب علامات داو مسار الحظ والمشاركة في عمليات السماء والأرض، وكذلك حظ الكائنات الحية. يمكن أن تسمح للسماء السوداء فوق السهول الشمالية بأن تصبح منطقة الموقر الخالد الشمس العملاقة التي يمكنه التلاعب بها.
كان بإمكانه أن يتنبأ بالفعل بأن قوة فانغ يوان ستسبب تأثيرًا هائلاً على عالم أسياد الغو الخالدين.
هز إعلان فانغ يوان السابق عن كونه الموقر الخالد الحب العظيم العالم بأسره.
في الوقت الحالي، بدأ الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط في زراعة مسار الدم رسميًا لفترة قصيرة، وكان لديه العديد من علامات داو مسار الحظ ولكن القليل من علامات داو مسار الدم، كان هذا الاختلاف بالفعل هو الحد الأقصى. إذا اندمج مع سماء طول العمر الآن، فسيحصل على موجة من علامات الداو الخاصة بمسار الحظ التي ستثبط مسار الدم تمامًا، وستفشل خطة الزراعة المزدوجة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة حذرًا من قدرة مسار الصقل لـ فانغ يوان، بينما ركزت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم على طبيعته.
في تاريخ الموقرين العشرة، كان الموقر الخالد الأصل البدائي نبيلًا وعظيمًا، وكان الموقر الشيطان بلا حدود مطاردًا مجنونًا للداو، وكان الموقر الشيطان الروح الطيفية يتمتع بالذبح، وكان الموقر الشيطان الوحشي المتهور متوحشًا، وكان الموقر الخالد لوتس المنشأ غير مبالٍ، بينما كان الموقر الشيطان سارق السماء مهووسًا …
في الوقت الحالي، بدأ الموقر الخالد الشمس العملاقة فقط في زراعة مسار الدم رسميًا لفترة قصيرة، وكان لديه العديد من علامات داو مسار الحظ ولكن القليل من علامات داو مسار الدم، كان هذا الاختلاف بالفعل هو الحد الأقصى. إذا اندمج مع سماء طول العمر الآن، فسيحصل على موجة من علامات الداو الخاصة بمسار الحظ التي ستثبط مسار الدم تمامًا، وستفشل خطة الزراعة المزدوجة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة.
لكن بغض النظر عن أي شيء، كان لكل من هؤلاء الموقرين كبريائهم وغطرستهم بطريقة ما.
لكن الموقر الشيطان صاقل السماء؟
هذا كان واضحًا.
أغمضت الموقرة الخالد كوكبة النجوم عينيها، لم تر أبدًا موقرًا بمثل هذه الطبيعة. إنه ببساطة لم يكن يعرف حدود كلمة “وقح”، ولم يهتم “بوجهه”، لقد شوه الحقيقة والأكاذيب، حتى أنه كذب بتعبير هادئ وخداع بنبرة صالحة.
“بمجرد أن أحصل على اليد العليا، سأضطر إلى شل المحكمة السماوية أو فانغ يوان بشدة. إذا لم أتمكن من فعل ذلك، فسوف يترتب على ذلك الكثير من المتاعب “.
ما هذا الموقر الخالد الحب العظيم؟!
لا يمكن لعلامات داو مسار الحظ للموقر الخالد الشمس العملاقة أن تتطابق مع العدد. ولكن مع العدد الهائل من علامات الداو في سماء طول العمر، فقد تجاوز الجسم الرئيسي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم متأكدة من أن هذا اللقب جزء من خطة فانغ يوان الحالية، لقد كان وسيلة لتحقيق أهدافه الحالية. إذا قيل أن أي شخص في العالم يمكن أن ينتقل من شيطاني إلى صالح، فإن فانغ يوان كان الأقل احتمالًا بينهم جميعًا.
في هذه الأيام، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يشفي نفسه أثناء مراقبة الموقف، وكان لديه فهم واضح له الآن.
إذا شعر بالحاجة إلى القيام بخطوة، فسوف يفعل ذلك بغض النظر عن عدد الأرواح البريئة التي سيتم التضحية بها.
مر عصر الموقرة الخالدة كوكبة النجوم منذ فترة طويلة جدًا. حتى لو تركت وراءها كمية كبيرة من الجوهر الخالد، فإن أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية انفقوه على مر السنين.
بحلول ذلك الوقت، سيتم نسيان إعلان الموقر الخالد الحب العظيم وجميع الوعود ذات الصلة تمامًا مثل ضرطة لا أساس لها.
لكن إذا شعر أن العودة إلى المسار الصالح لها فوائد يمكن جنيها، فإنه سيصدر إعلانًا مشابهًا آخر دون خجل في قلبه.
لقد فهمت الموقرة الخالد كوكبة النجوم أخيرًا فانغ يوان بوضوح الآن.
في هذه الأيام، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يشفي نفسه أثناء مراقبة الموقف، وكان لديه فهم واضح له الآن.
“إذا كان عليّ أن أقول إن هذا الشخص لديه مبدأ، فإن مبدأه هو عدم وجود محصلة نهائية.”
بعد كل شيء، كانت سماء طول العمر هي ذروة إنشاء الموقر الخالد الشمس العملاقة، وكانت أساس الموقر الخالد الشمس العملاقة بعد مرور ثلاث كوارث فوضوية.
“وإذا قلت أن هذا الشخص لديه محصلة نهائية، فإن خطته النهائية هي ألا يكون لديه مبدأ!”
كان هذا ببساطة شخصًا وقحًا تمامًا.
“يجب أن يكون لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة جوهر خالد أكثر مني. أما الموقر الشيطان صاقل السماء، فهو الأضعف بيننا في هذا الجانب “.
عندما شعرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بصداع تجاهه، كان هذا الزميل الوقح قد أصبح بالفعل موقرًا.
لم تفتقر المحكمة السماوية إلى طرق الشفاء المتميزة، ولكن بالنسبة لمشكلة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد كان عدد قليل جدًا منها مناسبًا.
والشيء الذي جعل الأمر صعبًا على الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هو أن هذا الموقر الوقح كان لديه فهم عميق بشكل لا يصدق لقلب الإنسان، لدرجة أنه يمكن أن يتنبأ بكل أفكارهم.
منذ ولادة فانغ يوان من جديد، ارتفع مستوى زراعته بسرعة، وكان قد شارك تقريبًا في جميع المعارك الرئيسية. لقد صقل أيضًا الكثير من الغو الخالد وصنع العديد من منازل الغو الخالدة، ومع مثل هذا الاستثمار، كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من الجوهر الخالد المتبقي؟
كانت أفعاله لا بد أن تخلق موجة ضخمة في عالم أسياد الغو الخالدين قبل أن يجمع عددًا لا يحصى من الأشخاص إلى جانبه!
في المناطق الخمس والسماوتين, فبغض النظر عن كيفية تغير البيئة، كانت المعركة بين الموقرين هي الشيء الوحيد المهم.
كان إغراء الغو الخالد عظيمًا جدًا!
حتى لو لم يتمكنوا من الوثوق به الآن، فإن بعض المغامرون من أسياد الغو الخالدين سيظلون يجربون حظهم.
بمجرد أن أظهر فانغ يوان الإخلاص الكافي، فإن عالم أسياد الغو الخالدين للمناطق الخمس بأكملها سوف يقع في راحة يده.
إذا شعر بالحاجة إلى القيام بخطوة، فسوف يفعل ذلك بغض النظر عن عدد الأرواح البريئة التي سيتم التضحية بها.
بمجرد أن أظهر فانغ يوان الإخلاص الكافي، فإن عالم أسياد الغو الخالدين للمناطق الخمس بأكملها سوف يقع في راحة يده.
نظرًا لأنه خطط لهذا لفترة طويلة بالفعل، كان من الطبيعي أن يكون لديه طريقة زراعة مزدوجة رائعة. لكنه لم يكن لديه جسد السيادة الخالد، فبغض النظر عما فعله، لا تزال صراعات علامات الداو قائمة.
“حتى المحكمة السماوية لن تُستثنى من هذا …” ابتسمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بمرارة.
منذ ولادة فانغ يوان من جديد، ارتفع مستوى زراعته بسرعة، وكان قد شارك تقريبًا في جميع المعارك الرئيسية. لقد صقل أيضًا الكثير من الغو الخالد وصنع العديد من منازل الغو الخالدة، ومع مثل هذا الاستثمار، كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من الجوهر الخالد المتبقي؟
______________
في الوقت الحالي، كان تخزين الجوهر الخالد في أدنى مستوياته، بمجرد أن يبدأ في الارتفاع، فمع قدرته في مسار الصقل، سيصقل الغو الخالد على نطاق واسع، وسترتفع قوته بشكل كبير، إلى ما هو أبعد من الآن.
ترجمة: Scrub
“سعال، سعال، سعال.” في غرفة سرية مغلقة بإحكام، سعلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم عدة لقمات من الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
