تورط العالم
الفصل 2282: تورط العالم
كان الطرف الآخر أيضًا مزارعًا لمسار النار، ولابد أنه يريد نيران الصنبور هذه.
دمر الروح الطيفية الشمس، في حين بدأت معركة الموقرين الثلاثة وانتهت فجأة.
بمجرد تدمير الشمس، انخفضت درجة حرارة المناطق الخمس بشكل حاد، نظرًا لأن منطقة بحر الكركي الأبيض بجوار منطقة البحر الجليدية، فقد تأثرت بشدة.
لم يكونوا مستعدين للذهاب إلى القارة الوسطى أو البحر الشرقي، وبالتالي، لم يتمكنوا من التوجه إلا إلى الصحراء الغربية أو الحدود الجنوبية.
انتشر تأثير هذه المعركة بسرعة في جميع أنحاء المناطق الخمس.
لقد تم أخيرًا تنشيط تشكيل حساب مصفوفة النجوم ببطء في ظل هذا الترتيب الهائل.
نظرًا لأن لو تشينغ مينغ قام بزراعة مسار الرياح وزرع سو غوانغ مسار الضوء، فقد كانت الصحراء الغربية أكثر ملاءمة لهما.
في الحدود الجنوبية.
“تنهد… عليك تسوية هذا بسرعة!” تنهدت إرادة كونغ شنغ تيان بلا حول ولا قوة.
“يا لها من كتلة كبيرة من نيران الصنبور*.” بذل سيد الغو شيان يان في المرتبة الرابعة، قصارى جهده للمراوغة.
على سبيل المثال، عشيرة هوا من البحر الشرقي.
(همم غير متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح)
في البداية، تطابق كلا الجانبين بالتساوي، ولكن سرعان ما اكتسب شياو يان اليد العليا.
(همم غير متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح)
كانت كتلة النار البرتقالية تقترب منه مثل الحجر المتدحرج، كانت كبيرة مثل فيل يحاول التهامه.
صر كونغ ري تيان على أسنانه: “لكن يا سلفي، لدي ثقة بالفعل في الصعود الخالد. لكنك أخبرتني ألا أفعل ذلك لأنني لا يجب أن أفوت فرصة الإلهام الطبيعي؟”
بينما كان الجميع مرتبكين بعد أن دمر الروح الطيفية الشمس، ارتكب جرائم في كل مكان وترك عن قصد أدلة لهم.
عندما كان شياو يان على وشك القيام بحركة والتقاط نيران الصنبور هذه، قام سيد غو بهجوم مفاجئ!
(همم غير متأكد من صحة ترجمتي لهذا المصطلح)
بووم.
“هههه، هل أنت فخور بكونك خادمًا لعشيرة شانغ؟” من الظلال، خرج سيد غو من المسار الشيطاني.
في تلك الليلة.
بصوت عالٍ، حلق شياو يان بعيدًا.
لكن في اللحظة التالية، تغيرت تعابيرهم.
“من أنت؟ هذه أراضي عشيرة شانغ! ” صرخ شياو يان، ليس فقط أنه فشل في أخذ نيران الصنبور، بل إنه أصيب بجروح.
بوم بوم بوم!
“تنهد، ليكون علينا مغادرة السهول الشمالية بعد كل شيء. في هذه اللحظة، فهمت أخيرًا معنى صعوبة مغادرة وطنك.” تنهد لو تشينغ مينغ بحزن.
“هههه، هل أنت فخور بكونك خادمًا لعشيرة شانغ؟” من الظلال، خرج سيد غو من المسار الشيطاني.
_______________
كان لديه مستوى زراعة في المرتبة الرابعة أيضًا.
لم يكن سيد غو خالد هو من أسرهم بل وحشًا أسطوريًا مقفرًا سحيقًا.
انكمش بؤبؤي شياو يان: “إذن هذا أنت، النجم الناري باو تونغ!”
في تلك الليلة.
أحرقت النيران الذهبية جبلًا بأكمله، وهلك عدد لا يحصى من أشكال الحياة في بحر النار.
لقد فهم على الفور سبب مهاجمة باو تونغ له.
ولكن في الوقت نفسه، كان فانغ يوان بحاجة إلى توخي الحذر الشديد.
كان الطرف الآخر أيضًا مزارعًا لمسار النار، ولابد أنه يريد نيران الصنبور هذه.
“شانغ شين سي…” صرَّ سيد الغو في المرتبة الخامسة على أسنانه، وكان من الواضح أنه كان لديه ضغائن كبيرة معها.
بوم بوم بوم!
أراد تشو شيونغ شين معرفة المكان الذي كانت تختبئ فيه عشيرة فانغ، ولكن للاعتقاد أنه اتبع الآثار الخاطئة.
انخرط الاثنان في معركة شديدة، وتطايرت الشرر في كل مكان كماغقضة دوى دوي الانفجارات.
لم ترسل شانغ شين سي أي تعزيزات لمساعدة شياو يان، لأن هذا يتضمن مواد خالدة، ولم تكن موادًا فانية، لذا أصبح على أسياد الغو الخالدين من عشيرة شانغ حلها.
في البداية، تطابق كلا الجانبين بالتساوي، ولكن سرعان ما اكتسب شياو يان اليد العليا.
أصبح باو تونغ أكثر غضبًا عندما قاتل، كان شياو يان صغيرًا لكنه قاتل في الواقع على مستوى متساوٍ، وبدا أقوى قليلاً في الواقع.
كانت معركة قصيرة قد انتهت بالفعل.
نزل عليهم ظلام مرعب!
هذه هي فائدة وجود قوة كبيرة ورائك.
بدون الشمس، كانت السماء سوداء قاتمة.
بعد لحظة، سقط باو تونغ مرة أخرى بينما يبصق دمًا، وأمسك بصدره ولم يستطع إخفاء التعبير القبيح على وجهه المغطى بالسخام: “لذا فإن الشائعات ليست خاطئة، لديك بالفعل العديد من الغو في المرتبة الرابعة. يجب أن تكون التابع الذي نام مع زعيمة عشيرة شانغ – شانغ شين سي؟”
“هههه، هل أنت فخور بكونك خادمًا لعشيرة شانغ؟” من الظلال، خرج سيد غو من المسار الشيطاني.
ترجمة: Scrub
ثار غضب شياو يان على الفور: “أيها الوغد، أنت تجرؤ على تشويه سمعة زعيمة عشيرتي!”
تنهدت هذه المرأة الجميلة واللطيفة بعمق وهي تظهر عليها نظرة القلق.
شياو يان أراد أن يترك باو تونغ يغادر في وقت سابق بدلاً من مطاردته، لكنه الآن هاجم باو تونغ بغضب شديد.
في عالم زراعة الغو الضخم، كان لكل فرد نواياه الخاصة.
صرخ باو تونغ بذهول داخليًا، ضد هجمات شياو يان الغاضبة، كان عليه أن يتراجع باستمرار وسرعان ما وقع في خطر.
كانوا في الأصل النخبة الثلاثة الرحالة ولكن بعد موت هان دونغ، بقي اثنان فقط.
في هذه الأثناء، في زاوية مظلمة، كان هناك سيد غو يراقب هذه المعركة بهدوء.
صرخ باو تونغ بذهول داخليًا، ضد هجمات شياو يان الغاضبة، كان عليه أن يتراجع باستمرار وسرعان ما وقع في خطر.
كان هذا سيد غو في المرتبة الخامسة، وبدا وجهه وجسمه غير واضحين ومغطى بضباب كثيف.
لأن لي شياو باي هو استنساخه، إذا تم كشفه وأسره، فسيصبح نقطة ضعف كبيرة لفانغ يوان!
“هذا كل شيء؟ لا يمكنني الانتظار.” ضحك كونغ ري تيان.
“شانغ شين سي…” صرَّ سيد الغو في المرتبة الخامسة على أسنانه، وكان من الواضح أنه كان لديه ضغائن كبيرة معها.
كان سيد الغو ذو المرتبة الخامسة هو كونغ ري تيان، بينما كانت الإرادة في ذهنه هي كونغ شنغ تيان.
قالت إرادة جالسة في ذهنه: “الصغير تيان، لا تكن متهورًا. شانغ شين سي هي بذرة سيد الغو الخالد لعشيرة شانغ، لقد تمكنتَ للتو من الهروب وتغيير هويتك. الآن، عليك أن تخفي نفسك وتنمو بجدية. أنت بحاجة إلى تجاوز حدود البشرية وتصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة من مسار التشي!”
في الحدود الجنوبية.
كان سيد الغو ذو المرتبة الخامسة هو كونغ ري تيان، بينما كانت الإرادة في ذهنه هي كونغ شنغ تيان.
في ذلك الوقت، عندما حصل كونغ شنغ تيان على ميراث شنغ تيان الحقيقي، جاء وو جي وشانغ شين سي والبقية للقتال من أجله. لذا أقسم على الانتقام!
“من أنت؟ هذه أراضي عشيرة شانغ! ” صرخ شياو يان، ليس فقط أنه فشل في أخذ نيران الصنبور، بل إنه أصيب بجروح.
صر كونغ ري تيان على أسنانه: “لكن يا سلفي، لدي ثقة بالفعل في الصعود الخالد. لكنك أخبرتني ألا أفعل ذلك لأنني لا يجب أن أفوت فرصة الإلهام الطبيعي؟”
كانوا في الأصل النخبة الثلاثة الرحالة ولكن بعد موت هان دونغ، بقي اثنان فقط.
شرحت إرادة كونغ شنغ تيان: “لقد دمر الروح الطيفية الشمس، كما تخلص من العديد من النتوءات الوريدية في السماء البيضاء، مثل الصدوع السماوية والأعمدة السماوية وغيرها. وسرعان ما ستلتهم السماء السوداء السحيقة السماء البيضاء السحيقة، ولن يستمر اندماج السماوتين طويلاً، إلى جانب اضطراب إرادة السماء. بمجرد أن تستقر السماء، ستخضع للصعود الخالد.”
“هذا كل شيء؟ لا يمكنني الانتظار.” ضحك كونغ ري تيان.
منطقة بحر الكركي الأبيض.
بووم.
في اللحظة التالية هاجم!
“بما أنني لا أستطيع الانتقام من شانغ شين سي، سأستهدف أتباعها، سأقتل حبيبها شياو يان أولاً وأدعها تعاني من بعض الألم.” تصاعدت نية القتل في ذهن كونغ ري تيان.
“هذا كل شيء؟ لا يمكنني الانتظار.” ضحك كونغ ري تيان.
“أنتَ!”
كانت معركة قصيرة قد انتهت بالفعل.
“لا تقلق، بعد أن أقتل شياو يان، سأقوم بتأطير الأمر على باو تونغ! أنا على علم بهذا.”. تحرك كونغ ري تيان سرا نحو شياو يان، لأن الأخير كان يركز على باو تونغ، لم يشعر بأي شيء.
مع استمرار التغييرات، لم يتأثر الفانون و أسياد الغو فقط، بل حتى القوى الخارقة والخبراء الخالدين أصبحوا متورطين في هذه الضجة.
“تنهد… عليك تسوية هذا بسرعة!” تنهدت إرادة كونغ شنغ تيان بلا حول ولا قوة.
_______________
كانت عشيرة نان غونغ تعمل بشكل جيد نسبيًا.
……
أراد تشو شيونغ شين معرفة المكان الذي كانت تختبئ فيه عشيرة فانغ، ولكن للاعتقاد أنه اتبع الآثار الخاطئة.
لكن في اللحظة التالية، تغيرت تعابيرهم.
في تلك الليلة.
منطقة بحر الكركي الأبيض.
كانوا في الأصل النخبة الثلاثة الرحالة ولكن بعد موت هان دونغ، بقي اثنان فقط.
أحرقت النيران الذهبية جبلًا بأكمله، وهلك عدد لا يحصى من أشكال الحياة في بحر النار.
لكن في اللحظة التالية، تغيرت تعابيرهم.
“لا تقلق، بعد أن أقتل شياو يان، سأقوم بتأطير الأمر على باو تونغ! أنا على علم بهذا.”. تحرك كونغ ري تيان سرا نحو شياو يان، لأن الأخير كان يركز على باو تونغ، لم يشعر بأي شيء.
أضاء ضوء النار السماء، لأنه كان بالقرب من جبل شانغ ليانغ، اكتشفته شانغ شين سي بسرعة.
دخل منزل الغو الخالد في المرتبة الثامنة سفينة شرارة الغيوم الخضراء الحربية لعشيرة هوا السماوتان لجمع كمية هائلة من موارد مسار الغيوم، وكانت قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي تشعر بحسد عميق.
“أوه لا، حدث شيء ما لشياو يان، فقط نيران الصنبور وحدها لا يمكن أن تنتج مثل هذه القوة!” غرق قلب شانغ شين سي، ولم تستطع إلا أن تشعر بالقلق بشأن شياو يان.
نظرًا لأن سماء طول العمر تمارس تأثيرًا أكبر، أصبح هناك مساحة أقل وأقل للبقاء للمزارعين المنفردين في السهول الشمالية.
على الرغم من أنها تتمتع بمستوى زراعة في المرتبة الخامسة فقط، إلا أنها تتمتع كذلك بمعرفة وفيرة وتعرف أن هذه نيران خالدة بمجرد النظر إلى الضوء.
لم ترسل شانغ شين سي أي تعزيزات لمساعدة شياو يان، لأن هذا يتضمن مواد خالدة، ولم تكن موادًا فانية، لذا أصبح على أسياد الغو الخالدين من عشيرة شانغ حلها.
وقفت شانغ شين سي في السماء.
في الحدود الجنوبية.
بدون الشمس، كانت السماء سوداء قاتمة.
نظرًا لأن سماء طول العمر تمارس تأثيرًا أكبر، أصبح هناك مساحة أقل وأقل للبقاء للمزارعين المنفردين في السهول الشمالية.
“لقد خلقت التغييرات في العالم حقبة غير مسبوقة من الفوضى.” تنهد نان غونغ يوان بعمق.
تنهدت هذه المرأة الجميلة واللطيفة بعمق وهي تظهر عليها نظرة القلق.
كان لدى تشو شيونغ شين تعبير قبيح: “لينغ هو شو هذا يستحق الموت! إذا لم يستخدم اسم عشيرة فانغ لسرقة أماكن مختلفة، فكيف تم تضليلنا؟”
“أتساءل كم عدد الأشخاص الذين يعانون ويتألمون الآن؟ حتى مع كوني زعيمة عشيرة شانغ، ما زلت ضعيفة جدًا.”
هزت التغيرات في السماء والأرض قلوب الجميع.
بدون الشمس، كانت السماء سوداء قاتمة.
في عالم أسياد الغو في الحدود الجنوبية، انتشر المسار الشيطاني إلى حد كبير لفترة معينة. بذلت شانغ شين سي قصارى جهدها لإنقاذ الموقف ولكن في مواجهة المحن والكوارث الطبيعية، كانت جهودها بلا جدوى.
لقد كان زو يي هوي!
“هيهي.” ضحك لو تشينغ مينغ: “أنت أكثر هدوءًا مني.”
….
نزلت بتلات الزهور ولكن سرعان ما تجمعت لتشكل جسد وان زي هونغ.
في البحر الشرقي.
بينما كان الجميع مرتبكين بعد أن دمر الروح الطيفية الشمس، ارتكب جرائم في كل مكان وترك عن قصد أدلة لهم.
بعد مقتل تشين باي هي على يد فانغ يوان، تم الاستيلاء على منطقة بحر الكركي الأبيض من قبل أقرب قوة خارقة، عشيرة نان غونغ.
منطقة بحر الكركي الأبيض.
كانت كتلة النار البرتقالية تقترب منه مثل الحجر المتدحرج، كانت كبيرة مثل فيل يحاول التهامه.
تألقت نجمة واحدة زاهية أولاً، تليها النجمة الثانية والثالثة…
كان نان غونغ يوان يجمع مجموعة الكركي.
أضاء ضوء النار السماء، لأنه كان بالقرب من جبل شانغ ليانغ، اكتشفته شانغ شين سي بسرعة.
بعيدًا في الأفق، اجتاحته طاقة صقيع هائلة وواسعة وتسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة.
شعر البعض بسعادة غامرة، والبعض الآخر بالقلق، وقرر البعض مغادرة أوطانهم والبدء من جديد.
كانت منطقة بحر الكركي الأبيض مملوكة في الأصل من قبل تشين باي هي الخالد المنفرد من البحر الشرقي.
بعد مقتل تشين باي هي على يد فانغ يوان، تم الاستيلاء على منطقة بحر الكركي الأبيض من قبل أقرب قوة خارقة، عشيرة نان غونغ.
كان هذا سيد غو في المرتبة الخامسة، وبدا وجهه وجسمه غير واضحين ومغطى بضباب كثيف.
كانت كتلة النار البرتقالية تقترب منه مثل الحجر المتدحرج، كانت كبيرة مثل فيل يحاول التهامه.
استثمرت عشيرة نان غونغ مجموعة من الموارد وأنشأت تشكيلًا، لقد أرادوا تطوير هذا المكان، لكنهم للاعتقاد أن الشمس قد دمرت بواسطة الروح الطيفية.
بمجرد تدمير الشمس، انخفضت درجة حرارة المناطق الخمس بشكل حاد، نظرًا لأن منطقة بحر الكركي الأبيض بجوار منطقة البحر الجليدية، فقد تأثرت بشدة.
هزت التغيرات في السماء والأرض قلوب الجميع.
نظرًا لأن لو تشينغ مينغ قام بزراعة مسار الرياح وزرع سو غوانغ مسار الضوء، فقد كانت الصحراء الغربية أكثر ملاءمة لهما.
في الآونة الأخيرة، توسعت منطقة البحر الجليدي بالفعل بمقدار أربعة أضعاف حجمها الأصلي!
……
وصارت منطقة بحر الكركي الأبيض على وشك أن تغمرها منطقة البحر الجليدية.
كانت كتلة النار البرتقالية تقترب منه مثل الحجر المتدحرج، كانت كبيرة مثل فيل يحاول التهامه.
“لقد خلقت التغييرات في العالم حقبة غير مسبوقة من الفوضى.” تنهد نان غونغ يوان بعمق.
أصبح باو تونغ أكثر غضبًا عندما قاتل، كان شياو يان صغيرًا لكنه قاتل في الواقع على مستوى متساوٍ، وبدا أقوى قليلاً في الواقع.
كانت عشيرة نان غونغ تعمل بشكل جيد نسبيًا.
شياو يان أراد أن يترك باو تونغ يغادر في وقت سابق بدلاً من مطاردته، لكنه الآن هاجم باو تونغ بغضب شديد.
لقد كان زو يي هوي!
تراجعت قيمة بحر تموج الضوء لعشيرة سو إلى حد كبير بعد تدمير الشمس، وصارت عشيرة سو بأكملها مشغولة بمحاولة إنقاذه الآن.
“من أنت؟ هذه أراضي عشيرة شانغ! ” صرخ شياو يان، ليس فقط أنه فشل في أخذ نيران الصنبور، بل إنه أصيب بجروح.
بالطبع، كانت هناك قوى خارقة انتهزت الفرصة لتحقيق ربح ضخم.
تراجعت قيمة بحر تموج الضوء لعشيرة سو إلى حد كبير بعد تدمير الشمس، وصارت عشيرة سو بأكملها مشغولة بمحاولة إنقاذه الآن.
على سبيل المثال، عشيرة هوا من البحر الشرقي.
دخل منزل الغو الخالد في المرتبة الثامنة سفينة شرارة الغيوم الخضراء الحربية لعشيرة هوا السماوتان لجمع كمية هائلة من موارد مسار الغيوم، وكانت قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي تشعر بحسد عميق.
بعيدًا في الأفق، اجتاحته طاقة صقيع هائلة وواسعة وتسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة.
مع استمرار التغييرات، لم يتأثر الفانون و أسياد الغو فقط، بل حتى القوى الخارقة والخبراء الخالدين أصبحوا متورطين في هذه الضجة.
صر كونغ ري تيان على أسنانه: “لكن يا سلفي، لدي ثقة بالفعل في الصعود الخالد. لكنك أخبرتني ألا أفعل ذلك لأنني لا يجب أن أفوت فرصة الإلهام الطبيعي؟”
أصبح باو تونغ أكثر غضبًا عندما قاتل، كان شياو يان صغيرًا لكنه قاتل في الواقع على مستوى متساوٍ، وبدا أقوى قليلاً في الواقع.
شعر البعض بسعادة غامرة، والبعض الآخر بالقلق، وقرر البعض مغادرة أوطانهم والبدء من جديد.
نزل عليهم ظلام مرعب!
نجح تشانغ جي في ترتيب ووضع آخر غو خالد.
في هذا الظلام الحالك، طار لو تشينغ مينغ وسو قوانغ فوق حدود السهول الشمالية والصحراء الغربية.
كانوا في الأصل النخبة الثلاثة الرحالة ولكن بعد موت هان دونغ، بقي اثنان فقط.
كان نان غونغ يوان يجمع مجموعة الكركي.
كان الاثنان منهم من الخالدين المنفردين في السهول الشمالية، ولم يرغبوا في الخضوع لقبائل هوانغ جين، كما رفضوا الانضمام إلى تشو دو، أو اللورد السماوي باي زو، أو جنية القمر الأسود.
في عالم زراعة الغو الضخم، كان لكل فرد نواياه الخاصة.
تألقت نجمة واحدة زاهية أولاً، تليها النجمة الثانية والثالثة…
منطقة بحر الكركي الأبيض.
فضل البعض الحرية أكثر من غيرهم.
كان الاثنان منهم من الخالدين المنفردين في السهول الشمالية، ولم يرغبوا في الخضوع لقبائل هوانغ جين، كما رفضوا الانضمام إلى تشو دو، أو اللورد السماوي باي زو، أو جنية القمر الأسود.
نظرًا لأن سماء طول العمر تمارس تأثيرًا أكبر، أصبح هناك مساحة أقل وأقل للبقاء للمزارعين المنفردين في السهول الشمالية.
شياو يان أراد أن يترك باو تونغ يغادر في وقت سابق بدلاً من مطاردته، لكنه الآن هاجم باو تونغ بغضب شديد.
أجبر الوضع لو تشينغ مينغ وسو غوانغ على مغادرة السهول الشمالية.
كانت المطاردة قصيرة جدًا، احتل لينغ هو شو المرتبة السابعة فقط في مستوى الزراعة، لكنه استخدم أساليب مسار سرقة غريبة لتحدي الصعاب، وهرب من خالدي المرتبة الثامنة من المحكمة السماوية!
على الرغم من أنها تتمتع بمستوى زراعة في المرتبة الخامسة فقط، إلا أنها تتمتع كذلك بمعرفة وفيرة وتعرف أن هذه نيران خالدة بمجرد النظر إلى الضوء.
لم يكونوا مستعدين للذهاب إلى القارة الوسطى أو البحر الشرقي، وبالتالي، لم يتمكنوا من التوجه إلا إلى الصحراء الغربية أو الحدود الجنوبية.
دمر الروح الطيفية الشمس، في حين بدأت معركة الموقرين الثلاثة وانتهت فجأة.
نظرًا لأن لو تشينغ مينغ قام بزراعة مسار الرياح وزرع سو غوانغ مسار الضوء، فقد كانت الصحراء الغربية أكثر ملاءمة لهما.
دخل منزل الغو الخالد في المرتبة الثامنة سفينة شرارة الغيوم الخضراء الحربية لعشيرة هوا السماوتان لجمع كمية هائلة من موارد مسار الغيوم، وكانت قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي تشعر بحسد عميق.
“تنهد، ليكون علينا مغادرة السهول الشمالية بعد كل شيء. في هذه اللحظة، فهمت أخيرًا معنى صعوبة مغادرة وطنك.” تنهد لو تشينغ مينغ بحزن.
بعد أكثر من عشرة أنفاس من الزمن، أضاء عدد لا يحصى من النجوم سماء القارة الوسطى، ورُسمت خريطة نجوم جميلة فوق السماء.
كان لسو غوانغ رأي مختلف: “الصحراء الغربية فوضوية الآن، مع جذب عشيرة فانغ انتباه الجميع، إنها أكثر ملاءمة لنا. دعنا نذهب، لقد اختفت الجدران الإقليمية الخمسة، وانصهرت السماواتان، وأصبح العالم بيتنا.”
كانوا في الأصل النخبة الثلاثة الرحالة ولكن بعد موت هان دونغ، بقي اثنان فقط.
“هيهي.” ضحك لو تشينغ مينغ: “أنت أكثر هدوءًا مني.”
نجح تشانغ جي في ترتيب ووضع آخر غو خالد.
لكن في اللحظة التالية، تغيرت تعابيرهم.
نزل عليهم ظلام مرعب!
لم يستطع الخالدان المقاومة، لقد أمسك الخبير الغامض ومنعهم من التحرك على الإطلاق.
قالت إرادة جالسة في ذهنه: “الصغير تيان، لا تكن متهورًا. شانغ شين سي هي بذرة سيد الغو الخالد لعشيرة شانغ، لقد تمكنتَ للتو من الهروب وتغيير هويتك. الآن، عليك أن تخفي نفسك وتنمو بجدية. أنت بحاجة إلى تجاوز حدود البشرية وتصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة من مسار التشي!”
امتلئ لو تشينغ مينغ وسو غوانغ بالخوف.
كان لدى تشو شيونغ شين تعبير قبيح: “لينغ هو شو هذا يستحق الموت! إذا لم يستخدم اسم عشيرة فانغ لسرقة أماكن مختلفة، فكيف تم تضليلنا؟”
“حسنًا، استعدوا لتفعيل التشكيل.”
لم يكن سيد غو خالد هو من أسرهم بل وحشًا أسطوريًا مقفرًا سحيقًا.
“بما أنني لا أستطيع الانتقام من شانغ شين سي، سأستهدف أتباعها، سأقتل حبيبها شياو يان أولاً وأدعها تعاني من بعض الألم.” تصاعدت نية القتل في ذهن كونغ ري تيان.
كان هذا الوحش المقفر الأسطوري السحيق مثل العملاق، كان أكثر سوادًا من الحبر. وتدفق شعره الأسود مثل العباءة، وامتد إلى خصره، وانبعث من عيناه الضخمتان ضوء أحمر شرس.
في الوقت الحالي، أمسكت مخالبه الوحشية لو تشينغ مينغ وسو غوانغ.
من الواضح أنه لم يسرق جوهر الروح فقط، بل كان استخدم أسلوب لإخفاء نفسه باسم فانغ دونغ شي.
لقد كان زو يي هوي!
كانت المطاردة قصيرة جدًا، احتل لينغ هو شو المرتبة السابعة فقط في مستوى الزراعة، لكنه استخدم أساليب مسار سرقة غريبة لتحدي الصعاب، وهرب من خالدي المرتبة الثامنة من المحكمة السماوية!
على سبيل المثال، عشيرة هوا من البحر الشرقي.
قال زو يي هوي بنبرة فظيعة: “أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية، قودا الطريق لي. قولا لي، كيف يمكنني… دخول سماء طول العمر؟”
سمع لو تشينغ مينغ وسو غوانغ هذا الأمر وتحول وجهيهما إلى اللون الأبيض الباهت.
…….
كانت عشيرة نان غونغ تعمل بشكل جيد نسبيًا.
في ذلك الوقت، عندما حصل كونغ شنغ تيان على ميراث شنغ تيان الحقيقي، جاء وو جي وشانغ شين سي والبقية للقتال من أجله. لذا أقسم على الانتقام!
مرة أخرى في الصحراء الغربية.
في الحدود الجنوبية.
“أوه لا، حدث شيء ما لشياو يان، فقط نيران الصنبور وحدها لا يمكن أن تنتج مثل هذه القوة!” غرق قلب شانغ شين سي، ولم تستطع إلا أن تشعر بالقلق بشأن شياو يان.
كانت معركة قصيرة قد انتهت بالفعل.
أحرقت النيران الذهبية جبلًا بأكمله، وهلك عدد لا يحصى من أشكال الحياة في بحر النار.
نزلت بتلات الزهور ولكن سرعان ما تجمعت لتشكل جسد وان زي هونغ.
نظرت إلى جسم لينغ هو شو المتلاشي وهي تتمتم: “لينغ هو شو… مثير للاهتمام.”
شرحت إرادة كونغ شنغ تيان: “لقد دمر الروح الطيفية الشمس، كما تخلص من العديد من النتوءات الوريدية في السماء البيضاء، مثل الصدوع السماوية والأعمدة السماوية وغيرها. وسرعان ما ستلتهم السماء السوداء السحيقة السماء البيضاء السحيقة، ولن يستمر اندماج السماوتين طويلاً، إلى جانب اضطراب إرادة السماء. بمجرد أن تستقر السماء، ستخضع للصعود الخالد.”
كان لدى تشو شيونغ شين تعبير قبيح: “لينغ هو شو هذا يستحق الموت! إذا لم يستخدم اسم عشيرة فانغ لسرقة أماكن مختلفة، فكيف تم تضليلنا؟”
بوم بوم بوم!
أراد تشو شيونغ شين معرفة المكان الذي كانت تختبئ فيه عشيرة فانغ، ولكن للاعتقاد أنه اتبع الآثار الخاطئة.
لم يكن سيد غو خالد هو من أسرهم بل وحشًا أسطوريًا مقفرًا سحيقًا.
كان لينغ هو شو هو سيد غ خالد من مسار السرقة الذي نادرًا ما يُرى، لقد سرق ذات مرة جوهر روح فانغ دونغ شي في أرض كومة الرمال المباركة.
من الواضح أنه لم يسرق جوهر الروح فقط، بل كان استخدم أسلوب لإخفاء نفسه باسم فانغ دونغ شي.
كان لسو غوانغ رأي مختلف: “الصحراء الغربية فوضوية الآن، مع جذب عشيرة فانغ انتباه الجميع، إنها أكثر ملاءمة لنا. دعنا نذهب، لقد اختفت الجدران الإقليمية الخمسة، وانصهرت السماواتان، وأصبح العالم بيتنا.”
بينما كان الجميع مرتبكين بعد أن دمر الروح الطيفية الشمس، ارتكب جرائم في كل مكان وترك عن قصد أدلة لهم.
في النهاية، كشفه تشو شيونغ شين.
كان نان غونغ يوان يجمع مجموعة الكركي.
كانت المطاردة قصيرة جدًا، احتل لينغ هو شو المرتبة السابعة فقط في مستوى الزراعة، لكنه استخدم أساليب مسار سرقة غريبة لتحدي الصعاب، وهرب من خالدي المرتبة الثامنة من المحكمة السماوية!
فوق القارة الوسطى.
بمجرد تدمير الشمس، انخفضت درجة حرارة المناطق الخمس بشكل حاد، نظرًا لأن منطقة بحر الكركي الأبيض بجوار منطقة البحر الجليدية، فقد تأثرت بشدة.
ركز العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أنظارهم على سيد الغو الخالد تشانغ جي.
……
نجح تشانغ جي في ترتيب ووضع آخر غو خالد.
صرخ باو تونغ بذهول داخليًا، ضد هجمات شياو يان الغاضبة، كان عليه أن يتراجع باستمرار وسرعان ما وقع في خطر.
“حسنًا، استعدوا لتفعيل التشكيل.”
“أوه لا، حدث شيء ما لشياو يان، فقط نيران الصنبور وحدها لا يمكن أن تنتج مثل هذه القوة!” غرق قلب شانغ شين سي، ولم تستطع إلا أن تشعر بالقلق بشأن شياو يان.
“أخبر أسياد الغو الخالدين من مغارات السماء أن ينتبهوا للتشكيل في مغاراتهم!”
“لقد خلقت التغييرات في العالم حقبة غير مسبوقة من الفوضى.” تنهد نان غونغ يوان بعمق.
هذه هي فائدة وجود قوة كبيرة ورائك.
“اطلبوا من الخالدين في جوهر التشكيل أن يفحصوه مرة أخرى.”
“حسنًا، استعدوا لتفعيل التشكيل.”
لقد تم أخيرًا تنشيط تشكيل حساب مصفوفة النجوم ببطء في ظل هذا الترتيب الهائل.
تألقت نجمة واحدة زاهية أولاً، تليها النجمة الثانية والثالثة…
…….
بعد أكثر من عشرة أنفاس من الزمن، أضاء عدد لا يحصى من النجوم سماء القارة الوسطى، ورُسمت خريطة نجوم جميلة فوق السماء.
كان لسو غوانغ رأي مختلف: “الصحراء الغربية فوضوية الآن، مع جذب عشيرة فانغ انتباه الجميع، إنها أكثر ملاءمة لنا. دعنا نذهب، لقد اختفت الجدران الإقليمية الخمسة، وانصهرت السماواتان، وأصبح العالم بيتنا.”
“تم الانتهاء أخيرًا من تشكيل حساب مصفوفة النجوم.”
مرة أخرى في الصحراء الغربية.
نظر لي شياو باي إلى هذا وهو يتنهد داخليًا.
منذ وقت ليس ببعيد، اتصل به فانغ يوان سرًا.
كان لدى تشو شيونغ شين تعبير قبيح: “لينغ هو شو هذا يستحق الموت! إذا لم يستخدم اسم عشيرة فانغ لسرقة أماكن مختلفة، فكيف تم تضليلنا؟”
تنهدت هذه المرأة الجميلة واللطيفة بعمق وهي تظهر عليها نظرة القلق.
بعد انضمام مغارة الأدب العميق إلى المحكمة السماوية، بدأ لي شياو باي في إظهار قيمة هائلة.
“أتساءل كم عدد الأشخاص الذين يعانون ويتألمون الآن؟ حتى مع كوني زعيمة عشيرة شانغ، ما زلت ضعيفة جدًا.”
ولكن في الوقت نفسه، كان فانغ يوان بحاجة إلى توخي الحذر الشديد.
في عالم أسياد الغو في الحدود الجنوبية، انتشر المسار الشيطاني إلى حد كبير لفترة معينة. بذلت شانغ شين سي قصارى جهدها لإنقاذ الموقف ولكن في مواجهة المحن والكوارث الطبيعية، كانت جهودها بلا جدوى.
بعيدًا في الأفق، اجتاحته طاقة صقيع هائلة وواسعة وتسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة.
لأن لي شياو باي هو استنساخه، إذا تم كشفه وأسره، فسيصبح نقطة ضعف كبيرة لفانغ يوان!
_______________
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
