السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
الفصل 2278: السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
حدث هذا التغيير بسرعة كبيرة.
حتى الموقرين الثلاثة لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء في الوقت المناسب.
بدأ المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية في الخروج.
في ظل مطاردة كل من الموقران، تمكن يو تيان غوانغ بالفعل من الهروب مرارًا وتكرارًا.
كانت خطتهم الأصلية هي انتظار الموقر الشيطان الروح الطيفية للسقوط مع الشمس، حتى يضعف كلاهما بشكل كبير. لأن الموقر الشيطان الروح الطيفية كان يتبع غرائزه الآن، فإنه يريد أيضًا البقاء على قيد الحياة بشكل طبيعي. وهكذا، إذا أصيب بجروح بالغة، فسوف يهرب.
كان فانغ يوان يستخدم حاليًا أساليب التحقيق لمراقبة المناطق الخمس.
في هذا الوقت، سيستهدف الموقرين الثلاثة الموقر شيطان الروح الطيفي الضعيف بشكل كبير.
بعد تدمير الشمس، أصبحت المناطق الخمس قاتمة.
بمجرد أن تم أخذ هذا الغو الخالد، ستفتقر الشمس إلى جوهر وحالتها المستقرة سرعان ما ستتزعزع بشكل تلقائي.
في معركة الموقرين الثلاثة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية فارغ العقل. وكانت لا تزال هناك فرصة لاستعادة عقله، وبالتالي، اتفق الموقرون على أن هذا الشك يجب أن يُقتل أولاً.
وأضافت إرادة فانغ يوان: “سيستمر هذا الحدث لفترة قصيرة فقط، وستستفيد الأسرع منكم، بمجرد أن أجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار، سينتهي هذا الحدث على الفور.”
كما حدث خلال معركة كهف الشيطان المجنون، قررت كوكبة النجوم والشمس العملاقة التعاون لقتل جميع الموقرين الزائفين أولاً.
لكن خارج توقعاتهم، انفجرت الشمس في الواقع أولاً.
بدأ المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية في الخروج.
بخلاف ما اعتقده الجميع، احتوت الشمس في الواقع على اثنين من الغو الخالد في المرتبة التاسعة ووحشًا واحدًا أسطوريًا مقفرًا غامضًا.
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت أن هذه حركة من الموقر الخالد أرض الجنة!
لقد فاق أسس الشمس توقعاتهم بكثير.
في هذه اللحظة، فكرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في العديد من الأشياء.
مع هذا الأساس وحقيقة أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن عاقلًا، يجب أن يكون من الصعب جدًا التعامل معها، وسيكون هو الشخص الذي يهرب أولاً.
“ألن نلاحق عشيرة فانغ بعد الآن؟”
كما حدث خلال معركة كهف الشيطان المجنون، قررت كوكبة النجوم والشمس العملاقة التعاون لقتل جميع الموقرين الزائفين أولاً.
لكن القضية كانت أن الوحش الأسطوري المقفر الذي اختبأ داخل الشمس أصيب بالصدمة وهرب.
أما بالنسبة لفانغ يوان، فقد توجه بنفسه إلى السماوتان.
لم يهرب فقط، بل أخذ معه الغو الخالد في المرتبة التاسعة.
في البحر الشرقي.
في معركة الموقرين الثلاثة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية فارغ العقل. وكانت لا تزال هناك فرصة لاستعادة عقله، وبالتالي، اتفق الموقرون على أن هذا الشك يجب أن يُقتل أولاً.
بمجرد أن تم أخذ هذا الغو الخالد، ستفتقر الشمس إلى جوهر وحالتها المستقرة سرعان ما ستتزعزع بشكل تلقائي.
لم يهرب فقط، بل أخذ معه الغو الخالد في المرتبة التاسعة.
“ألن نلاحق عشيرة فانغ بعد الآن؟”
“بغض النظر عن مدى قوة منزل الغو، لا يزال من السهل كسره من الداخل.” تنهدت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهي تفكر في هذا المنطق في عالم الغو.
لم يكن يريد أن يلاحق غو الضوء في الرتبة التاسعة.
لكن في السماء فوق القارة الوسطى، كان هناك تشكيل خالد هائل.
أدى هذا التغيير المفاجئ إلى تعطيل خطتها.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
“يمكن لأي شخص يجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار أن يستبدلها معي بنقاط مساهمة للتحالف.”
من بين الموقرين الثلاثة، كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي الشخص الذي أراد قتل الموقر الشيطان الروح الطيفية أكثر من غيرها.
لأنها فهمت الخطر الذي يحمله تجاه المحكمة السماوية!
في الأصل، أرادت الاستسلام وقبول بعض الخسائر لإغراء الأخريين بمهاجمة الموقر الشيطان الروح الطيفية وقتله. لكن للاعتقاد أن هذا حدث.
كان غو النار غو خالد أسطوري تم تسجيله في { أساطير رن زو }، وكان في المرتبة التاسعة ولكن التهمه الموقر الشيطان الروح الطيفية.
……
انسَ الأمر الآن، لكن الوحش المقفر الأسطوري الغامض الذي عاش من العصور القديمة أحضر أيضًا غو خالد في المرتبة التاسعة.
كان لا بد من متابعته.
كان غو الخالد في الرتبة التاسعة قلقًا لهم، ولم يكن من الصعب التعامل مع الوحش الأسطوري الغابر.
أمر فانغ يوان فورًا أسياد الغو الخالدين بالتوجه إلى مواقع مختلفة لجمع موارد مسار النار.
كان فانغ يوان يستخدم حاليًا أساليب التحقيق لمراقبة المناطق الخمس.
لأنه كان من السهل جدًا تحقيق النجاح، صار على الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تتسابق مع الزمن الآن.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
لأنها فهمت الخطر الذي يحمله تجاه المحكمة السماوية!
كان هناك ثلاثة موقرين غيرها في العالم الآن، ولم تكن تريد أن ينتهي المطاف بـ “الغو الخالد” مع الموقرين الأخرى.
والسبب بسيط.
أدى هذا التغيير المفاجئ إلى تعطيل خطتها.
“كونوا حذرين، النار تمطر مثل العاصفة.” كانت الجنية باي تشينغ أول من قام بتنبيه الآخرين.
لكن جسدها الرئيسي قد غادر بالفعل متجهًا إلى السماوتين.
قام فانغ يوان بإلقاء قائمة كتبت تفاصيل كل تبادل بوضوح. تم إدراج نار حلقة الضوء الساطع المجيدة في الأعلى، ويمكن استبدالها بأكبر عدد من نقاط المساهمة.
“أوه لا، ماذا نفعل؟” نظرت محظية قوس قزح الفراشة الخالدة إلى السماء ورأت نيرانًا لا حصر له تتساقط، وشعرت بالضياع والعجز.
أما بالنسبة لفانغ يوان، فقد توجه بنفسه إلى السماوتان.
امتلكت هذه النيران مرتبة عالية جدًا.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
لم يكن يريد أن يلاحق غو الضوء في الرتبة التاسعة.
كونت حلقة النار المجيدة ذات الضوء الساطع معظم هذه النيران، وكانت هذه هي شعلة السماء أحد الشعلات الثلاثة في العالم، وهي مادة خالدة من مسار النار في المرتبة التاسعة!
كان على المرء أن يكون خبيرًا كبيرًا في مسار النار في المرتبة الثامنة على الأقل للتعامل معها.
كان هذا هو رد الفعل والسلوك الطبيعي الذي يجب أن يكون عليه.
……
لكن في السماء فوق القارة الوسطى، كان هناك تشكيل خالد هائل.
أراد أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى الدفاع عن التشكيل لذا كان عليهم التعامل مع هذه النيران.
“بعد الانضمام إلى التحالف، ستحتفظ أيضًا بنقاط المساهمة من تبادل المواد الخالدة.”
“السيدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، يرجى تزويدنا بالأوامر.” صرخ شي لي بصوت عال.
كانت الشمس أيضًا نتوء وريد سماوي.
“يمكن لأي شخص يجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار أن يستبدلها معي بنقاط مساهمة للتحالف.”
تنهدت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بهدوء كما تركت إرادتها وبعض الجوهر الخالد في المرتبة التاسعة، وسيطرت على البرج المطرز للتعامل مع الوضع هنا.
ومض ضوء النجوم بشكل عشوائي بينما كان وحش مقفر سحيق اسطوري يركض بينما هو مغمور بالدماء.
“هذا يعني أن هذا ليس ترتيبًا من الموقر الخالد أرض الجنة؟” اندهشت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم قليلاً، فقد شعرت بمشاعر يو تيان غوانغ، ولم يكن الأمر كاذبًا.
لكن جسدها الرئيسي قد غادر بالفعل متجهًا إلى السماوتين.
“لقد تمكن يو تيان غوانغ من الهروب من خلال تزوير الموت أمام الموقر الخالد أرض الجنة، إنه لأمر مدهش حقًا.” فكر إمبراطور الضوء الذي اختبئ في مكان قريب مع نفسه.
بحلول ذلك الوقت، سيهدد بشدة المحكمة السماوية وسماء طول العمر!
……
كونت حلقة النار المجيدة ذات الضوء الساطع معظم هذه النيران، وكانت هذه هي شعلة السماء أحد الشعلات الثلاثة في العالم، وهي مادة خالدة من مسار النار في المرتبة التاسعة!
في البحر الشرقي.
كان فانغ يوان يستخدم حاليًا أساليب التحقيق لمراقبة المناطق الخمس.
“مع انهيار الشمس، تناثر عدد لا يحصى من المواد الخالدة في كل مكان. من بينها، غالبًا ما تطير موارد مسار الضوء في السماوتين بينما تنتشر موارد مسار النار في المناطق الخمس.”
“زميلتي كوكبة النجوم، نلتقي مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان وهو يحييها.
“المطر الناري أكثر شيوعًا في الصحراء الغربية بينما أقل شيوعًا في البحر الشرقي.”
“خاصة نار حلقة الضوء الساطع المجيدة، هذه المادة الخالدة من المرتبة التاسعة نادرة للغاية وبالكاد توجد في أي مكان. إنها فرصة ممتازة لاكتساب قدر كبير منها الآن، أحتاج إلى الاستفادة من ذلك.”
والسبب بسيط.
كانت الفوائد تغري الجميع، ونتيجة لذلك حشد فانغ يوان عددًا كبيرًا من أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس.
وهو تضارب علامات الداو.
ولكن في النهاية، جلبت الموقر الخالد أرض الجنة السلام للعالم وقتل يو تيان غوانغ.
“ألن نلاحق عشيرة فانغ بعد الآن؟”
في المناطق الخمس، كان للبحر الشرقي أكبر عدد من علامات داو مسار الماء، بينما كان للصحراء الغربية أكبر عدد من علامات داو مسار النار. وهكذا فضل المطر الناري أن يستهدف الصحراء الغربية بدلاً من ذلك.
والسبب بسيط.
يو تيان غوانغ وزو يي هوي قد أرهبا المناطق الخمس ذات مرة، وأحدثوا عاصفة دامية. لقد كانا ماكران للغاية، وعملوا معًا، وكلما كان هناك موقر شيطان أو موقر خالد على قيد الحياة، يذهبون للاختباء ولا يظهرون.
“هذه النيران هي موارد من الدرجة الأولى، إذا تم تجميعها إلى حجم معين، فيمكن تحويلها إلى نقاط موارد مسار النار.”
“المطر الناري أكثر شيوعًا في الصحراء الغربية بينما أقل شيوعًا في البحر الشرقي.”
“خاصة نار حلقة الضوء الساطع المجيدة، هذه المادة الخالدة من المرتبة التاسعة نادرة للغاية وبالكاد توجد في أي مكان. إنها فرصة ممتازة لاكتساب قدر كبير منها الآن، أحتاج إلى الاستفادة من ذلك.”
كانت الفوائد تغري الجميع، ونتيجة لذلك حشد فانغ يوان عددًا كبيرًا من أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس.
أدى هذا التغيير المفاجئ إلى تعطيل خطتها.
أمر فانغ يوان فورًا أسياد الغو الخالدين بالتوجه إلى مواقع مختلفة لجمع موارد مسار النار.
في ذلك الوقت، وضع موقع الموقر الخالد أرض الجنة يو تيان غوانغ عن قصد داخل الشمس كترتيب له لالتقاط الشمس في المستقبل.
ولكن لسوء الحظ، كان لديه الكثير من أسياد الغو الخالدين من مسار الماء وعدد قليل فقط من مسار النار، ناهيك عن مزارعي مسار النار في المرتبة الثامنة.
فيما يتعلق بهذا، استخدم فانغ يوان إرادته في سماء الكنوز الصفراء للإعلان:
امتلكت هذه النيران مرتبة عالية جدًا.
“أخبار جيدة، أخبار جيدة! يعقد تحالف الحب العظيم للسماء والأرض حدثًا!”
“يمكن لأي شخص يجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار أن يستبدلها معي بنقاط مساهمة للتحالف.”
في ظل مطاردة كل من الموقران، تمكن يو تيان غوانغ بالفعل من الهروب مرارًا وتكرارًا.
“إذا جمعت ما يكفي من نقاط مساهمة التحالف، فستتمكن من الانضمام إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض رسميًا، ولن يكلفك ذلك نقاط موارد!”
الفصل 2278: السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
“بعد الانضمام إلى التحالف، ستحتفظ أيضًا بنقاط المساهمة من تبادل المواد الخالدة.”
……
قام فانغ يوان بإلقاء قائمة كتبت تفاصيل كل تبادل بوضوح. تم إدراج نار حلقة الضوء الساطع المجيدة في الأعلى، ويمكن استبدالها بأكبر عدد من نقاط المساهمة.
كونت حلقة النار المجيدة ذات الضوء الساطع معظم هذه النيران، وكانت هذه هي شعلة السماء أحد الشعلات الثلاثة في العالم، وهي مادة خالدة من مسار النار في المرتبة التاسعة!
ومض ضوء النجوم بشكل عشوائي بينما كان وحش مقفر سحيق اسطوري يركض بينما هو مغمور بالدماء.
سمع أسياد الغو الخالدين من العالم هذا الإعلان وأصبحوا متأثرين على الفور.
امتلكت هذه النيران مرتبة عالية جدًا.
كانت خطتهم الأصلية هي انتظار الموقر الشيطان الروح الطيفية للسقوط مع الشمس، حتى يضعف كلاهما بشكل كبير. لأن الموقر الشيطان الروح الطيفية كان يتبع غرائزه الآن، فإنه يريد أيضًا البقاء على قيد الحياة بشكل طبيعي. وهكذا، إذا أصيب بجروح بالغة، فسوف يهرب.
في الأصل، كان الانضمام إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض يتطلب نقاط موارد، ولكن الآن، كل ما كان عليهم فعله هو جمع المواد الخالدة لمسار النار.
كان شكل يو تيان غوانغ هذا بشريًا، و ظهره منحني وساعديه طويلين، وكان هناك قرن على رأسه وجسمه مغطى بحراشف تشبه عددًا لا يحصى من المرايا التي تعكس الضوء في جميع الاتجاهات.
بالنسبة للجزء الأكبر من أسياد الغو الخالدين، انخفض شرط الدخول مرة أخرى.
“بغض النظر عن مدى قوة منزل الغو، لا يزال من السهل كسره من الداخل.” تنهدت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم وهي تفكر في هذا المنطق في عالم الغو.
وأضافت إرادة فانغ يوان: “سيستمر هذا الحدث لفترة قصيرة فقط، وستستفيد الأسرع منكم، بمجرد أن أجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار، سينتهي هذا الحدث على الفور.”
لقد فاق أسس الشمس توقعاتهم بكثير.
و تنهد داخليًا.
“مادة خالدة لمسار النار؟ يا له من مؤسف، بخلاف نار حلقة الضوء الساطع المجيدة، إذا ذهبت لجمع المواد الخالدة لمسار النار الأخرى، فإن المكاسب ستكون أقل من مجرد جمع المواد الخالدة في مسار السماء.” في السماواتان، كان شن شانغ مشغولاً في البحث عن الموارد.
مع هذا الأساس وحقيقة أن الموقر الشيطان الروح الطيفية لم يكن عاقلًا، يجب أن يكون من الصعب جدًا التعامل معها، وسيكون هو الشخص الذي يهرب أولاً.
“ألن نلاحق عشيرة فانغ بعد الآن؟”
____________
“لماذا؟ دع تشو شيونغ شين من المحكمة السماوية يفعل ذلك. دعنا نجمع هذه المواد الخالدة لمسار النار بسرعة، يمكننا استخدام بعضهم لأنفسنا أثناء بيع الباقي إلى الموقر الخالد الحب العظيم. هذه الفرصة لن تطرق بابنا مرتين!”
كانت خطتهم الأصلية هي انتظار الموقر الشيطان الروح الطيفية للسقوط مع الشمس، حتى يضعف كلاهما بشكل كبير. لأن الموقر الشيطان الروح الطيفية كان يتبع غرائزه الآن، فإنه يريد أيضًا البقاء على قيد الحياة بشكل طبيعي. وهكذا، إذا أصيب بجروح بالغة، فسوف يهرب.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود داخليًا لكنها أظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها، وبدا سلوكها أنيقًا للغاية.
بدأ المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية في الخروج.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
“لماذا؟ دع تشو شيونغ شين من المحكمة السماوية يفعل ذلك. دعنا نجمع هذه المواد الخالدة لمسار النار بسرعة، يمكننا استخدام بعضهم لأنفسنا أثناء بيع الباقي إلى الموقر الخالد الحب العظيم. هذه الفرصة لن تطرق بابنا مرتين!”
…..
في الأصل، أرادت الاستسلام وقبول بعض الخسائر لإغراء الأخريين بمهاجمة الموقر الشيطان الروح الطيفية وقتله. لكن للاعتقاد أن هذا حدث.
في الحدود الجنوبية.
في البحر الشرقي.
قاد وو يونغ و أسياد الغو الخالدين لعشيرة وو حيث بدأوا في التحرك بسرعة البرق.
في معركة الموقرين الثلاثة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية فارغ العقل. وكانت لا تزال هناك فرصة لاستعادة عقله، وبالتالي، اتفق الموقرون على أن هذا الشك يجب أن يُقتل أولاً.
كانت الفوائد تغري الجميع، ونتيجة لذلك حشد فانغ يوان عددًا كبيرًا من أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس.
في المناطق الخمس، كان للبحر الشرقي أكبر عدد من علامات داو مسار الماء، بينما كان للصحراء الغربية أكبر عدد من علامات داو مسار النار. وهكذا فضل المطر الناري أن يستهدف الصحراء الغربية بدلاً من ذلك.
في الأصل، كان الانضمام إلى تحالف الحب العظيم للسماء والأرض يتطلب نقاط موارد، ولكن الآن، كل ما كان عليهم فعله هو جمع المواد الخالدة لمسار النار.
أما بالنسبة لفانغ يوان، فقد توجه بنفسه إلى السماوتان.
“كما توقعت، أحضر يو تيان غوانغ غو الضوء الخالد في المرتبة التاسعة! ولم يتم صقله بعد، هذا لا يزال غو خالد بري.” لاحظ فانغ يوان هذه الميزة.
لقد أثر تدمير الشمس على خطته هو أيضًا. في الأصل، أراد انتظار الموقر الشيطان الروح الطيفية والشمس حتى تضعف. إذا نجح صقله لغو السر السماوي في الوقت المناسب، فسيكون قادرًا على الحصول على بعض الفوائد من الموقر الشيطان الروح الطيفية.
ولكن الآن، صار عليه أن يصقل غو السر السماوي مع مواكبة الوضع.
لم يكن يريد أن يلاحق غو الضوء في الرتبة التاسعة.
وهكذا، بات عليه أن يدخل السماوتين ويتظاهر بأنه يحاول أن يلاحق ذلك الغو الخالد في المرتبة التاسعة.
كان هذا هو رد الفعل والسلوك الطبيعي الذي يجب أن يكون عليه.
أمر فانغ يوان فورًا أسياد الغو الخالدين بالتوجه إلى مواقع مختلفة لجمع موارد مسار النار.
إن الشمس العملاقة و كوكبة النجوم موقران، لذا أصبح على فانغ يوان القيام بذلك لتجنب تعريض نفسه للخطر.
بعد تدمير الشمس، أصبحت المناطق الخمس قاتمة.
ومض ضوء النجوم بشكل عشوائي بينما كان وحش مقفر سحيق اسطوري يركض بينما هو مغمور بالدماء.
“مادة خالدة لمسار النار؟ يا له من مؤسف، بخلاف نار حلقة الضوء الساطع المجيدة، إذا ذهبت لجمع المواد الخالدة لمسار النار الأخرى، فإن المكاسب ستكون أقل من مجرد جمع المواد الخالدة في مسار السماء.” في السماواتان، كان شن شانغ مشغولاً في البحث عن الموارد.
صار أسياد الغو الفانين خائفين ومصدومين بينما أصيبت أشكال الحياة الأخرى بالذعر أيضًا، كان من الممكن سماع بكاء وهدير الوحوش والطيور في كل مكان.
كان هذا تغييرًا غير مسبوق!
الفصل 2278: السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
كان الذعر على نطاق واسع أمرًا لا مفر منه.
أراد أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى الدفاع عن التشكيل لذا كان عليهم التعامل مع هذه النيران.
وفقًا للوضع في كهف الشيطان المجنون، ففي الأصل، بمجرد إحياء الموقر الخالد أرض الجنة، سيصبح موقرًا في مسار السماء. وهذا من شأنه أن يسمح له بالحصول على ميزة هائلة في السماوتين. خاصة بعد أن يصقل جميع علامات داو مسار السماء في السماوتين، حينها سيكون قادرًا على التحكم في جميع نتوءات الوريد السماوي.
ومض ضوء النجوم بشكل عشوائي بينما كان وحش مقفر سحيق اسطوري يركض بينما هو مغمور بالدماء.
“لقد تمكن يو تيان غوانغ من الهروب من خلال تزوير الموت أمام الموقر الخالد أرض الجنة، إنه لأمر مدهش حقًا.” فكر إمبراطور الضوء الذي اختبئ في مكان قريب مع نفسه.
في هذه اللحظة، فكرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في العديد من الأشياء.
كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أول من وصل، لوحت بيدها بينما تجمع الدم والحراشف التي تركت في الهواء بين يديها.
سرعان ما حققت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم استنتاجات سريعة من خلال مسار الحكمة بحركة قاتلة خالدة.
“بعد الانضمام إلى التحالف، ستحتفظ أيضًا بنقاط المساهمة من تبادل المواد الخالدة.”
“يو تيان غوانغ؟!” سرعان ما استنتجت هوية هذا الوحش الأسطوري السحيق، وشعرت بالصدمة قليلاً.
الفصل 2278: السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
يو تيان غوانغ وزو يي هوي قد أرهبا المناطق الخمس ذات مرة، وأحدثوا عاصفة دامية. لقد كانا ماكران للغاية، وعملوا معًا، وكلما كان هناك موقر شيطان أو موقر خالد على قيد الحياة، يذهبون للاختباء ولا يظهرون.
“أيمكنه أنه خدع الموقر الخالد أرض الجنة؟ أم يعني ذلك… هذا جزء من ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة؟”
ولكن في النهاية، جلبت الموقر الخالد أرض الجنة السلام للعالم وقتل يو تيان غوانغ.
“لماذا؟ دع تشو شيونغ شين من المحكمة السماوية يفعل ذلك. دعنا نجمع هذه المواد الخالدة لمسار النار بسرعة، يمكننا استخدام بعضهم لأنفسنا أثناء بيع الباقي إلى الموقر الخالد الحب العظيم. هذه الفرصة لن تطرق بابنا مرتين!”
لقد تم تسجيل هذا في التاريخ.
وأضافت إرادة فانغ يوان: “سيستمر هذا الحدث لفترة قصيرة فقط، وستستفيد الأسرع منكم، بمجرد أن أجمع ما يكفي من المواد الخالدة لمسار النار، سينتهي هذا الحدث على الفور.”
“لكن يو تيان غوانغ على قيد الحياة بالفعل، هل زيف موته؟”
بعد تدمير الشمس، أصبحت المناطق الخمس قاتمة.
“أيمكنه أنه خدع الموقر الخالد أرض الجنة؟ أم يعني ذلك… هذا جزء من ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة؟”
فيما يتعلق بهذا، استخدم فانغ يوان إرادته في سماء الكنوز الصفراء للإعلان:
في هذه اللحظة، فكرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في العديد من الأشياء.
“يو تيان غوانغ؟!” سرعان ما استنتجت هوية هذا الوحش الأسطوري السحيق، وشعرت بالصدمة قليلاً.
لقد أصبح الوضع غامضًا ومعقدًا للغاية.
____________
ولكن في النهاية، جلبت الموقر الخالد أرض الجنة السلام للعالم وقتل يو تيان غوانغ.
طاردت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الوحش بينما تحلل لنفسها.
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت أن هذه حركة من الموقر الخالد أرض الجنة!
“هذا يعني أن هذا ليس ترتيبًا من الموقر الخالد أرض الجنة؟” اندهشت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم قليلاً، فقد شعرت بمشاعر يو تيان غوانغ، ولم يكن الأمر كاذبًا.
كانت الشمس أيضًا نتوء وريد سماوي.
وفقًا للوضع في كهف الشيطان المجنون، ففي الأصل، بمجرد إحياء الموقر الخالد أرض الجنة، سيصبح موقرًا في مسار السماء. وهذا من شأنه أن يسمح له بالحصول على ميزة هائلة في السماوتين. خاصة بعد أن يصقل جميع علامات داو مسار السماء في السماوتين، حينها سيكون قادرًا على التحكم في جميع نتوءات الوريد السماوي.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
بحلول ذلك الوقت، سيهدد بشدة المحكمة السماوية وسماء طول العمر!
“بعد الانضمام إلى التحالف، ستحتفظ أيضًا بنقاط المساهمة من تبادل المواد الخالدة.”
كانت الشمس أيضًا نتوء وريد سماوي.
بالنسبة للجزء الأكبر من أسياد الغو الخالدين، انخفض شرط الدخول مرة أخرى.
في ذلك الوقت، وضع موقع الموقر الخالد أرض الجنة يو تيان غوانغ عن قصد داخل الشمس كترتيب له لالتقاط الشمس في المستقبل.
كانت الفوائد تغري الجميع، ونتيجة لذلك حشد فانغ يوان عددًا كبيرًا من أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس.
سرعان ما حققت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم استنتاجات سريعة من خلال مسار الحكمة بحركة قاتلة خالدة.
“لحسن الحظ، مات الموقر الخالد أرض الجنة الآن. من هذا الجانب، يجب أن أشكر فانغ يوان بدلاً من ذلك؟” في اللحظة التي فكرت فيها الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بفانغ يوان، ظهر أمامها.
“زميلتي كوكبة النجوم، نلتقي مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان وهو يحييها.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود داخليًا لكنها أظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها، وبدا سلوكها أنيقًا للغاية.
كان يختبئ داخل سحابة سوداء، وفي هذه اللحظة، لم يكن يريد إبهار أحد.
في الحدود الجنوبية.
امتلك الاثنين موقف دافئ لكن تحركاتهما لم تتباطأ، وبدلاً من ذلك، تحركا بشكل أسرع.
حصن الاثنان ضد بعضهما البعض عندما هاجموا يو تيان غوانغ.
كان شكل يو تيان غوانغ هذا بشريًا، و ظهره منحني وساعديه طويلين، وكان هناك قرن على رأسه وجسمه مغطى بحراشف تشبه عددًا لا يحصى من المرايا التي تعكس الضوء في جميع الاتجاهات.
الفصل 2278: السعي وراء الغو الخالد في المرتبة التاسعة
في ظل مطاردة كل من الموقران، تمكن يو تيان غوانغ بالفعل من الهروب مرارًا وتكرارًا.
إذا حصل عليه، سيهاجمه الأثنان في جنون لمحاولة انتزاعه.
“كما توقعت، أحضر يو تيان غوانغ غو الضوء الخالد في المرتبة التاسعة! ولم يتم صقله بعد، هذا لا يزال غو خالد بري.” لاحظ فانغ يوان هذه الميزة.
لقد أثر تدمير الشمس على خطته هو أيضًا. في الأصل، أراد انتظار الموقر الشيطان الروح الطيفية والشمس حتى تضعف. إذا نجح صقله لغو السر السماوي في الوقت المناسب، فسيكون قادرًا على الحصول على بعض الفوائد من الموقر الشيطان الروح الطيفية.
و تنهد داخليًا.
“أخبار جيدة، أخبار جيدة! يعقد تحالف الحب العظيم للسماء والأرض حدثًا!”
داخل فتحة السيادة الخالدة، وصل صقل غو السر السماوي الخالد إلى لحظة حاسمة.
لم يكن يريد أن يلاحق غو الضوء في الرتبة التاسعة.
إذا حصل عليه، سيهاجمه الأثنان في جنون لمحاولة انتزاعه.
بعد كل شيء، كان غو خالد في المرتبة التاسعة قادرًا على كسر التوازن بين الموقرين الثلاثة!
____________
لا أحد يريد أن ينتهي المطاف بهذا الغو الخالد في أيدي الآخرين.
لكن كان على فانغ يوان أن يقول: “يو تيان غوانغ، أنا الصديق المفضل مع سيدك الموقر الخالد أرض الجنة. بعد موته، أعطاني ميراثه ولكن لم يكن لديه وقت ليخبرني عنك. تعال معي بسرعة، سأضمن سلامتك!”
كان هذا هو رد الفعل والسلوك الطبيعي الذي يجب أن يكون عليه.
لأنها فهمت الخطر الذي يحمله تجاه المحكمة السماوية!
سعل يو تيان غوانغ الدم وهو يصرخ: “ذلك اللقيط العجوز أرض الجنة، كدت أن أتعرض للضرب حتى الموت من قبله، لقد استغرق الأمر كل جهودي للاختباء في الشمس للتعافي. تمكنت فقط من التعافي قليلاً بعد النوم لسنوات عديدة. لقد فعل هذا بي، أنا بالتأكيد لن أخضع لك!”
ولكن في النهاية، جلبت الموقر الخالد أرض الجنة السلام للعالم وقتل يو تيان غوانغ.
“هذا يعني أن هذا ليس ترتيبًا من الموقر الخالد أرض الجنة؟” اندهشت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم قليلاً، فقد شعرت بمشاعر يو تيان غوانغ، ولم يكن الأمر كاذبًا.
“لقد تمكن يو تيان غوانغ من الهروب من خلال تزوير الموت أمام الموقر الخالد أرض الجنة، إنه لأمر مدهش حقًا.” فكر إمبراطور الضوء الذي اختبئ في مكان قريب مع نفسه.
من بين الموقرين الثلاثة، كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي الشخص الذي أراد قتل الموقر الشيطان الروح الطيفية أكثر من غيرها.
كان يختبئ داخل سحابة سوداء، وفي هذه اللحظة، لم يكن يريد إبهار أحد.
انسَ الأمر الآن، لكن الوحش المقفر الأسطوري الغامض الذي عاش من العصور القديمة أحضر أيضًا غو خالد في المرتبة التاسعة.
في معركة الموقرين الثلاثة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية فارغ العقل. وكانت لا تزال هناك فرصة لاستعادة عقله، وبالتالي، اتفق الموقرون على أن هذا الشك يجب أن يُقتل أولاً.
____________
في معركة الموقرين الثلاثة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية فارغ العقل. وكانت لا تزال هناك فرصة لاستعادة عقله، وبالتالي، اتفق الموقرون على أن هذا الشك يجب أن يُقتل أولاً.
يو تيان غوانغ وزو يي هوي قد أرهبا المناطق الخمس ذات مرة، وأحدثوا عاصفة دامية. لقد كانا ماكران للغاية، وعملوا معًا، وكلما كان هناك موقر شيطان أو موقر خالد على قيد الحياة، يذهبون للاختباء ولا يظهرون.
ترجمة: Scrub
“أيمكنه أنه خدع الموقر الخالد أرض الجنة؟ أم يعني ذلك… هذا جزء من ترتيب الموقر الخالد أرض الجنة؟”
“زميلتي كوكبة النجوم، نلتقي مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان وهو يحييها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
