نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2326

تراجع الشمس العملاقة

تراجع الشمس العملاقة

 

 

 الفصل 2326: تراجع الشمس العملاقة

 

 

 الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أعطت عذرًا: “بما أنك في مأزق، فسوف آتي وأساعدك بعد أن أعالج نفسي.”

 “كوكبة النجوم، هل الشائعات في سماء الكنوز الصفراء صحيحة؟”  حارب الموقر الخالد الشمس العملاقة ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية أثناء مراسلة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والتساؤل.

 

 

 كان السبب في وصول الموقرين إلى طريق مسدود هو إحياءهم جميعًا وكانوا في نفس نقطة البداية، أو بالأحرى، كانت اختلافاتهم ضئيلة.

 أجابت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بشكل عرضي: “هذا هو مخطط فانغ يوان للتراجع عن تصميمك.”

 كان هذا مثل رد الفعل العنيف الذي واجهه فانغ يوان من الموقرين عندما كان يصقل غو في المرتبة التاسعة في وقت سابق.  إذا نجا من ذلك، سيختبر تغييرًا نوعيًا ويحصل على اليد العليا، وفي المستقبل، بغض النظر عما فعله، ستكون الصعوبة أصغر بكثير.

 

 

 نجا العملاق الموقر الخالد من هجوم الموقر الشيطان الروح الطيفية أثناء التحقيق: “الآن، فانغ يوان ينهب القارة الوسطى، لماذا لا تمنعيه؟  إذا كنتِ على استعداد للتخلي عن موارد القارة الوسطى، فلماذا لا تأتي وتتعاملي مع الموقر الشيطان الروح الطيفية بجانبي؟  ألستِ أنتِ من يريد القضاء على الروح الطيفية أكثر من أي أحد آخر؟”

 

 

 كان هذا مثل رد الفعل العنيف الذي واجهه فانغ يوان من الموقرين عندما كان يصقل غو في المرتبة التاسعة في وقت سابق.  إذا نجا من ذلك، سيختبر تغييرًا نوعيًا ويحصل على اليد العليا، وفي المستقبل، بغض النظر عما فعله، ستكون الصعوبة أصغر بكثير.

 الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أعطت عذرًا: “بما أنك في مأزق، فسوف آتي وأساعدك بعد أن أعالج نفسي.”

 ولكن إذا تم إحياء موقر أخر من المحكمة السماوية، فسيتم كسر هذا التوازن، وحتى لو عمل الشمس العملاقة و فانغ يوان معًا، فلن يتمكنوا من أن يكونوا ندًا للمحكمة السماوية.

 

 ما الذي يمكن أن يجعل المحكمة السماوية العظيمة والموقرة الخالدة كوكبة النجوم يقدمان مثل هذه التضحية؟

 تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة تنهيدة طويلة: “كوكبة النجوم، أنتِ حقًا جيدة في التخطيط.  انا معجب بأساليبك.”

 

 

 هز الموقر الخالد الشمس العملاقة رأسه.

 لقد كان موقرًا، وبعد رؤية الموقرة الخالدة كوكبة النجوم التي اختبأت داخل المحكمة السماوية دون أي نية للخروج بعد الاستيلاء على سلف بحر تشي، حتى أنها تخلت عن موارد القارة الوسطى واستدعت أسياد الغو الخالدين من الطوائف العشر القديمة العظيمة، خمّن الحقيقة.

 الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أعطت عذرًا: “بما أنك في مأزق، فسوف آتي وأساعدك بعد أن أعالج نفسي.”

 

 “إذا لم أشارك في هذا، ففي المستقبل، سوف تستهدف المحكمة السماوية فانغ يوان كأولوية لهم، وسيكون لدي المزيد من الوقت للزراعة. ولم يحن الوقت بعد لتقديم كل ما عندي الآن.”

 ما الذي يمكن أن يجعل المحكمة السماوية العظيمة والموقرة الخالدة كوكبة النجوم يقدمان مثل هذه التضحية؟

 “لكن فانغ يوان وحيد تمامًا، ليس لديه مثل هذه القاعدة.”

 

 إحياء موقر!

 إحياء موقر!

 

 

 

 باتت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم صامتة، ولم تستجب.

 

 

 

 كان على الموقر الخالد الشمس العملاقة أن يتراجع، ولم يعد يقاتل ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية ولكنه نقل إلى فانغ يوان بدلاً من ذلك: “فانغ يوان، لا يمكنني إغراء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم للخروج.  إذا تم إحياء الموقر الخالد الأصل البدائي، فسينتهي كل شيء.  تنهد، بالتفكير في الأمر، كانت هناك علامات تشير إلى هذا في وقت سابق.”

 

 

 

 “هل تتذكر معركة كهف الشيطان المجنون؟  في ذلك الوقت، تعاونت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم معي للضغط عليك لكنها ارتكبت خطأ وفقدت الفرصة.  والسبب هو أنك استخدمت سلف بحر التشي كدرع، لهذا تأخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في الهجوم.”

 

 

 

 شخر فانغ يوان ببرود، وأجاب: “إن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي حقًا رقم واحد في مسار الحكمة في العالم عبر التاريخ! فمن الطبيعي أن يكون تحصيلي في مسار الحكمة أدنى منها!  لكن ما الهدف من قول ذلك الآن؟  نحن بحاجة إلى التحالف الآن ومهاجمة المحكمة السماوية للحصول على فرصة لتغيير الوضع!”

_______________ ترجمة: Scrub

 

 في الماضي، دعا خالد الطوق الذهبي العظيم الموقر الخالد الشمس العملاقة للقيام بجولة في المحكمة السماوية وأراد تجنيده ليصبح ملكهم الخالد الرابع.

 بذل الموقر الخالد الشمس العملاقة قصارى جهده للانسحاب، وتجنب فقط هجمات الموقر الشيطان الروح الطيفية حيث قطع المسافة بينهما بينما كان يفكر.

 “كيف يمكننا التعامل مع سيد غو خالد في مسار الحكمة؟ الأمر بسيط, نحن بحاجة إلى إبادتهم!  لا يمكننا إعطاء سيد غو خالد في مسار الحكمة أي وقت لاتخاذ الترتيبات. وضعنا الحالي هو أفضل دليل على ذلك!”

 

 

 عبس بعمق ونظر في الوضع بسرعة.

 ومع مرور الوقت، سوف تتراكم ميزة المحكمة السماوية بشكل أسرع، وبحلول الوقت الذي يقومون فيه بصقل جميع علامات الداو الطبيعية للمناطق الخمس، سيتم محاصرة الموقرين.

 

 

 يبدو أنه الخاسر الأكبر في معركة عوالم أحلام مسار السماء هذه.

 

 

 

 حصل فانغ يوان على عوالم أحلام مسار السماء وفقد سلف بحر تشي، لكنه حصل على الكثير من الموارد المنهوبة من القارة الوسطى.

 كانت النتائج مخيبة للآمال.

 

 حتى لو لم يرغب الموقر الخالد الشمس العملاقة في غزو المحكمة السماوية، فإنه على الأقل سينهب القارة الوسطى لبعض الموارد، أليس كذلك؟

 على الرغم من أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم فقدت موارد القارة الوسطى، فقد حصلت على سلف بحر التشي، إذا تمكنت من إحياء الموقر الخالد الأصل البدائي بنجاح، فستكون الفائز الأكبر.  بحلول ذلك الوقت، فحتى لو تم ذبح كل القارة الوسطى بواسطة فانغ يوان، فسيظلون هم الفائزون!

 “إنه لأمر مؤسف أن يكون لدى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم فهم واضح لقلب الإنسان، ولا يمكنني إغراءها بالخروج!”

 

 سيكون من المستحيل أساسًا على فانغ يوان أو الشمس العملاقة أو الروح الطيفية صقل علامات الداو الطبيعية.  إذا أرسلت المحكمة السماوية كلا الموقران لمهاجمتهم، فسيتعين عليهم التراجع، ولن يتمكنوا من الخضوع لعملية صقل علامات الداو الطبيعية.

 موقر آخر من شأنه أن يغير الوضع بشكل جذري.  بغض النظر عن مقدار القوة البشرية أو الموارد التي خسرتها القارة الوسطى، فقد كان ذلك مؤقتًا فقط.

 حقًا، يمكن لمخطط كبير تحقيق النصر دون حتى المشاركة في المعركة!

 

 

 هذه مفاهيم مختلفة تمامًا.

 

 

 

 حتى الأحمق سيعرف أي خيار أكثر أهمية.

 كان على الموقر الخالد الشمس العملاقة أن يتراجع، ولم يعد يقاتل ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية ولكنه نقل إلى فانغ يوان بدلاً من ذلك: “فانغ يوان، لا يمكنني إغراء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم للخروج.  إذا تم إحياء الموقر الخالد الأصل البدائي، فسينتهي كل شيء.  تنهد، بالتفكير في الأمر، كانت هناك علامات تشير إلى هذا في وقت سابق.”

 

 “جبان!”  صرخ فانغ يوان: “كل ما يهمك هو السمعة عديمة الفائدة!”

 طالما تعاون موقران من المحكمة السماوية، فسيكون من السهل عليهما قمع فانغ يوان، أو الموقر الخالد الشمس العملاقة، أو الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 حتى لو لم يرغب الموقر الخالد الشمس العملاقة في غزو المحكمة السماوية، فإنه على الأقل سينهب القارة الوسطى لبعض الموارد، أليس كذلك؟

 

 إذا صار هناك موقران اخران على قيد الحياة، فسيصبح للاحياء الثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ، وقت أسهل بكثير في الإحياء.

 سيكون من المستحيل أساسًا على فانغ يوان أو الشمس العملاقة أو الروح الطيفية صقل علامات الداو الطبيعية.  إذا أرسلت المحكمة السماوية كلا الموقران لمهاجمتهم، فسيتعين عليهم التراجع، ولن يتمكنوا من الخضوع لعملية صقل علامات الداو الطبيعية.

 “كوكبة النجوم، هل الشائعات في سماء الكنوز الصفراء صحيحة؟”  حارب الموقر الخالد الشمس العملاقة ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية أثناء مراسلة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والتساؤل.

 

 

 على العكس من ذلك، ما دامت المحكمة السماوية ترسل أمرًا موقرًا لإيقافهم، يمكن للشخص الآخر صقل علامات داو طبيعية في ذلك الوقت.

 صر فانغ يوان على أسنانه: “نهب القارة الوسطى وذبح الناس، لا أعتقد أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستسمح بحدوث ذلك! وحتى لو استطاعت، فبعد إحياء الموقر الخالد من الأصل البدائي، سيكتسب فقط منطقة قاحلة!”

 

 “لديّ سماء طول العمر كقاعدة لي، حتى لو تم إحياء جميع الموقرين الثلاثة من المحكمة السماوية، فلا يزال بإمكاني الدفاع عن نفسي.  هذا هو أساسي للمفاوضات!”

 ومع مرور الوقت، سوف تتراكم ميزة المحكمة السماوية بشكل أسرع، وبحلول الوقت الذي يقومون فيه بصقل جميع علامات الداو الطبيعية للمناطق الخمس، سيتم محاصرة الموقرين.

 

 

 ومع مرور الوقت، سوف تتراكم ميزة المحكمة السماوية بشكل أسرع، وبحلول الوقت الذي يقومون فيه بصقل جميع علامات الداو الطبيعية للمناطق الخمس، سيتم محاصرة الموقرين.

 بالطبع، في هذه الحالة، يجب على الشمس العملاقة و فانغ يوان و الروح الطيفية العمل معًا.

 ولكن هل يمكن لتحالفهم أن يضاهي تعاون موقري المحكمة السماوية؟

 

 وبعد أن رأت أن الموقر الشيطان الروح الطيفية يقتل جميع أشكال الحياة في القارة الوسطى، تنهدت بعمق.  ولكن بعد رؤية الشمس العملاقة يغادر القارة الوسطى ليعود إلى السهول الشمالية، أشرق عيناها كما ملأ الفرح قلبها.

 ولكن هل يمكن لتحالفهم أن يضاهي تعاون موقري المحكمة السماوية؟

 تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة: “فانغ يوان، لقد خسرنا، تقبل الحقيقة.  سنحتاج إلى بذل الكثير من الجهد للدخول إلى المحكمة السماوية، وحتى لو دخلنا، فإننا غير قادرين على التعاون بإخلاص، كيف يمكننا أن نكون ندًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم؟  لن ننجح حتى مع الموقر الشيطان الروح الطيفية! “

 

 كانت إصابات الموقر الشيطان الروح الطيفية شديدة، لكنه استطاع أن يشفي نفسه عن طريق ذبح أشكال الحياة وصيد الوحوش الروحية لزيادة قوته.  لقد فعل هذا في السماء الطيفية في وقت سابق، الآن، بدا الوضع مشابهًا. 

 لم يكن الموقر الشيطان الروح الطيفية عاقلًا الآن، فالتعاون الرئيسي سيكون مع الشمس العملاقة و فانغ يوان.

 على العكس من ذلك، ما دامت المحكمة السماوية ترسل أمرًا موقرًا لإيقافهم، يمكن للشخص الآخر صقل علامات داو طبيعية في ذلك الوقت.

 

 

 لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يثق بأي منهما.

 “لديّ سماء طول العمر كقاعدة لي، حتى لو تم إحياء جميع الموقرين الثلاثة من المحكمة السماوية، فلا يزال بإمكاني الدفاع عن نفسي.  هذا هو أساسي للمفاوضات!”

 

في المحكمة السماوية.

 لن ينجح التحالف!

 

 

 

 سواء كان ذلك في مستوى تعاونهم أو معتقداتهم الأساسية، فإن هذه الاختلافات يمكن أن تتضخم في معركة الحياة والموت.

 

 

 موقر آخر من شأنه أن يغير الوضع بشكل جذري.  بغض النظر عن مقدار القوة البشرية أو الموارد التي خسرتها القارة الوسطى، فقد كان ذلك مؤقتًا فقط.

 ليس ذلك فحسب، بل إن المحكمة السماوية لديها موقر خالد ثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ!

 

 

 لم يكن الموقر الشيطان الروح الطيفية عاقلًا الآن، فالتعاون الرئيسي سيكون مع الشمس العملاقة و فانغ يوان.

 إذا صار هناك موقران اخران على قيد الحياة، فسيصبح للاحياء الثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ، وقت أسهل بكثير في الإحياء.

 

 

 كان على الموقر الخالد الشمس العملاقة أن يتراجع، ولم يعد يقاتل ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية ولكنه نقل إلى فانغ يوان بدلاً من ذلك: “فانغ يوان، لا يمكنني إغراء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم للخروج.  إذا تم إحياء الموقر الخالد الأصل البدائي، فسينتهي كل شيء.  تنهد، بالتفكير في الأمر، كانت هناك علامات تشير إلى هذا في وقت سابق.”

 “وهكذا، وصلت المحكمة السماوية أخيرًا إلى نقطة تحولها الأكثر أهمية.”  كان الموقر الخالد الشمس العملاقة واضحًا بشأن هذه الحقيقة.

 “كيف يمكننا التعامل مع سيد غو خالد في مسار الحكمة؟ الأمر بسيط, نحن بحاجة إلى إبادتهم!  لا يمكننا إعطاء سيد غو خالد في مسار الحكمة أي وقت لاتخاذ الترتيبات. وضعنا الحالي هو أفضل دليل على ذلك!”

 

 

 كان هذا مثل رد الفعل العنيف الذي واجهه فانغ يوان من الموقرين عندما كان يصقل غو في المرتبة التاسعة في وقت سابق.  إذا نجا من ذلك، سيختبر تغييرًا نوعيًا ويحصل على اليد العليا، وفي المستقبل، بغض النظر عما فعله، ستكون الصعوبة أصغر بكثير.

 “الهجوم المتهور سيجعلنا نقع في فخ كوكبة النجوم، وسوف تتضاءل قوتنا.  في رأيي، يجب أن نحافظ على قوتنا لفرصة مستقبلية.”

 

 

 كان السبب في وصول الموقرين إلى طريق مسدود هو إحياءهم جميعًا وكانوا في نفس نقطة البداية، أو بالأحرى، كانت اختلافاتهم ضئيلة.

 

 

 “لكن فانغ يوان وحيد تمامًا، ليس لديه مثل هذه القاعدة.”

 ولكن إذا تم إحياء موقر أخر من المحكمة السماوية، فسيتم كسر هذا التوازن، وحتى لو عمل الشمس العملاقة و فانغ يوان معًا، فلن يتمكنوا من أن يكونوا ندًا للمحكمة السماوية.

 كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة أخرى: “يريدني فانغ يوان أن أقف في نفس الجانب مثله، إذا شاركت في ذبح شعب القارة الوسطى، فلن تكون هناك طريقة للتصالح مع المحكمة السماوية، وسيصبح وضعي في المسار الشيطاني دائم.”

 

 

 “إذا لم نتمكن من إيقاف الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فستكون هذه هي اللحظة الحاسمة التي تستعيد فيها المحكمة السماوية هيمنتها على العالم وتهزم الموقرين الأخرين.”

 

 

 

 ومع العلم بذلك، بعد معرفة أن بحر التشي في المحكمة السماوية الآن، تغيرت وجهة نظر الموقر الخالد الشمس العملاقة تمامًا.

 

 

 

 تواصل مع فانغ يوان وخلق خطة للتظاهر بأنه لا يزال يقاتل ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 كان هذا مثل رد الفعل العنيف الذي واجهه فانغ يوان من الموقرين عندما كان يصقل غو في المرتبة التاسعة في وقت سابق.  إذا نجا من ذلك، سيختبر تغييرًا نوعيًا ويحصل على اليد العليا، وفي المستقبل، بغض النظر عما فعله، ستكون الصعوبة أصغر بكثير.

 

 

 “إنه لأمر مؤسف أن يكون لدى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم فهم واضح لقلب الإنسان، ولا يمكنني إغراءها بالخروج!”

 

 

 

 إذا كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم موجودة في القارة الوسطى، فلا يزال هناك أمل.  بعد كل شيء، لم تكن ميزتها في القارة الوسطى كبيرة مثل كونها جسديًا في المحكمة السماوية.

 

 

 إذا صار هناك موقران اخران على قيد الحياة، فسيصبح للاحياء الثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ، وقت أسهل بكثير في الإحياء.

 لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم اختبأت بالداخل ورفضت الخروج مهما حدث، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة عاجزًا في هذا الموقف.

في المحكمة السماوية.

 

 موقر آخر من شأنه أن يغير الوضع بشكل جذري.  بغض النظر عن مقدار القوة البشرية أو الموارد التي خسرتها القارة الوسطى، فقد كان ذلك مؤقتًا فقط.

 حقًا، يمكن لمخطط كبير تحقيق النصر دون حتى المشاركة في المعركة!

 لقد تحدثت إلى خالد الطوق الذهبي العظيم: “لقد أتى مجهودك في ذلك الوقت ثماره أخيرًا.  هذه أفضل نتيجة لنا.”

 

 

 في اللحظة الحاسمة، لم تحاول الموقرة الخالدة كوكبة النجوم القتال، ولم تتأثر بعبء سمعة المحكمة السماوية وعوامل أخرى، وتحمل الضغط الهائل للتضحية والتخلي عن شعب القارة الوسطى لاتخاذ القرار الصحيح.

 

 

 

 فحص الحظ.

 فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في هذا ورفض اقتراح فانغ يوان.

 

 

 بات الموقر الخالد الشمس العملاقة ساخطًا، فقد استخدم أسلوب فحص الحظ.

 إذا صار هناك موقران اخران على قيد الحياة، فسيصبح للاحياء الثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ، وقت أسهل بكثير في الإحياء.

 

 الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أعطت عذرًا: “بما أنك في مأزق، فسوف آتي وأساعدك بعد أن أعالج نفسي.”

 كانت النتائج مخيبة للآمال.

 في اللحظة الحاسمة، لم تحاول الموقرة الخالدة كوكبة النجوم القتال، ولم تتأثر بعبء سمعة المحكمة السماوية وعوامل أخرى، وتحمل الضغط الهائل للتضحية والتخلي عن شعب القارة الوسطى لاتخاذ القرار الصحيح.

 

 ولكن إذا تم إحياء موقر أخر من المحكمة السماوية، فسيتم كسر هذا التوازن، وحتى لو عمل الشمس العملاقة و فانغ يوان معًا، فلن يتمكنوا من أن يكونوا ندًا للمحكمة السماوية.

 كان حظ المحكمة السماوية فوق أي شخص آخر، ولا يزال يظهر عليه علامات الصعود.  سواء كان الشمس العملاقة، أو فانغ يوان، أو الروح الطيفية، فقد تم قمعهم جميعًا بسبب حظ المحكمة السماوية.

 سواء كان ذلك في مستوى تعاونهم أو معتقداتهم الأساسية، فإن هذه الاختلافات يمكن أن تتضخم في معركة الحياة والموت.

 

 

 بخلاف ذلك، لم يرَ الموقر الخالد الشمس العملاقة أي متغيرات ضخمة يمكن أن تؤثر على الوضع.

 ولكن إذا تم إحياء موقر أخر من المحكمة السماوية، فسيتم كسر هذا التوازن، وحتى لو عمل الشمس العملاقة و فانغ يوان معًا، فلن يتمكنوا من أن يكونوا ندًا للمحكمة السماوية.

 

 لم يكن الموقر الشيطان الروح الطيفية عاقلًا الآن، فالتعاون الرئيسي سيكون مع الشمس العملاقة و فانغ يوان.

 “الموقر الخالد الشمس العملاقة، لماذا لا تزال مترددًا؟!” نقل صوت فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

 

 تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة: “فانغ يوان، لقد خسرنا، تقبل الحقيقة.  سنحتاج إلى بذل الكثير من الجهد للدخول إلى المحكمة السماوية، وحتى لو دخلنا، فإننا غير قادرين على التعاون بإخلاص، كيف يمكننا أن نكون ندًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم؟  لن ننجح حتى مع الموقر الشيطان الروح الطيفية! “

في المحكمة السماوية.

 

 

 “الهجوم المتهور سيجعلنا نقع في فخ كوكبة النجوم، وسوف تتضاءل قوتنا.  في رأيي، يجب أن نحافظ على قوتنا لفرصة مستقبلية.”

 

 

 

 شخر فانغ يوان ببرود عندما أجاب مستاءً: “كيف يمكنني قبول هذا دون أن أحاول؟  الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي الخبيرة الأولى في مسار الحكمة، لقد واجهت وقتًا سهلًا في التآمر ضدنا. إذا تم إحياء الموقر الخالد الأصل البدائي، فسيكون لديها وقت أسهل.”

 إحياء موقر!

 

 

 “كيف يمكننا التعامل مع سيد غو خالد في مسار الحكمة؟ الأمر بسيط, نحن بحاجة إلى إبادتهم!  لا يمكننا إعطاء سيد غو خالد في مسار الحكمة أي وقت لاتخاذ الترتيبات. وضعنا الحالي هو أفضل دليل على ذلك!”

 حتى لو لم يرغب الموقر الخالد الشمس العملاقة في غزو المحكمة السماوية، فإنه على الأقل سينهب القارة الوسطى لبعض الموارد، أليس كذلك؟

 

 

 سأل الموقر الخالد الشمس العملاقة ردًا على ذلك: “إذن في رأيك، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 

 كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تنتبه إلى أفعال الموقران.

 صر فانغ يوان على أسنانه: “نهب القارة الوسطى وذبح الناس، لا أعتقد أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستسمح بحدوث ذلك! وحتى لو استطاعت، فبعد إحياء الموقر الخالد من الأصل البدائي، سيكتسب فقط منطقة قاحلة!”

 فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في هذا ورفض اقتراح فانغ يوان.

 

 

 هز الموقر الخالد الشمس العملاقة رأسه.

 

 

 سأل الموقر الخالد الشمس العملاقة ردًا على ذلك: “إذن في رأيك، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 كان مثل هذا العمل وحشيًا وشيطانيًا للغاية، ولم يناسب طبيعته.

 

 

 لم يكن الموقر الشيطان الروح الطيفية عاقلًا الآن، فالتعاون الرئيسي سيكون مع الشمس العملاقة و فانغ يوان.

 كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة تحفظاته.

 

 

 كان مثل هذا العمل وحشيًا وشيطانيًا للغاية، ولم يناسب طبيعته.

 إذا فعل هذا، فعندما تنتقم الموقرة الخالد كوكبة النجوم والموقر الخالد الأصل البدائي بقتل قبائل هوانغ جين، ماذا سيفعل؟

 

 

 

 كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة أخرى: “يريدني فانغ يوان أن أقف في نفس الجانب مثله، إذا شاركت في ذبح شعب القارة الوسطى، فلن تكون هناك طريقة للتصالح مع المحكمة السماوية، وسيصبح وضعي في المسار الشيطاني دائم.”

 سأل الموقر الخالد الشمس العملاقة ردًا على ذلك: “إذن في رأيك، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 طالما تعاون موقران من المحكمة السماوية، فسيكون من السهل عليهما قمع فانغ يوان، أو الموقر الخالد الشمس العملاقة، أو الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 بدون أي مصالحة لن يكون هناك مجال لهدنة.

 

 

 “لكن فانغ يوان وحيد تمامًا، ليس لديه مثل هذه القاعدة.”

 ضغط موقران من شأنه أن يثقل على كتفيه.  لم يكن مثل فانغ يوان، الذي كان باردًا وغير مهتم بحياة أتباعه.

 بات الموقر الخالد الشمس العملاقة ساخطًا، فقد استخدم أسلوب فحص الحظ.

 

 

 “لديّ سماء طول العمر كقاعدة لي، حتى لو تم إحياء جميع الموقرين الثلاثة من المحكمة السماوية، فلا يزال بإمكاني الدفاع عن نفسي.  هذا هو أساسي للمفاوضات!”

 

 

 

 “لكن فانغ يوان وحيد تمامًا، ليس لديه مثل هذه القاعدة.”

 الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أعطت عذرًا: “بما أنك في مأزق، فسوف آتي وأساعدك بعد أن أعالج نفسي.”

 

 إذا صار هناك موقران اخران على قيد الحياة، فسيصبح للاحياء الثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ، وقت أسهل بكثير في الإحياء.

 “هذه مشكلة كبيرة بالنسبة له، لذلك فهو يريدني أن أنضم إليه.”

 موقر آخر من شأنه أن يغير الوضع بشكل جذري.  بغض النظر عن مقدار القوة البشرية أو الموارد التي خسرتها القارة الوسطى، فقد كان ذلك مؤقتًا فقط.

 

 بدون أي مصالحة لن يكون هناك مجال لهدنة.

 “إذا لم أشارك في هذا، ففي المستقبل، سوف تستهدف المحكمة السماوية فانغ يوان كأولوية لهم، وسيكون لدي المزيد من الوقت للزراعة. ولم يحن الوقت بعد لتقديم كل ما عندي الآن.”

 ضغط موقران من شأنه أن يثقل على كتفيه.  لم يكن مثل فانغ يوان، الذي كان باردًا وغير مهتم بحياة أتباعه.

 

 ليس ذلك فحسب، بل إن المحكمة السماوية لديها موقر خالد ثالث، الموقر الخالد لوتس المنشأ!

 فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في هذا ورفض اقتراح فانغ يوان.

 

 

 

 لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يرغب في الإساءة إلى فانغ يوان، وأوضح: “لا يمكنني أن أجبر نفسي على القيام بشيء مثل قتل كل الناس.  أنصحك بعدم القيام بذلك شخصيًا، فهناك شخص أكثر ملاءمة.  سأغريه لك الآن.”

 “إذا لم أشارك في هذا، ففي المستقبل، سوف تستهدف المحكمة السماوية فانغ يوان كأولوية لهم، وسيكون لدي المزيد من الوقت للزراعة. ولم يحن الوقت بعد لتقديم كل ما عندي الآن.”

 

 وبعد أن رأت أن الموقر الشيطان الروح الطيفية يقتل جميع أشكال الحياة في القارة الوسطى، تنهدت بعمق.  ولكن بعد رؤية الشمس العملاقة يغادر القارة الوسطى ليعود إلى السهول الشمالية، أشرق عيناها كما ملأ الفرح قلبها.

 “جبان!”  صرخ فانغ يوان: “كل ما يهمك هو السمعة عديمة الفائدة!”

 ولكن إذا تم إحياء موقر أخر من المحكمة السماوية، فسيتم كسر هذا التوازن، وحتى لو عمل الشمس العملاقة و فانغ يوان معًا، فلن يتمكنوا من أن يكونوا ندًا للمحكمة السماوية.

 

 

 لم يُظهر الموقر الخالد الشمس العملاقة أي غضب، لقد فهم سبب شعور فانغ يوان بالضيق والغضب بعد تعرضه للخداع.

 ومع العلم بذلك، بعد معرفة أن بحر التشي في المحكمة السماوية الآن، تغيرت وجهة نظر الموقر الخالد الشمس العملاقة تمامًا.

 

 

 لقد استدرج الموقر الشيطان الروح الطيفية لفانغ يوان، الذي هبط في القارة الوسطى ردًا على ذلك.

 

 

 بخلاف ذلك، لم يرَ الموقر الخالد الشمس العملاقة أي متغيرات ضخمة يمكن أن تؤثر على الوضع.

 لم يكن الموقر الشيطان الروح الطيفية مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، ولم يخذل فانغ يوان. فبعد مغادرته السماء الطيفية، ذهب إلى القارة الوسطى وبدأ مجزرته.

 لم يستطع أسياج الغو الخالدين في المحكمة السماوية فهم السبب.

 

 

 كان هذا ضمن توقعات فانغ يوان والشمس العملاقة.

 

 

 صر فانغ يوان على أسنانه: “نهب القارة الوسطى وذبح الناس، لا أعتقد أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ستسمح بحدوث ذلك! وحتى لو استطاعت، فبعد إحياء الموقر الخالد من الأصل البدائي، سيكتسب فقط منطقة قاحلة!”

 كانت إصابات الموقر الشيطان الروح الطيفية شديدة، لكنه استطاع أن يشفي نفسه عن طريق ذبح أشكال الحياة وصيد الوحوش الروحية لزيادة قوته.  لقد فعل هذا في السماء الطيفية في وقت سابق، الآن، بدا الوضع مشابهًا. 

 

 

 

في المحكمة السماوية.

 وبعد أن رأت أن الموقر الشيطان الروح الطيفية يقتل جميع أشكال الحياة في القارة الوسطى، تنهدت بعمق.  ولكن بعد رؤية الشمس العملاقة يغادر القارة الوسطى ليعود إلى السهول الشمالية، أشرق عيناها كما ملأ الفرح قلبها.

 

 في اللحظة الحاسمة، لم تحاول الموقرة الخالدة كوكبة النجوم القتال، ولم تتأثر بعبء سمعة المحكمة السماوية وعوامل أخرى، وتحمل الضغط الهائل للتضحية والتخلي عن شعب القارة الوسطى لاتخاذ القرار الصحيح.

 كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تنتبه إلى أفعال الموقران.

 

 

 “لكن فانغ يوان وحيد تمامًا، ليس لديه مثل هذه القاعدة.”

 وبعد أن رأت أن الموقر الشيطان الروح الطيفية يقتل جميع أشكال الحياة في القارة الوسطى، تنهدت بعمق.  ولكن بعد رؤية الشمس العملاقة يغادر القارة الوسطى ليعود إلى السهول الشمالية، أشرق عيناها كما ملأ الفرح قلبها.

 “الموقر الخالد الشمس العملاقة، لماذا لا تزال مترددًا؟!” نقل صوت فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

 لم يستطع أسياج الغو الخالدين في المحكمة السماوية فهم السبب.

 سواء كان ذلك في مستوى تعاونهم أو معتقداتهم الأساسية، فإن هذه الاختلافات يمكن أن تتضخم في معركة الحياة والموت.

 

 

 حتى لو لم يرغب الموقر الخالد الشمس العملاقة في غزو المحكمة السماوية، فإنه على الأقل سينهب القارة الوسطى لبعض الموارد، أليس كذلك؟

 نجا العملاق الموقر الخالد من هجوم الموقر الشيطان الروح الطيفية أثناء التحقيق: “الآن، فانغ يوان ينهب القارة الوسطى، لماذا لا تمنعيه؟  إذا كنتِ على استعداد للتخلي عن موارد القارة الوسطى، فلماذا لا تأتي وتتعاملي مع الموقر الشيطان الروح الطيفية بجانبي؟  ألستِ أنتِ من يريد القضاء على الروح الطيفية أكثر من أي أحد آخر؟”

 

 شخر فانغ يوان ببرود، وأجاب: “إن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي حقًا رقم واحد في مسار الحكمة في العالم عبر التاريخ! فمن الطبيعي أن يكون تحصيلي في مسار الحكمة أدنى منها!  لكن ما الهدف من قول ذلك الآن؟  نحن بحاجة إلى التحالف الآن ومهاجمة المحكمة السماوية للحصول على فرصة لتغيير الوضع!”

 لكنه غادر مباشرة.

 

 

 

 أدركت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بشكل واضح نية الموقر الخالد الشمس العملاقة.

 لقد تحدثت إلى خالد الطوق الذهبي العظيم: “لقد أتى مجهودك في ذلك الوقت ثماره أخيرًا.  هذه أفضل نتيجة لنا.”

 

 سيكون من المستحيل أساسًا على فانغ يوان أو الشمس العملاقة أو الروح الطيفية صقل علامات الداو الطبيعية.  إذا أرسلت المحكمة السماوية كلا الموقران لمهاجمتهم، فسيتعين عليهم التراجع، ولن يتمكنوا من الخضوع لعملية صقل علامات الداو الطبيعية.

 لقد تحدثت إلى خالد الطوق الذهبي العظيم: “لقد أتى مجهودك في ذلك الوقت ثماره أخيرًا.  هذه أفضل نتيجة لنا.”

 

 

 

 في الماضي، دعا خالد الطوق الذهبي العظيم الموقر الخالد الشمس العملاقة للقيام بجولة في المحكمة السماوية وأراد تجنيده ليصبح ملكهم الخالد الرابع.

 

 

 لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم اختبأت بالداخل ورفضت الخروج مهما حدث، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة عاجزًا في هذا الموقف.

 فشلت خطته حتى أنه سمح لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة بترك أسلوب مسار الحظ كباب خلفي للمحكمة السماوية، مما تسبب في خسائر فادحة لهم خلال حرب القدر.

 أجابت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بشكل عرضي: “هذا هو مخطط فانغ يوان للتراجع عن تصميمك.”

 

 إذا كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم موجودة في القارة الوسطى، فلا يزال هناك أمل.  بعد كل شيء، لم تكن ميزتها في القارة الوسطى كبيرة مثل كونها جسديًا في المحكمة السماوية.

 ولكن في الحقيقة، إن عمل خالد الطوق الذهبي كان له تأثير معين على الموقر الخالد الشمس العملاقة. ففي قلبه، حاولت المحكمة السماوية مرة تجنيده، حتى أنهم حاولوا جعله ملكًا خالدًا لهم.  في هذه الحالة هناك إمكانية للتفاوض معهم للتوصل إلى هدنة سلمية.

 كان لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة تحفظاته.


_______________

ترجمة: Scrub

 

 فشلت خطته حتى أنه سمح لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة بترك أسلوب مسار الحظ كباب خلفي للمحكمة السماوية، مما تسبب في خسائر فادحة لهم خلال حرب القدر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط