نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2232

حظ الفرن

حظ الفرن

 

أصيب كل أسياد الغو الخالدين بإصابات طفيفة، حتى أن بركة صقل الدم الندم العناصر الأربعة المربعة قد تعرضت للتلف.

الفصل 2232: حظ الفرن

 

 

تكهن فانغ يوان داخليًا.

شاء فانغ يوان في ذهنه، وبدأ تنشيط وعاء طبخ الحظ الخالد في المرتبة الثامنة.

تم إهدار جميع المواد الخالدة من المرتبة التاسعة التي استثمروها.

 

 

حول فانغ يوان نظره ونظر فوقه.

 

 

ملأ حدس مسار صقل مكثف عقله وجسده.

لقد رأى أن حظه في مسار الصقل في المرتبة التاسعة مثل الفرن.

 

 

 

يبدو أن الفرن مصنوع من الطين، وكان هناك العديد من الشقوق على السطح مما جعله يبدو وكأنه تم إنشاؤه بشكل سيئ.

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

 

 

في قاع الفرن، كانت هناك كومة من الحطب مشتعلة بشكل مكثف.  أظهر هذا أن فانغ يوان يستخدم حاليًا جميع احتياطياته من الجوهر الخالدة!

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

 

 

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

استخدم فانغ يوان حركته القاتلة وصقل كل علامات داو مسار الخشب ومسار الصقل بينما شعر بالسعادة داخليًا.

 

والآن بعد أن تذكرها، كانت ظواهر الحظ فيما يتعلق بالموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية دقيقة تمامًا، والسبب الرئيسي لما رآه هو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تم تقسيمها إلى ثلاثة تجسيدات، في حين أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن في  حالته الطبيعية، كما أنه لم يحالفهم الحظ.

إحدى الكتل عبارة عن سحابة طائر كركي خالد أبيض اللون وبداخله بقع سوداء، تشبه شكل السماء.  كانت هذه السحابة على وشك الانهيار، ولكن في كل مرة كانت على وشك الانهيار، تنبعث حرارة من الفرن لتجمعها بقوة مرة أخرى.

 

 

كان عليه فقط التحقق من السجلات التاريخية ومعرفة المدة التي استغرقها الموقرين للتجول في العالم بعد وصولهم إلى المرتبة التاسعة.

الكتلة الأخرى من السحابة كانت أصغر، كانت تشبه زهرة اللوتس الخضراء.  سحابة اللوتس الخضراء كانت عكس الكركي الخالد، إن الأخير كان على وشك الانهيار بينما الأول مضغوط بشدة.  تم استخدام معظم حرارة الفرن على سحابة اللوتس الخضراء، و يحاول إذابة قطعة من الحجر الجيري.

 

 

نظرًا لأنه استخدم للتو الحركات القاتلة لمسار الزمن في وقت سابق، صار تأثير الأساليب الحالية ضئيلًا جدًا. ومن أجل زيادة تدفق الوقت بقوة، كان على فانغ يوان استخدام أساليب مسار زمن أخرى.

تم تكثيف سحابة اللوتس الخضراء في الغالب، وذاب جزء صغير منها وانتشر، متدفقةً نحو شقوق الفرن وغرقت إلى القاع، كما لو كانت تحاول أن تتجذر.

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

 

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

“الفرن مصنوع بطريقة فجة للغاية، إنه مليء بالشقوق، مما يدل على أن أساسي غير مستقر، كما أن فتحة السيادة الخالدة بها تهديد خفي آخر، لأنها لم تمر بكارثة فوضوية فعلية، وهناك مجال كبير للتحسين.”

 

 

 

“سحابة الكركي الخالد هي شكل السماء، في حين أن سحابة اللوتس الخضراء هي محاولتي لصقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري.”

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

 

 

“وماذا عن حظ الموقرين الآخرين؟”

 

 

“أفضل موقف هو الحفاظ على الوضع الراهن.”  لهذا الهدف، أصبح فانغ يوان على استعداد لدفع المزيد من الغو الخالد لهم.

حاول فانغ يوان أن ينظر، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء يتجاوز حظ الفرن.

 

 

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

من الواضح أن الموقر الخالد الشمس العملاقة قد استخدم أساليب مسار الحظ لإخفاء حظه وتضليل فانغ يوان.

 

قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، استخدم فانغ يوان فحص الحظ عدة مرات.

في الوقت الحالي، أصبح موقرًا في مسار الصقل، لكنه لم يعد قادرًا على رؤية حظ الموقرين.

 

 

“أفضل موقف هو الحفاظ على الوضع الراهن.”  لهذا الهدف، أصبح فانغ يوان على استعداد لدفع المزيد من الغو الخالد لهم.

عرف فانغ يوان السبب.

كان عليه فقط التحقق من السجلات التاريخية ومعرفة المدة التي استغرقها الموقرين للتجول في العالم بعد وصولهم إلى المرتبة التاسعة.

 

 

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

من الواضح أن حظ الشفق الذهبي لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن موثوقًا به.

 

تم استخدام الحركات القاتلة لمسار الزمن على التوالي، وارتفع تدفق الوقت لفتحة السيادة الخالدة مرة أخرى!

إذا كان عليه أن يلاحظ حظ الآخران ويرى مدى ارتباطهما بحظ فانغ يوان نفسه، فستكون الصعوبة تتجاوز قدرة وعاء طبخ الحظ.

 

 

“بهذا المعدل من التقدم، ففي غضون عشرة أيام فقط أو نحو ذلك، سينجح التقدم!”

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

في أسفل النار، كان هناك جليد عميق ذو العشرة آلاف عام.

 

“وماذا عن حظ الموقرين الآخرين؟”

قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، استخدم فانغ يوان فحص الحظ عدة مرات.

يبدو أن الفرن مصنوع من الطين، وكان هناك العديد من الشقوق على السطح مما جعله يبدو وكأنه تم إنشاؤه بشكل سيئ.

 

 

والآن بعد أن تذكرها، كانت ظواهر الحظ فيما يتعلق بالموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية دقيقة تمامًا، والسبب الرئيسي لما رآه هو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تم تقسيمها إلى ثلاثة تجسيدات، في حين أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن في  حالته الطبيعية، كما أنه لم يحالفهم الحظ.

 

 

أمر فانغ يوان على الفور هي تشون تشيو باتخاذ إجراء في فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

من الواضح أن حظ الشفق الذهبي لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن موثوقًا به.

كان فانغ يوان يفكر حاليًا في استخدام السر السماوي المحجوب لخداع الموقرين.  إن الحقيقة هي أن الموقر الخالد الشمس العملاقة فعل ذلك بالفعل قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون!

 

 

تم إحياء الموقر الخالد الشمس العملاقة من خلال أساليب مسار الدم، لكن هذه المعلومات المهمة لم تظهر في ظاهرة الحظ.  في الوقت نفسه، كان لنظام قتاله تأثير مرعب، ولم يتم الكشف عن هذا أيضًا.

 

 

 

تم قمع حظ الشفق الذهبي الذي يرمز إلى الموقر الخالد الشمس العملاقة معظم الوقت.

جعلت المبادرة الوضع مختلفًا تمامًا.

 

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

من الواضح أن الموقر الخالد الشمس العملاقة قد استخدم أساليب مسار الحظ لإخفاء حظه وتضليل فانغ يوان.

“الموقران مقيدان ليس فقط بالوقت ولكن أيضًا بالجوهر الخالد!”

 

 

لقد كان الموقر الخالد الشمس العملاقة، موقر سابق في مسار الحظ، وهو مدرك أيضًا لكيفية عمل وعاء طبخ الحظ، لذا لم يكن غريباً أنه حقق ذلك.

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

 

 

كان فانغ يوان يفكر حاليًا في استخدام السر السماوي المحجوب لخداع الموقرين.  إن الحقيقة هي أن الموقر الخالد الشمس العملاقة فعل ذلك بالفعل قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون!

“أيها الأحمق، السيد اتخذ قرارًا، يجب أن يكون على حق.  نحن ضعفاء جدا فكيف نفهمه؟ اتبع أوامره على الفور ونفذ!”

 

لقد كان موقرًا في مسار الصقل، من الناحية النظرية، كان الشخص الأول في طريق الصقل في العالم، وقد سمح له مستوى تحصيله بفهم كل أسلوب مسار صقل في العالم.

داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

بركة صقل الدم العناصر الأربعة مربعة.

 

 

 

كانت النار الرمادية مشتعلة بشدة، وضخمة مثل الجبل.

 

 

 

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

“ماذا؟ لماذا توقفنا ؟!”

 

 

في أسفل النار، كان هناك جليد عميق ذو العشرة آلاف عام.

الكتلة الأخرى من السحابة كانت أصغر، كانت تشبه زهرة اللوتس الخضراء.  سحابة اللوتس الخضراء كانت عكس الكركي الخالد، إن الأخير كان على وشك الانهيار بينما الأول مضغوط بشدة.  تم استخدام معظم حرارة الفرن على سحابة اللوتس الخضراء، و يحاول إذابة قطعة من الحجر الجيري.

 

 

تم ختم غو لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري الخالد داخل الجليد العميق!

 

 

 

كان أسياد الغو الخالدين الحاضرون متوترين وعصبيين في الأصل، ولكن مرت أكثر من عشرة أيام منذ بدء الصقل، وبدأوا جميعًا يشعرون بالإثارة والبهجة.

 

 

 

“لقد ذابت جميع المواد الخالدة بنجاح.”

 

 

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

“بهذا المعدل من التقدم، ففي غضون عشرة أيام فقط أو نحو ذلك، سينجح التقدم!”

كان أسياد الغو الخالدين الحاضرون متوترين وعصبيين في الأصل، ولكن مرت أكثر من عشرة أيام منذ بدء الصقل، وبدأوا جميعًا يشعرون بالإثارة والبهجة.

 

هذه المرة، اختار استخدام صقل الجليد لعزل اللوتس الإمبراطوري من المرتبة الثامنة في أولاً، ولم يستخدمه إلا في الخطوات القليلة الماضية.

“أي نوع من أساليب الصقل الرائع هذا!  على السطح، يبدو الأمر وكأنه اندماج صقل الجليد وصقل النار، ولكن في جوهره، هذا هو المزيج المثالي من عمق أسلوب العزلة البشرية وأسلوب صقل الغو الطبيعي لرجال الشعر. ”

داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

(مش متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح الصراحة)

“هناك أيضًا العديد من النقاط الحاسمة المليئة بالغموض.  حتى لو شاركنا بشكل شخصي وراقبنا العملية برمتها عن كثب، فلا يمكننا فهم المعنى العميق الذي تتضمنه. السيد يستحق حقًا أن يكون موقرًا في مسار الصقل، إن الفرق بيننا مثل الليل والنهار!”

 

 

 

ولكن في هذا الوقت، غرق تعبير فانغ يوان.

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

 

قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، استخدم فانغ يوان فحص الحظ عدة مرات.

“أوه لا، صقل الغو سوف يفشل!”

 

 

 

ملأ حدس مسار صقل مكثف عقله وجسده.

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

 

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

لم يكن لدى فانغ يوان أي شك تجاه هذا الحدس، وفي اللحظة الأولى، أدرك الحقيقة –

 

 

 

كانت هناك مشكلة في تجهيز مواد مسار الخشب الخالدة!

 

 

 

بدت هذه المواد الخالدة جيدة، ولكن كان هناك عيب بسيط في كل خطوة من العملية. ومع تراكم هذه العيوب، أصبحت كبيرة بما يكفي لتدمير محاولة الصقل بأكملها.

 

 

 

إذا استمر، فلن يكون هناك جدوى، اتخذ فانغ يوان قرارًا بإنهاء محاولة صقل الغو!

 

 

 

“ماذا؟ لماذا توقفنا ؟!”

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

 

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

“كل شيء سار بسلاسة.”

 

 

 

“أيها الأحمق، السيد اتخذ قرارًا، يجب أن يكون على حق.  نحن ضعفاء جدا فكيف نفهمه؟ اتبع أوامره على الفور ونفذ!”

 

 

 

ضمن بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة، عمل عشرة أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين بشكل عشوائي حيث أوقفوا صقل الغو تدريجيًا.

لقد كان موقرًا في مسار الصقل، من الناحية النظرية، كان الشخص الأول في طريق الصقل في العالم، وقد سمح له مستوى تحصيله بفهم كل أسلوب مسار صقل في العالم.

 

عندما كان في المرتبة الثامنة، كان حظه مثل عمود من الضوء الفضي، بينما كان حظ الموقرين الثلاثة الآخرين مثل السحب التي تطفو حوله.

بعد يوم وليلة، وتحت الجهد الكامل لـ فانغ يوان والباقي، توقفت أول محاولة صقل.

 

 

 

تم إهدار جميع المواد الخالدة من المرتبة التاسعة التي استثمروها.

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

 

 

أصيب كل أسياد الغو الخالدين بإصابات طفيفة، حتى أن بركة صقل الدم الندم العناصر الأربعة المربعة قد تعرضت للتلف.

 

 

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

ولكن ما جعل فانغ يوان يشعر بأكبر خسارة هو إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد.

أمر فانغ يوان على الفور هي تشون تشيو باتخاذ إجراء في فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

 

نظرًا لأنه لم يفشل مبكرًا ولكن حدث فقط في منتصف الطريق، صار عليه أن يبدأ من جديد.

وباعتباره الشخص الرئيسي الذي شارك في هذا الصقل، فقد أصيب بأشد الإصابات!

 

 

تكهن فانغ يوان داخليًا.

الحركة القاتلة الخالدة – صقل الذات.

 

 

ملأ حدس مسار صقل مكثف عقله وجسده.

استخدم فانغ يوان حركته القاتلة وصقل كل علامات داو مسار الخشب ومسار الصقل بينما شعر بالسعادة داخليًا.

 

 

ولكن ما جعل فانغ يوان يشعر بأكبر خسارة هو إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد.

“لحسن الحظ، أصبحت موقرًا واكتسبت مثل هذا الحدس الدقيق لمسار الصقل، حتى أثناء عملية صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة، ما زلت أمسك بزمام المبادرة!”

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

 

 

جعلت المبادرة الوضع مختلفًا تمامًا.

 

 

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

 

 

 

لم يكن صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة شيئًا بسيطًا، وبدون حدس، وإذا فشل أحدهم فجأة، سيموت أكثر من نصف هؤلاء أسياد الغو الخالدين، بينما سيتم تدمير بركة صقل دم ندم العناصر الأربعة المربعة تمامًا، أو إذا كان محظوظًا، فسيتم تدمير مجموعة صغيرة.  وقد يبقى جزء.

 

 

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

لكن فانغ يوان سيعاني من إصابات أعمق بكثير، وهذا من المؤكد أن يعطله!

 

 

والآن بعد أن تذكرها، كانت ظواهر الحظ فيما يتعلق بالموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان الروح الطيفية دقيقة تمامًا، والسبب الرئيسي لما رآه هو أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تم تقسيمها إلى ثلاثة تجسيدات، في حين أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن في  حالته الطبيعية، كما أنه لم يحالفهم الحظ.

ولكن الآن بعد أن أخذ زمام المبادرة للتوقف، تم الحفاظ على فقدان الموارد و أسياد الغو الخالدين وضرر منزل الغو الخالد إلى أدنى حد ممكن، كما أن لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري من المرتبة الثامنة لا يزال سليماً دون أي ضرر.

 

 

كان هذا استثمارًا ضروريًا!

بالطبع، كان لهذا علاقة بخطة صقل التي توصل إليها فانغ يوان بدقة.

 

 

تكهن فانغ يوان داخليًا.

هذه المرة، اختار استخدام صقل الجليد لعزل اللوتس الإمبراطوري من المرتبة الثامنة في أولاً، ولم يستخدمه إلا في الخطوات القليلة الماضية.

جعلت المبادرة الوضع مختلفًا تمامًا.

 

 

“إذا تمكنت فقط من الحصول على بعض علامات داو النجاح من أرض الناجحة* المباركة، فسيكون ذلك رائعًا.”

 

 

 

(مش متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح الصراحة)

 

 

 

“أو ربما، إذا كان بإمكاني رفع مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي، فإن قدرتي على معالجة هذه المواد الخالدة لمسار الخشب ستزداد، وستساعد هذا الموقف!”

عرف فانغ يوان السبب.

 

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

تكهن فانغ يوان داخليًا.

 

 

“أي نوع من أساليب الصقل الرائع هذا!  على السطح، يبدو الأمر وكأنه اندماج صقل الجليد وصقل النار، ولكن في جوهره، هذا هو المزيج المثالي من عمق أسلوب العزلة البشرية وأسلوب صقل الغو الطبيعي لرجال الشعر. ”

حتى فانغ يوان لم يفهم تمامًا السر وراء علامات داو النجاح للأرض الناجحة المباركة.

عرف فانغ يوان السبب.

 

(مش متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح الصراحة)

لقد كان موقرًا في مسار الصقل، من الناحية النظرية، كان الشخص الأول في طريق الصقل في العالم، وقد سمح له مستوى تحصيله بفهم كل أسلوب مسار صقل في العالم.

 

 

الفصل 2232: حظ الفرن

لكن الأرض الناجحة المباركة كانت الميراث العرقي لرجال الشعر، حتى اليوم، لم تتمكن المحكمة السماوية من السيطرة عليها، لقد كانوا حذرين للغاية ضدها.  كانت علامات داو النجاح مفيدة للغاية بالنسبة إلى صقل الغو، وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان، فهي لا تحتوي فقط على عمق مسار الصقل ولكن أيضًا على جوهر مسار الإنسان.

 

 

 

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

 

 

وبسبب عمق مسار الإنسان تحديدًا، لم يتمكن فانغ يوان من تكرار علامات داو النجاح حتى الآن.

 

 

 

بعد راحة مؤقتة.

كان فشل صقل الغو هذا ضارًا جدًا له.

 

 

شفي فانغ يوان نفسه أثناء تثبيت شكل السماء، كما استخدم الحركات القاتلة الاستقصائية لمراقبة أفعال الموقران.

 

 

“الفرن مصنوع بطريقة فجة للغاية، إنه مليء بالشقوق، مما يدل على أن أساسي غير مستقر، كما أن فتحة السيادة الخالدة بها تهديد خفي آخر، لأنها لم تمر بكارثة فوضوية فعلية، وهناك مجال كبير للتحسين.”

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة في منطقة البحر الجليدي، بينما توغلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في أعماق السهول الشمالية، وركز كلاهما على صقل علامات الداو الطبيعية.

 

 

 

“أفضل موقف هو الحفاظ على الوضع الراهن.”  لهذا الهدف، أصبح فانغ يوان على استعداد لدفع المزيد من الغو الخالد لهم.

 

 

 

كان هذا استثمارًا ضروريًا!

لقد رأى أن حظه في مسار الصقل في المرتبة التاسعة مثل الفرن.

 

 

“ومع ذلك، فإن الموقران غير قادران على صقل علامات الداو الطبيعية لكلا المنطقتين بشكل كامل.  ليس لدي الكثير من الوقت!”

 

 

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

فهم فانغ يوان هذا بوضوح.

 

 

ولكن ما جعل فانغ يوان يشعر بأكبر خسارة هو إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد.

لقد كان شيئًا بسيطًا، فالبحر الشرقي والسهول الشمالية كانتا ضخمتين وتحتويان على عدد لا يحصى من علامات الداو، حتى هذين الموقرين لم يتمكنوا من صقلها جميعًا في فترة زمنية قصيرة.

 

 

“ولكن حتى إذا كان بإمكاني رؤية علاقة الحظ، فلا يمكنني استخدامها كمعلومات موثوقة.” فكر فانغ يوان.

كانت هذه حقيقة مثبتة بسهولة.

الفصل 2232: حظ الفرن

 

 

كان عليه فقط التحقق من السجلات التاريخية ومعرفة المدة التي استغرقها الموقرين للتجول في العالم بعد وصولهم إلى المرتبة التاسعة.

 

 

تم ختم غو لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري الخالد داخل الجليد العميق!

“الموقران مقيدان ليس فقط بالوقت ولكن أيضًا بالجوهر الخالد!”

ترجمة: Scrub

 

 

“بمجرد نفاذ احتياطيات الجوهر الخالد لكليهما، لن يكونا قادرين على مواصلة صقل علامات الداو الطبيعية، وسوف يتوقفان بعد ذلك. بعد كل شيء، هم بحاجة للاحتفاظ بجزء من جوهرهم الخالد للقتال للحوادث المحتملة غير المتوقعة.”

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

 

_______________

بالتفكير في هذا، صر فانغ يوان على أسنانه.

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

 

لم يكن لدى فانغ يوان أي شك تجاه هذا الحدس، وفي اللحظة الأولى، أدرك الحقيقة –

كان فشل صقل الغو هذا ضارًا جدًا له.

 

 

الحركة القاتلة الخالدة – صقل الذات.

نظرًا لأنه لم يفشل مبكرًا ولكن حدث فقط في منتصف الطريق، صار عليه أن يبدأ من جديد.

 

 

بخلاف الطريقتين الدفاعية للموقرين، كان السبب الرئيسي هو أن مرتبة وعاء طبخ الحظ كانت منخفضة جدًا.  لقد كان في المرتبة الثامنة فقط، ومن الرائع بالفعل أن يكون قادرًا على رؤية حظ فانغ يوان في المرتبة التاسعة.  بالطبع، لا تزال هناك تفاصيل محددة لا يمكن رؤيتها من خلالها.

امتلك فانغ يوان القليل من الوقت، وقدر أنه لم يتبق سوى فرصة واحدة.

 

 

 

“لا، فرصة واحدة قليلة للغاية.”

 

 

“ماذا؟ لماذا توقفنا ؟!”

” على الرغم من كوني موقرًا في مسار الصقل، فإن معدل نجاحي في صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة أقل بكثير من المرتبة الثامنة.”

بدت هذه المواد الخالدة جيدة، ولكن كان هناك عيب بسيط في كل خطوة من العملية. ومع تراكم هذه العيوب، أصبحت كبيرة بما يكفي لتدمير محاولة الصقل بأكملها.

 

 

“يبدو أنني بحاجة إلى المقامرة أكثر!”

 

 

 

أمر فانغ يوان على الفور هي تشون تشيو باتخاذ إجراء في فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.

 

 

داخل الفرن، تم تشابك كتلتين من السحب.

تم استخدام الحركات القاتلة لمسار الزمن على التوالي، وارتفع تدفق الوقت لفتحة السيادة الخالدة مرة أخرى!

 

 

 

لكن فانغ يوان دفع ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.

 

 

 

نظرًا لأنه استخدم للتو الحركات القاتلة لمسار الزمن في وقت سابق، صار تأثير الأساليب الحالية ضئيلًا جدًا. ومن أجل زيادة تدفق الوقت بقوة، كان على فانغ يوان استخدام أساليب مسار زمن أخرى.

تم وضع المواد الخالدة لمسار الخشب في الداخل واحدة تلو الأخرى حيث ذابت مثل الشموع.

 

لقد رأى أن حظه في مسار الصقل في المرتبة التاسعة مثل الفرن.

والنتيجة هي أن علامات داو مسار الزمن لـ هي تشون تشيو قد استُنفذت في هذه العملية!

“يبدو أنني بحاجة إلى المقامرة أكثر!”

 

داخل فتحة السيادة الخالدة.

يمكن القول أن استنساخ مسار الزمن هذا قد أصبح عديم الفائدة الآن.

“يبدو أنني بحاجة إلى المقامرة أكثر!”

 

“الفرن مصنوع بطريقة فجة للغاية، إنه مليء بالشقوق، مما يدل على أن أساسي غير مستقر، كما أن فتحة السيادة الخالدة بها تهديد خفي آخر، لأنها لم تمر بكارثة فوضوية فعلية، وهناك مجال كبير للتحسين.”

ولكن في الوضع الحالي، مع كون سيكادا ربيع الخريف غير صالحة للاستعمال، لم يكن مصدر قلق كبير أن يصبح استنساخ مسار الزمن عديم الفائدة.

 

 

بعد راحة مؤقتة.

بعد أن تم تجهيز كل شيء، بدأ فانغ يوان في صقل لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري مرة أخرى أثناء السباق مع الزمن!

لكن الأرض الناجحة المباركة كانت الميراث العرقي لرجال الشعر، حتى اليوم، لم تتمكن المحكمة السماوية من السيطرة عليها، لقد كانوا حذرين للغاية ضدها.  كانت علامات داو النجاح مفيدة للغاية بالنسبة إلى صقل الغو، وفقًا لاستنتاجات فانغ يوان، فهي لا تحتوي فقط على عمق مسار الصقل ولكن أيضًا على جوهر مسار الإنسان.

 

ترجمة: Scrub

_______________

مثل هذا الوقت، شعر فانغ يوان أنه سيفشل وتوقف على الفور.  من خلال القيام بذلك، عانى من خسائر أقل بكثير، والأهم من ذلك، تم تقليل إصاباتهم إلى الحد الأدنى بسبب احتياطاتهم.

 

يمكن التكهن بهذا من خلال قراءة { أساطير رن زو }.

ترجمة: Scrub

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط